articles
stringlengths 721
32.7k
| label
class label 6
classes |
|---|---|
CNNArabic.com - موجة صعود قوية تستثني الأسهم السعودية والمصرية
1831 (GMT+04:00) - 11/08/09 موجة صعود قوية تستثني الأسهم السعودية والمصرية موجة ارتفاع جيدة في معظم الأسواق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خالفت الأسهم في كل من مصر والسعودية، موجة صعود عمت مؤشرات الأسواق المالية العربية، وجاءت أقوى في كل من الكويت، وقطر، في وقت انتعشت فيه حركة التداولات في معظم تلك الأسواق. ففي السعودية، فقد المؤشر الرئيسي لبورصة الرياض 0.3 في المائة من قيمته، بعد أن خسر 17 نقطة من مكاسبه التي حققها الاثنين، ليستقر عند مستوى 5869 نقطة، بعد جلسة تداول اتسمت بالتذبذب.
وتراجعت قيمة التعاملات قليلا، لتصل إلى 4.9 مليارات ريال سعودية، تحققت من تداول نحو 181.5 مليون سهم، عبر نحو 142 ألف صفقة، بينما حققت أسهم 53 شركة ارتفاعا، ومنيت أسهم 55 شركة بخسارة.
وفي الكويت، قفز المؤشر العام لسوق الأوراق المالية بنحو 1.8 في المائة، بعدما أضاف إلى مكاسبه 139 نقطة ليستقر عند مستوى 7909 نقطة، في حين انتعشت حركة التداولات على نحو 620 مليون سهم، بقيمة بلغت نحو 135 مليون دينار كويتي.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف "موجة خمول" عربية وتقفز 2% تراجع كبرى البورصات العربية وسط انحسار التداول "عدوى" المراوحة السعودية تمتد خليجياً ومكاسب بقطر ومصر وارتفعت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية، إذ قفز مؤشر الخدمات بنحو341 نقطة، تلاه الصناعة بنحو 232 نقطة ثم مؤشر الأغذية بصعود بنحو167 نقطة، جاء قطاع الشركات غير الكويتية الهابط الوحيد بعدما فقد 13 نقطة.
وحقق سهم "الخليجية للصخور" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة مرتفعا بنسبة عشرة في المائة، بينما فقد سهم "المساكن الدولية للتطوير العقاري" 10.4 في المائة من قيمته، ما جعله الخاسر الأكبر.
وفي الإمارات العربية، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي، الذي يقيس أداء بورصتي دبي وأبوظبي بنسبة 0.55 في المائة، ليغلق عند مستوى 2919 نقطة.
وشهدت القيمة السوقية للأسهم الإماراتية ارتفاعا بقيمة 2.32 مليار درهم لتصل إلى 423.93 مليار درهم، في حين تم تداول نحو 570 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 1.07 مليار درهم من خلال أكثر من 11 ألف صفقة.
وامتدت موجة الارتفاع لتشمل الأسهم القطرية، إذ قفز مؤشر الدوحة بنحو 1.88 في المائة، إلى مستوى 6971 نقطة، تبعه مؤشر بورصة مسقط بارتفاع بنحو 0.8 في المائة إلى مستوى 6124 نقطة، بينما ربح المؤشر البحريني 0.47 في المائة من قيمته.
وصعدت أيضا الأسهم الأردنية، بعدما كسب مؤشر سوق عمان المالي نحو ست نقاط، تعادل 0.25 في المائة من قيمته، ليستقر عند مستوى 2540 نقطة، بينما منيت الأسهم المصرية بالخسارة، الثلاثاء، بعدما تراجع مؤشرها 1.69 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - بورصات العرب: الإمارات الخاسر الأكبر بفعل جني أرباح
1656 (GMT+04:00) - 12/08/09 بورصات العرب: الإمارات الخاسر الأكبر بفعل جني أرباح الأسهم الإماراتية فقدت نحو تسعة مليارات درهم من قيمتها في يوم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعرضت أسواق المال العربية، الأربعاء، لبيوع جني أرباح واسعة، أفقدت المؤشرات مكاسب الأسبوع، خصوصا في بورصتي الإمارات العربية المتحدة، وقطر، والكويت، بعد ارتفاع قياسي في الجلسة السابقة. وكانت تداولات الثلاثاء شهدت موجة صعود عمت مؤشرات الأسواق المالية العربية، وجاءت أقوى في كل من الكويت، وقطر، في وقت انتعشت فيه حركة التداولات في معظم تلك الأسواق.
أما في أكبر البورصات العربية، من حيث القيمة السوقية للأسهم، فتراجع المؤشر السعودي بنحو 0.41 في المائة، بعدما فقد 24 نقطة، لينهي يومه عند مستوى 5845 نقطة، وسط تراجع نشاط التداول.
وحققت بورصة الرياض تعاملات بقيمة 4.16 مليارات ريال سعودي، سجلت من تداول 136.8 مليون سهم، عبر أكثر من 125 ألف صفقة.
وكان المؤشر قد بدأ جلسة التداول متراجعا، وحافظ على مساره التنازلي طوال الجلسة، رغم مشتريات نشطة قبيل الإغلاق قلصت خسائر المؤشر.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف "موجة خمول" عربية وتقفز 2% موجة صعود قوية تستثني الأسهم السعودية والمصرية وفي الكويت، التي حقق مؤشرها قفزة الثلاثاء، فهبطت بيوع جني الأرباح بالمؤشر، وأفقدته 52 نقطة، تعادل 0.66 في المائة من قيمته، لينهي تداولات الأربعاء عند مستوى 7856 نقطة.
وانتعشت مستويات التداول في السوق، إذ بلغ عدد الأسهم المتداولة نحو 485 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت نحو 283 مليون دينار كويتي، تحققت من خلال أكثر من 11600 صفقة فورية.
وتراجعت مؤشرات ستة قطاعات من أصل ثمانية في السوق الكويتية، يقودها مؤشر الخدمات الذي فقد 303 نقاط من قيمته، يتبعه قطاع البنوك بفقدان نحو 110 نقاط، ثم الاستثمار بتراجع 100 نقطة.
وفي الإمارات العربية المتحدة، هوى مؤشر بورصة دبي 4.14 في المائة، بعدما أفقدته بيوع جني الأرباح 78 نقطة من قيمته، ليهبط إلى مستوى 1850 نقطة، في حين تراجع مؤشر أبوظبي 1.11 في المائة، إلى مستوى 2854 نقطة.
وأفقدت بيوع جني الأرباح الأسهم الإماراتية نحو 9.2 مليارات درهم من قيمتها السوقية، وهوت بمؤشر سوق الإمارات المالي الصادر بنسبة 2.16 في المائة، ليغلق عند مستوى 2856 نقطة. وسجلت بورصتا الإمارات تعاملات بقيمة 1.04 مليار درهم، تحققت من تداول نحو 570 مليون سهم، عبر نحو 11500 صفقة، وسط تراجع قطاعات البنوك والخدمات والصناعة والتأمين.
وتراجعت الأسهم في قطر، وهوى مؤشر الدوحة بنسبة 2.01 في المائة، بعد خسارته 142 نقطة، ليهبط إلى مستوى 7102 نقطة، تبعه المؤشر العماني بخسارة 0.5 في المائة من قيمته إلى مستوى 6172 نقطة، فيما فقد مؤشر البحرين 0.54 في المائة من قيمته.
أما الأسهم المصرية فواصلت تراجعها، لليوم الثالث على التوالي، ليفقد المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية نحو 1.8 في المائة من قيمته، مستقرا عند مستوى 6283 نقطة، في حين فقدت الأسهم الأردنية 0.53 في المائة من قيمتها.
| 3business
|
CNNArabic.com - فجوة بـ34 مليار دولار في رأس مال "بنك أوف أمريكا"
1500 (GMT+04:00) - 05/06/09 فجوة بـ34 مليار دولار في رأس مال "بنك أوف أمريكا" التقارير سربت قبيل الإعلان عن النتائج رسمياً الخميس
لندن، إنجلترا (CNN) -- تعتزم الحكومة الأمريكية الكشف عن تقريرها بشأن المصارف المتعثرة الخميس، إلا أن التقارير المتسربة ترسم صورة متشائمة لهذا القطاع. ووجدت الاختبارات الحكومية أن "بنك أوف أمريكا" يحتاج لما يصل إلى قرابة 34 مليار دولار في صورة رأسمال اضافي، وفق ما نقلت تقارير عن مصادر مطلعة.
وأمتنع "بنك أوف أمريكا"، أكبر المصارف الأمريكية، عن التعقيب على هذه التقارير.
وستزيد مطالب زيادة رأس مال المصرف بنحو 34 مليار دولار، المزيد من الضغوط على كينيث لويس الرئيس التنفيذي لبنك أوف أمريكا، الذي أطاح به المساهمون الأسبوع الماضي من منصب رئيس مجلس الإدارة.
روابط ذات علاقة إفلاس ثلاثة بنوك أمريكية جديدة أمريكا: تهاوي 20 مصرفاً هذا العام بعد إغلاق 3 الجمعة كما أن ذلك قد يثير انزعاج المستثمرين الذي كانوا يأملون أن تظهر نتائج الاختبارات الحكومية لقدرة 19 بنكا أمريكيا على تحمل الصدمات، الصناعة المصرفية في وضع أقل سوءا من المتصور.
ونقلت مصادر مسؤولة مطلعة أن عمليات التقييم توصلت إلى أن حوالي عشرة مصارف، من بين 19 شملها الاختبار، تحتاج إلى المزيد من رؤوس الأموال الإضافية.
ومن المتوقع الكشف رسمياً عن نتائج ما يسمى بـ"اختبارات الضغوط"، وشمل 19 مصرفاً، الخميس.
وسيكون أمام هذه البنوك مهلة شهر لوضع خطة مفصلة بشان كيفية التوصل إلى المستويات المستهدفة لرؤوس الأموال التي تحددها الهيئات التنظيمية.
ويقول التقرير إن الاختبارات الحكومية ركزت على "بانك أوف أمريكا" و"سيتي غروب"، ويعتقد أن الأخير يواجه ثغرة تصل إلى 10 مليارات دولار.
ويتزامن التقرير مع استمرار تهاوي المصارف الأمريكي، حيث بلغ عدد تلك التي أعلنت إفلاسها، ومنذ مطلع العام الجاري إلى 28، في الوقت الذي شهد عام 2008 ما لا يزيد عن 25 حالة إفلاس مصرفية.
| 3business
|
CNNArabic.com - أوباما قد يخصص جانباً من برنامج التحفيز لتحريك سوق العمل
الجمعة، 01 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 09:00 (GMT+0400) أوباما قد يخصص جانباً من برنامج التحفيز لتحريك سوق العمل خصصت إدارة أوباما 787 مليار دولار لتحفيز الاقتصاد
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية ا(CNN)-- من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في كلمة له الثلاثاء أنه يريد من الكونغرس إعادة توجيه جزء معين من بقايا "برنامج حوافز الأصول المتعثرة - تارب" لاتخاذ تدابير لخلق المزيد من الوظائف في سوق العمل، حسب ما كشفت مصادر من البيت الأبيض لـCNN. ولم يكشف المسؤولون عن حجم الأموال التي سيخصصها أوباما لتحريك سوق العمل بعد أن بلغت البطالة في الولايات المتحدة معدلات قياسية فاقت 10 في المائة، رغم تدني المعدل مؤخراً.
ويشمل المقترح المحتمل لخلق الوظائف بناء طرق وجسور وتقديم قروض للشركات الصغيرة وتشييد عقارات صديقة للبيئة لتخفيف من استخدام الطاقة.
روابط ذات علاقة اقتصاد أمريكا يعاود النمو لأول مرة بعد عام من الانكماش أوباما يتحدث عن تعافي الاقتصاد والنمو يتجاوز التوقعات أمريكا: الاحتياطي الفيدرالي يجمّد الفائدة ويشيد بأداء الاقتصاد وقال مسؤول ديمقراطي بارز إن القادة الديقراطيين في مجلس النواب طرحوا فكرة الاستفادة من برنامج التحفيز، وتخصيص 70 مليار دولار منه لإقامة مشاريع البنية التحتية لخلق المزيد من الوظائف.
وعموما يؤيد العديد من الديمقراطيين فكرة استخدام جانب من برنامج المساعدات لتحفيز الاقتصادي فيما يفضل الجمهوريون تخصيص الأموال المتبقية لخفض العجز الفيدرالي.
وفي وقت سابق أعلنت إدارة واشنطن عن توقعها زيادة العجز في الميزانية خلال السنوات العشر المقبلة إلى 9 تريليونات دولار أي بزيادة تريليونين عما كان متوقعا مطلع العام الجاري.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أعلنت في نوفمبر/تشرين الثاني الفائت، إنفاق 159 مليار دولار من جملة حزمة الحوافز البالغة 787 مليار دولار - الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة، وأوضحت أنها ساعدت في خلق أو الحفاظ على أكثر من 640 ألف وظيفة.
وأظهر أحدث تقرير اقتصادي صدر عن الإدارة الأمريكية الأسبوع الماضي تراجعاً في معدلات البطالة التي بلغت معدلاً قياسياً في أكتوبر/تشرين الأول إلى 10.2 % الأعلى منذ 26 عاما.
| 3business
|
CNNArabic.com - بن سليمان: اقتصاد دبي اجتاز منعطف الأزمة المالية العالمية
1600 (GMT+04:00) - 25/06/09 بن سليمان: اقتصاد دبي اجتاز منعطف الأزمة المالية العالمية دبي أكثر المدن الإماراتية تأثراً بالأزمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال عمر محمد بن سليمان، محافظ مركز دبي المالي العالمي، إن "اقتصاد إمارة دبي قد اجتاز منعطف الأزمة المالية، وسيخرج من هذه الفترة أقوى مما كان عليه سابقاً." وأضاف ابن سليمان: "إننا واثقون من امتلاكنا للبنى التحتية المالية والاقتصادية التي تمكن إمارة دبي من التعافي بشكل أسرع من باقي الاقتصاديات التي تأثرت بهذه الأزمة."
روابط ذات علاقة العطية يستبعد تأجيل الوحدة النقدية الخليجية بعد انسحاب الإمارات مسؤول إماراتي: تفاجئنا باختيار الرياض مقراً للمركزي الخليجي وجاءت تصريحات بن سليمان في جلسة خاصة لتوضيح أبرز الاتجاهات والخطط التي اتخذتها حكومة الإماراتية العربية المتحدة، عموماً، وحكومة إمارة دبي خصوصاً لتجاوز تأثيرات الأزمة المالية العالمية، والخروج من حالة الركود الذي تشهده الدولة.
وتابع بن سليمان قائلاً: "لقد اتخذنا بالفعل العديد من السياسيات المالية والنقدية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي، ومع الخطوات الواسعة التي يخطوها اقتصاد دبي نحو التعافي، فقد وصلنا لمرحلة يشكل فيها التعاون الوثيق والواسع بين الحكومة والقطاع الخاص فائدة كبيرة لتحقيق الأهداف المرجوة. لقد حان الوقت للتواصل معكم، أنتم رواد مجتمع الأعمال".
وشهد الاقتصاد الإماراتي كغيره من اقتصاديات دول العالم، تراجعاً متأثراً بالركود الذي عم الكثير من القطاعات الاقتصادية، ما أدى بالكثير من الشركات العاملة في الإمارات عموماً ودبي خصوصاً إلى تسريح عدد كبير من عمالها.
وتأثر قطاع العقارات بشكل كبير في إمارة دبي خصوصاً، وهو القطاع الذي يعتمد عليه اقتصاد الإمارة بشكل كبير، ما أدى إلى إيقاف الكثير من المشاريع الإنشائية الضخمة، أو تأجيلها، بسبب عدم توفر السيولة الكافية، أو خوفاً من غياب المستهلكين.
وعملت الحكومة الإماراتية على ضخ مليارات الدولارات في البنوك، لتوفير السيولة المفقودة، كما اندمجت عدة شركات وبنوك، ومازال هناك العديد منها في طور التفاوض للقيام بهذه الخطوة.
| 3business
|
CNNArabic.com - المؤشر السعودي دون 6 آلاف نقطة ومكاسب بالكويت ومصر
1400 (GMT+04:00) - 16/06/09 المؤشر السعودي دون 6 آلاف نقطة ومكاسب بالكويت ومصر السوق الكويتية أفلتت من التراجع الخليجي
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- على عكس معظم أسواق المال العربية، واصلت مؤشرات أسواق الكويت وسلطنة عُمان ومصر تقدمها نحو مزيد من الارتفاع الاثنين، في الوقت الذي تكبد فيه مؤشر البورصة السعودية، كبرى الأسواق العربية، مزيد من الخسائر، ليهبط إلى أقل من 6 آلاف نقطة. ففي الكويت، أغلق المؤشر على ارتفاع بلغ مقداره 25.4 نقطة، تمثل نسبتها حوالي 0.32 في المائة من قيمته، ليستقر في نهاية الجلسة على مستوى 7884.7 نقطة، بعد تداول ما يزيد على 803 ملايين سهم، بقيمة مالية بلغت حوالي 166 مليون دينار كويتي، موزعة على 13875 صفقة نقدية.
ومن بين ثمانية قطاعات مقيدة في السوق الكويتية، ارتفعت خمسة، تقدمها "البنوك" كاسباً 138 نقطة، تلاه "الصناعة" مرتفعاً بنحو 44 نقطة، ثم "الاستثمار" بـ36.3 نقطة، بينما سجل قطاع "الخدمات" أعلى نسبة تراجع، خاسراً 44.6 نقطة، ثم "الشركات غير الكويتية" متراجعاً بـ9.1 نقطة.
وعلى مستوى الشركات، حقق سهم "الشركة الوطنية للصناعات الاستهلاكية" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة مرتفعاً بنسبة عشرة في المائة، بينما سجل سهم "شركة التجارة والاستثمار العقاري" أكبر تراجع بين الأسهم الخاسرة، متراجعاً بنسبة 6.6 في المائة.
وفي سلطنة عُمان، ارتفع المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية على ارتفاع بلغ 7.25 نقطة، تمثل نسبتها حوالي 0.13 في المائة، لينهي الجلسة على مستوى 5551.63 نقطة، محققاً تداولات تجاوزت قيمتها 13 مليون ريال عُماني، بعد تنفيذ 6913 صفقة نقدية.
ومن بين 57 شركة تم التداول على أسهمها في جلسة الاثنين، سجلت 34 شركة ارتفاعاً في قيمتها، بينما تراجعت أسعار أسهم 11 شركة، وحافظت بقية الشركات على أسعار إغلاقها في الجلسة السابقة.
أما السوق السعودية، فقد تكبدت خسائر كبيرة في جلسة الاثنين، بلغت نسبتها 2.28 في المائة من قيمة المؤشر العام، الذي سجل تراجعاً بمقدار 138.07 نقطة، ليستقر دون ستة آلاف نقطة، حيث أنهى الجلسة على مستوى 5914.23 نقطة.
روابط ذات علاقة السعودية تخالف الانتعاش الخليجي.. ومصر تخسر المزيد جني أرباح في قطر والرياض.. ودبي تشهد اندفاعاً قوياً ارتفاع بالكويت وقطر.. و"سوزان تميم" تطيح بسوق مصر وانخفضت عمليات البيع والشراء وقيمة الأموال المستثمرة، حيث بلغ حجم الأسهم المتداولة قرابة 345 مليون سهم، بقيمة مالية للتداولات بلغت 8.3 مليار ريال، موزعة على 229 ألف و172 صفقة نقدية.
وشهدت قائمة كبار الملاك بعض التغيرات، جاء من أبرزها قيام صالح بن عبد العزيز الراجحي بزيادة ملكيته في مصرف "الراجحي" من 13.7 في المائة إلى 13.8 في المائة.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، عاودت سوقا دبي وأبوظبي تراجعهما لتتكبدان مزيدا من الخسائر، بلغت نسبتها في الأولى 1.43 في المائة، لكنها لم تتجاوز 0.13 في المائة في الثانية.
وأغلق مؤشر سوق دبي عند مستوى 1709.8 نقطة، متراجعاً 24.74 نقطة، بينما تراجع مؤشر سوق العاصمة الإماراتية بمقدار 3.3 نقطة، لينهي الجلسة على مستوى 2622.51 نقطة.
وفي قطر، أنهى مؤشر سوق الدوحة المالي جلسته متراجعاً بـ43.41 نقطة، أي ما نسبته 0.64 في المائة من قيمته، ليغلق على مستوى 6742.98 نقطة.
أما في مملكة البحرين، فقد أغلق المؤشر العام للسوق على مستوى 1629.95 نقطة، بعدما سجل تراجعاً بمقدار 1.57 نقطة، تمثل نسبتها 0.1 في المائة.
وفي مصر، أغلق مؤشر السوق الرئيسي "أجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة في البورصة المصرية، على ارتفاع طفيف الاثنين، بلغت نسبته 0.38 في المائة من قيمته، ليغلق على مستوى 5789.65 نقطة.
أما مؤشر "أجي إكس 70"، الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة، فقد أغلق على مستوى 585.25 نقطة، مرتفعاً بنسبة 1.3 في المائة.
كما ارتفع مؤشر "داو جونز مصر- 20"، الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي، ونسب التداول الحر، إلى مستوى 1193.94 نقطة، بنسبة 0.16 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - شائعات خفض التصنيف الائتماني لأمريكا تفاقم قلق الأسواق
1355 (GMT+04:00) - 24/05/09 شائعات خفض التصنيف الائتماني لأمريكا تفاقم قلق الأسواق هزت الشائعة الأسواق المالية في أمريكا
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- قال خبراء إن أسواق المال الأمريكية تشهد حالياً حالة من القلق الشديد، التي أدت إلى تراجع الأسهم والسندات وأسعار صرف الدولار بصورة متزامنة للمرة الأولى منذ فترة طويلة، وذلك بسبب شائعات حول احتمال خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. ولفت الخبراء إلى أن الشكوك حول تصنيف أمريكا المحدد حالياً عند مستوى AAA ظهر إلى العلن منذ الخميس، عندما انتشرت تقارير حول عزم وكالة "ستاندرد أند بورز" وضع التصنيف السيادي لبريطانيا "قيد المراقبة السلبية" ما قد يفتح الباب لخفضه.
ورغم أن الوكالة لم تخفّض فعلياً التصنيف البريطاني الذي يعادل التصنيف الأمريكي، غير أن ذلك لم يحل دون موجة خروج جماعي من الأسواق، خاصة وأن الكثير من المستثمرين جزموا، وبشكل مسبق، أن ما قد يصيب لندن سينتقل بالتأكيد إلى واشنطن.
وفي حال جرى بالفعل خفض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني، فقد ينجم عن ذلك سلسلة تداعيات، أبرزها ارتفاع تكلفة الإقراض في مجمل الولايات المتحدة.
كما ستتعرض البلاد لضربة معنوية تؤثر سلباً على نفسيات المستثمرين، إذ كان من المستحيل قبل أعوام التفكير بأن أمريكا قد تفقد مكانتها الائتمانية، وذلك إلى جانب ما قد يصيب الدولار الأمريكي من أضرار جراء تراجع الارتكاز عليه كعملة احتياط للعالم.
لكن جاك ألبن، كبير مخططي الاستثمار لدي مصرف "هاريس" الخاص في شيكاغو، يؤكد بأن الولايات المتحدة لا تواجه خطر العجز عن سداد ديونها، رغم قيمة القروض المرتفعة.
ويشرح ألبن لموقع "CNN Money" قائلاً: "القلق حول خفض تصنيف الولايات المتحدة مبالغ فيه.. طالما أن ديوننا هي بالدولار فسنتمكن دائماً من تسديدها لأننا (ببساطة) نحن من يطبعه،" وشدد على أن التأثير الوحيد لتزايد ديون أمريكا سيظهر عبر تراجع قيمة الدولار.
ويعتبر ألبن أن التسريبات الأخيرة الصادرة من وكالات التصنيف قد يكون لها ما يبررها، على صعيد رغبة تلك الوكالات بتصحيح النظرة السلبية المتزايدة نحوها مؤخراً، حيث حملها البعض مسؤولية المغالاة في منح تصنيفات مرتفعة لمؤسسات أظهرت الأزمة المالية العالمية أنها كانت هشة للغاية على المستوى المالي.
أما زاك باندل، المحلل المالي لدى "نامورا" للأوراق المالية فقد حذّر من قيام الوكالات بخفض تصنيف الولايات المتحدة بسبب تزايد ديونها، مشيراً إلى أن ذلك لا يجب أن يتم إلا إن عجزت البلاد عن السداد.
| 3business
|
CNNArabic.com - سوق السعودية تعكس مؤشرها بفضل "الصناعات البتروكيماوية"
1700 (GMT+04:00) - 03/06/09 سوق السعودية تعكس مؤشرها بفضل "الصناعات البتروكيماوية" بداية أسبوع خضراء للبورصة السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تمكن المؤشر السعودي من عكس الاتجاه الذي سار عليه معظم جلسة بداية الأسبوع السبت، فأغلق على ارتفاع 48 نقطة تعادل 0.8 في المائة من قيمته، مستقراً عند مستوى 6100 نقطة، رغم أن الجلسة بدأت بشكل غير موفق، ومالت معظم الأسهم المؤثرة للتراجع. وسجلت التداولات 8.3 مليار ريال مقابل 376 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 209 آلاف صفقة، تركزت على أسهم "الإنماء" و"زين" و"إعمار" و"سابك" التي أغلقت جميعها على ارتفاع.
على المستوى القطاعي، فشل مؤشر "البنوك" في تجاوز الخسائر التي أصابته منذ بداية الجلسة، فأنهى مؤشره التداولات على تراجع، بالتزامن مع خسائر لحقت بقطاعات "الأسمنت" و"الاتصالات" و"التأمين" و"الإعلام،" بينما صعدت سائر المؤشرات، بقيادة "الصناعات البتروكيماوية" التي دعمت السوق بقوة.
روابط ذات علاقة بورصة الكويت تفقد "صمودها" وأسهم مصر تهوي بشدة الأسهم السعودية تستهل الأسبوع بأعلى مستوى في 2009 سوق الرياض ترتد صعوداً وجني الأرباح ينتقل للإمارات وقطر ومع نهاية الجلسة، ارتفعت أسهم 81 شركة من أصل 126 جرى تداولها خلال الجلسة، على رأسها "جازان للتنيمة" و"مجموعة فتيحي" و"تيمانول،" في حين تراجعت أسهم 38 شركة، تتقدمها "أسيج" و"ولاء للتأمين" و"تهامة للإعلان."
وفي أبرز أخبار السوق، وقَعت شركة تبوك للتنمية الزراعية مذكرة تفاهـم مع الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي، وشركة جنات للاستثمار الزراعي، وذلك لإنشـاء شركة للإستثمار الزراعي في الخارج لتساهم في تحقيق الأمن الغذائي ولتوفير الموارد الغذائية للسعودية ودول الخليج.
وفي سياق منفصل، وإلحاقاً لإعلان الشركة السعودية للتنمية الصناعية "صدق"، الخاص بإعادة جدولة وتسوية المتبقي من رصيد القروض المستحقه على مصنعها للخزف من قبل صندوق التنمية الصناعية، ونظراً لتأخر الشركة بسداد الأقساط المستحقة في مواعيدها المحددة، تود الشركة التنويه لمساهميها بأنها تلقت صورة من خطاب (إنذار أخير) من وزارة المالية، الخاص بالسداد الفوري لكامل مستحقات الصندوق.
ولفتت الشركة إلى أنها ستعمل الشركة على مخاطبة الجهات المختصة للنظر في إعادة جدولة القرض، وتمديد المدة الزمنية، بالشكل الذي يمكن الشركة من الإلتزام بسداد كامل الأقساط المستحقة في مواعيدها، على أن يتم الإعلان لاحقاً عن ما يستجد في هذا الموضوع.
بالمقابل، أعلنت السوق المالية السعودية أنه قد تم إضافة أسهم المكتتبين في شركة وقاية للتأمين وإعادة التأمين التكافلي اعتباراً من الجلسة الحالية، وذلك حسب الأسهم المخصصة لكل مكتتب.
| 3business
|
CNNArabic.com - السوق السعودية تفتتح أسبوعها بصعود محدود
1729 (GMT+04:00) - 02/05/09 السوق السعودية تفتتح أسبوعها بصعود محدود صعود محدود في سوق الرياض
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بدأت السوق السعودية أسبوع تداولاتها على ارتفاع، وإن كان محدوداً من حيث المستوى، إذ لم يتجاوز 18 نقطة تعادل 0.33 في المائة من قيمة المؤشر الذي أغلق عند 5644 نقطة، مثبتاً أقدامه فوق حاجز 5600 نقطة النفسي. وسجلت التداولات مستويات جيدة، إذ بلغت 8.8 مليارات ريال مقابل 432 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 240 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"المملكة" و"عذيب للاتصالات" و"سابك" النصيب الأكبر منها، وقد أنهت جميع هذه الأسهم جلستها على ارتفاع.
وتراجعت خمسة مؤشرات قطاعية من بين 15 عاملة في السوق، وفي مقدمتها "الاستثمار الصناعي" و"التجزئة،" في حين ارتفعت سائر المؤشرات بقيادة "شركات الاستثمار المتعدد" و"الزراعة" و"الصناعات البتروكيماوية."
روابط ذات علاقة الأسهم السعودية تفز 3.13% في بداية الأسبوع الأسهم السعودية تستهل الأسبوع بأعلى مستوى في 2009 ومن بين الشركات الـ126 التي جرى تداول أسهمها سُجل ارتفاع 63 سهما، على رأسها "ساب تكافل" و"الباحة" و"الشرقية للتنمية،" في حين تراجعت أسهم 56 شركة، وتعرضت "سند" و"أسيج" و"تهامة للإعلان" إلى أكبر الخسائر.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت السوق المالية السعودية عن إضافة أسهم المنحة الخاصة للشركة الوطنية للتصنيع وسبك المعادن "معدنية" اعتباراً من جلسة السهم المقبل، وذلك على أساس سهم لكل أربعة أسهم قائمة لملاك أسهم الشركة.
من جانبها، أعلنت شركة "كيان السعودية للبتر وكيماويات" بأن جمعيتها غير العادية لم تعقد مساء الأربعاء، وذلك لعدم اكتمال النصاب القانوني اللازم لانعقادها، وعليه سيتم الإعلان لاحقاً عن موعد الاجتماع الثاني.
وكانت بعض التقارير قد توقعت صعوداَ محدودا للمؤشر السعودي خلال تداولات الأسبوع الجاري، وسط تحذيرات من نشاط المضاربين.
وفي هذا السياق، قال التقرير الأسبوعي لمجموعة بخيت الاستثمارية أن عمليات المضاربة مازالت سائدة على عمليات التداول وخصوصاً في قطاع التأمين حيث سجلت ارتفاعاً بنسبة 14 في المائة منذ بداية الأسبوع الماضي، و69 في المائة منذ بداية العام، وهو أمر قد يكون له انعكاسات سلبية حادة قد لا تقتصر على أسهم هذه الشركات وإنما تتعداها إلى باقي شركات السوق.
ونصح التقرير المستثمرين بالاعتماد دائماً على نتائج الشركات وتوقعات نمو أرباحها، وعدم الاندفاع خلف الشائعات.
| 3business
|
CNNArabic.com - بورصات العرب: موجة هبوط جماعي تستثني السعودية
1817 (GMT+04:00) - 28/04/09 بورصات العرب: موجة هبوط جماعي تستثني السعودية الأسهم السعودية تمكنت من النجاة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شهدت أسواق المال العربية، الثلاثاء، هبوطا جماعيا مدفوعا بضغوط جني الأرباح واضطراب الأسواق العالمية، ولم تتمكن مؤشرات البورصات في الخليج خصوصا الصمود أما موجة البيوع، ما عدا المؤشر السعودية الذي عكس اتجاهه. وبعد تراجعها يوم الاثنين، تمكنت سوق الرياض، أكبر بورصة عربية، من عكس اتجاهاه والصمود أما ضغوط البيع، لينهي المؤشر السعودي تعاملات الثلاثاء صاعدا بنحو 0.94 في المائة، ليستقر عند مستوى 5471 نقطة.
وتراجعت قيمة التعاملات على الأسهم السعودية، لتصل نحو 5.2 مليارات ريال، تحققت من تداول 231 مليون سهم، من خلال أكثر من 157 ألف صفقة، ارتفعت معها أسعار أسهم 103 شركات، فيما خسرت أسهم 16 شركة أخرى.
وفي الكويت، تمكن المؤشر من الخروج من جلسة الثلاثاء بأقل الخسائر الممكنة رغم ضغوط بيوع جني الأرباح، لينهي يومه عند مستوى 7491 نقطة، متراجعا نحو نقطتين فقط.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 635 مليون سهم، بقيمة وصلت نحو 118 مليون دينار كويتي من خلال 9951 صفقة نقدية، في حين ارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها قطاع البنوك الذي ارتفع بنحو 111 نقطة.
روابط ذات علاقة جني أرباح يضرب السوق السعودية و"خروج جماعي" بالإمارات أسهم السعودية والكويت تواصل صعودها والإماراتية تتراجع خسائر شركات "الاستثمار" تهوي بأسواق الإمارات والكويت لكن مؤشرات خمسة قطاعات أخرى تراجعت على رأسهما قطاع الأغذية، الذي فقد 62 نقطة، تلاه مؤشر الشركات غير الكويتية بتراجع بنحو 51 نقطة، ثم الصناعة بتراجع لأكثر من 48 نقطة.
وقاد سهم "الفنادق الكويتية" الأسهم الرابحة، عندما صعد بنحو 9.8 في المائة، في حين جاء سهم "المدار للتمويل والاستثمار" أكبر الخاسرين بعدما فقد 7.2 في المائة من قيمته.
أما في الإمارات العربية المتحدة، فواصلت بيوع جني الأرباح الهبوط بمؤشرات الأسواق، إذ فقد مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء بورصتي دبي وأبوظبي، بنحو 1.18 في المائة، ليغلق عند مستوى 2469 نقطة.
وفقدت القيمة السوقية للأسهم الإماراتية نحو 4.3 مليارات درهم، بينما حققت تعاملات بلغت قيمتها 450 مليون درهم، بعد تداول نحو 310 ملايين سهم، من خلال أكثر من سبعة آلاف صفقة، وهو مستوى تداول منخفض جدا.
وسجل مؤشر قطاع البنوك انخفاضا بنسبة 0.69 في المائة، تلاه مؤشر قطاع التأمين بنسبة 0.65 في المائة، ثم مؤشر الخدمات الذي تراجع بنحو بنسبة 1.62 في المائة، تبعه مؤشر قطاع الصناعات بتراجع بنحو 1.36في المائة.
وفي أسواق الخليج الصغرى، واصل جني الأرباح الهبوط بالسوق القطرية، وسجل مؤشر بورصة الدوحة تراجعا بنحو 0.18 في المائة إلى مستوى 5426 نقطة، بعد ارتفاع قياسي حققه الأسبوع الماضي.
كما تراجعت الأسهم العمانية، وأظهر مؤشر سوق مسقط انخفاضا بنحو 1.87 في المائة إلى مستوى 5049 نقطة، تبعه المؤشر البحريني الذي هبط إلى مستوى 1578 نقطة، خاسرا 0.29 في المائة من قيمته.
وخارج منطقة الخليج، تراجعت الأسهم الأردنية بنحو 0.67 في المائة، ليغلق مؤشرها عند مستوى 2752 نقطة، في حين تراجعت الأسهم المصرية لليوم الثاني على التوالي، وسجل مؤشر "كيس 30" الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية تراجعا بنحو 1.57 في المائة إلى مستوى 4953 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - السعودية تقود ارتفاع الأسهم العربية لليوم الثالث
1700 (GMT+04:00) - 06/05/09 السعودية تقود ارتفاع الأسهم العربية لليوم الثالث تحسن معنويات المتعاملين يؤثر في مجريات التداول
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصلت أسواق المال العربية ارتفاعها الاثنين، وسط تحسن معنويات المتعاملين، وهدوء اتجاهات الاستثمار، والاحتفاظ بالأسهم لوقت أطول، ما أعطى تلك البورصات الدفعة اللازمة لالتقاط أنفاسها. وقادت السوق السعودية الارتفاع، بعد تحسن معدلات التداول وتزايد طلبات الشراء على جميع الأسهم المدرجة تقريبا، ما دفع مؤشر بورصة الرياض إلى الصعود بنحو 2.03 في المائة، رابحا 105 نقاط جديدة، ومستقرا عند مستوى 5308 نقطة.
ووصلت قيمة التعاملات على الأسهم السعودية نحو 5.7 مليارات ريال، سجلت بعد التداول نحو 290 مليون سهم، عبر أكثر من 166 ألف صفقة، بينما فاقت الأسهم الخاسرة تلك الرابحة بواقع 62 إلى 49.
وفي الكويت، واصل مؤشر البورصة ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي، مضيفا نحو 29 نقطة إلى قيمته، ليستقر عند مستوى 7342 نقطة، وسط تداولات وصلت قيمتها أكثر من 165 مليون دينار، بعد تداول نحو 850 مليون سهم.
روابط ذات علاقة انتعاش يعم أسواق الخليج بنهاية الأسبوع دون البحرينية موجة صعود تعم الأسواق العربية.. وتقرير يتوقع المزيد وارتفعت مؤشرات ستة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها قطاع البنوك، الذي صعد بنحو 154 نقطة، تلاه مؤشر الخدمات بنحو 69 نقطة، ثم الصناعة بارتفاع 49 نقطة، بينما سجل قطاع الشركات غير الكويتية أعلى تراجع بنحو 51 نقطة، تلاه قطاع العقار بتراجع 21 نقطة.
وقاد سهم "القرين القابضة" الأسهم الرابحة مرتفعا بنسبة 9.4 في المائة، فيما مني سهم "الصفاة للاستثمار" بأكبر خسارة، بعدما فقد أكثر من سبعة في المائة من قيمته.
وفي المقابل، تباين أداء الأسهم الإماراتية، إذ حقق مؤشر بورصة أبوظبي ارتفاعا بنحو 0.43 في المائة، ليصعد إلى مستوى 2609 نقطة، بينما دفعت بيوع جني الأرباح أسهم دبي إلى التراجع بنحو 0.1 في المائة، ليستقر مؤشر ثالث أكبر بورصة خليجية عند مستوى 1654 نقطة.
لكن مؤشر سوق الإمارات المالي، الذي يقيس أداء السوقين، ارتفع بنسبة 0.19 في المائة، إلى مستوى 2633 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعا بقيمة 710 ملايين درهم، لتصل إلى 382.38 مليار درهم.
وسجلت السوقان تعاملات بقيمة 880 مليون درهم، تحققت من تداول أكثر من 660 مليون سهم، عبر 11766 صفقة، وسط صعود مؤشر البنوك بنحو 1.21 في المائة، تلاه مؤشر قطاع التأمين ارتفاعا بنسبة 0.03 في المائة.
أما في بورصات الخليج الأخرى، فسجلت الأسهم القطرية تراجعا بنحو 1.04 في المائة، وهبط مؤشرها إلى مستوى 5153 نقطة، في حين ارتفع مؤشر بورصة مسقط بنحو 1.8 في المائة إلى مستوى 4947 نقطة، تبعه مؤشر البحرين بصعود بنحو 0.62 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - خسائر شركات "الاستثمار" تهوي بأسواق الإمارات والكويت
1809 (GMT+04:00) - 23/04/09 خسائر شركات "الاستثمار" تهوي بأسواق الإمارات والكويت مكاسب جيدة بالسوق القطرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أغلقت معظم أسواق المال العربية العاملة الخميس على تراجع، مع تأثر قطاعات "الاستثمار" في أكثر من سوق فيها بموجة من الخسائر طالت بورصات الإمارات والكويت والبحرين، في حين حققت الأسواق الأردنية والمصرية والفلسطينية والقطرية مكاسب متفاوتة. وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع جديد قدره 50 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7419 نقطة، فاقداً بذلك 0.55 في المائة من قيمته، تحت وطأة الخسائر الكبيرة في مؤشري "الاستثمار" و"البنوك."
وشهدت الجلسة تداول نحو 439 مليون سهم بقيمة حوالي 86 مليون دينار كويتي موزعة على 8573 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "تمويل خليج" و"تنظيف" و"المدينة."
وتراجعت مؤشرات جميع القطاعات، وعلى رأسها "الاستثمار" و"الخدمات" و"البنوك"، واقتصرت المكاسب على قطاعي "الأغذية" و"التأمين."
وعلى مستوى الأسهم، تصدرت "غلف انفست" و"عربي القابضة" و"نور" قائمة المكاسب السعرية، في حين تعرضت أسهم "المصالح العقارية" و"تنظيف" و"الدولية القابضة" لأكثر الخسائر على التوالي.
أما في الإمارات، فقد سارع المستثمرون إلى جني أرباح مكاسب جلسة الأربعاء، لتغلق الأسواق في نهاية الأسبوع على تراجع، وخاصة في دبي، حيث أغلق المؤشر عند 1653 نقطة، بخسارة 24 نقطة تعادل 1.46 في المائة من قيمته.
ويعود التراجع في سوق دبي إلى الخسائر الكبيرة التي تكبدتها المؤشرات القطاعية الخاصة بـ"البنوك" و"العقارات" و"الاتصالات" و"الاستثمار."
وسجلت التداولات 358 مليون درهم مقابل 272 مليون سهم، جرى تداولها من خلال 5368 صفقة، تركزت على "أرابتك" و"إعمار" و"دريك أند سكل" و"سوق دبي المالي" التي تراجعت جميعها دون استثناء.
واقتصرت المكاسب السعرية على أسهم "السلام السودان" و"أرامكس" و"بنك دبي التجاري" في حين تراجعت سائر الأسهم بقيادة "اكتتاب" و"دار التكافل" و"تكافل - الإمارات."
روابط ذات علاقة الأسهم السعودية توقف خسائرها بصعود قياسي والكويتية تتراجع خسائر الأسهم الخليجية تتعمق والمكاسب تتلاشى موجة بيوع واسعة تفقد الأسواق العربية مكاسب أسبوع وكانت السوق قد شهدت إعلان "بنك دبي التجاري" عن تراجع أرباحه الصافية بنسبة 12 في المائة، وذلك بسبب انخفاض القيمة السوقية للأسهم المتاحة للبيع.
أما في أبوظبي، فقد خسرت السوق 21 نقطة تعادل 0.81 في المائة من قيمة المؤشر الذي أغلق عند حاجز 2566 نقطة، وسط تداول 97 مليون سهم مقابل 146 مليون درهم، وتركز النشاط على أسهم "الدار" و"رأس الخيمة العقارية" و"طاقة" و"دانة"، التي تراجعت جميعها.
وفي أبرز أخبار السوق، قال حميد ضياء جعفر، الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة شركة "دانة غاز" خلال الاجتماع السنوي الثالث للجمعية العمومية "إن الموقف المالي للمجموعة يدعو للاطمئنان، وأن الشركة ستواصل التوسع في عملياتها على النحو الذي دأبت عليه منذ تأسيسها."
وبصورة عامة، فقد انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي خلال جلسة تداول الخميس بنسبة 0.99 في المائة، ليغلق على مستوى 2601 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 3.79 مليار درهم لتصل إلى 377.75 مليار درهم.
ومنذ بداية العام، بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 1.94 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 55.84 مليار درهم.
كما بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 51 من أصل 131، وعدد الشركات المتراجعة 48 شركة. وفي قطر، قفز المؤشر 48 نقطة، ليغلق عند مستوى 5333 نقطة، وذلك بزيادة 0.90 في المائة، مع ارتفاع أسهم "ناقلات" و"الخليجي" و"الخليج القابضة."
وسجلت التداولات 305 ملايين ريال مقابل أكثر من 14 مليون سهم، تصدرت المكاسب فيها أسهم "قطر وعمان" و"الخليج القابضة" و"أزدان" على التوالي.
وفي أبرز أخبار السوق، ردت شركة "بروة" العقارية" على استفسارات هيئة السوق حول ما نشرته بعض الصحف عن دراستها عروض بيع عقارات للشركة، وذلك بعد الأزمة المالية العالمية، فأكدت الشركة صحة ذلك، كما نقلت عن رئيسها المالي، أحمد العزبي، قوله إن الاستثمار في بيع وشراء العقارات داخل وخارج قطر هو الغرض الرئيسي والأول من أغراض تأسيس الشركة.
وفي البحرين، سقط المؤشر بقوة بتأثير الضربات التي تلقاها مؤشر "الاستثمار"، الذي فقد 9.41 في المائة من قيمته خلال الجلسة، فأغلقت السوق - التي اعتادت في السابق على الحركة المحدودة - خاسرة 97 نقطة، تعادل 4.8 في المائة من قيمتها.
أما في سلطنة عمان، فقد أنهى مؤشر مسقط جلسته عند 5262 نقطة، بتراجع 5.5 نقطة تعادل 0.11 في المائة من قيمته، في حين أغلقت السوق الفلسطينية عند 529 نقطة، بصعود 0.49 في المائة، مقابل تقدم البورصة المصرية إلى حاجز 2793 نقطة، بزيادة 0.19 في المائة.
من جانبه، شهد مؤشر EGX 30 المصري مكاسب جيدة، حيث أنهى التداولات عند 5007 نقاط، بزيادة 0.54 في المائة من قيمته، وسط مكاسب كبيرة لأسهم "عبر المحيطات للسياحة" و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" و"الأهلية للاستثمار والتعمير - نيركو."
| 3business
|
CNNArabic.com - الأزمة المالية جعلت أصحاب الملايين لا يعتبرون أنفسهم أغنياء
1700 (GMT+04:00) - 26/05/09 الأزمة المالية جعلت أصحاب الملايين لا يعتبرون أنفسهم أغنياء الأزمة العالمية تضرب الأغنياء
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية(CNN)-- يبدو أن الأزمة الاقتصادية لم توفر حتى أصحاب الملايين من أثرها. فقد أظهر مسح صدر عن مؤسسة "فيدليتي انفيستمنت" الأربعاء، أن 46 في المائة من أفراد العينة التي خضعت للبحث لا يشعرون أنهم أغنياء، وأن عليهم القيام بإجراءات جديدة لإعادة بناء ثروتهم.
وتأتي هذه النتيجة على عكس ما توصل إليه مسح جرى السنة الماضية، إذ لم تتجاوز نسبة الذين راودهم هذا الشعور الـ19 في المائة.
روابط ذات علاقة بيفرلي هيلز: الركود يضرب مدينة الأغنياء ليسوا أفضل منا.. مليارديرات العالم خسروا ترليوني دولار الأزمة أفقدت مائة ملياردير بريطاني 135 مليار دولار في عام وكان المسح قد جرى على عينة تتألف من 1012 مليونيرا، يصل معدل أعمارهم إلى 59 عاما، مما يعني أنهم شهدوا الأزمات الاقتصادية السابقة، بما فيها أزمة النفط عام 1973، ولكن 77 في المائة منهم رأى أن الأزمة الحالية هي الأسواء.
وبالمقابل، أظهرت الدراسة أن للتفاؤل مزاياه، حيث كان الأكثر ثراء هم الأقل تشاؤما، رغم أن معظمهم رأى أن الحالة الاقتصادية الحالية "ضعيفة للغاية،" وتوقعوا أن تتحسن الأمور مع السنة القادمة.
ولكن، توقع 62 بالمائة منهم ارتفاع الضرائب بشكل كبير خلال السنوات المقبلة.
وحول خططهم المستقبلية، رأى أصحاب الملايين أنهم سيعيدون ترتيب أوراقهم في المستقبل للتعويض عن خسائرهم.
وأشار الأقل غنى منهم أنهم سيستثمرون في مجالات ذات مدخول أكثر ثباتا، على عكس الشريحة الأعلى منهم ممن رأوا ضرورة شراء المزيد من الأسهم في الشركات والبنوك.
وحول سبب هذه الأزمة رأى خبراء، أنه نجم عن الهبوط الكبير في حجم الثروات في جميع أنحاء البلاد، بحيث انخفض مدخول كل بيت أمريكي بنسبة 19 في المائة، بينما انخفضت قيمة العقارات بنسبة 28 في المائة منذ بدء الأزمة.
| 3business
|
CNNArabic.com - المساعدات الحكومية الأمريكية تثير قلق بعض حكام الولايات
1501 (GMT+04:00) - 25/03/09 المساعدات الحكومية الأمريكية تثير قلق بعض حكام الولايات حاكم المسيسيبي خائف من الأموال الحكومية!
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- أبدى بعض حكام الولايات الجمهوريين قلقهم حيال الأموال التي ستدفع لولاياتهم لمساعدة العاطلين عن العمل، وقرر بعضهم تخفيض المبالغ المستحقة لولاياتهم. وقال حاكم ميسيسيبي الجمهوري هالي باربر لـCNN إن "قبولنا المساعدات التي تنوي وزارة الخزانة دفعها للعاطلين عن العمل ستضطرنا إلى زيادة الضرائب على العاملين بعد نفاد هذه الأموال بعد سنتين."
ويشترك باربر في هذا الموقف مع زملائه حكام إداهو وألاسكا وتكساس وكارولينا الجنوبية، ولويزيانا.
أما حاكم ولاية كاليفورنيا، الجمهوري أرنولد شوارزينغر، فوجه رسالة لزملائه خلال مقابلة مع محطة ABC عندما سئل عن رأيه في رفض زملائه لهذه المبالغ فقال: "سأكون سعيداً بالحصول على أي من هذه الأموال التي سيتركونها، لأن كاليفورنيا بحاجة لهذه الأموال، ولا أعتقد أن هناك ضرورة لزيادة الضرائب على العاملين بعد نفاد الأموال."
روابط ذات علاقة الرئيس الأمريكي يوقع على حزمة انعاش الاقتصاد مصدر: أوباما يسعى لخفض العجز للنصف بحلول 2013 وقال شوارزينغر في مقابلة مع CNN إن "زملاءه محقون قليلاً في مخاوفهم، لكن استخدام الأموال في هذا الوقت لن يكون سيئاً."
من جانبها أكدت حاكم ميتشغان الديمقراطية جينيفر غرانهولم لـCNN أنها ستأخذ الأموال، وقالت إنها ستحصل كذلك على أموال ولايتي لويزيانا وكارولينا الجنوبية.
وأوضحت قائلة إن "الأموال ستخلق العديد من المشاريع، وبالتالي العديد من فرص العمل."
من جانبه أبدى حاكم ولاية بنسلفانيا الجمهوري إد رينديل، في مقابلة مع "فوكس نيوز"، قلقه إزاء القدرة على التعامل مع العاطلين عن العمل بعد نفاد الأموال، لكنه قال إنه "لن يهتم كثيراً بهذا، فالمواطنون يعانون، وهم بحاجة لهذه الأموال وهذه المسألة تتصدر أولوياته."
وتنوي السلطات الأمريكية دفع أموال للولايات لتدفع كمساعدات للعاطلين عن العمل الذين فقدوا أعمالهم بسبب الأزمة العالمية.
يشار إلى أن حصص بعض الولايات من هذه الأموال تصل إلى 100 مليون دولار، يقول الجمهوريون إنها قد تنفد بعد عامين، مما قد يضطرهم لرفع الضرائب على العاملين للاستمرار في تقديم المساعدات للعاطلين عن العمل.
| 3business
|
CNNArabic.com - اتهامات للإعلام الاقتصادي بالتقصير في "توقع" الأزمة العالمية
2100 (GMT+04:00) - 10/06/09 اتهامات للإعلام الاقتصادي بالتقصير في "توقع" الأزمة العالمية متابعة: حسام طوقان إعلاميون: الصحافة قصرت في نقل الأخبار الصحيحة حول الازمة
دبي الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تحت عنوان "أين كان الإعلام الاقتصادي قبل الأزمة المالية العالمي،" تباعدت الرؤى في ندوة حول مسؤولية الإعلام في هذه المسألة بين من أقر بوجود قصور في التغطية الإعلامية لهذا الحدث مقابل آخرين رفضوا مثل هذه التهمة. فمن بين ما لا يقل عن أربعين حاضرا، لم ترفع سوى بضعة أيد تأييدا للرأي القائل بأن الصحافة بريئة من الإهمال فيما يتعلق بالأزمة، وذلك ردا على سؤال مدير الندوة، التي عقدت بمنتدى الإعلام العربي بدبي، الاثنين، تود بينجامين، حول هذه المسألة.
فمن ناحية الأزمة في المنطقة العربية، رأى إحسان جواد، مدير موقع زاوية الالكتروني المتخصص بشؤون الأعمال، أن قطاعات الأعمال والتجارة هي حديثة العهد في المنطقة، وبالتالي فما تزال التغطية لهذا النوع من الإعلام فتية، مشيرا إلى افتقارها للنضج والتجربة الكافية.
وحول مسألة الشفافية وأثرها على عمل الاعلام الاقتصادي العربي، رأى جواد أن الصحافة الاقتصادية قد ورثت حالة الخوف والرقابة الذاتية التي عانت منها نظيرتها السياسية، مما فرض عليها قيودا ذاتية بالدرجة الأولى، مؤكدا انه رغم أن الجهات الرسمية العربية لا تتدخل بشكل مباشر في هذا النوع من الإعلام إلا أنها بالمقابل لا تشجعه.
روابط ذات علاقة دفتريوس: هل استنفد العالم آليات حل الأزمة المالية؟ مردوخ ينهي الاستخدام المجاني لمواقع صحفه على الانترنت جون دفتريوس: العالم عندما يغرق في بحر من الأسهم الحمراء وعلاجا لهذه المسألة أكد جواد ضرورة أن تتاح للإعلاميين الاقتصاديين القدرة على الوصول والتواصل مع صناع القرار وتحديدا في المنطقة العربية وذلك للوصول إلى قدر أكبر من الشفافية.
ومن جهته، لم ير ستيفن هول، الرئيس التنفيذي لقناة CNBC العربية، الأمور على هذا النحو فرغم إقراره ضرورة وجود المزيد من الشفافية في العالم العربي، إلا أنه رأى ان القطاع الاقتصادي لا يزال فتيا وهو بالتالي بحاجة إلى مزيد من الوقت كي ينمو ويتطور مع عجلة الزمن وتتطور قدرته على التفاعل مع الإعلام.
وحول الإطار العالمي الأوسع للأزمة، رأت مارثا هاميلتون، الكاتبة الصحفية الأمريكية المتخصصة بالاقتصاد، أن الإعلام الاقتصادي قد وقع في خطأين أساسيين، أولهما هو عدم قيام الصحفيين بإجراء تحقيقات مفصلة حول السوق والتغيرات في مجال الأعمال.
وبالنسبة للخطأ الثاني رأت هاميلتون أن الصحفيين لم يتمكنوا من رؤية مسيرة الاقتصاد العالمي بصورة كلية، حبث اكتفوا بتغطية أخبار متفرقة، مما حال دون إضافة تقييم عام وشامل للوضع الاقتصادي العالمي.
وبين المدير التنفيذي لمعهد الاقتصاد الماليزي، محمد عارف، أن الأزمة كانت تتطور لعقدين من الزمن، وفي غمرة التقارير المتفائلة التي كان ينشرها الأخصائيون المتخصصون، لم تجرؤ الصحافة على نشر آراء مضادة للمزاج العام وتتوقع مثل هذا الإنهيار.
وختاما اتفق المشاركون في الندوة على ضرورة أن تحاول وسائل الإعلام الاقتصادية أن توازن بين مصالح المعلنين فيها، وأصحاب الشركات الضخمة والواجب الملقى على عاتقهم في محاولة تنوير الجمهور وتزويده بمعلومات دقيقة حول حقيقة الوضع الاقتصادي.
ورأى البعض ضرورة التركيز على مشاكل أخرى مثل البطالة، وأسواق الرهن والديون لا أسواق الأسهم فقط.
| 3business
|
CNNArabic.com - 721 شركة تشارك بمعرض للقوارب بدبي رغم الأزمة العالمية
1200 (GMT+04:00) - 05/04/09 721 شركة تشارك بمعرض للقوارب بدبي رغم الأزمة العالمية تقرير: عروب عبدالحق استقطب معرض دبي الدولي للقوارب 721 شركة
( شاهد التقرير ) دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- استطاعت إمارة دبي في ظل أسوأ الأزمات المالية التي يمر بها العالم، من استقطاب أكثر من 721 شركة عالمية ومحلية، للمشاركة في معرض دبي العالمي للقوارب، في دورته السابعة عشر.
واعتادت إمارة دبي على إعلان صفقات سخية خلال أيام المعرض، مما أكسبه سمعة دولية كبيرة، زادت من رغبة الشركات الأجنبية المشاركة فيه، حتى وصلت عدد الدول المشاركة إلى حوالي 50 دولة.
وتحفَظ البعض من أصحاب الشركات المشاركة على الإفصاح عن نجاحهم في عقد أي صفقات حتى الآن، في حين حرص المنظمون على التقليل من الآثار المباشرة للأزمة الاقتصادية، بالإعلان عن زيادة حجم المشاركة التي يشهدها المعرض هذا العام.
وقال هلال سعيد المري، الرئيس التنفيذي لمركز دبي التجاري العالمي، الجهة المنظمة للمعرض، إن "قطاع القوارب شهد تأثرا واضحا وكبيرا عالميا، وإذا نظرنا إلى المعارض الأمريكية والأوروبية على سبيل المثال، فإننا نجد أن الانخفاض فيه تقريبا وصل إلى ما بين 30 إلى 40 في المائة."
وأضاف المري، "لم يشهد معرض دبي بدوره أي انخفاض جراء الأزمة، بل بالعكس، فقد شهد نموا"، معتبرا أن نوعية الزبائن الذين قدموا إلى المعرض، ليسوا ضمن الفئة المتأثرة بالأزمة.
وقال المري إن المعرض يشهد في دورته السابعة عشرة، زيادة نسبتها 20 في المائة في أعداد الشركات المشاركة، بالإضافة إلى عرض أكثر من 400 من اليخوت في أجزاء المعرض، أما من ناحية الجهات الدولية، فقد بلغت نسبة الزيادة حوالي 25 في المائة.
