text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
نزل المدينة العادي
ما هو إلا مكان تضع فيه رأسك لتستريح نظرا لأنك ليس معك ميزانية مالية جيدة. فهو مكان يعود في شكله إلى الثلاثينات، وليس به تهوية أو خدمات أو ابتسامات، فما هو إلا محل إقامة بسيط قد يجده البعض مخيف وصغير؟ فهو مناسب للرحالة والمسافرين ذوي الميزانيات المحدودة. فكنا نسير يوميا إلى المدينة، وبرغم من أن المنطقة كانت جيدة بما فيها من أماكن لعزف موسيقى الجاز والمطاعم بجوارها. | 2 |
نزل ظريف وممتع وذو ديكور مكسيكي ساحر
كان هذا مفاجأة. نزل رائع في الجوار، وطعام رائع مع العديد من المطاعم والنوادي الليلية والبارات المدهشة على بعد بضعة مبان على شيستنات ستريت الرائع. يوفر هذا النزل طابع جذاب من المكسيك، مع واجهة من الجص الملون، ونوافذ مزينة بالمعدن المشغول، والعشرات من أوعية الزهور في الفناء. عليك الصعود على السلالم للوصول إلى الغرف بالطابق العلوي. أماكن محددة في الساحة المخصصة لانتظار السيارات. كان يمكننا اصطحاب كلبنا الصغير مقابل رسوم إضافية. يقع في مكان رائع في المربع رقم 2500 على لومبارد أفينيو في مارينا ديستريكت. على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من بريسيديو بارك الجميلة، وفاين آرت بالاس. قم باختيار غرفة تطل على الفناء الخلفي لتحصل على هدوء أكثر بعيدًا عن لومبارد أفينيو. توفر شعور كأنها واحة. ساحر تمامًا | 1 |
ببساطة هو الأفضل
ابتداءً من الترحاب المفعم بالود والطمأنينة حتى طريقة التعامل الجميلة الت كانت من غير تكلف على الإطلاق، فإن "فيرمونت هيريتيدج" يدير نفسه بنفسه، وأنا أعتبر أن هذا الفندق هو الأجدر بالرضا والقبول. لقد رحبوا بنا بحفاوة وأعطونا حبات الفراولة المكسوة بالشوكولاتة بالإضافة إلى الشامبانيا للاحتفال بالذكرى السنوية لزواجنا رقم 38 عند وصولنا. لقد كانت سارة وسبنسر، موظفو الخدمة، بسطاء ومرحين للغاية. وكان استخدام السيارة الخاصة بالفندق من الأمور المفيدة اللطيفة بالإضافة إلى الغسالة/المجففات العملية. كل ما في الأمر أنك لن تستطيع التغلب على الموقع، وهو القريب من جميع مناطق الجذب المحلية. لقد استمتعنا بزيارة "ألكاتراز" ومشاهدة جسر "البوابة الذهبية"، ومتحف "كويت" وغابات "موير"، وتناولنا الغداء لدى "سي ليونز" في "بيير 39". لقد أمضينا وقتًا ممتعًا للغاية، هذا كل ما في الأمر. كارل ساندبيرج على صواب. إن أسوأ شيء في سان فرانسيسكو هو أن تغادرها. ولقد شعرت بالشيء نفسه حيال "فيرمونت هيريتيدج". | 1 |
مكتب الاستقبال كلّفهم خسارة زبون
وكانت هذه المرة الثالثة أو الرابعة التي أقمنا فيها هنا. أعجبني الفندق وموقعه. ولكن اكتفينا الآن. حجزت غرفة كينغ عبر الإنترنت-طرف ثالث. عند الوصول أعطوني غرفة للمعاقين. كان وقتنا ضيقاً جداً ومن ثم وصلنا في وقت متأخر لذا ماشينا هذه الغرفة حتى الصباح. كانت الغرفة بسيطة في أفضل الأحوال، بلا حمام للتزيين، وكان السرير صغيراً (كامل الحجم ربما؟). في الصباح نزلت للأسفل لأطلب النقل.. لو أن مكتب الاستقبال فقط قال: "يؤسفنا أننا وضعناك في تلك الغرفة، لقد أخفقنا ولكننا محجوزين بالكامل هذه الليلة ولا يمكننا نقلك (وربما إعادة رسوم ركن السيارة )" ربما كنت تذمرت لكن حتماً سأنسى الموضوع. ولكن عندما كان الرد لأننا حجزنا عبر طرف ثالث عبر الإنترنت، لم يكن مهماً ما حجزناه إذ بإمكانهم أن يعطونا ما يريدون والأولوية للنزلاء الآخرين (وكأنهم لم يحجزوا على الإنترنت أيضاً). عذراً. لقد أخبرتني لتوّك أني لا أعني لك شيئاً . فقدتم زبوناً! | 2 |
نفحة من الهواء النقي.....
تجوب عائلتنا العالم معًا ولذا فنحن نقدر جيدًا > عندما نجد جوهرة مثل فاردن. نشعر بأننا في المنزل > عندما نمكث في > مجموعة فنادق فور سيزونز التي تتميز بأنها ودودة بالإضافة إلى حسن إداراتها للمنشآت الصغيرة. كانت كل نقطة اتصال مع الفندق تتميز باللياقة > والحصول على المعلومة > والمتعة... بداية من الحجز إلى إلغاء الحجز > وحتى إجراءات تسجيل الدخول والإقامة. كان تشارلز حلمًا في مكتب الاستقبال. كان يعرفنا بأسمائنا > وأخبرنا أن بإمكاننا > الحصول على تسجيل دخول مبكر إذا كان ذلك ممكنًا. > على النقيض > تمامًا من الخدمة الكئيبة في فندق كوين ماري هوتيل > ولونج بيتش حياة. بالمناسبة، لم يستطع فندق حياة تجهيز الغرفتين الخاصتين بنا > في وقت > الدخول المحدد. أقمنا في تلك الأماكن عندما يأسنا > من العثور على غرفة في فندق. وانطلاقًا من استمتاعنا بالإقامة > فإننا سننزل مرة أخرى في فاردن. الغرف صغيرة وجيدة ونظيفة للغاية وهادئة. > سعره معقول جدًا في سوق لونج بيتش. > كما يتميز الفندق بوجود ممشى رائع في > لونج بيتش > بعيدًا عن جحيم المطاعم. كانت الحانات والمطاعم > والمنشآت التي تقع بالقرب من الفندق مملوكة > بشكل مستقل كفاردن تمامًا. قمنا بالتسوق > وتناول الطعام والاستمتاع. سننزل في فاردن مرة أخرى خلال الصيف المقبل > وإذا لم يكن كذلك > فسوف يكون أقرب من ذلك لمشاهدة الجائزة الكبرى. | 1 |
إذا كنت تحب الأشياء القديمة
إذا أقمت هناك لليلة مساء الأحد أو زيارة الأقارب في المنطقة.
إستمتعنا بالمشي حول السفينة ومشاهدة المواقع...
شاهدت معظم السفينة أثناء الجولة ما عدا المساحات الهندسية.
| 0 |
طريقة مختلفة للنوم
ذهبت في أكتوبر/تشرين الأول لمشاهدة اليخوت، وقابلت كيم وكانت متعاونة جداً بالسماح لي بالتواجد على ظهر الاثنين اللذين كنت مهتماً بهما. ثم قمت بعدها بشراء شهادة مشتريات هدية لابني وزوجته بمناسبة الكريسماس. قاموا باختيار ليلة في حزيران/يونيو، ولكن يبدو أنها كانت عطلة نهاية أسبوع سيئة من ناحية حركة المرور، الحفلات الراقصة، عدم وجود موقف سيارات وغيره. لقد استمتعوا به، ولا شكاوى إلا من موضوع وقوف السيارات. وحيث إنه توجد 4 يخوت، فمن المتوقع أن يكون لديهم 4 أماكن على الأقل لوقوف السيارات من أجل ضيوفهم. ربما كان ذلك شيئاً يمكنهم العمل على إيجاد حل له. | 1 |
لا تقيم هنا!!!!
أقمت في هذا الفندق في مارس 23 قبل اللحاق برحلة بحرية.
حالة هذا العقار كانت فظيعة و كانت غير مرتبة.
حقيقة وجدت واقي ذكري مستخدم وغلافه في لفائف المفارش.
لسوء الحظ، أنه لا الواقي الذكري ولا الغلاف خاص بي.
حجزنا هنا بسبب سمعة بيست ويسترن.
لدي شكوى في بيست ويسترن عن هذا الحادث.
| 2 |
رهيب، رهيب، رهيب
كان هذا المكان مروعًا للغاية!!!!!!!!!!! خدمة العملاء كانت لا تُصدق. حجزت عائلتنا 13 غرفة في هذا الفندق من أجل رأس السنة وهم مع ذلك يعاملوننا بأسلوب سيئ للغاية. في الليلة التي سبقت وصولنا حاولنا حجز غرفة أخرى والسيدة التي كانت في مكتب الاستقبال عاندت مع خطيبي لكنها أيضًا أغلقت الخط في وجهه بعد حجز غرفة أخرى!! عند تسجيل الخروج حاولوا أن يفرضوا علينا تكلفة 8 أفراد إضافيين في غرفتنا لأنه في وقت متأخر من الليل ذكر أحد الموظفين أنه رأى 8 أشخاص! أولًا، شرحنا لهم أن الجميع كانوا مجتمعين في غرفتنا، وهذه حقيقة، وكانوا يحتفلون بعد أن انتهت حفلة رأس السنة. وأوضحنا لهم أنه بعد أن اجتمعنا، عاد كل واحد إلى غرفته للنوم. وقد تذرعوا بأننا كان لدينا 8 أشخاص في الغرفة، وأنهم لم يتمكنوا من تغيير ما أدخله الموظف في النظام!! هل أنتم تمزحون معنا؟! لقد جلبنا لهم عملًا حين حجزنا 13 غرفة ورغم ذلك فهم لم يستوعبوا الفكرة!! كل شيء لم يكن طبيعيًا... لن نفكر مرة أخرى أبدًا في العودة إلى هنا، ولا تقم هنا إلا إذا لم تكن تصاب بنوبة قلبية بسبب الغضب الذي ستلقاه من هذا الفندق الذي تملكه عائلة!! | 2 |
ببساطة رائع!
نظيف وواسع ومرتب بشكل جيد.
لقد كان المطبخ الصغير والكنبة السرير مفاجأة سارة لي.
مسافة قصيرة إلى المحور الرئيسي.
أحببته.
إنه أيضا معقول جدا بالنسبة لسانتا باربرا.
شكواي الصغيرة الوحيدة هي أن الأسرة حادة قليلا.
| 1 |
ليلة واحدة
سافرت مع الأصدقاء حول كاليفورنيا نبحث عن إقامة رخيصة بالقرب من شاطئ سانتا باربرا لليلة واحدة. هذا النزل كان "الأرخص"، أخذنا غرفًا بسرير مزدوج مقابل 114 دولار لليلة الواحدة كل غرفة. لم أر في حياتي غرفة أصغر من هذه. حصلنا على غرفة مجددة. ولا بد لي من القول، بأننا حصلنا على مياه دافئة بغرفة الاستحمام وتليفزيون وتكييف هواء، ولكن كانت الغرفة صغيرة حقًا. مياه حمام السباحة كانت باردة، لم يكن ممكنًا السباحة بعد غروب الشمس (درجة الحرارة في سبتمبر كانت حوالى 58 درجة فهرنهايت) جيراننا اللاتينيون كانوا مزعجين للغاية. في رحلتنا جربنا الكثير من النُزُل والفنادق الرخيصة، ولكن هذا المكان كان الأسوأ! تتكلف خدمة الواي فاي 3 دولارات لكل 24 ساعة لكل جهاز | 2 |
لا تذهب، بغض النظر عما تقوم به، من فضلك!
كان مكاننا المفضل للإقامة.
سانتا باربرا قديم لطيف ومريح وألوان دافئة.
ليس الآن.
يظل أحد غرف التحقيق قسم شرطة لوس أنجلوس.
جدران باردة زرقاء اللون وسجادة رمادية وجوفي ومصابيح جدارية تطلق من السخونة ما يكفي لحرق يديك بالإضافة إلى أثاث غريب وعتيق حاد الأطراف.
كان الإفطار مروعًا إلا إذا كنت تحب الكورن فليكس.
