text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
طاقم العمل رائع، أجور الإنترنت هي 25 دولار لمدة 24 ساعة، طاقم العمل يتحدث اللغة الانجليزية. من الصعب قليلاً إيجاد الفندق باستخدام الحافلة، عند إعطاء الاتجاهات يقع الفندق مباشرة عبر الشارع انطلاقاً من محطة الإطفاء... مركز التسوق تايم سكوير قريب ويقع تماماً أسفل المصعد. فريق العمل (****) إنهم رائعون.. السيد ديفيد في مكتب الاستقبال يسير الأمور .. الشباب في المكتب متعاونون جدا، يأخذون وقتهم ليعرضوا لك كيف تصل إلى هنا وهناك، باستخدام مترو الأنفاق، سيراً على الأقدام، الحافلة، سيارة الأجرة. الغرف معاصرة، لقد أحببتها، عندما تصبح الغرف حارة بعض الشي، تفحص جهاز تنظيم الحرارة لديك. ادفع مبلغاً إضافياً من الدولارات للحصول على ردهة الطابق 15 والفطور والإنترنت إذا كان ذلك يهمك. زيلدا أحبته. إن درجة زيلدا على مقياس من 0 إلى 10 هو 8.
1
إقامة رائعة!!!! للتو عدت من سول و أقمت في إس تي في. فهي شقة منزلية الصعود حتى الإقامة، في ميندونج و التي تعتبر أكثر المناطق إثارة في سول. يوجد الكثير من المحلات و منافذ الطعام و التي تفتح حتى الساعات المتأخرة ليلاً. إس تي في لا تقع في قبل سول ولكنها 10 دقائق سير، الأمر الذي كان جيداً، لانها بعيدة عن الضوضاء و قريبة بشكل كافي لتمشي إلى قلب الحدث و 5 دقائق سير إلى مترو الأنفاق الشيء السيء عن إس تي في هو الصعود سيراً للوصول إلى الشقة الامر الذي كان متعباً جداً لكلاً منا، لذا الأشخاص الذين لديهم عربات الأطفال و الأشخاص المتقدمين في السن فهذا المكان لا يناسبكم. ولكن بخلاف التسلق للاعلى، كل شيء كان جيداً في إس تي في. كان لدي غرفة معيشتي الخاصة، المطبح، الشرفة، الحمام، وغرفة النوم، فإنها كمنزلنا الخاص الذي يبعد عن منزلنا الكثير.
1
الموقع جيد والخدمة جيدة وقيمة مقابل المال أقمنا هناك لمدة 3 ليال واستمتعت بكل شيء. كانت الغرفة دافئة ولطيفة خلال فصل الشتاء. تجهيزات المرحاض ممتازة. خدمة تدبير منزلي ممتازة يوميًا. القهوة مجانًا على مدار 24 ساعة في ردهة الاستقبال في الطابق الأرضي. خدمة إنترنت مجانية. شاملاً الإفطار لفردين. الموقع ممتاز. يقع على بعد 5 دقائق سيرًا على الأقدام من المتاجر والمطاعم التي تقدم وجبات الغداء والعشاء. كما يقع بالقرب من سوق نامدايمون (حوالي 10 دقائق سيرًا على الأقدام، وهو معلم متعدد الطوابق يضم متجر شينسيج، يقع سوق نامدايمون في جميع أنحاء المنطقة خلف هذا المبنى)، بالقرب من منطقة مايونجدونج التجارية (حوالي 20 دقيقة سيرًا على الأقدام). بالنسبة للمسافرين ذوي الميزانية المحدودة، إذا وصلت إلى هناك عبر الحافلة 6015 مباشرة من مطار إنشيون (9000 يون كوري) يمكنك الخروج في محطة سوق نامدايمون. وبمتابعة السير في نفس اتجاه الحافلة، خذ أول دوران ناحية اليمين (إلى متجر شينسيج سيكون على يسارك) توجه إلى سلم المخرج السابع لمحطة هيون. أعلى مخرج 7، توجه ناحية برج سول. امش بطول هذا الخط الوهمي لمدة 10 دقائق ثم تجتاز فندق ريكس الذي سيكون على يسارك. سترى علامة هيل هاوس هوتيل، استدر ناحية اليسار. لا تصب بالإحباط من الواجهة الأمامية لهيل هاوس. إنها تجربة تستحق.
1
مفاجأة! المستوى عالي جدًا بالنسبة لذلك السعر. غرفة الضيوف جديدة وأثاثها جيد، مع مرافق حديثة. مجهزة بشكل جيد جدًا، وخدمة النقل والاستقبال كلاهما جيد. توجد العديد من القنوات التلفزيونية مجانًا، والإنترنت سريع جدًا!!! تقع أقرب قرب محطة مترو على بعد قرابة 10-15 دقيقة سيرًا على الأقدام، تعبر العديد من الشوارع لكن لا يصعب الوصول إليها (ضحكة)، ويوجد بالجوار مركز شرطة، لذا فالمكان آمن!