وقال سعيد حارب، المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، إن "الأزمة الاقتصادية هي جزأ لا يتجزأ من واقعنا، ونحن جزء من هذا الواقع، ولكن هذا لا يعني أن نتباكى ونقف مكتوفي الأيدي."
روابط ذات علاقة دبي تدمج وتبني تحالفات بين شركاتها في ظل الأزمة العالمية دعوات خليجية لمواجهة الأزمة العالمية بزيادة الإنفاق وفي ما بدا أنه هربٌ من الأزمة، جراء تدهور سوق القوارب الأمريكية والأوروبية، اختارت الشركات العالمية المجيء إلى دبي لإطلاق آخر تصاميمها، والكشف عن آخر مخططاتها، لعلها تجد فيها سوقا لمنتجاتها.
وقال حارب، إن "كلمة دبي بحد ذاتها ماركة عالمية، يتم تسويقها عالميا، فمن يسمع كلمة دبي طبعا يشعر بحصوله على منتج جيد جدا."
ونفى حارب أن يكون هناك أفراد، ممن قد يكونوا متأثرين اقتصاديا، قد أتوا لبيع قواربهم الخاصة في المعرض، مؤكدا أن قوانين المعرض لا تسمح للأفراد بالمشاركة، حيث تقتصر المشاركة على الشركات فقط، مشيرا في هذا الصدد إلى احتمال وجود أشخاص يتعاملون مع شركات معينة لبيع قواربهم.
ومن جديد المعرض، جناح اليخوت الكبيرة الفاخرة، التي تُشكل واحدة من الشرائح الأسرع نمواً في قطاع الملاحة الترفيهية في الشرق الأوسط، حيث يشارك في هذا الجزء من المعرض شركات عالمية، على رأسها شركة Lurssen، التي تعد الشركة المصنعة لأكبر يخوت العالم، مثل يخت "دبي"، الذي يملكه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي، إلى جانب يخت السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان، ثاني أكبر يخوت العالم.
وشهد الجناح، نموا في أعداد اليخوت الكبيرة الفاخرة بنسبة 45 في المائة عن العام الماضي، حيث خصص هذا الجناح لليخوت التي يزيد طولها على 25 مترا.
ويضم جناح اليخوت الفاخرة، شركات مثل شركة Abeking & Rasmussen وAmels الألمانيتين، و شركة Burger Boats الأمريكية و Feadship وشركة Heesen Yachts الهولندية، بالإضافة إلى شركة Lurssen Yachts.
ووصل طول أكبر اليخوت المعروضة في المعرض إلى حوالي 38 مترا، والذي تملكه شركة Sunseeker في الشرق الأوسط، والتي أكدت نجاحها في عقد عدد من الصفقات، دون الإفصاح عن التفاصيل.
وقال فرانسيسكو بيتيا، مدير مشاريع شركة SunSeeker في الشرق الأوسط، "لقد رأيت الكثير من المهتمين هنا، ولا أنكر وجود أزمة مالية، إلا أن شركتنا تسير على الطريق الصحيح."
وقال محمد حسين شعالي، رئيس مجلس إدارة شركة الخليج لصناعة القوارب، "إننا لا بد أن نتأثر بالأزمة المالية، إلا أنني أعتقد أن الشركات الإماراتية هي الأقل تأثرا نسبيا."
وتشارك في المعرض كبرى الشركات المحلية مثل الحارب مارين، والشعالي مارين وجلف كرافت، إلى جانب شركات عالمية تضم عدة دول، مثل هولندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وإيطاليا.
ويذكر أن كل من الإمارات والولايات المتحدة وبريطانيا و إيطاليا، تعتبر من أكثر الدول المشاركة من حيث عدد الشركات.
| 3business
|
CNNArabic.com - جني أرباح بالسعودية وضغوط تهوي بالكويت وتقدم بقطر والإمارات
1800 (GMT+04:00) - 12/02/09 جني أرباح بالسعودية وضغوط تهوي بالكويت وتقدم بقطر والإمارات تقدم في بورصة دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) - شهدت الأسواق المالية العربية نتائج متباينة بجلسة الأحد، حيث عاد الاتفاع للأسواق الإماراتية، واستمر في قطر، وسحب نفسه على بورصات البحرين وسلطنة عُمان والأردن ومصر والأراضي الفلسطينية، غير أن السعودية عانت من تراجع طفيف، كان وقعه أكبر في الكويت. فقد تعرضت السوق السعودية لعملية جني أرباح سريعة، أتت على بعض مكاسب جلسة السبت، فخسر المؤشر 18 نقطة تعادل 0.38 في المائة من قيمته، إلا أنه تمكن من الثبات عند مستوياته القريبة من حاجز خمسة آلاف نقطة، بعد أن أغلق عند 4909 نقاط.
واستمرت قوة التداولات لجلسة إضافية، فسجلت 7.1 مليارات ريال مقابل 389 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 200 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"زين" و"معادن" و"سابك" و"الكابلات" النصيب الأكبر منها.
وتركزت عمليات جني الأرباح في القطاعات التي شهدت ارتفاعاً واضحاً في جلسة السبت، وبينها "الصناعات البتروكيماوية" و"المصارف" و"التأمين."
ومن بين 126 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت 42 منها، بقيادة أليانز" و"القصيم الزراعية" و"الدوائية" بينما تراجعت أسهم 76 شركة، على رأسها "تهامة للإعلان" و"الشرقية للتنمية" و"الأهلية."
وفي أبرز الأخبار، قالت شركة "القصيم الزراعية" إنها إشارة إلى إعلانها السابق عن توقيع عقد شراء مجموعة "البندرية" فقد تم البدء في عملية الاستلام، على أن ينتهي نقل الملكيات والعلامات التجارية في نهاية الربع الأول من العام الحالي.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 73 نقطة مع نهاية التداولات، ليصل إلى مستوى 6843 نقطة، وشط تراجع المؤشر الوزني إلى مستوى 354 نقطة، فاقداً 5.44 نقاط، بتأثير موجة من جني الأرباح وتوتر المستثمرين حيال بعض التضارب في الأنباء حول صندوق الاستثمار الرسمي.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 354 مليون سهم بقيمة 59 مليون دينار كويتي موزعة على 7789 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "هيتس تيليكوم" و"الصفوة" و"تمويل الخليج."
وشهدت كل القطاعات تراجعات متفاوتة، باستثناء "التأمين" و"الأغذية،" في حين تعرضت مؤشرات "البنوك" و"الخدمات" و"الاستثمار" لأكبر الخسائر.
وعلى المستوى السعري، كانت أكبر المكاسب من نصيب أسهم "عربي قابضة" و"التقدم" و"الغذائية" في حين تعرضت أسهم "صكوك" و"غلوبل" و"المنتجعات لأكبر الخسائر.
روابط ذات علاقة ارتفاع الأسهم القطرية وتراجع العُمانية وسط تباين خليجي قفزة كبيرة للمؤشر السعودي تقربه من حاجز 5 آلاف نقطة بورصات الخليج أسيرة التراجع وخسائر كبيرة في مصر سوق الرياض تفقد مكاسب السبت وصعود قوي بالكويت وفي أبرز أخبار السوق، أعلن المصرف المركزي الكويتي موافقته على قيام "بنك برقان" بشراء ما لا يتجاوز 10 في المائة من أسهمه اعتبارا من تاريخ انتهاء الموافقة السابقة في السادس من فبراير/شباط الجاري.
أما في الإمارات، فقد عاد الصعود إلى الأسواق بعد طول غياب، فتقدم مؤشر دبي إلى مستوى 1474 نقطة، بزيادة 41 نقطة تعادل 2.88 في المائة من قيمته، وترافق ذلك مع صعود التداولات التي بلغت 346 مليون درهم مقابل 302 مليون سهم.
وشهدت الجلسة أكثر من 5300 صفقة، تركزت بمعظمها على أسهم "أرابتك" و"إعمار" و"سوق دبي المالي" و"الصقر للتأمين،" وحقق سهم "أرابتك" أكبر الارتفاعات، إذ أغلق على زيادة تعادل 14.47 في المائة من قيمته، ليصعد بذلك بقرابة الحد الأقصى المسموح به.
وتصدرت أسهم "أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"تبريد" قائمة الأسهم الرابحة، بينما عانت أسهم "اكتتاب" و"الأسمنت الوطنية" و"شعاع" أكبر الخسائر.
وفي أبوظبي، أغلق المؤشر عند مستوى 2182 نقطة، بزيادة سبع نقاط تعادل 0.34 في المائة من قيمته، في حين سجلت التداولات 102 مليون درهم مقابل 61 مليون سهم.
أما الأسهم الأكثر تداولاً في السوق، فكانت "الدار" و"صروح" وأركان" و"رأس الخيمة العقارية."
وفي قطر، ارتفع المؤشر القطري لجلسة جديدة الأحد، ليغلق عند 5303 نقاط، بزيادة 144 نقطة تعادل 2.80 في المائة من قيمته، وسط تداولات قفزت إلى مستوى 284 مليون ريال مقابل 16.7 مليون سهم.
وتركزت التداولات على أسهم "الريان" و"خليجي" و"العقارية" التي ارتفعت بمجملها.
وحفلت السوق بمجموعة من الأخبار البارزة لمختلف الشركات، بينها إعلان البنك الأهلي عن حصوله على موافقة مصرف قطر المركزي على إعادة شرائه لعشرة في المائة من أسهمه.
كما أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدوده "ناقلات" وشركة قطر غاز عن تسمية عشر ناقلات من بين أكبر ناقلات الغاز الطبيعي المسال في العالم وذلك في ثلاثة احتفالات منفصلة ستقام في أكبر شركات بناء السفن بكوريا الجنوبية.
وارتفع المؤشر البحريني إلى مستوى 1607 نقاط، بارتفاع ثلاث نقاط تعادل 0.20 في المائة من قيمته، بينما أضاف المؤشر العُماني 77 نقطة إلى رصيده تعادل 1.64 من قيمته، ليغلق عند مستوى 4785 نقطة.
وأغلقت السوق الأردنية عند 26725 نقطة، بزيادة 0.58 في المائة من قيمة مؤشرها، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.31 في المائة، ليغلق عند 513 نقطة، بينما انتعش مؤشر CASE 30 المصري، ليغلق عند 3484 نقطة، بزيادة 2.8 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - تذبذب بسوق الرياض وتراجع بالكويت وعودة التقدم بالإمارات ومصر
1724 (GMT+04:00) - 10/02/09 تذبذب بسوق الرياض وتراجع بالكويت وعودة التقدم بالإمارات ومصر عودة التقدم للأسواق الإماراتية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عاد التذبذب إلى المؤشر السعودي الذي لم يستقر على اتجاه خلال هذا الأسبوع بعد، فتراجع الثلاثاء بعد تقدم سجله الاثنين، في حين تواصلت الضغوطات في السوق الكويتية، التي تخضع لتأثير التطورات الاقتصادية والسياسية في البلاد، وعاشت السوق القطرية جلسة جني أرباح، قابلها تقدم في الإمارات ومصر. واستمرت حالة عدم الاستقرار بالسوق السعودية لجلسة جديدة، حيث انخفض المؤشر خاسراً 33 نقطة بعد مكاسب الاثنين، ليعود إلى مستوى 4901 نقطة، بخسارة 0.67 في المائة من قيمته، بعد جلسة شهدت تراجعاً قطاعياً عاماً، نجت منه "الصناعات البتوكيماوية" التي لم تتمكن من إنقاذ الجلسة بمفردها.
وسجلت التداولات 7.7 مليارات ريال مقابل 380 مليون سهم، جرى تداولها من خلال ما يفوق 215 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"زين" و"معادن" و"سابك" و"سامبا" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 125 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، تقدمت 29، على رأسها "سلامة" و"القصيم الزراعية" و"العقارية،" في حين تعرضت أسهم 88 شركة للتراجع، تتقدمها "الصادرات" و"خدمات السيارات" و"سدافكو."
وفي أبرز أخبار السوق، جرت الإشارة إلى انتهاء مدة تمديد مذكرة التفاهم المعلن عنها، والموقعة بين الشركة السعودية للصادرات الصناعية ( صادرات ) والشركة السعودية للمختبرات الخاصة ( مطابقة ) للاستحواذ على 80% من راس مال شركة ( مطابقة ) والبالغ قدرة 500 مليون ريال سعودي.
وقد أعلنت الشركة السعودية للصادرات أن التفاوض بين الطرفين لا يزال مستمراً وسوف تقوم الشركة بالإعلان في حينه عن الاتفاق من عدمه على تمديد آخر.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 78 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 6594 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني 2.35 نقطة إلى مستوى 336 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 197 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 59 مليون دينار كويتي، موزعة على 4329 صفقة نقدية، وتركزت التداولات على أسهم "بيت التمويل الخليجي" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"اجيليتي" و"انوفست" و"بنك الكويت الدولي."
وارتفع مؤشر قطاع واحد من أصل ثمانية، هو "الأغذية" في حين تراجعت سائر القطاعات، وعلى رأسها "الاستثمار" و"الخدمات" و"الصناعة."
وعلى المستوى السعري، حقق سهم شركة "جيزان القابضة" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، أمام "النخيل" و"المشتركة،" في حين تعرضت أسهم "دولية" و"جيزان" و"عربي القابضة" لأكبر الخسائر.
روابط ذات علاقة ارتفاع الأسهم القطرية وتراجع العُمانية وسط تباين خليجي قفزة كبيرة للمؤشر السعودي تقربه من حاجز 5 آلاف نقطة جني أرباح بالسعودية وضغوط تهوي بالكويت وتقدم بقطر والإمارات وفي الإمارات، توحدت الأسواق في صعود مشترك، فأغلق مؤشر دبي عند 1464 نقطة تقريباً، بزيادة 23 نقطة، تعادل 1.61 في المائة من قيمته، في حين أغلق مؤشر أبوظبي عند حاجز 2213 نقطة، بزيادة 14 نقطة تعادل 0.64 في المائة من قيمته.
وبشكل عام، فقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال جلسة تداول الثلاثاء بنسبة 0.91 في المائة، ليغلق على مستوى 2341 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 3.00 مليار درهم لتصل إلى 333.78 مليار درهم.
وقد تم تداول ما يقارب 0.57 مليار سهم بقيمة إجمالية بلغت 0.75 مليار درهم من خلال أكثر من عشرة آلاف صفقة، وقد سجل مؤشر قطاع "الخدمات" ارتفاعاً بنسبة 3.17 تلاه مؤشر "الصناعات" و"التأمين."
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 57 من أصل 130 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 35 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 18 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام، بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي8.27 في المائة، و بلغ إجمالي قيمة التداول 12.01 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 29 من أصل 130 و عدد الشركات المتراجعة 55 شركة.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "أبوظبي الوطنية للطاقة" أنها قام بإعادة شراء جزء من السندات التي سبق أن أصدرتها عام 2006، والتي تستحق عام 2036، وذلك بقيمة 714 مليون دولار.
وبعد جلسات متواصلة من الصعود، تعرضت السوق القطرية لعملية جني أرباح، أدت إلى خسارة مؤشرها 32 نقطة تعادل 0.61 في المائة من قيمته، ليغلق عند حاجز 5291 نقطة، وذلك بعد تراجع 18 سهماً.
وسجلت التداولات 231 مليون ريال مقابل 12 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من خمسة آلاف صفقة، كان لأسهم "الخليجي" و"الرعاية" و"الريان" النصيب الأكبر منها.
وفي أبرز الأخبار، أفصحت الشركة القطرية للنقل البحري عن بياناتها المالية المدققة لسنة 2008، حيث أظهرت صافي ربح قدره 517.9 مليون ريال قطري للعام 2008، مقابل 610.6 مليون ريال قطري للعام 2007.
وصعد المؤشر البحريني إلى مستوى 1603 نقاط، ليغلق بزيادة 0.13 في المائة من قيمته، في حين اخترق المؤشر العماني حاجز 4800 نقطة، ليغلق مستقراً عنده، بزيادة 12 نقطة تعادل 0.25 في المائة من قيمته.
وتراجع المؤشر الأردني إلى مستوى 2673 نقطة، فاقداً 0.31 في المائة من قيمته، بينما خسر المؤشر الفلسطيني 0.52 في المائة من قيمته، لينهي الجلسة عند 513 نقطة.
أما مؤشر CASE 30 المصري، فاسترد النقاط التي خسرها بجلسة الاثنين، لينهي تداولاته عند 3553 نقطة، قافزاً 3.86 في المائة، وتصدرت أسهم "الإسلامية للأدوية والكيماويات" و"العقارية للبنوك الوطنية للتنمية" و"بنك الاتحاد الوطني" و"مطاحن مصر العليا" و"العقارية المصرية."
| 3business
|
CNNArabic.com - جني الأرباح يضغط على أسهم الخليج والكويت ترتد
1752 (GMT+04:00) - 13/10/09 جني الأرباح يضغط على أسهم الخليج والكويت ترتد أسهم السعودية تراجعت بفعل جني الأرباح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سجلت أسواق المال الخليجية أداء متباينا، الثلاثاء، بعد أن دفعت بيوع جني الأرباح الأسواق الرابحة إلى تراجع، في حين عاودت بعض البورصات ارتفاعها بعد وصول الأسهم إلى مستويات جاذبة. ففي سوق الأسهم السعودية، أنهت البورصة يومها على تراجع مدفوعة بهبوط أسهم قيادية، لينخفض إلى مستوى 6351 نقطة، فاقداً 49 نقطة أو ما نسبته 0.77 في المائة من قيمة المؤشر السابقة.
وزادت قيمة التعاملات على أربعة مليارات ريال سعودي بقليل، تحققت من تداول 154.7 مليون سهم، من خلال 104 آلاف صفقة، ارتفعت معها أسهم 25 شركة، في حين منيت أسهم 96 شركة أخرى بخسارات متفاوتة.
روابط ذات علاقة انتعاش الأسهم السعودية وتعافي المصرية وتراجع بالكويت بداية سعودية "خضراء".. والمؤشر لأعلى مستوى بـ2009 الأسهم العربية: الكويت تقود التراجع بخسائر كبيرة وفي سوق الكويت، ثاني أكبر بورصة عربية، أنهى المؤشر الرئيسي يومه على ارتفاع بنحو 43 نقطة، مع نهاية التداولات ليستقر عند 7710 مستوى نقطة، بعد أن تعرض لخسارة كبيرة في نهاية تداولات الاثنين.
وحققت السوق تعاملات بقيمة 66.3 مليون دينار كويتي، على نحو 305 مليون سهم، وسط ارتفاع مؤشرات قطاعات البنوك، والاستثمار، والصناعة، بعدما عمد المتعالمون إلى الاستفادة من أسعار بعض الأسهم التي تراجعت بحدة في الجلسة السابقة.
وفي الإمارات العربية المتحدة، دفعت بيوع جني الأرباح أسهم بورصة دبي إلى تراجع بعد وصولها إلى مستويات قياسية، في حين استأنفت سوق أبوظبي ارتفاعا بعد تراجع سجلته في الجلسة السابقة.
وفقد مؤشر دبي 1.64 في المائة، ليهبط إلى مستوى 2303 نقطة، مدفوعا بتراجع أسهم العقارات، بعد تداولات بلغت قيمتها 1.5 مليارات درهم على نحو 672 مليون سهم، بينما ربح مؤشر أبوظبي، 0.14 في المائة من قيمته، إلى مستوى 3222 نقطة.
كما تراجعت أسهم الدوحة، بعد أن فقد المؤشر الرئيسي نحو 1.91 في المائة من قيمته، ليهبط إلى مستوى 7292 نقطة، في حين تراجع مؤشر مسقط 1.7 في المائة، وهبطت سوق البحرين، بنحو 0.87 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - الأسهم العربية: الكويت تقود التراجع بخسائر كبيرة
1733 (GMT+04:00) - 12/10/09 الأسهم العربية: الكويت تقود التراجع بخسائر كبيرة خسائر حادة في السوق الكويتية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سجلت معظم أسواق المال العربية تراجعا، الاثنين، تقودها الأسهم الكويتية، التي هوى مؤشرها مدفوعا بالأنباء حول صفقة "زين" التي يدور حولها الكثير من الجدل، بينما استقرت بورصة الرياض، وربحت أسهم دبي. ففي السعودية، أنهت الأسهم يومها مستقرة، بعد جلسة تداول اتسمت بالتذبذب، وتخلى المؤشر في نهايتها عن مكاسب حققها في منتصفها، جاوزت 22 قطة.
وأنهى مؤشر الرياض تداولاته عند مستوى 6400 نقطة، رابحا أقل من نقطة، بينما جاءت التداولات نشطة نسبيا، بعد أن بلغت قيمتها 5.14 مليارات ريال، على أكثر من 218.4 مليون سهم.
وفي الكويت، منيت الأسهم بخسارة فادحة، دفعت المؤشر إلى فقدان 114 نقطة، تعادل نحو 1.5 من قيمته، ليستقر عند مستوى 7667 نقطة، متأثرا بتراجع سهم "زين" للاتصالات والجدل الدائر حول صفقة لبيع جزء من الشركة.
روابط ذات علاقة انتعاش الأسهم السعودية وتعافي المصرية وتراجع بالكويت بداية سعودية "خضراء".. والمؤشر لأعلى مستوى بـ2009 مكاسب بالإمارات والكويت بنهاية تداولات الأسبوع الماضي وأغلق سهم "زين" متراجعا بنسبة 4.3 في المائة، في حين فقد مؤشر الخدمات نحو 197 نقطة من قيمته، تبعه قطاع الاستثمار الذي خسر 161 نقطة، ومؤشر البنوك بفقدان 157 نقط، بينما حققت السوق تعاملات جاوزت قيمتها 69 مليون دينار، بعد تداول نحو 292.5 مليون سهم.
وكانت مجموعة الأوراق المالية التي تملك خمسة في المائة من أسهم زين طالبت، الاثنين، "اتباع قواعد الشفافية وتكافؤ الفرص أمام الجميع في حال رغبت الهيئة العامة للاستثمار بيع حصتها في شركة زين للاتصالات المتنقلة والبالغة24.5 في المائة."
أما في الإمارات العربية المتحدة، فقد صعد مؤشر سوق دبي، ثالث أكبر بورصة خليجية، بنحو0.73 في المائة، إلى مستوى 2342 نقطة، مدعوما بارتفاع أسهم العقارات مثل "إعمار" الذي سجل 2.85 في المائة.
لكن بورصة أبوظبي خالفت اتجاه الشقيقة الكبرى، فتراجع مؤشرها 0.4 في المائة، إلى مستوى 3217 نقطة، مدفوعا بهبوط أسهم البنوك والعقارات.
وحققت سوق دبي تعاملات بقيمة 1.16 مليار درهم إماراتي، على نحو 516.6 مليون سهم، في حين تم تداول 177.2 مليون سهم في أبوظبي بقيمة 347.7 مليون درهم.
كما تراجعت أسهم الدوحة، بعد أن فقد المؤشر الرئيسي نحو 1.5 في المائة من قيمته، ليهبط إلى مستوى 7436 نقطة، في حين تراجع مؤشر مسقط 0.2 في المائة، وهبطت سوق البحرين، أصغر بورصة خليجية، بنحو 0.39 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - مكاسب بالإمارات والكويت بنهاية تداولات الأسبوع الماضي
1323 (GMT+04:00) - 09/10/09 مكاسب بالإمارات والكويت بنهاية تداولات الأسبوع الماضي تقرير: يوسف رفايعة أداء إيجابي لسوق الكويت
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تمكن معظم أسواق المال العربية من تحقيق أداء إيجابي خلال تداولات الأسبوع الماضي، أدى إلى ارتفاع المؤشرات قياسا بالأسبوع السابق، بينما لم تتمكن أسهم السعودية ومصر والأردن من الصمود أمام جني الأرباح فتراجعت. ففي بورصة الرياض، أكبر بورصة عربية، حافظت الأسهم السعودية الأسبوع الماضي، على توازنها وأدائها الايجابي فوق حاجز 6000 نقطة، وسط تفاؤل المتعاملين بنتائج الربع الثالث وبالأخص نتائج الشركات القيادية.
وقال تقرير لمجموعة بخيت إن المتعاملين "تأثروا بالأخبار الإيجابية وخاصةً حول قطاع البتروكيماويات حيث تم الاتفاق بين شركة سابك وشركة أكسون موبيل الأمريكية لإنشاء مصنع لإنتاج المطاط الصناعي وهذه تعتبر أهمية استراتيجية للاقتصاد السعودي."
أما بالنسبة لقطاع البنوك فقد أعلنت مؤسسة النقد العربي السعودي عن انخفاض أرباح البنوك في شهر أغسطس/آب، إلا أن تأثير ذلك على أداء أسهم القطاع كان محدوداً في ظل ترقب المستثمرين للتأثير الإيجابي للتسويات المالية مع مجموعة القصيبي وسعد.
وأنهى مؤشر السوق الرئيسي تداولات الأسبوع عند مستوى 6314 نقطة بانخفاض نسبته 0.1 في المائة عن إغلاق الأسبوع الماضي، وبذلك يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 31.5% في المائة منذ بداية العام.
أما بالنسبة لقيمة التداول السوقي فقد انخفضت هذا الأسبوع حيث بلغت 22.6 مليار ريال مقابل 24.3 مليارا للأسبوع الماضي، بينما استحوذت أسهم "مصرف الإنماء" على أعلى نسبة من التداول بلغت 10 المائة.
وفي المقابل، عاودت سوق الكويت للأوراق المالية تحقيق مكاسب في الأسبوع الماضي، وسط أجواء من التفاؤل بتحقيق الشركات نتائج جيدة للربع الثالث من العام الجاري، ما أثر على معنويات المتعاملين بشكل إيجابي.
روابط ذات علاقة التفاؤل ينعش أسهم الكويت وضغط البيع يهبط بالسعودية أسهم دبي تتغلب على جني الأرباح والكويت لم تصمد يوم "أخضر" للأسهم العربية.. وتقرير يتحدث عن مكاسب سنوية ويتمكن المؤشر الرئيسي لبورصة الكويت من مقاومة عمليات البيع، وسجل ارتفاعا بنحو 1.21 في المائة، عن إغلاق الأسبوع السابق، بعدما ربح 94 نقطة من خمس جلسات تداول، لينهي الأسبوع عند مستوى 7848 نقطة.
كما تظهر بيانات السوق، أن القيمة السوقية للأسهم المدرجة في البورصة بلغت 34.96 مليار دينار كويتي، بزيادة قدرها 790 مليون دينار، أي ما نسبته 2.31 في المائة بنهاية الأسبوع الماضي، مقارنة مع الأسبوع الذي سبقه.
وفي الإمارات العربية المتحدة، تمكن سوق الأسهم من مواصلة تعافيه الأسبوع الماضي، إذ ربح مؤشر بورصة أبوظبي 55 نقطة ليستقر عند مستوى 3193 نقطة، في حين كسب مؤشر سوق دبي الأكبر نحو 103 نقاط لينهي تعاملات الأسبوع عند مستوى 2297 نقطة.
وبصورة عامة، سجل مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين ارتفاعا بنحو 85 نقطة، ليستقر عند مستوى 3303 نقطة، وسط تحسن معدل التداولات الأسبوعية في دبي وأبوظبي.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 29.44 في المائة، في حين بلغ إجمالي قيمة التداول 190.11 مليار درهم، بينما وصل عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 67 مقابل تراجع أسهم 39 شركة.
أما الأسهم القطرية فشهدت خلال تداولات الأسبوع الماضي عمليات جني أرباح، لتنهي أسبوعها على مكاسب متوسطة، بعد أن ربح مؤشر الدوحة نحو 97 نقطة ليستقر عند مستوى 7581 نقطة.
وفي سوق عمان المالية، فتراجع المؤشر العام بمقدار 16 نقطة وانخفضت أسعار أسهم 100 شركة مقابل 65 ارتفعت أسعار سهمها بتأثير زيادة في العرض أدت إلى تدني أسعار بعض الأسهم.
ووفق البيانات الأسبوعية للبورصة الأردنية انخفض المؤشر إلى مستوى 2645 نقطة مقارنة مع 2661 نقطة للأسبوع السابق بانخفاض مقداره 16 نقطة أو ما نسبته 0.95 في المائة.
أما في مصر، فتراجع المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية EGX 30 بنسبة 1.83 في المائة بما يعادل 122 نقطة لينهي تعاملات الأسبوع عند مستوى 6667 نقطة مقابل 6789 للأسبوع السابق.
| 3business
|
CNNArabic.com - انتعاش الأسهم السعودية وتعافي المصرية وتراجع بالكويت
1822 (GMT+04:00) - 11/10/09 انتعاش الأسهم السعودية وتعافي المصرية وتراجع بالكويت الأسهم المصرية تمر بمرحلة التعافي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تباين الأداء في مختلف أسواق المال العربية في جلسة الأحد، في بداية التداولات لهذا الأسبوع، باستثناء السوق السعودية التي تستهل تعاملاتها السبت، حيث واصلت بورصة الرياض انتعاشها لليوم الثاني على التوالي، بينما شهدت الأسهم الكويتية تراجعاً بنسبة قاربت النقطة المئوية، فيما بدأت المصرية تستعيد عافيتها. ففي السعودية، أغلق المؤشر العام لكبرى أسواق المال العربية، على ارتفاع بلغ مقداره 28.86 نقطة، أي بنسبة تمثل حوالي 0.45 في المائة من قيمته، ليستقر في نهاية جلسة الأحد عند مستوى 6399.63 نقطة، بعد تداول أكثر من 228 مليون سهم، تجاوزت قيمتها الإجمالية 5.3 مليار ريال، من خلال تنفيذ ما يزيد على 122 ألف صفقة نقدية.
وسجلت أسهم 55 شركة ارتفاعات متفاوتة، تصدرتها "الأهلية"، و"الصقر للتأمين"، و"الاتحاد التجاري"، و"الجزيرة"، و"السعودية الهندية"، و"معادن"، كأكثر الشركات ارتفاعاً، بينما تراجعت أسهم 64 شركة، تقدمتها "الدرع العربي"، و"فيبكو"، و"بدجت السعودية"، و"الجبس"، و"تهامة للإعلان"، و"العبد اللطيف"، كأكثر الأسهم انخفاضاً في التعاملات.
كما سجلت أسهم شركات "الإنماء"، و"كيان السعودية"، و"إعمار"، و"بتروكيم"، و"معادن"، و"الجزيرة"، أكثر الشركات نشاطاً في حجم التداول، فيما ضمت قائمة الشركات الأكثر نشاطاً في القيمة كل من "الإنماء"، و"كيان السعودية"، و"بتروكيم"، و"الراجحي"، و"سابك"، و"إعمار."
روابط ذات علاقة التفاؤل ينعش أسهم الكويت وضغط البيع يهبط بالسعودية تراجع بمصر وصعود بسوق السعودية.. المراوحة تسيطر بدبي بداية سعودية "خضراء".. والمؤشر لأعلى مستوى بـ2009 أما في الكويت، فقد أغلق المؤشر العام لسوق الأوراق المالية على تراجع بمقدار 67 نقطة، تمثل نسبته حوالي 0.85 في المائة من قيمته، ليستقر في نهاية الجلسة عند مستوى 7781.6 نقطة، محققاً تداولات تجاوزت 212 مليون سهم في حجمها، و66.3 مليون دينار في قيمتها المالية، موزعة على 5290 صفقة نقدية.
وبينما استقر مؤشر قطاع "التأمين" دون تغير حسب الإقفال السابق، فقد سجل مؤشر قطاع "الاستثمار" تراجعاً بمقدار 126.9 نقطة، تلاه قطاع "الشركات غير الكويتية" متراجعاً بـ117.4 نقطة، ثم قطاع "البنوك" بـ87.7 نقطة، ثم "الأغذية" بـ61.9 نقطة، و"الصناعة" 4.01 نقطة، و"العقارات" بـ29 نقطة، وأخيراً "الخدمات" بـ9.6 نقطة.
وحقق سوقا دولة الإمارات العربية المتحدة أكبر ارتفاع بين البورصات الخليجية الأحد، حيث أغلق مؤشر سوق دبي على ارتفاع بنسبة 1.23 في المائة، محققاً مكاسب بلغت 28.2 نقطة، ليستقر عند مستوى 2325.36 نقطة، بينما أغلق مؤشر سوق العاصمة أبوظبي مرتفعاً بمقدار 37.26 نقطة، أي بنسبة 1.17 في المائة، لينهي الجلسة على مستوى 3230.44 نقطة.
وفي مصر، أغلق مؤشر السوق الرئيسي "إجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة في البورصة المصرية، مرتفعاً بنسبة 1.5 في المائة، ليغلق على مستوى 6767 نقطة، بدعم من حركة شراء نشطت محلياً، وفي رد فعل لنشاط أسواق أمريكا وأوروبا وآسيا.
كما ارتفع مؤشر "إجي إكس 70"، الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة، على مستوى 892.74 نقطة، بنسبة 0.93 في المائة، بينما كسب مؤشر "إجي إكس 100"، الذي يقيس أداء أنشط 100 سهم، بنسبة بلغت 0.99 في المائة، ليصل إلى مستوى 1362.81 نقطة.
وفي المملكة الأردنية، ارتفعت أسعار الأسهم بنسبة بلغت 1.15 في المائة، حيث أغلق المؤشر العام لبورصة عمان على مستوى 2675 نقطة، وبلغ حجم التداول حوالي 29.5 مليون سهم، بقيمة مالية إجمالية نحو 41.7 مليون دينار، موزعة على 12778 صفقة نقدية.
| 3business
|
CNNArabic.com - التراجع يستمر بالسعودية ومكاسب بمصر والإمارات والكويت
1906 (GMT+04:00) - 26/08/09 التراجع يستمر بالسعودية ومكاسب بمصر والإمارات والكويت بورصة دبي تجاوزت حواجز مهمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- استمرت التباينات في أسواق المال العربية الأربعاء، وذلك بما يعتبر استمراراً للجلسة الماضية، مع بعض التقلبات في الأداء، إذ استمر تراجع السوق السعودية، بينما ارتفعت الأسواق في الإمارات وقطر والكويت ومصر والأردن. ففي السعودية، تابعت الأسهم تراجعها بوتيرة هادئة، فأغلق المؤشر عند 5762 نقطة، بخسارة 22 نقطة تعادل 0.39 في المائة من قيمته، وذلك بتأثير تراجع المؤشرات الأساسية، وعلى رأسها "البنوك" و"الصناعات البتروكيماوية."
وتواصلت التداولات الهزيلة، بحيث لم تتجاوز 2.4 مليار ريال مقابل 87 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 79 ألف صفقة، كان لأسهم "كهرباء" و"الإنماء" و"سابك" و"الراجحي" و"الأهلي للتكافل" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 133 شركة جرى تداول أسهمها في السوق، ارتفعت 41، تتقدمها "الأهلية" و"بدجت" و"أسواق العثيم،" بينما تراجعت 72، تقودها "أكسا التعاونية" و"الأهلي للتكافل" و"سايكو."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت "مجموعة محمد المعجل" أنها حصلت على موافقة شركة أرامكو السعودية للقيام بالأعمال الإنشائية النهائية والمشتريات وتوفير الأيدي العاملة لتجهيز 335 وحدة سكنية قائمة تتبع لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا.
كما أعلنت شركة السوق المالية السعودية (تداول) أنها وقعت مع شركة ستاندرد آند بورز اتفاقية تطوير مؤشرات مالية خاصة بالشركة الأمريكية تتكون من معلومات السوق المالية السعودية التي تقوم تداول بتقديمها لأعضاء السوق و مزودي المعلومات والشركات المتخصصة الأخرى.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 17 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7924 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني 2.14 نقطة، لينهي جلسته عند 467 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 293 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 108 مليون دينار كويتي موزعة على 6321 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "مجموعة المستثمرون القابضة" و"الاتصالات المتنقلة" و"بيان للاستثمار" و"بيت التمويل الكويتي" و"مجموعة الصناعات الوطنية القابضة."
وارتفعت مؤشرات ستة قطاعات من أصل ثمانية، على رأسها "الصناعة" و"التأمين" و"الشركات غير الكويتية،" في حين اقتصرت الخسائر على "الخدمات" و"الاستثمار."
وتصدرت أسهم "السورية" و"الأولى" و"جيزان" قائمة المكاسب السعرية، في حين تعرضت أسهم "المدار للتمويل والاستثمار" و"النخيل" و"بيان" لأكبر الخسائر على التوالي.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة "المخازن العمومية" (أغيليتي) أن وكالة الدفاع اللوجيستية قد قامت بمنح الشركة سنة إضافية جديدة لعقد خدمات التخزين والتوزيع في "مجمع مستودعات التوزيع الدفاعي في الكويت وجنوب غرب آسيا، وتبلغ القيمة الإجمالية للعقد حوالي 214 مليون دولار لمدة الخمس سنوات."
روابط ذات علاقة البورصات العالمية ترفع أسواق العرب وجني أرباح بالرياض الأسهم السعودية تخالف التوقعات وتواصل الصعود السوق السعودية تفتتح تداولات رمضان بمكاسب كبيرة من جانبها، أوضحت شركة "المدار للتمويل و الاستثمار" أن خبر قيامها بشراء حصص شركائها في مشروعين أحداهما في رأس الخيمة و الآخر في سلطنة عمان بقيمة 7.5 ملايين دينار كويتي عار عن الصحة.
وفي الإمارات، تمكنت سوق دبي من تجاوز حاجز 1860 نقطة النفسي، لتغلق عند 1873 نقطة، بزيادة 25 نقطة تعادل 1.34 في المائة من قيمتها.
وشهدت السوق تداول 472 مليون درهم مقابل 222 مليون سهم، وذلك من خلال ما يفوق 4800 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"أرامكس" النصيب الأكبر منها.
وحظيت أسهم "غلفا" و"تكافل الإمارات" و"أرابتك" بأكبر المكاسب، في حين اقتصرت الخسائر على خمسة أسهم، أبرزها "السلام البحرين" و"الخليجية للاستثمارات العامة."
وامتدت المكاسب إلى سوق أبوظبي، التي ارتفعت إلى مستوى 2856 نقطة، بزيادة 32 نقطة تعادل 1.15 في المائة من قيمتها، وسط تداولات سجلت 323 مليون درهم مقابل 161 مليون سهم.
وجاءت مكاسب السوق بتأثير أرباح شركات القطاع العقاري، إلى جانب قطاعات"البنوك" و"الخدمات" و"الاتصالات،" وقد تصدرت أسهم "الإمارات لتعليم قيادة السيارات" و"فودكو" و"بنك رأس الخيمة الوطني" قائمة الأسهم الرابحة بختام الجلسة.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 1.07 في المائة، ليغلق على مستوى 2872 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 4.42 مليارات درهم لتصل إلى 417.10 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 64 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 43 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 12 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
و منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 12.56 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 151.92 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 59 من أصل 131 وعدد الشركات المتراجعة 45 شركة.
وتحرك المؤشر البحرين صعوداً بشكل طفيف، ليغلق عند 1513 نقطة، بزيادة 2.35 نقطة تعادل 0.16 في المائة من قيمته، في حين ارتفع مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.51 في المائة، ليغلق عند 6269 نقطة، بزيادة 31 نقطة.
من جانبها، تمكنت السوق القطرية من استرداد نصف خسائر الجلسة الماضية تقريباً، لترتفع 29 نقطة تعادل 0.42 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أنهى تداولاته عند 6897 نقطة.
وتابعت التداولات تراجعها الواضح، فاقتصرت على 103 ملايين ريال مقابل 2.9 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 2200 صفقة، ذهبت بمعظمها إلى أسهم "الريان" و"بروة" و"الناقلات،" في ظل غياب أخبار الشركات.
وارتفع المؤشر الفلسطيني 1.08 في المائة، ليغلق عند 2494 نقطة، بينما أغلقت السوق الفلسطينية عند 503 نقاط، بارتفاع 0.33 في المائة من قيمة مؤشرها.
وفي مصر، حطم مؤشر EGX 30 حاجز 6750 نقطة، ليغلق عند 6782 نقطة، بزيادة 1.37 في المائة من قيمته، وذهبت أكبر المكاسب لصالح أسهم "مصر لصناعة التبريد" و"قناة السويس لإصلاح و صيانة السيارات" و"تصنيع الأقلام والبلاستيك" و"الأهلية للاستثمار والتعمير" و"الصناعات الهندسية" على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - تداولات رمضان تدفع معظم البورصات العربية للتقلب
1726 (GMT+04:00) - 25/08/09 تداولات رمضان تدفع معظم البورصات العربية للتقلب الأسواق الدولية لها تأثير على البورصات العربية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تراجعت معظم أسواق المال العربية، الثلاثاء، تقودها أسهم السعودية، في إطار موجة التذبذب التي تعانها الأسواق، وانحسار السيولة، متأثر بعزوف المتعاملين عن التداول خلال شهر رمضان، وفقا لما أكده سماسرة. وقال محمود أبوالعينين، وهو محلل في شركة سمسرة بدبي، إن تراجع الأسواق وتذبذبها يعد "طبيعيا خلال شهر الصيام،" مشيرا إلى أنها ستواصل التحرك في نطاق ضيق إلى ما بعد عطلة عيد الفطر الذي يتبع انتهاء رمضان. وفقدت الأسهم السعودية بنسبة 0.08 في المائة، إلى مستوى 5785 نقطة، في حين فقد المؤشر الكويتي 10 نقاط من قيمته، ليستقر عند مستوى 7907 نقطة، وسط قيم تداول متوسطة.
روابط ذات علاقة البورصات العالمية ترفع أسواق العرب وجني أرباح بالرياض الأسهم السعودية تخالف التوقعات وتواصل الصعود السوق السعودية تفتتح تداولات رمضان بمكاسب كبيرة وقال أبوالعينين "يجب أيضا أن لا نغفل العوامل الدولية التي تأثر في تلك الأسواق، والتي عادة ما تتأثر بالبورصات الدولية وأسعار النفط، خصوصا في منطقة الخليج."
لكن أسهم دبي حققت ارتفاعا رغم ضغوط البيع، إذ ارتفع المؤشر الرئيسي للسوق بنحو 0.07 في المائة، إلى مستوى 1848 نقطة، بينما فقد مؤشر سوق أبوظبي 0.21 في المائة من قيمته، ليهبط إلى مستوى عند 2823 نقطة.
كما تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي 0.08 في المائة، في حين فقدت الأسهم الإماراتية نحو 320 مليون درهم من قيمتها السوقية، لتصل إلى 412.67 مليار درهم.
وهوت أسهم الدوحة 0.87 في المائة، إلى مستوى 6867 نقطة، تبعتها أسهم البحرين، التي فقد مؤشرها نحو 0.18 في المائة من قيمته، في حين خسر مؤشر بورصة مسقط 0.17 في المائة من قيمته ليهبط إلى مستوى 6237 نقطة.
أما مؤشر البورصة المصرية "إي جي إكس 30" فصعد بنحو 1.06 في المائة، إلى مستوى 6690 نقطة، في حين ربح مؤشر الأسهم الأردنية نحو 0.06 في المائة من قيمته ليصعد إلى مستوى 2467 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - الأسهم السعودية تخالف التوقعات وتواصل الصعود
1656 (GMT+04:00) - 24/08/09 الأسهم السعودية تخالف التوقعات وتواصل الصعود انحسار التداول في عدد من الأسواق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصل التحسن في أداء الأسواق الدولية، مما دفع البورصات العربية صعودا، وسط تحسن معنويات المتعاملين، التي لم تمكن من تنشيط حركة التداولات التي جاءت هزيلة في معظم الأسواق العربية. ففي أكبر بورصة عربية، حقق المؤشر السعودي ارتفاعا جيدا، خالف توقعات المحليين الذين قالوا إن السوق السعودية ستشهد تراجعا خلال تداولات رمضان، مع انصراف المتعاملين عن التداول، وخروج معظمهم من السوق.
وأنهى مؤشر بورصة الرياض تعاملات الاثنين مرتفعا 1.26 في المائة، بعدما كسب 72 نقطة جديدة، ليستقر عند مستوى 5789 نقطة، منهيا مسارا تصاعديا سلكه منذ بداية الجلسة وحافظ على مكاسبه.
وشهدت السوق السعودية تعاملات أفضل بقليل من الجلسة السابقة، إذ سجلت أكثر من 3.19 مليارات ريال، بعد تداول 93.6 مليون سهم، عبر أكثر من 82 ألف صفقة، ارتفعت معها أسعار 101 شركة، في حين تراجعت أسعار 16 سهما.
روابط ذات علاقة البورصات العالمية ترفع أسواق العرب وجني أرباح بالرياض الأسهم العربية: خسائر أسبوعية ثقيلة أكبرها من نصيب السعودية السوق السعودية تفتتح تداولات رمضان بمكاسب كبيرة وفي الكويت، أنهى مؤشر البورصة تعاملات الاثنين على ارتفاع قدره 10 نقاط، أي ما يعادل 13 في المائة من قيمته، ليستقر عند مستوى 7896 نقطة، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 334 مليون سهم بقيمة زادت على141 مليون دينار كويتي.
وارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، إذ سجل قطاع الخدمات أعلى صعود بنحو 68 نقطة، تلاه مؤشر الأغذية بارتفاع 34 نقطة ثم قطاع الشركات غير الكويتية بصعود بنحو 30 نقطة.
وفي الإمارات العربية، تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.12 في المائة، ليغلق عند مستوى 2844 نقطة، بينما شهدت القيمة السوقية للأسهم انخفاضا بقيمة 480 مليون درهم لتصل نحو 413 مليار درهم.
وفي بورصتي دبي وأبوظبي، تم تدول نحو 270 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 540 مليون درهم إماراتي، وسط ارتفاع مؤشر الخدمات بنسبة 0.21 في المائة، وتراجع مؤشر البنوك بنسبة 0.55 في المائة.
وصعدت الأسهم القطرية، إذ ربح مؤشر بورصة الدوحة 1.26 في المائة من قيمته، ليرتفع إلى مستوى 6928 نقطة، تبعه المؤشر البحريني بصعود بنحو 0.03 في المائة، في حين سجلت أسهم مسقط ارتفاعا بنحو 0.45 في المائة إلى مستوى 6247 نقطة.
أما الأسهم المصرية فتمكنت الخروج من الجلسة مرتفعة، بعدما صعد المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية بنحو 1.38 في المائة إلى مستوى 6620 نقطة، في حين حققت الأسهم الأردنية ارتفاعا نسبته 1.14 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - ستراوس: برامج التحفيز الراهنة ربما كافية حال نجاح تطهير النظام المالي
1500 (GMT+04:00) - 26/05/09 ستراوس: برامج التحفيز الراهنة ربما كافية حال نجاح تطهير النظام المالي جانب من اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين
دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال مدير صندوق النقد الدولي، دومنيك ستراوس، على هامش الاجتماع السنوي المشترك للصندوق والبنك الدولي بواشنطن السبت، إن البرامج التحفيزية التي خصصتها الدول الكبرى للعام الحالي "ربما كافية" حال نجاح تلك الدول في تطهير أنظمتها المصرفية. وقال ستراوس إن الصندوق و"اللجنة المالية" توصلا لاتفاق بشان "حجم الجهود المالية الضرورية لإعادة تحفيز النمو في سياق أطر مالية موثوقة لضمان تنمية مستدامة على المنظور البعيد."
وذكر أن تبني إجراءات للتغلب على الأزمة الاقتصادية وضرورة تنقية النظام المصرفي، كانا أبرز ما بحث خلال الاجتماع، وشدد على ضرورة إصلاح النظام المالي، مؤكداً مسؤوليات الصندوق الجديدة في تقييم ومراقبة التدابير التي ستتخذها كل دولة على حدة لإنعاش نظامها المالي.
وأضاف أن الجميع متفقون على أن هناك ضرورة ملحة لتطهير النظام المالي من الأصول الخطرة أو المعدومة التي تمنع تدفق القروض والذي من شأنه تنشيط الاقتصادات.
وتحدث عن خلاف بين الأعضاء بشأن "إستراتيجية خروج" من الأزمة الراهنة وسط مؤشرات بتعافي الاقتصاد، بين دول تسعى لاستنباط أساليب للانفكاك من الدعم الحكومي المكثف، وأخرى، من بينها الولايات المتحدة، ترى أن الوقت مبكر للاعتقاد بإنتهاء الأزمة.
وأشار صندوق النقد الدولي إلى إحرازه تقدماً في تأمين 500 مليار دولار تعهدت مجموعة العشرين، في قمتها بلندن في مطلع الشهر الجاري، بتقديمها في سياق خطة لإنعاش الاقتصاد العالمي.
روابط ذات علاقة الأزمة الاقتصادية العالمية تهيمن على اجتماعات مجموعة السبع الكبرى البنك الدولي: خطط التحفيز قد تقود لانهيار آخر بأسواق المال وبدورها، تحدثت لجنة التوجيه بصندوق النقد الدولي السبت عن انقشاع سحب العاصفة الاقتصادية إلا أنها أكدت الحاجة لمزيد من الإجراءات لضمان انتهاء الركود العالمي.
وعلى صعيد متصل، ناقش المشاركون الستة والعشرون في مجموعة "الاتفاقات الجديدة للاقتراض، الجمعة كيفية العمل على تنفيذ الدعوة التي أطلقتها مجموعة العشرين للتوسعة وزيادة الموارد بما يصل إلى 500 مليار دولار أمريكي، وتعزيز مرونتها.
وكان زعماء المجموعة قد اتفقوا على أن يقدم الأعضاء تمويلاً فورياً بـ250 مليار دولار، على أن يدخل لاحقاً في إطار الاتفاقات الجديدة للاقتراض، في صيغتها الموسعة والأكثر مرونة لكي تصل إلى 500 مليار دولار.
ويشار إلى أن "الاتفاقات الجديدة للاقتراض" هي مجموعة من الترتيبات الائتمانية الدائمة يلتزم بموجبها المشاركون بتوفير موارد تكميلية لعمليات الصندوق الاقتراضية، عند الحاجة، وفق الموقع الإلكتروني للصندوق.
وكان الطلب على التمويل الذي يقدمه الصندوق، قد سجل زيادة حادة جراء الصدمة غير المسبوقة التي أصابت الاقتصاد العالمي.
وعلى صعيد متصل، أعلن روبرت بزوليك، رئيس مجموعة البنك الدولي، في اجتماعات الربيع للبنك وصندوق النقد الدوليين، التي تختتم الأحد، أن البنك يعتزم زيادة استثماراته في قطاع البنية الأساسية إلى 45 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة بغرض توفير الأساس اللازم للتعافي السريع من تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية.
وأضاف أن مجموعة البنك الدولي تعمل حالياً، في أعقاب أزمة الغذاء التي شهدها العام الماضي، على زيادة مساندتها لقطاع الزراعة من 4 مليارات دولار في عام 2008 إلى 12 ملياراً على مدى العامين المقبلين للمساعدة في ضمان تحقق الأمن الغذائي الحيوي.
واستبق البنك وصندوق النقد الدوليين اجتماعاتهما السنوية بإصدار تقرير حذر أن من شأن الأزمة المالية العالمية تعريض الجهود الرامية لبلوغ الأهداف الإنمائية للألفية الجديدة بحلول عام 2015 للخطر، وخلق حالة طارئة في عملية التنمية.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم السعودية تخالف "موجة خمول" عربية وتقفز 2%
الخميس ، 05 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، آخر تحديث 14:56 (GMT+0400) أسهم السعودية تخالف "موجة خمول" عربية وتقفز 2% نشاط ملحوظ للأسهم السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عاشت أسواق المال العربية، الاثنين، موجة من "الخمول" مع انحسار التداولات، والتي وصلت إلى مستويات متدنية جدا، في عدد من البورصات خصوصا في سوقي الإمارات العربية. ورغم مستويات التداول الهزيلة عربيا، إلا أن الأسهم في كل من السعودية والكويت شهدت إقبالا على حركة البيع والشراء، لكنها قفزت في الأولى، وتراجعت في الثانية، وسط نشاط المضاربين.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات الاثنين مرتفعا بنحو 1.93 في المائة، إلى مستوى 5887 نقطة، بعدما ربح 111 نقطة جديدة، وسط زيادة نشاط التداولات عن الأسبوع السابق، والذي شهد أدنى مستوى له في شهور.
وحققت السوق السعودية تعاملات بقيمة 5.5 مليارات ريال، بعد تداول نحو 214 مليون سهم، من خلال أكثر من 147 ألف صفقة، ارتفعت معها أسعار أسهم 106 شركات، وتراجعت أسعار 16 سهما.
روابط ذات علاقة موجة "حذر" تهبط بقيم التداول في الأسواق العربية "عدوى" المراوحة السعودية تمتد خليجياً ومكاسب بقطر ومصر رمضان والصيف يدفعان مؤشر سوق السعودية بمسار أفقي وفي الكويت، أنهى مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية يومه متراجعا بنحو 0.15 في المائة، بعدما فقد نحو 12 نقطة، ليستقر عند مستوى 7769 نقطة، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 283 مليون سهم، بقيمة 82 مليون دينار كويتي.
وارتفعت مؤشرات قطاعين من أصل ثمانية، يقودها مؤشر الصناعة الذي قفز بنحو 90 نقطة، في حين فقد مؤشر قطاع الخدمات 100 نقطة، تلاه قطاع الشركات غير الكويتية بخسارة نحو 63 نقطة.
وقاد سهم "الكويتية للتمويل والاستثمار" الأسهم الرابحة، مرتفعا بنسبة 8.3 في المائة، بينما مني سهم "مدينة الأعمال العقارية" بأكبر خسارة، عندما تراجع 12.8 في المائة. وفي الإمارات العربية المتحدة، تراجع مؤشر أبوظبي 0.94 في المائة، وسط مبيعات جني الأرباح، ليهبط إلى مستوى 2859 نقطة، في حين حققت أسهم دبي ارتفاعا بنحو 0.15 في المائة، وسط مضاربات نشطة.
وشهدت حركة التداولات في بورصتي الإمارات انحسارا كبيرا، بعدما تم تداول 300 مليون سهم فقط، بقيمة لم تتجاوز 590 مليون درهم، عبر 6848 صفقة.
وقد سجل مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين تراجعا بنسبة 0.36 في المائة، ليغلق عند مستوى 2903 نقطة، في حين شهدت القيمة السوقية انخفاضا قدره 1.54 مليار درهم لتصل إلى 421.61 مليار درهم.
أما الأسهم القطرية، فعانت تذبذبا في الأداء، إلا أن مؤشر بورصة الدوحة تمكن من الخروج من جلسة التداول مرتفعا بنحو 0.07 في المائة إلى مستوى 6967 نقطة، في حين واصلت الأسهم العمانية تراجعها محققة 0.35 في المائة، بينما ارتفعت البحرينية 0.04 في المائة.
وهبط كذلك مؤشر البورصة الأردنية، مسجلا 0.73 في المائة إلى مستوى 2558 نقطة، في حين فقدت أسهم مصر نحو 1.03 في المائة من قيمتها، ليستقر المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية عند مستوى 6508 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - نهاية أسبوع "خضراء" بالخليج ومكاسب قوية في مصر
1701 (GMT+04:00) - 13/08/09 نهاية أسبوع "خضراء" بالخليج ومكاسب قوية في مصر الأخضر سيطر على شاشات التداول
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تمكنت أسواق المال العربية من إنهاء أسبوعها على مكاسب شملت جميع المؤشرات، وذلك بعد التباينات التي عاشتها في الجلسات السابقة، فساد اللون الأخضر في الكويت وأبوظبي وقطر، في حين ذهبت أكبر الأرباح إلى دبي ومصر. ففي الكويت، أكبر أسواق المال العربية العاملة الخميس، أقفل المؤشر على ارتفاع قدره 64 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7921 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني بنقطتين، لينهي جلسته عند 451 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 468 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 115 مليون دينار كويتي موزعة على 9070 صفقة نقدية، كان لأسهم "مجموعة المستثمرون القابضة" و"الديرة القابضة" و"الاستشارات المالية الدولية" و"هيتس تيليكوم القابضة" و"زين" النصيب الأكبر منها.
وعلى المستوى القطاعي، ارتفعت ستة مؤشرات من أصل ثمانية، على رأسها "الخدمات" و" الأغذية" و"الصناعة،" في حين اقتصرت الخسائر على "البنوك" و"التأمين."
وحققت أسهم "كويت انفست" و"الديرة" و"المستثمرون" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "وربة للتأمين" و"كود فود" و"حيات كوم" لأقسى الخسائر على التوالي.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت "الشركة التجارية العقارية" أن شركة "برج المقام" التي تمتلك 30 في المائة منها انتهت من توقيع عقد لبيع مشروع برج المقام في مكة، بالمقابل، بلغت خسارة طيران "الجزيرة" 2.2 مليون دينار في الأشهر الستة الأولى من العام.
من جهتها، أعلنت شركة "داماك كويت" عن خسارة 4.1 ملايين دينار للأشهر الستة الأولى من العام، غير أن بيان لجنة المراقبة المالية سجل وجود استثمارات متاحة للبيع هبطت قيمتها دون أن يتم تسجيل ذلك، وأشار البيان إلى أنه لو قامت الشركة بتسجيل هذا الهبوط ضمن بيان الدخل المرحلي المكثف لأصبحت خسائر الشركة لفترة 10.5 ملايين دينار.
وفي دبي، دفعت أسهم القطاع العقاري المؤشر إلى مكاسب بلغت 51 نقطة، تعادل 2.73 في المائة من قيمته، ليغلق عند حاجز 1924 نقطة، بدفع من سهم "إعمار" الذي كان هدفاً لعمليات شراء واسعة دون أسباب واضحة، الأمر الذي يرجح وجود عوامل مضاربة.
وسجلت التداولات 574 مليون درهم مقابل 291 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 5700 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرابتك" و"الاتحاد العقارية" النصيب الأكبر منها، وأغلقت جميعها على ارتفاع.
وحققت أسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" أكبر المكاسب، بينما اقتصرت الخسائر على سهمي "دبي للمرطبات" و"غلوبل."