ابق بعيدًا.
| 2 |
أناس لطيفون في فندق جميل ونظيف
أقمت لمدة 3 أسابيع في نزل أفانيا خلال إجازاتي، وزرت صفّ اللغة الإنجليزية في كابلان / كلية المدينة! الوقت كان رائعاً، كان الناس في الفندق لطيفين جداً جداً من اليوم الأول حتى النهاية وقاموا بمساعدتي كلما تمكنوا من ذلك. سامانثا: لطيفة وبمزاج حسن دائماً، تحدثت معها بشكل رائع كما كانت تقرضني دراجتها الوردية الجميلة، لذا كان بإمكاني استخدامها خلال الثلاثة أسابيع كلما أردت ذلك = > شكراً جزيلاً مرةً أخرى مرسيدس: قامت بتنظيم الإفطار كل يوم، وكانت مفيدة جداً للحصول على بعض النصائح أو الأفكار حول الأشياء التي يمكن القيام بها في سانتا باربارا كما ساعدتني في معرفة بعض جداول المواعيد مثل الحافلة أو القطار = > شكراً على كل شئ مي: لطيفة ومتعاونة بالفعل، دراجتها الكروزر الوردية كانت جميلة ورائعة! كما أنها كانت مضحكة ولطيفة دائماً - شكراً لكي! | 1 |
قيمة رائعة
أنا عضو شرفي في الهيلتون وعلى الرغم من أننا لانسافر كثيرا كما نرغب إلا أنني وزوجتي نفضل هوم وودز بشكل أكبر. نعتمد على الغرف النظيفة والقيمة الرائعة وفريق العمل المُهذب الودود ولم تخذلنا ديل مار. 1. الأستاذ (لست متأكدا إذا كان المدير أو موظف المكتب) الذي عمل القهوة صباح يومي السبت والأحد كان لطيفا للغاية، وكان يعرف أمر إضافة الملح من أجل تقليل مرارة الخليط. 2-لم نر أياً من عبوات الشوكولاتة الساخنة مع القهوة والشاي في إحدى الليالي فقال لنا موظف الإستقبال أنه سيقوم بالتحقق من المطبخ وإرسال البعض منها إلى غرفتنا - رائع! 3. الكثير من مواقف السيارات دون أي رسوم إضافية 4. خيارات الإفطار كانت لذيذة والعشاء في البيسترو 39 المجاور كان ممتازا 5-حمام السباحة والمنتجع الصحي كانا نظيفين جدا، وسهلي التشغيل ودرجة حرارة الماء كانت جيدة | 1 |
فندق بالمز المحيط في كارلسباد.
لقد قضيت وقتا رائعا للإقامة في المحيط بالمز في كارلسباد. مكثت هناك الصيف الماضي مع صديقتي. لقد قضينا وقتا ممتعا. . لقد أمضينا الكثير من الوقت على الشاطئ موقع رائع, على بعد خطوات فقط من الشاطئ. فريق العمل كان متعاونا ومضيافا. أعطونا التوصيات الرائعة حول أماكن تناول العشاء أو الذهاب إلى أماكن الترفيه للرقص. كل مكان ذهبنا إليه كان على بعد مسافة قصيرة. التقينا صاحب الفندق Barry Blue انه كان ودودا للغاية و خدومًا. هذا الفندق يدار بشكل جيد جدا. ديبى صديقتي وأنا سنعاودان الإقامة في هذا الفندق مرة أخرى هذا الصيف. لا يمكنني الانتظار فندق رائع, موقع رائع, فريق عمل رائعا ودود. أنا أوصي بهذا الفندق لأي شخص ينوي الإقامة في كارلسباد.
| 1 |
لن نعود!
نعيش في سان دييجو، ولكننا قمنا بالدفع مسبقًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في فندق دبل تري في ديل مار. وإليكم ما حدث. حجزنا 2 كوين فأعطونا كينج. كان علينا أن ننقل أغراضنا لمسافة طابقين. منفذ الكهرباء لا يعمل في الحمام. لا يوجد حامل للأمتعة. طلبنا إحضاره إلى الغرفة - فكانت الإجابة، انزل لتحصل عليه بنفسك. حقًا؟ اعتقدنا إنه كانت هناك اتفاق على الإفطار المجاني كل صباح. يا للقرف. كان الطعام سيئًا. كنا نظن أن الإفطار يسهل إعداده. وجدنا إن الطعام كان يتم شراؤه مسبقًا وهو عبارة عن فرينش توست مجمد، وفطائر إجو، إلخ. كما إنهم قاموا بتعيين طاهي جديد للمساعدة في تحسين الطعام. أتمنى لك حظًا سعيدًا بهذه الميزانية. وكنا نحصل في النهاية على طعامنا بدون أدوات مائدة. كان عليّ البحث عن طاولة عليها شوكة وسكينة. حدث هذا في كل من اليومين. أعرف هذا، لماذا عدنا هناك مرة أخرى. ربما مجرد سوء حظ قبل يوم واحد. كلا. المنتجع الصحي عند حمام السباحة كان به نفاث واحد فقط يعمل. هناك الكثير من الأشياء التي لم تكن تعمل. وهذا يكفي لقول إننا لن نرجع مرة أخرى. | 2 |
واقعي.... مع drk
أسافر 90% من الوقت إقامتي كانت رائعة. شعرت بالراحة. فريق العمل محترف. لا استطيع ان أثني بما فيه الكفاية عن فريق العمل الذي يشمل أيضا الإدارة. إذا أتيحت لك فرصة الإقامة هناك, رجاء افعل. لن يخيب أملك!
| 1 |
اقامه عائليه
الفند جيد جدا ولكن حجم الغرف والممرات غبر جبد صغير في الدور السابع والذي اقمة فيه queen bed room
صالة الاستقبال فخمه والمدخل غير واسع وعند الحجز انصح بتحديد الغرف علا الا تكون بالدور السابع حيث اعتقد بانه ملحق ضغط ليكون غرف
| 1 |
قام خادم موقف السيارات بإتلاف السيارة ولا أحد يتحمل مسؤولية ذلك!
كانت الإقامة في الفندق جميلة ولكن احذروا من خدم موقف السيارات في الفندق. لم يقتصر الأمر فحسب على تلف سيارتي وتعرضها لانبعاجات وخدوش في الباب ولكن الأمر استغرق حتى الآن 30 يومًا من التواصل مع المالك لحل هذه المسألة المعلقة.. ليسوا مهنيين على الإطلاق حيث لم يفصحوا عن اسم شركة التأمين أو يقدموا رخصة القيادة الخاصة بخادم موقف السيارات الذي أتلف السيارة. | 2 |
موقع رائع, ولكن..
تبعد نصف مبنى من باول وميدان الإتحاد.. مبني قديم و ضيق بتصميم جيد و غرف مريحة. ردهة واحدة ضيقة و الناس تعبر تقريباً ملاصقة لبعضهم البعض. المصعد الوحيد بطيء. مدخل صغير يمكن بسهولة أن يصبح مكتظ بالناس التي تأتي و تذهب بالأمتعة. موظفي الاستقبال ودودون ومتعاونون جدا. ولكن............ بصراحة انا لا استطيع تذكر مشاهدة أي مفاتيح إنذار الحريق، وطفايات الحريق، أوالرشاشات التي تكون بالسقف، ولكن قد تكون هناك، يجب التحقق من هذا. كما يوجد مخرج طوارىء معدني في مقدمة كل ممر، لكن المقيمين في الغرف الخلفية سيصعب عليهم شق طريقهم عبر الممر الضيق الذي يمكن أن يملأ بسرعة مع الدخان في حالة حدوث حريق. لا يوجد طريقة للهروب من النوافذ الخلفية سوى القفز منها. سأعود مرة أخرى إذا تم إصلاح هذا الخلل الرئيسي. | 2 |
"ولكن لا توجد لدينا أي أجنحة" كن حذرًا! كما أن مغسلة الملابس ليست بملائمة هي الأخرى.
حجزت جناحًا تنفيذيًا عبر الهاتف، بتكلفة أعلى من الغرفة العادية، وعندما وصلنا إلى هناك أعطونا مفتاح غرفة قاتمة، مروعة، متهالكة، ذات سريرين مزدوجين، وليس الجناح المكون من غرفتين الذي توقعناه. وعندما عدنا إلى الاستقبال قالوا لنا: "ولكن ليس لدينا أي أجنحة في هذا الفندق" (بوجه كالح). وعندئذٍ هممت إليهم وذكرتهم بما يدعونه على الموقع الإلكتروني الخاص بهم، ثم ما كان إلا أن حصلنا عليه في النهاية... يا للعجب، يا للعجب، "جناح تنفيذي" كما حجزنا. ولا تبدو الغرف العادية بأي حال من الأحوال على ما تبدو عليه في الموقع الإلكتروني، كما أن الأريكة التي وجدناها في الجناح كانت هي الأكثر تهالكًا وإزعاجًا من بين ما شهدناه في إجازتنا. وكان الإفطار سيئًا مثلما قال المشاركون الآخرون عنه (الخبز المحمص والكعك فقط)، ولكن العشاء في الفندق المتاخم كان لا بأس به، وكان الإفطار بحسب الاختيار. مرافق غسيل الملابس غير كافية على الإطلاق، غسالة واحدة ومنشفة، ربما لما يتراوح بين ثمانين إلى مائة غرفة. | 2 |
متوسط المستوى ونظيف بالإضافة إلى الموقع جيد... لم يكن على بعد مسافة قصيرة بالفعل سيرًا على الأقدام من مناطق الجذب الرئيسية
كانت غرف الفندق نظيفة وكبيرة. كان الإفطار يتألف من المعجنات فقط. لا توجد حبوب إفطار أو خبز محمص إلخ.. لا يوجد حليب طازج.... لا يقع على بعد مسافة قريبة من مناطق الجذب السياحي. المنطقة جبلية جدًا. لا توجد مطاعم على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام. هناك بضعة مقاهي صغيرة ولكنها تغلق باكرًا. المواصلات جيدة مع المناطق الرئيسية باستخدام الحافلة "موني". خذ الحافلة 47/49 المتجهة إلى أسفل للوصول إلى سبل الانتقال. كان فريق عمل الاستقبال متعاونًا. | 0 |
مسؤولة خدمة الغرف وموظف هندي فج هم من يتولون الأمر هناك.
حمام المبنى الملحق بالغرفة 109 تفيض منه المياه أثناء أخذ دش، كما أن السرير غير مريح على الإطلاق، ومكيف الهواء لا يعمل بشكل جيد، والسجاد قذر. أنا لا أبالي بكل تلك الأشياء التي يجدر بي أن أتوقعها، وقد سجلت اسمي في هذا الفندق الرخيص. الشيء الذي كرهته بشدة هو أن الخادمات قد سرقن أمتعتي الشخصية، ثم إنني توجهت للحديث مع المدير ولكنني لم أجده في الخدمة. سألتني موظفة الاستقبال الهندية عما قد ألم بي من سوء. بدأت أشرح لها أن إحدى الخادمات قد سرقت أمتعتي الشخصية، ولكنها لم تلبث إلا أن بدأت تدافع عن خادماتها قائلة إن هذا الأمر لم يحدث من قبل على الإطلاق. ولكن الأمر تغير بعد أن استقدموا خادمة ذات أصابع لاصقة، ثم كان منها أن اتهمتني بأنني أختلق تلك القصة العجيبة! ماذا الذي عرفته؟ ذهبت إلى هناك وأنا أنتظر منهم المساعدة، لا أن يتهموني بالكذب بدلاً من ذلك!! وإذا لم يكونوا يستطيعون المساعدة، أو إذا لم يكن عندهم ما يقولونه، فإن عليهم أن يظهروا قليلاً من اللياقة والاحترام لنزلائهم. ثم توجهت للمدير قائلاً إن موظفيك يحتاجون إلى التدريب على كيفية احترام النزيل، والأهم من ذلك الضيافة. | 2 |
نزل لطيف ومكان صغير
فريق العمل يبذل قصارى جهده. كانت إجراءات تسجيل الدخول والخروج سلسة للغاية. كانت الغرفة نظيفة بالفعل. وكان الأشخاص الذين يقدمون وجبة المجانية يجعلون الأمور تسير على أفضل ما يكون. كانت خيارات الإفطار عديدة وكانت تتضمن الزبادي وأشياء يدعون أنها فطائر. كان رفيقي في السفر يعتقد أن الحمام ليس ضيقًا، رغم أنه كان صغيرًا؛ والحقيقة أن وجود منضدة ذات مساحة أكبر خارج باب الحمام لحمل ماكينة صنع القهوة بالغرفة كان موضع تقدير. لا يوجد سوى ثلاث مجموعات من المناشف، ولكن كانت هناك إشارة إلى إمكانية حصول رواد حمام السباحة على مناشف هناك. يا لي من شخص ممل، لم أكن أحب وجود الكرسي أمام التكييف مباشرة، حيث لم يكن هناك مكان أفضل من ذلك. مع ملاحظة أن الأشخاص العاديين يرقدون في السرير مع أجهزة الكمبيوتر المحمولة، فأنا متأكد أن خط يدي لا يمكن لأحد ملاحظته. قمت بالكتابة على حافة السرير. كانت قناة إتش بي أو ومعظم القنوات الأخرى البالغة 45 قناة مرتبة بشكل صحيح في الدليل وفق المنظومة المحلية. كانت مواقف السيارات في المستوى الرئيسي ضيقة للغاية، لذا كنت أفضل الانتظار في الشارع بدلا من الدخول في ممرات زجزاجية. بدا المرآب في الطابق السفلي عاديًا وبالرغم من استخدام هذا المرآب، فإن المرء يضيع في مرآب المستوى الرئيسي ولا يجد عربات نقل الأمتعة. الفاكهة موجودة في الردهة. | 1 |
فندق راقي ومريح
فندق فخم تاريخي وكبير وخدمة الغرف أكثرمن ممتازه وفي الدور الخامس غرفه 538 لكنه بعيد عن المصعدالكهربائي ونظيف جدا وخدمة ايقاف السياره ممتازه جدا وسريعه والغرفة كبيره وواسعة والسرير مريح جدا والديكور مودرن والحمام ممتاز وخدمة التنظيف ممتازه وممكن اضافة سرير للطفل واهتمامهم في تنظيف الغرفة ومرورهم مرتين في اليوم لتزويدنا في الماء والكاكاو والطقس المتوقع ، موقع الفندق قريب من المول والشارع حيوي اغلب المطاعم الهندية والايرانية لكنه يبعد عن seaport village 5دقايق بالسياره
| 1 |
خدمة ممتازة- الأفضل على الإطلاق!