1
قيمة جيدة وموقع جيد [نامسان 2 ] أقمت هنا منذ بضعة أيام (من 28 فبراير إلى 3 مارس) وكانت إقامة ممتعة! إمكانية الوصول: بالقرب من منطقة ميونج-دونج للتسوق ومن محطة مترو أنفاق سيول الخط 4، ووجدت أن التحرك منه للتجول مسألة في غاية الراحة وهو لا يبعد سوى مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من العديد من معالم الجذب. الغرف: مريحة ونظيفة وتحتوي على وسائل الراحة الأساسية مثل المناشف، والشامبو، ومعجون الأسنان، ومجفف الشعر، والتلفزيون، ومدفأة أرضية، ومكيف هواء. المرافق الإضافية: مطبخ مجهز بالكامل؛ غسالة ومجفف؛ وخدمة واي فاي مجانية وأجهزة كمبيوتر في المنطقة العامة؛ ومياه صالحة للشرب ساخنة وباردة؛ وقهوة وشاي؛ وخبز، وزبدة ومربى كان الموظفون ودودون ومتعاونون!
1
موقع رائع وغرف جيدة كانت أكثر النقاط إيجابية حول ويسترن كوب هو سهولة الوصول من مطار إنشيون إلى الفندق بسيارة الليموزين 6001 من المطار في رحلتي الذهاب والإياب. يمكنك شراء التذاكر من كشك المطار وفي رحلة العودة يمكنك الشراء من سائق الحافلة مباشرة. مركز هام لهواة التسوق: - 5 دقائق سيرًا على الأقدام إلى دونجدايمون عاصمة الموضة لكل من دوتا وإيه بي إم وميجلوار وغيرها بالإضافة إلى الكثير من المطاعم - كما يقع أيضًا على بعد 5 دقائق سيرًا على الأقدام من أقرب خط مترو 2 و 4 و 5. يمكن الوصول إليه عبر بلازا التسوق في مترو الأنفاق بعد أولجيرو كو - يقع المتجر الصغير بجوار ردهة الفندق - على بعد محطتي مترو من ميونج-دونج وخط قطار مباشر إلى محطتي لوتي وورلد وإيفرلاند. - 5 دقائق سيرًا على الأقدام إلى محطة حافلات سيول سيتي تور في الحديقة الثقافية الجديدة. الغرفة: - كانت نظيفة جدًا وحديثة والحجم مقبول لغرفة ثلاثية. - كان الاتصال بالانترنت مستمرًا. - تعمل خدمة الغرف يومًا بعد يوم ولكنهم سيقومون بتغير المناشف القذرة والسلال كل يوم - هناك مبرد مياه في كل طابق وزجاجة مياه مجانية. الجانب السلبي:- لم يكن مكتب الاستقبال ودودًا للغاية. - لم يتلق مكتب الاستقبال اتصالاً ضروريًا خلال الإقامة - الخزينة فى الغرفة لا تعمل- كان هناك بطاقة واحدة فقط لكل غرفة. - كان الحمام صغيرًا بصورة رهيبة ولا يوجد به حوض استحمام. - لا توجد أدوات تجميل - كما لايوجد تسجيل مبكر أو تسجيل مغادرة متأخرة. سوف نعود إلى ويسترن كو أوب شريطة وجود ليموزين المطار في القرب.
1
موقع ممتاز و فخامة عالية لم اكن اتوقع ان الفندق بهذه الجمال .. فندق جميل ومريح و موقع ممتاز يحتوي على حمام رائع جداُ و اطلالة جميلة القيمة مقابل الجوده جداُ مناسبة فهو قريب من كل شي
1
فندق جيد وهاديء - اقمت في الفندق 8 ليال في شهر أكتوبر 2009 - الغرفة جميلة وجيدة الحجم (سريرين) - المكان نظيف جدا وهاديء لانه في منطقة بعيدة عن مركز المدينة بوسان - لا أتذكر أننا فطرنا في الفندق، عموما الأكل شيء في بوسان - الاستقبال يفهمون الانجليزية وهذا الشيء نادر في كوريا
1
بيت تقليدي فريد نظيفة ومريحة وودية الشباب. لقد أقمت في العديد من فنادق الشباب حول العالم. لقد أقمت في أكبر بيوت الشباب من هذا الفندق مع الكثير من المرافق الفخمة ولكن المكان هو بالضبط كما ينبغي. التقيت الكثير من الرحالة وفريق العمل أعطاني معلومات اكثر من مكتب السياحة المحلية, وهو يقع في وسط مدينة ويستبورت. إذا لم تطلع إلى Westport قبل, عليك أن تفعل. أماكن جميلة الموسيقى الحية, مطاعم رائعة.