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف "موجة خمول" عربية وتقفز 2% تراجع كبرى البورصات العربية وسط انحسار التداول موجة صعود قوية تستثني الأسهم السعودية والمصرية أما في أبوظبي، فقد كسب المؤشر ما يعادل 1.63 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2867 نقطة، بزيادة 46 نقطة تقريباً، وبدفع من أسهم قطاعات "الطاقة" و"العقار" و"الاتصالات."
وشهدت السوق تداول 417 مليون درهم مقابل 208 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 3700 صفقة، كان لأسهم "صروح" و"طاقة" و"غلوبل" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" ثبات العائدات السنوية عند 8.6 مليارات درهم، رغم تراجع أسعار النفط، وأعادت السبب إلى ارتفاع عائدات قطاع الماء والكهرباء، غير أن الأرباح تراجعت من 869 مليون درهم إلى 176 مليون درهم.
وفي أبرز الأخبار، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 1.89 في المائة، ليغلق على مستوى 2910 نقاط، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 7.84 مليار درهم لتصل إلى 422.61 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 62 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 51 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 10 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
و منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 14.04 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 145.91 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 60 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 45 شركة.
وارتفع المؤشر البحريني 0.13 في المائة، لينهي جلسته عند 1525 نقطة، في حين ارتفع مؤشر مسقط 14 نقطة تعادل 0.24 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6156 نقطة.
وارتد المؤشر القطري صعوداً بعد خسائر الأربعاء، ليغلق عند مستوى 7045 نقطة، وذلك بزيادة 85 نقطة تعادل 1.23 في المائة من قيمته، بالاعتماد على مكاسب أسهم مؤثرة، على رأسها "صناعات قطر."
وشهدت الجلسة تداول 308 ملايين ريال مقابل 9.8 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 5600 صفقة، كان التركيز فيها على أسهم "فودافون قطر" و"ناقلات" و"الريان."
وكانت شركة "صناعات قطر" قد أفصحت عن بياناتها المالية المراجعة حتى 30 يونيو/حزيران، وذكرت أن صافي الربح بلغ 2.6 مليار ريال قطري مقابل 4.6 مليارات ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وراوح المؤشر الأردني مكانه تقريباً، مع ميل طفيف للتقدم، حيث أغلق عند 2534 نقطة، بزيادة 0.03 في المائة، بينما ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.76 في المائة، لينهي جلسته عند 517 نقطة.
بالمقابل، قفز مؤشر EGX 30 المصري 3.3 في المائة، لينهي جلسته عند 6490 نقطة، وحققت أسهم "النصر لتصنيع الحاصلات الزراعية" و"الدلتا للتأمين" و"جلاكسو سميثكلاين" و"الألمنيوم العربية" و"مطاحن مصر الوسطى" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع كبرى البورصات العربية وسط انحسار التداول
1701 (GMT+04:00) - 05/08/09 تراجع كبرى البورصات العربية وسط انحسار التداول قيم التداول جاءت هزيلة جدا في عدد من الأسواق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقلبت أسواق المال العربية عقب جلسة تداول الأربعاء، وتراجعت أبرزها بفعل عمليات جني الأرباح، وسط تداولات هزيلة سجلت مستويات قياسية في عدد من الأسواق. وقد شهدت سوق الأسهم السعودية، أكبر البورصات العربية، جلسة تداول متقبلة، بدأ على تراجع حاد، لكن المؤشر استطاع أن يقلص خسائره ويعدل مساره قبيل منتصف الجلسة، ليخرج متراجعا بنحو 0.16 في المائة.
وخسر المؤشر تسع نقاط، ليستقر عند مستوى 5769 نقطة، مدفوعا بتراجع أسهم البنوك والخدمات المالية، وأسهم شركات السياحة.
وتراجعت قيمة التعاملات لأكثر من 30 في المائة، لتصل إلى 2.8 مليار ريال سعودي، بعد تداول نحو 97 مليون سهم، وهو واحد من أدنى مستويات التداول في السوق السعودية على الإطلاق.
روابط ذات علاقة بورصات الخليج تستقر نسبيا وسط تعاملات هزيلة جني الأرباح يهبط بأسهم السعودية.. والكويت تواصل الصعود وفي الكويت قطعت بيوع جني الأرباح المسار التصاعدي الذي سلكه مؤشر سوق الأوراق المالية طوال جلسات الأسبوع، ليفقد نحو سبعة نقاط من قيمته، ويستقر عند مستوى 7720 نقطة.
وشهدت حركة التداولات نشاطا نسبيا، بعد أن تم تداول نحو 177 مليون سهم، عبر 4678 صفقة، تحققت من خلالها تعاملات بقيمة 51 دينار كويتي.
وشهدت السوق تراجع خمس قطاعات من أصل ثمانية يقودها قطاع الخدمات الذي فقد مؤشره 120 نقطة، تبعه مؤشر الشركات غير الكويتية الذي خسر 48 نقطة.
وفي الإمارات العربية عاودت سوق دبي الارتفاع بعدما سجل مؤشرها صعودا لأكثر من واحد في المائة، في حين تراجعت أسهم بورصة أبوظبي الأصغر بنحو 0.77 في المائة، إلى مستوى 2863 نقطة.
وشهدت السوقان تعاملات هزيلة لم تتجاوز قيمتها 690 مليون درهم إماراتي، بعد أن تم تداول نحو 450 مليون سهم، من خلال 7664 صفقة، بينما تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.12 في المائة.
وامتدت بيوع جني الأرباح إلى الأسهم القطرية، ليتراجع مؤشر بورصة الدوحة بنحو 0.8 في المائة إلى مستوى 6903 نقطة، في حين واصلت الأسهم العمانية ارتفاعها محققة 0.09 في المائة، تبعتها البحرينية بارتفاع بنحو 1.3 في المائة.
وهبط كذلك مؤشر البورصة الأردنية، مسجلا 0.16 في المائة إلى مستوى 2591 نقطة، في حين ارتفعت أسهم مصر بنحو 0.45 في المائة، مواصلة سلسلة الارتفاعات منذ بداية أسبوع التداول.
| 3business
|
CNNArabic.com - "عدوى" المراوحة السعودية تمتد خليجياً ومكاسب بقطر ومصر
الخميس ، 05 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، آخر تحديث 14:56 (GMT+0400) "عدوى" المراوحة السعودية تمتد خليجياً ومكاسب بقطر ومصر الهدوءيسيطر على الأسواق بالمنطقة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- امتدت الحركة الأفقية التي بدأت في السوق السعودية السبت إلى سائر الأسواق العربية التي بدأت عملها الأحد، فأغلقت معظم المؤشرات على تبدلات طفيفة صعوداً أو هبوطاً، كما حصل في الرياض والكويت ودبي والبحرين، في حين كانت المكاسب أفضل في مصر وقطر، بينما تراجع المؤشر الأردني. ففي السعودية، شهدت السوق جلسة مضطربة، تذبذب خلالها المؤشر بين مستويي 5751 هبوطاً و5784 صعوداً، قبل أن ينهي الجلسة عند مستويات الجلسة الأخيرة، مع ميل طفيف للتراجع، فقدت معه السوق 1.65 نقطة تعادل 0.03 في المائة من قيمتها.
وتراجعت التداولات إلى ثلاثة مليارات ريال، مع تراجع نشاط سهم "بتروكيم" الجديد، في حين بلغ إجمالي الأسهم المتداولة 113 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 128 ألف صفقة، كان لـ"بتروكيم" و"الإنماء" و"معادن" و"سابك" و"الأنابيب السعودية" الحصة الأكبر منها.
ومن بين 133 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت 53، على رأسها "الأهلية" و"ساب تكافل" و"اتحاد الخليج،" في حين شمل التراجع 57 شركة، في مقدمتها الشرقية للتنمية" و"السعودي الهولندي" و"الأبحاث والتسويق."
وعلى مستوى القطاعات، اقتصرت المكاسب على ستة مؤشرات تصدرتها، "المصارف" و"التجزئة" و"الزراعة،" بينما تراجعت سائر المؤشرات، وخاصة "الاستثمار الصناعي" و"الصناعات البتروكيماوية" و"الإعلام والنشر."
يشار إلى أن اقتراب حلول شهر رمضان، إلى جانب تقديم أسابيع العطلة الصيفية، أدت إلى مزيد من الضغوطات على أسواق المال العربية، مما دفعها نحو تحركات هادئة، خاصة بعد انتهاء إعلانات الربع الثاني.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 33 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7781 نقطة، وذلك بارتفاع 0.43 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الوزني 2.75 نقطة، لينهي جلسته عند 447 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 260 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 74 مليون دينار كويتي موزعة على 6071 صفقة نقدية، كان لأسهم "الاستشارات المالية الدولية" و"أغليتي" و"الصفاة للطاقة القابضة" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"حيات للاتصالات" النصيب الأكبر منها.
وارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، بقيادة "الأغذية" و"الصناعة" و"الشركات غير الكويتية،" في حين اقتصرت الخسائر على مؤشرات "البنوك" و"العقار" و"التأمين."
وعلى مستوى الأسهم، حققت شركات "طيران الجزيرة" و"الدولية للتمويل" و"أغذية" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "الاستشارات الصناعية" و"نفائس" و"صيرفة" لأكبر الخسائر.
روابط ذات علاقة تراجع كبرى البورصات العربية وسط انحسار التداول موجة "حذر" تهبط بقيم التداول في الأسواق العربية رمضان والصيف يدفعان مؤشر سوق السعودية بمسار أفقي وفي الإمارات، افتتحت سوق دبي جلستها الأسبوعية على خسائر، بفعل عمليات جني أرباح أعقبت المكاسب التي حققتها في جلساتها الأخيرة، غير أن المكاسب اقتصرت على 1.65 نقطة فقط، تعادل 0.09 في المائة من قيمة المؤشر الذي أنهى جلسته عند 1917 نقطة.
وبلغت التداولات 702 مليون درهم مقابل 401 مليون سهم، وذلك من خلال قرابة 7600 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرابتك" و"العربية للطيران" النصيب الأكبر منها.
وتصدرت أسهم "أريج" و"تكافل الإمارات" و"بنك الإمارات دبي الوطني" قائمة الأسهم الرابحة، في حين تعرضت أسهم "مزايا" و"أرامكس" و"مصرف عجمان" لأقسى الخسائر.
أما في أبوظبي، فقد ارتفع المؤشر 14 نقطة تعادل 0.49 في المائة من قيمته، لينهي تداولاته عند 2858 نقطة، بفعل ارتفاع قطاعات "العقار" و"الطاقة" و"البنوك."
وشهدت الجلسة تداول 233 مليون درهم مقابل 140 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 2679 صفقة، كان لأسهم "آبار" دانة" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.34 في المائة، ليغلق على مستوى 2914 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 1.44 مليار درهم لتصل إلى 423.14 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 55 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 20 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 31 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
و منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 14.19 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 142.22 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 58 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 46 شركة.
ونجحت السوق القطرية في مواصلة حصد النقاط، لتغلق عند 6967 نقطة، بزيادة 94 نقطة تعادل 1.37 في المائة من قيمتها، وتحسنت التداولات لترتفع إلى 392 مليون ريال مقابل 12.5 مليون سهم.
وذهبت أكبر المكاسب لأسهم "أزدان" و"الخليج القابضة" و"السينما،" في حين كانت أسهم "بروة" و"ناقلات" و"الخليج القابضة" الأكثر نشاطاً خلال الجلسة.
وتراجع مؤشر البحرين 2.5 نقطة تعادل 0.16 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند مستوى 1542 نقطة، بينما ارتفع مؤشر مسقط 28 نقطة تعادل 0.47 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 6145 نقطة.
وتراجع المؤشر الأردني 0.88 في المائة، ليغلق عند مستوى 2559 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني 2.65 في المائة، لينهي جلسته عند 512 نقطة.
وأنهت السوق المصرية تداولاتها باللون الأخضر، حيث صعد مؤشر EGX30 بنسبة 0.72 في المائة، ليغلق عند 6575 نقطة، وقد حصدت أسهم "المصرية لتطوير صناعة البناء" و"الصناعات الهندسية المعمارية للإنشاء" و"عبر المحيطات للسياحة" و"الملاحة الوطنية" و"العربية لمنتجات الألبان" أكبر المكاسب.
| 3business
|
CNNArabic.com - جني أرباح في قطر والرياض.. ودبي تشهد اندفاعاً قوياً
1911 (GMT+04:00) - 24/05/09 جني أرباح في قطر والرياض.. ودبي تشهد اندفاعاً قوياً سهم إعمار دفع مؤشر سوق دبي للارتفاع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تمكنت معظم أسواق المال العربية من تحقيق أرباح، وإن كانت متفاوتة، وذلك رغم النتائج السلبية لأسواق المال العالمية، إلا أن منسوب التفاؤل ظل مرتفعاً بسبب أسعار النفط، التي تقدمت فوق مستويات 60 دولاراً، فصعدت أسواق الإمارات والكويت ومصر، بينما شهدت الأسواق في قطر والسعودية عمليات جني أرباح. ففي الرياض، فشل المؤشر في الحفاظ على مستوياته التي وصلها السبت، عند مستوى 6100 نقطة، فتعرض لعملية جني أرباح أفقدته 48 نقطة، ليغلق عند 6052 نقطة، بخسارة 0.8 في المائة من قيمته.
وشهدت الجلسة تداول أكثر من عشرة مليارات ريال مقابل 421 مليون سهم، وذلك من خلال ما يفوق 250 ألف صفقة، تركزت على أسهم "الإنماء" و"زين" و"إعمار" التي تراجعت جميعها.
وشمل التراجع معظم المؤشرات القطاعية، على رأسها "التأمين" و"الصناعات البتروكيماوية" و"التشييد والبناء" في حين سبعة قطاعات من أصل 15، في مقدمتها "التطوير العقاري" و"الفنادق والسياحة" و"الإعلام والنشر."
ومن بين 127 شركة جرى تداولها خلال الجلسة، اقتصرت المكاسب على 33 سهماً، على رأسها "دار الأركان" و"حلواني إخوان" و"شمس" في حين تراجعت أسهم 90 شركة، تصدرتها "التأمين العربية" و"ساب تكافل" و"السعودية الهندية."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة "جبل عمر" للتطوير عن توقيعها اتفاقية مع شركة الراجحي للخدمات المالية، وذلك من اجل تقديم الاستشارات المالية وترتيب التمويل اللازم لمشروع جبل عمر عن طريق منتجات مصرفية متنوعة متوافقة مع الشريعة الإسلامية.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 86 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7859 نقطة، بزيادة 1.11 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الوزني بقرابة أربع نقاط، لينهي تعاملاته عند 409 نقاط.
وشهدت الجلسة تداول نحو مليار و231 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 194 مليون دينار كويتي موزعة على 16345 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "مجموعة الصفوة القابضة" و"عقارات الكويت" و"الاستشارات المالية الدولية" و"أبيار للتطوير العقاري" و"بيت التمويل الخليجي."
وعلى المستوى القطاعي، ارتفعت ستة مؤشرات من أصل ثمانية، في مقدمتها "الخدمات" و"الاستثمار" و"البنوك،" في حين اقتصرت الخسائر على "الشركات غير الكويتية" و"التأمين."
وحققت أسهم "شركة الأنظمة الآلية" و"أعيان" و"سنام" أكبر الأرباح على التوالي، بينما تعرضت أسهم "الصناعات الوطنية" و"المصرية الكويتية القابضة" و"آبار" لأقسى الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، أفاد البنك التجاري أنه بموجب الشروط الواردة في العقود المبرمة مع شركة "دار الاستثمار" وشركاتها التابعة ذات العلاقة فقد سقط حق شركة "دار الاستثمار" في إعادة شراء أسهم بنك بوبيان، وأصبحت نسبة تملك البنك التجاري لاسهم بنك بوبيان 19.196 في المائة.
روابط ذات علاقة الوضع الاقتصادي قد يسحق آمال العراقيين النفط عند أعلى مستوياته منذ ستة أشهر أسواق الخليج ترتد معوضة خسائرها والتراجع يستمر بقطر من جهتها، نفت "الشركة الاولى للاستثمار" ما نشر فى إحدى الصحف المحلية حول تخارجها من أحد استثمارتها بقيمة 20 مليون دينار.
أما في الإمارات، فحققت السوق مكاسب تجاوزت أربعة في المائة من قيمة مؤشرها، وذلك بعدما قفز سهم "إعمار" 12.6 في المائة، وحقق سهم "سوق دبي المالي" مكاسب جيدة، إلى جانب سهم "أرابتك،" لينهي المؤشر جلسته عند 1734 نقطة، بزيادة 67 نقطة.
وسجلت التداولات 908 ملايين درهم مقابل 561 مليون سهم، وذلك من خلال ما يقارب عشرة آلاف صفقة، تركزت على أسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"دريك أند سكل."
وارتفعت أسهم 20 شركة من أصل 26 في السوق، تتقدمها "إعمار" و"دار تكافل" و"تكافل إمارات" في حين اقتصرت الخسائر على خمسة أسهم على رأسها "دبي للمرطبات" و"اكتتاب" و"السلام السودان."
وفي أبوظبي، كان الصعود أكثر تواضعاً، فلم يتجاوز 13 نقطة تعادل 0.51 في المائة من قيمة المؤشر الذي أغلق عند 2626 نقطة، مع تداولات بلغت 411 مليون درهم مقابل 290 مليون سهم، وتركز نشاط السوق على أسهم "دانة" و"الدار" و"رأس الخيمة العقارية" و"آبار."
وبشكل عام، فقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 1.44 في المائة، ليغلق على مستوى 2663 نقطة، وشهدت القيمة السوقية إرتفاعاً بقيمة 5.50 مليار درهم لتصل إلى 386.67 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 63 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 47 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 12 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 4.34 في المائة و بلغ إجمالي قيمة التداول 74.18 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 51 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 49 شركة.
واففتحت السوق القطرية تداولات أسبوعها بعملية جني أرباح، أفقدت مؤشرها 22 نقطة تعادل 0.33 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6786 نقطة، مع ارتفاع في التداولات التي سجلت 672 مليون درهم مقابل 23 مليون سهم.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة "إزدان" العقارية بأنها تبحث فكرة بيع جزء من عقاراتها إلى صندوق استثمار عقاري مدرج في السوق الماليزي، وسيتم عرض الفكره على مجلس إدارة الشركة لبحثها في الإجتماع المقبل في شهر يونيو/حزيران 2009.
وارتفع المؤشر البحريني إلى حاجز 1631 نقطة، بزيادة خمس نقاط تعادل 0.33 في المائة من قيمته، في حين ارتفع مؤشر مسقط 37 نقطة، ليغلق عند 5544 نقطة، بزيادة 0.67 في المائة من قيمته.
وراوح المؤشر الأردني مكانه مع ميل للتقدم، فأغلق عند 2863 نقطة، بزيادة 0.01 في المائة، بينما ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.41 في المائة، ليغلق عند 523 نقطة.
وارتدت السوق المصرية صعوداً الأحد، بعد تراجعها الكبير إثر الإعلان عن حكم الإعدام بحق رجل الأعمال، هشام طلعت مصطفى، فأغلق مؤشر EGX 30 عند 5768 نقطة تقريباً، بزيادة 1.2 في المائة من قيمته.
| 3business
|
CNNArabic.com - ارتفاع بالكويت وقطر.. و"سوزان تميم" تطيح بسوق مصر
1400 (GMT+04:00) - 16/06/09 ارتفاع بالكويت وقطر.. و"سوزان تميم" تطيح بسوق مصر السوق الكويتية حققت مكاسب جيدة بجلسة نهاية الأسبوع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- راوحت معظم أسواق المال العربية مكانها الخميس، مع حركة محدودة صعوداً وهبوطاً، باستثناء أسواق الكويت وقطر التي سجلت مكاسب جيدة، في حين جذبت السوق المصرية أنظار الكثيرين بعد التراجع الذي لحق بها إثر الإعلان عن حكم إعدام هشام طلعت مصطفى. ففي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 58 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7773 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني 1.86 نقطة، ليغلق عند 405 نقاط.
وشهدت الجلسة تداول نحو 944 مليون سهم بقيمة قاربت 142 مليون دينار كويتي موزعة على 13528 صفقة نقدية، وتركز النشاط على أسهم "ايفا" و"تمويل خليج" و"الصفوة."
وارتفعت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية، وكان قطاع "الخدمات" الأكثر ارتفاعا، وتقدم على "الشركات غير الكويتية" و"الاستثمار،" في حين كان قطاع "البنوك" هو المتراجع الوحيد.
وحققت أسهم "أدنك" و"تمويل الخليج" و"آبار" أكبر المكاسب السعرية، في حين تعرضت أسهم "فلكس" و"كيبل تلفزيوني" و"منتزهات" لأقسى الخسائر على التوالي.
أما في الإمارات، فقد راوحت سوق دبي مكانها تقريبا، فصعدت بأربع نقاط فقط، تعادل 0.26 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أنهى أسبوعه عند 1667 نقطة تقريباً، في حين تقلصت التداولات بشكل كبير لتقتصر على 257 مليون درهم مقابل 171 مليون سهم.
وشهدت الجلسة تفاوتاً في أداء الأسهم، فارتفع سهم "إعمار" 0.77 في المائة، بينما تراجع سهم "أرابتك" 0.38 في المائة، وراوحت أسهم "دريك أند سكل" و"العربية للطيران" و"تبريد" مكانها.
وفي أبوظبي، راوحت السوق مكانها مع ميل طفيف للتراجع، فأغلقت عند 2615 نقطة، بتراجع نصف نقطة تعادل 0.02 في المائة من قيمة المؤشر.
روابط ذات علاقة الكويت تعلق تداول أسهم 26 شركة خالفت قواعد الإفصاح الكويت: الاقتصاد ضحية السياسة في صراعات الداخل ارتفاع النفط وبورصات العالم ينعكس انتعاشاً بالأسواق العربية وخلال الجلسة، جرى تداول 254 مليون سهم مقابل 349 مليون درهم، وذلك من خلال ما يفوق أربعة آلاف صفقة، تركزت على أسهم "دانة" و"الدار" و"رأس الخيمة العقارية."
وبشكل عام، فقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع خلال جلسة تداول الخميس بنسبة 0.05 في المائة، ليغلق على مستوى 2625 نقطة، وشهدت القيمة السوقية إرتفاعاً بقيمة 0.19 مليار درهم لتصل إلى 381.18 مليار درهم.
بلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 63 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار وأسهم 21 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 28 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
و منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 2.86 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 72.86 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 49 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 51 شركة.
وفي قطر، تابع المؤشر حصد النقاط، فأنهى أسبوعه عند 6809 نقاط، بزيادة 99 نقطة تعادل 1.48 في المائة من قيمته، مع مكاسب كبيرة لأسهم "الخليج للتأمين" و"الطبية" و"بروة" و"العقارية."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة اتصالات قطر "كيوتل" أنها بصدد ترتيب برنامج عالمي لإصدار أذونات متوسطة الأجل من خلال إحدى الشركات التابعة لها، كما ستعقد الشركة سلسلة من الاجتماعات الخاصة بالمستثمرين تستهدف المستثمرين ذوي الدخل الثابت في كل من الولايات المتحدة، وأوروبا، والشرق الأوسط، وآسيا.
وسيتولى ترتيب تلك الاجتماعات بالنيابة عن كيوتل وفق برنامج زمني سيعلن عن تفاصيله لاحقاً كل من بنك باركليز كابيتال (الذراع الاستثماري لبنك باركليز)، وبنك BNP باريباس، وبنك DBS، وجيه. بي. مورجان، ورويال بانك أوف سكوتلند.
وارتدت السوق البحرينية صعوداً، مقارنة بجلسة الأربعاء، فاستردت 14 نقطة من خسائرها، لتغلق عند 1626 نقطة، بزيادة 0.87 في المائة، بينما ارتفع مؤشر مسقط 80 نقطة تقريباً، ليغلق عند 5507 نقاط، بزيادة 1.47 في المائة من قيمته.
وصعد المؤشر الأردني بشكل طفيف لا يتجاوز 0.01 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2863 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.39 في المائة إلى مستوى 521 نقطة.
إلا أن السوق الأبرز الخميس كانت - ودون منازع - السوق المصرية، التي تأثرت بنتائج الإعلان عن صدور حكم الإعدام بحق الرئيس السابق لمجموعة "طلعت مصطفى" هشام طلعت مصطفى، على خلفية مقتل الفنانة سوزان تميم، حيث تراجع سهم المجموعة بأكثر من 14 في المائة.
وجر ذلك مؤشر EGX 30 إلى خسارة أربعة في المائة من قيمته، ليغلق عند 5699 نقطة، وسط خسائر كبيرة لحقت بأسهم "العبور للصناعات المعدنية" و"أمون للأدوية" و"الإسكندرية للاستثمار العقاري" و"مجموعة طلعت مصطفى" و"بنك المؤسسه العربية المصرفية."
| 3business
|
CNNArabic.com - بيفرلي هيلز: الركود يضرب مدينة الأغنياء
1001 (GMT+04:00) - 24/03/09 بيفرلي هيلز: الركود يضرب مدينة الأغنياء الأعمال لم تعد كسابق عهدها في بيفرلي هيلز
كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- ما تزال سيارات لامبورغيني وبينتلي الفاخرة تحوم شوارع مدينة بيفيرلي هيلز الراقية، ولكن في هذه الأيام، فإن زوار كاليفورنيا سيلحظون على الأرجح المتاجر الفارغة ولافتات الخصومات في مدينة الأحلام الفاخرة. ومبيعات أقل تعني عددا أقل من الضرائب حتى بالنسبة لهذه المدينة التي تزخر بالأموال، إذ يقول المسؤولون في المدينة إنهم يتوقعون أن تنخفض عائدات الضرائب بنحو 24 مليون دولار على مدى أل 16 شهرا المقبلة، وهو وفقا لهؤلاء المسؤولين أكبر تراجع في بيفرلي هيلز منذ 93 سنة.
وعادة ما تحمي الثروات الطائلة المدن، تماما كما تحمي الأفراد خلال فترات الركود، لكن أصحاب الأعمال في بيفرلي هيلز يقولون إنهم يشعرون بتأثير الضربة هذه المرة.
روابط ذات علاقة توقعات بانهيار 100 مصرف بأمريكا بنهاية العام الحالي الرئيس الأمريكي يوقع على حزمة انعاش الاقتصاد تقرير: الأزمة المالية سترفع عدد العاطلين إلى 230 مليون أحد رجال الأعمال هؤلاء جوردان تاباك-بنك الذي يملك شركة بيفرلي للقروض، والتي تسمي نفسها "متجر الضمان لتسوق لنجوم،" منذ 1930 ، إذ تعطي هذه الشركة قروضا مكفولة السرية لأشهر الشخصيات الاجتماعية والفنية.
يقول تاباك "الآن أصبحنا نعطي المزيد من القروض بشكل أكبر من أي وقت مضى، بما في ذلك لأصحاب الأعمال التجارية المحلية التي تحتاج إلى أموال لتغطية الرواتب، والبقاء على قيد الحياة."
وأضاف أن "الأطباء والمحامين والمحاسبين.. كلهم جاؤوا يطلبوا قروضا.. حتى أنني جاءني مؤخرا مدير صندوق تحوط يريد الحصول على قرض كبير عبر رهن مجموعة الماس ثمينة."
وعلى مقربة من شركة تاباك، هناك بارفن يوناني التي تمتلك متجرا للألبسة، وتقول إنها "خفضت الأسعار بنسبة تزيد على 85 في المائة.. لكن السياح يفضلون البقاء في المنزل وسكان المدينة يحجمون عن الإنفاق."
وأضافت "خفضت سعر حذاء من 1800 دولار إلى 245 دولار.. "ومع ذلك فإنني لم أتمكن من بيعه.. لقد اشتريته بنحو 800 دولار.. وهكذا نحن نتحدث عن خسارة هنا."
| 3business
|
CNNArabic.com - التفاؤل ينعش أسهم الكويت وضغط البيع يهبط بالسعودية
1830 (GMT+04:00) - 07/10/09 التفاؤل ينعش أسهم الكويت وضغط البيع يهبط بالسعودية جني الأرباح هبط بأسهم السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- واصلت بورصات عربية تحقيق مكاسب جيدة، الأربعاء، وسط حالة من التفاؤل عمت تلك الأسواق، في حين قطعت بيوع جني الأرباح صعود السعودية، بينما زادت أسهم الكويت من مكاسبها. ففي الرياض، أغلفت سوق الأسهم متراجعة، بضغط من بيوع جني الأرباح، إذ فقد المؤشر العام نحو 25 نقطة، تعادل 0.41 في المائة من قيمته، ليستقر عند مستوى 6314 نقطة، وسط تراجع أسهم البنوك والبتروكيماويات.
وحققت السوق تعاملات بقيمة 4.91 مليارات ريال، بعد تداول أكثر من 194 مليون سهم، عبر نحو 124 ألف صفقة، ارتفعت معها أسعار أسهم 38 شركة، في حين تراجعت أسهم 84 شركة أخرى.
روابط ذات علاقة تراجع بمصر وصعود بسوق السعودية.. المراوحة تسيطر بدبي جني الأرباح يقطع صعود بورصتي السعودية والكويت يوم "أخضر" للأسهم العربية.. وتقرير يتحدث عن مكاسب سنوية أما في ثاني أكبر بورصة عربية، فواصل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية ارتفاعه مضيفا 49 نقطة جديدة، ليستقر عند مستوى 7882 نقطة، وسط تعاملات جاوزت قيمتها 91 مليون دينار، تحققت من تداول 448.8 مليون سهم.
وفي الإمارات العربية، تقلبت مؤشرات الأسهم، مائلة إلى التراجع بفعل جني الأرباح، بعد الارتفاعات القياسية التي حققتها الأسهم، إذ تراجع مؤشر بورصة دبي 0.35 في المائة، إلى مستوى 2665 نقطة، وسط انتعاش قيم التداول.
أما سوق أبوظبي، فصعد مؤشرها بنحو 1.29 في المائة، إلى مستوى 3204 نقاط، مدعوما بالأداء الجيد لأسهم العقارات والبنوك، مع استمرار تدفق السيولة إلى السوق وتحسن معنويات المتعاملين.
وفي بورصة الدوحة، تراجع مؤشر الأسهم القطرية 0.37 في المائة، إلى مستوى 7596 نقطة، تبعه مؤشر سوق مسقط بهبوط بنحو 1.41 في المائة، بينما واصلت أسهم البحرين صعودها مسجلة نحو 0.7 في المائة.
كما واصلت الأسهم المصرية ارتفاعها، رغم أنها تخلت عن بعض المكاسب التي حققتها في بداية الجلسة، ليغلق مؤشر EGX 30 صاعدا بنحو 0.45 في المائة إلى مستوى 6678 نقطة، مدفوعا بمشتريات الأجانب.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم دبي تتغلب على جني الأرباح والكويت لم تصمد
1549 (GMT+04:00) - 08/10/09 أسهم دبي تتغلب على جني الأرباح والكويت لم تصمد أسهم دبي عاودت ارتفاعها رغم جني الأرباح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تراجعت الأسهم، الخميس، في معظم أسواق المال العربية، الخميس، وسط عمليات جني أرباح محدودة، لم تصمد أمامها الأسواق، ما عدا بورصتي دبي ومسقط اللتان حققتا ارتفاعا جيدا. ففي الكويت، أنهى مؤشر سوق الأوراق المالية يومه على تراجع بعد ارتفاع قوي خلال الأسبوع، دفع إلى بيوع جني أرباح، أفقدت المؤشر 34 نقطة من قيمته، وهبطت به إلى مستوى 7848 نقطة.
وتراجعت قيمة التعاملات في السوق، إذ بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 251 مليون سهم بقيمة إجمالية بنحو 47.7 مليون دينار كويتي موزعة على 5455 صفقة نقدية.
روابط ذات علاقة التفاؤل ينعش أسهم الكويت وضغط البيع يهبط بالسعودية جني الأرباح يقطع صعود بورصتي السعودية والكويت يوم "أخضر" للأسهم العربية.. وتقرير يتحدث عن مكاسب سنوية وفقد مؤشر قطاع الصناعة 105 نقاط، تبعه قطاع الاستثمار الذي فقد 61 نقطة، بينما ارتفعت مؤشرات قطاعات التأمين بنحو 12 نقطة، والعقارات 81 نقطة، والخدمات ثماني نقاط.
أما في الإمارات العربية المتحدة فعاودت أسهم دبي صعودها بعد تراجعها لجلسة واحدة هذا الأسبوع بفعل جني الأرباح، وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق 1.41 في المائة، إلى مستوى 2297 بدعم من أسهم العقارات.
وحققت السوق تعاملات بقيمة 1.22 مليار درهم إماراتي، بعد تداول نحو 642 مليون سهم، عبر أكثر من عشرة آلاف صفقة، كان النصيب الأوفر منها لسهم "إعمار" العقارية وسهم سوق دبي المالية.
وفي بورصة أبوظبي الأصغر من حيث القيمة السوقية، هبط المؤشر الرئيسي للسوق 0.34 في المائة إلى مستوى 3193 نقطة، مدفوعا بهبوط أسهم الاتصالات والعقارات وأسهم بعض البنوك الكبيرة. وفي رابع أكبر بورصة خليجية، أنهى مؤشر الدوحة يومه على تراجع بنحو 0.2 في المائة، ليغلق عند مستوى 7581 نقطة ، بعد انحسار موجة جني أرباح طالت السوق خلال الأسبوع الجاري على عدد من الأسهم المنتقاة.
كما تراجعت الأسهم البحرينية بنحو 0.37 في المائة إلى مستوى 1593 نقطة، في حين واصلت الأسهم العمانية ارتفاعها، إذ سجل مؤشر بورصة مسقط ارتفاعا بنحو 0.31 في المائة إلى مستوى 6729 نقطة.
أما الأسهم الأردنية، فأنهت أسبوعها على انخفاض، إذ أغلق مؤشر سوق عمان المالي متراجعا 0.83 في المائة، إلى مستوى 2645 نقطة، وسط تعاملات بلغت قيمتها 28.1 مليون دينار، تحققت من تداول 19.6 مليون سهم.
| 3business
|
CNNArabic.com - يوم "أخضر" للأسهم العربية.. وتقرير يتحدث عن مكاسب سنوية
2017 (GMT+04:00) - 06/10/09 يوم "أخضر" للأسهم العربية.. وتقرير يتحدث عن مكاسب سنوية الأسهم الإماراتية تواصل انتعاشها
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عاشت أسواق المال العربية، الثلاثاء، جلسات تداول "خضراء" صعدت بمؤشراتها وسط تحسن معنويات المتعاملين الذين راقبوا أسهمهم تحق مكاسب قوية، خصوصا في الإمارات والسعودية. ففي أكبر الأسواق العربية، عاودت الأسهم السعودية مكاسبها، واستطاع المؤشر أن يضيف 57 نقطة صاعدا 0.93 في المائة إلى مستوى 6340 نقطة، وهو من أعلى مستوياته هذا العام، بدعم أساسي من قطاع الطاقة.
أما السوق الكويتية، فأغلق مؤشرها صاعدا بنحو 62 نقطة إلى مستوى 7833 نقطة، بعد تعاملات بلغت قيمتها نحو 75 مليون دينار، تحققت تداول أكثر من 353 مليون سهم من خلال 6855 صفقة.
روابط ذات علاقة تراجع بمصر وصعود بسوق السعودية.. المراوحة تسيطر بدبي جني الأرباح يقطع صعود بورصتي السعودية والكويت قفزة لأسهم السعودية ومصر بنهاية الأسبوع الماضي كما واصلت الأسهم الإماراتية صعودها، إذ كسب مؤشر سوق دبي 1.6 في المائة من قيمته، ليقفز إلى مستوى 2272 نقطة، وهو أعلى مستوى له في نحو عام، بينما ربح مؤشر أبوظبي 0.4 ففي المائة بما مسجلا 3163 نقطة، وسط انتعاش التداولات في السوقين.
وحققت الأسهم القطرية صعودا، بعد أن ارتفع مؤشرها إلى مستوى 7624 نقطة، رابحا 0.9 في المائة، بينما أضاف المؤشر العماني 0.43 في المائة من قيمته، ليصل مستوى 6709 نقطة، في حين ارتفع مؤشر البحرين بنحو 0.7 في المائة.
وفي سياق متصل، قال تقرير صدر الثلاثاء إن أسواق الخليج إن "أنهت التسعة أشهر المنقضية من عام 2009 على مكاسب سنوية باستثناء سوق البحرين رغم تعرض المؤشرات لهزات عنيفة نتجت من عمليات جني الأرباح بشكل رئيسي."
وأضاف التقرير الذي أعدته شركة "بيان" للاستثمار ومقرها الكويت أن البورصات "تمكنت من تشكيل نقاط ارتداد لمؤشراتها في اغلب الحالات في الفترة الممتدة من فبراير/شباط إلى أبريل/نيسان بدأت بعدها في تعويض الخسائر التي تكبدتها بشكل تدريجي."
وأشار التقرير إلى أن "أسعار النفط تحسنت بشكل ملحوظ إذ تدور حول مستوى 70 دولارا ونتيجة لتلك العوامل فقد أظهرت أسواق المال الرئيسية أداء غير مسبوق منذ بداية الأزمة وخطت خطوات واسعة نحو الاستقرار."
ورأى التقرير أن تحسن الأداء يعود إلى أن "الحكومات حركت الأدوات الكلاسيكية للسياسة المالية والاقتصادية لاسيما تلك المتعلقة بتدعيم المؤسسات المالية والمصرفية كي تمارس دورها الحيوي والذي يعد عصب النشاط الاقتصادي."
| 3business
|
CNNArabic.com - الأزمة أفقدت مائة ملياردير بريطاني 135 مليار دولار في عام
1700 (GMT+04:00) - 26/05/09 الأزمة أفقدت مائة ملياردير بريطاني 135 مليار دولار في عام حل الملياردير الروسي في المرتبة الثانية في القائمة البريطانية
لندن، إنجلترا (CNN) -- قلصت الأزمة المالية العالمية الطاحنة، ثروة أغنى أثرياء بريطانيا بقرابة 228 مليار دولار، عن العام الماضي، في اللائحة السنوية لصحيفة "صندي تايمز" والتي نشرت الأحد. وانكمشت أعداد المليارديرات من 75 العام الماضي، إلى 43 فقط في اللائحة التي تستند على قيمة الثروات بالجنيه الإسترليني.
وواصل الملياردير لاكشمي ميتال، تربعه على صدارة اللائحة كأغنى أغنياء بريطانيا بثروة بلغت نحو 15.9 مليار دولار، رغم "تلاشي" 25 مليار دولار من ثروته العام الماضي.
ويبدو قطب الصلب الهندي، من أكثر أثرياء بريطانيا تأثراً بالأزمة الاقتصادية العالمية، التي أفقدته 61 في المائة من ثروته.
روابط ذات علاقة فوربس تضع أعتى تاجر مخدرات مكسيكي بقائمة أثرياء العالم الكساد لم يؤثر فيهم.. أثرياء العالم يبحثون عن المقتنيات الفخمة 79 ألف ثري إماراتي و101 ألف سعودي ثرواتهم 273 مليار دولار أردنيون يبحثون عن سبع مغارات ذهب "مقدونية" مسحورة وتلاه قطب النفط الروسي، رومان الثري أبراموفيتش، مالك نادي تشيلسي الإنجليزي الذي انكشمت ثروته من أكثر من 17 مليار دولار العام الماضي، إلى ما يفوق 10 مليارات، بدت كافية لتضمن له المرتبة الثانية في اللائحة البريطانية.
وحل العصامي البريطاني، سير ريتشارد برانسون، في المرتبة الـ32، من اللائحة التي تشمل مائة من أغنى أغنياء بريطانيا، بثروة قدرها 1.7 مليار دولار، إثر تقلص ثروته بـ2.2 مليار دولار.
وجاءت ثروات 100 من أغنى الأثرياء الذين تصدروا اللائحة، 135 مليار دولار أقل هذا العام، عما كان عليه الحال الربيع الماضي، وبلغ إجمالي المبالغ التي فقدها ألف ثري 228 مليار دولار هذا العام، في أكبر سقوط من نوعه منذ بدء الصحيفة تقليد اللائحة منذ 21 عاماً مضت.
ولأول مرة، دخلت سلافيكا أكليستون القائمة بثروة تبلغ نحو مليار دولار، عقب طلاقها من بيرني أكلستون، الرئيس التنفيذي لسباق "فورميولا واحد"، الذي أحتل نفسه المرتبة 24 في القائمة بثروة قدرها ميليارين.
وجاء نجم فرقة البيتلز السابقة، بول مكارثني، في المرتبة 120 بثروة قدرها 647 مليون دولار، وضمنت ثروة مغني "رولينغ ستون" مايك البالغة 279 مليون دولار، له المرتبة الـ297.
ووضعت اللائحة المغني سير ألتون جون، في المرتبة 322 بثروة قدرها 257 مليون دولار، إلا أنه حل في المرتبة السابعة كأكثر المتبرعين سخاءً.
وقدم المغني 61.6 مليون دولار للجمعيات الخيرية الطبية المعنية بمكافحة فيروس نقص المناعة المكتسب HIV ومرض الأيدز.
| 3business
|
CNNArabic.com - بداية سعودية "خضراء".. والمؤشر لأعلى مستوى بـ2009
1846 (GMT+04:00) - 10/10/09 بداية سعودية "خضراء".. والمؤشر لأعلى مستوى بـ2009 الأسهم السعودية تسجل ارتفاعاً قياسياً في 2009
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- استهلت السوق السعودية للأوراق المالية تعاملاتها لهذا الأسبوع على بداية خضراء، ليغلق في نهاية الجلسة مرتفعاً بمقدار 55.96 نقطة، ليغلق على مستوى 6370.74 نقطة، وهو أعلى مستوى يسجله للمؤشر السعودي منذ ما يقرب من عام. وبلغ عدد الأسهم المتداولة في جلسة السبت، حوالي 212 مليون سهم، بقيمة مالية تجاوزت خمسة مليارات ريال سعودي، موزعة على أكثر من 110 آلاف صفقة نقدية، بعدما سادت موجة من "التذبذب" على المؤشر، مدفوعة بنتائج سلبية لبعض الشركات المدرجة في السوق السعودية.
وسجلت أسهم 101 شركة ارتفاعاً في قيمتها عن الإغلاق، بينما تراجعت أسهم 16 شركة، وتصدرت "أسواق العثيم"، و"حائل الزراعية"، و"الأهلي تكافل"، و"الكيميائية السعودية"، و"كيان السعودية"، و"تهامة للإعلان" كأكثر الشركات ارتفاعاً في أسهمها.
روابط ذات علاقة قفزة لأسهم السعودية ومصر بنهاية الأسبوع الماضي مكاسب بالإمارات والكويت بنهاية تداولات الأسبوع الماضي يوم "أخضر" للأسهم العربية.. وتقرير يتحدث عن مكاسب سنوية وفي المقابل، تصدرت شركات "سافكو"، و"الدرع العربي"، و"التأمين العربية"، و"وقاية للتكافل"، و"أيس"، و"ملاذ للتأمين" الأسهم الأكثر انخفاضاً في أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع.
كما سجلت أسهم "الإنماء"، و"كيان السعودية"، و"بتروكيم"، و"معادن"ن و"المملكة"، و"زين السعودية"، كأكثر الأسهم نشاطاً بكميات التداول، فيما كانت أسهم "الإنماء"، و"سابك"، و"كيان السعودية"، و"الراجحي"، و"بتروكيم"، و"معادن" أكثر الأسهم نشاطاً في القيمة المالية.
وكانت السوق المالية السعودية قد حققت نتائج ايجابية خلال الأسبوع الماضي، بعد انقضاء عطلة عيد الفطر، حيث تمكن المؤشر الرئيسي من تخطي حاجز 6000 نقطة، وسط ارتفاع معدل قيمة التداولات اليومية إلى ما يقارب 4.7 مليار ريال.
وجاء ذلك الانتعاش مدعوماً بصعود قطاع البنوك، الذي ارتفع بنسبة 10.7 في المائة الأسبوع الماضي، مقارنة بالأسبوع السابق، إذ حقق سهم مجموعة "سامبا المالية" صعوداً بنحو 28.5 في المائة.
وقد أنهى مؤشر السوق الرئيسي تداولات الأسبوع الماضي قرب مستوى 6322 نقطة، بارتفاع نسبته 6.3 في المائة عن الأسبوع السابق، ليزيد من مكاسبه منذ بداية العام لتصبح نسبتها 31.6 في المائة.
ويتوقع تقرير لـ"مجموعة بخيت المالية" أن تشهد بورصة الرياض استقراراً خلال الأيام المقبلة، بانتظار إعلان نتائج الربع الثالث 2009 للشركات القيادية، ما لم تظهر محفزات تضفي مزيداً من الدعم على مكاسب السوق.
| 3business
|
CNNArabic.com - البورصات العالمية ترفع أسواق العرب وجني أرباح بالرياض
1706 (GMT+04:00) - 23/08/09 البورصات العالمية ترفع أسواق العرب وجني أرباح بالرياض الأرباح في الأسواق العالمية أثرت على بورصات المنطقة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- سادت المكاسب في أسواق المال العربية الأحد، حيث تفاعلت بمعظمها مع صعود البورصات الأمريكية على وقع التقارير الاقتصادية الجيدة وتوقعات عودة النمو للاقتصاد العالمي، وسادت المكاسب في الإمارات والكويت وقطر ومصر والأردن والبحرين وسلطنة عُمان، في حين تراجعت السوق الفلسطينية، وشهدت السعودية جني أرباح سريع رداً على أرباح السبت. فقد عاشت السوق السعودية جلسة جني أرباح بسب مكاسبها الأخيرة، فتراجع مؤشرها 34 نقطة تعادل 0.59 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند مستوى 5717 نقطة، مع خسائر طالت سهم "سابك" القيادي، الذي كان من أبرز الأسهم الرابحة في الجلسة الماضية.
واستمرت التداولات الهزيلة في السوق، بحيث لم تتجاوز 2.4 مليارات ريال، وذلك مقابل 83 مليون درهم جرى تداولها من خلال أكثر من 78 ألف صفقة، كان لأسهم "سابك" و"الإنماء" و"بتروكيم" و"ساب تكافل" النصيب الأكبر منها.
وتباينت نتائج المؤشرات القطاعية، حيث تقدمت ست قطاعات، على رأسها "التأمين" و"التطوير العقاري" و"النقل" في حين تراجعت تسعة مؤشرات، تتقدمها "الصناعات البتروكيماوية" و"الاستثمار الصناعي" و"الفنادق."
ومن بين 133 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت 43، تتصدرها "أكسا التعاونية" و"ساب تكافل" و"الباحة،" في حين تراجعت 76، على رأسها "بي سي أي" و"أنعام القابضة" و"أسترا الصناعية."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة "الصحراء للبتروكيماويات" عن موافقة جمعيتها العامة غير العادية على زيادة رأس مال الشركة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية. وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 42 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7887 نقطة، بزيادة تعادل 0.54 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الوزني 2.1 نقطة، ليغلق عند 455 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 358 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 72 مليون دينار كويتي موزعة على 5413 صفقة نقدية، كان لأسهم "مجموعة المستثمرون القابضة" و"الديرة القابضة" و"الاتصالات المتنقلة (زين)" و"اكتتاب القابضة" و"بيت التمويل الخليجي" النصيب الأكبر منها.
وارتفعت مؤشرات ستة قطاعات من أصل ثمانية، على رأسها "الخدمات" و"الشركات غير الكويتية،" في حين اقتصرت الخسائر على "الأغذية" و"العقار."
وحققت أسهم "الوطنية للخدمات البترولية (نابسكو)" و"استثمارات" و"سكب" أكبر المكاسب على التوالي، في حين عانت أسهم "منا القابضة" و"النخيل" و"مزايا" أكبر الخسائر."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن البنك الأهلي المتحد أنه حصل على موافقة البنك المركزي المصري المبدئية على قيام البنك بزيادة نسبة مساهمته في رأس مال البنك الأهلي المتحد (مصر) من 35 إلى 90 في المائة، كما نال موافقة المصرف المركزي العراق لزيادة حصته في رأس مال المصرف التجاري العراقي من 49 إلى 75 في المائة.
أما في الإمارات، فقد افتتحت سوق دبي تعاملات الأسبوع على مكاسب كبيرة، بلغت 44 نقطة تعادل 2.46 في المائة من قيمتها، لتغلق عند مستوى 1858 نقطة، وذلك بصعود أسهم رئيسية بالقطاع العقاري، في مقدمتها "إعمار" و"أرابتك" و"الاتحاد العقارية."
روابط ذات علاقة مؤشر السوق السعودية يهوي تتبعه أسهم قطر ودبي الأسهم العربية: خسائر أسبوعية ثقيلة أكبرها من نصيب السعودية السوق السعودية تفتتح تداولات رمضان بمكاسب كبيرة وارتفعت التداولات إلى 490 مليون درهم مقابل 307 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من ستة آلاف صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"أرامكس" و"أرابتك" و"دريك أند ساكل" النصيب الأكبر منها.
وحققت أسهم "سلامة" و"الخليجية للاستثمارات العامة" و"الاتحاد العقارية" أكبر المكاسب، في حين اقتصرت الخسائر على سهمي "مزايا" و"دبي للمرطبات."
وخلت السوق من الأخبار المهمة، ما يدل على أن الصعود كان ارتداداً عن خسائر الجلسات الماضية بدافع من ارتفاع الأسواق العالمية خلال الأيام الماضية.
بدورها، ارتفعت سوق أبوظبي بنسبة واحد في المائة، لتغلق عند مستوى 2826 نقطة، بزيادة 28 نقطة تقريبا، بدعم من الأسهم في قطاعات "العقار" و"الخدمات" و"الطاقة."
وسجلت التداولات 257 مليون درهم مقابل 136 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من ثلاثة آلاف صفقة، كان لأسهم "آبار" و"الدار" و"صروح" و"دانة" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 1.35 في المائة، ليغلق على مستوى 2847 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 5.52 مليار درهم، لتصل إلى 413.47 مليار درهم. بلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 55 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 46 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 4 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 11.58 في المائة، وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعات سعرية 60 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 45 شركة.
وعززت السوق القطرية مكاسبها التي سجلتها في جلسة الخميس، لتغلق عند 6842 نقطة، بزيادة 151 نقطة تعادل 2.26 في المائة من قيمتها، وذلك مع تحقيق أسهم "الخليج للتأمين" و"كيوتل" و"الخليج للمخازن" لأكبر المكاسب على التوالي.
وارتفعت التداولات إلى 296 مليون ريال مقابل 4.9 ملايين سهم، وذلك من خلال قرابة خمسة آلاف صفقة، تركزت على أسهم "بروة" و"فودافون قطر" و"ناقلات" و"الخليج الدولية" التي ارتفعت جميعها، باستثناء السهم الثاني.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة اتصالات قطر "كيوتل" أن التسهيلات الائتمانية التي حصلت عليها الشركة، والبالغة 1.5 مليار دولار أمريكي، هي الآن في مرحلة الإقفال المجمّع، واعدة بالإعلان عن أي تفاصيل أخرى عند الانتهاء من هذا الإقفال والموافقة عليه.
وارتفع مؤشر البحرين بنسبة 0.42 في المائة، ليغلق عند 1514 نقطة، بزيادة ست نقاط، في حين قفز مؤشر سلطنة عُمان 104 نقاط، لينهي جلسته عند 6220 نقطة، بزيادة 1.7 في المائة من قيمته.
بدورها ارتفعت السوق الأردنية بواقع 1.29 في المائة، لتنهي جلستها عند 2494 نقطة، بينما تراجع المؤشر الفلسطيني 0.19 في المائة، ليغلق عند 501 نقطة.
وقفز مؤشر EGX 30 المصري، متأثراً بدوره بالأسواق العالمية، فأغلق عند 6530 نقطة، بزيادة 3.26 في المائة، وحققت أسهم "العالمية للاستثمار والتنمية" و"العبور للصناعات المعدنية" و"عبر المحيطات للسياحة" و"العقارية المصرية" و"الدلتا للتأمين" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع بمصر وصعود بسوق السعودية.. المراوحة تسيطر بدبي
1758 (GMT+04:00) - 04/10/09 تراجع بمصر وصعود بسوق السعودية.. المراوحة تسيطر بدبي مراوحة مع ميل للتراجع في دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تمكنت السوق السعودية من تجاوز تعثرها السبت، فعكست أسهمها اتجاهها لتغلق على تقدم في ثاني جلسات الأسبوع الأحد، وواكبتها في صعودها أسواق الكويت والبحرين وسلطنة عُمان، في حين راوحت الأسواق الإماراتية مكانها مع ميل طفيف للتراجع، مقابل موجة جني أرباح قوية في مصر. ففي الرياض، أنهى مؤشر سوق الأسهم تداولاته على ارتفاع بمقدار 0.79 في المائة، كاسبا 48.93 نقطة ليغلق عند مستوى 6227 نقطة، بعدما تمكن المؤشر من تعويض الخسائر التي مني بها في أول الجلسة إثر تقليص أسهم المصارف لخسائرها، ومن ثم ارتدادها صعوداً إلى جانب الدعم الذي وفرته أسهم "البتروكيماويات."
وسجلت عمليات البيع والشراء وقيمة الأموال المستثمرة ارتفاعا قياسا بالجلسة السابقة، إذ فاقت عدد الصفقات 122 ألف صفقة، وسط قيم تداولات بلغت 4.4 مليارات ريال مقابل ما يفوق 187 مليون سهم.
وكانت أسهم "الإنماء" و"كيان" و"المملكة" و"بتروكيم" و"سابك" و"الأسماك" الأكثر تداولاً خلال الجلسة. وأغلقت جميع القطاعات على ارتفاع، باستثناء قطاعي "الزراعة والصناعات الغذائية" و"الاتصالات وتقنية المعلومات،" في حين كانت أكبر المكاسب من نصيب قطاعات "التطوير العقاري" و"الصناعات البتروكيماوية" و"التأمين."
ومن بين 134 شركة مدرجة في السوق، شهدت أسهم 98 شركة ارتفاعا سعرياً، على رأسها "أنعام القابضة" و"بويا العربية" و"الاتحاد التجاري،" وقد لامست جميعها نسبة الصعود الأعلى، في حين تراجعت أسهم 22 شركة، تتقدمها "الدرع العربي" و"المملكة" وساب." وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 31 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7785نقطة، بزيادة تعادل 0.40 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الوزني 7.5 نقاط لينهي جلسته عند 459 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 285 مليون سهم بقيمة بلغت 66 مليون دينار كويتي موزعة على 5809 صفقة نقدية، كان لأسهم "تمويل خليجي" و"المستثمرون" و"جيزان" و"زين" و"خليج" النصيب الأكبر منها.
وحققت أسهم "السورية" و"بحرية" و"دانا" و"زين الاستثمارات الصناعية" أكبر المكاسب في نهاية الجلسة، في حين تعرضت أسهم "وربة" و"صلبوخ" و"نفائس" و"إسكان" و"بترولية" لأقسى الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، نفت شركة "تمدين" ما نشر في الصحف حول قيامها بانجاز صفقة عقارية ضخمة تصل قيمتها إلى 37 مليون دينار متمثلة في الاستحواذ على عقارين تجاريين في منطقة العاصمة.
من جانبها، أعلنت شركة "الدار" الاستثمارية التي تواجه مصاعب مالية أنها قامت بتعيين مايك غرانت بمنصب ضابط إعادة هيكلة مالية على أساس استشاري وذلك لمساعدة الشركة في عملية إعادة هيكلتها المالية.
كما أعلن "بنك برقان" عن موافقته على تمديد تاريخ الاستحقاق النهائي لسندات شركة "مشاريع الكويت القابضة، في حين أفاد "بنك البحرين والكويت" بأنه بناء على قرار الجمعية العمومية العادية للبنك بوقف إدراج البنك في سوق الكويت للأوراق المالية، فإنه سوف يتم إيقاف تداول أسهم البنك في تلك السوق اعتباراً من الاثنين 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وفي الإمارات، تعرضت سوق دبي لجني أرباح في مطلع أسبوع تداولاتها، ما أدى بمؤشرها إلى التراجع الطفيف بنقطتين تعادلان 0.11 في المائة من قيمتها، لينهي مؤشرها تداولاته عند 2192 نقطة.
روابط ذات علاقة قفزة لأسهم السعودية ومصر بنهاية الأسبوع الماضي نهاية أسبوع خضراء بمصر وقطر وتراجع في الكويت والأردن تراجع بالسوق السعودية وخسائر بمليارات الدولارات بـ2009 وشهدت الجلسة تداولات بلغت 551 مليون درهم مقابل 268 مليون سهم، وذلك من خلال قرابة 6 آلاف صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرابتك" و"دريك أند سكل" النصيب الأكبر منها، وقد تفاوتت نتائجها بين مراوحة وتراجع.
واقتصرت المكاسب على خمسة أسهم، على رأسها "الفردوس" و"دو" و"تكافل - الإمارات" و"دارتكافل" و"دريك أند ساكل،" في حين تراجعت أسهم 12 شركة، بقيادة "المدينة" و"بيت التمويل الخليجي" و"تبريد."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن كل من مصرف "دبي الإسلامي" و"بنك عجمان" أن ليس لديهما أي انكشاف على قروض لمجموعتي "السعد" و"القصيبي."
ولم يكن وضع سوق أبوظبي أفضل من سوق دبي، حيث تراجع مؤشرها عشر نقاط تعادل 0.33 في المائة من قيمتها، ليغلق عند مستوى 3127 نقطة، مع تداولات لم تتجاوز 263 مليون درهم مقابل 103 ملايين سهم، جرى تداولها من خلال أكثر من 2600 صفقة.
وكانت أسهم "الدار" و"صروح" و"رأس الخيمة العقارية" و"الواحة" أنشط الأسهم خلال الجلسة، وقد أغلقت جميعها على تراجع، باستثناء "واحة" الذي راوح مكانه دون تعديل.
وبصورة عامة، تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال جلسة تداول الأحد بنسبة 0.17 في المائة ليغلق على مستوى 3212 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 0.80 مليار درهم لتصل إلى 468.07 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 65 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 17 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 34 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
و منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 25.89 في المائة وبلغ إجمالي قيمة التداول 181.10 مليار درهم.