بقيت لمدة 5 ليال في رحلة عمل وترفيه مشتركة. الجميع كانوا ودودين للغاية ومركزين على العملاء، لا سيما خلال 12 ساعة من انقطاع الكهرباء حيث زودنا الموظفون بفيض مستمر من الشطائر والمشروبات، البطاطس، الخبز، الخ. في البهو مجاناً ودائماً مع ابتسامة. خدمة رائعة! احترامي إلى السيد كورن وهاري سيبيرت من أجل موظفيهما-أحسنتما! US Grant هو الآن بيتي الثاني بعيداً عن الوطن! شكراً لك! | 1 |
موقع رائع، غرف رائعة
حصلت على هذا الفندق في برايسلاين في يوليو 2011، والسعر في أيام الأسبوع العادية حوالي 90 دولار. هناك شخص آخر تحدثنا إليه حصل عليها مقابل حوالي 100 دولار أو نحو ذلك. إنه قديم مع الكثير من المقاعد الوثيرة، ورخام، وسجاد وثير، لكنه ليس عادة مناسب لذوقنا. ولكن غرفتنا كانت واسعة، وضغط المياه في الدش كان ممتازًا، والأبواب الزجاجية المنزلقة الكبيرة كانت تُفتح على منظر المدينة الذي كان رائعًا. بالنسبة للسعر فقد فاق توقعاتي. على الجانب الآخر مباشرة من مول التسوق، وقد وجدت أنه مقر مناسب لاستكشاف سان دييجو. الجانب السلبي الوحيد هو أننا حُبسنا في المصعد لفترة قصيرة وقد تنازلوا عن إحدى رسوم الفندق لنا. | 1 |
فندق لطيف... فقط إذا كان النوم غير مهم بالنسبة لك
موقع هاربور كورت ملائم للوصول إلى إمبارساديرو. بالرغم من أن الغرف صغيرة الحجم، فإنها نظيفة وتتم خدمتها بشكل جيد. اللوبي جذاب إلى حد معقول، وكذلك الصالة، حيث يقوم الموظفون الذين يبدو عليهم عدم الحماس بتقديم النبيذ المجاني لمدة ساعة في المساء بدون الإعلان عنها. الغريب هو أن هذا الطابق لا يحتوي على دورات مياه، مما يضطر الضيوف إلى السير من الصالة وخلال باب يؤدي إلى مبنى جمعية الشبان المسيحيين المجاور، حيث لا توجد أية علامة إرشادية. هذه هي الطريقة لجعل النزلاء يشعرون بأنهم غير مرغوب فيهم. حتى مع طلب غرفة هادئة، فعليك الحذر عند الحجز عبر الإنترنت - قد يتم تخصيص غرفة لك تطل على فناء داخلي يحتوي على وحدات تكييف، مع أسطوانات عملاقة تبعد مجرد بوصات من عدة نوافذ بالغرفة. تُصدر هذه الأسطوانات صوت طنين بدون توقف وسيكون النوم صعب المنال. لا تختلف الضوضاء كثيراً عما تسمعه في طائرة. السعر الجيد الذي ظننت إنك حصلت عليه لن يبدو رائعاً بمجرد أن تعاني من قلة النوم. مشاهدة ضيف آخر يقوم بتغيير غرفته عند قيامنا بتسجيل الدخول كان ينبغي أن يكون إشارة تحذير لنا. أعتقد أن هذا يحدث طوال الوقت. فنادق كيمبتون التي أقمت بها فيما سبق كانت رائعة، ولكن هذا الفندق كان خيبة أمل عظيمة. | 0 |
فندق رائع، إحدى القضايا الرئيسية
يقع الفندق في موقع جيد (4 بنايات من ميدان يونيون) جناح جونيورلطيف، الدوامة رائعة، المطبخ صغير ولكن كافٍ. الإفطار ليس رائعاً، بالكاد يكفي، ولو وُجد شيء للشرب غير القهوة لكان "مثيراً". ساعة النبيذ جيدة التموين والخدمة. كادت إقامتنا أن تكون مثالية لولا بريسيليا. لو كنت المدير في برسفورد آرمز لما وظفتها حتى لتنظيف الغرف. وهذا ليس بسبب إعاقتها/ وإنما فقط بسبب موقفها. لم نقابل شخصاً شريراً هكذا في أي مجال، فما بالك في مجال "الضيافة". | 1 |
تعامل مع المؤتمر وانقطاع الكهرباء بشكل جيد
حضرتُ مؤتمراً مع 450 شخص لسلطة السوق المالية. كان الموظفون لطيفين. مساء الخميس عندما حصل انقطاع التيار "الكبير"، قاموا بترك مصعد واحد يعمل في كل مجموعة من المصاعد، ثم قاموا بنقل لقاءنا من الساعة 6:30 إلى الساعة 4:30، وقد تناولنا الطعام والمشروبات والمياه المثلّجة والثلج لأكثر من ثلاث ساعات في الحديقة لمجموعتنا. قاموا بإعادة تسجيل بعض الأشخاص الذين كانوا يخططون للمغادرة في تلك الليلة ولكنهم أرادوا الإقامة لليلة إضافية. قدموا لنا الشموع لكي نستمر في الاستمتاع بالأمسية في الخارج وإضاءة صناديق النار. عموماً، تعامل الموظفون مع كل شيء بشكل جيد جداً بما في ذلك الخطوط الطويلة التي تشكلت عندما قرر كل شخص في المطار أنهم كانوا هناك لليلة واحدة ثم انتقلوا إلى أقرب فندق للمطار. حافظوا على استمرارية عمل المطعم، من خلال تقديم ما يمكنهم من الأغذية تحت هذه الظروف. الامتحان الحقيقي للفندق هو وضعه تحت أزمة مثل انقطاع التيار الكهربائي في المنطقة لما يقارب 12 ساعة. عمل جيد! | 1 |
أسوأ خدمة عملاء على الإطلاق
أرسلت موظفاً إلى هنا خلال فترة مؤتمر. كان من المفترض أن يرسل الفندق فاكس بنموذج بطاقة الائتمان. لم يقوموا بإرساله على الإطلاق، لذلك لم يسمحوا للموظف الذي أرسلته القيام بتسجيل الدخول في الليلة الأولى عندما لم يكن لديهم معلومات بطاقة الائتمان الخاصة بي. كان المدير فظاً للغاية خلال عملية محاولة حل هذا الإشكال، والتي تضمنت مضايقة الموظف التابع لي ومضايقتي أنا أيضاً. بعد إتمام إجراءات تسجيل الدخول في النهاية، أرّقنا في الليلة الأولى صوت استخدام المكنسة الكهربائية الساعة 2 صباحاً. كان عليّ أن لا أذهب هناك أبداً- ولن أذهب هناك مرة أخرى أبداً. | 2 |
نظيف وجيد -- موظفون جيدون
لقد أقمت في هذا الفندق لأكثر من 10 أيام في رحلة عمل.
أعتقد أنه رائع ومُصان جيداً.
أنا راض كثيراً عن الموظفين وفريق الإدارة.
إنه جيد وبسعر منافس في تلك الأنحاء
| 1 |
لن أقيم هنا مرة أخرى
لم يكن هذا المنتجع لطيفاً كما هو بالصور. لقد دفعت نقودا مقابل الغرفة لأستريح، و كان من المتفرض أن تأتي مع تحسينات عند الإتاحة، و لكن غرفتنا بدت و كأنها آخر مكان تود أن تسترح فيه. أولاً، السجادة كانت مليئة بالبقع، و المراتب كانت غير مريحة جداً. جلس خطيبي علي الكرسي، و عندما نهض كان مغطي كلياً بجميع أنواع التراب. الحمام كان علي ما يرام و لكن جزءاً من باب الحمام بدا و كأن أحد ما ركله، كما أن ركناً من الباب الداخلي لم يطلي و يبدو أنه لم يتم إصلاحه. أيضاً، كانت هناك حيلة لغلق الباب الفعلي للغرفة: عليك سحبه و غلقه بعنف جداً. الشيء التالي، لم يعمل جهاز التحكم في التليفزيون عن بعد. اتصلنا بهم و قالوا أن أحدهم سيصلنا في الحال و لكن لم يظهر أي أحد إلا بعد ساعة و نصف. الاتصال اللاسلكي بالإنترنت كان بطيئاً، و كانت الإقامة مريعة كلياً. الشخص الوحيد اللطيف الذي قابلناه كان نادل البار و لكن البار ،الذي كان من المفروض أن يظل مفتوحاً إلي الثانية صباحاً، أغلق في العاشرة مساءاً..اذهب و تحقق. | 2 |
"يمكنك تسجيل الخروج في أي وقت تريد... ولكن لا يمكنك المغادرة مطلقاً"!!!
عندما دخلت عبر البهو الأمامي بدا غولدن وست طريفاً وغربياً. سجلت دخولي وكانت الأسعار رخيصة نوعاً ما! حددت موقع "غرفتي" وصُدمت لمشاهدة "زنزانة سجن" صغيرة لدرجة أن الرجل صاحب العصفور في فيلم "سجن ألكاتراز" سيشتكي منها ""!!!! مغسلة وحيدة، سرير من مخلفات الحرب العالمية الثانية، بطانية كسرج الحصان... ورائحة "الرجال المسنين" تسربت إلى مناخيري البائسة! ويا للرعب عندما اكتشفتت أن المراحيض والدش موجودن بآخر الممر، وبطراز "الخليج المفتوح". كانت الصراصير والحشرات في كل الأنحاء تستمتع بالغرفة! كانت الجدران رقيقة كالورق! كان أمامي منظر رائع لحائط عمره 90 سنة خارج نافذتي الصغيرة. نظرت إلى الأسفل فشاهدت رجلاً مسناً نائماً، نعم .... عارياً مثل طائر أبو زريق.... في غرفته، وعندها عرفت أني قد وجدت الفردوس معكوساً. كانت المنطقة المحيطة رائعة! هورتون بلازا، منطقة غاسلامب، طعام رائع،وليس بعيداً عن مركز المؤتمرات! كان الأشخاص الذين أقاموا في غولدن وست ذوي دخل منخفض وودودين و"حظهم قليل". ملاكم سابق اسمه جو فلوريس كان يقيم هناك كما سمعت. لا بأس به لليلة أو ليلتين. لا أنصح ب الإقامة هناك... عذراً يا شباب! | 2 |
كل الأهمية في التفاصيل...
لقد حجزت في هذا الفندق على أساس أني سأدفع سعراً اقتصادياً، قمت بأبحاثي عنه وعلمت أن هناك آراء مختلفة بخصوصه لكن الإيجابي منها أكثر من السلبي. وهكذا، وبناء على هذه المعلومات، جهزت نفسي لما هو بسيط و بدائي، دون أي امتيازات. أحببت قربه من عالم البحار ومبشن بيي، وحديقة الحيوان إلخ - أولوياتي الأساسية. المواقف المجانية والإنترنت نقطة إيجابية أيضاً. وجبة الإفطارٍ مجانية..... ترتيب مثير للاهتمام إذ أنه في بناءٍ منفصل على الطرف المقابل من الشارع - إنه إفطار بالمجان لكل شيء، تجد فيه آلات تحميص خبز معطلة، فواكه غير طازجة وخبز بيغل من النوع البسيط .....ولكن يا للسعادة هذا كله متضمن في السعر. ما لا يُعتبر إفطاراً ساخناًً - بإمكانك الحصول عليه مقابل 5$ إضافية للشخص الواحد. فاتني هذا أثناء عملية الحجز.....مممممم رغم أن الغرفة مرتبة مع حمام جديد نوعاً ما وحوض غسيل، كان فيه سجادة لم أجرؤ على أن أمشي عليها حافي القدمين. وأكتفي بقول هذا. من التفاصيل المزعجة جداً والغير ضرورية: يوجد علبتان من الشامبو بينما لا يوجد أي ملطف للشعر. بالإضافة إلى درج مفقود في ماكينة تحضير القهوة حيث فلتر أكياس القهوة. عندما اتصلت بمكتب الاستقبال، كان يبدو أنهم على علمٍ مسبق بالموضوع وقد جاوبوني حتى قبل أن تخرج كلمة قهوة من فمي. يبدو أن هذا كان "أمراً جديداً يجربونه". ماذا؟ التحايل على النزلاء من أجل فنجانٍ بسيطٍ من القهوة؟ لماذا؟؟ ربما لو أني فتحت القهوة أولاً ورأيت أنها عبارة عن كيس مثل أكياس الشاي بدلاً من أكياس الفلترة كان من الممكن أن أكتشف أن الآلة تم تحويلها بطريقة ذكية لتتناسب مع أكياس القهوة العادية بدلاً من الأكياس الخاصة بالفلترة...... بالطبع! غريب. لذلك العبرة من هذا - عموماً حصلت على ما دفعت من أجله مع زيادة قليلة ثمن متاعبي. | 2 |
اتسم نادل ونادلات المطعم بالعجرفة والعنصرية!