1
فندق موقع ممتاز وسيء جدا الفندق لم يتم تجديده والمفروشات و الديكور سيء جدا ولا يصلح و اصنفه انا نجمه واحده والخدمه سيئه جدا اما الموقع فهو موقع ممتاز جدا لمرتادي شارع الشانزيليزيه و قريب من الفندق الشهير الجورج كانز الفورسيزون دوره المياه وسط و التدفئه لا تعمل بشكل كافي الحوائط منجده بالقماش و مقطعه
2
مكان ساحر وجميل لاجازة نهاية الاسبوع استمتعنا بالاقامة في هذا المكان ، مريم وجون هم من يملكون هذا المكان ويعملون فيه من ١٥ سنة ، المنطقة هادئة جدا والافطار كان شهيا جدا، باختصار تجربة تستحق التكرار بكل تاكيد ما يعيبه انه لا يمكنك حجزه عن طريق مواقع الحجز المعروفة مثل booking.com حيث يتطلب ان تتصل عليهم وتعطيهم بيانات البطاقة الائتمانية وهو ما أراه سلبيا نوعا ما.
1
مرهق لا توجد مواقف للسيارات، في الواقع لا يوجد مكان لإيقاف سيارتك وإفراغ حقائبك، عندما تصل إلى هناك ستكتشف بسرعة أنه لا يوجد مصعد أو حمّال وعليك أن تحمل حقائبك على الأقل لطابقين من خلال الدرج الضيق الموضوع بشكل خطر مع الحقائب المفقودة. باب الغرفة كان مغلقا بشكل ضيق وكان يجب ركله ليفتح، لم يكن الإنترنت يعمل، وهم يتوقفون عن تقديم الطعام مبكرا جدا، لم يكن تكييف الهواء يعمل لذلك كانت هناك صعوبة في النوم بسبب الحر، قمنا بفتح النوافذ ولكن كان هناك الكثير من الإزعاج حتى ننام. الإفطار النباتي في الداخل لشخصين كان عبارة عن كوب من عصير البرتقال وكوب صغير من سلطة الفواكه بتكلفة 15 يورو لكل منها. لا تقم هنا.
2
عطلة نهاية الأسبوع في مرسيليا أحد فنادق السلسلة ذو موقع جيد للغاية بجوار ميناء فيو مباشرة - وهو المركز الذي يقصده السياح في مرسيليا. إقامة جيدة ذات قيمة. دائمًا أقيم هنا عندما أقوم بزيارة مرسيليا للراحة. يوجد موقف ملائم للسيارات بالقرب من الفندق (حوالي 10 يورو لليوم الواحد)
1
مناظر رائعة على البحر المتوسط فندق مزيّن بطريقة حديثة يطل مباشرة على مناظر المحيط الرائعة. لقد مكثنا هناك لعدة أيام. كان ترحيباً حاراً و عاملون ودودود للغاية. المكان أيضاً فريد من نوعه حيث يمكنك السير إلى مناطق الشاطئ الأخرى؛ متاجر التسوّق. منظر جميل من غرفتنا يطل على البحر المتوسط. بوفيه جيّد مدرج في رسوم دفعنا.
1
موقع مثالي لكنه لا يتماشى مع الفندق السيئ. هذا الفندق موقعه مثالي لزيارة مرسيليا في العطلة. إنه يبدأ فقط من الطابق الثاني فصاعدًا، ويوجد به مصعد. الغرف التي تطل على الفناء خانقة وغير أنيقة؛ والغرف التي تطل على الميناء بها إطلالة رائعة. ضوضاء المرور تعد مشكلة بسبب أن مكيف الهواء لا يعمل قبل فصل الصيف، لذا فإن فتح النافذة ضروري في الأيام الحارة. ودود ونظيف وبأسعار معقولة جدًا. يوجد الكثير من المطاعم والبارات القريبة جدًا، وكذلك رحلات القوارب، والأسواق ووسائل المواصلات العامة.