وتابعت السوق القطرية حصد النقاط، فأغلقت عند مستوى 7516 نقطة، بزيادة 32 نقطة تعادل 0.43 في المائة من قيمة مؤشرها، وسط انتعاش في التداولات التي سجلت 600 مليون ريال مقابل 27 مليون سهم.
وفي أبرز الأخبار، أفصحت شركة "إزدان العقارية" عن بياناتها المالية لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر/أيلول 2009 ،حيث بلغ صافي الربح 297.4 مليون ريال قطري مقابل 492.6 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه، بتراجع يقارب 60 في المائة.
وتقدم المؤشر البحريني إلى مستوى 1575 نقطة، بزيادة 13 نقطة تعادل 0.85 في المائة من قيمته، في حين راوح المؤشر العماني مكانه مع ميل طفيف للتقدم بواقع ثلاث نقاط تعادل 0.05 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند مستوى 6637 نقطة.
وارتفع المؤشر الأردني 0.74 في المائة، لينهي جلسته عند 2681 نقطة، في حين تراجع مؤشر "القدس" الفلسطيني بشكل طفيف، ليغلق عند 501 نقطة، بخسارة 0.18 في المائة من قيمته.
واستمرت عمليات جني الأرباح على مؤشر EGX 30 المصري، بعدما حصد خلال الأيام الماضية الكثير من المكاسب التي دفعت به نحو أعلى مستوياته خلال العام الجاري، فأغلق عند 6690 نقطة، بخسارة مائة نقطة تعادل 1.47 في المائة من قيمته.
وكانت أسهم "أمون" و"الخليج للاستثمارات العربية" و"الإسكندرية للاستثمار" و"بلوم مصر" و"نايل سات" الأكثر خسارة خلال الجلسة، ولكن الضغط الأكبر على المؤشر جاء جراء تراجع أسهم "أوراسكوم تيليكوم" التي صدرت حولها مجموعة من التقارير السلبية مؤخراً.
| 3business
|
CNNArabic.com - السوق السعودية تفتتح تداولات رمضان بمكاسب كبيرة
1722 (GMT+04:00) - 22/08/09 السوق السعودية تفتتح تداولات رمضان بمكاسب كبيرة ارتفاع الأسواق العالمية دفع السوق السعودية صعوداً
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بدأت السوق السعودية أولى جلسات شهر رمضان والأسبوع الحالي بقفزة جيدة، كسب معها المؤشر 128 نقطة تعادل 2.3 في المائة من قيمته، ليغلق عند حاجز 5751 نقطة، بدعم كبير من أسهم "الصناعات البتروكيماوية" و"الاستثمار الصناعي" و"المصارف." وبرز خلال الجلسة هزالة التداولات التي لم تتجاوز 2.8 مليارات ريال، وذلك مقابل 106 ملايين سهم، وجرى ذلك من خلال أكثر من 79 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"بتروكيم" و"سابك" النصيب الأكبر منها.
وجرت معظم التداولات خلال الساعة الأولى من الجلسة، وذلك في مسعى من المستثمرين للاستفادة من الاندفاعة التي كانت متوقعة في السوق السعودية بعد ارتفاع البورصات الأمريكية الجمعة، وتواصل انتعاش أسعار النفط.
روابط ذات علاقة الأسواق العربية تستبق رمضان بالمراوحة والكويت تتراجع مؤشر السوق السعودية يهوي تتبعه أسهم قطر ودبي الأسهم العربية: خسائر أسبوعية ثقيلة أكبرها من نصيب السعودية وارتفعت جميع المؤشرات القطاعية دون استثناء، تقودها "الصناعات البتروكيماوية" و"الاستثمار الصناعي" و"المصارف" و"شركات الاستثمار المتعدد."
وشهدت الجلسة تداول أسهم 132 شركة، ارتفعت 113 منها، على رأسها "أسترا الصناعية" و"سابك" و"الصادرات" في حين تراجعت أسهم 15 شركة، في مقدمتها "ساب تكافل" و"أليانز" و"الأهلي تكافل."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت الهيئة المشرفة على البورصة السعودية عن إضافة أسهم المنحة الخاصة لشركة الصناعات الكيميائية الأساسية السبت، وذلك على أساس سهم واحد مقابل كل أربعة أسهم.
من جهتها، أعلنت "الشركة المتقدمة للبتروكيماويات" (المتقدمة) عن إيداع أرباح النصف الأول من العام الجاري في الحسابات البنكية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية للمساهمين المستحقين للأرباح.
وكانت سوق الأسهم السعودية قد شهدت تراجعاً في أدائها خلال الأسبوع المنصرم، وسط عمليات جني الأرباح على نطاق واسع بالتزامن مع التراجعات التي سادت الأسواق المالية العالمية والإقليمية.
| 3business
|
CNNArabic.com - موجة "حذر" تهبط بقيم التداول في الأسواق العربية
الخميس ، 05 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، آخر تحديث 14:56 (GMT+0400) موجة "حذر" تهبط بقيم التداول في الأسواق العربية تقرير: يوسف رفايعة الحذر كان سمة مشتركة بين الأسواق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تمكنت معظم أسواق العربية من تحقيق ارتفاع مع نهاية تداولات الأسبوع الماضي، ما عدا السوق السعودية التي تراجعت بفعل بيوع جني الأرباح، لكن السمة التي تشاركت فيها البورصات هي انحسار التداولات بشكل كبير. ووفقا لمحللين وسماسرة، فإن تراجع قيم وأحجام التداول سببه الحذر، بالإضافة إلى بدء العطلة الصيفية، وقرب حلول شهر رمضان، والذي عادة ما يحجم المتعالمون فيه عن نشاط الاستثمار في الأسواق المالية.
ففي بورصة الرياض، شهدت الأسهم السعودية، الأسبوع الماضي، تذبذبا ضمن نطاق ضيق، وسط معدلات تداول منخفضة جدا، بينما استطاع المؤشر أن يحافظ على مستوياته فوق حاجز 5700 نقطة. وأنهى المؤشر الرئيسي للسوق أسبوعه عند مستوى 5769 نقطة، بتراجع بنحو 0.1 في المائة عن إغلاقه بنهاية الأسبوع السابق، إلا أنه بقي مرتفعا بنحو 20.1 في المائة منذ بداية العام الجاري.
وانحسرت التداولات على الأسهم السعودية بشدة للأسبوع الماضي، إذ بلغت 15.9 مليار ريال مقابل 25.6 بليون ريال للأسبوع السابق، في حين استحوذت أسهم "سابك" كالعادة على 24 في المائة من قيمة التداولات.
وتوقع تقارير تحليلية أن "تشهد سوق الأسهم السعودية استقراراً نسبياً في ظل انخفاض معدلات التداول وقرب حلول شهر رمضان المبارك،" ما لم تطرأ متغيرات جديدة تغير من سلوك المتعاملين وبالأخص في أسعار النفط العالمية.
روابط ذات علاقة تراجع كبرى البورصات العربية وسط انحسار التداول جني الأرباح يهبط بأسهم السعودية.. والكويت تواصل الصعود وفي ثاني أكبر بورصة عربية، تمكنت الأسهم الكويتية من الارتفاع، رغم الحذر الشديد الذي كان سمة للتعاملات في الأسبوع الماضي، والذي أدى إلى تراجع كبير في قيم التداول، كما كان الحال في السوق السعودية.
وأنهت سوق الكويت للأوراق المالية تعاملات الأسبوع الماضي على صعود، بعد أن كسب مؤشرها السعري 0.9 في المائة من قيمته، لينهي أسبوعه عند مستوى 7748 نقطة، رابحا أكثر من 68 نقطة.
وبلغت القيمة السوقية للشركات المدرجة نحو 33.63 مليار دينار كويتي مع نهاية الأسبوع، بارتفاع قدره 550 مليون دينار كويتي أي ما نسبته 1.65 في المائة، في حين تراجعت قيمة التداولات بنحو 25 في المائة.
وفي الإمارات العربية المتحدة، حققت الأسهم ارتفاعا للأسبوع الثاني على التوالي، إذ ربح مؤشر بورصة أبوظبي 44 نقطة ليستقر عند مستوى 2844 نقطة، في حين كسب مؤشر سوق دبي الأكبر نحو 101 نقطة لينهي تعاملات الأسبوع عند مستوى 1919 نقطة.
وبصورة عامة، حقق مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين ارتفاعا بنحو 74 نقطة، ليستقر عند مستوى 2904 نقطة، وسط مكاسب محدودة للقيمة السوقية للأسهم المدرجة في سوقي دبي وأبوظبي.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 13.8 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 141.29 مليار درهم، في حين بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 58 من أصل 131 والشركات المتراجعة 46 شركة.
وفي بورصات الخليج الصغيرة، خرجت الأسهم القطرية مرتفعة من تداولات الأسبوع الماضي، إذ حقق مؤشر الدوحة زيادة بنحو 166 نقطة ليستقر عند مستوى 6873 نقطة، بينما زاد مؤشر الأسهم البحرينية بنحو 24 نقطة إلى مستوى 1526.
أما الأسهم الأردنية، ففقد مؤشرها الرئيسي 37 نقطة خلال تداولات الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 2582 نقطة بتراجع بنحو 1.42 في المائة، في حين ارتفعت معدلات التداول بنحو 19 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - رمضان والصيف يدفعان مؤشر سوق السعودية بمسار أفقي
الخميس ، 05 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، آخر تحديث 14:56 (GMT+0400) رمضان والصيف يدفعان مؤشر سوق السعودية بمسار أفقي السوق السعودية تستهل تداولات الأسبوع بارتفاع طفيف
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تغلبت الضغوطات على العوامل الإيجابية في السوق السعودية السبت، حيث ارتد المؤشر من مكاسبه الكبيرة إلى أرباح متواضعه، ليراوح مكانه فعلياً، مع ظروف العطلة الصيفية في البلاد والمنطقة، واقتراب شهر رمضان. وأنهى المؤشر جلسته عند مستوى 5777 نقطة، وذلك بزيادة لم تتجاوز سبع نقاط تعادل 0.13 في المائة من قيمته، وذلك في تراجع عن المكاسب الكبيرة التي افتتحت السوق معها جلستها، مخترقة حاجز 5800 نقطة.
وجاءت هذه النتائج بعدما قلب مؤشر "الصناعات الكبتروكيماوية" مكاسبه إلى خسائر، ما بدّل أداء السوق، إلى جانب خسائر أخرى لحقت بمؤشرات "التشييد والبناء" و"الزراعة." و"النقل" و"الاتصالات."
روابط ذات علاقة موجة "حذر" تهبط بقيم التداول في الأسواق العربية أبوظبي تقود حركة "تصحيح" بأسواق الخليج تمتد لمصر بورصات الخليج تستقر نسبيا وسط تعاملات هزيلة وشهدت الجلسة تداول أكثر 4.1 مليارات ريال مقابل 204 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 305 آلاف صفقة، كان لأسهم "بتروكيم" و"الإنماء" و"سابك" و"الأنابيب" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 132 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت أسهم 52 شركة، في مقدمتها "الصقر للتأمين" و"الأهلي للتكافل" و"المتحدة للتأمين،" في حين تراجعت أسهم 61 شركة، على رأسها "المجموعة السعودية" و"الأنابيب السعودية" و"ساب تكافل."
والبارز في الجلسة كان ذهاب القسم الأكبر من التداولات إلى السهم الجديد "بتروكيم" رغم أن الأخير شهد استقراراً نسبياً في السعر.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "أميانتيت" عن توقيع "شركتها التابعة "أميانتيت البحرين القابضة المحدودة" عقد خدمات استشارية مع أحد بيوت الخبرة في مملكة البحرين للبدء في إنشاء مصانع لإنتاج أنابيب الفيبرغلاس والإيبوكسي والدكتايل والمواد الخام اللازمة للأنابيب.
وكانت التوقعات حيال أداء السوق السعودية السبت متفاوتة، إذ رجح البعض أن يرتفع المؤشر بتأثير مكاسب أسواق الأسهم العالمية، وخاصة في الولايات المتحدة، مع الأنباء الإيجابية عن أوضاعها الاقتصادية، إلى جانب ارتفاع أسعار النفط فوق حاجز 70 دولاراً.
غير أن البعض الآخر رجح استمرار التحركات الأفقية في السوق السعودية، باعتبار أن الأخيرة تتأثر حالياً بظروف العطل الصيفية واقتراب شهر رمضان، حيث يعمد الكثير من المستثمرين إلى تسييل جزء من محافظهم لحاجاتهم العائلية.
| 3business
|
CNNArabic.com - بورصات الخليج تستقر نسبيا وسط تعاملات هزيلة
1648 (GMT+04:00) - 03/08/09 بورصات الخليج تستقر نسبيا وسط تعاملات هزيلة محللون يتوقعون ركودا في رمضان
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أنهت أسواق المال العربية، تعاملات الاثنين، على استقرار نسبي، وسط تداولات هزيلة، توقع محللون أن تستمر مع قرب شهر رمضان الذي يتجه فيه كثير من المتعاملين إلى خفض نشاطهم في الأسواق. ويقول عبدالله حسيني وهو محلل يعمل في شركة سمسرة بدبي في الإمارات العربية المتحدة، إن شهر رمضان "عادة ما يشهد ركودا في حركة التداولات في الأسواق العربية، إذ يجمد كثير من المتعاملين نشاطهم."
وأضاف "رغم نتائج الشركات المتفاوتة في السعودية والكويت والإمارات، إلا أن البورصات استطاعت تحقيق استقرار ومالت إلى الأداء الإيجابي، وهذا أمر مبشر."
وفي السياق نفسه، أنهت سوق الأسهم السعودية، أكبر بورصة عربية، تعاملات الاثنين على ارتفاع، بعدما سلك المؤشر الرئيسي للسوق مسارا تصاعديا منذ بداية جلسة التداول، وإن كان شهد بعض التقلب في منتصف الجلسة.
روابط ذات علاقة السوق السعودية تخسر اندفاعها وتغلق بمكاسب محدودة التفاؤل يدعم صعود السوق السعودية للأسبوع الثالث سوق دبي تخالف التوقعات وقفزة قوية للبورصة المصرية وخرج مؤشر بورصة الرياض من جلسة التداول مرتفعا بنحو 0.9 في المائة، ليستقر عند مستوى 5818 نقطة، في محاولته للوصول إلى مستوى 6 آلاف نقطة الذي لم يتمكن من الثبات فوقه.
وسجلت السوق تعاملات بقيمة 4.12 مليارات ريال سعودي، وهي قيمة متدنية جدا، تحققت من تداول 134.5 مليون سهم، في حين فاقت الشركات الرابحة تلك الخاسرة بواقع 83 إلى 34 شركة.
أما في الكويت، فأغلق مؤشر سوق الأوراق المالية بنحو تسعة نقاط، ليستقر عند مستوى 7691 نقطة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 155.8 مليون سهم بقيمة 38.5 مليون دينار كويتي.
وارتفعت مؤشرات ستة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها قطاع البنوك الذي زاد مؤشره بنحو 54 نقطة، تلاه مؤشر قطاع الشركات غير الكويتية بارتفاع بنحو 39 نقطة، فيما تراجع مؤشر الأغذية 29 نقطة، تلاه قطاع العقارات بنحو 19 نقطة.
وفي الإمارات العربية المتحدة، أدى ارتفاع مؤشري دبي وأبوظبي إلى صعود مؤشر سوق الإمارات المالي 1.48 في المائة، ليغلق عند مستوى 2886 نقطة، في حين شهدت القيمة السوقية للأسهم ارتفاعا بنحو 6.11 مليارات درهم.
وحققت الأسهم الإماراتية تعاملات بقيمة 1.14 مليار درهم، من تداول نحو 720 مليون سهم، وسط ارتفاع مؤشر قطاع الصناعات بنسبة 2.04 في المائة، تلاه مؤشر قطاع الخدمات بنسبة 1.86 في المائة، ثم مؤشر البنوك بنسبة 1.13 في المائة.
كما ارتفعت الأسهم في سوق الدوحة بنحو 0.24 في المائة، تبعتها أسهم بورصة مسقط بنحو 1.74 في المائة، في حين تراجعت الأسهم البحرينية بنسبة 0.6 في المائة، ليهبط مؤشرها إلى مستوى 1487 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - جني الأرباح يهبط بأسهم السعودية.. والكويت تواصل الصعود
1659 (GMT+04:00) - 04/08/09 جني الأرباح يهبط بأسهم السعودية.. والكويت تواصل الصعود متعاملون باعوا ما في أيديهم طلبا للربح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- دفعت بيوع جني الأرباح بورصات عربية إلى التراجع، فيما ساهمت في إبطاء تقدم أسواق أخرى، بعد أن عمد متعاملون إلى بيع ما في أيديهم للاستفادة من الارتفاع الذي حققته الأسواق منذ بداية أسبوع التداول. لكن وعلى الجانب الآخر، واصلت أسواق مثل قطر وأبوظبي وعمان ارتفاعها، مستفيدة من إقبال المتعاملين على تجميع الأسهم رخيصة الثمن.
في السوق السعودية، التي حققت ارتفاعات متتالية هذا الأسبوع، تراجع المؤشر الرئيسي للسوق بفعل بيوع جني الأرباح، ليفقد 0.67 في المائة من قيمته، بعد أن خسر 37 نقطة، ليستقر بذلك عند مستوى 5779 نقطة.
وراوحت قيم التداول مكانها، إذ سجلت بورصة الرياض تعاملات لأكثر من أربعة مليارات ريال سعودي بقليل، بعد أن تم تداول نحو 138.1 مليون سهم من خلال أكثر من 238 ألف صفقة.
روابط ذات علاقة بورصات الخليج تستقر نسبيا وسط تعاملات هزيلة السوق السعودية تخسر اندفاعها وتغلق بمكاسب محدودة سوق دبي تخالف التوقعات وقفزة قوية للبورصة المصرية أما في الكويت، فتمكن مؤشر سوق الأوراق المالية من الصمود تحت ضغوط البيع، ليخرج مرتفعا بنحو 0.5 في المائة، بعدما زاد بمقدار 37 قطة ليستقر عند مستوى 7728 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 317 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 87 مليون دينار كويتي موزعة على 6479 صفقة، في حين ارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية يقودها مؤشر الخدمات الذي قفز بنحو 144 نقطة.
وفي الإمارات العربية، تراجع مؤشر دبي 0.37 في المائة بفعل بيوع جني الأرباح، في حين واصل مؤشر أبوظبي ارتفاعه محققا 0.86 في المائة.
كما ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين بنسبة 0.48 في المائة، ليغلق عند مستوى 2899 نقطة، بينما تم تداول نحو 840 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 1.31 مليار درهم من خلال أكثر من 14 ألف صفقة.
وارتفعت الأسهم القطرية في بورصة الدوحة بنحو 1.71 في المائة، تبعتها الأسهم العمانية بنحو 0.21 في المائة، في حين عكست الأسهم البحرينية اتجاها صاعدة بنحو 0.86 في المائة.
وفي بورصة عمان، تراجعت الأسهم الأردنية بفعل جني الأرباح، ليفقد المؤشر الرئيسي 0.31 في المائة من قيمته، في حين تمكن الأسهم المصرية من مقاومة البيوع والخروج من جلسة التداول مرتفعة 0.05 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسواق الخليج ترتد معوضة خسائرها والتراجع يستمر بقطر
1700 (GMT+04:00) - 03/06/09 أسواق الخليج ترتد معوضة خسائرها والتراجع يستمر بقطر التراجع استمر في قطر وتوقف بأسواق الخليج الأخرى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تمكنت معظم أسواق المال العربية، وخاصة في منطقة الخليج، من الارتداد صعوداً الثلاثاء، بعد التراجع الذي عرفته بفعل جني الأرباح في جلسة الاثنين، واستعادت بورصات السعودية والكويت ودبي معظم خسائرها، في حين استمرت ضغوط البيع في قطر، التي عرفت ارتفاعاً قوياً في السابق، بينما تواصل التقدم بمصر. ففي السعودية، استردت السوق معظم خسائر الجلسة الماضية، ليعود المؤشر فيخترق حاجز ستة آلاف نقط، مغلقاً عند 6017 نقطة، بزيادة 70 نقطة تعادل 1.17 في المائة من قيمته، مع عودة الانتعاش للمؤشرات، وخاصة "الصناعات البتروكيماوية."
وتراجعت التداولات إلى 8.8 مليارات ريال مقابل 381 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 205 آلاف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"زين" و"معادن" و"سابك" النصيب الأكبر منها.
وشهدت السوق ارتفاعاً شبه شامل للمؤشرات القطاعية، وعلى رأسها "الأسمنت" و"التأمين" و"الصناعات البتروكيماوية،" في حين اقتصر التراجع على مؤشري "الطاقة" و"الإعلام."
ومن بين 126 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، اقتصر التراجع على 31، في مقدمتها "العقارية" و"ولاء للتأمين" و"أسترا الصناعية" بينما ارتفعت أسهم 87 شركة، قادتها "الأهلي للتكافل" و"أسمنت القصيم" و"الصحراء للتروكيماويات."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت "مجموعة المعجل" إلحاقاً بإعلانها حول توقيع خطاب النوايا مع شركة "جى جي سي العربية المحدودة" للقيام بإعمال التشييد لأجزاء من معمل الإيثيلين لمشروع شيفرون فيليبس الوطنية التابع للشركة السعودية للبوليمرات، فان المجموعة تعلن عن توقيع العقد النهائي للمشروع.
من جهتها، أعلنت "الشركة الكيميائية السعودية" عن توقيع عقد الثلاثاء مع شركة "كوميدات السعودية المحدودة" (مقاول منجم الفوسفات التابع لشركة معادن السعودية) لتوريد المتفجرات المدنية ومستلزماتها الخاصة بمنجم الفوسفات بالمنطقة الشمالية بقيمة 35 مليون ريال إلى نهاية عام 2011.
وفي الكويت، ارتد المؤشر بعد جني الأرباح في الجلسة الماصية، فأقفل على ارتفاع قدره 61 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7742 نقطة، بزيادة تعادل 0.80 في المائة من قيمته، في حين صعد المؤشر الوزني بقرابة أربع نقاط، ليغلق عند مستوى 407 نقاط.
وشهدت الجلسة تداول نحو 704 ملايين سهم بقيمة بلغت نحو 141 مليون دينار كويتي، موزعة على 12837 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "بيت التمويل الخليجي" و"ايفا" و"مجموعة الصناعات الوطنية القابضة" و"عقارات الكويت" و"الدولية للمنتجعات."
وارتفعت مؤشرات القطاعات الثمانية، وسجل قطاع "الخدمات" أعلى ارتفاع، متقدماً على "الشركات غير الكويتية" و"التأمين."
وحقق سهم شركة "المشروعات الكبرى العقارية" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، أمام "نابيسكو" و"عارف طاقة،" بينما تعرضت أسهم "المعامل" و"الديرة" و"النخيل" لأكبر الخسائر.
روابط ذات علاقة "سابك" ينقذ السعودية من جني أرباح وقفزات بمصر وقطر صعود قوي بقطر ومصر وتوقع حركة تصحيح بسوق الكويت جني أرباح "صحي" يهبط بأسواق الخليج والتقدم يتواصل بمصر وفي الإمارات، قامت الأسواق موجة تراجع جاءت استكمالاً لخسائر الاثنين، وتمكنت من التغلب عليها، في أبوظبي ودبي، ففي السوق الأخيرة، ارتفع المؤشر 1.18 في المائة من قيمته، ليسترد 19 نقطة من خسائر الجلسة الماضية، مغلقاً عند مستوى 1672 نقطة تقريباً.
وشهدت الجلسة تداول 593 مليون درهم مقابل 462 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 7500 صفقة، كان لأسهم "أرابتك" و"إعمار" و"تبريد" و"الاتحاد العقارية" النصيب الأكبر منها، وقد كان لنتائج السهم الأول، دور كبير في ارتفاع السوق، إلى جانب مكاسب السهم الثاني.
أما في أبوظبي، فقد انتظر المؤشر حتى الدقائق الأخيرة من الجلسة قبل أن يتمكن من التلوّن بالأخضر، فأغلق عند 2614 نقطة تقريباً، بزيادة أقل من نصف نقطة تعادل 0.01 في المائة من قيمته.
وارتفعت التداولات إلى 222 مليون درهم مقابل 115 مليون سهم، وذلك من خلال 2395 صفقة، كان لأسهم "الدار" و"صروح" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها، وقد أقفلت جميعها على ارتفاع.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "اتصالات" عن تبلغها قرار طهران عدم اعتبار التحالف الذي تقوده هو الجهة الرابحة لرخصة الجوال الثالثة، مشيرة إلى أنها تدرس الخيارات المتاحة أمامها للرد على ذلك.
وبشكل إجمالي، فقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.29 في المائة، ليغلق على مستوى 2627 نقطة، وشهدت القيمة السوقية إرتفاعاً بقيمة 1.09 مليار درهم لتصل إلى 381.46 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 64 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 37 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 16 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 2.94 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 67.66 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 53 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 47 شركة.
وفي قطر، فشل مؤشر الدوحة في مواكبة سائر الأسواق الخليجية في رحلة ارتدادها، فتواصلت عمليات جني الأرباح فيه، حيث خسر 85 نقطة تعادل 1.31 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6419 نقطة.
وتراجعت التداولات إلى 752 مليون ريال مقابل 29 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 13500 صفقة، كان لأسهم "الريان" و"بروة" و"ناقلات" النصيب الأكبر منها، علماً أنها تراجعت جميعها.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة "إزدان العقارية" عن تعيين مكتب ديلويت أند توش من قبل مجلس الإدارة لتقييم الشركة للمساعدة في خطوات الإندماج مع شركة "المجموعة الدولية للإسكان."
وارتفع مؤشر البحرين 32 نقطة، ليغلق عند 1633 نقطة، بزيادة 1.99 في المائة من قيمته، أما سوق مسقط، فقد خسر مؤشرها 93 نقطة تقريباً، ليغلق عند 5329 نقطة، بتراجع 1.71 في المائة من قيمته.
وساد التراجع المؤشر الأردني الذي فقد 0.80 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2797 نقطة، في حين تراجع المؤشر الفلسطيني 1.94 في المائة، ليغلق عند 515 نقطة تقريباً.
وتابع مؤشر EGX 30 المصري تقدمه بثبات، فأغلق عند 5930 نقطة تقريباً، بزيادة 2.7 في المائة من قيمته، وحققت أسهم "الأهلية للاستثمار والتعمير" و"البنك الأهلي المتحد" و"تصنيع الأقلام والبلاستيك" و"البنك الوطني المصري" و"بنك التمويل المصري السعودي" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - جني الأرباح يقطع صعود بورصتي السعودية والكويت
1726 (GMT+04:00) - 05/10/09 جني الأرباح يقطع صعود بورصتي السعودية والكويت أسهم الكويت لم تصمد أمام جني الأرباح
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- واصلت أسواق المنطقة تسجيل أداء متباين، الاثنين، إذ صعدت الأسهم في بورصات الخليج، ما عدا الكويت والسعودية، اللتان حال جني الأرباح فيهما دون مواصلة الصعود. ففي أكبر بورصة عربية، قطعت بيوع جني الأرباح مسارا تصاعديا نهجته الأسهم السعودية بعد انقضاء عطلة العيد، وتخلى المؤشر الرئيسي لسوق الرياض عن خط مكاسب حققها في جلسة سابقتين، تحت ضغط البيع.
وفقد المؤشر 0.31 في المائة من قيمته مدفوعا بخسائر أسهم قطاعات مثل البتروكيماويات والبنوك، إلى جانب قطاع الاسمنت، لينهي جلسته عند مستوى 6282 نقطة، لكنه ما يزال عند أعلى مستوياته منذ بداية العام.
روابط ذات علاقة تراجع بمصر وصعود بسوق السعودية.. المراوحة تسيطر بدبي جني الأرباح يقطع صعود بورصتي السعودية والكويت قفزة لأسهم السعودية ومصر بنهاية الأسبوع الماضي وبلغت قيمة التعاملات أكثر من 4.9 مليارات ريال، تحققت من تداول 201 مليون سهم، من خلال 125.7 ألف صفقة، تراجعت معها أسهم 89 شركة، في حين حققت أسهم 34 شركة أخرى ارتفاعات متفاوتة.
وفي الكويت، تمكن مؤشر السوق من التغلب على بيوع جني الأرباح، مقلصا خسائره إلى 15 نقطة فقط، ومستقرا عند مستوى 7770 نقطة، بعد أن سجلت السوق تعاملات هزيلة بقيمة 45.5 مليون دينار على نحو 273 مليون سهم.
أما في الإمارات العربية، فصعدت أسواق الأسهم الاثنين، إذ صعد مؤشر دبي 2.02 في المائة ليصل إلى مستوى 2236 نقطة، مدعوما بأسهم العقار التي حققت مكاسب جيدة يقودها "إعمار" و"أرابتك،" و"الاتحاد" العقارية.
وانتعشت قيم التعاملات في سوق دبي لتصل إلى 1.360 مليار درهم، تحققت من تداول على 762.3 مليون سهم، وهي قيمة مرتفعة قياسا على حركة التداولات في الفترة السابقة.
أما بورصة أبوظبي، الأصغر في الإمارات العربية المتحدة من حيث القيمة السوقية، فارتفع مؤشرها بنحو 0.7 في المائة، ليصل إلى مستوى 3150 نقطة، مدعوما بقطاعات العقار والطاقة والبنوك.
كما صعدت الأسهم القطرية بنحو 0.53 في المائة، ليرتفع مؤشرها إلى مستوى 7556 نقطة، تبعتها أسهم مسقط بارتفاع بنحو 0.66 في المائة إلى مستوى 6680، بينما سجلت سوق البحرين صعودا بنحو 0.13 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - قادة مجموعة العشرين يتعهدون بإعادة النمو للاقتصاد العالمي
1300 (GMT+04:00) - 14/04/09 قادة مجموعة العشرين يتعهدون بإعادة النمو للاقتصاد العالمي دارلنغ ووزيرة المالية الفرنسية خلال المشاورات
هورشام، بريطانيا (CNN)-- طالب مسؤولون وخبراء ماليون مشاركون في اجتماعات تحضيرية لقمة مجموعة العشرين التي ستعقد في الثاني من نيسان/أبريل المقبل، باتخاذ المزيد من التدابير والإصلاحات التشريعية للحيلولة دون أزمة مالية أخرى. وكان وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين تعهدوا، السبت، باتخاذ كل الإجراءات الضرورية لإنعاش النمو الاقتصادي وإصلاح النظام المالي العالمي ومحاربة خطر الحماية التجارية.
وقال بيان لمجموعة العشرين "الأولوية الرئيسية الآن هي استعادة الإقراض عن طريق التعامل حيثما تقتضي الضرورة مع المشكلات في النظام المالي بطريقة استباقية ومن خلال مواصلة دعم السيولة وإعادة تمويل البنوك ومعالجة الأصول منقوصة القيمة."
وقال مسؤولون ماليون إن "البنوك المركزية ستواصل سياساتها المالية التوسعية مادامت هناك حاجة أليها وأن التعهدات المالية التي قدمتها الحكومات ستطبق دون تأخير."
وقال وزير الخزانة الأمريكي تيموثي غيثنر إن ما يحدث هو "أزمة عالمية، وهذا يتطلب التنسيق والاستجابة العالمية أيضا.. لدينا قاعدة عريضة من التوافق في الآراء على التصرف بحزم لاستعادة النمو."
روابط ذات علاقة مشاورات بين وزراء مالية مجموعة العشرين استعداداً للقمة زوليك يخشى أن تكون جهود الإصلاح المصرفي متأخرة كثيرا وأضاف "ما نراه اليوم هو تحرك عالمي غير مسبوق وعلى نطاق لم يسبق له مثيل، وكلما كانت استجلبتنا سريعة وحازمة كلما كان التعافي أسرع."
وأكد غيثنر أن الولايات المتحدة تعتزم وضع إطار عمل للإصلاحات التنظيمية في القطاع المالي، تستند إلى عدد من المبادئ، من ضمنها "الرقابة الأقوى المؤسسات المالية، والمعايير الأكثر صرامة في شأن الشفافية والإفصاح والاستقرار المالي."
وقال "لا بد من اتخاذ تلك الإجراءات، لضمان أن جميع المؤسسات المالية والأسواق والأدوات المالية تخضع لدرجة مناسبة من التنظيم والرقابة، وأن صناديق التحوط، أو مديريها يلتزمون بقدر من الشفافية ينمكن معه تقييم المخاطر الاستثمارية."
وكان وزراء مالية ومحافظو مصارف مجموعة العشرين مشاوراتهم لوضع الأسس التي ستنطلق منها قمة قادة المجموعة.
وقال أليستر دارلينغ، وزير الخزانة البريطاني للصحفيين عشية المؤتمر: "أنا على ثقة بأننا سنحرز تقدماً في سياق مقدمة اجتماعات القادة ووزراء المالية في لندن مطلع الشهر المقبل."
وشدد دارلينغ، في رسالة إلى نظرائه بمجموعة العشرين، على الحاجة لتنظيمات مالية دولية صارمة، وإعادة الثقة للأسواق المالية، مشيراً للقمة المقبلة كمسعى لتصحيح مسار الاقتصاد العالمي من أجل تنمية مستدامة، وفق الموقع الإلكتروني للقمة.
تأتي هذه القمة في أعقاب دعوة رئيس الوزراء البريطاني، غوردون براون، لاتفاق دولي جديد لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية الطاحنة، وإعادة هيكلة صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والمؤسسات المالية.
ويشكك خبراء في خروج القمة باتفاق دولي لكيفية التضافر لمواجهة الأزمة، إثر تصريحات فرنسية ألمانية مناوئة لتحديد براون والرئيس الأمريكي باراك أوباما، بأن تنسيق الحوافز المالية جزء محوري في سياق أي حزمات إنقاذ قد تقدمها الحكومات لمساعدة القطاعات المتعثرة.
| 3business
|
CNNArabic.com - نهاية أسبوع خضراء بمصر وقطر وتراجع في الكويت والأردن
1638 (GMT+04:00) - 01/10/09 نهاية أسبوع خضراء بمصر وقطر وتراجع في الكويت والأردن تباين في نتائج البورصات العربية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تباينت نتائج أسواق المال العربية في جلسة نهاية الأسبوع الخميس، حيث سيطر التراجع في الكويت، والمراوحة في الإمارات، في حين ارتدت السوق القطرية صعوداً، لتسترد خسائر جلسة الأربعاء، وسط مكاسب في سلطنة عُمان ومصر. ففي الكويت، أكبر أسواق المال العربية العاملة الخميس، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 62 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7754 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني بواقع 3.11 نقطة، لينهي التداولات عند 452 نقطة تقريباً.
وشهدت الجلسة تداول نحو 150 مليون سهم بقيمة بلغت 27 مليون دينار كويتي موزعة على 3388 صفقة نقدية، كان لأسهم "بيت التمويل الخليجي" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"عقارات الكويت" و"الديرة القابضة" و"هيتس تيليكوم" النصيب الأكبر منها.
وتراجعت جميع المؤشرات القطاعية، باستثناء "البنوك،" في حين قادت قطاعات "الاستثمار" و"الشركات غير الكويتية" و"الخدمات" قائمة الخسائر.
وعلى المستوى السعري، حصدت أسهم "الاتحاد العقارية" و"مدار" و"العربي القابضة" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "نفائس" و"دانة" و"الاستثمارات الصناعية والمالية."
وفي أبرز أخبار السوق، جرى الإعلان عن وقف مجموعة من الشركات عن التداول لأسباب تتعلق بالإفصاح والإعلانات وعدم تسديد رسوم الاشتراك السنوية، بينها "الدار للاستثمار" و"الدولية للإجارة والاستثمار" و"لؤلؤة الكويت العقارية" و"الشبكة القابضة."
من جانبه، أعلن "بنك الخليج" عن حصوله على موافقة المصرف المركزي لشراء ما لا يتجاوز 10 في المائة من أسهمه في حدود مبلغ 80 مليون دينار لمدة ستة أشهر.
وفي الإمارات، راوح سوق دبي مكانه تقريباً، مع ميل طفيف للتقدم، لم يتجاوز ثلاث نقاط، ليغلق عند مستوى 2194 نقطة، مع صعود محدود لسهم "إعمار،" لم يتجاوز 0.5 في المائة، ومكاسب طفيفة أخرى في أسهم "أرابتك" و"ديار" و"دريك أند سكل."
وشهدت الجلسة تداول 960 مليون درهم مقابل 517 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من ثمانية آلاف صفقة، كانت لأسهم "إعمار" و"دريك أند سكل" و"سوق دبي المالي" النصيب الأكبر منها.
روابط ذات علاقة أسهم الرياض تواصل التعافي وسط "فقدان التوازن" عربيا دبي والسعودية تنجوان من موجة جني أرباح تجتاح المنطقة خسائر ثقيلة لأسهم الإمارات ومصر والسعودية تعزز مكاسبها وذهبت أكبر المكاسب السعرية لأسهم "مزايا" و"اكتتاب" و"غلوبل،" في حين تعرضت أسهم "بيت التمويل الخليجي" و"بنك دبي الإسلامي" و"السلام البحرين" لأكبر الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، استجاب "بنك الإمارات العربية للاستثمار" لطلب هيئة السوق من المصارف توضيح انكشافها على مجموعتي "السعد" و"القصيبي " فنفى وجود علاقات له معهما.
أما في أبوظبي، فقد ارتفع المؤشر 13 نقطة تعادل 0.44 في المائة من قيمته، ليغلق عند حاجز 3138 نقطة، وذلك من خلال تداول ما يقارب 492 مليون درهم مقابل 243 مليون سهم.
وشهدت الجلسة أكثر من 4100 صفقة، كان لأسهم "الدار" و"صروح" و"رأس الخيمة العقارية" و"واحة" و"دانة" النصيب الأكبر منها.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.37 في المائة، ليغلق على مستوى 3218 نقطة وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 1.72 مليار درهم لتصل إلى 468.88 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 67 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية، وحققت أسعار أسهم 39 شركة ارتفاعا، في حين انخفضت أسعار أسهم 14 شركة.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 26.1 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 180.28 مليار درهم.
وتمكنت السوق القطرية من العودة للصعود، فاستردت خسائر جلسة الأربعاء لتغلق عند 7484 نقطة، بزيادة 70 نقطة تعادل 0.95 في المائة من قيمته، وكانت أسهم "فودافون قطر" و"الريان" و"الخليج الدولية" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، وأقفلت جميعها على ارتفاع.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين و"إزدان" العقارية بأنه سيتم التوقيع على مذكرة تفاهم بينهما وبين شركة "الصاري" التجارية، والخاصة بمشروع تطوير عقاري بأرض الدفنه بالدوحة، في حين أعلن "كيوتل" عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية في 21 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وارتفع المؤشر البحريني سبع نقاط تعادل 0.5 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1562 نقطة، في حين ارتفع المؤشر العُماني بواقع 61 نقطة، لينهي تداولاته عند 6633 نقطة، بزيادة 0.93 في المائة من قيمته.
وتراجع المؤشر الأردني 1.02 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2661 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.68 في المائة، لينهي تداولاته عند 502 نقطة، بزيادة 0.68 في المائة.
وفي مصر، أغلق مؤشر EGX 30، على ارتفاع 44 نقطة تعادل 0.65 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 6805 نقاط.
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع بالسوق السعودية وخسائر بمليارات الدولارات بـ2009
0957 (GMT+04:00) - 04/10/09 تراجع بالسوق السعودية وخسائر بمليارات الدولارات بـ2009 خسائر كبيرة في السوق السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- فشلت سوق الرياض في الحفاظ على مكاسبها التي سجلتها في مطلع جلسة السبت، أول أيام تداولاتها الأسبوعية، فأغلق مؤشرها عند 6265 نقطة، بتراجع 57 نقطة تعادل 0.9 في المائة من قيمته، رغم أنه افتتح التداولات عند 6316 نقطة. وشهدت الجلسة بعض التراجع على مستوى السيولة التي انخفضت إلى 4.1 مليارات ريال مقابل 176 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 122 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"المملكة" و"بتروكيم" و"وقاية للتكافل" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 133 شركة جرى تداول أسهمها، ارتفعت 37 فقط، على رأسها "الاتحاد التجاري" و"الدرع العربي" و"المملكة،" في حين تراجعت أسهم 82 شركة، في مقدمتها "وقاية للتكافل" و"سامبا" و"اللجين."
روابط ذات علاقة أسهم الرياض تواصل التعافي وسط "فقدان التوازن" عربيا دبي والسعودية تنجوان من موجة جني أرباح تجتاح المنطقة قفزة لأسهم السعودية ومصر بنهاية الأسبوع الماضي نهاية أسبوع خضراء بمصر وقطر وتراجع في الكويت والأردن وعلى المستوى القطاعي، اقتصرت المكاسب على خمسة مؤشرات، هي "الطاقة" و"الزراعة" و"النقل" و"التأمين" و"شركات الاستثمار" في حين تراجعت سائر القطاعات، بقيادة "الفنادق" و"المصارف" و"الصناعات البتروكيماوية" التي تعرضت أسهمها لجني أرباح بعد مكاسبها الأخيرة.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت هيئة السوق أن القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة في السوق المالية السعودية خلال سبتمبر/أيلول 2009 بلغت 59.69 مليار ريال، بانخفاض قدره 25.04 في المائة عن تداولات الشهر الذي سبقه.
ووفقاً لبيانات السوق، فقد أغلق المؤشر العام عند مستوى 6322 نقطة خلال سبتمبر/ أيلول الماضي، منخفضاً 15.24 في المائة مقارنة بإغلاق نفس الفترة من العام السابق، بلغت القيمة السوقية للأسهم المصدرة في نهاية التسعة أشهر الأولى من العام الجاري 328.13 مليار دولار أمريكي، مسجلة انخفاضاً بلغت نسبته 15.22. في المائة عن نهاية التسعة أشهر الأولى من العام السابق.
وبلغت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة خلال التسعة أشهر الأولى من 2009 ما يعادل 271.93 مليار دولار أمريكي وذلك بانخفاض بلغت نسبته 37.69 في المائة عن نفس الفترة من العام السابق.
كما قامت هيئة السوق بإضافة أسهم الشركة السعودية لأنابيب الصلب والشركة الوطنية للبتروكيماويات وشركة وقاية للتأمين و إعادة التأمين التكافلي وشركة الراجحي للتأمين التعاوني وشركة أيس العربية للتأمين التعاوني وشركة إكسا للتأمين التعاوني إلى مؤشرات السوق.
أما في أبرز أخبار الشركات، فقد أعلنت "المراعي" أنها أتمت كافة الإجراءات المطلوبة للاستحواذ على 100 في المائة من أسهم الشركة الدولية لمشروعات التصنيع الزراعي "بيتي."
| 3business
|
CNNArabic.com - الأسواق العربية تستبق رمضان بالمراوحة والكويت تتراجع
1737 (GMT+04:00) - 20/08/09 الأسواق العربية تستبق رمضان بالمراوحة والكويت تتراجع ارتفاع محدود في دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تباينت نتائج البورصات العربية في آخر جلسة قبل حلول شهر رمضان، حيث ارتفعت الأسواق الإماراتية والقطرية والأردنية والمصرية، في حين تعرضت الأسهم الكويتية لخسائر واضحة. وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 47 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7844 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني 6.6 نقاط، لينهي جلسته عند 453 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 435 مليون سهم بقيمة قاربت 138 مليون دينار كويتي موزعة على 8558 صفقة نقدية، كان لأسهم "الديرة القابضة" و"زين" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"بيت التمويل الخليجي" و"هيتس تيليكوم" النصيب الأكبر منها. واقتصرت المكاسب القطاعية على مؤشر يتيم هو "الشركات غير الكويتية،" في حين تراجعت سائر المؤشرات، وعلى رأسها "الخدمات" و"البنوك" و"التأمين."
وحققت أسهم "الأبراج القابضة" و"مدار" و"بتروغلف" أكبر المكاسب على التوالي، في حين تعرضت أسهم "ثريا" و"المعامل" و"سكب" لأكبر الخسائر.
وفي الإمارات، ارتد مؤشر دبي صعوداً، فاسترد 25 نقطة من خسائر جلسة الأربعاء، ليختم أسبوعه على ارتفاع يعادل 1.41 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1813 نقطة، معتمداً على مكاسب أسهم القطاع العقاري، وفي مقدمتها "إعمار" و"أرابتك" و"الاتحاد العقارية."
وشهدت الجلسة تداول 414 مليون درهم مقابل 247 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من خمسة آلاف صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرامكس."
وتصدرت أسهم "دارتكافل" و"سوق دبي المالي" و"تكافل الإمارات" قائمة المكاسب السعرية، في حين اقتصرت الخسائر على أسهم "مزايا" و"الخليجية للاستثمارات العامة" و"دبي للمرطبات."
روابط ذات علاقة أسواق الأسهم العربية تلتقط أنفاسها بعد "الاثنين الأحمر" مؤشر السوق السعودية يهوي تتبعه أسهم قطر ودبي أسهم الإمارات تقود موجة خسائر قياسية متأثر بالأسواق الدولية وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر 11 نقطة تعادل 0.40 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2798 نقطة، وذلك من خلال تداولات سجلت 209 ملايين درهم مقابل 107 ملايين سهم.
وتركزت التداولات على أسهم "صروح" و"الدار" و"آبار" و"رأس الخيمة العقارية."
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.71 في المائة، ليغلق على مستوى 2809 نقاط، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 2.88 مليار درهم لتصل إلى 407.95 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 53 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 34 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 12 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 10.09 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 149.41 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 60 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 45 شركة.
وراوح المؤشر الأردني مكانه تقريباً عند 1507 نقاط، بارتفاع طفيف لم يتجاوز 0.03 في المائة، في حين تراجع مؤشر مسقط 16 نقطة تعادل 0.26 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 6115 نقطة.
وارتفع المؤشر القطري بعشر نقاط تعادل 0.16 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند مستوى 6691 نقطة، وذلك مع تداولات تراجعت إلى 205 ملايين ريال مقابل 6.5 ملايين سهم.
وتركزت التداولات على أسهم "فودافون" و"بروة" و"الريان" التي توزعت نتائجها بين تراجع ومراوحة، وفي أبرز الأخبار، قالت شركة "بروة العقارية" إنها قامت بالاكتتاب في زيادة رأس مال شركة الامتياز للاستثمار للحصول على حصة 25 في المائة، غير أنها لم تتبلغ رسميا من قبل شركة الامتياز عن تخصيص الأسهم المذكورة لها ولم تستلم شهادات الأسهم الجديدة المكتتب بها.
وارتفع المؤشر الأردني 0.33 في المائة، لينهي جلسته عند 2463 نقطة، في حين تراجع المؤشر الفلسطيني 0.48 في المائة، ليغلق عند 502 نقطة.
من جانبه، ارتفع مؤشر EGX 30 المصري إلى مستوى 6324 نقطة، بارتفاع 2.18 في المائة، وحققت أسهم "العبور للصناعات المعدنية" و"بنك بلوم مصر" و"العقارية للبنوك الوطنية للتنمية" و"عبر المحيطات للسياحة" و"الوادي لتصدير الحاصلات الزراعية" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - أبوظبي تقود حركة "تصحيح" بأسواق الخليج تمتد لمصر
1845 (GMT+04:00) - 30/07/09 أبوظبي تقود حركة "تصحيح" بأسواق الخليج تمتد لمصر بورصة دبي سجلت ارتفاعاً محدوداً بنهاية الأسبوع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شهدت معظم أسواق المال العربية حركة تصحيحية في جلسة نهاية الأسبوع، حيث أغلقت على ارتفاعات متفاوتة، تصدرتها سوق العاصمة الإماراتية أبوظبي، التي بلغ مؤشرها مستوى جديداً الخميس، لتعويض بعض خسائرها التي مُنيت بها في الجلسة السابقة. ففي الكويت، كبرى الأسواق العربية العاملة الخميس، أغلق المؤشر العام للبورصة على ارتفاع مقداره 42.5 نقطة، تمثل نسبتها حوالي 0.56 في المائة من قيمته، ليستقر في نهاية الجلسة على مستوى 7679.5 نقطة، بعد تداول حوالي 210 ملايين سهم، بقيمة مالية بلغت نحو 56 مليون دينار، موزعة على 5183 صفقة نقدية.
ومن أصل ثمانية قطاعات، أغلقت ستة مؤشرات مرتفعة، تصدرها قطاع "الخدمات" كاسباً 171.8 نقطة، تلاه قطاع "الأغذية" بـ76.2 نقطة، ثم "الاستثمار" بـ59.2 نقطة، بينما سجل مؤشر قطاع "التأمين" أعلى معدل تراجع، بعدما خسر 55.5 نقطة.
وحقق سهما "الاستثمارات الوطنية" و"الشركة الوطنية العقارية" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، بعد ارتفاعهما بنسبة 9.2 في المائة، تلاهما سهم "إيكاروس" بـ9 في المائة، فيما سجل سهم "مينا" أكبر معدل تراجع بين الأسهم الخاسرة، بنسبة بلغت 15.3 في المائة.
روابط ذات علاقة موجة تراجع جماعي تسود أسواق الأسهم تتقدمها الكويت الأسهم القطرية تواصل قفزاتها.. والبحرين "الخاسر" الوحيد ارتفاعات محدودة بنهاية الأسبوع.. وقطر تقلص مكاسبها وفي الدوحة، أغلق المؤشر العام للبورصة القطرية مرتفعاً بمقدار 71.1 نقطة، أي ما نسبته 1.07 في المائة من قيمته، لينهي جلسته على مستوى 6707.73 نقطة، بعد تداول نحو 17.7 مليون سهم، بقيمة مالية تقارب 390 مليون ريال، من خلال تنفيذ 7705 صفقات نقدية.
وسجل قطاع "البنوك والمؤسسات المالية" أكبر نسبة ارتفاع، بعدما أغلق مؤشره مرتفعاً بنسبة 1.86 في المائة، تلاه قطاع "التأمين" بنسبة 1.37 في المائة، ثم قطاع "الخدمات" بنسبة 0.75 في المائة، وأخيراً قطاع "الصناعة" الذي أغلق أيضاً على ارتفاع بنسبة 0.48 في المائة.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، أغلق سوقا دبي وأبوظبي على ارتفاع كان محدوداً في الأولى، بمقدار 7.34 نقطة، بما نسبته 0.41 في المائة، ليغلق على مستوى 1818.34، بينما أغلق سوق العاصمة الإماراتية مرتفعاً بمقدار 41.18 نقطة، تمثل نسبتها 1.49 في المائة من قيمة المؤشر، الذي استقر عند 2800.81 نقطة.
وكذلك الحال في المنامة، حيث أنهى مؤشر السوق البحرينية جلسة الخميس على ارتفاع طفيف، بمقدار 4.88 نقطة، تمثل نسبتها حوالي 0.33 في المائة من قيمته، ليغلق في نهاية الجلسة على مستوى 1502.23 نقطة.
وفي مصر، أغلق مؤشر السوق الرئيسي "أجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة في البورصة المصرية، مرتفعاً بنسبة 1.11 في المائة، ليغلق على مستوى 6173.61 نقطة، بدعم من حركة شراء نشطت محلياً، مقابل مبيعات أجنبية.
كما ارتفع مؤشر "أجي إكس 70"، الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة، على مستوى 697.63 نقطة، بنسبة 2.14 في المائة، بينما كسب مؤشر "داو جونز مصر- 20"، الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي، ونسب التداول الحر، إلى مستوى 1283.77 نقطة، بنسبة 0.89 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - السوق السعودية تخسر اندفاعها وتغلق بمكاسب محدودة
1856 (GMT+04:00) - 01/08/09 السوق السعودية تخسر اندفاعها وتغلق بمكاسب محدودة البورصة السعودية تحافظ على مسارها التصاعدي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لم تتمكن السوق السعودية من الحفاظ على مكاسبها الجيدة التي بدأت بها جلسة افتتاح الأسبوع السبت، فأغلق مؤشرها على صعود بسيط، لم يتجاوز ثماني نقاط تعادل 0.14 في المائة من قيمته، لينهي الجلسة عند 5786 نقطة. وتأتي مكاسب السوق على خلفية تحسن أداء أسعار النفط، بالتزامن مع ارتفاع أسواق الأسهم العالمية خلال نهاية الأسبوع الماضي بعد التقارير الإيجابية عن الاقتصاد الأمريكي.
وشهدت الجلسة تراجع التداولات إلى 3.9 مليارات ريال مقابل 155 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 121 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"عذيب للاتصالات" و"المملكة" و"سابك" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 130 سهماً جرى تداولها خلال الجلسة، ارتفع 53، بقيادة "سند" و"الصقر للتأمين" و"الدرع العربي،" في حين تراجعت أسهم 57 شركة، على رأسها "عذيب للاتصالات" و"أسمنت القصيم" و"الصادرات."
روابط ذات علاقة موجة تراجع جماعي تسود أسواق الأسهم تتقدمها الكويت ضغوط البيع تهوي بالسعودية و"العقار" يُحلّق بمؤشر دبي السعودية تسترد خسائرها وجني أرباح في دبي والكويت وشملت المكاسب سبع مؤشرات من أصل 15، تتقدمها قطاعات "التأمين" و"الصناعات البتروكيماوية" و"شركات الاستثمار المتعدد،" في حين تقدمت ثماني مؤشرات، في صدارتها "الإعلام والنشر" و"الإسمنت" و"الاتصالات."
وأعلنت السوق السعودية أن القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة خلال يوليو/تموز 2009 سجلت 100.39 مليار ريال، بانخفاض قدره 32.75 في المائة عن يونيو/حزيران من العام 2009، والتي كانت 149.28 مليار ريال، نفذت من خلال 3.13 مليون صفقة.
وقد بلغت مبيعات الأفراد ما نسبته 92.6 في المائة من جميع عمليات السوق، أما عمليات الشراء فقد بلغت ما نسبته 89.8 في المائة من جميع عمليات السوق. بينما بلغت مبيعات الشركات السعودية 1.82 مليار ريال أي ما تشكل نسبته 1.8 في المائة أما عمليات الشراء فقد بلغت 4.29مليار ريال أي ما نسبته 4.3 في المائة.
وفي نهاية يوليو/تموز، أغلق المؤشر العام عند مستوى 5778 نقطة مرتفعاً 181.68 نقطة أي بنسبة نمو قدرها 3.25 في المائة مقارنة بالشهر السابق، وبالنسبة لأداء المؤشر من بداية العام حتى تاريخه فقد حقق عائداً ايجابياً قدره 20.30 في المائة.
وبلغت القيمة السوقية للأسهم المصدرة 1.112 مليار ريال أي ما يعادل 296.77 مليار دولار أمريكي، مسجلة ارتفاعاً بلغت نســــبته 3.59 في المائة عن الشهر السابق.
كما أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" بأنه قد تم إضافة أسهم المكتتبين في "الشركة الوطنية للبتروكيماويات،" بينما قالت "الشركة الأهلية للتأمين التعاوني" أنها حصلت على موافقة مؤسسة النقد العربي السعودي على نقل المحفظة التأمينية التابعة لشركة التأمين الأهلية ( البحرين ) إلى الشركة الأهلية للتأمين التعاوني.
| 3business
|
CNNArabic.com - التفاؤل يدعم صعود السوق السعودية للأسبوع الثالث
1519 (GMT+04:00) - 31/07/09 التفاؤل يدعم صعود السوق السعودية للأسبوع الثالث تقرير: يوسف رفايعة الاأسواق شهدت أسبوعا مريحا
دبي، الإمارات العربة المتحدة (CNN) -- قادت سوق الأسهم السعودية الارتفاع في أسواق المال العربية الأسبوع الماضي، وسط تزايد النزعة الإيجابية في أسواق مثل الكويت ودبي وأبوظبي، متأثرة بنتائج الشركات وأسعار النفط. ففي السعودية، استطاع المؤشر أن يختتم أسبوعه الثالث على التوالي بأداء إيجابي، مدعوما بتحسن أداء أسعار النفط وارتفاع أسواق الأسهم العالمية خلال نهاية الأسبوع الماضي، إلى جانب تزايد النظرة التفاؤلية حول سرعة خروج الاقتصاد العالمي من الركود.
وأنهى مؤشر بورصة الرياض، أكبر سوق عربية، تعاملات الأسبوع الماضي مرتفعا 1.9 في المائة، إلى مستوى 5778 نقطة، ليزيد مكاسبه منذ بداية العام لتصبح نسبتها أكثر من 20 في المائة.
أما بالنسبة لقيمة التداول فقد انخفضت للأسبوع لتصل 25.6 مليار ريال مقابل 29.1 مليار ريال للأسبوع السابق، بينما استحوذت أسهم "سابك" على أعلى نسبة من التداول في السوق بلغت 16 في المائة.
أما في ثاني أكبر سوق عربية، فقد شهد أداء سوق الكويت للأوراق المالية تقلبا، لكنه استطاع أن ينهي تداولات الأسبوع عند ارتفاع طفيف على مؤشريه السعري والوزني، بينما تراجع مؤشر القيمة المتداولة.
روابط ذات علاقة أرباح "البنوك" تحلّق بالسوق السعودية بافتتاح الأسبوع "استراحة" جني أرباح بالبورصات العربية والمؤشرات تتحرك أفقياً المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر وارتفع المؤشر الكويتية بدورها بنسبة 0.1 في المائة الأسبوع الماضي، ليغلق عند 7679 نقطة، بزيادة أربعة نقاط، وسط حذر في التداولات وتعاملات اتسمت بالتعقل والابتعاد عن المضاربات.
وزادت قيمة التداولات الأسبوعية لتصل 383 مليون دينار كويتي، مقابل 372 مليون دينار للأسبوع السابق، بدعم كبير من أسهم الخدمات التي استحوذت على نحو 41 في المائة من قيمة التداول بواقع 160.7 مليون دينار.