عوملت أنا واثنين من أصدقائي بأسلوب غير سليم عندما ذهبنا داخل المطعم عن طريق الخطأ للبحث عن دورة المياه. نادل أبيض، واثنين من النادلات الشابات البيض كان سلوكهم معنا سيء وكانوا متكبرين جداً حتى عندما اعتذرنا لهم عن خطأ الدخول إلى المطعم. "العنصرية" لا تزال موجودة في هذا المطعم والمنتجع. تحدثنا إلى المدير عن هذا الموقف. كان المدير اعتذاري جداً. ولكن الضرر كان حدث بالفعل. | 2 |
إقامة ممتازة
لقد كانت غرفة كبيرة محببة و مزودة بفراش مريح للغاية وتحتوي على حمام مناسب الحجم. لقد كان شيئا غريبا قليلاً أن توجد الثلاجة في الحمام. ولكنها كانت تجربة رائعة بالرغم من ذلك. كان موقع الفندق لطيفاً على جزيرة شيلتر ليس قريباً جداً من وسط المدينة لكنك ستحظى بمنظر خلاب مُطل على الخليج وعلى المدخل القصير الوحيد الخاص به. كما أنه ليس بعيداً عن الطرق الرئيسية والمطار. لقد كان طاقم الاستقبال الخاص بالفندق مساعداً و ودوداً للغاية- سيدة شابة جميلة (أعتقد أنها تُسمى ميجان) كانت متعاونة جداً أثناء حجز جولة ترفيهية من أجلنا عن طريق شركة حاولنا التمسك بها لآخر دقيقة. سان ديجو مدينة رائعة و أنصح بشدة بزيارة متنزه بالبوا و لايولا و قرية سيبورت من بين كل أماكن الجذب في المدينة.
| 1 |
موقع رائع!!
يا له من مكان... هذا الفندق كان نظيفًا، ويضم أسرّة جيدة وكمبيوتر في الردهة، ويمكن السير منه إلى الكثير من الأماكن. كنا في حاجة إلى سرير طفل لأختي التي جاءت في يوم مختلف.... السرير وصل بعد طلبه بوقت قصير. الغرفة بسريرين مزدوجين كانت كبيرة بالفعل، والحمام كان نظيفًا وفيه الكثير من المناشف. المكان يبدو مُجددًا - ليس مزخرفًا ولكنه جذابًا وليس كئيبًا. احترس.... هناك مكان لرقص الذكور المتعري في الجوار (وهو ما جعلنا نضحك كثيرًا-- الموقع، الموقع). مشيت إلى شاينا تاون، ويونيون سكوير، وسان فرانسيسكو ميوزيام أوف موديرن أرت، والجيويش ميوزيام، ونورث بيتش، إلخ. | 1 |
هذا المكان كان ليجعل تشارلز برونسون خائفاً (نجم فيلم أمنية الموت).
انتقلت من فندق غولدن ويست البائس واكتشفت فندق ترافل لودج! بما يزيد عن 80 دولار لليلة الواحدة كان أغلى ثمناً بثلاثة أضعاف عن غولدن ويست. ألطف وأنظف بكثير، إلا أن هذا المكان قد شهد أياماً أفضل. كما في الثمانينات؟ بياضات وسجاد مهترئ. بوابتهم لم تكن تقفل من الخارج وبعض المتسولين الذين يبدو عليهم البؤس كانوا يتسكعون في الخارج، الأمر الذي لم يساعدني على النوم جيداً. صفقات المخدرات والمشاجرات مستمرة طوال الليل. أصوات الحركة المرورية وصخب الطريق السريع كان عالياً أيضاً! (بالقرب من 1-5). أعتقد أن تشارلز برونسون كان ليخشَ قضاء الليل هناك! بما يزيد عن 80 دولار لليلة الواحدة، انظر حولك.. بإمكانك القيام بما هو أفضل بكثير! إن فندق YMCA أرخص وألطف بكثير. | 2 |
من رائع العودة إلى هذا الفندق الذي ما زال الأفضل!
من الرائع دائماً الإقامة في "المكان الذي يشبه المنزل" في فندق Point Loma. كما هو الحال دائماً، قدّم كل من مارسيلا وجايمي وإيميلي وإيريكا وجميع الموظفين خدمة سلسة وفعالة طوال فترة إقامتي. لقد أعاد جون وجيسون المطعم إلى مساره بعد رحيل أرون. الخدمة في البار والمطعم من قبل شلوي وفان وبول ولينسدي كانت رائعة مثل العادة!! يعمل المدير العام الجديد كيمبرلي بجد لإبقاء الأمور ممتازة أيضاً --- شكراً للجميع على الخدمة اللطيفة والإيجابية والسلوك الذي يركز على خدمة العملاء!! | 1 |
مثالي.
موقع مثالي - لا يوجد وقت للذهاب بالسيارة إلى حديقة الحيوان أوعالم البحار أو المدينة القديمة.
غرفة لطيفة.
نظيفة ومريحة.
موظفون متعاونون.
بسعر معقول.
حافقة طعام جيدة بالفندق لفطور جيد (بأسعار معقولة مع فريق عمل رائع.).
حمام سباحة جميل.
| 1 |
زوجتي أحبته!
أقمنا في سولامار أثناء زيارتنا سان دييجو من أجل حضور حفل تخرج إبن أخي من التدريب البحري الأساسي. أردت مفاجأة زوجتي بالإقامة في سولامار....قرار جيد لقد إستمتعت واستمتعنا جميعاً به! الموظفون مضيافون للغاية ويقدمون نبيذاً مجانياً على الرغم من دخولنا متأخراً في المساء وبعد مرور ساعة النبيذ المُعتادة. الغرفة واسعة، إطلالة رائعة على ملعب بيسبول بادريس. (سيكون مكاناً رائعاً إذا كنت تشاهد المباراة) بار السطح ومنطقة حمام السباحة يوفران بيئة فريدة لتناول الكوكتيلات بعد العشاء مع الأصدقاء. حصلت على قهوة من بار الإفطار المجاني في طريقنا للخارج! سنقيم هنا بالتأكيد مرة أخرى. | 1 |
فظا بشكل لا يصدق, وإقامة فظيعة جداً.
خدمة الغرف لم تأتي حتى نحو غرفتي بعد ان طلبتهم مرتين.
أيضاً المدير غير مهذب بالمرة، وقام بتهديدي بطردي أنا و الاولاد في الخارج.
و أخيراً، الصور لم تعبر عن أي شيء حقيقي في الموتيل.
| 2 |
فريق العمل رائع - إقامة متوسطة
فريق العمل: مضيافون ومرحبون جدًا. سنعود مرة أخرى. الغرف: الفندق قديم. قيمة جيدة. كل ما كنا نحتاجه. واي فاي ووجبة الإفطار وموقف سيارات مجاني. كانت الأرضيات والأسرة تطلق أصواتًا حادة (لحسن الحظ كنا في طابق علوي). يمكن للأشخاص صغار الحجم فقط الدخول عبر باب الحمام (غرفة حمام مدمجة). كان من الرائع وجود غرفة منفصلة للأمتعة. الموقع: بوينت لوما هو المكان الحلم لمحبي القوارب. عبر التل إلى أوشن بيتش. يفتح نصب كابريلو الوطني حتى الساعة الخامسة مساءً مقابل 5 دولارات للسيارة. الطعام: ميغيل ميكسيكان - مشروبات الكوكتيل الحلوة التي تصيب بالغثيان مع/بدون الكحول. المقبلات مجانية ولكنها جعلتنا نتذكر لماذا لا نحب الطعام المكسيكي:{ | 0 |
مراحيض غامرة، صاخب، قذر، استيقاظ في الصباح الباكر بواسطة الشرطة!!!!!!!
أسوأ تجربة لي في "فندق" أثناء زيارتي لأصدقائي في سان دييغو، نظرًا لقربه منهم وليس لشيء آخر حيث قضيت هناك 8 ليال. عند العودة إلى غرفتي في إحدى الأمسيات، وجدت المراحيض غامرة، وأوقفت المياه بنفسي. ذهبت إلى الاستقبال لإخبارهم، فقالوا لي أنه لا يوجد عمال صيانة وقدموا لي مناشف لتنظيف المياه بنفسي. تدفقت المياه من الحمام إلى غرفة النوم الرئيسية. وبعد ذلك بخمسة أيام، كانت السجادة لا تزال مبتلة ومتسخة، وعندما سألت عما إذا كان بالإمكان تغيير الغرفة، قالوا لي أنه لا توجد غرف شاغرة. كانت الغرفة قذرة. لم يتم تغيير ملاءات السرير ولو لمرة واحدة على مدار 8 أيام بالرغم من طلبي لذلك، ورق الحائط كان رقيقا. استيقظت في أحد الأيام في الساعة 8 صباحًا على صوت ضباط الشرطة وهم يسألونني ما إذا كنت قد سمعت شيئًا ما يدور في القاعة خلال الليلة السابقة. لست متأكدا من أي نوع من الجرائم يمكن ارتكابه، ولكن أبواب الغرفة 3 بالطابق السفلي كانت مغلقة وكان ضباط التحقيقات يجوبون المكان لعدة ساعات. في النهاية، تجنب | 2 |
الموقع رائع، هذا هو كل ما في الأمر
تحتاج الغرف إلى التنظيف.
كانوا يستخدمون قطع الغسيل لتنظيف الأماكن وهو ما كان أمرًا مقززًا.
غرفة بدائية بسيطة.
ولا يوجد مقعد أو أي شيء للجلوس عليه.
تحتاج الغرف إلى الطلاء والأسرة متهالكة تمامًا. كان الموقع هو الشيء الإيجابي الوحيد.
| 2 |
معيشة أنيقة وفي حي منزلي.
الضيافة على طريقة كارول ومايك لا يوجد أفضل منها في هذا الجزء من العالم!
الإقامة في كارولز مثل الوصول إلى أروع منزل في حي رائع جداً، وكونك جزءاً من العائلة التي تعيش هناك..... يتم قبولك وودك في الحال.