1
المناظر الخلابة في مارسيليا و قريبة جداً من الشاطيء. وصلنا عبر شارع ضيق إلى ركن غيرملفت للإنتباة به مكان خاص لوقوف السيارات. كل السيارات بورش، سيارات رياضية و سيارات قابلة للتحويل ولا يوجد مساحة تكفي للسيارات السيدان الفاخرة، لذا خذ هذه الملاحظة إذا كنت تخطط لأن تمكث طوال الليل و توقف السيارة بالموقف. أقمنا بموريجون، عبر المبنى الرئيسي حيث يوجد المطعم. مناظر جميلة للغروب /والشروق فوق مارسيليا، قاعدة جهاز آي هوم دوك، وسائل راحة ماركة "تيري موجلر"، دش من نوع "راين شور"، حمام سباحة خارجي، وصلة واي-فاي في كل مكان بالفندق و المطعم - المكان به حتى كلب بوج، كلب الطاهي جيرارد باسادات والذي دائماً بالجوار. الخدمة كانت ممتازة ورائعة، حيث غادرنا متجهين إلى مونبلييه، أمتعتنا تم تحميلها و حصلنا أيضاً على زجاجات مياة حتى نغادر دون أن نحتاجها في الطريق. مع الحصول على فرصة لنفعلها مرة أخرى، بالتأكيد سنغتنمها للعودة مجدداً. ملاحظة: دخلنا في مشاحنات مع مؤجري السيارات بسبب ذروة موسم الصيف و لأن المكاتب تفتح في ساعات غريبة أو لا تفتح مطلقاً. يوصى بشدة الحصول على بطاقة عضوية آفيس بسعر 80 يورو ولديك عدد غير محدود من الأميال التي تسيرها بالسيارة، إختيارعدد محدود من الأميال أغلى بكثير.
1
مكان مقزز.... البول في المصاعد غادرت أبكر مما كان مقرراً من هذا المكان البشع بسبب رائحة البول في كلا المصعدين والتي لم تتم معالجتها بعد الشكاوى التي قدمت، أفراد فريق العمل في هذا المكان جميعهم لديهم سياسة "أننا لا نستطيع فعل أي شيء" (سباسة نموذجية في هذه المدينة وهي الأقذر في أوروبا ولديها مشكلة الجرذان). سجاد مبقع ورائحة كريهة في الممرات. بعض موظفي الاستقبال غير متعاونون ويتصرفون بفوقية.
2
من افضل الأماكن التي سكنت من افضل الأماكن التي سكنت فيها خلال رحلتي إلى مارسيليا. كانت هذه رحلة عمل وكنت لوحدي. هذا السكن عبارة عن بيت شخصي، أعيد تقسيمه ليحتوي على اربع غرف خاصة، كل غرفة مع حمامها ومكتبها، بأحجام مختلفة. الخدمة شخصية، تقوم بها مالكة المنزل، حيث تسكن في نفس المنزل (غرفة منعزلة). هي التي تقدم لك الإفطار في الصباح (حسب الطلب)، وترتب الغرفة في غيابك. لقد ساعدتني كثيراً في إيجاد أماكن سياحية على الخريطة، وإسداء النصيحة الشخصية، وكذلك خرجت معي لكي تعلمني كيف استأجر دراجة! انصح بهذا السكن جداً، وخصوصاً إذا كنت لوحدك، ولا تريد زحمة وإزعاج الفنادق. كذلك محطة المترو اقل من ٥ دقائق مشي. أقول هذا بعد خبرة سفر سنين حول العالم وتجربة متنوعة للكثير من الفنادق في جميع أنحاء العالم.
1
فندق رائع لاستكشاف مدينة بروفانس لا يزال قيد الإنشاء، ولكن النوافذ تبقي الضوضاء في الخارج. المطبخ مثالي لحفظ الأطعمة للإفطار وأكياس الغداء للتنزه. لا يقدمون صابون غسل الصحون ويتوقعون منك تنظيف جميع الأطباق. نقطة انطلاق جيدة لاستكشاف Aix و Arles و Nimes و Orange و Avignon و Baux...الخ.
1
موقع رائع للسفر بالقطارات. الفندق مقابل محطة السكة الحديد والمترو. ويقدم بوفيه إفطار مجاملة -ليس رائعاً ولكن ليس سيئاً. الأسرّة كانت قاسية للغاية. حجم الغرف جيد لأوروبا, وكانت نظيفة. لم يكن فريق العمل يتحدث اللغة الإنجليزية بطلاقة ولكنه بهيج.