وفي الإمارات العربية المتحدة، ربح مؤشر بورصة أبوظبي 85 نقطة ليستقر عند مستوى 2800 نقطة، في حين كسب مؤشر سوق دبي الأكبر نحو 70 نقطة لينهي تعاملات الأسبوع عند مستوى 1818 نقطة.
وبصورة عامة، حقق مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين ارتفاعا بنحو 93 نقطة، ليستقر عند مستوى 2830 نقطة، وسط مكاسب محدودة للقيمة السوقية للأسهم المدرجة في سوقي دبي وأبوظبي.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 10.91 في المائة، في حين وصل إجمالي قيمة التداول إلى أكثر من 136 مليار درهم إماراتي، وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 57 من أصل 131 شركة.
وفي بورصات الخليج الصغيرة، خرجت الأسهم القطرية مرتفعة من تداولات الأسبوع الماضي، إذ حقق مؤشر الدوحة زيادة بنحو 269 نقطة، بينما زاد مؤشر الأسهم البحرينية بنحو ثماني نقاط، في حين استطاع المؤشر العماني أن يضيف 38 نقطة إلى قيمته.
أما الأسهم الأردنية، فحقق مؤشرها ارتفاعا طفيفا عند إغلاق تداولات نهاية الأسبوع الماضي بلغ 35 نقطة في حين انخفض حجم التداول اليومي لنفس الفترة بنسبة 15.6 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - سوق دبي تخالف التوقعات وقفزة قوية للبورصة المصرية
1903 (GMT+04:00) - 02/08/09 سوق دبي تخالف التوقعات وقفزة قوية للبورصة المصرية سوق دبي تخالف التوقعات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شهدت معظم أسواق المال العربية الأساسية الأحد تحركات مدروسة ومحدودة، وخاصة في السعودية، على خلفية ما تردد عن فرض الهند رسوماً حمائية على شركات في قطاع الصناعات البتروكيماوية، إلى جانب حالة المراوحة في الكويت ودبي، وصعود السوق المصرية بقوة. ففي السعودية، أغلق مؤشر سوق الأسهم على ارتفاع بمقدار طفيف، بلغت نسبته 0.14 في المائة، كاسبا 18.37 نقطة ليغلق عند مستوى 5768 نقطة، بزيادة 0.32 في المائة، وقد تخلى المؤشر عن جزء من مكاسبه التي بلغت 70 نقطة بضغط من أسهم قطاعي "المصارف" و"الاتصالات."
وسجلت عمليات البيع والشراء وقيمة الأموال المستثمرة تداولات ضعيفة، إذ لم يتجاوز عدد الصفقات 121 ألفًا، وسط تداولات بلغت 3.9 مليارات ريال، حيث تم تداول 155 مليونًا و 624 ألف سهم، وكانت أسهم "سابك" و"الإنماء" و"عذيب" و"
وعلى مستوى القطاعات فقد سجلت سبعة من أصل 15 ارتفاعا في قيمها، يتقدمها "التأمين" و"الصناعات البتروكيماوية" و"شركات الاستثمار المتعدد،" في حين تراجعت سائر القطاعات، وعلى رأسها "الإعلام والنشر" و"الأسمنت" و"الاتصالات."
وعلى صعيد أداء أسهم الشركات، أغلقت 31 شركة من أصل 131 جرى تداولها في السوق على ارتفاع، تقدمتها أسهم "ساب تكافل" و"الحكير" و" و"الصقر للتأمين،" في حين تراجعت أسهم 87 شركة، في مقدمتها "أيس" و"الدرع العربي" و"سند."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت هيئة السوق المالية أنه سوف يتم اعتباراً من الثلاثاء في 13 أغسطس/آب المقبل إدراج و بدء تداول أسهم الشركة السعودية لأنابيب الصلب ضمن قطاع التشييد والبناء.
من جانبه، صرح وهيب عبدالله لنجاوي، رئيس المجموعة والعضو المنتدب لشركة الكابلات السعودية بأن شركة الكابلات السعودية أتمت الجمعة عقد شراء 79 في المائة من أسهم شركة "اليمسان" التركية بمبلغ وقدره 123.75 مليون ريال سعودي ( 33 مليون دولار أمريكي) مع إحتفاظ الملاك السابقين بالحصة المتبقية ومقدارها 21 في المائة. لقد تم تمويل الإستحواذ بمبلغ 112.5 مليون ريال سعودي من خلال بنكين تدفع خلال خمس سنوات على أقساط نصف سنوية ، وتم تمويل المتبقي من المصادر الذاتية لشركة الكابلات السعودية .
وفي البورصة الكويتية، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 2.6 نقطة، ليستقر عند مستوى 7682 نقطة، مراوحاً مكانه تقريباً، في حين كان أداء المؤشر الوزني أفضل، إذ ارتفع 2.14 في المائة، ليغلق عند 439 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 172 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 66 مليون دينار كويتي موزعة على 4539 صفقة نقدية، كان لأسهم "الاتصالات المتنقلة" (زين) و"مجموعة الصناعات الوطنية القابضة" و"حيات للاتصالات" و"المدينة للتمويل والاستثمار" و"مجموعة المستثمرون القابضة."
وارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، على رأسها "الخدمات" و"البنوك" و"الصناعة،" واقتصرت الخسائر على "الشركات غير الكويتية" و"الاستثمار" و"الأغذية."
روابط ذات علاقة "سابك" يقود السوق السعودية إلى فوق 5800 نقطة السوق السعودية تخسر اندفاعها وتغلق بمكاسب محدودة "استراحة" جني أرباح بالبورصات العربية والمؤشرات تتحرك أفقياً وعلى المستوى السعري، حققت أسهم "سنام القابضة" و"الأنظمة" و"النخيل" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "نفائس القابضة" و"كوت فود" و"خليج متحد" لأكبر الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، بلغت خسارة "بنك الخليج" 7.4 ملايين دينار للأشهر المنتهية في 30 يونيو/حزيران الماضي، في حين ربحت شركة "مشاريع الكويت القابضة" للفترة نفسها 21.6 مليون دينار، وذلك مقابل 58.5 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي.
وفي الإمارات، خالفت سوق دبي كل التوقعات التي رجحت ترنحها الأحد على خلفية نتائج شركة "إعمار" وتسجيلها لخسائر مالية، فصعد المؤشر 0.07 في المائة، ليغلق عند مستوى 1819 نقطة، بزيادة 1.25 نقطة فقط.
وسجلت التداولات 534 مليون درهم مقابل 369 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 6300 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"دريك أند ساكل" و"سوق دبي المالي" و"الاتحاد العقارية" النصيب الأكبر منها.
وتصدرت أسهم "جيما" و"السلام البحرين" و"السلام السودان" قائمة الشركات الرابحة، في حين عانت أسهم "أرامكس" و"ديار" و"إعمار" أكبر الخسائر.
بالمقابل، صعد مؤشر أبوظبي 18 نقطة تعادل 0.64 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2819 نقطة، مدعوماً بمكاسب قطاعية، أبرزها لمؤشرات "الطاقة" و"الصناعة" و"البناء" و"العقارات."
وشهدت الجلسة تداول 289 مليون درهم مقابل 194 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 2800 صفقة، كان لأسهم "دانة" و"آبار" و"الدار" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها.
وفي قطر، ارتفع المؤشر لجلسة جديدة، ليغلق عند مستوى 6763 نقطة، بزيادة 0.83 في المائة من قيمته، وذلك بعد جلسة كانت أسهم "العامة للتأمين" و"مجمع المناعي" و"أزدان" الأكثر ربحاً فيها.
وشهدت الجلسة تداول 307 ملايين سهم مقابل 11.8 مليون درهم، وذلك من خلال 6057 صفقة، كان لأسهم "الخليج القابضة" و"الريان" و"فودافون قطر" النصيب الأكبر منها.
وفي أبرز أخبار السوق، أفصحت شركة "قطر وعمان" عن بياناتها المالية المراجعة للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران الماضي، حيث بلغ صافي الربح 14.8 مليون ريال قطري مقابل 17 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وتراجعت السوق الأردنية بنسبة 0.67 في المائة، ليغلق عند مستوى 2601 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني بنسبة 1.06 في المائة، لينهي جلسته عند 494 نقطة.
وارتفع مؤشر EGX30 المصري بنسبة 3.09 في المائة، وذلك بعد إعادة هيكلته وتحديد أسهمه، ليغلق عند مستوى 6364 نقطة، وتصدرت أسهم "مطاحن ومخابز الأسكندرية" و"القومية للأسمنت" و"زهراء المعادي للاستثمار والتعمير" و"عبر المحيطات للسياحة" و"القاهرة للأدوية" أكبر المكاسب.
| 3business
|
CNNArabic.com - جني أرباح "صحي" يهبط بأسواق الخليج والتقدم يتواصل بمصر
1700 (GMT+04:00) - 03/06/09 جني أرباح "صحي" يهبط بأسواق الخليج والتقدم يتواصل بمصر تراجع أسواق الخليج بفعل جني الأرباح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اتجهت الأسواق العربية، وخاصة في منطقة الخليج، بشكل منطقي نحو جني الأرباح بعد المكاسب الأخيرة التي حققتها البورصات في المنطقة، وخاصة في السعودية وقطر والكويت، وهو أمر كان الكثير من الخبراء ق دتوقع حدوثه هذا الأسبوع، معتبرين أنه ظاهرة "صحية" ضرورية للبناء على المستويات الجديدة التي تحققت. ففي الرياض، تراجع المؤشر بفعل عمليات جني الأرباح خاسراً 77 نقطة تعادل 1.29 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 5948 نقطة، بتأثير تراجع المؤشرات القطاعية "الثقيلة،" وفي مقدمتها "البنوك" و"الصناعات البتروكيماوية."
وقاربت التداولات حاجز عشرة مليارات ريال مقابل 551 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 226 ألف صفقة، تركزت على أسهم "الإنماء" و"إعمار" و"زين" و"سابك" و"معادن."
ولم تفلح أكثر من 33 شركة من أصل 126 جرى تداول أسهمها من إنهاء الجلسة على صعود، وفي مقدمتها "الصقر للتأمين" و"أسيج" و"ولاء للتأمين،" في حين تراجعت أسهم 85 شركة، على رأسها "الباحة" و"اتحاد الخليج" و"الخليج للتدريب."
وفي أبرز الأخبار، قالت شركة "الصحراء للبتروكيماويات" أنها بدأت الإنتاج التجريبي لمصنع "الواحة للبتروكيماويات،" إحدى الشركات التابعة لها، ويهدف المصنع لإنتاج 460 ألف طن من البروبلين سنوياً بواسطة وحدة نزع الهيدروجين من غاز البروبان (PDH) والذي يعمل بتقنية أولوفلكس.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 94 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7681 نقطة، بتراجع 1.22 في المائة، في وقت أغلق فيه المؤشر الوزني عند 403 نقاط، بتراجع 3.5 نقاط.
وشهدت الجلسة تداول 771 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 160 مليون دينار كويتي، موزعة على 13324 صفقة نقدية، كان لأسهم "بيت التمويل الخليجي" و"مجموعة الصناعات الوطنية القابضة" و"عقارات الكويت" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"الدولية للمنتجعات" النصيب الأكبر منها.
وعلى المستوى القطاعي، اقتصرت المكاسب على مؤشر يتيم هو "التأمين" بينما تراجعت سائر القطاعات بقيادة "الاستثمار" و"البنوك" و"العقار."
وتصدرت أسهم "أريج" و"الصناعات الوطنية" و"إيكاريوس" قائمة المكاسب السعرية، بينما تعرضت أسهم "غلوبل" و"المعدات" و"خليج متحد" لأكبر الخسائر على التوالي.
وفي أبرز أخبار السوق، قالت شركة "عارف طاقة" إن شركة "كويت إنرجي" والمتخصصة فى استكشاف وتطوير وإنتاج النفط والغاز (والتى تمتلك فيها عارف للطاقة نسبة 18 في المائة كاستثمار متاح)، أعلنت عن اكتشاف نفطي جديد فى شرق منطقة رأس قطارة في مصر بمعدل إنتاج يومي يبلغ 5285 برميل من النفط الخام، ويقدر الاحتياطي باكثر من 3460 مليون برميل.
روابط ذات علاقة "سابك" ينقذ السعودية من جني أرباح وقفزات بمصر وقطر صعود قوي بقطر ومصر وتوقع حركة تصحيح بسوق الكويت بورصات العرب: ارتفاع خليجي والمؤشر السعودي يتعثر وامتدت موجة جني الأرباح أيضاً إلى السوق الإماراتية، فخسر مؤشر دبي 24 نقطة تعادل 1.43 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1652 نقطة، مع خسائر طالت الأسهم الأنشط في جلسة الأحد، وهي "أرابتك" و"دريك أند سكل" و"إعمار" و"سوق دبي."
وتراجعت السيولة في السوق بشدة، فلم تتجاوز 424 مليون درهم مقابل 281 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من ستة آلاف صفقة.
واقتصرت المكاسب على خمسة أسهم هي "اكتتاب" و"أريج" و"السلام السودان" و"أرامكس" و"دبي الوطنية للتأمين" في حين تراجعت سائر الأسهم بقيادة "أرابتك" و"أمان" و"دريك أند سكل."
أما في أبوظبي، فبلغ التراجع 30 نقطة تعادل 1.14 في المائة من قيمة المؤشر الذي أغلق عند 2613 نقطة، مع خسائر عمت جميع المؤشرات القطاعية، باستثناء "التأمين."
وسجلت التداولات نتيجة متواضعة إذ لم تتجاوز180 مليون درهم مقابل 80 مليون سهم، وذلك من خلال ما يفوق 2300 صفقة، كان لأسهم "الدار" و"صروح" و"طاقة" و"دانة" النصيب الأكبر منها.
وبشكل إجمالي، فقد تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال الجلسة بنسبة 1.21 في المائة، ليغلق على مستوى 2619 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 4.65 مليار درهم لتصل إلى 380.37 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 62 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 10 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 44 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 2.65 في المائة، و بلغ إجمالي قيمة التداول 66.85 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 52 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 48 شركة.
وقطعت موجات البيع أيضاً مسيرة السوق القطرية التي عرفت قفزات كبيرة مؤخراً، فتراجع مؤشرها 135 نقطة ليغلق عند مستوى 6504 نقاط، فاقداً 2.04 في المائة من قيمته.
إلا أن هذه السوق حافظت على حجم السيولة فيها، فظلت فوق مستوى المليار ريال مقابل 49 مليون سهم، وذلك من خلال ما يفوق 18 ألف صفقة، مع نشاط ملحوظ لأسهم "الريان" و"الخليجي" و"ناقلات."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن مجلس إدارة "الأولى للتمويل" عن موافقته المبدئية على عرض "بنك بروة" للاستحواذ على الشركة بالكامل، وكلف اللجنة التنفيذية باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وأنهت سوق البحرين جلستها بخسارة 1.5 نقطة تعادل 0.09 في المائة من قيمة مؤشرها الذي تراجع إلى حاجز 1601 نقطة، في حين أغلقت سوق مسقط عند 5421 نقطة، بتراجع 194 نقطة تقريباً، تعادل 3.44 في المائة من قيمة مؤشرها.
وتقدم المؤشر الأردني إلى مستوى 2819 نقطة، بزيادة 0.21 في المائة من قيمته، كما تمكنت السوق المصرية من مواصلة حصد النقاط، فأغلق مؤشر EGX 30 عند مستوى5775 نقطة، بزيادة 0.51 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم الرياض تواصل التعافي وسط "فقدان التوازن" عربيا
1700 (GMT+04:00) - 30/09/09 أسهم الرياض تواصل التعافي وسط "فقدان التوازن" عربيا أداء جيد للأسهم السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عاودت أسوق المال العربية ارتفاعها، وسط مرحلة وصفها محللون بأنها "فقدان للتوازن،" بين جني الأرباح السريع وعدم الاحتفاظ بالأسهم لفترة طويلة. ففي أكبر البورصات العربية، عززت الأسهم السعودية ارتفاعها، ليحقق المؤشر الرئيسي لسوق الرياض صعودا بنسبة0.81 في المائة، إلى مستوى 6277 نقطة، بدعم من قطاع البنوك وأسهم البتروكيماويات .
وقال أبوبكر شاطر، وهو محلل في شركة وساطة مالية، إن "الركود الذي عانت منه الأسواق خلال شهر رمضان جعل المتعاملين يستعجلون الربح، لذا فهم لا يمهلون الأسواق فترة لتلتقط أنفاسها."
روابط ذات علاقة السعودية تقود موجة مكاسب بالأسواق الخليجية وجني أرباح بمصر جني الأرباح يضرب أسواق المنطقة وقطر تصمد أمام الضغوط خسائر ثقيلة لأسهم الإمارات ومصر والسعودية تعزز مكاسبها وأضاف "هذه مرحلة يمكننا وصفها بفقدان التوازن في تلك الأسواق.. الجميع لا يريد أن يعلق في دوامة هبوط، لذا فالطريقة المثلى بالنسبة لهم الآن، هي جني الأرباح السريع،" مشيرا إلى أن "هذه الحال في معظم الأسواق."
وفي الكويت، واصلت الأسهم تراجعها، إلا أنها قلصت خسائرها خلال جلسة الثلاثاء، لينهي مؤشر سوق الأوراق المالية يومه على تراجع قدره بنحو ثملنية نقاط، ليستقر عند مستوى 7833 نقطة.
وارتدت أسهم الإمارات العربية بعد خسارة قاسية الاثنين، إذ أغلق مؤشر بورصة دبي مرتفعا بنحو واحد في المائة، إلى مستوى 2162 نقطة، بينما قفزت سوق أبوظبي 1.2 في المائة، إلى مستوى 3126 نقطة.
وفي قطر عاود المؤشر ارتفاعه مسجلا 0.27 في المائة، في حين صعد مؤشر بورصة مسقط بنحو 0.26 في المائة، بينما واصل مؤشر سوق البحرين للأوراق المالية تراجعه مسجلا 0.16 في المائة.
كما ارتدت الأسهم في سوق عمان المالية، إذ سجل المؤشر الأردني ارتفاعا بنحو 0.86 في المائة، بينما عكست الأسهم المصرية اتجاهها، وسجل مؤشر بورصتي القاهرة والإسكندرية الرئيسي ارتفاعا بنحو 0.62 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - دبي والسعودية تنجوان من موجة جني أرباح تجتاح المنطقة
1748 (GMT+04:00) - 30/09/09 دبي والسعودية تنجوان من موجة جني أرباح تجتاح المنطقة تراجع في السوق القطرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تابعت السوق السعودية الارتفاع في جلسة ختام أسبوع تداولاتها الأربعاء، فأضافت أكثر من 40 نقطة إلى رصيدها، كما تقدمت سوق دبي بدعم من سهم "أعمار" وعدد من أسهم القطاع العقاري، في حين عاشت معظم الأسواق الباقية جلسات جني أرباح. ففي الرياض، أنهت السوق السعودية جلستها على ارتفاع بلغ 42 نقطة تعادل 0.68 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند 6322 نقطة، مع مكاسب كبيرة لأسهم قطاعات "المصارف" و"الصناعات البتروكيماوية" و"التشييد والبناء."
شهدت الجلسة تداول أكثر من خمسة مليارات ريال مقابل 191 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 132 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"إعمار" و"بتروكيم" و"سابك" النصيب الأكبر منها، وقد أغلقت جميعها على ارتفاع.
ومن بين 134 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت 74، بقيادة "الاتحاد التجاري" و"وقاية للتكافل" و"أنعام القابضة،" بينما تراجعت أسهم 43 شركة، تقودها "أكسا التعاونية" و"سايكو" و"ينساب"
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "المصافي" عن آخر المستجدات بشأن قضيتها المرفوعة ضد شركة عبد الله وسعيد بن زقر بخصوص أحقية استرداد أسهم الزيادة في رأس مال شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي، حيث تم رفع موضوع تنازع الاختصاص مابين ديوان المظالم ولجنة الفصل في منازعات الأوراق المالية (بمعرفة محامي القضية) إلى رئاسة مجلس الوزراء للبت في تحديد جهة الاختصاص.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 16 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7817 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني 0.73 نقطة، ليغلق عند حاجز 455 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 236 مليون سهم بقيمة بلغت 47 مليون دينار كويتي موزعة على 4666 صفقة نقدية، كان لأسهم "بيت التمويل الخليجي" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"عقارات الكويت" و"الديرة القابضة" و"هيتس تيليكوم القابضة."
واقتصرت المكاسب على قطاعين من أصل ثمانية، هما "الشركات غير الكويتية" و"الأغذية،" في حين تراجعت سائر المؤشرات، وعلى رأسها "التأمين" و"الخدمات" و"الاستثمار."
وحققت أسهم "إيفا للفنادق والمنتجعات" و"عربي قابضة" و"سفن" أكبر المكاسب على التوالي، في حين قادت أسهم "الشركة الكويتية للخدمات الطبية" و"المعامل" و"وربة" قائمة الشركات الخاسرة.
وفي أبرز أخبار السوق، جرى الإعلان عن وقف شركات "الخليجية للاستثمار البترولي" و"الصفاة العالمية القابضة" و"الشبكة القابضة" عن التداول في حالة عدم تسديد رسوم الاشتراك السنوي.
وفي الإمارات، أغلقت سوق دبي على مكاسب بلغت 29 نقطة، ليرتفع مؤشرها إلى مستوى 2191 نقطة، بدعم من أسهم "إعمار" و"أرابتك" و"أرامكس" وسواها.
روابط ذات علاقة أسهم الرياض تواصل التعافي وسط "فقدان التوازن" عربيا السعودية تقود موجة مكاسب بالأسواق الخليجية وجني أرباح بمصر خسائر ثقيلة لأسهم الإمارات ومصر والسعودية تعزز مكاسبها المصارف تدفع بالسوق السعودية لاختراق 6 آلاف نقطة وسجلت التداولات 847 مليون درهم مقابل 479 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من ثمانية آلاف صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"دريك أند سكل" و"ديار" النصيب الأكبر منها.
وتصدرت أسهم "دبي للمرطبات" و"دريك أند سكل" و"الفردوس" قائمة الأسهم الرابحة، في حين تعرضت "أريج" و"بيت التمويل الخليجي" و "الأسمنت الوطنية" لأكبر الخسائر على التوالي.
وفي أبرز أخبار السوق، أعادت شركة "إعمار" إحياء مشروع طرح أسهم لشركة "إعمار إم جي إف لاند ليمتيد" في الأسواق الهندية، فذكرت أنها خاطبت إدارة البورصة هناك لدخول السوق عبر اكتتاب أولي بقيمة 800 مليون دولار أمريكي.
يذكر أن هذا الطرح كان قد تأجل مطلع العام الجاري، وذلك عندما كانت الأزمة المالية العالمية في ذروتها خلال فبراير/شباط الماضي.
أما في أبوظبي، فقد تعرضت السوق لعمليات جني أرباح ظلت نتائجها محدودة، حيث أغلق المؤشر مراوحاً مكانه مع ميل طفيف للتراجع بواقع 0.07 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 3124 نقطة.
وشهدت السوق تداول 455 مليون درهم، وذلك مقابل 231 مليون سهم، وكانت أسهم "الدار" و"رأس الخيمة العقارية" و"صروح" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، وقد أقفلت على ارتفاع.
وبشكل عام، فقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.41 في المائة ليغلق على مستوى 3206 نقاط، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 1.89 مليار درهم لتصل إلى 467.16 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 69 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 31 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 31 أخرى.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 25.64 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 178.83 مليار درهم.
وتعرضت السوق القطرية بدورها للتراجع، فخسر مؤشرها 42 نقطة تعادل 0.57 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند حاجز 7414 نقطة، فاقداً 0.57 في المائة من قيمته، وسط تداولات سجلت 364 مليون درهم مقابل 13.5 مليون سهم.
وتقدم المؤشر البحريني بما لا يتجاوز 0.13 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1554، في حين تراجعت سوق مسقط 28 نقطة تعادل 0.42 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند 6572 نقطة.
وتراجع المؤشر الأردني 0.21 في المائة، ليغلق عند 2688 نقطة، في حين تراجع المؤشر الفلسطيني 0.17 في المائة، لينهي جلسته عند 499 نقطة.
وفي مصر، خسر مؤشر EGX 30 المصري 42 نقطة تعادل 0.62 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6761 نقطة، وصعدت أسهم 75 شركة، مقابل تراجع أسهم 115 أخرى، قادتها "ريجينا للمكرونة" و"العربية لاستصلاح الأراضي" و"دلتا للطباعة والتغليف" و"الوطني المصري."
| 3business
|
CNNArabic.com - مشاورات بين وزراء مالية مجموعة العشرين استعداداً للقمة
1600 (GMT+04:00) - 13/04/09 مشاورات بين وزراء مالية مجموعة العشرين استعداداً للقمة مشاورات الوزراء تستبق قمة القادة مطلع الشهر المقبل
برلين ألمانيا (CNN)-- بدأ وزراء مالية ومحافظو مصارف مجموعة العشرين مشاوراتهم في مدينة "هورشام" قرب العاصمة البريطانية لندن السبت، لوضع الأسس التي ستنطلق منها قمة قادة المجموعة في مطلع الشهر المقبل. وقال أليستر دارلينغ، وزير الخزانة البريطاني للصحفيين عشية المؤتمر: "أنا على ثقة بأننا سنحرز تقدماً في سياق مقدمة اجتماعات القادة ووزراء المالية في لندن مطلع الشهر المقبل."
وشدد دارلينغ، في رسالة إلى نظرائه بمجموعة العشرين، على الحاجة لتنظيمات مالية دولية صارمة، وإعادة الثقة للأسواق المالية، مشيراً للقمة المقبلة كمسعى لتصحيح مسار الاقتصاد العالمي من أجل تنمية مستدامة، وفق الموقع الإلكتروني للقمة.
تأتي هذه القمة في أعقاب دعوة رئيس الوزراء البريطاني، غوردون براون، لاتفاق دولي جديد لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية الطاحنة، وإعادة هيكلة صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والمؤسسات المالية.
ويشكك خبراء في خروج القمة باتفاق دولي لكيفية التضافر لمواجهة الأزمة، إثر تصريحات فرنسية ألمانية مناوئة لتحديد براون والرئيس الأمريكي باراك أوباما، بأن تنسيق الحوافز المالية جزء محوري في سياق أي حزمات إنقاذ قد تقدمها الحكومات لمساعدة القطاعات المتعثرة.
وقال مارك مالوه-براو، مندوب براون للقمة، إن الاجتماعات المقررة في الثاني من أبريل/ نيسان المقبل، ستركز على الأسواق المالية والضوابط المنظمة لها، إلا أن عمق الأزمة المالية التي يشهدها الاقتصاد العالمي اقتضت حزمة اقتصادية عريضة تتضمن من عدداً الحزمات التحفيزية وحتى أسعار الفائدة.
وصرح براون، أثناء قمة أوروبية للتمهيد لقمة العشرين الشهر الماضي، بقوله: "نحن بحاجة لاتفاق دولي جديد.. صفقة بين دول وقارات هذا العالم لا تنعش الاقتصاد فحسب، بل تكون بمثابة قاعدة للنظام المصرفي تستند على أفضل المبادئ"، في إشارة إلى الخطة التي تبنتها الولايات المتحدة في الثلاثينيات لمكافحة "الكساد العظيم."
روابط ذات علاقة براون: العالم بحاجة لاتفاق دولي جديد للخروج من الأزمة الراهنة براون وأوباما يناقشان شراكة اقتصادية جديدة ومن جانبه طالب الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، بموقف دولي مؤسس وموحد للتصدي للأزمة، مضيفاً: "لا نتحدث عن تدابير سطحية أو انتقالية.. بل نحن بحاجة لاتخاذ تدابير مؤسسة."
وخلال المؤتمر الصحفي الذي انعقد بعد قمة برلين، أعلن ممثلو دول الاتحاد الأوروبي عن نيتهم دعم النظام المالي والاقتصادي العالمي، وأعرب جون كلود يونكر رئيس وزراء لوكسمبورغ، عن أمله في إيجاد السبل الكفيلة لمجابهة أسباب تداعيات الأزمة المالية غير المسبوقة.
وقال: "تدخل الدول الأوروبية مهم وسيكون التدخل مجدياً حين ننسق سياساتنا في ما بيننا"، كما استبعد مخاطر حدوث إفلاس في منطقة اليورو.
وحددت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، الآليات الواجب اتخاذها داخل دول الاتحاد الأوروبي من أجل إيجاد نظام اقتصادي عالمي جديد مبني على أسس ميثاق مشترك.
وأضافت قائلة: "استعادة ثقة شعوبنا مرهونة بتحركنا في اتجاه واحد."
وعقد القادة الأوروبيون اجتماعات تشاورية متعددة منذ بدء الأزمة المالية العالمية، في سياق محاولات متعثرة للخروج باقتصاداتهم من تأثيرها القاتم، وانقسم بعضهم بشأن السياسة الحمائية منذ أن قررت فرنسا إيجاد سبل منفردة لحل أزمة قطاع السيارات.
وتستضيف لندن في الثاني من أبريل/ نيسان قمة مجموعة العشرين، وتضم الدول الصناعية السبع، وهي كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى أكبر الاقتصادات النامية، مثل الأرجنتين وأستراليا والبرازيل والصين والهند وإندونيسيا والمكسيك وروسيا والسعودية وجنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية وتركيا، فضلاً عن الاتحاد الأوروبي.
وسيشارك رؤوساء ولجان صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في القمة.
كما عقد رئيس الحكومة البريطانية مشاورات مع الرئيس الأمريكي الأسبوع الماضي في إطار الاستعداد للقمة.
| 3business
|
CNNArabic.com - خسائر ثقيلة لأسهم الإمارات ومصر والسعودية تعزز مكاسبها
1730 (GMT+04:00) - 28/09/09 خسائر ثقيلة لأسهم الإمارات ومصر والسعودية تعزز مكاسبها البورصة المصرية تواصل خسائرها
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خالفت الأسهم السعودية موجة تراجع عصفت بالأسواق العربية بفعل جني الأرباح، وكبدت الأسهم في كل من الإمارات والكويت وعمان ومصر خسائر ثقيلة. وعززت أسهم الرياض مكاسبها، بدعم من أسهم البتروكيماويات، ما أدى إلى ارتفاع المؤشر الرئيسي للسوق بنحو 48 نقطة تعادل 0.79 في المائة من قيمة المؤشر الذي استقر عند مستوى 6227 نقطة.
وسجلت السوق السعودية تعاملات زادت قيمتها 4.7 مليارات ريال، تحصلت من تداول 175.1 مليون سهم، عبر أكثر من 116 ألف صفقة، في حين فاقت أسهم الشركات الرابحة تلك الخاسرة بواقع 84 إلى 27 شركة.
روابط ذات علاقة السعودية تقود موجة مكاسب بالأسواق الخليجية وجني أرباح بمصر في أسبوع: سوق دبي الرابح الأكبر ومكاسب بقطر ومصر جني الأرباح يضرب أسواق المنطقة وقطر تصمد أمام الضغوط وفي الكويت، أفقدت بيوع جني الأرباح مؤشر السوق المالية نحو 56 نقطة، مع نهاية تداولات الاثنين، ليستقر عند مستوى 7841 نقطة، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 467 مليون سهم بقيمة 91.6 مليون دينار كويتي.
وتراجعت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها مؤشر الخدمات الذي فقد 111 نقطة من قيمته، تلاه قطاع الأغذية بخسارة 97 نقطة ثم البنوك بتراجع 90 نقطة.
وفي الإمارات العربية، أدت ضغوط البيع على أسهم العقارات إلى تكبد مؤشري دبي وأبوظبي خسائر ثقيلة، مع تراجع أسهم قيادية مثل "إعمار،" و"أرابتك،" و"صروح،" و"الدار،" و"الاتحاد،" وجميعها أسهم لشركات عقارية. وفقد مؤشر سوق دبي 2.6 في المائة من قيمته، بعد أن خسر 56 نقطة، لينهي يومه عند مستوى 2140 نقطة، في حين تراجع مؤشر بورصة أبوظبي الأصغر 1.11 في المائة، إلى مستوى 3089 نقطة.
ونتيجة للانخفاض، فقدت الأسهم الإماراتية 7.06 مليارات درهم من قيمتها السوقية، لتصل إلى 458.54 مليار درهم، بينما تم تداول نحو 570 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 1.14 مليار درهم.
وفي قطر تراجع مؤشر سوق الدوحة بنحو 0.96 في المائة إلى مستوى 7436 نقطة، في حين هوى مؤشر بورصة مسقط بنحو 2.3 في المائة، تبعه مؤشر سوق البحرين للأوراق المالية بخسائر بنحو 0.18 في المائة.
كما تراجعت الأسهم الأردنية، بفعل جني الأرباح، ليفقد مؤشر بورصة عمان 0.53 في المائة من قيمته، في حين أفقدت ضغوط البيع الأسهم المصرية 2.15 في المائة، ليهبط مؤشر بورصتي القاهرة والإسكندرية إلى مستوى 6762 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - موجة تراجع جماعي تسود أسواق الأسهم تتقدمها الكويت
1904 (GMT+04:00) - 29/07/09 موجة تراجع جماعي تسود أسواق الأسهم تتقدمها الكويت السوق الكويتية تخسر ما يقرب من نقطة مئوية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أغلقت معظم أسواق المال العربية جلسة تداولات الأربعاء على تراجعات متباينة، وإن كانت محدودة في مجملها، حيث كانت السوق الكويتية أكبر الخاسرين بين شقيقاتها في منطقة الخليج، بنسبة أقل من النقطة المئوية، بينما كانت أقلها تراجعاً السوق السعودية. ففي الرياض، أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية تداولاته على انخفاض طفيف بمقدار 0.77 نقطة، أي ما يعادل حوالي 0.01 في المائة من قيمته، ليقفل عند مستوى 5778.14 نقطة، بعد أن استطاع تعويض جميع الخسائر التي مني بها قبل قليل من إغلاق جلسة الأربعاء، بدعم من أسهم "البتروكيماويات."
وبمرواحة سوق الرياض مكانها في آخر جلسة لها لهذا الأسبوع، كونها تغلق أبوابها الخميس، يكون المؤشر السعودي قد واصل ارتفاعه للأسبوع الثالث على التوالي، لينهي الأسبوع مرتفعاً باثنين في المائة، مقارنة بالأسبوع الماضي، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.
وقد شهدت قائمة كبار الملاك تغيرات، كان أبرزها مواصلة شركة "العليان السعودية الاستثمارية المحدودة" زيادة حصتها في شركة "حائل الزراعية" لتصبح 7 في المائة، بعد ما كانت 6.5 في المائة، كما انخفضت ملكية شركة "الموارد للاستثمار" في شركة "اميانتيت" لتصل إلى 14.8 في المائة من 15.2 في المائة.
وحافظت عمليات البيع والشراء وقيمة الأموال المستثمرة على أرقامها، إذ تجاوزت كمية الأسهم المتداولة 153 مليون و230 ألف سهم، بقيمة مالية بلغت 4.56 مليار ريال سعودي، من خلال تنفيذ 234 ألف و830 صفقة نقدية.
كما أغلقت ستة قطاعات على ارتفاع في قيمها، يتقدمها قطاع "الإعلام والنشر"، بنسبة ارتفاع بلغت 1.13 في المائة، يليه قطاع "التجزئة" بنسبة 0.55 في المائة، بينما سجلت بقية القطاعات تراجعات متفاوتة، يتقدمها قطاع "التأمين" بنسبة 1.49 في المائة.
روابط ذات علاقة انتعاش جماعي يعم أسواق الخليج تقوده قطر بقفزة قياسية المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر السعودية تسترد خسائرها وجني أرباح في دبي والكويت وفي الكويت، أغلق مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع بلغ مقداره 75.8 نقطة، أي ما يعادل 0.98 في المائة من قيمته، ليستقر في نهاية جلسة الأربعاء عند مستوى 7637 نقطة، بعد تداول نحو 201.8 مليون سهم، بقيمة مالية بلغت 48.5 مليون دينار، موزعة على 4912 صفقة نقدية.
وكان مؤشر قطاع التأمين الكاسب الوحيد من بين القطاعات المسجلة في البورصة الكويتية، حيث أغلق مرتفعاً بمقدار 25.8 نقطة، بينما سجل قطاع "الخدمات" أعلى معدل تراجع بمقدار 127.6 نقطة، تلاه قطاع "البنوك" بـ127.4 نقطة.
وحقق سهم شركة "نفائس القابضة" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، مرتفعاً بنسبة 9.4 في المائة، بينما سجل سهم "هيومن. سوفت" القابضة أكبر تراجع بنسبة 9.5 في المائة، فيما سجل سهم شركة "مجموعة الصفوة القابضة" أعلى مستوى تداول بنحو 13.9 مليون سهم.
وفي الدوحة، أغلق مؤشر البورصة القطرية تراجعاً بمقدار 41.59 نقطة، تمثل نسبتها حوالي 0.62 في المائة من قيمته، ليستقر بنهاية جلسة الأربعاء على مستوى 6636.63 نقطة، مدفوعاً بتراجع سهم "صناعات قطر"، أكبر أسهم قطاع الصناعة.
وفي سلطنة عُمان، أغلق المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية على تراجع بلغ مقداره 53.15 نقطة، أي ما نسبته 0.9 في المائة، ليستقر في نهاية الجلسة على مستوى 5869.69 نقطة، فيما بلغت قيمة التداول حوالي 6.6 مليون ريال عُماني، موزعة على 3770 صفقة نقدية.
وفي المنامة، أغلق مؤشر البورصة البحرينية على تراجع بمقدار 1.58 نقطة، أي بنسبة تصل إلى 0.11 في المائة من قيمته، لينهي جلسته على مستوى 1497.35 نقطة.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، أغلق سوق دبي على تراجع بنسبة 0.93 في المائة، خاسراً 16.98 نقطة، ليستقر عند 1811 نقطة، بينما سجل مؤشر سوق أبوظبي تراجعاً بمقدار 3.23 نقطة، أي بنسبة 0.12 في المائة من قيمته، مغلقاً عند مستوى 2759.63 نقطة.
وفي مصر، أغلق مؤشر السوق الرئيسي "أجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة في البورصة المصرية، على تراجع بنسبة 0.55 في المائة، ليغلق على مستوى 6106.02 نقطة، بعدما نجح في تقليص خسائره التي بلغت حوالي 1.43 في المائة، في بداية الجلسة.
في المقابل، ارتفع مؤشر "أجي إكس 70"، الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة، على مستوى 682.67 نقطة، بنسبة 0.24 في المائة، بينما تراجع مؤشر "داو جونز مصر- 20"، الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي، ونسب التداول الحر، إلى مستوى 1529.78 نقطة، بنسبة 0.79 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - ارتفاعات محدودة بنهاية الأسبوع.. وقطر تقلص مكاسبها
1951 (GMT+04:00) - 23/07/09 ارتفاعات محدودة بنهاية الأسبوع.. وقطر تقلص مكاسبها البورصة القطرية شهدت مزيداً من التراجع بجلسة الخميس
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أنهت معظم أسواق المال العربية تداولاتها لهذا الأسبوع على ارتفاعات متفاوتة، كانت محدودة في غالبيتها، بينما كانت البورصة القطرية أكبر الخاسرين في جلسة الخميس، بنسبة تجاوزت النقطة المئوية. وأغلق المؤشر القطري على تراجع بمقدار 74.27 نقطة، تمثل نسبتها 1.14 في المائة من قيمته، لينهي الجلسة عند مستوى 6438.3 نقطة، بعد تداول نحو 14.7 مليون سهم، بقيمة إجمالية 314.5 مليون ريال، موزعة على 6465 صفقة نقدية.
ورغم التراجع الذي سجله مؤشر الدوحة الخميس، إلا أن التقرير الأسبوعي أظهر أن المؤشر ارتفع بمقدار 53.05 نقطة على مدار الأسبوع المنصرم، أي بنسبة ارتفاع بلغت 0.83 في المائة.
روابط ذات علاقة مكاسب أسبوعية كبيرة للأسواق العربية بقيادة السعودية وقطر المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر كما ارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 9.21 في المائة، لتصل إلى أكثر من ملياري ريال قطري، فيما ارتفع عدد الأسهم المتداولة على مدار جلسات الأسبوع، بنسبة بلغت 35.6 في المائة، لتصل إلى أكثر من 92 مليون سهم.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، أغلق سوقا دبي وأبوظبي على ارتفاعات طفيفة، حيث أنهى مؤشر الأول جلسته مرتفعاً بمقدار 11.82 نقطة، أي بنسبة 0.68 في المائة من قيمته، ليستقر في نهاية جلسة الخميس على مستوى 1751.76 نقطة.
أما مؤشر سوق العاصمة الإماراتية، فقد أغلق مرتفعاً بـ87 جزءاً من النقطة المئوية، بنسبة تصل إلى 0.03 في المائة من قيمته، لينهي الجلسة عند مستوى 2711.17 نقطة.
وفي سلطنة عُمان، أغلق مؤشر سوق مسقط المالي على ارتفاع بلغ مقداره 8.4 نقطة، تمثل نسبتها 0.14 في المائة من قيمته، ليستقر بنهاية الجلسة على مستوى 5808.07 نقطة. وتم خلال جلسة الخميس التداول على حوالي 14 مليون سهم، بلغت قيمتها المالية الإجمالية قرابة ستة مليارات ريال عُماني، من خلال تنفيذ 3193 صفقة نقدية.
وفي المنامة، أغلق المؤشر العام للبورصة البحرينية على ارتفاع بمقدار 4.32 نقطة، أي ما نسبته 0.29 في المائة من قيمته، لينهي جلسته الأخيرة لهذا الأسبوع على مستوى 1494.63 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - الأسهم القطرية تواصل قفزاتها.. والبحرين "الخاسر" الوحيد
1707 (GMT+04:00) - 10/08/09 الأسهم القطرية تواصل قفزاتها.. والبحرين "الخاسر" الوحيد متعاملون بالسوق الكويتية براقبون حركة الأسهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أنهت أسواق المال العربية تداولات الأسبوع على ارتفاعات متفاوتة، باستثناء السوق البحرينية التي عكس مؤشرها اتجاهه لأسفل بنهاية جلس الخميس، في الوقت الذي واصلت فيه البورصة القطرية قفزاتها القياسية، وإن كان أقل كثيراً عما حققته في الجلسة السابقة. ففي الكويت، أكبر أسواق الأسهم العربية العاملة الخميس، نظراً لإغلاق البورصة السعودية، أغلق المؤشر العام على ارتفاع مقداره 34.6 نقطة، يقترب من نفس الارتفاع الذي حققته في جلسة الأربعاء، وتعادل نسبته حوالي 0.46 في المائة من قيمة المؤشر، الذي أنهى الجلسة على مستوى 7580.3 نقطة.
وبلغ عدد الأسهم المتداولة حوالي 471 مليون سهم، بقيمة مالية بلغت نحو 107 مليون دينار كويتي، موزعة على 9284 صفقة نقدية، حيث ارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات، من أصل ثمانية، تقدمها قطاع "الخدمات" مرتفعاً بمقدار 117.5 نقطة، تلاه "الاستثمار" بـ106.3 نقطة، ثم "الأغذية" بـ52 نقطة.
وعلى مستوى الشركات، حقق سهم شركة "ميدان" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، مرتفعاً بنسبة 9.2 في المائة، تلاه سهم شركة "أصول" بـ8.7 في المائة، ثم شركة "المستقبل" بـ8.6 في المائة، فيما سجل سهم شركة "الخيل" أكثر الأسهم تراجعاً، بنسبة 8.1 في المائة.
روابط ذات علاقة خسائر أسبوعية كبيرة للأسهم بالكويت والسعودية والإمارات انتعاش جماعي يعم أسواق الخليج تقوده قطر بقفزة قياسية وفي قطر، أنهى المؤشر العام لسوق الدوحة للأوراق المالية جلسة الخميس على ارتفاع بلغ مقداره 117.83 نقطة، أي ما نسبته 1.88 في المائة من قيمته، ليغلق على مستوى 6385.25 نقطة، بدعم قوي من مكاسب أسهم قطاعي البنوك والعقارات.
وكانت البورصة القطرية قد شهدت ارتفاعاً قياسياً في جلسة الأربعاء، حيث حقق مؤشرها العام مكاسب بلغت نسبتها 6.55 في المائة، بعدما أغلق كاسباً 385.23 نقطة، ليستقر في نهاية الجلسة على مستوى 6267.42 نقطة.
وكانت البورصة العُمانية الأكثر ارتفاعاً بين نظيراتها الخليجيات في جلسة الخميس، حيث أغلق المؤشر العام لسوق مسقط مرتفعاً بمقدار 110.56 نقطة، أي بما نسبته 2.04 في المائة، ليستقر في نهاية الجلسة على مستوى 5537.23 نقطة.
كما أغلق سوقا الإمارات على ارتفاع، بلغ في دبي 25.2 نقطة، بنسبة 1.47 في المائة، ليغلق المؤشر على مستوى 1737.18 نقطة، بينما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي بمقدار 39.99 نقطة، بنسبة تصل إلى 1.52 في المائة، ليستقر على مستوى 2677.08 نقطة.
أما البورصة البحرينية فقد كانت الخاسر الوحيد، بين البورصات الخليجية، في جلسة الخميس، حيث أغلق المؤشر العام لسوق المنامة على تراجع بمقدار 10.26 نقطة، تبلغ نسبته 0.68 في المائة من قيمته، لينهي جلسته على مستوى 1496.76 نقطة.
وفي القاهرة، واصلت البورصة المصرية ارتفاعها للجلسة الثالثة على التوالي، حيث أغلق مؤشر السوق الرئيسي "أجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة في البورصة المصرية، على ارتفاع بنسبة 3.95 في المائة، ليغلق على مستوى 5683.76 نقطة.
كما ارتفع مؤشر "أجي إكس 70"، الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة، على مستوى 629.19 نقطة، بنسبة 0.7 في المائة، بينما صعد مؤشر "داو جونز مصر- 20"، الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي، ونسب التداول الحر، إلى مستوى 1184.71 نقطة، بنسبة 3.81 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - ضغوط البيع تهوي بالسعودية و"العقار" يُحلّق بمؤشر دبي
1700 (GMT+04:00) - 10/08/09 ضغوط البيع تهوي بالسعودية و"العقار" يُحلّق بمؤشر دبي مكاسب مطلع الجلسة تتبدل إلى خسائر بالسعودية
دبي، الإمارات العريبة المتحدة (CNN)-- فشلت السوق المالية السعودية في مواصلة حصد النقاط في جلسة الأحد، وذلك رغم أنها افتتحت التداولات على مكاسب، غير أن ضغط البيع عاد فتسبب بتراجعات محدودة، في حين ارتفعت مؤشرات دبي والكويت وقطر ومسقط بقوة، مقابل مكاسب محدودة في أبوظبي. ففي الرياض، فشلت السوق في الحفاظ على مكاسبها حتى نهاية الجلسة، لتغلق على تراجع بفعل عمليات جني أرباح أفقدتها 11 نقطة تعادل 0.2 في المائة من قيمتها، ليغلق المؤشر عند 5817 نقطة، مع التراجعات التي أصابت مؤشر "المصارف" التي لم تفلح مكاسب "الصناعات البتروكيماوية" الطفيفة بتعويضها.
وشهدت الجلسة تداول خمسة مليارات ريال مقابل 185 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 132 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"معادن" و"سابك" والراجحي" النصيب الأكبر منها.
وتنوعت نتائج المؤشرات القطاعية، بحيث ارتفعت ثمانية منها، على رأسها "التطوير العقاري" و"الأسمنت" و"التأمين" في حين تراجعت سبعة، تقودها "الاتصالات" و"الطاقة" و"التجزئة."
ومن بين 129 شركة جرى تداول أسمها في السوق، صعدت 55، تتقدمها "سند" و"ولاء للتأمين" و"الدرع العربي،" في حين تراجعت أسهم 61 شركة، على رأسها "الغاز والتصنيع" و"الاتصالات" و"الحكير،" ما يبرر تصدر المؤشرات القطاعية المرتبطة بهذه الأسهم قائمة الخسائر القطاعات المتراجعة.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "أميانتيت العربية السعودية" بأن شركتها التابعة PWT المملوكة لها بنسبة 80 في المائة، وقعت مساء السبت عقداً لإدارة المياه في جمهورية تركمانستان، بقيمة 69 مليون دولار أمريكي، ويهدف هذا المشروع إلى تزويد مدينة عشق أباد بالمياه العذبة، وتركيب شبكة للصرف الصحي.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 68 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7743 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني 7.4 نقاط، لينهي تداولاته عند 440 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 452 مليون سهم بقيمة بلغت نحو107 ملايين دينار كويتي، موزعة على 9402 صفقة نقدية، كان لأسهم "الصفاة للطاقة القابضة" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"اكتتاب القابضة" و"زين" النصيب الأكبر منها.
وارتفعت مؤشرات القطاعات الثمانية، وعلى رأسها "الأغذية" و"الخدمات" و"البنوك" في انعكاس لحالة الانتعاش العامة بالسوق.
وعلى المستوى السعري، حققت أسهم "عيادة الميدان لخدمات طب الأسنان" و"استثمارات" و"بيتك" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "أبراج" و"النخيل" و"السلام" لأقسى الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "رابطة الكويت والخليج للنقل" نفي ما نُشر فى الصحف حول تخارج الشركة من خلال حصتها فى شركة مقاولات سعودية.
كما برز إيضاح من شركة "مشاريع الكويت الاستثمارية " بخصوص ما نشر في بعض الصحف المحلية حول قيام هيئة سوق المال الأمريكية باتخاذ إجراءات احترازية، ضمن ما يعرف بقضية "البريكان" فقالت إن تلك التعاملات لا تمت للشركة بصلة مباشرة، وإنما تخص محافظ عملاء لدى الشركة وبإدارتهم ، ويقتصر دور "كامكو" على الوساطة.
وحول القضية عينها، أفاد "بنك الخليج المتحد" أن العمليات المذكورة في بيان هيئة الأوراق المالية والتداولات الأمريكية القضائي قد تمت بناء على التعليمات المحددة من عميله، وقد قام بنك الخليج المتحد بتوفير خدمات الحفظ والتنفيذ فقط.
روابط ذات علاقة "سابك" يقود السوق السعودية إلى فوق 5800 نقطة مكاسب "بالدقائق الأخيرة" في السعودية وجني أرباح يضرب دبي "سابك" يصعد بالسوق السعودية و"العقار" يدعم مؤشر دبي وفي الإمارات، افتتحت سوق دبي تداولات الأسبوع على ارتفاع كبير، مدعوم من دخول سيولة جديدة إلى السوق، فقفز المؤشر إلى مستوى 1843 نقطة، بزيادة 91 نقطة تعادل 5.23 في المائة من قيمته، بالاعتماد على مكاسب شركات أساسية، على رأسها "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أربابتك" و"الاتحاد العقارية."
وارتفعت التداولات إلى أكثر من مليار درهم مقابل 717 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 10900 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"العربية للطيران" النصيب الأكبر منها.
ويأتي هذا الارتفاع في سوق دبي في وقت تتواصل فيه إعلانات الشركات عن نتائجها المالية، ما يشير إلى وجود حالة تحديد مراكز للمحافظ بانتظار استكمال الإعلانات.
ومن بين 27 شركة في السوق، ارتفعت 24، في مقدمتها "سوق دبي المالي" و"الاتحاد العقارية" و"إعمار" على التوالي، بينما اقتصرت الخسائر على "الفردوس" و"اكتتاب" و"بنك دبي التجاري."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن "بنك دبي الإسلامي" عن تحقيق أرباح خلال الربع الثاني من العام الجاري، تعادل 450 مليون درهم، بزيادة 22 في المائة عن الربع الأول، بينما أعلنت شركة "دو" للاتصالات تحقيق أرباح صافية بلغت 57.65 مليون درهم في الربع الثاني من 2009، مقارنةً مع خسائر بلغت 43 مليون درهم في الفترة المقابلة من 2008.
أما في أبوظبي، فكان الارتفاع محدوداً نوعاً ما، فلم يتجاوز 13 نقطة تعادل 0.50 في المائة من قيمة المؤشر الذي أغلق عند 2724 نقطة، وذلك وسط تداولات سجلت 339 مليون درهم مقابل 215 مليون سهم.
وكانت أسهم "الدار" و"دانة" و"ًصروح" و"رأس الخيمة العقارية" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، كما تصدرت أيضاً قائمة الأسهم الرابحة.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي خلال جلسة تداول الأحد بنسبة 1.95 في المائة، ليغلق على مستوى 2791 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 7.76 مليار درهم لتصل إلى 405.29 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 59 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 47 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 8 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 9.37 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 133 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 58 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 47 شركة.
وارتد المؤشر القطري صعوداً بعد خسائر جلسة الخميس، فكسب 200 نقطة تعادل 3.11 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6638 نقطة، وذلك من خلال تداولات بلغت 497 مليون درهم مقابل 20.3 مليون سهم.
وكانت أسهم "فودافون قطر" و"الريان" و"ناقلات" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، وقد أغلقت جميعها على ارتفاع.
وفي البحرين، تراجع المؤشر 6.7 في المائة، ليغلق عند 1487 نقطة، بخسارة 0.45 في المائة من قيمته، في حين ارتفع مؤشر سلطنة عُمان 100 نقطة، ليغلق عند 5908 نقاط، بزيادة تعادل 1.72 في المائة من قيمته.
وارتفع المؤشر الأردني 0.60 في المائة، لينهي جلسته عند 2600 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.19 في المائة، لينهي تداولاته عند 496 نقطة.
وتابع مؤشر CASE 30 المصري حصد النقاط، فأغلق عند 6119 نقطة، بزيادة 2.88 في المائة من قيمته، وحققت أسهم "أوراسكوم القابضة للتنمية" و"العربية للأدوية والصناعات الكيماوية" و"العقارية المصرية" و"المجموعة المصرية العقارية لحامله" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - أرباح "البنوك" تحلّق بالسوق السعودية بافتتاح الأسبوع
1700 (GMT+04:00) - 17/08/09 أرباح "البنوك" تحلّق بالسوق السعودية بافتتاح الأسبوع صعود جيد بالسوق السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- افتتحت السوق السعودية أسبوع تداولاتها السبت بأفضل نتائج ممكنة، حيث انعكست الأرباح التي أعلنتها المصارف المحلية خلال الفترة الماضية على أداء الأسهم، وكذلك حالة التفاؤل التي عمت المستثمرين على خلفية النتائج الجيدة للأسواق العالمية والمصارف الأمريكية. فقد ارتفع المؤشر السعودي 143 نقطة تعادل 2.54 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5774 نقطة، بعد المكاسب الكبيرة التي حققتها أسهم "المصارف" وقطاع "البتروكيماويات" والتي كانت الداعم الأبرز للسوق.
وشهدت الجلسة تداول 5.8 مليارات ريال مقابل 231 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 150 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"معادن" و"سابك" و"الراجحي للتأمين" النصيب الأكبر منها، وقد أقفلت جميعها على ارتفاع.
روابط ذات علاقة مكاسب أسبوعية كبيرة للأسواق العربية بقيادة السعودية وقطر الأسهم القطرية تواصل قفزاتها.. والبحرين "الخاسر" الوحيد الرياض: اكتتاب "بتروكيم" ينطلق وتوقعات متباينة للتغطية ومن بين 128 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت أسهم 111 شركة، في مقدمتها "الراجحي للتأمين" و"بترورابغ" و"مبرد،" في حين اقتصرت الخسائر على 14 سهماً، على رأسها "الأهلي للتكافل" و"الشرقية للتنمية" و"سافكو."
واندفعت كافة المؤشرات القطاعية صعوداً، تتقدمها "شركات الاستثمار المتعدد" و"الاستثمار الصناعي،" غير أن الدور الأبرز كان للصعود الذي حققته "المصارف" و"الصناعات البتروكيماوية."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت السوق المالية السعودية عن إضافة أسهم المكتتبين في الشركة السعودية لأنابيب الصلب في جلسة السبت المقبل، وذلك حسب الأسهم المخصصة لكل مكتتب.
وتوالت نتائج الشركات، حيث أعلنت "الشركة العربية للأنابيب" عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 11 مليون ريال تقريبا مقابل 42 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 74 في المائة، وأعادت الشركة انخفاض الأرباح إلى انخفاض حجم المبيعات نتيجة لاستمرار عدم طرح مشاريع جديدة في المنطقة خلال الفترة الماضية وبالتالي لم يتم الحصول على أية طلبيات لمصنع الجبيل. من جهتها، أعلنت شركة "صافولا" أن أرباح الربع الثاني الصافية بلغت 212 مليون ريال مقابل 257.7 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 17.54 في المائة، ومقابل 192.5 مليون ريال للربع السابق وذلك بارتفاع قدرة 10 في المائة.
وأعلن سامي محسن باروم، العضو المنتدب لمجموعة صافولا، بأن مجلس إدارة المجموعة قد أقر توزيع أرباحٍ على المساهمين قدرها 125 مليون ريال عن الربع الثاني من العام المالي 2009، أي بواقع (0.25 ريال) للسهم الواحد.
من جانبها، أعلنت الشركة السعودية للصناعات المتطورة النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران الماضي، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 11.9 مليون ريال، مقابل 8.5 ملايين للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع 39 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - "استراحة" جني أرباح بالبورصات العربية والمؤشرات تتحرك أفقياً
1856 (GMT+04:00) - 28/07/09 "استراحة" جني أرباح بالبورصات العربية والمؤشرات تتحرك أفقياً التراجع يسيطر على معظم الأسواق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سادت عمليات جني الأرباح والتحركات الأفقية أسواق المال العربية العاملة الثلاثاء، وذلك في "استراحة" تعقب التقلبات القوية التي شهدتها معظم البورصات خلال الفترة الماضية. ففي السعودية، أنهى مؤشر سوق الأسهم تداولاته على انخفاض مقداره 1.04 في المائة، خاسرا 60.50 نقطة ليقفل عند مستوى 5779 نقطة، إذ انخفض المؤشر في ظل تراجع جميع القطاعات وهبوط غالبية الأسهم القيادية بقيادة "سابك" الذي خسر أربعة في المائة من قيمته، و"الراجحي."