| 1 |
كل الفئات في كيتنج هاوس
اخترنا كيتنج هاوس بعد البحث عن فنادق سرير وإفطار في سان دييجو على موقع تريب أدفيزور لقضاء عطلة لابور داي. كان الذي حفزني على الحجز موقعهم الإلكتروني والنصائح الطريفة من بن عن قائمته لأفضل عشرة أماكن في سان دييجو. عند الوصول، قدّم بن وصفاً شاملاً جداً للمنطقة، فشعرنا وكأنها مألوفة لنا بالفعل. كان باستطاعة كل من بن ودوج (المُلاك) تقديم نصائح محلية ممتازة بشكل دائم، لذا تناولنا الطعام في مطاعم محلية رائعة وجربنا الكثير من الأشياء "المحلية". الإفطار كان أهم ميزة - مبهج! نريد العودة إلى سان دييجو الآن لأن كل من بن ودوج جعلنا نشعر بالترحاب، وساعدنا على أن نرى المدينة من خلال أعين السكان المحليين. إيجابيات كثيرة بالنسبة لكيتنغ هاوس: مواقف سيارات كافية، وغرفة رائعة بالتكييف، وسرير مريح، وديكور منزلي، وعلى بعد 20 دقيقة سيراً على الأقدام من جاسلامب، وعلى بعد 20 دقيقة سيراً على الأقدام من بالبوا بارك. شعرت بالراحة لا بالضيق مثل الضيوف. شيء صغير فقط تضعه في اعتبارك - الفندق قرب المدخل الأخير للمطار، لكننا لم نكن نسمع الطائرات من غرفتنا، وبالكاد لاحظنا الصوت في الطابق السفلي بعد ال 10 دقائق الأولى. ولم يؤثر ذلك بالتأكيد على رحلتنا. كيتينغ هاوس-أحسنت! | 1 |
كان موقف السيارات مكتظًا وكان هذا فظيعًا
كنت هناك خلال أيام الأسبوع في موقع مفضّل يُفترض أنه أحد أفضل المواقع. كانت لدي تطلعات أعلى من ذلك وبمجرد وصولي علمت أنه مزدحم وكنت خائفًا من أن أصطدم بأحد الأطفال أو أمشي فوق طفل يسير دون أهله، ثم عندما رأيت مكاني ضحكت وقلت لنفسي هذا سخيف لكني حاولت أن أستغله على أكمل وجه. رأيت أن شخصًا آخر كان يقوم بتسجيل الدخول بجوارنا وعلمت أنه لم يكن هناك سوى 3 إلى 4 أقدام تفصل بيننا. الحمد لله على وجود أنشطة سان دييجو طوال اليوم، حيث أن هذا هو ما حافظ على اتزاننا. حتى المواقع الأخرى على طوال المتنزه لم يكن بها أي نوع من الخصوصية، لا تأتي إلى هناك إذا كنت تريد الاسترخاء أو فقط تهدئة أعصابك، وسوف ترى الكثير من الأطفال يجرون في المكان بدون ذويهم المخمورين والأطفال سلوكهم سيء للغاية لأن الأهل يتصرفون بنفس الطريقة. ونحن كعائلة لديها 4 أطفال واثنين كبار نسافر في كل أماكن المخيمات في كالفورنيا وهذا المكان تحديدًا لن نعود إليه مرة أخرى أبدًا، أماكن قذرة. الشيء الوحيد الجيد هو الموظف الذي يقوم بعرض الموهبة والذي كان يحاول جاهدًا أن يقوم بأفضل ما لديه كي يسلّي العائلات هناك مع معداته المعيبة التي كانت معه هناك، وقد كانت جهوده رائعة وفريق العمل من الشباب كانوا متعاونين جدًا. كنت سأغادر موقع المخيم عند وصولي لكن قيل لي أنه لا يوجد استرداد للأموال لذا فقد أقمنا هناك لمدة 3 ليالٍ نحاول الاستمتاع قدر الإمكان بسان دييجو. | 2 |
في المنزل على الموضة
اطمئن من أجل تغيير للخطط في اللحظة الأخيرة والحاجة إلى ليلة جنسية واحدة في فندق، فإنه من المطمئن العلم بأن هناك فندق فور سيزونز أو ريتس كارلتون في الجوار وبإمكان المرء الدفع مقابل ذلك بالطبع؛ ولكن كما قال جويل غودصن (والمعروف أيضاً بتوم كروز) في فلم ريسكي بيزينيس : 'يا له من#@&$!" وكغيره من فنادق فور سيزونز فإن نسخة سان فارنسيسكو هذه هي ملجأ يسوده السلام والأدب. وكالعادة فإن مستوى الخدمة هو على أعلى مستوى، كما أنه من اللطيف دائماً بأن أُنادى باسمي من قبل فريق العمل. كيف يتذكر هؤلاء الأفراد اسم الشخص وذلك فضلاً عن لفظهم له بشكلٍ صحيح وهو الأمر المميز! ومع ذلك فهذا ما تتوقعه من واحد من المنشآت العالمية المهيبة. ولكن فندق فور سيزونز سان فرانسيسكو يبدو ملائماً لمسافري العمل أكثر من ملائمته للسياح. إنه ليس فندقاً على طراز منتجعي. بإمكانك الدخول إلى ناد رياضي كبير جداً "إل أيه سبورتز كلوب" والذي يوجد فيه حوض سباحة. غرفتنا كانت مجهزة بشكل جميل مع الحمامات الرخامية المعتادة وكان هناك مكان جلوسٍ جميل في نافذةٍ ناتئة مع إطلالةٍ رائعة على وسط مدينة سان فرانسيسكو وهي التي استمتع فيها بشكلٍ خاص ابننا ذو السنتين من العمر. الموقع رائع ويقع مباشرة على شارع السوق "ماركت سترييت" حيث توجد جميع المتاجر الأفضل لساحة "يونيون سكوير" ومركز تسوق "ويستفيلد سان فرانسيسكو" عند عتبة بابك. | 1 |
لن أعود مرة أخرى
تكدرت التجربة بسبب ترتيبات الإفطار السيئة والسلوك السيء للموظفين، كوني دفعت 400$ للإقامة فإنني أتوقع إفطاراً لائقاً على الأقل، قام أحد المكسيكيين الغاضبين بالصراخ في وجهي عندما حاولت فتح الباب الرئيسي لمنطقة الإفطار - حيث صرخ قائلاً، "أغلق هذا الباب ياسيد!!! شعرت بالصدمة حيال ماحدث فلم أكن أتوقع أن يتحدث معي أحد الممثلين لسلسلة فنادق كبيرة مثل هوليداي إن بهذا الشكل، بدأ هذا الرجل برفع عناصر الإفطار بينما كنت لازلت آكل. لقد كنت أحد الأشخاص العديدين الذين كانوا يتواجدون عند مكتب الاستقبال للشكوى من الإفطار - على الأقل قاموا بخصم الـ 50$ دولاراً المقررة نظير ركن السيارة. لاتقم هنا، إنهم لايقدرون أهمية زبانتك ومعاملتك بشكل لطيف كعميل، الإفطار سيء للغاية وستدفع أموالاً كثيرة جداً لركن السيارة!! إنزل في أي مكان آخر!!!!!!!! | 2 |
أقمت في أصغر غرفة شاهدتها على الإطلاق
أولًا، أود أن أقول إن غرفتي كانت نظيفة ولكنها كانت صغيرة جدًا بحيث كان السير في الغرفة يصعب علينا. أقمنا 14 يوم في مكان مماثل لحفرة في الجحيم. كان أنبوب من المياه الساخنة يمر خلال الجدار وأبقي الغرفة شديدة الحرارة، خصوصًا في الليل. اضطررنا للنوم والنافذة مفتوحة، وهي التي لم تكن تغلق بشكل جيد على أي حال. الجيران كانوا يحبون الاحتفال حتى الصباح، فكان النوم صعبًا. لا يتحدث إلينا أحد في الفندق أثناء إقامتنا. كنا نلق التحية في الصباح، وفي بعض الأحيان يقومون بالرد علينا. يبدو أن فريق العمل كان مشغولًا جدًا بكتابة الرسائل القصيرة على التليفون المحمول أو مشاهدة التلفزيون حتى للرد على الهاتف. أما بالنسبة لموضوع الغرفة فقد جعلتني أجابتهم أفكر: في المرة القادمة قم بالاتصال بنا مباشرةً للحجز لأن هذه هي الغرفة التي طلبوا منا (الشركة التي نستخدمها) إنزالك فيها. كان ذلك غريباً! ويدل على قلة الاحترام! لم نقض عطلة نهاية أسبوع، لقد أقمنا 14 يومًا...أذهب كل عام إلى سان فرانسيسكو، ولكني سأفكر مرتين قبل الإقامة هناك | 0 |
قيمة جيدة في وسط مدينة سان فرانسيسكو.
فندق جذاب جداً في موقع مناسب مركزي (مدينة اليابانيين). طاقم العمل كان ودوداً و مفيداً، الغرفة كانت كبيرة (استغلينا العرض لرفع مستوى الغرفة لغرفة كبيرة بسعر إضافي فقط 9 دولار في الليلة) وبها زخرفة جميلة (يابانية جداً، ولكنها غير سارة كذلك) ووسائل الراحة جيدة. موقف سيارات مناسب -- موقف سيارات المركز التجاري لارج جابان تاون بإمكانية الدخول للفندق مقابل 16 دولار لليوم كحد أقصى. تنبية واحد: لا تشترك في باقة موقف السيارات من الفندق-- كل ماتعطيه لك هو مدة سريان واحدة --- ولا يوجد مزايا دخول وخروج --- لنفس القدر 16 دولار ستدفع الجراج، و الأسوء، عند الدفع من خلال الفندق كل الضرائب العالية سيدخل فيها رسوم موقف السيارة أيضاً. | 1 |
لا شكرًا
مكثت هنا في أبريل وكنت أستيقظ كل صباح مع لدغة حشرات كريهة.
قاموا بتغيير غرفتي وأكدوا أنهم لم يجدوا حشرات.
لكن الثلاثين ندبة على ذراعيَ وساقيّ ووجهي وظهري كانت تشير إلى خلاف ذلك.
| 2 |
موحش ورهيب ومليء بالحشرات، لن أذهب هناك مرة أخرى!!!!
يقع الفندق في جوار غير لطيف - الكثير من المشردين الذين ينامون في الشوارع. إذا تجاهلت الغرفة نفسها، فسوف أقول "لأصحاب الميزانية المحدودة، لا تتوقع صيانة أي شيء". ولكن الحمام (اسم لطيف جدًا لهذا المكان) ذو رائحة قذرة!! حوض استحمام من الحرب العالمية الثانية، لا يمكنك الدخول فيه سوى بحذائك. ثم النوم- لا مجال لذلك - فسوف توقظك حشرات الفراش بالتأكيد!!! كانت المشكلة الأكبر هي أنني أحضرتها معي إلى منزل أصدقائي في فرينسو بينما كنت أزورهم لحضور ذكرى الزواج، وفي النهاية جلبتها معي إلى البيت في أوروبا. لا أزال أواصل قتالها ولا يمكنني التخلص منها. ألا توجد هناك أي هيئة صحية في الولايات المتحدة لإغلاق هذا المكان؟ لا تذهب إلى هناك! ستوفر على نفسك الكثير من المتاعب. قمت بتغيير الغرفة، لكن الحشرات لا تزال هناك أيضًا. إذن فكون هذا الشيء الصغير من الدونتس والقهوة هي وجبة الإفطار لم يعد يهم أي شخص. كنت في انتظاره ليفتح في الصباح قبل الفرار بعيدًا!! بل إنني أفضل أن أدفع بعض المال الإضافي مقابل الحصول على مستوى أعلى. | 2 |
مروع
انظر... لقد أقمت في العديد من الاماكن: هذا المكان هو أسوأ مكان نزلت فيه على الإطلاق. إذا كنت من مسافري حقائب الظهر البسطاء الذين لا يولون أدنى اهتمام بأساسيات النظافة الصحية، وتعتزم أن تكون مخمورًا تمامًا وأنت هنا...إذن فإنني أنصحك بهذا المكان. ومع ذلك، فإذا كنت إنسانًا عاديًا وتتوقع وجود ملاءات نظيفة، ولا تتوقع وجود شعر عانة ملتصقًا بالجدران وسجاد في غاية القذارة صدقني أنه يمكنك أن تشم أنه لم يتم تنظيفه أبدًا... وغرفة بشعة مليئة بالحشرات، وبناء على ذلك لن ترغب في الإقامة هنا. لا تنفق نقودك هنا. الأشخاص الذين يديروا هذا المكان لن يجتازوا أبدًا أي تفتيش صحي...مستحيل بالطبع. وسوف أتقدم بشكوى. لأنني منذ عودتي أعاني من طفح جلدي في جميع أنحاء جسدي. أنا فقط لا أستطيع أن أصدق أن الناس يأتون لقضاء عطلتهم في مكان مثل هذا. جربوا نزلًا أخرى، رأينا نزلًا أخرى جيدة ونحن هناك. الحمامات تحتوي على شعر غزير في الحوض، وبقايا طعام في كل مكان.... كان كابوسًا. أي مكان يجب على الأقل أن تكون فيه ملاءات نظيفة وليس ملاءات مليئة بالبقع، وجميع الملاءات المختلفة القديمة التي لم يتم غسلها أبدًا. إنه مثال مثير للإشمئزاز للنزل. مفزوع.. آه وإذا شاهدت آراء جيدة... صدقني إن ذلك لأن كاتبوها من مسافري حقائب الظهر (أغلب الظن سيكونون في السادسة عشرة من عمرهم ولم يغادروا بلدهم أبدًا) وكنوا مخمورين تمامًا ويريدون شرب الخمر بإفراط وقد أقاموا هنا لأنهم حصلوا على بيرة مجانية. الإثارة الكبرى...البيرة ثمنها 5 دولارات تقريبًا...اذهب واشتري بعض البيرة وانزل في مكان آخر لائق. هذا كل شيء | 2 |
نظيف وبسيط
يتسم هذا الفندق بالبساطة والجمال.
لا يوجد بواب أو خدمة طعام ولكن بدلاً من هذه الأشياء الموجودة في جميع فنادق سان فرانسيسكو فهو يضم تحفًا فنية جذابة وملهمة.
وقد أقمت في غرفة مريحة واستمتعت حقًا بإقامتي.
| 1 |
نزل رائع في سان فرانسيسكو
إن جرين تورتواز ليس موقعًا ملائمًا للغاية فحسب، ولكنه يضم فريق عمل رائع كذلك.
كما تقدم وجبات العشاء مجانًا أيام الاثنين والأربعاء والجمعة، بالإضافة إلى مناسبات أخرى طوال الأسبوع.
لا ننسى أيضًا مكتب الرحلات الذي يوفر رحلات بالحافلات في جميع الولايات.
ينصح به للغاية، وأنا متأكد من أنني سأعود إليه مرة أخرى.
| 1 |
شعور بعدم الارتياح.
وفي حين كان النزل نفسه نظيفا ويحسن استقبالنا، جعلتنا المنطقة المجاورة نشعر بعدم الارتياح؛ عادة ما احترم زملائي المستأجرين ولا أقوم بتشغيل جهاز الإنذار في سيارتي عندما أسكن في نزل، ولكنني ام يمكنني القيام بذلك هنا. وكما ذكر آنفا، كان هناك رائحة قوية منبعثة من منظف صناعي / طارد حشرات، التي طالما تؤدي وظيفتها في إبعاد الصراصير فإنني لم أهتم كثيرا. الجانب السلبي الرئيسي الوحيد هو أن غرفتنا كانت "مسرح جريمة"فقد وجدنا في حمامنا. الدم يلطخ مكانين على الحائط بجوار الدش. للأسف, لم نلاحظ ذلك حتى صباح اليوم التالي وإلا فإنني متأكد من أن الموظفين كانوا سيقومون بتنظيفها لو كنا قد طلبنا. ومع ذلك, لم أضع دقة موظفي التنظيف موضع الشك. وكان قرب النزل من المتحف هو العامل المحدد في اختيارنا، المرة المقبلة سوف نقيم في منطقة فان نيس ونقود السيارة 5 دقائق أخرى لنصل إلى متحف. | 0 |
خدمة جيدة، وحي لطيف.
يقع في مكان مناسب من غرب هوليود. على مسافة قريبة من المتاجر. حمام السباحة على السطح لطيف ولكنه صغير وبالتالي لا يمكن السباحة في حارات. كما يضم الفندق ملعب تنس على السطح الذي لم نستخدمه. رسوم وقوف السيارات كانت حوالي 35 ولكن يبدو إن ذلك هو المعتاد بالنسبة لهذه المنطقة. كان كل الموظفين مهذبين ومسؤولين.
| 1 |
مكان مفيد لمن يرغبون فى البقاء فى ويست هوليوود.