0
كان لا بأس به هذا فندق سكني. الإيجابيات: موظفو مكتب الاستقبال لطفاء جدًا ومتعاونون، والموقع رائع بالقرب من الميناء القديم، والوحدة رحبة جدًا، والسعر جيد للغاية تم حجزه من خلال إكسبيديا، ولكن اضطررنا للدفع مسبقًا، والانترنت كان رائعًا، والتكييف كان ممتازًا. السلبيات: شعرنا بعدم الأمان في المنطقة، والمطبخ لم يكن مجهزًا بشكل جيد (على سبيل المثال لا يوجد سائل غسيل الأطباق أو قطع قماش أو مناشف مطبخ، والأواني قليلة ولم تكن به سكاكين)؛ وكانت غرفتنا مزعجة للغاية بسبب حركة المرور والرجال بالخارج الذين يصرخون ويتحدثون طوال الليل؛ لا يوجد هاتف
0
أقصى درجات الراحة والخدمة هذا الفندق الصغير المُدار جيداً على جانب التل هو جوهرة. يقوم الموظفون بالخدمة بكل فخر، ويتواجد المالك دائماً، وهو مضيف ممتاز. غرفة نوم مع إطلالة رائعة على بحيرة نيس، كما أنها كبيرة ومريحة ونظيفة جداً.
1
تجربة مروعة يمكن أن نصف إقامتنا بأنها مروعة. ولكن دعنا نبدأ بالنقاط السيئة. الغرف صغيرة لأبعد الحدود، ولا تبدو مثل تلك التي على موقع "فينر". عندما تفتح السرير والأريكة المروعين وغير المريحين لا يتبقى هناك موضع قدم بالغرفة. يجب أن تغلق السرير كي تفتح الطاولة والمقاعد. ثانيًا، نظافة الغرفة مخيبة للآمال. هناك عفن في الحمام، ويبدو أن المناشف لم يتم غسلها، كلها كانت بنية ورمادية، لذا فقد اضطررنا إلى شراء مناشف لأنه لم يكن أحد يأتي لتغييرها لمدة أربع ليالٍ أقمنا فيها. المنظر من الغرفة كان يطل مباشرة على المبنى المجاور، ومن ثم فعليك أن تُبقي الستائر مغلقة طوال الوقت. تلفزيون من القرن العشرين مع هوائي ليس به سوى قناة واحدة، لذا أحضر معك جهاز آي بود الخاص بك إذا كنت تريد بعض الموسيقى في الغرفة. النقطة الجيدة هي الموقع وأنت تدخل المبنى ببصمة إصبع :) نعم، صحيح... لا تقم بخطأ كما فعلنا وأنفق 10 يورو إضافية واذهب إلى فندق عادي.
2
لا يمكن الاعتماد عليه المدير، جيروم، لا يمكن الاعتماد عليه - قمت بالحجز عبر شبكة الإنترنت إلا إنني أخطأت. وقمت قبل وصولي ب 3 أيام بإرسال رسالة إلكترونية تطلب إلغاء أيام إضافية؛ فرفض عمل ذلك قائلًا بأني لم احترم سياسة الإلغاء التي كان من الواضح أنها خطأ - احتفظت بنسخ كل رسائل البريد الإلكتروني. ولم يقم بعمل "الصواب" إلا بعد أن ذكرنا الشرطة لحل هذه المسألة؛ فقام بتغيير الغرفة المحجوزة وبعدها وجدنا إنه قام بتنظيم حفلة (صاخبة) مع بعض من أصدقائه استمرت لبضع ساعات. يجب أن تكون على دراية!!!
2
ببساطة فندق سيء 1: سلوك خدمة الغرف، *رجعنا إلى غرفتنا لنجد مديرتهم تتصل بالاستقبال بالداخل كما لو أن حدثاً جللاً كان قد وقع. وعندما سألنا عما تريده ردت بطريقة شديدة الوقاحة واشتكت كيف أن الغرفة كانت غير منظمة وكيف لم ننم على أغطية السرير التي يقدمونها! ولماذا كان صندوق المهملات الموجود في الحمام مليئاً بورق التواليت! إن ذلك غير معقول فنحن بشر ونستخدم أوراق التواليت وهذا أمر طبيعي وإذا كان هناك مغزى وراء ماحدث فإنه يعني أن خدمة الغرف التي يقدمونها بشعة لكن تخيلوا أنه بعد هذا الموقف لم يحضروا أي أوراق مرحاض. أليس ذلك وقحاً فحسب!؟ حسناُ، إن هذه منطقتي وغرفتي بعد كل شيء، إنني لاأنام قط على أغطية أسرة الفنادق وهذا أمر شخصي للغاية وليس بإمكانها تصنيف الناس حسب مايفعلونه طالما لم يتم كسر أو تخريب أي شيء! ثم إن لديّ الحق في فعل أي شيء أريده فيها 2:السلوك السيء للموظفين. *بعد إبلاغ مكتب الإستقبال بما حدث، حدقت موظفت الإستقبال فيّ حتى انتهيت من حديثي ثم قالت بصعوبة "آسفة". إن ذلك ليس لطيفاً على الإطلاق وشيء وقح للغاية، إنهم لايعرفون كيف يتعاملون مع الناس أو حتى كيف يتحدثون أو يقولون آسفين بطريقة جيدة. 3: صوت الترام - أمر أكيد -. *لكن بعد ماحدث من خدمة الغرف أصبحت أكثر تقبلاً لصوت الترام. أعني أن سماع صوت الترام أفضل من سماع شخص سيء يتحدث عنك هناك شيء آخر 4:الإفطار. * الشخص الذي ينظف الحمامات هو نفسه الذي يقدم وجبة الإفطار. يع؟ فندق سيء للغاية, لن أرجع إلى هناك أبداً مرة أخرى.