وشهدت الجلسة تداولات ضعيفة هي الأدنى منذ أسبوعين، إذ لم يتجاوز عدد الصفقات 129ألف صفقة، وسط تداولات بلغت 4.2 مليارات ريال مقابل 155 مليون سهم .
وعلى مستوى القطاعات، تراجعت جميع المؤشرات، وعلى رأسها "الفنادق والسياحة" و"الصناعات البتروكيماوية" و"الاستثمار الصناعي."
ومن بين 129 شركة جرى تداول أسهمها، أغلقت 101 على تراجع، تقدمتها "أكسا التعاونية" و"أميانتيت" و"العبداللطيف،" في حين اقتصرت المكاسب على 18 شركة، تتصدرها "سايكو" و"أسيج" و"عذيب للاتصالات."
وفي الكويت، أقفل مؤشر الأوراق المالية على ارتفاع قدره 4.5 نقطة مع نهاية التداولات ليستقر عند مستوى 7713 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني 0.58 في المائة، ليغلق عند 440 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 266 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 56 مليون دينار كويتي موزعة على 6607 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "مجموعة الصفوة القابضة" و"أبيار للتطوير العقاري" و"عقارات الكويت" و"بيت التمويل الخليجي" و"الصفاة للطاقة القابضة."
وارتفعت مؤشرات خمسة قطاعات من أصل ثمانية، إذ سجل قطاع "التأمين" أعلى ارتفاع أمام "العقار" و"الأغذية" واقتصرت الخسائر على "الشركات غير الكويتية" و"البنوك" و"الصناعة."
روابط ذات علاقة ضغوط البيع تهوي بالسعودية و"العقار" يُحلّق بمؤشر دبي "سابك" يقود السوق السعودية إلى فوق 5800 نقطة السعودية تسترد خسائرها وجني أرباح في دبي والكويت وحققت أسهم "المجموعة التعليمية القابضة" و"أبراج" و"حيات كوم" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "الشركة الوطنية للخدمات البترولية" و"نفائس" و"المستقبل" لأكبر الخسائر.
وراوح مؤشر دبي مكانه تقريباً مع ميل للتراجع، فأغلق عند 1828 نقطة، بخسارة 0.24 نقطة تعادل 0.01 في المائة من قيمته، مع تداولات لم تتجاوز 300 مليون درهم مقابل 183 مليون سهم، كان لأسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"الاتحاد العقارية" النصيب الأكبر منها.
أما سوق أبوظبي، فكسبت سبع نقاط تعادل 0.26 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أنهى جلسته عند 2763 نقطة، وسط تداولات سجلت 176 مليون درهم مقابل 92 مليون سهم.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر الإمارات الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال جلسة تداول الثلاثاء بنسبة 0.16 في المائة، ليغلق على مستوى 2811 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 0.63 مليار درهم لتصل إلى 408 مليارات درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 61 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 22 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 34 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 10.13 في المائة.
وفي قطر، تعرض المؤشر لعملية جني أرباح أفقدته 16 نقطة ليصل المؤشر إلى 6678 نقطة، بخسارة 0.24 في المائة من قيمته، وسجلت قيم التداولات حوالي 12.5 مليون ريال مقابل 395 مليون سهم، وتصدرت أسهم "ناقلات" و"فودافون قطر" و"الخليج الدولية."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة "ناقلات" عن بياناتها المالية المراجعة للربع الثاني، حيث بلغ صافي الربح 233 مليون ريال.
وكسب مؤشر الأردن 0.65 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2603 نقاط، في حين تراجع المؤشر الفلسطيني 0.51 في المائة، ليغلق عند 492 نقطة.
وارتفع المؤشر البحريني أربع نقاط، ليغلق عند 1499 نقطة، بزيادة 0.32 في المائة، في حين تراجع مؤشر مسقط 38 نقطة، لينهي جلسته عند 5923 نقطة، خاسراً 0.64 في المائة من قيمته.
وشهدت السوق المصرية بدورها تحركات أفقية، انتهت بصعود مؤشر EGX 30 0.09 في المائة، ليغلق عند 6140 نقطة، وحصدت أسهم "القاهرة للأدوية والصناعات الكيماوية" و"العامة لصناعة الورق" و"القومية للأسمنت" أكبر المكاسب.
| 3business
|
CNNArabic.com - السعودية تسترد خسائرها وجني أرباح في دبي والكويت
2000 (GMT+04:00) - 20/08/09 السعودية تسترد خسائرها وجني أرباح في دبي والكويت سوق دبي عانت من تراجع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تمكنت السوق السعودية من العودة للارتفاع بجلسة الاثنين، بعد تراجعها تحت ضغط قوى البيع الأحد، فاسترجع مؤشرها معظم النقاط التي خسرها، في حين تراجعت السوق الكويتية، وتعرض مؤشر دبي لجني أرباح، وسط استمرار ارتفاع مؤشرات أبوظبي وقطر ومصر. ففي الرياض، ارتد المؤشر بعد خسائره الأخيرة الأحد، ليغلق عند مستوى 5839 نقطة، بزيادة 22 نقطة تعادل 0.38 في المائة من قيمته، معتمداً على عودة المكاسب لقطاعي "المصارف" و"الصناعات البتروكيماوية."
وتراجعت التداولات إلى 5.5 مليارات ريال مقابل 200 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 242 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"أكسا التعاونية" و"القصيم الزراعية" و"سابك" النصيب الأكبر منها، وقد راوح سهم "أكسا" الوافد الجديد مكانه عند 36 ريالاً، بعدما كان قد افتتح التداولات عند أكثر من 49 ريالاً.
ومن بين 129 شركة جرى تداول أسهمها خلال الجلسة، ارتفعت 45، في مقدمتها "العبد اللطيف" و"أسترال الصناعية" و"سند" في حين تراجعت أسهم 69 شركة، تقودها "القصيم الزراعية" و"الراجحي للتأمين" و"بدجت السعودية."
وفي أبرز أخبار السوق، جرى الإعلان عن إدراج و بدء تداول أسهم شركة "أيس العربية للتأمين التعاوني" اعتباراً من السابع من أغسطس/آب المقبل، كما أُعلن عن إدراج و بدء تداول أسهم شركة "إكسا للتأمين التعاوني" على أن تكون نسبة التذبذب للسهم مفتوحة لليوم الأول فقط.
وبالنسبة للصفقة التي تُشغل قطاع البيع بالتجزئة في السعودية، والتي تتمحور حول شراء "مجموعة صافولا" لأصول "جيان السعودية" فقد أعلنت صافولا أن الصفقة لا تشمل المخزون.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 35 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7708 نقطة، بخسارة 0.45 في المائة من قيمته، في حين تراجع المؤشر الوزني 0.03 في المائة، لينهي جلسته عند 440 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 431 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 115 مليون دينار كويتي موزعة على 9155 صفقة نقدية، كان لأسهم "أبيار للتطوير العقاري" و"الاتصالات المتنقلة" (زين) و"مجموعة الصفوة القابضة" و"القرين القابضة" و"مجموعة المستثمرون القابضة" النصيب الأكبر منها.
وارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات من أصل ثمانية، إذ سجل قطاع "الشركات غير الكويتية" أعلى ارتفاع من بين القطاعات الرابحة، أمام "البنوك" و"العقار" في حين تعرضت مؤشرات "الخدمات" و"الاستثمار" و"الأغذية" لأكبر الخسائر على التوالي.
وعلى المستوى السعري، جنت أسهم "تعليمية" و"جيزان" و"الصفوة" أكبر المكاسب، بينما قادت أسهم "الشركة الدولية للتمويل" و"أبراج" و"أصول" قائمة الأسهم الخاسرة.
وبرز خلال التداولات تراجع سهم "مشاريع الكويت" بنسبة 5.45 في المائة، بينما راوح سهم "كامكو" مكانه دون تبديل سعري، وذلك في أول جلسة تداول تعقب موت رجل الأعمال الكويتي، حازم البريكان، الذي قيل إنه انتحر بعد الحديث عن فضيحة تلاعب في البورصات الأمريكية جرى خلالها التطرق إلى هاتين الشركتين.
روابط ذات علاقة تراجع أرباح "المملكة القابضة" 82% والوليد يؤكد قوة الشركة ضغوط البيع تهوي بالسعودية و"العقار" يُحلّق بمؤشر دبي "سابك" يقود السوق السعودية إلى فوق 5800 نقطة المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر وفي الإمارات، تعرضت سوق دبي لعملية جني أرباح محدودة، بعد الارتفاعات الكبيرة التي شهدتها بجلسة الأحد، فتراجع مؤشرها 15 نقطة تعادل 0.83 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1828 نقطة، وذلك بعد تراجع الأسهم الأكثر ربحاً بالجلسة الماضية، وهي "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرابتك."
وتراجعت التداولات إلى 724 مليون درهم مقابل 478 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 8000 صفقة، كان لأسهم "سوق دبي المالي" و"إعمار" و"الاتحاد العقارية" و"ديار" النصيب الأكبر منها.
وبختام الجلسة، تعرضت أسهم "دار تكافل" و"العربية للطيران" و"شعاع" لأكبر الخسائر، بينما اقتصرت المكاسب على خمسة أسهم، هي "الفردوس" و"اكتتاب" و"بنك الإمارات دبي الوطني" و"بنك دبي التجاري" و"دو."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "دريك أند ساكل" عن فوز "غلف تكنيكال كونستركشن" التابعة لها بعقد برج "كي بي إم" الواقع في منطقة دبي مارينا، والذي تبلغ قيمته 250 مليون درهم، حيث تتولى الشركة أعمال تصميم وبناء البرج السكني الذي يضم 5 طوابق سرداب، وطابق أرضي، و38 طابقاً.
أما "بنك الإمارات دبي الوطني" فقد أعلن عن انخفض صافي أرباحه في الربع الثاني من 2009، إلى 852 مليون درهم، مقابل 1.451 مليار درهم للفترة نفسها من العام الماضي، بانخفاض قدره 41 في المائة، وأعاد السبب إلى خفض القيمة الائتمانية التي قام البنك بوضعها في عام 2009، كإجراء احترازي.
بالمقابل، تمكنت سوق أبوظبي من مواصلة الارتفاع لجلسة جديدة، لتغلق عند 2755 نقطة، بزيادة 31 نقطة تعادل 1.14 في المائة من قيمتها، وذلك بعد تداولات سجلت 279 مليون درهم مقابل 149 مليون سهم.
وكانت أسهم "الدار" و"صروح" و"دانة" و"رأس الخيمة العقارية" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، بينما ذهبت أكبر الأرباح لصالح أسهم "تكافل" و"رأس الخيمة للأسمنت الأبيض" و"أسماك" على التوالي.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.55 في المائة، ليغلق على مستوى 2806 نقاط، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 2.21 مليار درهم لتصل إلى 407.50 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 56 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 26 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 24 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 9.96 في المائة.
وتابع المؤشر القطري ارتفاعه، وإن بوتيرة أبطأ من جلسة الأحد، فاقتصرت أرباحه على 50 نقطة تعادل 0.84 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6694 نقطة، في حين راوحت التداولات مكانها عند مستوى 496 مليون ريال مقابل 16.3 مليون سهم.
وكانت "ناقلات" و"فودافون قطر" و"الريان" و"بروة" الأكثر تداولاً خلال الجلسة التي شهدت إعلان "المجموعة للرعاية الطبية" عن بياناتها المالية للربع الثاني من 2009، والذي سجل صافي الخسارة 1.6 مليون ريال قطري مقابل صافي ربح بلغ 24.8 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وارتدت السوق البحرينية صعوداً، لتغلق عند 1494 نقطة، بزيادة ست نقاط تعادل 0.43 في المائة من قيمتها، في حين ارتفعت سوق مسقط 53 نقطة، لتغلق عند مستوى 5961 نقطة، بزيادة 0.90 في المائة.
وتعرضت السوق الأردنية لجني أرباح أفقدها 0.50 في المائة من قيمة مؤشرها، الذي تراجع إلى مستوى 2586 نقطة، بينما فقد المؤشر الفلسطيني 0.38 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 494 نقطة.
وفي مصر، ارتفع مؤشر EGX 30 إلى مستوى 6134 نقطة، بزيادة 0.24 في المائة من قيمته، وسط تصدر أسهم "الجزيرة للفنادق والسياحة" و"مصر للفنادق" و"العقارية المصرية" قائمة المكاسب السعرية، وتعرض أسهم شركات "أوراسكوم" لخسائر واضحة.
| 3business
|
CNNArabic.com - المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر
1916 (GMT+04:00) - 22/07/09 المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر سوق الكويت نجت من التراجع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بدد المؤشر السعودي في ختام جلساته الأسبوعية كافة الأرباح التي كسبها الأسبوع المنصرم، في حين عاودت السوق الكويتية الارتفاع، بينما تباينت نتائج البورصات الإماراتية، مع انخفاض سوق دبي وارتفاع مؤشر أبوظبي، في حين سجلت السوق المصرية خسائر محدودة، مقابل مكاسب في قطر. ففي السعودية، أنهى مؤشر سوق الأسهم تداولاته الأسبوعيه الاربعاء على انخفاض بمقدار 1.36 في المائة، خاسراً 78.30 نقطة، ليقفل عند مستوى 5670 نقطة، بتأثير تسارع انخفاض غالبية الأسهم القيادية وعلى رأسها شركات "البتروكيماويات" و"المصارف."
وبهذه الخسائر، يكون المؤشر قد فقد معظم مكاسبه التي سجلها في بداية الأسبوع، ليغلق على ارتفاع طفيف بنسبة قدرها 0.7 في المئة مقارنة بالأسبوع الماضي.
وتراجعت عمليات البيع والشراء وقيمة الأموال المستثمرة مقارنة بجلسة الثلاثاء، إذ بلغ عدد الصفقات 154 ألفًا، وسط تداولات بلغت 5.6 مليارات ريال، وذلك مقابل 209 ملايين سهم، وتركزت التداولات على أسهم "الإنماء" و"زين" و"عذيب للاتصالات" و"سابك" و"الراجحي للتأمين."
وعلى مستوى القطاعات، فقد سجلت جميع المؤشرات خسائر باستثناء "الفنادق والسياحة" و"الطاقة والمرافق الخدمية" في حين تعرضت مؤشرات "الاتصالات" و"الصناعات البتروكيماوية" و"لاستثمار المتعدد" أكبر الخسائر.
ومن بين 129 شركة، أغلقت 31 على ارتفاع، بقيادة "وقاية للتكافل" و"الراجحي للتأمين" و"بدجت السعودية، في حين تراجعت أسهم 81 شركة، على رأسها "الاتصالات" و"الصادرات" و"سابك."
وفي الكويت، أغلق موشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 76 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7675 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني بقرابة خمس نقاط، ليغلق عند 433 نقطة، معتمداً على مكاسب الشركات في قطاعي "الخدمات" و"الخدمات."
وشهدت الجلسة تداول 322 مليون سهم بقيمة فاقت 97 مليون دينار كويتي موزعة على 7669 صفقة نقدية، كان لأسهم "زين" و"المدينة" و"هيتس تيليكوم") و"اكتتاب" و"صفاة للطاقة" النصيب الأكبر منها.
وعلى المستوى السعري، حققت أسهم "النخيل" و"كميفك" و"المستقبل" و"المواشي" و"صفاة للطاقة" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "الأسمنت" و"ايفا للفنادق" و"المدار" و"الأولى" و"السينما" لأقسى الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، جرى إتمام صفقة بيع 19.8 في المائة من أسهم بنك بوبيان، وذلك وفق ثلاث شرائح، لصالح "بنك الكويت الوطني" و"مجموعة الاوراق المالية."
روابط ذات علاقة الأسهم القطرية تواصل قفزاتها.. والبحرين "الخاسر" الوحيد مكاسب "بالدقائق الأخيرة" في السعودية وجني أرباح يضرب دبي انتعاش جماعي يعم أسواق الخليج تقوده قطر بقفزة قياسية أما في الإمارات، فقد تراجع مؤشر دبي 11 نقطة تعادل 0.64 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1740 نقطة، مع تراجع سهم "إعمار" بقرابة اثنين في المائة، مع تداولات سجلت 307 ملايين درهم مقابل 220 مليون سهم.
وكانت أسهم "العربية للطيران" و"دبي الإسلامي" و"مصرف عجمان" الأكثر ربحاً خلال الجلسة، في حين تعرضت أسهم "اكتتاب" و"دار تكافل" و"تكافل الإمارات" لأكبر الخسائر.
أما لجهة التداولات، فكانت أسهم "سوق دبي المالي" و"إعمار" و"العربية" و"ديار" الأكثر تداولاً خلال الجلسة.
بالمقابل، ارتفع مؤشر أبوظبي 13 نقطة تعادل 0.50 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 2710 نقاط، معتمداً على مكاسب قطاعات "الطاقة" و"الصناعة" و"الخدمات المالية."
وارتفعت التداولات إلى 213 مليون درهم مقابل 142 مليون سهم، وذلك من خلال قرابة 2500 صفقة، كان لأسهم "آبار" و"دانة" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال جلسة تداول الأربعاء 22 يوليو 2009 بنسبة 0.14 في المائة، ليغلق على مستوى 2732 نقطة، وشهدت القيمة السوقية إرتفاعاً بقيمة 0.55 مليار درهم لتصل إلى 396.71 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 57 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 20 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 28 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 7.05 في المائة، و بلغ إجمالي قيمة التداول 131.48 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 55 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 49 شركة.
وشهدت السوق القطرية جلسة جيدة، ارتفع فيها المؤشر 54 نقطة تعادل 0.84 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6512 نقطة، في حين قفزت التداولات إلى 704 ملايين ريال مقابل 41 مليون سهم، واجتذب الوافد الجديد إلى السوق، سهم "فودافون قطر" 29 مليون سهم منها، مرتفعاً 14 في المائة بأول جلسات تداوله.
وكانت أسهم "فودافون قطر" و"ناقلات" و"كيوتل" الأكثر ربحاً خلال الجلسة، علماً أن إدراج سهم "فودافون قطر" يرتفع عدد شركات المساهمة المدرجة في البورصة إلى 43 شركة قطرية.
وارتفع مؤشر البحرين ست نقاط ليغلق عند 1490 نقطة، بارتفاع يعادل 0.46 في المائة من قيمته، في حين خسر مؤشر مسقط 22 نقطة تعادل 0.39 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند مستوى 5800 نقطة.
وتراجع المؤشر الأردني 1.8 في المائة، ليغلق عند 2556 نقطة، في حين أغلق المؤشر الفلسطيني عند مستوى 491 نقطة، بزيادة 0.54 في المائة من قيمته.
وراوح المؤشر المصري مكانه بشكل طفيف، ليغلق عند 5948 نقطة تقريباً، بتراجع 0.03 في المائة، وحققت أسهم "عبر المحيطات للسياحة" والعربية للأدوية" و"العقارية المصرية" و"أوراسكوم القابضة للتنمية" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - "سابك" يقود السوق السعودية إلى فوق 5800 نقطة
2000 (GMT+04:00) - 20/08/09 "سابك" يقود السوق السعودية إلى فوق 5800 نقطة مكاسب كبيرة في السوق السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ارتفعت السوق المالية السعودية في تداولات افتتاح الأسبوع السبت، على وقع التفاؤل الذي يسود المستثمرين بسبب النتائج المالية للشركات القيادية وتحسن أسواق المال العالمية، فقفز المؤشر 2.8 في المائة، ليغلق عند 5828 نقطة، بزيادة 158 نقطة. وشهدت الجلسة تداول 6.2 مليار ريال مقابل 233 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 151 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"عذيب" و"الراجحي للتأمين" النصيب الأكبر منها.
وشهد مؤشر "الصناعات البتروكيماوية" صعوداً "صاروخياً" رغم وزنه الثقيل، فكسب أكثر من خمسة في المائة من قيمته، بالاعتماد على سهم "سابك" الأساسي الذي ارتفع 7.42 في المائة، علماً أن المكاسب عمّت جميع المؤشرات القطاعية بنهاية الجلسة.
روابط ذات علاقة تراجع أرباح "المملكة القابضة" 82% والوليد يؤكد قوة الشركة "سابك" يصعد بالسوق السعودية و"العقار" يدعم مؤشر دبي المؤشر السعودي يبدد أرباح أسبوع.. وخسائر بدبي ومصر ومن بين 128 شركة جرى تداول أسهمها، ارتفعت 111، على رأسها "الغاز والتصنيع" و"القصيم الزراعية" و"الصقر للتأمين" و"سابك" على التوالي، في حين اقتصرت الخسائر على 13 شركة، في مقدمتها "الأهلي للتكافل" و"سدافكو" و"وقاية للتكافل."
وفي أبرز الأخبار، صرح سامي باروم، العضو المنتدب لمجموعة صافولا، أن الأخيرة قامت بتوقيع مذكرة تفاهم مع مجموعة فواز الحكير، وذلك لشراء بعض أصول سلسلة متاجر "جيان السعودية" (Geant) شاملةً الأصول الثابتة والمخزون وعقود الإيجار مقابل مبلغ بحدود 440 مليون ريال (177 مليون دولار.)
وقد أضاف باروم أن مذكرة التفاهم الخاصة بهذه الصفقة تأتي تمشياً مع إستراتيجية صافولا للتركيز على قطاعاتها الرئيسية والتي من أبرزها قطاع التجزئة، كما أوضح أن صافولا من خلال هذه الصفقة سترفع حصتها في سوق التجزئة السعودي من 7 إلى 8 في المائة.
وأعلنت شركة الصناعات الكيميائية الأساسية، "بي سي آي" تعلن عن عدم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، على أن تتم الدعوة لاجتماع آخر في وقت لاحق.
من جانبها، اعلنت شركة "أميانتيت" عن إلغاء مذكرة التفاهم لإنشاء مصنع الأنابيب المعزولة مع شركة "بيرما بايب" الأمريكية، مضيفة أن إلغاء هذه المذكرة لا يعني توقف الشركة عن خططها الرامية للاستثمار في مجال الأنابيب المعزولة.
يذكر أن السوق السعودية كانت قد ارتفعت الأسبوع الماضي على خلفية أرباح الشركات القيادية، وعلى رأسها تلك العاملة في قطاعي "البتروكيماويات" و"الاتصالات."
| 3business
|
CNNArabic.com - قيادات بحزب الله تتسابق لنفي صلتها بإفلاس "مادوف لبنان"
2200 (GMT+04:00) - 05/10/09 قيادات بحزب الله تتسابق لنفي صلتها بإفلاس "مادوف لبنان" التحقيقات الأولية تشير إلى أن ضحايا كثر
بيروت، لبنان (CNN) -- استمرت تداعيات قضية إفلاس رجل الأعمال اللبناني، صلاح عزالدين، الذي يتردد أن خسائره وصلت إلى مليار دولار، ما دفع الصحافة إلى وصفه بـ"مادوف لبنان،" خاصة على صعيد صلته المفترضة بحزب الله، بسبب علاقاته الوطيدة مع الكثير من الشخصيات القيادية فيه. وبرز السبت توالي إعلان نواب وقياديات سياسية وأمنية في حزب الله عدم وجود علاقات تربطهم بعزالدين، الذي سلّم نفسه قبل فترة للقضاء اللبناني، بعد أن أشارت تقارير صحفية إلى سقوط آلاف من مناصري الحزب ضحية إفلاسه.
ونفى النائب السابق عن الحزب، أمين شري، في بيان وزعه السبت وجود أي علاقة له "من قريب أو بعيد" باستثمارات صلاح عزالدين،" وأهاب بـ"وسائل الإعلام توخي الدقة وعدم الزج باسمه في هذه القضية." كما نفى أحد أبرز القياديين الأمنيين والسياسيين في الحزب، وفيق صفا، مسؤول ما يعرف بـ"لجنة الارتباط والتنسيق" "نفيا قاطعا، أن تكون لديه أية استثمارات مالية" مع عز الدين "أو مع غيره من رجال الأعمال،" بحسب ما نقلته وكالة الأنباء اللبنانية.
روابط ذات علاقة تقرير: "مادوف لبنان" قريب لحزب الله وخسائره بمئات الملايين بالمقابل، أوردت وسائل إعلام على صلة بحزب الله أيضاً نفي الحزب ضلوع رئيس كتلته النيابية، محمد رعد، في الملف.
وقالت تقارير صادرة الخميس قد أشارت إلى أن عزالدين، الذي اشتهر من خلال عدة مشاريع تجارية، أبرزها دار نشر "الهادي" المتخصصة بالكتب الدينية الشيعية في ضاحية بيروت الجنوبية، كان يدير أموالاً للكثير من قادة وعناصر الحزب، إلى جانب مستثمرين عرب، خاصة من دولة قطر.
وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية إن أحد المسؤولين في المصرف المركزي اللبناني نفى أن تكون قضية "أموال عزالدين" تشكل كبوة للرقابة المصرفية اللبنانية، التي يديرها المصرف المركزي المعروف بتشدده.
وأوردت عن المسؤول الذي لم يرغب بالكشف عن اسمه قوله: "لقد أدار عزالدين استثماراته بصورة شخصية، وليس بأسلوب المؤسسات أو البنوك الاستثمارية،" ما يجعل نشاطاته بالتالي خارج إطار رقابة المصرف المركزي.
وإلى جانب دار :الهادي،" يمتلك عزالدين محطة "الهادي" التلفزيونية للأطفال، وشركة خاصة بتنظيم حملات الحج، ويقال إنه أطلق هذا الاسم على مؤسساته تيمناً بهادي نصرالله، النجل الراحل لزعيم حزب الله، حسن نصرالله.
وتشير التقارير التي تتداولها الصحف في بيروت إلى أن عزالدين كان قد وسّع تجارته مؤخراً لتشمل صفقات نفطية مع إيران ومصانع حديد في أوروبا الشرقية.
| 3business
|
CNNArabic.com - انتعاش جماعي يعم أسواق الخليج تقوده قطر بقفزة قياسية
1834 (GMT+04:00) - 15/07/09 انتعاش جماعي يعم أسواق الخليج تقوده قطر بقفزة قياسية أسواق الخليج تستعيد طعم الانتعاش
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أغلقت معظم أسواق المال العربية على ارتفاعات متفاوتة بنهاية تداولات الأربعاء، بلغت أعلى مستوياتها في سوق الدوحة للأوراق المالية، التي شهدت قفزة قياسية بأكثر من ستة في المائة، فيما كانت السوق السعودية، كبرى البورصات العربية، الأقل ارتفاعاً بين نظيراتها الخليجية، بنسبة قاربت النقطة المئوية. ففي الرياض، واصل مؤشر سوق الأسهم مكاسبه لليوم الثاني، ليغلق مرتفعاً بمقدار 55.16 نقة، تمثل نسبتها 0.99 في المائة من قيمة المؤشر، الذي أغلق على مستوى 5631.78 نقطة، وقد شهد المؤشر ارتفاعاً خلال التداول بنحو 100 نقطة، إلا أن الساعة الأخيرة من التداول شهدت عمليات جني أرباح ليفقد المؤشر جزءاً من مكاسبه.
كما استمرت عمليات البيع والشراء وقيمة الأموال المستثمرة في التحسن، خلال الجلسة الأخيرة لهذا الأسبوع بالسوق السعودية التي تغلق أبوابها الخميس والجمعة، حيث جرى التداول على أكثر من 170 مليون و700 ألف سهم، بقيمة مالية تجاوزت أربعة مليارات و640 مليون ريال سعودي، من خلال تنفيذ حوالي 132 ألف و693 صفقة نقدية.
وعلى مستوى القطاعات، فقد سجلت أربعة قطاعات انخفاضاً في قيمها، تقدمها "التأمين" بنسبة 0.67 في المائة، تلاه "الإعلام والنشر" بنسبة 0.55 في المائة، بينما تقدم "الاتصالات وتقنية المعلومات" القطاعات المرتفعة، بنسبة 1.96 في المائة، تلاه "المصارف والخدمات المالية" بنسبة 1.49 في المائة، ثم قطاع "الزراعة والصناعات الغذائية" بنسبة 1.29 في المائة.
وعلى صعيد أداء أسهم الشركات فمن بين 129 شركة، أغلقت 65 شركة على ارتفاع، تقدمتها شركة "وقاية للتكافل" بنسبة 7.09 في المائة، تلاها "البنك العربي الوطني" بنسبة 6.27 في المائة، فيما انخفضت أسهم 45 شركة، تقدمها شركة "الأهلي للتكافل" بنسبة 9.96 في المائة، ثم شركة "الراجحي للتأمين" بنسبة 5.07 في المائة، بينما حافظت 18 شركة على أسعار إغلاقها في الجلسة السابقة.
روابط ذات علاقة المؤشر السعودي يفتتح أسبوعه على مكاسب بدفع "بتروكيماوي" المؤشرات العالمية تُلبس الأسواق العربية الثوب الأخضر أسهم الخليج تهوي بشدة بقيادة الكويت والسعودية وفي الدوحة، سجل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعاً بمقدار 385.23 نقطة، أي ما نسبته 6.55 في المائة، ليغلق على مستوى 6267.42 نقطة، بعد تداول حوالي 20 مليون و230 ألف سهم، بقيمة مالية بلغت أكثر من 543 مليون و85 ألف ريال، موزعة على نحو 9141 صفقة نقدية.
وقاد قطاع "الصناعة" الارتفاعات في سوق الدوحة للأوراق المالية، حيث أغلق على نسبة ارتفاع بلغت 6.95 في المائة، تلاه قطاع "البنوك والمؤسسات المالية" بنسبة 6.69 في المائة، ثم "الخدمات" بنسبة ارتفاع 5.89 في المائة، وأخيراً قطاع "التأمين" مرتفعاً بنسبة 5.09 في المائة.
وعلى مستوى الشركات، فقد شهدت جلسة الأربعاء التداول على أسهم 39 شركة، من بين 42 شركة مقيدة في السوق القطرية، حيث أغلقت أسهم 38 شركة مرتفعة، بينما أغلق سهم واحد على تراجع.
وفي الكويت، أغلق مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 34.2 نقطة، أي بما نسبته 0.46 في المائة من قيمة المؤشر، الذي استقر مع نهاية تداولات الأربعاء، عند مستوى 7545.7 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة حوالي 446.8 مليون سهم، بقيمة مالية تقارب 93 مليون دينار، موزعة على 9458 صفقة نقدية.
كما أغلق المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية على ارتفاع بلغ 77.05 نقطة، تمثل نسبتها 1.44 في المائة من قيمته، لينهي جلسته على مستوى 5426.67 نقطة، وبلغت قيمة التداول 7.1 مليون ريال، موزعة على 4316 صفقة نقدية.
وأنهى سوقا دولة الإمارات العربية المتحدة جلستهما على ارتفاع متقارب بنسبة تصل إلى 1.15 في المائة، حيث أغلق سوق دبي على ارتفاع بمقدار 19.54 نقطة، ليستقر عند مستوى 1711.98 نقطة، بينما استقر مؤشر سوق أبوظبي على مستوى 2637.09 نقطة، بعدما كسب 29.64 نقطة بنهاية جلسة الأربعاء.
وفي مصر، أغلق مؤشر السوق الرئيسي "أجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة في البورصة المصرية، على ارتفاع بنسبة 0.85 في المائة، ليغلق على مستوى 5467.61 نقطة، مدفوعاً بنتائج أعمال البنوك العالمية.
كما ارتفع مؤشر "أجي إكس 70"، الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة، على مستوى 624.84 نقطة، بنسبة 2.5 في المائة، بينما صعد مؤشر "داو جونز مصر- 20"، الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي، ونسب التداول الحر، إلى مستوى 1140.91 نقطة، بنسبة 1.03 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - مكاسب أسبوعية كبيرة للأسواق العربية بقيادة السعودية وقطر
1720 (GMT+04:00) - 19/07/09 مكاسب أسبوعية كبيرة للأسواق العربية بقيادة السعودية وقطر المستثمرون العرب شاهدوا ارتفاع المؤشرات هذا الأسبوع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شهدت الأسواق العربية خلال الأسبوع الجاري تحسناً عاماً على مؤشراتها، وذلك بسبب التقارير الإيجابية حول أداء بعض القطاعات، إلى جانب انعكاس صعود أسواق المال العالمية على المنطقة. ففي السعودية، حققت سوق الأسهم السعودية ارتفاعاً قوياً هذا الأسبوع عقب التراجعات التي شهدتها خلال الأسابيع الماضية، وذلك بفعل النتائج المشجعة للمصارف، والتي فاقت توقعات الخبراء، خاصة في ظل الحديث عن أزمة "السعد" و"القصيبي" وانكشاف المصارف أمامهما.
كما كان لنتائج الأسهم في قطاع البتروكيماويات، وعلى رأسها "سابك" دور إيجابي في صعود المؤشر، خاصة بعد الإعلان عن موافقة الصين على مشروع مشترك لـ"سابك" بقيمة تقارب ثلاثة مليارات دولار.
ودفعت هذه العوامل السوق إلى الإغلاق عند 5631 نقطة بارتفاع نسبته أربعة في المائة عن إغلاق الأسبوع الماضي. وبذلك يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 17.3 في المائة منذ بداية العام.
أما بالنسبة لقيمة التداولات فقد ارتفعت هذا الأسبوع حيث بلغت 20.9 مليار ريال مقابل 19.8 مليار ريال للأسبوع الماضي.
وفي الكويت، تمكن المؤشر من حصد مكاسب جيدة، بلغت 90 نقطة على مستوى مؤشره السعري الذي أقفل على مستوى 7580 نقطة، مرتفعا بنسبة 1.2 في المائة، بينما كانت مكاسب المؤشر الوزني أكبر، حيث ربح 14 نقطة، ليغلق على مستوى 425 نقطة.
روابط ذات علاقة الأسهم القطرية تواصل قفزاتها.. والبحرين "الخاسر" الوحيد المؤشرات العالمية تُلبس الأسواق العربية الثوب الأخضر الأحمر يكتسح المؤشرات العربية والسعودية تقلص خسائرها انتعاش جماعي يعم أسواق الخليج تقوده قطر بقفزة قياسية وارتفعت السيولة بنسبة 4.5 في المائة لتصل إلى 453 مليون دينار، مقابل 1.8 مليار سهم، بزيادة 10.6 في المائة، بالاعتماد على مكاسب أسهم "فيوتشر" و"دبي الأولى" و"مباني."
أما في دبي، فقد كسب المؤشر خلال الأسبوع ما يعادل 3.29 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1737 نقطة، بزيادة 41 نقطة، وارتفعت التداولات إلى أكثر من 2.1 مليار درهم، وذلك بزيادة 34.6 في المائة.
ويعود الفضل في هذا المكاسب إلى ما حققته قطاعات "الاستثمار والخدمات المالية" و"العقارات" و"النقل" في حين كان أداء قطاع "الاتصالات" مخيباً، وخسر 0.76 في المائة.
وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر 88 نقطة تعادل 3.4 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2677 نقطة، وسجلت التداولات 751 مليون درهم مقابل 429 مليون سهم.
وبالنسبة لمؤشر سوق الإمارات المالي العام، فقد بلغت القيمة السوقية فيه 393.39 مليار درهم، في حين بلغت نسبة نموه منذ مطلع العام 6.16 في المائة.
وكانت السوق القطرية النجم الأبرز لجلسات هذا الأسبوع، حيث قفز مؤشرها 368 نقطة تعادل 6.12 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6385 نقطة، علماً أن السوق كانت قد افتتحت أسبوع تداولاتها على تراجع.
وارتفعت التداولات بنسبة 50 في المائة تقريبا، لتصل إلى 1.8 مليار ريال مقابل 68 مليون سهم، وقد شهد القطاع الصناعي مكاسب واضحة، بلغت أكثر من 12 في المائة بختام الأسبوع.
وارتفع مؤشر EGX 30 المصري خلال الأسبوع 4.14 في المائة، لينهي جلساته عند 5683 نقطة، بزيادة 225 نقطة، في حين ازدادت التداولات 10.8 في المائة، لتصل إلى 4.5 مليارات جنيه مقابل 604 ملايين سهم.
| 3business
|
CNNArabic.com - مكاسب "بالدقائق الأخيرة" في السعودية وجني أرباح يضرب دبي
1700 (GMT+04:00) - 10/08/09 مكاسب "بالدقائق الأخيرة" في السعودية وجني أرباح يضرب دبي تراجع في مؤشر دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تفاوت أداء المؤشرات العربية في جلسة الثلاثاء، وشهدت التداولات الكثير من التبدل، وخاصة في الدقائق الأخيرة، كما في السعودية التي صعد السوق فيها خلال الدقائق الأخيرة، بينما تعرضت سوق دبي لعمليات جني أرباح، في وقت حققت السوق المصرية مكاسب جيدة. وفي السوق السعودية، ارتفع المؤشر إلى مستوى 5748 نقطة، ليكسب 31 نقطة تعادل 0.55 في المائة، وذلك بعدما تمكنت السوق من تعديل وجهتها في اللحظات الأخيرة، خاصة بالاعتماد على مكاسب قطاع البتروكيماويات.
وسجلت التداولات ستة مليارات ريال مقابل 221 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 142 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"اتحاد الاتصالات" و"بترورابغ" و"سابك."
وتباينت نتائج المؤشرات القطاعية بشدة، حيث تراجعت ثمانية منها، على رأسها "الإعلام والنشر" و"شركات الاستثمار المتعدد،" في حين تقدمت سبعة، تقودها "التشييد والبناء" و"الصناعات البتروكيماوية."
ومن بين 129 شركة جرى تداول أسهمها، ارتفعت 76 شركة، في مقدمتها "الصادرات" و"مسك" و"الدريس،" في حين تعرضت أسهم 40 شركة للتراجع، بقيادة "ميدغلف للتأمين" و"بترورابغ" و"سدافكو."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "المملكة القابضة" المملوكة من رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، عن النتائج المالية الأولية للربع الثاني من العام، حيث أشارت إلى أن 92 مليون ريال، مقابل 534 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 82.8 في المائة.
من جهتها، أعلنت شركة "إعمار المدينة الاقتصادية" النتائج المالية الأولية للربع الثاني من العام، حيث سجلت خسائر تفوق الفترة المماثلة من العام الماضي بـ179 في المائة.، وأعادت الشركة أسباب ارتفاع الخسائر إلى انخفاض العائد المالي نتيجة لاستعمال العوائد النقدية التي كانت مودعة لدى البنوك كودائع إسلامية من أجل استعمالها في تطوير المشروع.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 60 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7598 نقطة، بصعود 0.8 في المائة، في حين ارتفع المؤشر الوزني بقرابة ست نقاط، لينهي تداولاته عند 428 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم نحو 316 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 99 مليون دينار كويتي موزعة على 6970 صفقة نقدية، وتركزت التداولات على أسهم "زين" و"ميادين" و"المدينة" وأصول" و"صكوك."
وعلى مستوى الأسهم، سجلت "حيات كوم" و"الاستثمارات الصناعية" و"أصول" و"أسمنت أبيض" و"المنتجعات" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "كوت فود" و"وطنية دولية القابضة" و"دبي الأولى" لأكبر الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن "بيت التمويل الكويتي" أن الدائرة المستعجلة الثالثة بالمحكمة الكلية قد قضت في الإشكال المقام ضده من قبل وزارة العدل وإدارة التسجيل العقاري والتوثيق برفضه والاستمرار في تنفيذ الحكم الصادر لصالح "بيت التمويل الكويتي."
روابط ذات علاقة أرباح "البنوك" تحلّق بالسوق السعودية بافتتاح الأسبوع تراجع الأسواق العربية الكبرى وجني أرباح بالسعودية "سابك" يصعد بالسوق السعودية و"العقار" يدعم مؤشر دبي من جهتها، أوضحت شركة الاتصالات المتنقلة "زين" الجدل الدائر حول بيع فروعها في أفريقيا لشركة "فيفندي" فذكرت أنها استلمت عروضا من أطراف متعددة للمشاركة في ملكية أصول الشركة في أفريقيا، وأضافت الشركة أنها علمت بشأن إعلان فيفندي عن تعليق محادثاتها مع "زين" في هذا الإطار.
وفي الإمارات، تراجع مؤشر دبي 18 نقطة ليغلق عند مستوى 1751 نقطة، بخسارة 1.04 في المائة من قيمته، وذلك بفضل عمليات جني أرباح أثرت على أسهم القطاع العقاري، وخاصة "إعمار" و"أرابتك."
وسجلت التداولات 603 ملايين درهم مقابل 446 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 8350 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"ديار" و"تبريد" النصيب الأكبر منها.
واقتصرت المكاسب في الجلسة على ثلاثة أسهم هي "تبريد" و"دارتكافل" و"دو،" في حين قادت أسهم "سوق دبي المالي" و"أمان" و"تكافل الإمارات" قائمة الشركات الخاسرة.
وبخلاف سوق دبي، تقدم مؤشر العاصمة أبوظبي 15 نقطة تعادل 0.58 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2697 نقطة، وذلك مع تداولات سجلت 108 ملايين درهم مقابل 79 مليون سهم.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.01 في المائة، ليغلق على مستوى 2728 نقطة، وشهدت القيمة السوقية إرتفاعاً بقيمة 40 مليون درهم لتصل إلى 396 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 54 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 21 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 26 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 6.9 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 130.96 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 57 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 48 شركة.
وتمكنت السوق القطرية من وقف تراجعها المستمر منذ عدة جلسات، لترتد صعوداً بمكاسب بلغت 163 نقطة تعادل 2.59 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند 6458 نقطة.
وشهدت الجلسة ارتفاع التداولات بقرابة الضعف، لتبلغ 478 مليون ريال مقابل 15.8 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 7400 صفقة.
وفي أبرز الأخبار، أعلن بنك الدوحة عن بياناته المالية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران،حيث بلغ صافي الربح 646 مليون ريال قطري مقابل 579.3 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه، كما أعلن بنك الخليج التجاري (الخليجي) عن بياناته المالية للفترة نفسها، حيث بلغ صافي الربح 108.4 مليون ريال قطري مقابل 12.6 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وتراجع المؤشر البحريني تسع نقاط تعادل 0.63 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 1483 نقطة، في حين قفز مؤشر مسقط 143 نقطة، ليغلق عند 5822 نقطة، بزيادة 2.52 في المائة من قيمته.
بالمقابل، تراجع المؤشر الأردني 0.67 في المائة، ليغلق عند 2603 نقاط، في حين تراجع المؤشر الفلسطيني 0.80 في المائة، لينهي تداولاته عند 488 نقطة.
وارتفع مؤشر EGX 30 المصري 1.86 في المائة، ليختم جلسته عند 5950 نقطة، وسجلت أسهم "المجموعة المصرية العقارية لحامله،" و"كفر الزيات للمبيدات والكيماويات" و"السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" و"بنك المؤسسة العربية المصرفية" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - الرياض: اكتتاب "بتروكيم" ينطلق وتوقعات متباينة للتغطية
1700 (GMT+04:00) - 17/08/09 الرياض: اكتتاب "بتروكيم" ينطلق وتوقعات متباينة للتغطية الشركة مجهزة للعمل في مختلف الصناعات البتروكيماوية
الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN)-- بدأ السبت الاكتتاب العام في 240 مليون سهم من أسهم الشركة الوطنية للبتروكيماويات "بتروكيم"، وذلك في إجراء يستمر لمدة أسبوع، وسط توقعات ايجابية بأن يشهد الاكتتاب إقبالاً كبيراً واستثنائياً من السعوديين، نظراً للأجواء المبشرة التي يتمتع بها سوق البتروكيماويات السعودي. وسيكون للاكتتاب، وهم من بين الأكبر في السوق السعودية في الفترة الأخيرة، تأثيره على حركة البورصة التي عانت في الفترة الأخيرة من تراجع التداولات، ما يترك الخبراء في حالة ترقب لنسبة التغطية التي ستظهر في نهاية المطاف.
ففي حين يرى البعض أن مستوى تغطية الاكتتاب قد يتجاوز ثلاثة أضعاف المعروض، يشكك البعض في ذلك، خاصة بسبب أوضاع السوق المالية من جهة، وضخامة المعروض من جهة أخرى.
وأكدت بتروكيم أنها أتمت جاهزيتها للاكتتاب العام، بالتعاون مع شركة الرياض المالية، التي تلعب دور المستشار المالي ومتعهد التغطية الرئيسي ومدير الاكتتاب، بعد أن حصلت مباشرة على موافقة هيئة السوق المالية السعودية لزيادة رأس مالها عن طريق طرح 240 مليون سهما جديدا للاكتتاب العام.
روابط ذات علاقة "سابك" تنال موافقة بكين للمشاركة بمجمّع بـ3 مليارات دولار بعد الصين.. أزمة إغراق جديدة للبتروكيماويات السعودية بالهند المؤشرات العالمية تُلبس الأسواق العربية الثوب الأخضر وجرى تخصيص 80 مليون سهم لكل من المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية والمؤسسة العامة للتقاعد السعودية، على أن تطرح الأسهم المتبقية، وقدرها 80 مليون سهم، على الجمهور بقيمة أسمية قدرها عشرة ريالات للسهم الواحد (2.6 دولار.)
وينتظر أن تسهم "بتروكيم" في رفع القدرة الإنتاجية والتصديرية للبتروكيماويات السعودية بإنتاجها المتنوع من البولي إيثيلين والبولي بروبلين والبولي ستايرين والهكسين.
وأشارت الشركة إلى أنه يحق الاكتتاب في أسهم بتروكيم للمواطنين السعوديين بمن فيهم المرأة السعودية المطلقة أو الأرملة التي لديها أولاد قصر من زوج غير سعودي حيث يحق لها أن تكتتب بأسمائهم لصالحها،
وكشفت "بتروكيم" أنها سوف توجه حصيلة الاكتتاب لتمويل حصتها في السعودية للبوليمرات، بحيث يصبح ملكية بتروكيم في السعودية للبوليمرات 65 في المائة والمتبقي وقدره 35 في المائة سوف تمتلكه شركة شيفرون فيليبس، وهو المشروع الجاري تنفيذه في مدينة الجبيل الصناعية بتكلفة تقارب 5.5 مليارات دولار.
ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع وتشغيله في نهاية 2011.
وتعود ملكية "بتروكيم" إلى المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي، التي قامت بتأسيسها في عام 2008، وهي متخصصة بتنمية وتطوير وإقامة وتشغيل وإدارة وصيانة المصانع البتروكيماوية والغاز والبترول والصناعات الأخرى، رغم أن ممارسة بتروكيم لأعمالها يقتصر في الوقت الحالي على استثمارها في شركتها التابعة لها وهي الشركة السعودية للبوليمرات.
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع أرباح "المملكة القابضة" 82% والوليد يؤكد قوة الشركة
2000 (GMT+04:00) - 20/08/09 تراجع أرباح "المملكة القابضة" 82% والوليد يؤكد قوة الشركة الوليد بن طلال تأثر كسواه بالأزمة المالية
الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN) -- ذكرت شركة "المملكة القابضة" في بياناتها المالية الأولية للربع الثاني من العام الجاري، الذي انتهى أواخر يونيو/حزيران الماضي أن أرباحها الصافية بلغت 92 مليون ريال (24.5 مليون دولار،) وذلك مقابل 534 مليون ريال (142.5 مليون دولار) للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 82.8. ولفتت الشركة إلى أنها تمكنت في الفترة الماضية من خفض مديونيتها وجدولة مستحقات أخرى، في حين أكد رئيس مجلس إدارتها الأمير السعودي، الوليد بن طلال، أنها عادت إلى طريق تحقيق الأرباح، وأنها تعتزم مواصلة العمل على مشاريعها العقارية في جدة والرياض بالسعودية.
ولكن الشركة ذكرت أن أرباحها الصافية ارتفعت بنسبة 83 في المائة إذا ما جرى مقارنتها بنتائج الربع الأول من 2009، والذي لم تتجاوز الأرباح فيه 50 مليون ريال (13.3 مليون دولار.)
وبلغ صافي الربح خلال النصف الأول من 2009 142 مليون ريال، (38 مليون دولار) مقابل 838 مليون ريال (233 مليون دولار) للفترة المماثلة من العام السابق وذلك انخفاض قدره 83 في المائة.
روابط ذات علاقة دفتريوس: "إعمار" و"السعد" و"القصيبي" والشفافية بالخليج "المملكة" و"إعمار" يوقعان عقد بناء أطول برج بالعالم في جدة فوربس: الوليد بن طلال وآل سويرس يتقدمان الأثرياء العرب وبحسب بيان "المملكة القابضة" فقد جرى خفض إجمالي مديونية الشركة بقيمة قدرها 2.8 مليار ريال (747 مليون دولار) أي بنسبة 16 في المائة مقارنة بديسمبر/كانون الأول 2008، عن طريق الدخل النقدي الناتج عن بيع بعض أصول الشركة، بالإضافة إلى إعادة جدولة ديون الشركة حسب شروط أفضل.
وقد علق الأمير الوليد بن طلال على النتائج بالقول: "شركة المملكة القابضة تعود للربحية عبر خطة إستراتيجية محكمه، وأنا واثق من أن نتائج الشركة سوف تستمر في الاستقرار خلال ما تبقى من هذا العام. "المملكة القابضة" لديها نظرة مستقبلية واضحة والمدراء فيها على التزام تام لتحقيق النتائج المالية والأهداف.".
وذكرت الشركة أن أسباب تراجع أرباحها يعود إلى انخفاض توزيعات الأرباح من استثمارات الشركة في أسواق المال العالمية والمحلية، بالإضافة لانخفاض الأداء التشغيلي في الفنادق وشركات إدارة الفنادق العالمية.
وذلك إلى جانب الخسائر الناتجة عن بيع الشركة لأسهمها في "مجموعه سامبا المالية" و"شركة صافولا،" وقابل ذلك تحقيق مكاسب من جراء بيع بعض أصول الشركة متمثلة في بيع حصتها في فندق "فورسيزون دي بيرغ" في جنيف، وبيع قطع أرض تمتلكها في مدينتي جدة والرياض بالسعودية.
ولفت بيان الشركة إلى أن المراجع الخارجي لقوائمها المالية "تحفظ" على الاستثمارات في أسهم "متاحة للبيع" إلا أنها عبرت عن إصرارها بأن المعلومات والتحاليل المالية الخاصة بتوقعات الأداء المستقبلي لأسعار هذه الاستثمارات، "كانت كافية لتقدير حجم المخصصات الواجب اعتمادها."
يشار إلى أن "المملكة القابضة" تعمل على تنفيذ مشروعين عقاريين عملاقين في مدينتي جدة والرياض، وقد أكدت أن العمل جار عليها حسب ما هو مخطط، وبعد الإعلان عن النتائج أغلق سهم "المملكة القابضة" في تعاملات البورصة السعودية عند 4.7 ريالات بتراجع 2.06 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - "سابك" يصعد بالسوق السعودية و"العقار" يدعم مؤشر دبي
1700 (GMT+04:00) - 17/08/09 "سابك" يصعد بالسوق السعودية و"العقار" يدعم مؤشر دبي سهم سابك عاود الارتداد صعوداً
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تمكن المؤشر السعودي من معاودة الارتفاع بختام جلسة الاثنين، ليسترد الخسائر التي كان قد فقدها في جلسة الأحد، مع ارتداد سهم "سابك" صعوداً، في حين تراجعت السوق الكويتية بشكل طفيف، مقابل انتعاش أسهم العقار بدبي، واستمر التصحيح بالسوق القطرية، في حين صعد المؤشر المصري لجلسة خامسة. واستردت السوق السعودية 41 نقطة تعادل 0.73 في المائة من قيمتها، لتغلق عند مستوى 5717 نقطة، بالاعتماد على مكاسب "البتروكيماويات."
وشهدت الجلسة تداول 5.4 مليارات ريال مقابل 204 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 135 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"المتقدمة" و"الراجحي للتأمين" النصيب الأكبر منها، وقد ارتفعت تلك الأسهم، باستثناء "المتقدمة."
وجرى خلال الجلسة تداول 128 سهماً، تقدمت 93 منها، على رأسها "سابك" و"سدافكو" و"بدجت السعودية،" في حين تراجعت أسهم 26 شركة، في مقدمتها "البحر الأحمر" و"المتقدمة" و"اتصالات."
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره ست نقاط مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7538 نقطة، تعادل 0.08 في المائة من قيمته، بينما تراجع المؤشر الوزني 0.18 في المائة، لينهي جلسته عند 422 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 266 مليون سهم بقيمة بلغت 84 مليون دينار كويتي موزعة على 5705 صفقة نقدية، كان لأسهم "بنك بوبيان" و"زين" و"القرين القابضة" و"المجموعة الدولية للاستثمار" و"مجموعة المستثمرون القابضة" النصيب الأكبر منها.
وارتفع مؤشر قطاعيين من أصل ثمانية، هما "البنوك" و"الشركات غير الكويتية،" بينما تعرضت مؤشرات "الأغذية" و"الخدمات" و"العقارات" لأكبر الخسائر.
وعلى المستوى السعري، حصدت أسهم "الكويتية للتمويل والاستثمار" و"آبار" و"أصول" أكبر الأرباح، في حين عانت "ورقية" و"أرجان" و"الوطنية الدولية القابضة" أقسى الخسائر.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن بنك الكويت المركزي عدم الموافقة على طلب شركة "المستثمر الدولي" تجديد الموافقة بشراء ما لا يتجاوز عشرة في المائة من أسهمها.
وفي أول أيام التداول بعد عطلة الإسراء والمعراج، قفز مؤشر سوق دبي 1.86 في المائة، ليستقر عند 1769 نقطة، بزيادة 32 نقطة، مع مكاسب أسهم مؤثرة، وعلى رأسها "إعمار" و"أرابتك" و"ديار" الناشطة في القطاع العقاري.
روابط ذات علاقة أرباح "البنوك" تحلّق بالسوق السعودية بافتتاح الأسبوع مكاسب أسبوعية كبيرة للأسواق العربية بقيادة السعودية وقطر الرياض: اكتتاب "بتروكيم" ينطلق وتوقعات متباينة للتغطية تراجع الأسواق العربية الكبرى وجني أرباح بالسعودية وجرى خلال الجلسة تداول 510 ملايين درهم مقابل 356 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 6800 صفقة، تركزت على أسهم "إعمار" و"إياك" و"سوق دبي المالي" و"ديار" التي صعدت جميعها.
وتصدرت أسهم "دار تكافل" و"تكافل الإمارات" و"إياك" قائمة المكاسب السعرية، في حين اقتصرت الخسائر على سهم وحيد هو "السلام البحرين."
وجاء ارتفاع السوق على وقع إعلان شركة "سوق دبي المالي" عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الحالي، والتي أظهرت تحقيق أرباح صافية قدرها 128 مليون درهم، مقابل 58 مليون درهم في الربع الأول، وبنمو نسبته 119 في المائة.
وتحرك مؤشر أبوظبي صعوداً بهامش طفيف، لم يتجاوز أربع نقاط تعادل 0.16 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2681 نقطة، مع تداولات لم تتجاوز 123 مليون درهم مقابل 81 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 1700 صفقة.
وكانت أسهم "صروح" و"رأس الخيمة العقارية" و"دانة" و"آبار" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، وقد تباينت نتائجها.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.69 في المائة، ليغلق على مستوى 2728 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعا بقيمة 2.72 مليار درهم لتصل إلى 396.12 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 57 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 35 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 15 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 6.89 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 130.25 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 58 من أصل 131 وعدد الشركات المتراجعة 47 شركة.
وتابعت السوق القطرية تراجعها، فخسر مؤشرها 67 نقطة جديدة تعادل 1.06 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6295 نقطة، مع استمرار خسائر أسهم مؤثرة، على رأسها "صناعات قطر."
وسجلت التداولات 276 مليون ريال مقابل 12 مليون سهم، كان لأسهم "الريان" و"ناقلات" و"الخليج الدولية" و"بروة" النصيب الأكبر منها.
وفي أبرز الأخبار، أعلن بنك الدوحة تأكيد مؤسسة التقييم الائتماني العالمية (فيتش) تصنيفها له على المدى الطويل "A" مع ثبات الرؤية المستقبلية. كما أفصح مصرف الريان عن بياناته المالية المراجعة للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران، حيث بلغ صافي الربح 386.5 مليون ريال قطري مقابل 250.1 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
وتقدمت السوق البحرينية ثماني نقاط، لتغلق عند 1493 نقطة، بزيادة 0.58 في المائة من قيمتها، بينما أغلقت السوق الأردنية عند 2620 نقطة، بخسارة 1.07 في المائة من قيمتها، بينما تراجعت السوق الفلسطينية 0.36 في المائة، لتنهي جلستها عند 492 نقطة.
وعند مستوى 5841، أنهى مؤشر CASE 30 المصري تداولاته، بصعود 1.76 في المائة، وكانت أسهم "العالمية للاستثمار والتنمية" و"كفر الزيات للمبيدات والكيماويات" و"دلتا للإنشاء والتعمير" و"بنك الاتحاد الوطني" و"المجموعة المصرية العقارية لحامله."
| 3business
|
CNNArabic.com - التراجع يضرب السعودية والكويت وأسواق الإمارات ترتد صعوداً
الاثنين، 28 كانون الأول/ديسمبر 2009، آخر تحديث 17:24 (GMT+0400) التراجع يضرب السعودية والكويت وأسواق الإمارات ترتد صعوداً ارتفاع في الأسواق الإماراتية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعرضت بعض أسواق المال العربية الاثنين لعملية جني أرباح، على رأسها البورصة السعودية، وتبعتها الكويت ومصر، في حين ارتفعت السوق العمانية، وتقدم المؤشر القطري بشكل طفيف، وارتدت أسواق الإمارات صعوداً. ففي السوق السعودية، تراجع المؤشر 77 نقطة تعادل 1.23 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند مستوى 6177 نقطة، في حين واصلت التداولات المراوحة عند 2.9 مليارات ريال مقابل 126 مليون سهم.