إنه فندق متوسط و الذي من المحتل أن يكون شهد أياماً أفضل من هذه الأيام. بطريقةٍ ما الغرف تذكرني بفندق أحبه في اليابان، حيث أن الديكور من النوع القديم ولكنه ليس هناك أي ملحوظات فهو نظيف و مرتب. تدخل إلى الفندق عبر موقف السيارات والذي تم تصميمه بشكل ضعيف للمارة. ويست هوليوود هي قلب لوس أنجلوس من حيث أعداد الشواذ، لذلك توقع أن ترى الكثير من الأولاد ذوي العضلات متوجهين إلى الصالات الرياضية في كل الاتجاهات. وما عدا ذلك فهي مملة جدا ومكان لا حياة فيه. ومن السهل الوصول إلى طريق بوليوفارد، و بيفرلي هيلز وكل هذا إذا كنت مهتم. | 0 |
لا بأس به، لكن يحتاج إلى بعض التحسينات
حسنا، أنداز ويست هوليوود فندق لطيف، سطحي على أية حال. دعونا نبدأ بالأشياء الجيدة. - موقع رائع إذا كان WEHO هو ماتبتغيه - واي فاي واستخدام كمبيوتر مجاني في اللوبي - مشروبات غازية وسناكس مجانية في الميني بار (فكرة رائعة) - نبيذ وسناكس مجانية في ساعة الحظ وعند إجراءات الدخول. - شرفة مُلحقة رائعة للجلوس ومشاهدة العالم يتحرك من حولك. - مطعم رائع لم يعد بهذه الجودة الآن - الغرف أساسية للغاية ومختلفة قليلا - حمام السباحة صغير بعض الشيء ومزدحم جدا - الأروقة منتنة، كانت الحفلات هي الشيء المميز الآن أصبحت الشيء السيء - الموظفون لايرتدون الزي الرسمي أو علامات الإسم(غير مناسب على الإطلاق لفندق 4 نجوم) - إجراءات دخول مربكة. كاونترات الدخول تعمل بشكل جيد ولاتحتاج إلى تحسين - غرمت 50 دولاراً إضافياً بعد إجراءات الخروج. حاول أن تجد عنوان بريد إلكتروني للإتصال بهم...لن تتمكن من فعل ذلك! - 32$ يوميا لركن السيارة، ربما هذا هو السعر القياسي للمنطقة لكنه زبالة على أية حال. حسنا، إذا كنت تحب سلاسل الفنادق العالمية والفنادق غير التقليدية فإنك ستحب هذا الفندق، إذا كنت تفضل الخدمة وأسلوب التشغيل على الطراز القديم أكثر من التجديد فربما لن يكون هذا هو المكان المناسب لك. | 0 |
فندق رائعا
الفندق ممتاز , النظافة جميلة , كان قريب من مكان العمل الخاص بي , اعتقد ان هو أفضل فندق فى سانيفال
| 1 |
رائعة مارينا ديل راي
أحب هذا المكان. فريق العمل كان محبوبا, وكأنك في منزل أحدهم. كانت وجبات الإفطار مطبوخة منزليا وكانت رائعة. غرف جميلة. الدراجات الهوائية تحتاج إلى تحديث . وهو خيار وجبة مسائية قد يكون أفضل. قادرا على استيعاب دش وغرفة معيشة للاسترخاء إن كان لديك طيران مبكرا أو متأخرا.
| 1 |
فريق عمل لطيف وودود
أحيانا ما يجعل الفندق رائعاً هو الأشخاص . إن تشيكو بيست ويسترن هذا هو قيمة نظيفة بسيطة تتوقعها من فنادق بيست ويسترن ولكن الأشخاص جعلوه عظيماً. وصلنا متأخرين بدون حجز فوجدوا لنا غرفة هادئة كبيرة لأربعتنا وبسعر معقول. لقد تركت بعض الأشياء في فندق سابق فأعطوني غيرها بسخاء لاستبدال أدوات الحمام الخ. أعتقد أن الشخص في مكتب الاستقبال كان "ريك". جعلنا نشعر بالراحة وعرفنا على بلدة كالفورنيا اللطيفة. | 1 |
غرف متوسطة، ولكن الموقع رائع.
وفيما يلي الإيجابيات: قريب من الطريقين السريعين 101 و405، وعلى بعد خطوات من مطعم دينيز، ويسهل الوصول منه إلى محطات الوقود.
ويمكن للموظفين أيضًا مطابقة أسعار الغرف على الانترنت إذا طلبت ذلك.
السلبيات: خدمة العملاء مقبولة بالكاد، فقفل باب الحمام لم يكن يعمل، وكانت تنبعث من السخان رائحة الاحتراق.
| 0 |
لا نوصي به - اذهب للإقامة في أي فندق آخر قريب
أقمنا في مركز تايم وارنر ماريوت وودلاند هيلز خلال شهر يوليو 2010 كعائلة مع الأطفال. ورغم أننا طلبنا غرفتين متصلتين، فقد اكتشفنا منذ البداية أن فريق الحجز كان غير ودود ولم يكن لدينا أي خيار للحجز وليس هناك احترام لحجزنا أو احتياجاتنا وأكتشفنا أن موظف الحجز، وهي سيدة غير صبورة ولا تعرف معنى الاحترافية كما أنها فظة وغير مهذبة. طوال الوقت، كانت هناك ذريعة لاقتناص مبالغ إضافية منا مثل وجبة الإفطار على سبيل المثال، على الرغم من أن وجبة الإفطار كانت مغطاة ضمن. ولم يتم تنظيف الغرف بشكل صحيح، كما وجدنا المسبح قذرًا للغاية. موقف السيارات كان باهظ الثمن كما أن الإنترنت لم يكن مغطى بل إننا دفعنا أسعارًا أعلى للخادم، لا أوصي بهذا الفندق للعائلة وقد انتقلنا إلى فندق هيلتون القريب حيث حصلنا على إقامة مبهجة ووجدنا فريق العمل ممتاز. | 2 |
دائمًا أعود
أقمت هنا أكثر من 25 مرة على مدى السنوات الثلاث الماضية في رحلات عمل. وهو يقع في مكان ملائم جدًا سواء كنت تسافر جوًا إلى بروبانك أو لاكس. ويقع على مسافة سير من العديد من المطاعم ومراكز التسوق. الخدمة دائمًا جيدة للغاية، مكتب الاستقبال وخدمة تنظيف الغرف دائمًا ملائمة لاحتياجاتنا. وقد تحسن الإفطار الذي في الصالة التنفيذية كثيرًا على مدى العام أو العامين الماضيين. لورا التي تعمل بالصالة معظم الأيام صباحًا متعاونة وودودة دائمًا. وهي تحضر لي الشاي جاهزًا بمجرد أن أدخل وتحصل على يوم عطلة لتبدأ من جديد بداية رائعة، وحديثها ودود. | 1 |
الصالة العالية والحانة كانا رائعين!
من لحظة وصولنا إلى لحظة مغادرتنا، بذل فريق العمل قصارى جهده لخلق جو هادئ في فندق إروين.
"مطعم هاش" و"الصالة العالية" يعدان بمثابة مفاجأة وبهما روائع حقيقية تجعل اختيارك لما تستمتع به أمرًا محيرًا.
| 1 |
فندق عائلي رائع
وصلنا بعد رحلة من كانساس و قبل رحلة الساعة 11 مساءً إلى راروتونغا.
لا توجد مشكلة في تخزين 11 قطعة من الأمتعة.
كان الفندق مريحًا للغاية.
كانت الساعة السعيدة رائعة.
كان الكبار يشاهدون بطولة دوري كرة السلة الأمريكية بينما كان الأطفال يتناولون التسالي المنوعة.
كان المكان واسعًا ومريحًا.
كانت خدمة النقل في الميعاد المحدد وفعالة.
| 1 |
فندق النفايات
نزلنا في الفندق لمدة يوم واحد، ولم نجد في هذا الفندق سوى المدير وأحد الفتية العاملين في خدمة الغرف. لا أحد هناك إذا أردت أي مساعدة.. وإذا لمست أي شيء في الغرفة، فإنه سوف يسقط .... فمن الأفضل ألا تلمس أي شيء.... اتصلنا بالمدير لنخبره بأن الماء لا يصل إلى الغرفة... فما كان منهم إلا أن أخبرونا بأنهم سوف يغيرون لنا الغرفة... فقلنا لهم: حسنا... ولكن انتظرنا لمدة نصف ساعة... ولكن لا أحد يجيب... ثم اتصلنا بهم مرة أخرى..... لا إجابة.... ثم جربنا الأنبوب مرة أخرى... وفي نهاية الأمر حصلنا على المياه... وفوق ذلك حملونا أموالاً إضافية، وحتى إن كانت قد دفعت عبر الإنترنت، فإنهم يحملونك أموالاً إضافية كذلك. | 2 |
يعج بالضوضاء وهو أسوأ نزل في مجموعة "كومفورت" أقمت فيه.
الجدر رقيقة مما يجعلك تسمع بالفعل كل الضوضاء. لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع "NBA All Star Weekend" جارية في هذا الوقت، فلماذا نذهب إلى هناك والضوضاء كانت مرتفعة للغاية، وقد شكونا الحال بعد ساعات من محاولتنا الخلود إلى النوم. وكانت المدفأة تعمل طوال الليل وربما كانت تبث هواءً باردًا على فترات. لقد كانت عالية الصوت ومثيرة للجلبة. وكان بلاط الحمام مكسورًا، وهناك ثقوب في الجدار، وبقايا سجائر في البالوعة، والدهان مكشوط من على سطح حامل المنشفة. تبدو الغرفة في مجملها وكأن معارك قد جرت فيها بالإضافة إلى تلك الانبعاجات في الباب المعدني. لقد كان الطلاء غير متقن، ويظهر أنه لم يكن هناك أي اهتمام بتفاصيل الأمور. كان هناك شيء له قشرة غليظة على المكتب أبقي على حاله من غير إزالة. لقد كان فندقًا بائسًا في موقع مريع، وأنا لا أوصي أي شخص بأن يقيم هناك. لقد كنا نحتفظ بمقتنياتنا الثمينة في السيارة عندما كنا نخرج لأننا لم نكن نشعر بالأمان. الرجاء البحث عن فندق آخر. ليس هذا!!!!!!!! | 2 |
سنذهب إلى هناك مرة أخرى
خدمة ممتازة وغرف مجهزة تجهيزاً جيداً ومشذب طوال الوقت.
أود خصوصاً أن أشير إلى ساندرا التي تظهر خبرتها الخالدة من خلال مستويات خدمتها في مطعم الإفطار.
وتلك الحلويات الإضافية والقهوة من أعلى جودة يجعلها إقامة ممتعة
| 1 |
تجربة رائعة. لم أكن لأتصور إنه يبعد دقائق عن مطار لوس أنجليس الدولي.
أقمت في الطابق الرئيسي في غرفة كانت تحتوي على سرير بحجم كينج وركن منفصل يضم سرير نهاري، وباب بنافذة وستائر أيضاً لفصلها إلى غرفتين. كان الديكور هادئ جدًا. كان هناك فناء يطل على أراضي رطبة. قاموا بتحيتنا ببسكويت مخبوز طازج برقائق الشوكولاتة. مقبلات يومية بعد الظهر ونبيذ وسط صحبة جميلة. ستحتاج إلى سيارة للتنقلات ولكن التنقل في لوس أنجليس مؤلم. فضلت استخدام الدراجات المجانية التي كانت متوفرة على طول الشاطئ في الساحل وسيارات الأجرة لبقية الأماكن. | 1 |
لا تنخدع
كانت الخدمة والمساعدة في جيري رائعة. فريق العمل ودود للغاية. كانوا يبذلون قصارى جهدهم للمساعدة أينما كان. لا تنخدع بمظهر الحي أو الشارع من النزل. النزل نفسه ليس 5 نجوم ولكنه نظيف ومريح وبأسعار معقولة جدًا في هذا الجزء من لوس أنجلوس. يقع النزل بالقرب من وسط المدينة التي يمكنك الوصول إليها بواسطة الحافلة أو سيارة أجرة. كما كان الوصول إلى الطريق السريع أيضًا سهلاً للغاية - كانت الاتصالات فيما يتعلق الحجوزات واضحة وبسيطة جدًا. | 1 |
عملي جداً في الوصول إلى يونيفيرسال.
نظيف، مناسب، حمام سباحة جيد، طاقم عمل ودود، فطور معقول جداً، بالقرب من ممشى المشاهير، سهل الوصول إلى محطة القطار و منها إلى يونيفيرسال.
فندق جيد جداً، يوصى به بشدة. وصلة واي-فاي مجانية و 2 كومبيوتر للطباعة.
| 1 |
هل تبحث عن كارثة؟ أقم هنا!