2
مريع، خدمة سيئة، قذر، ذو رائحة كريهة كانت الغرف قذرة، وذات رائحة كريهة، لربما كانت مشكلة مجاري. طلبت مني صديقة نزيلة معي في الفندق أن تستخدم مرافق الدوش الخاص بي في غرفتي، لأن الإدراة قررت أن تصلح دوش الحمام في غرفة صديقتي، وعندما كانت لا تزال تقيم هناك، طلبت حسماً على سعر الغرفة بسبب الإزعاج الحاصل، ولكن المدير ومساعده ألكساندر كانا فظيْن ومتعجرفيْن للغاية، قل لي في أي مكان في العالم يحصل أن تذهب إلى فندقٍ وتحصل على غرفةٍ خاصة بك ثم يقرروا أن يقوموا بصيانة الغرفة بينما يكون النزيل مقيماً فيها، ثم لا يكون هناك حمام ودوش. معظم الفنادق الطبيعية كانت ستعتذر وبعضها الآخر سيعطيك حسماً على سعر الغرفة ويمنحك غرفة بديلة، بسبب الرائحة و الإزعاج الحاصل، ولكن ليس هذا الفندق هو من يفعل ذلك، فقد كانوا فظّين ومتعجرفين ويستطيع المرء القول بأنهم كانوا يفرّقون بين الناس في المعاملة، إنه فندق مقرف، لا يُنصَح به بالتأكيد
2
نزل شباب عظيم مع فريق عمل لطيف للغاية! نزل شباب عظيم . غرف بسيطة ونظيفة. الدش صغير نوعاً ما. فريق العمل لطيف لدرجة لا تصدق، غرف للاسترخاء لطيفة جداً حيث يمكنك وضع الموسيقى. إذا وجدت موظفي الفندق في مزاج جيد سوف يقدمون النبيذ الأبيض الفوار بشكل غير محدود. أود أن أوصي به لأي شخص يبحث عن وقت لطيف في نيس.
1
لقد شاهدت ıbısıs أفضل أقمنا لليلة واحدة حيث أننا كنا سنلحق بالقطار باكراً....سجاد الممرات يحتاج إلى تحديث!!! تُعتبر حرية استخدام الإنترنت في البهو ميزة كبيرة.....وقد شعرت بخيبة الأمل لأن موظف مكتب الاستقبال أبقاني في الانتظار الساعة الرابعة صباحا لفاتورتي الدي دفعتها مسبقاً
0
بسيط لكنه نظيف بما فيه الكفاية. جميع نزلاء هذا الفندق مهذبون، وهم أشخاص عاديون، ولذا لا يمكن اعتباره فندقًا سيئًا. كان بوفيه الإفطار جيدًا جدًا مع الكرواسان والكعك ولفائف اللحم والجبن مع الشاي والقهوة. ورغم ذلك، كان عصير البرتقال سيئًا جدًا. كانت الغرفة بسيطة، تحتاج إلى طلاء ولكن كان بها حمام نظيف على الطراز الحديث. لقد كنت أستطيع مشاهدة CNN وغيرها عبر شاشة التلفاز المسطحة، وكنت سعيدًا بما فيه الكفاية. لا توجد خزانة في الغرفة، وكان عامل النظافة مزعجًا إذ كان يفتح باب الغرفة لمعاينتها، ولكنه في الحقيقة لم يكن يغير المناشف ونحو ذلك ثم يترك الغرفة مفتوحة. وسرني أن عدت بعد الإفطار لأغلقها بنفسي. كما يتم تغيير المناشف عادة، لا تقلق. (وكانت أغراضي الثمينة من مسؤوليتي الشخصية في العادة.) هذا الفندق على مقربة من المحطة، مثل "تروكاديرو" و "إنترلوكين". يجب أن تعرف الآن أن المحطة الموجودة في "نيس"، أو "باريس"، أو "أمستردام" أو في أي مكان آخر تكون دائمًا المنطقة الفقيرة التي تعج بالسكارى، وقاطني الشوارع، واللصوص، والمشتبه فيهم المعتادين الذين يجولون حول المحطة والطرق المحيطة بها. ولذلك عندما تود حجز فندق "قريب من المحطة"، فإن ذلك في العادة أمر غير محمود، وليس فيه أي ميزة. ومن ثم عليك أن تذهب أبعد قليلاً، وأن تدفع أكثر قليلاً. إنك لا تزور المحطة إلا في الأيام الأولى والأخيرة. وبعدما ذكرت أقول إن المنطقة كانت مقبولة، ولكن عليك أن تكون يقظًا، أليس كذلك؟ هذا يذكرني بقميص رأيته في أمستردام كان مكتوبًا عليه: وسط أمستردام - احذر من القاذورات. أوصي بهذا الفندق لإقامة قصيرة.