وتراجعت كافة المؤشرات القطاعية، باستثناء "الأسمنت،" بينما سُجل تراجع 114 سهما من أصل 134، على رأسها "سايكو" و"مجموعة فتيحي" و"الصقر للتأمين،" بينما اقتصرت المكاسب على تسعة أسهم، في مقدمتها "أسمنت الجنوبية" و"الصادرات" و"الجبس."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن شركة "العالمية للتأمين التعاوني" عن استلامها الأحد تصريح مؤسسة النقد العربي السعودي لمزاولة نشاط التأمين وإعادة التأمين في المملكة العربية السعودية.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على انخفاض قدره 55 نقطة مع نهاية التداولات ليستقر عند مستوى 7057 نقطة، بينما تراجع المؤشر الوزني بثلاث نقاط تقريباً، ليستقر عند 388 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 403 مليون سهم بقيمة بلغت حوالي 53 مليون دينار كويتي موزعة على 5748 صفقة نقدية، كانت خلالها أسهم "الديرة" و"جيزان" و"أيفا" و"عقارات الكويت" و"السور" الأكثر تداولاً.
وحصدت أسهم "الديرة" و"المصالح العقارية" و"أجوان" أكبر المكاسب، في حين تعرضت أسهم "صفوان" و"التعمير" و"أعيان العقارية" لأكبر الخسائر.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات أسهم الخدمات والبنوك تهبط بالكويت.. ودبي ترتد صعودا أسهم البتروكيماويات تواصل دعم انتعاش السوق السعودية وفي أبرز أخبار السوق، أوضحت شركة "عارف" بخصوص ما نشر في بعض الصحف حول عمليات اندماج بعض شركاتها التابعة أنها دوما في "طور دراسة العديد من الخيارات الإستراتيجية التي تعود بالنفع على المساهمين."
وفي الإمارات، ارتد مؤشر دبي صعوداً بعد خسائر الأحد، بالاعتماد على مكاسب أسهم القطاع العقاري، وعلى رأسها "إعمار" و"أرابتك" و"دريك أند سكل" ليغلق عند 1828 نقطة، بزيادة 59 نقطة تعادل 3.3 في المائة من قيمتها.
وارتفعت التداولات إلى 712 مليار درهم مقابل 340 مليون سهم، وذلك من خلال ما يزيد على سبعة آلاف صفقة.
وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر 32 نقطة تعادل 1.18 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2728 نقطة، مع تداولات بلغت 154 مليون درهم مقابل 75 مليون سهم.
وبشكل عام، ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 1.80 في المائة، ليغلق على مستوى 2772 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 7.16 مليار درهم لتصل إلى 404.85 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 64 من أصل 133 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 51 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 8 شركات، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 8.63 في المائة.
وتراجع مؤشر الأردن 0.76 في المائة، ليغلق عند مستوى 2519 نقطة، وتبعه المؤشر الفلسطيني بنسبة 0.42 في المائة، لينهي جلسته عند 482 نقطة.
وارتفع المؤشر العُماني 17 نقطة تعادل 0.28 في المائة من قيمته، ليغلق عند 6197 نقطة، في حين راوح المؤشر القطري مكانه مع ميل طفيف للتقدم بما لا يتجاوز نقطة واحدة، أغلق بعدها عند مستوى 7030 نقطة.
وتراجع مؤشر CASE 30 المصري بنسبة 1.96 في المائة لجلسة جديدة، ليستقر عند 6154 نقطة، وحققت أسهم "بنك الشركة المصرفية" و"هيلتون" و"الخليج للاستثمارات العربية" و"ايديال" و"انكوليس" و"ماك" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم الكويت تودع 2009 مرتفعة.. والإمارات متراجعة
الخميس ، 31 كانون الأول/ديسمبر 2009، آخر تحديث 16:05 (GMT+0400) أسهم الكويت تودع 2009 مرتفعة.. والإمارات متراجعة انتهت تداولات عام 2009 في الأسواق العربية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ودعت الأسهم الكويتية آخر جلسة تداول في عام 2009، الخميس، على ارتفاع، في حين آثرت الأسهم الإماراتية أن تترك التراجع يكون آخر ذكرياتها مع العام الذي حمل الكثير من العثرات لها. روابط ذات علاقة تراجع طفيف بالسعودية وأبوظبي ومكاسب بسوقي الكويت ودبي تداولات هزيلة وترقب العام الجديد بأسواق المال العربية السعودية تقود الأسواق العربية الكبرى بموجة تراجع ففي الكويت، ارتفع مؤشر سوق الأوراق المالية بنحو 18 نقطة مع نهاية تداولات الخميس ليستقر عند مستوى 7005 نقطة، بعد أن دعمت مشتريات "اللحظة الأخيرة" صعود المؤشر الذي أمضى معظم الجلية متراجعا.
وحققت السوق تعاملات هزيلة بنحو 36 مليون دينار، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 2ر79 مليون سهم من خلال 3613 صفقة نقدية، تصدر الارتفاع فيها سهم "اسمنت،" في حين مني سهم "الأنظمة" بأكبر خسارة.
أما في الإمارات العربية، فأنهت سوقا المال آخر جلسات التداول في 2009 على تراجع، إذ هبط مؤشر دبي بنسبة 0.37 في المائة، إلى مستوى 1803 نقطة، مدفوعا بضغوط البيع على أسهم قيادية، بينما انخفض مؤشر أبوظبي 0.07 في المائة، إلى مستوى 2743 نقطة.
وفي أسواق الخليج الصغرى، ارتفع المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية بنحو 12 نقطة، تعادل 0.2 في المائة من قيمته، صاعدا إلى مستوى 6368 نقطة، بينما تراجعت أسهم قطر بنحو 0.46 في المائة، إلى مستوى 6959 نقطة، وارتفعت أسهم البحرين 0.67 في المائة.
| 3business
|
CNNArabic.com - "أوراسكوم" ستدفع 20% من الضرائب "المتأخرة" في الجزائر
الأربعاء، 27 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 14:00 (GMT+0400) "أوراسكوم" ستدفع 20% من الضرائب "المتأخرة" في الجزائر أوراسكوم تنفذ إصدار حقوق بموافقة مساهميها
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قالت شركة أوراسكوم تليكوم، الأحد، إن مساهميها وافقوا على إصدار حقوق بقيمة 800 مليون دولار، ستستخدم حصيلته لسد أي نقص في السيولة، بعدما أعلنت الجزائر أن الشركة مدينة لها بمبلغ بنحو 597 مليون دولار ضرائب متأخرة وغرامات. وكانت الجزائر قالت إن "أوراسكوم" لم تقدم حسابات سليمة في الفترة من 2005 إلى 2007، بينما قالت الشركة إن القرار استند إلى "مزاعم لا أساس لها من الصحة وغير مقبولة،" وإنها ستطعن في التقييم.
وتعمل أوراسكوم تيليكوم في السوق الجزائرية عبر وحدتها "جيزي."
روابط ذات علاقة تفاقم "الأزمة" بين القاهرة والجزائر.. والسودان "تهاجم" مصر سفير مصر بالجزائر يعود للقاهرة "للتشاور" القذافي يهاتف مبارك ويبدأ وساطة بين مصر والجزائر ونقلت وسائل إعلام عن منال عبد الحميد المتحدثة باسم الشركة قولها إن "أوراسكوم ستدفع 20 في المائة من المبلغ المتنازع عليه أو نحو 119 مليون دولار، كخطوة قانونية تسمح لها بالطعن في القرار."
وكانت أوراسكوم قالت في وقت سابق إن شركتها ألام "ويذر انفستمنتسن" وهي أداة التملك الخاص لرجل الأعمال الملياردير المصري نجيب ساويرس، قدمت التزاما بالاكتتاب في 51 في المائة من زيادة رأس المال وتغطية أي عجز.
وجاء طلب الحكومة الجزائرية للشركة المصرية بدفع الضرائب، في أعقاب توتر بين البلدين على خلفية مباراة كرة قدم فازت فيها الجزائر وتأهلت لنهائيات كأس العالم التي ستقام العام المقبل في جنوب أفريقيا.
وزعمت وسائل إعلام مصرية أن مشجعين جزائريين "اعتدوا" على عدد من المصريين في أعقاب فوز الجزائر في المباراة التي جرت بالسودان، في حين قالت وسائل إعلام جزائرية إن مشجعي الجزائر تعرضوا لهجوم في القاهرة في مباراة جرت يوم 14 نوفمبر/تشرين ثاني.
لكن الحكومة الجزائرية نفت أن يكون مطالبة "أوراسكوم" بالضرائب المتأخرة عليها جاء ردا على توتر العلاقات، قائلة إنها صبرت على الشركة قبل مطالبتها بتلك المبالغ من منطلق "العلاقات الأخوية."
| 3business
|
CNNArabic.com - السعودية تقود الأسواق العربية الكبرى بموجة تراجع
الأربعاء، 06 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 16:01 (GMT+0400) السعودية تقود الأسواق العربية الكبرى بموجة تراجع السوق المصرية تسجل بعض المكاسب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مالت معظم أسواق المال العربية للتراجع الثلاثاء، وذلك بقيادة السعودية والكويت وسوق دبي في الإمارات، وذلك بالإضافة إلى السوق القطرية، بينما قادت البورصة المصرية موجة ارتفاع في الأسواق غير الخليجية، شملت الأردن والأراضي الفلسطينية. ففي السوق السعودية، أغلق المؤشر عند حاجز 6122 نقطة تقريباً، بتراجع 56 نقطة تعادل 0.91 في المائة من قيمته، بعد تراجع أسهم قيادية، على رأسها "كيان السعودية" و"الإنماء" و"معادن" و"سابك" و"دار الأركان."
وشهدت الجلسة تداول قرابة 2.5 مليارات ريال مقابل 108 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 72 ألف صفقة.
ومن بين الشركات الـ134 المسجلة في السوق، اقتصرت المكاسب على أسهم 20 شركة، على رأسها "فيبكو" و"صناعة الورق" و"المواساة،" في حين تراجعت أسهم 106 شركات، في مقدمتها "أنعام القابضة" و"الصقر للتأمين" و"العربي الوطني."
وفي أبرز أخبار السوق، وقعت شركة الزامل للاستثمار الصناعي (الزامل للصناعة) عقد تمويل متوافق مع الشريعة الإسلامية مدته سنة مع "بنك الجزيرة" وذلك لتوريد منتجات الشركة من المباني الحديدية والمكيفات لصالح صندوق إعمار دارفور في السودان بقيمة 20 مليون دولار.
وبالمقابل، أعلنت شركة "تصنيع مواد التعبئة والتغليف" (فيبكو) عن نتائج الجمعية العمومية غير العادية الخامسة، وقد انتهت بالموافقة على بندي جدول الأعمال بزيادة رأس مال الشركة بنسبة 67.27 في المائة.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 40 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7017 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني إلى مستوى 387 نقطة، بخسارة 1.37 في المائة من قيمته.
وشهدت الجلسة تداول نحو 260 مليون سهم بقيمة بلغت حوالي 48 مليون دينار كويتي موزعة على 4573 صفقة نقدية، كان لأسهم "الديرة القابضة" و"رابطة الكويت والخليج للنقل" و"جيزان القابضة" و"بيت التمويل الخليجي" و"مشاريع الكويت الاستثمارية لإدارة الأصول" النصيب الأكبر منها.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات أسهم الخدمات والبنوك تهبط بالكويت.. ودبي ترتد صعودا في أسبوع: السعودية تعزز مكاسبها ونزيف أسهم الإمارات متواصل أسهم البتروكيماويات تواصل دعم انتعاش السوق السعودية وارتفعت مؤشرات قطاعين من أصل ثمانية، هما "الصناعة" و"الشركات غير الكويتية" في حين تعرضت قطاعات "الخدمات" و"الاستثمار" و"البنوك" لأكبر الخسائر.
وحقق سهم شركة "مجموعة الأوراق المالية" أعلى مستوى بين الاسهم الرابحة، متقدماً على سهمي "استهلاكية" و"تمدين" في حين تعرضت أسهم "المصالح العقارية" و"المصالح" و"المجموعة الدولية" و"كوت فود" لأكبر الخسائر.
أما في الإمارات، فقد تراجع مؤشر دبي بقوة، خاسراً 40 نقطة تعادل 2.15 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 1789 نقطة، وتركزت الخسائر على أسهم القطاع العقاري، مثل "إعمار" و"أرابتك،" إلى جانب سهمي "غلوبل" و"سوق دبي المالي."
وتجاوزت التداولات حاجز المليار درهم مقابل 437 مليون سهم، وذلك من خلال قرابة عشرة آلاف صفقة، واقتصرت الأرباح على سهمي "الإمارات دبي الوطني" و"هيتس تيليكوم،" في وقت شهدت فيه أسهم "غلوبل" و"الإسلامية العربية للتأمين" و"دار التكافل" أكبر الخسائر.
وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر 15 نقطة تعادل 0.54 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 2742 نقطة، وذلك من خلال تداولات بلغت 151 مليون درهم مقابل 71 مليون سهم.
وبشكل عام، انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال جلسة تداول الثلاثاء 29 ديسمبر 2009 بنسبة 0.33 في المائة، ليغلق على مستوى 2763 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 1.33 مليار درهم لتصل إلى 403.52 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 59 من أصل 133 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 14 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 40 شركة، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 8.28 في المائة.
وعاد المؤشر القطري للتراجع مرة ثانية، بعد استراحة قصيرة الاثنين، فخسر 14 نقطة تعادل 0.21 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 7015 نقطة، وسط تراجع في التداولات التي اقتصرت على 83 مليون ريال، وذلك مقابل 2.6 مليون سهم.
وتراجع المؤشر البحريني 2.7 نقاط، لينهي جلسته عند مستوى 1446 نقطة، بتراجع 0.19 في المائة، في حين ارتفع المؤشر العُماني مائة نقطة ليغلق عند 6298 نقطة، بزيادة 1.62 في المائة من قيمته.
وارتفع المؤشر الأردني 0.21 في المائة، ليغلق عند 2524 نقطة، في حين ارتفع نظيره الفلسطيني 0.81 في المائة، لينهي جلسته عند 486 نقطة.
أما مؤشر CASE 30 المصري، فقد ارتد صعوداً بنسبة 1.69 في المائة من قيمته ليغلق عند 6258 نقطة، بعد ارتفاع مجموعة من الأسهم المؤثرة، على رأسها "أوراسكوم للإنشاء" و"أوراسكوم تيليكوم" و"القلعة للاستشارات المالية" و"بايونيرز" و"المصرية للاتصالات."
| 3business
|
CNNArabic.com - لمحة عن مجموعة الدول الثماني
1247 (GMT+04:00) - 11/08/09 لمحة عن مجموعة الدول الثماني تتولى إيطاليا الرئاسة السنوية للمجموعة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تنطلق اجتماعات مجموعة الثماني السنوية في مدينة لاكويلا الإيطالية الأربعاء، بتشكيلة "موسعة" سيناقش خلالها قادة تلك الدول، التي تشكل اقتصاداتها أكثر من نصف الاقتصاد العالمي، عدداً من القضايا الملحّة، أبرزها الأزمة المالية التي تطحن الاقتصاد العالمي. من هي مجموعة الثماني؟
مبدئياً، تشكلت كمجموعة غير رسمية من ستة من أكبر الدول الصناعية، ولدت من رحم أزمة منتصف سبعينيات القرن الماضي، التي فجرتها مشكلة النفط وانهيار نظام "بريتون وودز" للمعاملات المالية.
وجاءت ولادة المجموعة على يد الرئيس الفرنسي الأسبق، جيسكار ديستان، والمستشار الألماني الأسبق، هيلموت شميدت، اللذان حشدا جهوداً دولية ودعوة رؤساء وقادة الدول الصناعية الكبرى للاجتماع.
روابط ذات علاقة G8: أمريكا وIMF أبرز الرابحين وضربة كبيرة لـ"القطط السمان" أوباما وميدفيديف يغادران موسكو إلى لاكويلا بطائرتين منفصلتين الرئيس الصيني يقطع زيارته لإيطاليا بسبب الأوضاع في شينجيانغ وعقدت أول قمة اقتصادية دولية في قصر رامبوييه قرب باريس في 1975، بمشاركة رؤساء دول وحكومات كل من فرنسا، وجمهورية ألمانيا الاتحادية، وبريطانيا وإيطاليا واليابان، والولايات المتحدة الأمريكية.
ومنذ عام 1975، اعتاد قادة المجموعة اللقاء سنوياً للتباحث في قضايا الاقتصاد العالمي.
وبانضمام كندا عام 1976 بات تكتل الدول الصناعية الكبرى، يحمل اسم مجموعة السبع.
وانضمت روسيا، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، إلى "نادي الأغنياء" كمراقب في 1991، وتدرجت إلى عضو غير رسمي في الجانب الإقتصادي للمجوعة عام 1994، وتمتعت بكامل عضوية المجموعة في 1998، وترأست قمة مجموعة الثمانية عام 2006 التي عقدت في سان بطرسبرغ.
ورغم التغييرات الأساسية التي طرأت على المجموعة منذ انعقاد أول قمة منذ 34 عاماً، يظل تنسيق السياسة الدولية ورسم الاستراتيجيات الاقتصادية في صلب أعمالها.
وتواجه المجموعة الغربية انتقادات لبنيتها التي لم تعد تضم أكبر الدول الصناعية في العالم في ظل التطورات الاقتصادية الراهنة، كالصين، المارد الاقتصادي الذي لا يتمتع بعضوية المجموعة، ويطالب البعض بتوسعة المجموعة وقبول أعضاء جدد.
| 3business
|
CNNArabic.com - تداولات هزيلة وترقب العام الجديد بأسواق المال العربية
الأربعاء، 30 كانون الأول/ديسمبر 2009، آخر تحديث 16:52 (GMT+0400) تداولات هزيلة وترقب العام الجديد بأسواق المال العربية السوق السعودية أغلقت مستقرة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اتسمت التداولات في أسواق المال العربية يوم الأربعاء بالهدوء، وانخفاض معدل التعاملات بعد ميل كثير من المتعاملين إلى الخروج من السوق والانتظار قبيل انتهاء عام 2009. ففي السعودية، حيث أكبر بورصة عربية، تمكن المؤشر الرئيسي من الخروج من جلسة التداول بأقل الخسائر، بعدما سجل ارتفاعا أول الجلسة، ثم اتخذ مسارا نزوليا تمكن من التغلب عليه وأغلق مستقرا.
وأنهى المؤشر يومه عند مستوى 6121 نقطة، وهو نفس المستوى الذي أنهى عنده تداولات يوم الثلاثاء، بينما بلغت قيمة التعاملات 2.15 مليار درهم، على نحو 90.7 مليون سهم، عبر نحو 65 ألف صفقة.
روابط ذات علاقة تراجع طفيف بالسعودية وأبوظبي ومكاسب بسوقي الكويت ودبي أسهم البتروكيماويات تواصل دعم انتعاش السوق السعودية وفي الكويت، أنهى مؤشر سوق الأوراق المالية يومه على تراجع قدره بنحو 30 نقطة، ليستقر عند مستوى 6986 نقطة، بعد تداولات بلغت قيمتها نحو 55.6 مليون دينار كويتي، على نحو 269 مليون سهم عبر 4791 صفقة.
أما في الإمارات العربية، أغلقت سوقا الأسهم على ارتفاع، بعد أن تمكن مؤشر دبي من الصعود لأكثر من واحد في المائة، بدعم من سهم "إعمار" القيادي، بينما سجل مؤشر أبوظبي ارتفاعا طفيفا بنحو 0.06 في المائة.
وأغلق مؤشر سوق دبي عند مستوى 1810 نقاط، بينما وصل مؤشر أبوظبي إلى مستوى 2744 نقطة، في حين حققت السوقان تعاملات بقيمة 460 مليون سهم، على أكثر من 210 مليون سهم، وهو مستوى متواضع.
كما ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء السوقين 0.46 في المائة، ليغلق عند مستوى 2776 نقطة، بينما شهدت القيمة السوقية ارتفاعا بقيمة 1.86 مليار درهم لتصل إلى 405.38 مليار درهم.
وسجل مؤشر قطاع البنوك ارتفاعا بنسبة 0.59 في المائة، تلاه مؤشر قطاع الخدمات بنسبة 0.56 في المائة، ثم مؤشر التأمين بنسبة 0.15 في المائة، بينما تراجع مؤشر قطاع الصناعات بنحو 0.41 في المائة.
وفي المقابل، تراجعت الأسهم القطرية بنحو 0.35 في المائة، ليهبط مؤشرها إلى مستوى 6991 نقطة، بينما ارتفاع مؤشر مسقط 0.9 في المائة إلى مستوى 6354 نقطة، تبعه مؤشر البحرين، أصغر الأسواق الخليجية، بنحو 0.17 في المائة إلى مستوى 1448 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - المؤشر السعودي يفتتح أسبوعه على مكاسب بدفع "بتروكيماوي"
1300 (GMT+04:00) - 19/07/09 المؤشر السعودي يفتتح أسبوعه على مكاسب بدفع "بتروكيماوي" ارتفاع شمل معظم الأسهم السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تمكن المؤشر السعودي من الإفلات من قبضة الخسائر التي سيطرت عليه في الجلسات الأخيرة، ليرتفع مدعوماً بنتائج الأسهم البتروكيماوية، بعد إعلان "سابك" عن موافقة الصين على صفقة جديدة لها. وأغلق المؤشر السعودي عند مستوى 5472 نقطة، بزيادة 59 نقطة تعادل 1.09 في المائة من قيمته، مع تداولات محدودة، بحيث لم تتجاوز 3.3 مليارات ريال مقابل 121 مليون سهم.
وشهدت الجلسة أكثر من 98 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"معادن" و"الأسماك" التي ارتفعت جميعها، باستثناء السهم الأول.
روابط ذات علاقة دبي والكويت ومصر تواصل تراجعها وارتداد بأسواق أبوظبي وقطر خسائر بالأسواق العربية وتراجع كبير لـ"سابك" بالسعودية أسواق المال: تداولات هزيلة وحذر يشوب التعاملات وتمكنت معظم المؤشرات القطاعية من تحقيق المكاسب في نهاية التداول، وخاصة "الصناعات البتروكيماوية" و"الزراعة" و"المصارف" في حين اقتصر التراجع على مؤشري "التطوير العقاري" و"الفنادق والسياحة."
ومن بين الأسهم الـ128 التي جرى تداولها خلال الجسلة، سُجل ارتفاع 78 سهماً، على رأسها "صافولا" و"سابك" و"صناعة الورق،" في حين تراجع 36 سهماً، في مقدمتها "الشرقية للتنمية" و"الزامل للصناعة" و"دارالأركان."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت سوق المال السعودية عن إضافة أسهم المنحة الخاصة لشركة "دار الأركان للتطوير العقاري،" وذلك على أساس سهم واحد مجاني مقابل كل سهمين قائمة لملاك أسهم الشركة كما في نهاية تداول جلسة الثلاثاء المقبل.
من جهتها، أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" عن تلقيها الموافقة الرسمية من الهيئة الصينية الوطنية للتنمية والإصلاح على المشاركة مع شركة البترول والكيماويات الصينية "ساينوبك" في مجمع "تيانجين" الصناعي الجاري بناؤه حاليا في مدينة "تيانجين" بالصين.
أما شركة الأسمدة العربية السعودية "سافكو" فقد أعلنت عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران الماضي، حيث أشارت إلى تراجع صافي الأرباح مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بنسبة 60 في المائة ليبلغ 480 مليون ريال، كما أقرت الشركة توزيع أرباح نقدية بواقع خمسة ريالات للسهم الواحد. بدورها أعلنت شركة "دار الأركان" النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران الماضي، فذكرت أن صافي الأرباح تراجع بنسبة 10 في المائة، ليصل إلى 618 مليون ريال، مع ملاحظة ارتفاع الأرباح في الربع الثاني من العام بسبب "تحسن الإيرادات وسياسة الشركة بتخفيض النفقات وارتفاع هوامش الربح الناتج عن مبيعات الأراضي." وكانت الأسهم السعودية قد سجلت خسائر كبيرة الأسبوع الماضي في ظل عمليات بيع قوية على أسهم الشركات القيادية سبقت إعلانها عن نتائجها المالية، وقد كانت أسهم قطاع "الصناعات البتروكيماوية" الأكثر تضرراً مع أزمة الرسوم الحمائية في الصين والهند، إلى جانب تراجع أسعار النفط.
ومن المنتظر أن تستمر حالة التذبذب في السوق بانتظار استكمال إعلان الشركات المدرجة عن نتائجها المالية.
| 3business
|
CNNArabic.com - المؤشرات العالمية تُلبس الأسواق العربية الثوب الأخضر
1707 (GMT+04:00) - 10/08/09 المؤشرات العالمية تُلبس الأسواق العربية الثوب الأخضر نتائج أسواق آسيا أثرت على المنطقة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عادت الأسواق العربية الثلاثاء لتعوض ما خسرته الاثنين، في جلسة ارتدت فيها المؤشرات صعوداً دون أسباب واضحة داخلياً، باستثناء أن المستثمرين تفاءلوا بنتائج الأسواق الأمريكية والآسيوية، واندفع المضاربون لاستغلال ذلك، ما انعكس ارتفاعاً في كل البورصات العربية، باستثناء البحرين. وارتفع المؤشر السعودي 128 نقطة تعادل 2.36 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 5576 نقطة، وذلك مع تداولات سجلت 4.9 مليارات ريال مقابل 176 مليون سهم.
وشهدت الجلسة أكثر من 150 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"معادن" و"الراجحي للتأمين" و"الراجحي" النصيب الأكبر منها.
ومن بين مؤشرات السوق القطاعية، اقتصرت الخسائر على قطاع "الأسمنت" في حين تقدمت سائر المؤشرات، وعلى رأسها "المصارف" و"الصناعات البتروكيماوية" و"الاستثمار الصناعي."
ومن بين 128 شركة جرى تداول أسهمها، ارتفعت أسهم 106 شركات، في مقدمتها "سدافكو" و"ساب تكافل" و"سابك،" في حين تعرضت أسهم 17 شركة للتراجع، تقودها "الأهلي للتكافل" و"الراجحي للتأمين" و"أسواق العثيم."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة تبوك للتنمية الزراعية (تادكو) تسجيل خسائر خلال الربع الثاني من العام الجاري بلغت 74.480 ألف ريال مقابل صافي ربح 2.99 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وربح عشرة ملايين ريال للربع السابق، وأرجعت الشركة سبب انخفاض الربحية بشكل أساسي إلى ارتفاع أسعار المدخلات الزراعية، وانخفاض الطلب على بعض المنتجات.
من جهتها، أعلنت شركة "مجموعة أنعام الدولية القابضة" عن تراجع الأرباح الصافية خلال الربع الثاني بنسبة 45 في المائة مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، وأرجعت الشركة سبب الانخفاض في الأرباح إلى انخفاض نتائج أعمال إحدى الشركات التابعة وهي السعودية للتبريد، نتيجة تأثرها بالأزمة الاقتصادية العالمية.
أما مجموعة "سامبا المالية" فقد لفتت إلى أن صافي ربحها خلال الربع الثاني من العام الجاري 2009 بلغ 1.243 مليار ريال، مقابل 1.224 مليار ريال للربع المماثل من العام السابق، بارتفاع قدره 1.6 في المائة، الأمر الذي كان له انعكاس إيجابي على الأسواق بحيث جاءت نتائج "سامبا" لتفوق ما هو متوقع.
وبالنسبة لشركة "حلواني إخوان" فقد بلغ صافي ربحها خلال الربع 11.9 مليون ريال، مقابل 9 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 32.2 في المائة.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 142 نقطة مع نهاية التداولات ليستقر عند مستوى 7511 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني 9.4 نقاط، ليغلق عند 422 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 390 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 81 مليون دينار كويتي موزعة على 8200 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "مجموعة الصفوة القابضة" و"المدينة للتمويل والاستثمار" و"اكتتاب القابضة" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"الصفة للطاقة القابضة."
روابط ذات علاقة المؤشر السعودي يفتتح أسبوعه على مكاسب بدفع "بتروكيماوي" خسائر أسبوعية كبيرة للأسهم بالكويت والسعودية والإمارات تقرير: ديون "السعد" و"القصيبي" قد تصل 15 مليار$ والبنوك قلقة تراجع محدود بالسعودية ودبي.. كبير بقطر.. والكويت تنجو وعلى المستوى القطاعي، شهدت السوق ارتفاعاً عاماً للمؤشرات الثمانية، وعلى رأسها "الخدمات" و"البنوك" و"الاستثمار."
وحقق سهم شركة "اكتتاب القابضة" أعلى مستوى بين الأسهم الرابحة، متقدماً على "هيتس تيليكوم" و"النخيل" في حين تراجعت سائر الأسهم، وفي مقدمتها "الأرجان العالمية" و"غلف انفست" و"إسكان."
وفي أبرز أخبار السوق، أفادت "شركة مجموعة خدمات الحج " والعمرة (مشاعر،) وبناء على الشكوى المقدمة إلى إدارة السوق من الشركة السعودية الفرنسية لإدارة الفنادق "أكور" أنها فسخت عقدها مع الأخيرة لإدارة فندق في مكة، رافضة مطالب "أكور" بالحصول على تعويضات.
من جهته، أعلن المصرف المركزي الكويتي منح موافقته لشركة "الثمار الدولية" لتملك 20 في المائة من "بنك بوبيان " وذلك في قرار صالح لمدة ثلاثة أشهر.
أما في الإمارات، فقد ارتدت الأسواق صعوداً بعد تراجعها الطويل، فأغلقت سوق دبي عند مستوى 1692 نقطة، بزيادة 62 نقطة تعادل 3.82 في المائة من قيمة المؤشر الذي استفاد من عودة صعود الأسهم القيادية، وفي مقدمتها "إعمار" و"أرابتك،" نتيجة عمليات المضاربة وتفاؤل المستثمرين بنتائج الأسواق الأمريكية.
وجرى خلال الجلسة تداول 410 ملايين درهم مقابل 303 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 5600 صفقة، تركزت على أسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"ديار" التي صعدت جميعها.
وتصدرت أسهم "أرابتك" و"إعمار" و"دارتكافل" قائمة الأسهم الرابحة في ختام الجلسة، في حين اقتصرت الخسائر على أسهم "اكتتاب" و"الإمارات دبي الوطني" و"السلام - البحرين."
أما في أبوظبي، فقد أضاف المؤشر إلى رصيده 47 نقطة تعادل 1.82 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2607 نقاط، وذلك بالاعتماد أيضاً على مكاسب أسهم القطاع العقاري، وخاصة "الدار" و"دانة" و"صروح" التي كانت الأكثر تداولاً خلال الجلسة.
وحققت أسهم "الجرافات البحرية" و"أسمنت الاتحاد" و"ميثاق" أكبر المكاسب على التوالي، علماً أن التداولات سجلت 152 مليون درهم مقابل 95 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 2100 صفقة.
وبالتوازي مع هذه النتائج، ارتدت السوق القطرية صعوداً، فاسترجعت 151 نقطة من خسائر الجلسات الماضية، لتغلق عند مستوى 5882 نقطة، بزيادة 2.63 في المائة من قيمة مؤشرها، وسط تداولات سجلت 301 مليون ريال مقابل 11.4 مليون سهم.
وكانت أسهم "ناقلات" و"الريان" و"بروة" الأكثر تداولاً خلال الجلسة، وقد أغلقت جميعها على ارتفاع، وتلقت السوق كذلك دعماً واضحاً من سهم "صناعات قطر" المؤثر، الذي ارتفع بقرابة خمسة في المائة.
وفي مسقط، ارتفع المؤشر 85 نقطة تعادل 1.63 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5349 نقطة، في حين تراجع المؤشر البحريني إلى مستوى 1486، خاسراً 11 نقطة تعادل 0.75 في المائة من قيمته، مع استمرار حالة القلق في البلاد على خلفية أزمة بعض المصارف جراء تعثر شركات "السعد" و"القصيبي" بالسعودية.
وتقدم المؤشر الفلسطيني إلى مستوى 482 نقطة، بزيادة 0.72 في المائة من قيمته، في حين ارتفع المؤشر الأردني 0.93 في المائة، لينهي تداولاته عند 2505 نقاط.
وعلى غرار سائر الأسواق، انتعش مؤشر EGX 30 المصري، ليصعد 3.67 في المائة، مغلقاً عند 5421 نقطة، وذلك مع مكاسب كبيرة سجلتها أسهم "مصر للفنادق" و"مطاحن ومخابز الإسكندرية" و"تصنيع الأقلام والبلاستيك" و"شارم دريمز للاستثمار السياحي" و"القاهرة للاستثمارات والتنمية."
| 3business
|
CNNArabic.com - الأحمر يكتسح المؤشرات العربية والسعودية تقلص خسائرها
1707 (GMT+04:00) - 10/08/09 الأحمر يكتسح المؤشرات العربية والسعودية تقلص خسائرها تراجع متواصل بالسوق القطرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سادت الخسائر كافة أسواق المال العربية العاملة الاثنين، على وقع التراجع في أسواق المال العالمية، إلى جانب تواصل انخفاض أسعار النفط، مع بعض التمايز في السوق السعودية، التي قلصت خسائرها في نهاية الجلسة، في حين تراجعت أسهم شركات العقار في دبي بقوة. ففي الرياض، نجحت السوق السعودية في نهاية الجلسة بتقليص خسائرها، لتقتصر على ثماني نقاط تعادل 0.15 في المائة من قيمة مؤشرها الذي أغلق عند 5448 نقطة، مدعوماً بعودة الإنتعاش لأسهم قطاع المصارف، بعد صدور البيانات المالية لمصرف "الرياض."
وارتفعت التداولات إلى 4.2 مليارات ريال مقابل 125 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 220 ألف صفقة، كان لأسهم "الراجحي للتأمين" و"الإنماء" و"معادن" و"سابك" و"ساب تكافل" التي تباينت نتائجها.
ومن بين 128 شركة جرى تداول أسهمها، اقتصرت المكاسب على 31، على رأسها "الأهلي للتكافل" و"سدافكو" و"أليانز" في حين تراجعت أسهم 87 شركة، في مقدمتها "الباحة" و"ميد غلف" و"المبرد."
ومالت معظم المؤشرات القطاعية للتراجع، وعلى رأسها "الفنادق" و"التطوير العقاري" و"الزراعة،" في حين صعدت مؤشرات "الصناعات البتروكيماوية" و"الاتصالات" و"التأمين" و"الاستثمار الصناعي."
وفي أبرز الأخبار، أعلن "بنك الجزيرة" عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران، حيث ذكر أن صافي الربح خلال الربع الثاني بلغ 121 مليون ريال، مقابل 100 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 21 في المائة.
كما أعلنت شركة "الكابلات السعودية" النتائج المالية التقديرية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران، مشيرة إلى أن صافي الربح خلال الربع الثاني بلغ 47.2 مليون ريال، مقابل 86.78 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 45 في المائة.
وأعادت الشركة أسباب انخفاض الأرباح بصفة رئيسية إلى انخفاض المبيعات في الأسواق المحلية والإقليمية نتيجة لتأثرها بالأزمة المالية العالمية، وكذلك المنافسة الشديدة بين المصنعين.
من جانبها، أعلنت الشركة السعودية للكهرباء أنها وقعت مع صندوق الاستثمارات العامة اتفاقية تمويل تحصل بموجبه الشركة على قرض مباشر قيمته 2.6 مليار ريال، يتم سداده خلال 15 عاما وسوف يتم استخدام التمويل بغرض تمويل بعض مشاريع التوليد التي تنفذها الشركة بمدينة الرياض.
أما بما يتعلق ببنك الرياض، فقد أعلن صافي الربح خلال الربع الثاني بلغ 918 مليون ريال ، مقابل 906 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 1.3 في المائة، ومقابل صافي ربح للربع السابق بلغ 441 مليون ريال وذلك بارتفاع قدره 108 في المائة، وهي نسب لم يكن السوق يتوقعها.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية على تراجع قدره 125 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7369 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني 4.74 نقطة، ليغلق عند 413 نقطة، وذلك بما يعكس حجم التخبط الذي تعيشه السوق وعدد من أسهمها القيادية.
وشهدت الجلسة تداول نحو 230 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 81 مليون دينار كويتي موزعة على 5817 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "زين" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"بنك بوبيان" و"الصفاة للاستثمار" و"بنك الخليج." وتراجعت مؤشرات القطاعات الثمانية، وعلى رأسها "الخدمات" و"الاستثمار" و"الشركات غير الكويتية."
وعلى مستوى الأسهم، تصدرت "ريم" و"المصالح العقارية" و"المباني" في حين تعرضت أسهم "اكتتاب القابضة" و"أسمنت" و"هيتس تيليكوم."
روابط ذات علاقة الأردن: وضع بنك المال تحت إشراف المصرف المركزي المؤشر السعودي يفتتح أسبوعه على مكاسب بدفع "بتروكيماوي" خسائر أسبوعية كبيرة للأسهم بالكويت والسعودية والإمارات تقرير: ديون "السعد" و"القصيبي" قد تصل 15 مليار$ والبنوك قلقة وفي أبرز الأخبار، أعلن المصرف المركزي الكويتي موافقته على طلب "مجموعة الأوراق" تملك 9.99 في المائة من "بنك بوبيان" على أن تضل الموافقة صالحة لمدة ثلاثة أشهر.
من جانبها، أعلنت شركة "المخازن العمومية" أغيليتي أن شركة أغيليتي للخدمات الحكومية والدفاع وشركائها "داين كورب انترناشيونال" و"سى اتش تو ام هيل" عن فوزهم بعقد لدعم المهام اللوجستية لأفغانستان، وتعد فترة العقد سنة واحدة أساسية وأربع فترات تجدد اختياريا،وتعد قيمة العقد في السنة الأولى 643 مليون دولار.
أما في دبي، فقد تراجعت السوق بقرابة ثلاثة في المائة من قيمتها، لتغلق عند 1630 نقطة، بخسارة ما يقارب 50 نقطة، مع خسائر كبيرة لأسهم عقارية، أبرزها "أرابتك" الذي تراجع بقرابة الحد الأقصى، وكذلك "إعمار."
وخلال الجلسة، جرى تداول 286 مليون درهم، وذلك من خلال 218 مليون سهم، عبر ما يفوق 4700 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"ديار" النصيب الأكبر منها، وقد تراجعت جميعها.
واقتصرت المكاسب على ثلاثة أسهم هي "الخليجية للاستثمارات العامة" و"السلام - البحرين" و"الإمارات دبي الوطني،" في حين تراجعت سائر الأسهم، وعلى رأسها "غلوبل" و"أرابتك" و"السلام - السودان."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن مصرف "السلام - البحرين" إغلاق عرض الاستحواذ الذي افتتح في 17 مايو/أيار 2009 على أسهم "البنك البحريني السعودي، باستلام ما نسبته 90.43 في المائة من مجمل الأسهم الصادرة والمدفوعة للبنك البحريني السعودي.
وبالتوازي مع ارتفاع خسائر دبي، أغلق مؤشر أبوظبي فاقداً 18 نقطة تعادل 0.72 في المائة من قيمته، لينهي الجلسة عند حاجز 2561 نقطة تقريباً، مع خسائر على أسهم العقارات والطاقة، وفي مقدمتها "الدار" و"صروح" و"دانة" و"رأس الخيمة العقارية" و"آبار" التي أغلقت جميعها على تراجع.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "آبار" أنها استحوذت على 40 في المائة من حصة دايملر في شركة "تسلا" للسيارات في استثمار يهدف إلى تطوير سيارات جديدة تحد من كمية الانبعاثات الكربونية، علماً أن "آبار" كانت قد استحوذت بمايو/أيار الماضي على حصة تقل عن 10 في المائة من "تسلا" المتخصصة بالسيارات الكهربائية.
كما انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي، الذي يقيس أداء سوقي دبي وأبوظبي، خلال جلسة تداول الاثنين بنسبة 1.32 في المائة، ليغلق على مستوى 2583 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضا بقيمة 5.01 مليار درهم لتصل إلى 375.16 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 57 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 10 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 41 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 1.24 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 127.45 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 52 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 53 شركة.
وتابعت سوق البحرين تراجعها القوي، فخسر مؤشرها 33 نقطة تقريباً تعادل 2.13 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1497 نقطة، في حين تعرضت السوق العُمانية لهزة قوية، خسرت معها 122 نقطة تعادل 2.27 في المائة من قيمتها، لتنهي تداولاتها عند 5264 نقطة.
أما في قطر، فقد خسر المؤشر 77 نقطة تعادل 1.34 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 5731 نقطة، مع تداولات لم تتجاوز 220 مليون ريال مقابل 7.8 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 4300 صفقة، كان لأسهم "ناقلات" و"الريان" و"بروة" النصيب الأكبر منها.
وفي أبرز الأخبار، أعلن بنك الخليج التجاري عن تلقيه تسهيلات ائتمانية متوسطة المدى ومضمونة من بنك ألبن كابيتال للاستثمار المحدود (قطر) بقيمة 100 مليون دولار أمريكي وﺫلك بهدف تعزيز محفظة البنك بالدولار الأميركي.
واستمرت خسائر السوق الأردنية، التي فقدت 1.76 في المائة من قيمتها، لتغلق عند 2482 نقطة، في حين تراجعت السوق الفلسطينية 2.65 في المائة، لتغلق عند 478 نقطة.
وواصل مؤشر EGX 30 المصري جلساته التصحيحية، ليغلق عند 5229 نقطة، فاقداً 1.32 في المائة من قيمته، وذلك بعد الخسائر التي طالت أسهم "الخليجية الكندية للاستثمار العقاري" و"العربية للأدوية والصناعات الكيماوية" و"العامة لصناعة الورق" و"سيدى كرير للبتروكيماويات" و"مجموعة طلعت مصطفى."
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع الأسواق العربية الكبرى وجني أرباح بالسعودية
1700 (GMT+04:00) - 17/08/09 تراجع الأسواق العربية الكبرى وجني أرباح بالسعودية الأسواق الإماراتية غابت الأحد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مالت معظم الأسواق العربية الكبرى للتراجع في جلسة الأحد، وذلك على خلفية تعرض السوق السعودية لعمليات جني أرباح سريعة بعد ارتفاعها السبت، إلى جانب القلق حيال أرباح المصارف في قطر، وسط إغلاق الأسواق الإماراتية لعطلة ذكرى الإسراء والمعراج. ففي السعودية، أكبر أسواق المال العربية، أغلق المؤشر عند مستوى 5676 نقطة، بخسارة 98 نقطة تعادل 1.71 في المائة من قيمته، وذلك بعد خسائر قاسية تعرض لها سهم "سابك" الذي فقد قرابة ثمانية في المائة من قيمته.
وشهدت الجلسة تداول قرابة ستة مليارات ريال مقابل 218 مليون سهم، وذلك من خلال ما يزيد على 158 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"بترورابغ" و"الراجحي للتأمين" النصيب الأكبر منها.
ومن بين 129 شركة جرى تداول أسهمها، اقتصرت الأرباح على 30، حل في مقدمتها "صدق" و"الراجحي للتأمين" و"اتحاد اتصالات" في حين تراجعت أسهم 91 شركة، على رأسها "البحر الأحمر" و"سابك" و"سبكيم العالمية."
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 675 مليون ريال، مقابل448 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 50 في المائة، ومقابل 480 مليون ريال للربع السابق وذلك بارتفاع قدره 41 في المائة.
كما أعلنت شركة "مجموعة محمد المعجل" النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران الماضي، فذكرت أن صافي الربح بلغ خلال الربع الثاني 11.6 مليون ريال، مقابل 187 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك انخفاض قدره 94 في المائة.
روابط ذات علاقة أرباح "البنوك" تحلّق بالسوق السعودية بافتتاح الأسبوع مكاسب أسبوعية كبيرة للأسواق العربية بقيادة السعودية وقطر مصارف أمريكا بعد الانتعاش "تعض اليد" التي امتدت لها الرياض: اكتتاب "بتروكيم" ينطلق وتوقعات متباينة للتغطية وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 36 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7544 نقطة، في حين تراجع المؤشر الوزني بقرابة ثلاث نقاط، لينهي جلسته عند 422 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 290 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 92 مليون دينار كويتي موزعة على 6468 صفقة نقدية، كان لأسهم "زين" و"بنك بوبيان" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"المشروعات الكبرى العقارية" (جراند) و"الصفاة للاستثمار" النصيب الأكبر منها.
وعلى المستوى القطاعي، اقتصرت المكاسب على مؤشري "الشركات غير الكويتية" و"التأمين،" في حين كانت مؤشرات "الخدمات" و"الأغذية" و"الاستثمار" الأكثر تراجعاً.
وحققت أسهم "الأنظمة الآلية" و"نفائس" و"أصول" أكبر المكاسب، بينما عانت أسهم "مجموعة عربي القابضة" و"وطنية" و"سفن" أكبر الخسائر.
وفي قطر، تراجع المؤشر جراء عمليات جني الأرباح، فخسر 22 نقطة تعادل 0.36 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6362 نقطة، متأثراً بأخبار حول تراجع أرباح المصارف، خاصة بعد إعلان "البنك الأهلي" أن أرباحه الصافية تراجعت إلى 171.6 مليون ريال قطري مقابل 187.6 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي.
وشهدت الجلسة تداولات هزيلة، لم تتجاوز 265 مليون ريال، وذلك مقابل 8.8 ملايين سهم جرى تداولها عبر 5009 صفقات، كان لأسهم "الريان" و"بروة" و"ناقلات" النصيب الأكبر منها، وقد تراجعت جميعها.
وتابع المؤشر البحريني تراجعه، فأغلق عند 1484 نقطة، خاسراً 12 نقطة تعادل 0.83 في المائة من قيمته، بينما قفز المؤشر العُماني 142 نقطة ليستقر عند 5679 نقطة، بزيادة تعادل 2.56 في المائة من قيمته.
وصعد المؤشر الأردني إلى مستوى 2649 نقطة، بزيادة 1.9 في المائة، بينما ارتفع المؤشر الفلسطيني 1.4 في المائة، ليغلق عند 494 نقطة.
وتابعت السوق المصرية صعودها لجلسة جديدة، فأغلق مؤشر EGX 30 عند حاجز 5740 نقطة، بزيادة تقارب واحد في المائة، وحصدت أسهم "العقارية للبنوك الوطنية للتنمية" و"الأسفنج المصرية" و"العربية للأدوية والصناعات الكيماوية" أكبر المكاسب على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - "سابك" تنال موافقة بكين للمشاركة بمجمّع بـ3 مليارات دولار
1700 (GMT+04:00) - 10/08/09 "سابك" تنال موافقة بكين للمشاركة بمجمّع بـ3 مليارات دولار ''سابك'' تنال صفقة جديدة بالسوق الصينية
الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN)-- أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" السبت عن تلقيها الموافقة الرسمية من الهيئة الصينية الوطنية للتنمية والإصلاح على المشاركة مع شركة البترول والكيماويات الصينية "ساينوبك" في مجمع "تيانجين" الصناعي الجاري بناؤه حاليا في مدينة "تيانجين" بالصين. وقال محمد بن حمد الماضي، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة، إن هذه الموافقة تأتي بناءً على التعاون الاستراتيجي في أعقاب الاتفاق الذي وقعه الطرفان في جدة يوم 21 يونيو/ حزيران 2008.
وذكّر الماضي أن الاتفاق ينص على مشاركة الطرفين مناصفة في مجمع "تيانجين" الصناعي، ودراسة إمكانية إضافة منتجات جديدة (بولي كربونات) تستخدم بعض المواد الخام المنتجة في المجمع والتي تعتمد على إحدى تقنيات (سابك).
روابط ذات علاقة "سابك": الصين لم تفرض رسوماً على الميثانول والرياض تفاوضها "سابك" تنهي صفقة "بلاستيك GE" مقابل 11.6 مليار دولار وأضاف الماضي أنه من المتوقع أن تنتهي أعمال الإنشاءات في المجمع في سبتمبر/ أيلول 2009، باستثمارات تقارب ثلاثة مليارات دولار.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية الإجمالية للمجمع حوالي (3.2 ملايين طن) من مختلف المنتجات البتروكيماوية، منها مليون طن من الاثيلين، بالإضافة إلى منتجات أخرى مثل البولي الاثيلين و جلايكول الأثيلين والبولي بروبيلين والبيوتاديين والفينول والبيوتين.
وتعد الصين أكبر سوق للبتروكيماويات في العالم، بناءً على ارتفاع معدلات النمو المحققة من قبل الاقتصاد الصيني.
ورأت شركة "سابك" السعودية أن الصفقة سوق تؤدي إلى تعزيز حضورها في آسيا وتضمن قربها من زبائنها المحليين، من خلال توفير المنتجات والخدمات التي تعزز هدفها الاستراتيجي لتكون الشركة الرائدة المفضلة عالميا في مجال الكيماويات.
ويأتي الإعلان عن هذه الصفقة للشركة السعودية في وقت يواجه قطاع البتروكيماويات المحلي بعض التعثر في الصين، مع فتح بكين لتحقيق في دعاوى إغراق أسواقها بمادة "الميثانول" المنتجة في السعودية.
وقد سبق لشركة "سابك" أن أشارت إلى وجود مشاورات ل"دحض حجج الإغراق،" مع إشارتها إلى وجود قنوات اتصال رسمية لحل الموضوع "ودياً" بين بكين والرياض.
| 3business
|
CNNArabic.com - "المملكة" و"إعمار" يوقعان عقد بناء أطول برج بالعالم في جدة
2100 (GMT+04:00) - 13/07/09 "المملكة" و"إعمار" يوقعان عقد بناء أطول برج بالعالم في جدة الوليد بن طلال وقع اختياره على إعمار الإماراتية لإنشاء أعلى برج في العالم
الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN)-- اختارت شركة "المملكة القابضة" التابعة للأمير الوليد بن طلال، شركة "إعمار" الإماراتية، لتطوير مشروعي "مدينة المملكة"، و"برج المملكة" في جدة، الذي سيكون عند اكتماله المبنى الأطول في العالم، بارتفاع يفوق الكيلومتر. ووقع الوليد بن طلال الاتفاقية السبت، نيابة عن شركة جدة الاقتصادية مع محمد العبار، رئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية، التي وقع الاختيار عليها من بين خمس شركات عالمية، "لما تتمتع به من خبرات قوية في مجال تطوير المشاريع العملاقة"، وفق ما جاء في بيان رسمي.
وخلال التوقيع تحدث الوليد بن طلال، واصفاً الشراكة مع إعمار بأنها "استراتيجية،" علماً أن الشركة الإماراتية تبني في إمارة دبي مشروع "برج دبي" الذي يعتبر حالياً المبنى الأطول في العالم، وينتظر أن يلامس ارتفاعه 700 متر، وإن كانت الشركة لم تعلن عن الارتفاع النهائي بعد.
روابط ذات علاقة دبي: برج الكيلومتر يتوقف.. وقطاع العقارات يعاني فوربس: الوليد بن طلال وآل سويرس يتقدمان الأثرياء العرب وعلق المهندس طلال الميمون، العضو التنفيذي للمشاريع التطويرية والاستثمارات المحلية في "المملكة القابضة"، على هذه الخطوة بالقول إن الشركة السعودية "تسعى بكل طاقاتها إلى الإنجازات النوعية، وإلى جعل تصورات المستقبل حقائق واقعة، من خلال مشاريع رائدة، يمكن القول فيها، إنها تحدّيات كبيرة."
وأعرب الميمون عن ثقته بأن عوائد هذه المشاريع "ستكون مجزية جدا" جازماً بأن النجاح سيكون حليفها، على غرار سائر المشاريع المماثلة التي نفذتها شركة "المملكة القابضة العقارية" سابقاً في مدينة الرياض.
وكان العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، قد أزاح في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي الستار عن مشروعي "مدينة المملكة" و"برج المملكة"، الذي سيفوق إرتفاعه 1000 متر، علماً بأن إجمالي الإستثمارات في المشروعين ستفوق 100 مليار ريال (26.6 مليار دولار).
يذكر أن المشروعين يقعان على خليج "أبحر" شمالي جدة، على ضفاف البحر الأحمر، ويقومان على مساحة مقدارها 5.3 كيلومترات مربعة تبعد عن مدينة جدة القديمة قرابة 20 كيلومتر.
وسيضمّان، إلى جانب البرج، فيللاً وشققاً سكنية ومساكن متنوعة وفنادق ومكاتب ومجمعات تعليمية وتجارية، ومن المنتظر أن يبلغ عدد المقيمين في "مدينة المملكة" 80 ألف شخص، مع بنية تحتية تسمح باستقبال ربع مليون زائر في المرافق المتنوعة.
يُشار إلى أن تكلفة بناء برج دبي فاقت 1.5 مليار دولار، في حين لم يشر بيان "المملكة القابضة" إلى الكلفة التفصيلية "لبرج المملكة" الجديد، الذي كانت تقارير أولية قد رجحت أن يصل ارتفاعه إلى قرابة الميل، أي حوالي 1600 متر.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات
الجمعة، 08 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 17:00 (GMT+0400) أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات أسهم دبي تراجعت بشدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خالفت سوق الأسهم السعودية موجة تراجع خليجية قادتها بورصتا الإمارات العربية الأربعاء، بعدما تمكن المؤشر السعودية من عكس اتجاهه خلال الساعة الأخيرة من جلسة التداول، بعد أن كان متراجعا في بداية التعاملات. وأنهى مؤشر سوق الرياض يومه على ارتفاع بنحو 0.24 في المائة، ليصل إلى مستوى 6243 نقطة، مرتفعاً بنحو 14 نقطة، بعدما تراجع إلى مستوى 6199 نقطة في بداية التعاملات بضط من أسهم البنوك.
وتراجع مؤشر قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 0.3 في المائة، بينما صعد قطاع البتروكيماويات الرئيسي بنحو 1.15 في المائة، بعدما كان متراجعا في بداية التعاملات، وسط مشتريات متوسطة.
ووسط تراجع السيولة، بلغت قيمة التعاملات على الأسهم السعودية نحو 2.3 مليار ريال، تحققت من تداول نحو 110 ملايين سهم، في حين تراجعت أسهم 45 شركة، وارتفعت أسهم 61 أخرى، من أصل 134 شركة تم تداول أسهمها.
وفي الكويت، تراجع مؤشر سوق الأوراق المالية مع نهاية التعاملات، متخليا عن مكاسب حققها في بداية جلسة التداول، ليستقر عند مستوى 7084 نقطة، بعدما فقد نحو عشر نقاط.
روابط ذات علاقة مراوحة في السعودية وعودة التراجع للأسواق الإماراتية الحيرة والترقب بشأن "ديون دبي" يدفعان أسهم الخليج للتراجع أسهم التأمين والبتروكيماويات تدعم صعود مؤشر السعودية وحقت السوق تعاملات بقيمة 63.6 مليون دينار كويتي، بعد تداول نحو 510 ملايين سهم، في حين، سجل قطاع الخدمات أعلى تراجع من بين القطاعات الثمانية بعدما فقد مؤشره 134 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار بخسارة 18 نقطة ثم قطاع الأغذية بتراجع ثماني نقاط.
أما الخسارة الأعمق، فكانت في بورصتي الإمارات العربية المتحدة، بعدما فقد مؤشر سوق دبي المالية 3.75 في المائة من قيمته، ليهبط إلى مستوى 1735 نقطة، في حين تراجع مؤشر أبوظبي بنسبة 1.85 في المائة، إلى مستوى 2693 نقطة.
وتراجعت أسهم قيادية في بورصة دبي، الأكبر في الإمارات من حيث القيمة السوقية، إذ فقد سهم "إعمار" العقارية أكثر من ستة في المائة من قيمتها، بينما تراجع سهم "دبي المالي" بنحو خمسة في المائة.
وتعيش الأسهم الإماراتية حالة من الترقب والقلق بشأن أزمة "ديون دبي" التي ما تزال تلقي بظلالها على السوق منذ إعلان شركة دبي العالمية عجزها عن سداد ديون في 25 نوفمبر/تشرين ثاني الماضي.
وقد تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء بورصتي دبي وأبوظبي بنسبة 2.34 في المائة، ليغلق عند مستوى 2708 نقطة، بينما شهدت القيمة السوقية للأسهم انخفاضا بقيمة 9.49 مليارات درهم لتصل إلى 395.47 مليار درهم.
وحققت السوقان تعاملات هزيلة لم تتجاوز قيمتها 510 ملايين درهم إماراتي، تحصلت من تداول نحو 270 مليون سهم من خلال 6870 صفقة، في حين منيت أسهم قطاعي البنوك والخدمات بخسائر كبيرة وقادت التراجع في السوقين.
وفي بورصات الخليج الصغيرة، تراجعت الأسهم القطرية أيضا بنحو 0.56 في المائة، إلى مستوى 7028 نقطة، تبعها المؤشر البحريني بنحو واحد في المائة إلى مستوى 1445 نقطة، بينما فقدت أسهم مسقط 0.9 في المائة من قيمتها ليهبط مؤشرها إلى مستوى 6142 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - بعد الصين.. أزمة إغراق جديدة للبتروكيماويات السعودية بالهند
1200 (GMT+04:00) - 19/07/09 بعد الصين.. أزمة إغراق جديدة للبتروكيماويات السعودية بالهند الشركة تتهم الهند بمحاولة وقف تصدير المنتجات السعودية
الرياض، السعودية (CNN) -- أعلنت شركة "البولي بروبلين المتقدمة" السعودية الأربعاء أن جميع منتجاتها تباع بالأسعار المتداولة عالمياً، نافية بذلك صحة ما ساقته شركات هندية اتهمت مؤسسات سعودية تعمل في قطاع البتروكيماويات بإغراق السوق الهندية بمنتجاتها من البولي بروبلين. وأكدت الشركة السعودية أنها "تتمسك بعدم قيامها بأي نشاط أو عمل يسبب أي ضرر للسوق الهندية والشركات المنتجة في الهند" معتبرة أن الخطوات نيودلهي بفرض رسوم احترازية على هذه المادة "يتناقض مع أنظمة وقوانين منظمة التجارة العالمية كما أن هدفه الحد من الصادرات الصناعية السعودية للهند."