بعد تسجيل الدخول، كانت الغرفة الأولى التي حصلت عليها تطل على جدار حجري.! عندما عبّرت عن عدم الرضا عنها (للشخص الذي يجلس خلف شباك مضاد للرصاص) تم نقلي إلى غرفة 210. السبب وراء اختياري لهذه الزريبة هو لأني كنت هناك في زيارة لابني الذي يعيش في هوليوود في شقة استوديو صغيرة جدًا، وشعرت بأن المكان سيكون صغير جدًا (هاها نعم، لو كنت فقط أعرف ذلك). الغرفة رقم 210 .. كانت ذات رائحة نتنة، وبنوافذ قذرة، وصالة صغيرة ومخارج كهربائية لم يعمل بعضها (ما الذي كنت سأدفعه لو كان هناك ضوء فوق بنفسجي)‘.. لم نقم حتى بخلع صنادلنا!!!!. بعد طلبنا للبيتزا واكتشافنا بأن أطباق/وفوط المائدة التي طلبناها لم تصل، قررت المغامرة والنزول إلى مكتب الاستقبال للسؤال عما إذا كان لديهم أي منها. (سؤال غبي، أعلم ذلك الآن) خرجت من غرفتي ونزلت الدرج. موظفة مكتب الاستقبال الوقح (كانت امرأة وأنا متأكد من إنها مقيمة هنا على تأشيرة) قالت "لا". انسحبت في هدوء وصعدت السلالم لأقرب مكتب استقبال بالنسبة لغرفتي. بام، انطرحت أرضًا بكل معاني الكلمة، ما هذا بحق الجحيم!! وجدت نفسي على الأرض أتسائل عما حدث بحق الجحيم!! بدون تحذير وبدون أي مؤشرات مسبقة... لم يكن هناك أي شيء! كانت قصة طويلة، باختصار... انتهى بي الأمر في مستشفى سيدار سايناي أعاني من التواء وشرخ في العظام... لقد فسدت الإجازة! قام ابني بجمع أغراضنا بينما كنت في غرفة الطواريء. وعندما طالبنا برد أموالنا لأننا أقمنا لليلة واحدة بينما قمنا بدفع تكلفة 4، لم يعجبهم ذلك!! إذا كنت تريد إقامة كارثية مع سرير به حشرات، وغرفة ذات رائحة نتنة، وزيارة محتملة للمستشفى لأن هذا الفندق الشنيع لا يعرف ما هو المصعد..... فهذا يوم سعدك حيث يحقق الفندق كل هذا. ملحوظة..تأكد من دق جرس الباب الخفي في الاستقبال لطلب الخدمة) شكراً لكم | 2 |
إقامة آمنة على الشاطئ البكر مع منظر مذهل من السطح
مكثت في فينيسيا سويتس لمدة أربعة أسابيع وأعجبني في كل يوم. كانت غرفتي واسعة ومشرقة، ومؤثثة بشكل جذاب، والمطبخ مجهز بجميع الأدوات الأساسية. الجناح بأكمله كان نظيفًا ولامعًا. راندي، المدير، يدير المنزل بكفاءة وبأسلوب ودود، غير مزعج وقليل الظهور لكنه موجود دائمًا عند الحاجة. يقع فينيسيا سويتس في مكان رائع ومناسب لجميع الأنشطة. خارج الباب الأمامي مباشرة يوجد الشاطئ، وطريق الدراجات والممشى، ومحطة الحافلات التي تذهب إلى سانتا مونيكا، ومدينة كلفار ووسط مدينة لوس أنجلوس على بعد خطوات. في المطاعم القريبة أو المقاهي أو الأسواق يمكن للمرء أن يجد الطعام والشراب حتى بعد منتصف الليل. أقدِّر سياسة الفندق الخاصة بعدم دخول الحيوانات الأليفة. | 1 |
زيارة أخرى جيدة
فندق عالي الجودة في موقع رائع.
يسرني أن الغرف رخيصة جداً وتوفر قيمة جيدة مقابل المال في منتج بهذه الجودة.
فندق رائج، ذو شعبية كبيرة مع منطقة حمام سباحة مدهشة.
الغرف جميلة و فريق العمل لطيف.
الجانب السلبي-ثمن الكوكتيل بجوار حمام السباحة وتكلفة ليلة لركن السيارة، آخ!!
| 1 |
كانت تجربة سيئة
كان هذا الفندق مزدحم جداً ويتصرفون على أساس أن كل شيء على ما يرام متجاهلين ما هو أهم. فإن كنت لاتزال ترغب في السكنى هنا، اطلع على السياسات هنا بدقة متناهية نظرا لأن لديهم قيودا سخيفة مصممة خصيصا على ما يبدو لإزعاج المسافرين. يتوافر في لوس انجليس العديد من بيوت الشباب، لذا لا حاجة إلى تكلف العناء والمشقة مع هذا الفندق. | 2 |
ليلتان في 9 سبتمبر
قضيت ليلتين في نُزُل رود واي.. عندما دخلنا هناك لأول مرة أصبت بالضيق التام...كانت عملية تسجيل الدخول تتم من خلال زجاج مضاد للرصاص إلا أن الرجل الموجود خلف الزجاج كان لطيفًا. في الليلة الأولى كانت هناك مشادة ساخنة جدًا بين شخصين خارج باب غرفتنا مباشرة.. واستمرت هذه المشادة لأكثر من ساعة... كان أمرًا مخيفًا جدًا ولم أكن أعلم اللغة التي كانوا يتحدثون بها إلا أن الغضب كان واضحًا... في الليلة الثانية كان الأطفال الفرنسيون الصغار الرائعون يلعبون بالخارج.. لذا فلست متأكدًا من أن الإقامة في أحد الفنادق تتأثر أحيانًا بنوعية الزبائن الآخرين سواء سلبًا أو إيجابًا.. كان الفندق نظيفًا لكنه قديم.. كان ملوثًا لكن موقعه مناسب.. الغرفة كانت كبيرة بما فيه الكفاية لكنها قديمة.. الموقع الموقع الموقع | 0 |
كن حذراً! اللصوص في الغرف والحانات على النوافذ!
تمت سرقة جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بنا من الفندق، ولم يتم القيام بإجراء واحد لمساعدتنا على استبداله أو التعويض كما كان يبدو بشكل واضح سرقة من جانب الموظفين. الغرفة كانت مقفلة. فريق عمل الفندق فقط هو من كان يستطيع الدخول أثناء إقامتنا. وهم يدّعون أنه لا يمكن/لن يتم القيام بشيء. تلقينا وعودًا 3 مرات بمعاودة الاتصال بنا بخصوص هذا الأمر، وفي كل مرة تمر 48 ساعة دون اتصال. ولدي البالغ 10 سنوات كان قد اشترى الكمبيوتر المحمول وقد عمل لمدة عامين ونصف من أجل تجميع الأموال. الآن... ضاع الكمبيوتر ولا يوجد أي تعاطف أو حل من جانب الفندق! "اتصل بمحاميك"، هذا هو الرد الذي نتلقاه من علاقات العملاء. ناهيك عن.. أن هناك ألواح على نوافذ الغرف... ولست أدري كيف يمكن للمرء الهروب عند الحاجة. نحن أعضاء ذوو أولوية وقد تمت معاملتنا بشكل شنيع. بصفتي زبون، فإني أشعر بخيبة الأمل الشديدة. أقل ما كان بإمكان هذا الفندق القيام به هو أن يرد ثمن غرفة الفندق البالغ 188 دولار لمساعدتي على تسديد مبلغ استبدال هذا الكمبيوتر حزين جدًا! كن حذرًا! ** البحث السريع يُظهر أننا لسنا أول من سُرقت منهم أشياء من الغرف في هذا الفندق. يبدو أنها مشكلة كبيرة!** | 2 |
ليس له نصيب من فخر سلسلة الموتيلات
لقد قضيت هنا إقامة مليئة بالأحداث في منتصف أيار/مايو 2008. مزايا هذا الفندق الصغير هي تلك المجموعة الرائقة المتنوعة من خيارات الأطعمة والمشروبات المعروضة على الإفطار، وكذلك موقعه في الشارع الرئيسي العام بالقرب من "باسادينا". وأما العيوب فهي أن الاتصال بالإنترنت العالي السرعة ليس من النوع اللاسلكي، ولكنه من النوع BYOEC (الذي يستدعي "إحضار كبل الإيثرنت الخاص بك")، وكذلك الحالة السيئة للحمام (راجع الصور). ويحمل هذا النزل هذا عبارة "فخر سلسلة الموتيلات"، ولكنه ليس واحدًا من بين تلك الفنادق التي تستحق الفخر. | 2 |
مكان رائع (نظيف)، وفي موقع مركزي وفريق عمل ممتاز.
كان فندقًا نظيفًا حيث لم نكن نخطط في البداية لقضاء ثلاثة أيام. ولكن بعد مشاهدة الخدمات ونظافة المكان في وقت لاحق، انتهى بنا الأمر بالإقامة هناك.
بالقرب من المطار. تبدأ من هنا جولات رائعة داخل المدينة؛ على المسافرين تجربته...
| 1 |
لا يوجد أدنى اهتمام براحة النزلاء
إذا أردت إيقاف سيارتك في أي مكان بالقرب من هذا المكان....فأتمنى لك حظًا سعيدًا!
لم يتم توفير أماكن انتظار كافية للمستأجرين.
فهم يسمحون للقوارب والحافلات والعربيات المعدلة ذات الإطارات الضخمة بالوقوف في مساحات الانتظار ذات المساحة المحدودة للغاية.
بالإضافة إلى ذلك، فهم لا يستطيعون احتواء الضجيج القادم من حفلات الكليات الأسبوعية.
خلاصة الأمر: الاهتمام ضعيف للغاية براحة النزلاء والمستأجرين.
| 2 |
غرفة نظيفة، فريق عمل ودود وموقع جيد
يجب أن أقول إنها ذكرى ممتازة في حياتي رغم أنه أمر مؤسف.
"وقفت في حمام السباحة ونظرت إليّ وعندما أدركتُ أنك تنظر إليّ فتحت الباب لأبحث عنك لكن كنت قد ذهبت.
" حقاً ليس لديّ أي فكرة عن كيفية العثور عليك في عالم كبير كهذا.
بعد ظهر يوم 10 أغسطس 2011، عند تسجيل الدخول.
| 1 |
كلمة "أفضل نُزُل" هي المعنى المناقض 100% لكلمة "أفضل".
خلال رحلتنا عبر كاليفورنيا كان هذا هو أسوأ مكان إقامة. سعة موقف السيارات لا تكفي لجميع النزلاء. إفطار كونتيننتال الذي تم الترويج له كان يحتوي على كوب من الشاي وكعكة محلّاة واحدة. حداثة الحمام يبدو أنها منذ عشرات السنين: الصناديق بدون مقابض، ويوجد عفن وصوت تكسير عظام صادر من الشفاط في الحمام - جميع هذه الجوانب تعطي فكرة بسيطة عن مأوى الكلاب هذا. كلمة "أفضل نُزُل" هي المعنى المناقض 100% لكلمة "أفضل". | 2 |
ممتاز!
تجربة مذهلة مذهلة مذهلة .....
مفهوم مختلف تمامًا.... مزيج من الطرازين المغربي والهندي!
كان المدير أونو وفريق العمل بالكامل متعاونين للغاية!
الموقع مركزي جدًا وهناك المطعم والبارات وهو أحد أفضل الأماكن للخروج!
سأذهب مرة أخرى بالتأكيد!
تحياتي ~
| 1 |
صفقةٌ رائعةٌ
كان سعر هذا الفندق حوالي 100 دولار أمريكيّ في الليلة ولكنك لن تعرفه أبداً من مظهره - نظيف جداً، وهو مرضٍ من الناحية الجمالية وذو جو وديّ، وفريق العمل مهذبٌ وأنيقٌ وكفؤ. لقد كان جورج ميدرانو يقدم خدمةً رائعة مع ابتسامة، إنه ذو شخصيةٍ فاتنةٍ وصبرٍ واضح. "شكواي" الوحيدة هي بأن حافلة مطار لوس أنجلوس الدوليّ هي موجودةٌ تماماً في خارج بجانب نافذتي لذا فقد سمعتها طيلة اليل تتوقف وتذيع الإعلانات (هل هناك من إمكانية لصنع نوافذ عازلة للصوت؟) وقد ضاع زوج من جواربي وبالرغم من محاولتي لإستعادتهما فلم يُعثر عليهما. وبرغم ذلك، فقد كانت إقامة رائعة في المجمل. وسوفَ نفعل ذلك ونقيم مرة أخرى. | 1 |
مشاعر متضاربة حول المكان. موقعه رائع لكن يجب توخي الحذر.
الفندق ذو موقع رائع، ويقع على شارع هوليود بوليفارد مباشرةً بجوار محطة مترو الأنفاق. يمكنك أن تكون في وسط حياة هوليود الليلية, وتراقب الفنانين الشعبيين من نافذة بيت الشباب (الراقصون والطبالون). ليس لديهم حد للإقامة، حتى إن بعض الفنانين الذين يريدون الذهاب إلى لوس أنجليس يقيمون هنا. والناس هناك متنوعة نوعًا ما. هناك أيضًا الكثير من السياح من آسيا. السلبيات هي إنه قد يكون مزعجًا جدًا ليلًا من ضوضاء الشارع والموسيقى الصاخبة داخل بيت الشباب (ولكنها هوليوود! ماذا الذي تتوقعه؟) والوصول/إجراءات الدخول المتأخرة. أيضًا احذر حيث إنه لا يتم تغيير الملاءات في هذا النزل، وبالتالي فإن الشخص الذي قبلك قد استخدم ملاءة سريرك--لقد شهدت ذلك بنفسي-- الموظفون في مكتب الاستقبال كسالى ولا يقومون بتغيير الأسرّة بعد مغادرة النزلاء. فهم يقومون فقط بطي البطانية -- لذلك احرص على طلب ملاءات جديدة للأسرّة: غطاء وسادة، و2 ملاءة سرير عند تسجيل الدخول، وستكون على ما يرام. يبدو على الموظفين الغضب بعض الشيء في البداية، لكن ثق بي، فهم في الغالب ظرفاء، ومرحين ولكنهم مغرقين بأعباء العمل. | 0 |
الأسرّة رائعة!