2
متوسط حجزنا غرفة رباعية ولكن حصلنا على غرفة واسعة بما فيه الكفاية لينام فيها 5 أشخاص -2 سريران مزدوجان وسرير مفرد!!! كان الحمام ضخم بشكل مدهش وفيه حوض استحمام كبير كبير!! كان الموقع مثالياً، مباشرة خارج المحطة!! الخدمة (الموظفين) كانوا أيضاً لطيفين للغاية في البداية! ولكنهم عملوا قضية كبيرة لأننا تركنا علامات على المناشف وحاسبونا بفاتورة إضافية لهذا السبب! ناهيك عن كونهم فظين جداً بخصوص الوضع برمته. على أية حال طالما أنك لا تعتزم استخدام المناشف في هذا الفندق فإنه جيد، رخيص جداً، وموقع رائع!!!
0
مكان رائع بالنسبة للمسافر بمفرده ترحيب حار ينتظرك مع فريق عمل ودود بقيادة ريبيكا وجين فرنسوا. تمتع بالاسترخاء على الشرفة وأنت تحتسي النبيذ وتستمع إلى المغنيين الذين يطوفون الشوارع في "رو ماسينا". تحيط به مطاعم جيدة، وهو قريب من كل شيء. هذا هو المكان المثالي للاستمتاع بـ "بروميناد أنجليز" و "أولد نايس".
1
غرف صغيرة ومتهاوية. يؤجر هذا الفندق استديو (صغيراً جداً) وشقق مؤلفة من غرفة نوم واحدة. يقع الفندق في موقع متوسط (بالقرب من منتزه بروميناد ديه اونجليه والشاطئ) كما تطل نصف الغرف على حديقة هادئة (والنصف الثاني يطل على شارع مزدحم). من المؤسف أن مشاكل كبيرة تفوق النقاط الجيدة المذكورة أعلاه. احترس من أن هذه التي تسمى شققاً هي صغيرة جداً. هناك مطبخ صغير مستقل (مغسلة، ثلاجة سكنية صغيرة، محمصة خبز كهربائية، وفرن مؤلف من صفيحتين) وغرفة النوم صغيرة جداً بحيث تكاد تتسع لسرير. كان لدي مساحة أكبر في موتيل 6 ولم أكن مضطراً للنوم على أريكة قابلة للطي. الأمر المنفر بالنسبة لي هو أنني حجزت (ودفعت تكلفة إضافية) لغرفة ثلاثية، فكان المكان المخصص لنوم الشخص الثالث هو منصة في المطبخ حيث من المفترض أن تكون الطاولة. أضف إلى هذا بعض مسائل الصيانة الخطيرة: سجاد قديم ومتسخ، الجدران بحاجة إلى طلاء، مفروشات وأرضية ممزقة ولا توجد قطرة واحدة من الماء الساخن خلال فترة ما بعد الظهيرة والمساء. نيس هي مدينة باهظة الثمن، وكان فندق سيتادينيس برومينيد نوعاً ما أرخص من فنادق من فئة 3 نجوم...لكن بقدر ما يمكنني أن قول، هو أن الأمر الوحيد الذي من المحتمل أن يعكسه تصنيف هذا الفندق من فئة 3 نجوم هو حجم الرشوة التي لا بد أن تكون قد تبادلتها الأيدي. عندما كنت أبحث عن إكسبيديا وترافيلوسيتي، كان الفندق يطلب دفع كامل المبلغ مقدماً - الآن أعلم لماذا. لدى سيتادينيس اثنتين من المنشآت الأخرى في نيس- Citadines Nice Avenue Des Fleu و Citadines Nice Buffa- ومنشآت أخرى في فرنسا وفي كل أنحاء أوروبا، لكن بالنسبة لي، أفضل أن أنأى بنفسي بعيداً عنها جميعاً.