ووفق بيان الشركة السعودية، فإن بعض الشركات الهندية قد قامت بتقديم دعوى بإغراق السوق بمنتجات البولي بروبلين ضد شركات في عدة دول من ضمنها المملكة العربية السعودية.
ورغم أن التحقيق ما زال جاريا في فرض ضريبة الإغراق من قبل الجهات المختصة في الحكومة الهندية، إلا أن الأخيرة قد فرضت قراراً احترازياً أولياً بفرض رسوم حمائية بنسب متفاوتة على توريد هذه المنتجات للهند حتى يتم دراسة الموضوع دراسة وافية وذلك لحماية الشركات الهندية.
وقالت شركة "المتقدمة" إن إجمالي مبيعاتها في الهند يتراوح تقريباً بين 2.5 و 3.5 في المائة من إجمالي مبيعات الشركة، وذلك وفق أرقام 2008 2009 على التوالي، مضيفة أنها أجرت "جميع الاتصالات الضرورية بالتنسيق مع وزارة التجارة السعودية لدعم موقف الشركة."
روابط ذات علاقة "سابك": الصين لم تفرض رسوماً على الميثانول والرياض تفاوضها شكوى غربية ضد الصين بسبب قيودها على صادرات معادن واتهمت الشركة السلطات الهندية بالعمل بما يتناقض و"أنظمة وقوانين منظمة التجارة العالمية" واعتبرت أن الهدف من خطوتها هو "الحد من الصادرات الصناعية السعودية للهند بالرغم من تمتع المنتجات الهندية بحرية كاملة في الأسواق السعودية."
وكانت تقارير صحيفة سعودية قد أشارت إلى أن الإجراءات الهندية تشمل إلى جانب المتقدمة كل من "الشركة السعودية للصناعات الأساسية" (سابك) و"التصنيع."
وتعتبر هذه الأزمة الثانية من نوعها التي تتعرض لها شركات الصناعات البتروكيماوية السعودية خلال أسبوع، فقبل أيام، برزت أزمة إعلان بكين إجراء تحقيقات حول دعاوى إغراق تقوم بها الشركات السعودية المنتجة لمادة "الميثانول."
وقد سارعت شركة "سابك" السبت إلى نفي أن تكون الصين قد فرضت بعض الرسوم الحمائية على المادة، مؤكدة أن المشاورات "لا تزال جارية لدحض حجج الإغراق،" مع إشارتها إلى وجود قنوات اتصال رسمية لحل الموضوع "ودياً."
كما نفت شركة كيماويات الميثانول "كيمانول" السعودية الأنباء التي ترددت عن كونها إحدى الشركات الملاحقة بقضايا الإغراق، لكونها تنتج مادة الميثانول.
وأوضحت الشركة، في بيان لها أنه بالرغم من مساندتها للجهود الحالية الرامية لدعم الصادرات السعودية ضد قضايا الإغراق غير المبررة، فإنها "ليست طرفاً في هذه القضايا، ولم يسبق لها أن تلقت إخطاراً بذلك من أي جهة كانت."
وبينت الشركة أن إنتاجها من مادة الميثانول لا يستخدم للتصدير، بل يدخل في صناعات محلية لإنتاج مشتقات بتروكيماوية متنوعة.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم البتروكيماويات تواصل دعم انتعاش السوق السعودية
الأربعاء، 06 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 16:01 (GMT+0400) أسهم البتروكيماويات تواصل دعم انتعاش السوق السعودية ارتفاعات متوالية للأسهم السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أنهت سوق الأسهم السعودية، تداولات أول يوم لها في الأسبوع مرتفعة، لتعزز مسارها الصعودي الذي سلكته الأسبوع الماضي، بدعم من قطاع البتروكيماويات بشكل أساسي، ثم قطاعي النقل وتجارة التجزئة. وأنهى مؤشر بورصة الرياض، أكبر سوق مالية عربية، يومه على ارتفاع بنحو 0.44 في المائة، بعدما ربح 27 نقطة جديدة، ليصعد إلى مستوى 6271 نقطة، في جلسة شهدت تذبذبا واضحا للمؤشر، الذي فقد نحو 30 نقطة في الساعة الثانية من بدء التداولات.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات في أسبوع: السعودية تعزز مكاسبها ونزيف أسهم الإمارات متواصل وانتعشت التعاملات بشكل محدود، إذ وصلت قيمتها 3.45 مليارات ريال سعودي، على نحو 142 مليون سهم، عبر أكثر من 74 ألف صفقة، في حين ارتفعت أسهم 71 شركة، وتراجعت أسهم 35 شركة أخرى.
وكانت المؤشر السعودي استطاع الارتفاع فوق مستوى 6200 نقطة، الأسبوع الماضي، مدعوما بارتفاع الشركة القيادية "سابك" إثر إعلان رئيس الشركة محمد الماضي أن قضية الإغراق مع الصين انتهت.
واستفاد المؤشر أيضا من الأنباء الإيجابية حول الميزانية السعودية، إذ أظهرت بياناتها استمرار التوسع في الإنفاق للسنة المالية المقبلة 2010 بقيمة تصل إلى540 مليار ريال بزيادة 16 في المائة لمصاريف المشاريع الجديدة مقارنة في عام 2009.
وأغلق مؤشر السوق، مع نهاية تداولات يوم الأربعاء الماضي، مسجلاً 6243 نقطة بارتفاع نسبته 1.5 في المائة عن إغلاق الأسبوع السابق، ليكون بذلك ارتفع بنسبة 30 في المائة منذ بداية العام، وفقا لبيانات السوق.
| 3business
|
CNNArabic.com - تقرير بريطاني: عصر النفط السهل والرخيص ولى دون رجعة
الخميس ، 05 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، آخر تحديث 15:01 (GMT+0400) تقرير بريطاني: عصر النفط السهل والرخيص ولى دون رجعة الدراسة تحث الحكومات على إيجاد بدائل
لندن، إنجلترا (CNN) -- قد يبدأ مخزون العالم من النفط في النضوب خلال العقد المقبل، لتندلع حرب أسعار طاحنة على الطاقة وتزيد الإقبال على استخدام الوقود الأحفوري المسبب للتلوث الذي سيفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري، وفق تقرير بريطاني. ويجدد التقرير الصادر عن "المجلس البريطاني لأبحاث الطاقة" ونشر في موقعه، الجدل الدائر منذ عقود ببلوغ الإنتاج التقليدي للنفط أعلى مستوى ممكن له، قبيل أن يبدأ تراجعاً عنيداً.
وتكهنت الهيئة البريطانية، التي تقدم استشارات بشأن الطاقة لحكومات العالم، ببدء نضوب النفط بعد 2030، وانخفاضه بحلول عام 2020، ولفتت إلى أن هنالك إجماعاً عاماً بأن عهد النفط الزهيد الثمن في الرمق الأخير.
ولفت روبرت غروس، رئيس دائرة التقنية والسياسة التقديرية في المجلس، إلى أن نضوب النفط سيقفز بأسعار الطاقة ويوجه ضربة قاصمة للاقتصاد وقطاع الصناعة حول العالم.
وحذر بالقول: "حقبة النفط الرخيص والسهل تشارف النهاية.. لن تحدث فجأة لكن تدريجياً.. نبتعد عن تلك المرحلة لندخل مرحلة النفط العسير والباهظ الثمن."
روابط ذات علاقة صندوق النقد: تباطؤ نمو اقتصاديات الخليج مستمر حتى 2010 ميريل لينش تتكهن بارتفاع النفط إلى 100 دولار العام المقبل ويقول التقرير إن النفط سهل الإنتاج قد تم الحصول عليه بالفعل، وإن الاحتياطي الجديد ستتزايد صعوبة الحصول عليه واستخراجه من باطن الأرض، كما أن الاكتشافات الجديدة كما في "خليج المكسيك" لن يعوض حقول النفط الكبرى عند نضوبها.
وتنبه الدراسة إلى أن معظم حكومات العالم لا تبدي قلقاً حيال هذا التراجع، الذي قد يدفع العالم لإيجاد مصادر طاقة أحفورية بديلة أكثر ضرراً على البيئة تنجم عنها "تغييرات مناخية كارثية."
وفي هذا السياق قال غروس: "بالنظر إلى كيفية الاعتماد كلياً على النفط في وقتنا الحاضر، وما يتطلبه إيجاد بدائل من وقت.. فعام 2030 ليس ببعيد."
ويقف سعر النفط حالياً عند حاجز 70 دولار، بعد ارتفاع تاريخي بلغ فيها البرميل 147 دولاراً في مطلع العام الحالي وإبان ذروة الأزمة الاقتصادية.
ودأب المدافعون عن البيئة للتحذير من قرب نضوب النفط، وسط تأكيدات شركات النفط بالمزيد من الاكتشافات النفطية الجديدة.
وحالياً، ينتج العالم نحو 85 مليون برميل نفط يومياً، يتوقع أن ترتفع إلى أكثر من 100 مليون برميل يومياً، قبيل أن يبدأ المؤشر في الانحدار، وفق التقرير.
ويقر البحث بأن العالم يفتقر إلى مقياس دقيق يمكن به قياس نضوب النفط.
وشدد التقرير على أنه "قد تكون هناك حاجة بحلول عام 2030 لاستبدال ثلثي مصادر الطاقة الإنتاجية للنفط الخام لمجرد الحفاظ على مستوى ثابت من الإنتاج والحيلولة دون تدهوره.
| 3business
|
CNNArabic.com - أسهم الخدمات والبنوك تهبط بالكويت.. ودبي ترتد صعودا
الجمعة، 08 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 17:00 (GMT+0400) أسهم الخدمات والبنوك تهبط بالكويت.. ودبي ترتد صعودا بورصة الكويت أغلقت متراجعة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أنهت الأسهم الكويتية أسبوعها على تراجع، الخميس، بضغط من أسهم البنوك، بينما تمكنت الأسهم الإماراتية من تعويض جزء من خسائر جلسة الأربعاء، قبل دخول عطلة نهاية الأسبوع. ففي الكويت، أنهى مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع بنحو 29 نقطة، نقطة مع نهاية تداولات اليوم ليستقر عند مستوى 7055 نقطة، فاقدا نحو 0.4 في المائة من قيمته، بضغط من أسهم البنوك والخدمات.
وحققت السوق تعاملات بقيمة 64 مليون دينار كويتي، تحصلت من تداول نحو 423 مليون سهم، عبر نحو سبعة آلاف صفقة، بينما تراجعت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها مؤشر الخدمات الذي فقد نحو 82 نقطة.
كما تراجع مؤشر البنوك بنحو 37 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار بفقدان 30 نقطة، في حين قاد سهم "عربي القابضة" الأسهم الرابحة مرتفعا ثمانية في المائة، ومني سهم "الأهلية القابضة" بأكبر خسارة بعدما سجل هبوطا بنحو 8.7 في المائة.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات الحيرة والترقب بشأن "ديون دبي" يدفعان أسهم الخليج للتراجع أسهم التأمين والبتروكيماويات تدعم صعود مؤشر السعودية واستحوذت خمس شركات هي الديرة القابضة، و"هيتس تيليكوم" القابضة، والاستشارات المالية الدولية "ايفا" و"أجيليتي،" و"الدولية للمنتجعات،" على نحو 41.7 في المائة من إجمالي كمية الأسهم المتداولة بواقع 176.5 مليون سهم.
وفي الإمارات العربية، ارتدت بورصتا دبي وأبوظبي صعودا بعد خسائر كبيرة تكبدتها يوم الأربعاء، لتنهي أسبوعها على ارتفاع جيد، وسط استمرار حالة الحيرة والشكوك بشأن أزمة ديون شركة دبي العالمية.
وأغلق مؤشر سوق دبي المالية عند مستوى 1759 نقطة، رابحا 1.35 في المائة من قيمته، تعادل 23 نقطة، بينما حقق مؤشر أبوظبي ارتفاعا بنسبة 0.2 في المائة، ليصل إلى مستوى 2699 نقطة.
كما ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الذي يقيس أداء الأسهم في دبي وأبوظبي بنحو 0.51 في المائة، ليغلق عند مستوى 2722 نقطة، واستطاعت الأسهم أن تعوض نحو ملياري درهم من خسائر القيمة السوقية التي منيت بها يوم الأربعاء.
وتم تداول نحو 270 مليون سهم، في دبي وأبوظبي، بقيمة إجمالية بلغت 590 مليار درهم إماراتي، من خلال أكثر من سبعة آلاف صفقة، في حين صعدت مؤشرات كل من قطاع التأمين بنسبة 1.41 في المائة، والخدمات 0.57 في المائة، ومؤشر البنوك بنسبة 0.46 في المائة.
أما في سوق قطر، رابع أكبر بورصة خليجية، فأنهت الأسهم يومه على ارتفاع طفيف، إذ صعد مؤشر الدوحة بنسبة 0.24 في المائة، ليصل إلى مستوى 7045 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها 183.1 مليون ريال قطري على نحو ستة ملايين سهم.
كما صعد مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية بنحو 0.4 في المائة، مسجلا المؤشر 6167 نقطة، بعد تعاملات هزيلة لم تتجاوز قيمتها 4.3 ملايين ريال عماني، تحققت من تداول 18.5 مليون سهم، بينما ارتفاع المؤشر البحريني 0.23 في المائة إلى 1448 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - في أسبوع: السعودية تعزز مكاسبها ونزيف أسهم الإمارات متواصل
الجمعة، 08 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 17:00 (GMT+0400) في أسبوع: السعودية تعزز مكاسبها ونزيف أسهم الإمارات متواصل تقرير: يوسف رفايعة الخسائر متواصلة في بورصتي الإمارات العربية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في وقت تراجعت فيه بورصات الخليج الأسبوع الماضي تقودها أسواق الإمارات، تمكنت الأسهم السعودية من الارتفاع مدعومة بأنباء إيجابية حول الميزانية العامة للممكلة وانتهاء أزمة البتروكيماويات ومع الصين. وقادت بورصة دبي خسائر الأسواق الأسبوعية، متراجعة لأكثر من ستة في المائة، تبعتها أسهم الكويت وأبوظبي وأسواق المال الصغيرة، في أكبر منطقة مصدرة للنفط في العالم. وفي السوق السعودية، استطاعت المؤشر الارتفاع فوق مستوى 6200 نقطة والمحافظة على أدائه الإيجابي المحدود في ظل معدلات تداول منخفضة للسوق، مدعوما بارتفاع الشركة القيادية "سابك" إثر إعلان رئيس الشركة محمد الماضي أن قضية الإغراق مع الصين انتهت.
واستفاد المؤشر أيضا من الأنباء الإيجابية حول الميزانية السعودية، إذ أظهرت بياناتها استمرار التوسع في الإنفاق للسنة المالية المقبلة 2010 بقيمة تصل إلى540 مليار ريال بزيادة 16 في المائة لمصاريف المشاريع الجديدة مقارنة في عام 2009.
وأغلق مؤشر السوق، مع نهاية تداولات يوم الأربعاء الماضي، مسجلاً 6243 نقطة بارتفاع نسبته 1.5 في المائة عن إغلاق الأسبوع السابق، ليكون بذلك ارتفع بنسبة 30 في المائة منذ بداية العام، وفقا لبيانات السوق.
أما قيمة التداول السوقي فقد ارتفعت الأسبوع الماضي لتصل 12.6 مليار ريال سعودي، مقابل 12.2 مليار ريال للأسبوع السابق، بينما استحوذت أسهم "كيان للبتروكيماويات" على أعلى نسبة من التداول في السوق بنسبة بلغت عشرة في بالمائة.
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات أسهم الخدمات والبنوك تهبط بالكويت.. ودبي ترتد صعودا الحيرة والترقب بشأن "ديون دبي" يدفعان أسهم الخليج للتراجع وفي الكويت، تراجعت سوق الأوراق المالية متخلية عن مسار صعودي استمر أسبوعين، بعدما فقد المؤشر 49 نقطة من قيمته، وسط عمليات جني أرباح، وتغيير مراكز، نفذها المتعاملون للاستفادة من الارتفاعات السابقة.
وتراجع المؤشر الرئيسي لبورصة الكويت بنحو من 0.7 في المائة، عن إغلاق الأسبوع السابق، بعدما ربح 49 نقطة من خمس جلسات تداول، لينهي الأسبوع عند مستوى 7055 نقطة، بضغط من أسهم البنوك والخدمات استمر طوال الأسبوع.
أما الخسارة الأعمق، فكانت من نصيب أسهم الإمارات العربية المتحدة، التي ما تزال تعاني جراء القلق والشكوك حول "أزمة دبي،" مع استمرار غياب المعلومات حول الطريقة ستتعامل بها شركة "دبي العالمية" مع دائنيها.
وفقد مؤشر سوق دبي أكثر من 6.3 في المائة من قيمته خلال الأسبوع الماضي، بعد أن خسر 120 نقطة جديدة، ليستقر عند مستوى 1759 نقطة، متخليا عن مكاسب حققها في الأسبوع السابق.
كما خسر مؤشر بورصة أبوظبي الأصغر، نحو 2.7 في المائة من قيمته بعدما فقد 75 نقطة، ليهبط إلى مستوى 2699 نقطة، بعد موجة بيوع مبيعات نفذها المتعاملون في سوقي الإمارات على حد سواء.
كما فقد مؤشر سوق الإمارات المالي، الذي يقيس أداء السوقين، نحو 3.8 في المائة مع نهاية تداولات الأسبوع الماضي، ليستقر عند مستوى 2722 نقطة، بينما زادت فقدت القيمة السوقية للأسهم الإماراتية نحو 16 مليار درهم.
أما الأسهم القطرية، فتراجع مؤشرها بنحو 1.7 في المائة، خلال الأسبوع الماضي، بعد أن خسر 122 نقطة جديدة، ليستقر عند مستوى 7045 نقطة، متأثرا بتراجع السيولة وموجة مبيعات متوسط النطاق.
وفي مسقط، أنهى المؤشر تعاملات الأسبوع الماضي هابطا بنحو 1.3 في المائة، بعدما فقد 80 نقطة، ليستقر عند مستوى 6167 نقطة، في حين أضاف المؤشر البحريني نقطة واحدة تعادل نحو0.07 في المائة من قيمته، لينهي أسبوعه عند مستوى 1448.
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع طفيف بالسعودية وأبوظبي ومكاسب بسوقي الكويت ودبي
الأربعاء، 06 كانون الثاني/يناير 2010، آخر تحديث 16:01 (GMT+0400) تراجع طفيف بالسعودية وأبوظبي ومكاسب بسوقي الكويت ودبي تراجع في السوق المصرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تباينت نتائج مؤشرات أسواق المال العربية العاملة الأحد، فتراجعت السوق السعودية بشكل طفيف، تبعتها أسواق أبوظبي وقطر ومصر، في حين سجلت السوق الكويتية مكاسب جيدة، وسط تسجيل ارتفاعات محدودة في دبي. وتراجع مؤشر السوق السعودية بنسبة 0.27 في المائة، ليغلق عند 6254 نقطة، فاقداً 17 نقطة من قيمته، مع خسائر لعدد من الأسهم "الثقيلة" وعلى رأسها "سابك."
ولم تتجاوز تداولات السوق 2.7 مليارات ريال مقابل 109 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 67 ألف صفقة، كان لأسهم "كيان" و"الإنماء" و"معادن" و"سابك" النصيب الأكبر منها، وأغلقت جميعها على تراجع.
ومن بين 134 شركة جرى تداول أسهمها في السوق، ارتفعت أسهم 47، بقيادة "العالمية" و"اكسا" و"جازان للتنمية،" في حين تعرضت أسهم "الكيميائية السعودية" و"لدوائية" و"التأمين العربية" لأكبر الخسائر.
وفي أبرز الأخبار، فرضت هيئة السوق المالية غرامة مقدارها 50 ألف ريال على شركة التصنيع الوطنية، لمخالفتها قواعد التسجيل والإدراج، كما تقدمت شركة أداكس السعودية للأوراق المالية بطلب إلغاء الترخيص الممنوح لها لممارسة أنشطة التعامل.
كما أصدر مجلس الهيئة قراراً بسحب الترخيص الممنوح لشركة فريق "ألفا" المحدودة لمخالفتها لعدد من أحكام نظام السوق المالية، كما أصدرت قراراً مماثلاً بحق شركة "طلال أبو غزالة للاستشارات المالية"
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على ارتفاع قدره 57 نقطة مع نهاية التداولات ليستقر عند مستوى 7112 نقطة، بزيادة 0.81 في المائة، في حين ارتفع المؤشر الوزني أربع نقاط، ليغلق عند 391 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 367 مليون سهم بقيمة بلغت حوالي 48 مليون دينار كويتي موزعة على 5524 صفقة نقدية، كان لأسهم "الاستشارات المالية الدولية" (ايفا) و"الديرة القابضة" و"جيزان القابضة" و"عقارات الكويت" و"هيتس.تيليكوم القابضة" النصيب الأكبر منها. وارتفعت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية، بقيادة "الخدمات" و"الصناعة" و"البنوك،" بينما اقتصر التراجع على مؤشر "الشركات غير الكويتية."
روابط ذات علاقة أسهم السعودية تخالف تراجعا خليجيا.. وخسائر كبيرة بالإمارات أسهم الخدمات والبنوك تهبط بالكويت.. ودبي ترتد صعودا في أسبوع: السعودية تعزز مكاسبها ونزيف أسهم الإمارات متواصل أسهم البتروكيماويات تواصل دعم انتعاش السوق السعودية وحققت أسهم "الثمار الدولية القابضة" و"أجيليتي" و"ثريا" أكبر المكاسب على التوالي، في حين أغلقت أسهم "أبراج" و"الرابطة" و"انوفست" على أكبر تراجع.
وحفلت السوق بمجموعة من الأخبار، أبرزها إيضاح من "دار الاستثمار" بخصوص تطورات خطة إعادة الهيكلة المالية، حيث أشارت إلى أن حصلت على تأييد أكثر من ثلثي البنوك والمستثمرين على خطة إعادة الهيكلة التي عرضت في كل من الكويت ودبي.
من جهتها، أوضحت شركة "أجيليتي" بخصوص اندماج "أجيليتي قطر" مع "الخليج للمخازن،" مضيفة أن الصفقة بينهما ما تزال في مرحلة التفاوض.
وفي الإمارات، ارتدت سوق دبي من خسائر كانت قد سجلتها مطلع جلستها الأحد، ليغلق مؤشرها عند 1769 نقطة، بزيادة عشر نقاط تعادل 0.57 في المائة من قيمته، وسط تداولات سجلت 331 مليون درهم مقابل 172 مليون سهم.
ويعود الفضل الأكبر في مكاسب السوق إلى سهم "إعمار" الذي ارتفع 3.75 في المائة، إلى جانب أسهم أخرى، في مقدمتها "أرابتك" و"سوق دبي المالي" و"دريك أند ساكل" التي كانت كلها ضمن قائمة الأسهم الأكثر نشاطاً.
أما في أبوظبي، فقد تراجع المؤشر بشكل طفيف، ليغلق عند 2696 نقطة، خاسراً ثلاث نقاط تعادل 0.11 في المائة من قيمته، وسط تداولات بلغت 114 مليون درهم مقابل 50 مليون سهم.
وبشكل عام، فقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.05 في المائة، ليغلق على مستوى 2723 نقطة، وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 0.19 مليار درهم لتصل إلى 397.69 مليار درهم. بلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 57 من أصل 133 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 31 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 14 شركة، ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 6.71 في المائة.
وافتتحت السوق القطرية أسبوع تداولاتها على تراجع، فقدت معه 16 نقطة من مؤشرها الذي أغلق عند 7029 نقطة، بخسارة 0.23 في المائة من قيمته، وسط تراجع في التداولات التي اقتصرت على 116 مليون ريال مقابل 4.8 ملايين سهم.
وفي وقت أغلقت فيه السوق البحرينية بمناسبة ذكرى عاشوراء، ارتفع مؤشر سلطنة عُمان بنسبة 0.20 في المائة، لينهي جلسته عند 6179 نقطة.
وارتفع المؤشر الأردني 0.13 في المائة، ليغلق عند 2538 نقطة، وتراجع المؤشر الفلسطيني 0.33 في المائة، لينهي تداولاته عند مستوى 484 نقطة.
أما السوق المصري، فقد شهد مؤشر EGX 30 عمليات جني أرباح أفقدته 1.62 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 6277 نقطة.
| 3business
|
CNNArabic.com - دبي والكويت ومصر تواصل تراجعها وارتداد بأسواق أبوظبي وقطر
1720 (GMT+04:00) - 09/07/09 دبي والكويت ومصر تواصل تراجعها وارتداد بأسواق أبوظبي وقطر تباين في أداء الأسواق العربية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تباينت نتائج أسواق المال العربية في جلسة ختام الأسبوع الخميس، حيث استمرت الخسائر في أسواق الكويت ودبي وسلطنة عُمان ومصر، وانضمت إليها البحرين، بينما تمكنت البورصات في أبوظبي وقطر والأردن والأراضي الفلسطينية من الارتداد صعوداً. ففي الكويت، أكبر أسواق المال العربية العاملة الخميس، في ظل إقفال البورصة السعودية، أنهت السوق جلستها على تراجع قدره 121 نقطة، لتستقر عند مستوى 7490 نقطة بالنسبة للمؤشر السعري، في حين تراجع المؤشر الوزني 11 نقطة، لينهي جلسته عند 411 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 253 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 75 مليون دينار كويتي موزعة على 6176 صفقة نقدية، وذلك من خلال أكثر من 6100 صفقة، كان لأسهم "زين" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"القرين القابضة" و"أبيار للتطوير العقاري" و"مجموعة الصفوة القابضة" النصيب الأكبر منها.
وتراجعت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية، بقيادة "الخدمات" و"الاستثمار" و"الأغذية" على التوالي، في حين راوح مؤشر "التأمين" مكانه دون تعديل.
وعلى صعيد الأسهم، تصدرت "الأرجان العالمية العقارية" و"ميدان" و"الصفوة" قائمة الشركات الرابحة، في حين تعرضت أسهم "الساحل للتنمية والاستثمار" و"زين" و"استهلاكية" لأكبر الخسائر على التوالي.
وفي أبرز أخبار السوق، تقدمت شركة "أبيار" بطلب للاستحواذ على "سنام" العقارية، وقد وافقت شركة "سنام" على العرض المقدم من حيث المبدأ، على أن يتم الاتفاق على التفاصيل بالاستحواذ ومدى جدوى العرض بما يحقق مصلحة مساهمي الشركة وتطوير العمل بها.
من جهتها، أعلنت شركة "مشتركة" للمقاولات عن حصولها على اقل الأسعار في مناقصة تابعة لشركة نفط الكويت والخاصة في إنشاء خطوط أنابيب تصدير النفط الخام القادم من مجموعة التغذية والإنتاج وخطوط الأنابيب إلى مركز التجميع الجديد.
وفي الإمارات، تابع مؤشر دبي فقدان نقاطه، ليتراجع إلى مستوى 1682 نقطة بخسارته 17 نقطة تعادل 1.03 في المائة من قيمته، في حين سجلت التداولات 265 مليون درهم مقابل 181 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 4200 صفقة.
وكانت أسهم "سوق دبي المالي" و"إعمار" و"أرابتك" و"دريك أند ساكل" الأكثر نشاطاً خلال الجلسة، وقد تراجعت جميعها، باستثناء السهم الأخير الذي راوح مكانه دون تعديل.
واقتصرت المكاسب على ثمانية أسهم، في مقدمتها "الوطنية للتأمينات العامة" و"دو" و"شعاع" في حين تراوح أداء سائر الأسهم بين التراجع والمراوحة، وتصدرت "اكتتاب" و"سوق دبي المالي" و"بنك دبي التجاري" قائمة الأسهم الخاسرة.
روابط ذات علاقة أسواق المال: تداولات هزيلة وحذر يشوب التعاملات مصر: "أوراسكوم" توقف مقاضاة "فرانس تيليكوم" حول موبينيل أسهم الخليج تهوي بشدة بقيادة الكويت والسعودية وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "شعاع كابيتال" أنها بدأت باتخاذ إجراءات قانونية بشأن استثمارها في شركة أوريون القابضة لدى مركز دبي للتحكيم الدولي بحق محمد عبد الخالق محمد أبو الحاج وشركة أوريون القابضة بشأن خرق التزامات تتعلق باستثمار "شعاع" التي استحوذت على حصة أقلية بنسبة 20 في المائة في الشركة.
وأضافت "شعاع" أنها تطالب بتعويض عن أضرار ناتجة عن خسائر تكبدتها في هذا الاستثمار بحوالي 115.9 مليون درهم إماراتي.
وبالنسبة لسوق العاصمة أبوظبي، فقد سجلت ارتفاعاً بقيادة مؤشرات "العقارات" و"الاتصالات" و"البنوك" ليغلق مؤشرها عند 2589 نقطة، بزيادة ثماني نقاط تعادل 0.32 في المائة من قيمته.
وشهدت الجلسة تداول 89 مليون درهم مقابل 50 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 1300 صفقة، كان لأسهم "الدار" و"دانة" و"صروح" و"رأس الخيمة العقارية" النصيب الأكبر منها.
وبشكل عام، انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال جلسة تداول الخميس بنسبة 0.14 في المائة، ليغلق على مستوى 2626 نقطة، وشهدت القيمة السوقية تراجعاً بقيمة 0.52 مليار درهم لتصل إلى 381.30 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 55 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 21 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 23 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
و منذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 2.9 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 126.74 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 55 من أصل 131 وعدد الشركات المتراجعة 49 شركة.
وتراجع المؤشر البحريني بقوة، رغم أن مكاسبه في جلسة الأربعاء كانت محدودة، فخسر 17 نقطة تعادل 1.12 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1555 نقطة، في حين تابع مؤشر مسقط نزف نقاطه، لينهي جلسته عند 5420 نقطة، فاقداً 67 نقطة تعادل 1.23 في المائة من قيمته.
وفي قطر، ارتد المؤشر صعوداً مسترداً 125 نقطة تعادل 2.12 في المائة من قيمته، ليغلق عند حاجز 6016 نقطة، مع تداولات بلغت 354 مليون درهم مقابل 12.7 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 6700 صفقة، كان لأسهم "الريان" و"ناقلات" و"بروة" النصيب الأكبر منها، وقد ارتفعت جميعها.
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة "دلالة للوساطة والاستثمار القابضة" عزمها أخذ مخصصات مالية بما يعادل 22.1 مليون ريال قطري، والمتعلقة بإعادة تثمين محفظة الأسهم والعقارات المملوكة للشركة، في ضوء تدني قيمة تلك الاستثمارات بسبب الأزمة المالية العالمية.
وستقوم الشركة بخصم هذه المخصصات من حساب الأرباح والخسائر للنتائج المالية الخاصة بالفترة المنتهية في 30 يونيو/حزيران 2009.
وارتفع المؤشر الأردني 1.48 في المائة، ليغلق عند 2581 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الفلسطيني 0.98 في المائة، لينهي جلسته عند 498 نقطة.
وشهدت السوق المصرية عمليات جني أرباح قاسية بدأت منذ مطلع الجلسة، فخسر مؤشر EGX 30 ما يعادل 1.14 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5461 نقطة، مع تراجع "أوراسكوم تيليكوم القابضة" و"أوراسكوم للإنشاء والصناعة" وتعرض أسهم "زهراء المعادي" و"رواد السياحة" و"البنك الوطني المصري" لأكبر الخسائر.
| 3business
|
CNNArabic.com - خسائر بالأسواق العربية وتراجع كبير لـ"سابك" بالسعودية
1300 (GMT+04:00) - 19/07/09 خسائر بالأسواق العربية وتراجع كبير لـ"سابك" بالسعودية وجوم على وجوه المستثمرين بالكويت
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعرضت معظم أسواق المال العربية في الخليج وخارجه لتراجعات حادة الأربعاء، بسبب مجموعة من التطورات، أبرزها تراجع أسعار النفط والتخبط الذي تعرضت له البورصات الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة. كما تحبس الأسواق أنفاسها بانتظار ما قد تسفر عنه قمة الدول الثماني في لندن، وتأثيرها المحتمل على الاقتصاد العالمي، إلى جانب ترقب استمرار صدور نتائج الشركات المالية.
ففي الرياض، تراجع المؤشر السعودي 44 نقطة تعادل 0.81 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5413 نقطة، وذلك بعد عودة الخسائر إلى مؤشر الصناعات "البتروكيماوية" وأسهمه الرئيسية بالتوازي مع تراجع أسعار النفط.
وسجلت التداولات 3.7 مليارات ريال مقابل 131 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 120 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"معادن" و"ساب تكافل" النصيب الأكبر منها.
واقتصرت المكاسب القطاعية على ثلاث مؤشرات هي "الفنادق" و"الزراعة" و"الاتصالات" في حين تراجعت سائر المؤشرات، وعلى رأسها "الإعلام" و"التأمين" و"الصناعات البتروكيماوية."
ومن بين 128 سهماً جرى تداولها خلال الجلسة، سُجل تراجع 96 سهماً على رأسها "الأبحاث والتسويق" و"أسمنت الجنوبية" و"سابك" في حين ارتفعت أسهم 22 شركة، في مقدمتها "بترورابغ" و"القصيم الزراعية" و"المراعي."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت هيئة السوق أن الجمعية العامة غير العادية لشركة "دار الأركان" للتطوير العقاري وافقت على زيادة رأس مال الشركة عن طريق منح أسهم مجانية. و بناء عليه فإنه سيتم احتساب نسبة التذبذب 10 في المائة لسهم الشركة على أساس سعر 17.25 ريالا لجلسة الأربعاء.
من جانبه، أعلن راشد العبد العزيز الراشد، رئيس مجلس إدارة بنك الرياض، أن مجلس الإدارة قرر توزيع 900 مليون ريال، بواقع 60 هلله للسهم الواحد، وذلك كأرباح مرحلية نصف سنوية عن أرباح البنك لعام 2009.
وفي الكويت، أقفل مؤشر سوق الأوراق المالية على تراجع قدره 22 نقطة مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7612 نقطة، بتراجع 0.30 في المائة، في حين تراجع المؤشر الوزني بأربع نقاط، ليغلق عند 422 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول نحو 295 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 60 مليون دينار كويتي موزعة على 6605 صفقة نقدية، تركزت على أسهم "مجموعة المستثمرون القابضة" و"زين" و"اكتتاب القابضة" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"أبيار للتطوير العقاري. وعلى المستوى القطاعي، ارتفعت ثلاثة مؤشرات من أصل ثمانية، هي "الشركات غير الكويتية" و"الأغذية" و"العقار،" في حين تعرضت سائر المؤشرات للتراجع، وعلى رأسها "الصناعة" و"البنوك" و"الخدمات."
وتصدر سهم "سنام العقارية" قائمة الأسهم الرابحة، متقدماً على ايفا" و"أسمنت الأبيض" بينما عانت أسهم "تعمير للاستثمار العقاري" و"امتيازات" و"تسهيلات."
وفي أبرز الأخبار، وافق بنك الكويت المركزي على طلب تجديد سريان الموافقة للشركة الدولية للتمويل بشراء ما لا يتجاوز عشرة في المائة من أسهمها المصدرة لمدة ستة أشهر.
روابط ذات علاقة السعودية تنجو من تراجع خليجي و"إعمار" يترنح بسوق دبي مصر: "أوراسكوم" توقف مقاضاة "فرانس تيليكوم" حول موبينيل أسهم الخليج تهوي بشدة بقيادة الكويت والسعودية من جانبه، أعلن البنك التجاري الدولي- مصر أن شركة "أكتيس" وهى إحدى الشركات المتخصصة في الاستثمار المباشر في الأسواق الناشئة قامت بإبرام اتفاق نهائي لاستثمار 244 مليون دولار في شراء حصة من أسهم البنك التجاري، وبموجب هذا الاتفاق تستحوذ شركة "أكتيس" على 50 في المائة من حصة كونسورتيوم المساهمين بقيادة شركة ريبلوود القابضة لتصبح أكبر مساهم منفرد في رأسمال البنك التجاري الدولي.
أما في الإمارات، فتعرض مؤشر دبي لهزة قوية أفقدته 60 نقطة تعادل 3.42 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1699 نقطة، مع خسائر كبيرة لحقت بأسهم القطاع العقاري، وعلى رأسها "إعمار" الذي فقد 7.34 في المائة من قيمته.
وبلغت التداولات 320 مليون درهم مقابل 237 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 4900 صفقة، كان لأسهم "إعمار" و"سوق دبي المالي" و"أرابتك" و"ديار" النصيب الأكبر منها.
واقتصرت المكاسب على سهم يتيم هو "بنك دبي التجاري" في حين تراجعت سائر الأسهم، وخاصة "سوق دبي المالي" و"إعمار" و"تكافل الإمارات" على التوالي.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلن "مصرف السلام" أنه حصل على نسبة 90.4 في المائة من قبول مساهمي البنك البحريني السعودي الذين قبلوا عرض الاستحواذ، وقال يوسف عبد الله تقي، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمصرف السلام-البحرين، إن مصرفه يخطط للاحتفاظ بالوضع القانوني والترخيص المصرفي للبنك البحريني السعودي عن طريق توسيع وتوحيد الأعمال المصرفية للتجزئة والعمليات المصرفية التجارية لمجموعة السلام فيه.
أما سوق أبوظبي، فقد خسرت 37 نقطة تعادل 1.4 في المائة من قيمتها، لتغلق عند حاجز 2580 نقطة، وسط ضغط كبير على أسهم "الطاقة" و"العقارات" و"البناء" و"الخدمات."
وسجلت التداولات 138 مليون درهم مقابل 106 ملايين سهم، وذلك من خلال أكثر من 1900 صفقة، وتركز النشاط على أسهم "رأس الخيمة العقارية" و"دانة" و"صروح" و"الدار" و"آبار" التي تراجعت جميعها دون استثناء.
وبصورة عامة، انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 1.97 في المائة، ليغلق على مستوى 2629 نقطة، وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 7.67 مليار درهم لتصل إلى 381.83 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 55 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 3 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 50 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام، بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 3.04 في المائة، وبلغ إجمالي قيمة التداول 126.39 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 54 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 48 شركة.
وتقدم المؤشر البحريني إلى مستوى 1573 نقطة، بزيادة ثلاث نقاط تعادل 0.18 في المائة من قيمته، في حين تعرض مؤشر مسقط لخسائر كبيرة أفقدته 112 نقطة تعادل 2.19 في المائة من قيمته، ليغلق عند مستوى 5488 نقطة.
وفي قطر، فاقم المؤشر خسائر جلسة الثلاثاء، ليخسر 222 نقطة جديدة تعادل 3.63 في المائة من قيمته، مغلقاً عند مستوى 5892 نقطة، مع تداولات ارتفعت إلى 310 ملايين درهم مقابل 10.7 ملايين سهم.
وخسر المؤشر الأردني 2.32 في المائة من قيمته، ليغلق عند حاجز 2544 نقطة، في حين تراجع المؤشر الفلسطيني إلى 493 نقطة، بخسارة 1.28 في المائة من قيمته.
وتراجع مؤشر EGX 30 المصري 4.38 في المائة، ليغلق عند 5524 نقطة، وسط خسائر قاسية لأسهم "أوراسكوم القابضة للتنمية" و"السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" و"تصنيع الأقلام والبلاستيك" و"العقارية المصرية" و"نماء للتنمية والاستثمار العقاري."
| 3business
|
CNNArabic.com - "سابك": الصين لم تفرض رسوماً على الميثانول والرياض تفاوضها
1200 (GMT+04:00) - 19/07/09 "سابك": الصين لم تفرض رسوماً على الميثانول والرياض تفاوضها الأزمة انعكست سلباً على شركات القطاع النفطي في البورصة
الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN)-- نفت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" التي تملك الحكومة السعودية حصة كبيرة فيها أن تكون وزارة التجارة الصينية، التي بدأت التحقيق في الدعاوى التي رفُعت من قبل عدد من الشركات الصينية المصنعة لمادة "الميثانول" من خام الفحم قد عمدت لفرض رسوم حمائية على الميثانول السعودي بدعوى الإغراق. وقالت الشركة التي تعتبر واحدة من أكبر شركات الصناعات البتروكيماوية في العالم الأحد إن بكين: "لم تتخذ أي إجراء حتى الآن لحين الاستيضاح من الأطراف المعنية كافة."
ولفتت الشركة إلى أن المشاورات "لا تزال جارية لدحض حجج الإغراق، في حين تقوم وزارة التجارة والصناعة في المملكة وسفارة خادم الحرمين الشريفين في الصين بالتفاوض مع الجهات الصينية لحل الموضوع ودياً في ظل العلاقات المتينة التي تربط البلدين الصديقين." وتجدر الإشارة إلى أن إنتاج المملكة العربية السعودية من مادة الميثانول يبلغ 6.2 ملايين طن ، يمثل إنتاج شركة "سابك" منها ما نسبته 83 في المائة، ويصدر منها للسوق الصينية حوالي 70 ألف طن شهرياً تمثل نسبة 16 في المائة من إجمالي إنتاج الشركة من هذه المادة.
وكانت جهات اقتصادية وتجارية سعودية، يتقدمها رئيس المجلس التنفيذي لمركز تنمية الصادرات السعودية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الزامل، قد انتقد القرار الصين، مبيّناً أن الرياض تستورد من الصين بما يعادل 13 مليار دولار سنوياً وتصدر إليها بملياري دولار
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الزامل قوله: "منذ أن بدأت تظهر المنتجات السعودية البتروكيماوية على الساحة الدولية بدأنا نلاحظ دعاوي الإغراق واتهامنا بالإعانات غير القانونية من جهات مختلفة، إلا أن جميع هذه الدعاوي لم تنجح سابقا وألغيت هذه الدعاوى."
وناشد الزامل، باسم القطاع الخاص المسؤولين في المملكة باتخاذ الخطوات المناسبة تجاه تصرف الصين ضد المنتجات السعودية، وشدد على أهمية أن تؤكد حكومات دول مجلس التعاون للصين أن المصالح يجب أن تكون مشتركة.
روابط ذات علاقة عجز غير مسبوق بميزان أمريكا التجاري والضغط يزداد على بوش شكوى غربية ضد الصين بسبب قيودها على صادرات معادن وكانت قضية إعلان الصين عزمها إجراء تحقيقات في قضية إغراق أسواقها بمنتجات الميثانول بأسعار رخيصة من قبل شركات من السعودية وماليزيا وإندونيسيا ونيوزيلندا قد أخذت بالتفاعل منذ أيام، خاصة في الرياض، حيث تأثر مؤشر سوق المال بسرعة بهذا النبأ عبر اهتزاز أصاب أسهم مهمة في قطاع الصناعات البتروكيماوية.
وسارعت شركة كيماويات الميثانول "كيمانول" السبت، إلى نفي الأنباء التي ترددت عن كونها إحدى الشركات السعودية الملاحقة بقضايا الإغراق، لكونها تنتج مادة الميثانول.
وأوضحت الشركة، في بيان لها أنه بالرغم من مساندتها للجهود الحالية الرامية لدعم الصادرات السعودية ضد قضايا الإغراق غير المبررة، فإنها "ليست طرفاً في هذه القضايا، ولم يسبق لها أن تلقت إخطاراً بذلك من أي جهة كانت."
وبينت الشركة أن إنتاجها من مادة الميثانول لا يستخدم للتصدير، بل يدخل في صناعات محلية لإنتاج مشتقات بتروكيماوية متنوعة.
وكانت وزارة التجارة الصينية قد أعلنت قبل أيام عن إجراء تحقيق في مكافحة إغراق واردات الميثانول بأسعار متدنية من كل من السعودية وماليزيا وإندونيسيا ونيوزيلندا، على أن ينتهي التحقيق في غضون عام واحد، مع إمكانية أن يمتد إلى 24 ديسمبر/ كانون الأول عام 2010، في ظل "ظروف خاصة"، وفق البيان الصيني.
وتعتقد السلطات الصينية أيضاً أن جهات كانت تعمد إلى مزج الميثانول بالبنزين لتوفير المال، ومن ثم طرحه في الأسواق بأسعار عالية.
وتصدّر الشركات السعودية سنوياً كميات من الميثانول تبلغ قيمتها أكثر من ملياري دولار، تذهب نسبة كبيرة منها إلى السوق الصينية التي تعتبر من بين أكثر أسواق العالم استهلاكاً للطاقة.
وقد انعكست الأزمة مباشرة على البورصة السعودية، حيث تعرض مؤشر "الصناعات البتروكيماوية" لأقسى الخسائر السبت.
| 3business
|
CNNArabic.com - تراجع محدود بالسعودية ودبي.. كبير بقطر.. والكويت تنجو
1707 (GMT+04:00) - 10/08/09 تراجع محدود بالسعودية ودبي.. كبير بقطر.. والكويت تنجو تراجع على أسهم دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شهدت معظم أسواق المال العربية حركة أفقية محدودة الأحد، بسبب حالة الترقب المرافقة لصدور نتائج الشركات المالية، حيث تراجعت أسواق كل من السعودية والإمارات والبحرين وسلطنة عُمان والأردن والأراضي الفلسطينية بوتيرة متوسطة، مقابل خسائر أقوى في قطر والأردن، بينما نجت الكويت بمفردها بتقدم طفيف. ففي السعودية، اكبر أسواق المال العربية، تراجع المؤشر في عملية جني أرباح سريعة أعقبت مكاسب السبت، ليغلق عند 5456 نقطة، فاقداً 16 نقطة تعادل 0.3 في المائة من قيمته، وذلك بعد تراجع عام في المؤشرات القطاعية، باستثناء تقدم محدود "للمصارف" و"الصناعات البتروكيماوية."
وخلال الجلسة، جرى تداول 3.7 مليارات ريال مقابل 143 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 116 ألف صفقة، كان لأسهم "الإنماء" و"سابك" و"معادن" النصيب الأكبر منها.
وعلى المستوى السعري، حققت أسهم "القصيم الزراعية" و"العربي الوطني" و"بترورابغ" أكبر المكاسب على التوالي، من بين 30 سهماً ارتفعت خلال الجلسة، بينما تراجعت أسهم 86 شركة، في مقدمتها "ساب تكافل" و"الصقر للتأمين" و"أليانز."
وفي أبرز الأخبار، وقعت الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات (سبكيم) وشركة هانوا للكيماويات الكورية الجنوبية اتفاقية شراكة لإنشاء شركة بترو كيماويات جديدة بمدينة الجبيل الصناعية تمتلك سبكيم فيها 75 في المائة بينما تمتلك هانوا الباقي، وستقوم الشركة الجديدة بإنتاج 200 ألف طن متري سنوياً من مادة خلات فينيل الاثيلين و125 ألف طن متري من منتجات البولي فينيل بتكلفة إجمالية تقريبية قدرها 1.1 مليار دولار أمريكي.
أما شركة "جبل عمر للتطوير" فقد أعلنت عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية بآخر يونيو/حزيران الماضي، وأشارت إلى أن صافي الخسارة بلغ خلال الربع الثاني 18.2 مليون ريال، بزيادة قـدره 420 في المائة عن العام الماضي، ولفتت إلى عدم وجود إيرادات تشغيلية نظراً لان المشروع تحت الإنشاء.
وفي الكويت، أقفل المؤشر على ارتفاع طفيف لم يتجاوز ثلاث نقاط مع نهاية التداولات، ليستقر عند مستوى 7493 نقطة، في حين ارتفع المؤشر الوزني 6.6 نقاط ليغلق عند 418 نقطة تقريبا، وذلك بسب الخسائر طالت قطاع "المصارف."
وشهدت الجلسة تداول نحو 339 مليون سهم بقيمة فاقت 90 مليون دينار كويتي موزعة على 8307 صفقة نقدية، كان لأسهم "زين" و"مجموعة الصفوة القابضة" و"مجموعة المستثمرون القابضة" و"القرين القابضة" و"أبيار للتطوير العقاري" النصيب الأكبر منها. وارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات من أصل ثمانية، هي "الخدمات" و"العقار" و"الشركات غير الكويتية،" في حين تعرضت مؤشرات "البنوك" و"الصناعة" و"الأغذية" لأكبر الخسائر.
وعلى مستوى الأسهم، ذهبت أكبر المكاسب لـ"ساحل" و"زين" و"النخيل" على التوالي، في حين تعرضت أسهم "الكويت والشرق الأوسط للاستثمار" و"الصفاة" و"برقان."
وفي أبرز الأخبار، أعلنت شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لإدارة الأصول (كامكو) بخصوص ما ورد في بعض الصحف حول تملكها حوالي 15 في المائة من أسهم بنك "كابيتال" الأردني الذي حل المصرف المركزي الأردني مجلس إدارته، فأشارت إلى أن الحصة تخص أحد عملاء المحافظ الاستثمارية لديها وليس لها ملكية في البنك المذكور.
من جانبها، نفت شركة "مدينة الأعمال" ما نشر في إحدى الصحف المحلية حول تفاوض الشركة للتخارج من استثمارات بقيمة 4 إلى 5 ملايين دينار. كما نفت شركة "المدينة للتمويل والاستثمار" ما نشرته الصحف حول إتمام الشركة صفقة تخارج بقيمة 20 مليون دولار.
أما في الإمارات، فخسر مؤشر دبي في جلسة افتتاح الأسبوع 0.12 في المائة من قيمته بفقدان نقطتين ليغلق عند 1680 نقطة،مع نتائج متباينة للأسهم الأساسية.
وشهدت الجلسة تداول 197 مليون درهم مقابل 149 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 3400 صفقة، كان لأسهم "أرابتك" و"إعمار" و"سوق دبي المالي" و"ديار" و"دريك أند ساكل" النصيب الأكبر منها.
روابط ذات علاقة دبي والكويت ومصر تواصل تراجعها وارتداد بأسواق أبوظبي وقطر المؤشر السعودي يفتتح أسبوعه على مكاسب بدفع "بتروكيماوي" خسائر أسبوعية كبيرة للأسهم بالكويت والسعودية والإمارات وحلت أسهم "الخليجية للاستثمارات العامة" و"إعمار" و"أرامكس" في صدارة الأسهم الرابحة، في حين تعرضت "شعاع" و"الفردوس" و"أرابتك" لأكبر الخسائر، كما سُجل ارتفاع سهم "إعمار" المؤثر بنسبة 2.11 في المائة، ليغلق عند 2.42 درهم.
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت شركة "ديار" عن ازدياد أرباحها الصافية للربع الثاني من العام الجاري بنسبة 38 في المائة، علماً أن سهم الشركة تراجع خلال الجلسة 1.4 في المائة.
وفي أبوظبي، فقد المؤشر قرابة عشر نقاط تعادل 0.37 في المائة من قيمته، ليغلق عند 2579 نقطة، وذلك بعد خسائر قوية تعرضت لها قطاعات "العقار" و"الاتصالات" و"البنوك."
وشهدت الجلسة تداول 101 مليون درهم مقابل 47 مليون سهم، وذلك من خلال ما يقارب 1200 صفقة، كان لأسهم "الدار" و"صروح" و"اتصالات" و"رأس الخيمة العقارية."
معدل الإنتاج اليومي في مصر يتجاوز 37000 برميل من النفط المكافئ يوميا إنتاج دانة غاز من حقل "سندس" يفوق التوقعات
وفي أبرز أخبار السوق، أعلنت دانة غاز، أن عمليات الإنتاج من حقل سندس للغاز المُكتَشف مؤخرا في مصر تحقق نتائج استثنائية، حيث أثبت الحقل معدل إنتاج قدره 11.1 مليون قدم مكعب من الغاز الجاف يوميا، كما تم تقدير احتياطيات الغاز في الحقل بنحو 20 مليار قدم مكعب.
وبشكل عام، انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية و السلع خلال بنسبة 0.30 في المائة، ليغلق على مستوى 2618 نقطة، وشهدت القيمة السوقية تراجعاً بقيمة 1.13 مليار درهم لتصل إلى 380.17 مليار درهم.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 58 من أصل 131 شركة مدرجة في الأسواق المالية. و حققت أسعار أسهم 20 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 30 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة النمو في مؤشر سوق الإمارات المالي 2.59 في المائة و بلغ إجمالي قيمة التداول 127.04 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاع سعري 55 من أصل 131 و عدد الشركات المتراجعة 49 شركة.
وترنحت السوق القطرية بفعل عمليات جني الأرباح، حيث خسر مؤشرها 3.46 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5808 نقاط، فاقداً ما يعادل 208 نقاط من رصيده، وسط حالة تراجع شبه جماعي لأسهم السوق، وعلى رأسها "الأولى للتمويل" و"قطر وعُمان" و"ناقلات."
وجرى خلال الجلسة تداول 158 مليون ريال مقابل 5.7 ملايين سهم، وذلك من خلال 3490 صفقة، تركزت على أسهم "ناقلات" و"الريان" و"صناعات قطر،" وكان لتراجع السهم الأخير تأثير كبير على خسائر المؤشر.
وفي أبرز أخبار السوق، نفت شركة "بروة العقارية" ما ورد في الصحف حول نيتها استثمار مليار ريال في سويسرا، وأعلنت بالمقابل أنها بصدد دراسة دمج شركة "بروة لإدارة العقارات" وشركة "بروة للفنادق والمنتجعات" وشركة "بروة لخدمات الصيانة" وسوف يتم تحديد اسم الشركة الناشئة عن عملية الدمج ورأس مالها وشكلها القانوني بعد استكمال الدراسة.
وخسر المؤشر البحريني 25 نقطة تعادل 1.65 في المائة من قيمته، ليغلق عند 1530 نقطة، في حين تراجع مؤشر مسقط 34 نقطة تعادل 0.63 في المائة من قيمته، لينهي جلسته عند 5386 نقطة.
وتراجع المؤشر الأردني 2.11 في المائة، ليغلق عند 2527 نقطة، بينما فقد المؤشر الفلسطيني 1.36 في المائة من قيمته، لينهي الجلسة عند 491 نقطة.
وفي مصر، واصل مؤشر EGX 30 التراجع لجلسة جديدة، حيث خسر 2.91 في المائة من قيمته، ليغلق عند 5299 نقطة، في حين تعرضت أسهم "بنك الاتحاد الوطني" و"وراسكوم القابضة للتنمية" و"الأهلية للاستثمار والتعمير" و"الأسفنج المصرية" أكبر الخسائر على التوالي.
| 3business
|
CNNArabic.com - شكوى غربية ضد الصين بسبب قيودها على صادرات معادن
1926 (GMT+04:00) - 24/06/09 شكوى غربية ضد الصين بسبب قيودها على صادرات معادن المعادن الصينية حيوية للتنمية الصناعية في الغرب
بكين، الصين (CNN)-- أعلنت الصين رسمياً الأربعاء، رفضها للشكوى التي تقدمت بها كل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، إلى منظمة التجارة العالمية، بعدما فرضت بكين قيوداً على بعض صادراتها، اعتبرها الغرب "غير عادلة" وتتعارض مع قواعد المنافسة العالمية. ودافعت وزارة التجارة الصينية عن قرارها بفرض قيود على صادرات البوكسيت، والفحم، والماغنيسيوم، والزنك، والسليكون، وغيرها، قائلة إن "سياسات التصدير تتماشى مع قواعد منظمة التجارة العالمية"، كما أنها تهدف إلى "حماية البيئة والموارد الطبيعية."
وكان الممثل التجاري للولايات المتحدة لدى المنظمة الدولية، رون كيرك، قد ذكر في وقت سابق الثلاثاء، أن قيود التصدير التي تفرضها الصين "تخلق مزايا غير عادلة لصالح الصناعات الصينية، وتشوه المنافسة العالمية، وتتعارض مع قواعد منظمة التجارة العالمية."
وفيما هدد المسؤول الأمريكي بأن واشنطن قد تقوم باتخاذ إجراءات أخرى، لم يحدد طبيعتها، فقد ذكر في الوقت نفسه، أن "الولايات المتحدة تأمل في تسوية النزاعات عن طريق الحوار الثنائي."
روابط ذات علاقة الصين ونيوزلندا توقعان اتفاق تجارة حرّة بكين: الاقتصاد الصيني يظهر علامات تحسن IMF: الاقتصاد العالمي ينكمش عام 2009 بواقع 1.3% من جانبها، قالت المفوضية الأوروبية إن "تحرك الصين لخفض صادرات المواد قد يؤثر على 4 في المائة من الإنتاج الصناعي للاتحاد الأوروبي، أو 500 ألف موظف"، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي قام باستيراد ما تبلغ قيمته 4.5 مليار يورو من تلك المواد من الصين خلال عام 2008.
وردا على تلك الشكاوى، قالت وزارة التجارة الصينية الأربعاء، إن "فرض قيود على التصدير يهدف لحماية البيئة والموارد الطبيعية"، وفقاً لما نقلت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" عن مسؤول بالوزارة لم تفصح عن هويته.
وأظهر البيان الـ11 للتنمية الاقتصادية الخمسية (2006-2010) أن الصين بذلت جهوداً كبيرة للحفاظ على الطاقة وحماية البيئة، وفي هذا البيان أصدرت الحكومة أمراً للتحكم في صادرات بعض المواد التي تنطوي على "استهلاك مرتفع للطاقة ونسبة تلوث مرتفعة."
وقال تشاو جين بينغ، الخبير بمجلس الدولة: "تتماشى القيود المفروضة بخصوص تلك المواد مع هدف الصين لتأسيس مجتمع صديق للبيئة وموفر في استخدام الطاقة"، مضيفاً أنه "يجب الدول الغربية ألا تشكو من سياسات التصدير الخاصة بالصين"، وطالب في الوقت نفسه الصين بالحد من الانبعاثات وتوفير الطاقة.
وتُعد الصين أحد أهم منتجي المعادن في العالم، وتُعتبر غالبية هذه المعادن حيوية للتنمية الصناعية، بما في ذلك الصناعات الكهربائية والكيماوية وصناعات الخزف.
ووفقاً لآلية تسوية النزاع في منظمة التجارة العالمية، فإن الصين والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، سيكون لديهم مدة للتشاور تصل إلى 60 يوماً، وفي حالة عدم التوصل إلى حل يمكن أن تلجأ الأطراف الشاكية لتشكيل لجنة في المنظمة العالمية للحصول على حكم رسمي.
| 3business
|
Subsets and Splits