أقمت هنا لليلة واحدة بعد 11 ساعة من الطيران من نيوزيلندا (وتقريبًا نفس المدة في إجراءات الهجرة بمطار لوس أنجليس الدولي!). سائقوا الباص متعاونين وودودين للغاية (أعطيهم أعلى تقييم!). كان تسجيل الدخول كفء، والغرف بسيطة ولكنها مريحة والأسرّة ممتازة. (هذه مسألة ذات أهمية قصوى بالنسبة لي كشخص لديه مشاكل في الظهر) كانت الغرف هادئة أيضًا...... لا ضوضاء من الغرف المجاورة وياله من تغيير جميل، ولا ضجة طائرات تُذكر. تناولنا طعام العشاء في مطعم الفندق الذي أدهشنا هو وطعام الفندق الذي لم يكن مفضل لدينا.... التوسكان تشيكن كانت جيدة جدًا. نسافر كثيرًا، وعلى الرغم من إنه لم يكن أنيقًا فقد وفر لنا نومًا جيدًا جدًا بالليل بعد رحلة طويلة نوعًا ما. | 1 |
الشاي بشع يجعلك غير متزن.
وبخصوص عيد الميلاد رقم 45 لزوجي، فإنني قد خططت لمفاجأة لا تصدق: لقد حجزت تذكرتين ذهابًا وإيابًا لرحلة من نيويورك إلى لوس أنجلوس. لقد رتبت الأمر مع"أراينا جي" في فندق "هوتيل بيل إير" واتخذت طاولة خاصة وأقمت حفلاً خاصًا في حضرة البجع والشموع والزهور وشاي الشمبانيا. وقد وصلنا بعد 6 ساعات إلى لوس أنجلوس، وأجرنا السيارة، واتجهنا إلى الفندق، ثم عدنا مرة أخرى إلى المنزل في نيويورك على متن الطائرة في وقت متأخر من الليل. وقد أكدت كل شيء عبر رسائل البريد الإلكترونية. وقد وصلنا إلى الفندق مبكرًا بنحو 20 دقيقة وأخبرنا أن علينا الانتظار حتى يبدأ إعداد الشاي وتجهيز الطاولة. فقلنا على الرحب والسعة، ولذلك طلبنا في هذه الأثناء أن نطلع على الغرفة نظرًا لأنه كان هنا العديد من الإشغالات للقيام بذلك، ولكن طلب منا الانتظار لمدة 20 دقيقة إلى جوار المدفأة. ولقد فعلنا ذلك ونسي طاقم الموظفين أمرنا، ولذلك عدنا بسرعة لنشرب الشاي عندما بدأ الوقت الرسمي لتناول الشاي. في ذلك الحين كنا قد جلسنا ننتظر، وانتظرنا، وانتظرنا أن يأتي أحد لتحيتنا ونحن جالسين على الطاولة... من دون أن يستمع إلينا أحد لمدة 15 دقيقة.... في يوم عيد الميلاد الخاص بشريكة حياتي! بالطبع لم أخطط لمثل هذا النوع من المفاجأة-- وهي أن أرحل بشريكة حياتي عبر البلد بحيث لا نجد إلا التجاهل من جانب طاقم الموظفين الخاص بالفندق. ولذلك أخذت الهاتف، وشرحت الموقف لإدارة "بينينسلا"، وبينما نحن في طريقنا إلى هناك، كانوا قد أعدوا طاولة بجوار المدفأة، وأتوا إلينا بعازف القيثارة حتى يعزف لنا وهو يقول "عيد ميلاد سعيد"، وكذلك حيونا بالشمبانيا. هذه هي الخدمة بمجرد الإخطار اللحظي، ولكنهم لم يردوا على رسائل البريد الإلكتروني الأربعة التي بعثت بها إلى فندق "هوتيل بيل إير". وسوف أستمر في نقل أعمال شركتي في "بيفرلي هيلز" إلى "بينينسلا" وليس إلى هذا المكان الخانق المتعَب المتغطرس، وكذا طاقم الموظفين المتعَب لفندق "هوتيل بيل إير". فيجب عليهم أن يعاملوا كل الأشخاص على اعتبار أنهم يختارون الفندق المقصود بعيدًا عن كل المنافسات لمجرد أن يطيروا عبر البلد لترتيب خدمة خاصة من مشروب الشاي هناك! | 2 |
أسوأ تجربة سفر
هذه رسالتي إلى المدير، وآمل أن يساعد هذا الآخرين في أن لا يمروا بنفس التجربة: عزيزي جيم، أعيش اليوم إحدى أسوأ تجارب السفر في حياتي، وذلك بفضل هوليداي إن هوتيل. بدأ كابوسي مساء أمس بعد قيامي بالتأكيد مع مكتب الاستقبال "دائماً ما يتواجد هناك أحد مسؤول عن مساعدة أي عميل 24/7". بعد ليلة قصيرة جداً، ذهبت لمكتب الاستقبال حوالي الساعة 4 صباحاً لإنهاء إجراءات تسجيل الخروج والحصول على تاكسي. وما وجدته هو رسالة تقول "يرجى الانتظار للحظة، سأعود في دقائق معدودة..." وفي النهاية مكتوب "ابتسم في الكاميرا." ظللت منتظراً لحوالي ساعة بدون أثر لأي شخص، حتى فهمت إنه لن يأتي أحد لمساعدتي. فبدأت في البحث عن خيارات الحصول على تاكسي عبر الإنترنت، وقمت بعدة مكالمات دولية محاولاً البحث عن توصيلة إلى المطار. عندما تمكنت من الوصول إلى المطار، أبلغتني شركة الطيران بأنه قد فاتتني رحلة الطيران وبالتالي لم ألحق بالطائرة التالية في رحلتي. وهذا يعني إنني لن أصل إلى المنزل في اليوم الذي خططت له، وإنه سيتم إلغاء كافة الاجتماعات في اليوم التالي. ونتيجة لذلك، كانت الرحلة المتاحة التالية بعد 12 ساعة وتتألف من 3 مراحل مع عدة ساعات بين الرحلات. مما يعني إنني سأقضي الليلة التالية في مطار آخر، وأنني سأصل بعد 20 ساعة تأخير. بهذه التجربة، كان الأثر أكثر من مجرد رحلة فاتت، ولهذا السبب فأنا بصدد إرسال رسالة إلى قسم الموارد البشرية في شركتي لتفسير هذا الوضع والسبب وراء وجوب عدم اعتبار هذا الفندق كخيار عندما نكون في رحلة عمل. أتوقع أن يقوم أحد باتخاذ بعض الإجراءات التي تؤدي إلى عدم تكرار ما حدث لأي زبون. تحياتي. إم بي | 2 |
أسوأ خدمة عملاء
لم نتوقع الكثير من فندق رخيص كان ملائماً للمناسبة الخاصة بنا، ولكن مكتب الاستقبال كان فظيعاً. طريقة التعامل السيئة كانت ظاهرة من خلال عمل مكالمات شخصية بينما كنا نحاول القيام بإجراءات تسجيل الدخول. عندما حاولنا الحصول على مساعدة قيل لنا إنه لا يوجد مدير أو مساعد في المكان بعد الساعة 10 مساءً. بدا فريق العمل مستاءً تقريباً لأننا حصلنا على الغرفة بتكلفة رخيصة من hotels.com | 2 |
فندق بوتيك جميل.
نزلنا في الفندق خلال فترة شديدة الازدحام في منطقة "هوليوود".
فريق عمل متعاون جداً، أجنحة مريحة و واسعة جداً، ديكور رائع، نظيف وممتع. طعام رائع في "كليو".
كان من الممكن أن تكون الحانة أكبر و بالطبع أن تظل مفتوحة لوقت متأخر لتناسب مواعيد نزلاء الفندق.
| 1 |
لا بأس به لقضاء ليلتين
كانت الغرفة واسعة إلا أنها مظلمة بعض الشيء وكانت النوافذ ضخمة وكان الناس يمرون من أمامها بانتظام.
بدت بركة السباحة صغيرة إلا أنها رائعة، وكانت مليئة بالأطفال لذا لم أنزل فيها.
يقع الفندق بعيداً بعض الشيء عن أية معالم جذب سياحية سيكون جيداً فقط إذا كانت لديك سيارة.
كانت وجبة الإفطار المجانية جيدة مع الكثير من الخيارات.
| 0 |
أسوأ مكان برائحة كريهة، رهيب حقا.
قمنا بالحجز>1 شهرحيث نتطلع للذهاب في عطلتنا إلى ولاية كاليفورنيا، ولكن فندق ماريوت خيب أملنا في هذا..، فرائحته كأنك تجلس في حديقة الحيوان، وهناك رائحة سيجار أيضاً. أصابنا الصداع بمجرد دخولنا إلى الغرفة و إنتهينا إلى الذهاب إلى فندق آخر في نفس الليلة والذي كان عكس هذا الفندق تماماً، فقط يبعد عنه 4 أميال مكان نظيف و جيد للإقامة مع الأطفال و العائلة. | 2 |
اكتشاف رائع!
كنت في المدينة لحضور حفل زفاف. كان الموقع والسعر مهمان، ولكن عشت تجربة تفوق ذلك بكثير. منذ الدقيقة الأولى... يا له من منزل رائع بعيدا عن منزلي. لا يوجد جو زائف للعصر الفيكتوري --مشمس, ومفتوح، وفي منتهى النظافة، ومشمس ومريح. أقمت في الغرفة التي تحمل اسم نهر كينيبك- غرفة صغيرة ولكن بها كل ما تحتاجه. مروحة السقف، والنوافذ المفتوحة جعلوا الغرفة مريحة، وبعد الساعة 10 مساء، كان الضجيج الشارع بالخارج أكثر مما يمكن تحمله. الإفطار كان وفيرًا وطازجًا/صحيًا، وشملت إضافات المطبخ الفواكه الطازجة حسب ما يطيب لنا والصودا الباردة أو الماء. يمكنك حتى أن تعد بنفسك قهوة الإسبرسو! فناء طريف، صحيفة لوس آنجلس تايمز يوميًا،على بعد ثلاث مبان من جادة أوشن ومتحف لونج بيتش للفن. موطن باتريك وكورتني وموزيز ودونوفان...وترتل. ايلي | 1 |
فندق ممتاز ذو موقع ممتاز
قدمنا الى سانتا مونيكا للسياحة و الاستجمام و كانت مدة بقائنا في فندق الشاطئ (شور هوتل) لمدة ٦ أيام. يمتاز الفندق بموقعة المطل مباشرة على الشاطئ ،وحسن الاستقبال للنزلاء من قبل موظفي الفندق ، ونظام الامان ،وبغرفة الواسعة والجميلة و النظيفة،والواي الفاي المجاني .وكذلك الفندق قريب وسيرا على الاقدام من شارع التسوق "الشارع الثالث برومينيد" و "رصيف ميناء سانتا مونيكا"(سانتا مونيكا بير). ويوجد في الفندق غرف مطلة كليا على الشاطئ وغرف مطلة جزئيا على الشاطئ و غرف داخلية.وكل نوع من الغرف لة سعر. نحن اخترنا الغرفة المطلة كليا على الشاطئ، ولكن لم نستفذ منها كليا حيث اننا اغلقنا الستارة اغلب الوقت و ذلك للخصوصية حيث انه من الممكن للاشخاص خارج الفندق الذين يسيرون في الشارع المقابل رؤية من في داخل الغرفة بسهولة(فرجة ببلاش) والافضل اختيار الغرف الثانية اذا اردتم الخصوصية و كذلك توفيرا للسعر. كذلك يوجد عدة اشياء موضوعة في الغرفة،وهي مسعرة و ليست ببلاش وذات تكلفة غالية مثل "فوطة الشاطئ" برتقالية اللون و "روب الحمام" وثلاجة مزودة بالمشروبات،إلخ. وهذة الاشياء تزيد سعر الفاتورة عند استعمالها او استهلاكها. لايوجد في الفندق مطعم،ولكن الفندق قريب من كثير من المطاعم المتنوعة الجيدة للافطار و الغداء و العشاء. يوجد في الفندق "خدمة صف السيارات"(ڤالت باركنغ) وهو غالي ،ونصيحتي ان يتم استعمال موقف السيارات رقم ٦ وهو يقع في" شارع ٢ " وهو على مسافة ٥ دقائق مشيا على الاقدام من الفندق و يكلف ١٤ دولار لمدة ٢٤ساعة. المهم استمتعنا في الفندق و سانتا مونيكا.
| 1 |
فندق ذو موقع رائع
فندق ممتاز موقعه رائع
يوجد به مسبح مميز
يعيبة المبنى قديم
الازدحام الشديد في مرافق الفندق
عدم توفر مطاعم جيدة فيه
رسوم ايقاف السيارة غالية جدا
وكذلك ورسوم الانترنت غالية جدا
عدم توفر بانيو بالحمام
والغرفة ضيقة نوعا ما
| 0 |
Subsets and Splits