2
منظر لا يضاهى يقع هذا الفندق في واحد من أفضل المواقع المحتملة في نيس، في أعلى البروموناد دي آنجلي، مع إطلالة على باي دي آنج، الشاطئ الخ... يبعد 5 دقائق فقط سيرا على الأقدام عن البلدة القديمة و كور ساليا، مع الكثير من المطاعم الرائعة. السبب الوحيد لعدم تقييمه بـ "ممتاز" هو أن الغرفة كانت صغيرة جدا. و مع ذلك، الفنادق في نيس عادة ما تكون مكلفة للغاية، وخاصة إذا كنت ترغب في اطلالة على البحر و كان لهذا الفندق قيمة ممتازة بشكل عام. أنا بالتأكيد سأبقى هناك مرة أخرى.
1
إنه فندق رائع للغاية :) فريق العمل ساحر... كان السيد دراغان رجل مهذب بالفعل! ذهبت الى هناك بمفردي أثناء الصيف الماضي في أغسطس... جاءت ابنة عمي كذلك، لأنها كانت تقيم في مدينة ليون ولم نر بعضنا العض كثيرًا. كان من المبهج وجود شرفة في الغرفة... حيث أمضينا وقتًا رائعًا في الصباح في تدخين السجائر واحتساء القهوة.. كان تصميم الفندق راقيًا ويحظى بالعناية البالغة. بالنسبة للإفطار، ليس لدي كلام سيء لأقوله مثل الآخرين... كان الطعام جيدًا وطازجًا بالفعل.. ليس موجودًا داخل الفندق، إنه يقع بجوار الفندق، عندما تخرج من الفندق، ادخل عبر الباب المجاور مباشرة. أفضل ما في الأمر هو أنك على بعد شارعين من الشاطئ ودقيقتين من محطة القطار والحافلات والسوبرماركت وكل ما تحتاجه. هذا الفندق نظيف جدًا. الأسعار رائعة للغاية..... لن تجد مثل هذه الأسعار حتى في باريس... لا يوجد أي تعليق على فريق العمل. أبلغ من العمر 21 عامًا. عندما كنت في العشرين من عمري خلال العام الماضي، قمت بأول رحلة لي وحدي خارج البلاد (كانت هدية من والدي). ولأنني شابة فقد قضيت وقتي في التسوق والحصول على لون برونزي والجلوس في المطاعم والمقاهي وإنفاق الأموال .. كنت في الأيام الأخيرة على وشك الإفلاس. فكرت في استقلال الحافلة إلى المطار وتحدثت إلى فريق عمل الفندق والسيد دراغان الذي كان رجلاً مهذبًا بحق. أتمنى له أطيب التمنيات... قام بطلب السيارة التي تنقل النزلاء من الفندق لأخذي إلى المطار لألحق بالطائرة حيث إنني قمت بتسجيل المغادرة في الصباح الباكر، لم تكن الشمس قد أشرقت بعد.. كان مهتمًا بسلامتي، كما لو كان والدي! شكرًا جزيلاً.. قلت والداي عندما أرادا زيارة نايس هوتيل ميديكس أنه الأفضل، أفضل سعر وأفضل راحة!
1
ساحر، رخيص ملائم فندق صغير قديم الطراز الفندق، ذو موقع ملائم بالنسبة المتاجر المحلية، والشاطئ، جميع المعالم السياحية الشهيرة في مدينة نيس. لن تجد الرفاهية الخمس نجوم هنا، ولكن يمكنك الحصول على خدمة متنبهة, غرفة نظيفة، إقامة مبهجة فى موقع مثير.
1
في حاجة إلى التجديد موقع ملائم، موظفون متعاونون، المدخل مبهج بما فيه من حديقه ولكن الممرات وغرفتنا في حالة سيئة جدا، (في حاجة إلى الطلاء، وسجاد جدي، وقاعدة مرحاض جديدة .. الخ,). الغرفة عموما تبدو نظيفة ولكن من غير المريح الإقامة فيها حيث إنها متهالكة جدا (الأمر الذي لا يمكن رؤيته من الصور الموجودة على شبكة الإنترنت). أيضا، وفي ظل أن الممرات في حالة ظلام دامس ووجود صندوق القمامة بجوار غرفة النوم كان مسألة كريهة بصفة خاصة. وأنا على يقين من أنه يمكن الحصول على قيمة أفضل للمال في مكان آخر.
2
فندق لطيف - منظر رائع فندق بيلي إيبوك رائع - الغرف تواجه البحر مع شرفة، وهذا رائع جدًا - الغرف كبيرة وبها شرفات - الفندق حديث جدًا ولونه أبيض بالكامل ويبدو أنه تم تجديده مؤخرًا، بالإضافة إلى الحمامات - منتج رائع، أوصي به. مطعم ذو جودة جيدة وخدمة سريعة - فندق رومانسي جدًا. يمكن تناول وجبة الإفطار على "برمويناد دي أنجليس" أثناء فصل الصيف
1
فندق متواضع لقد قضيت 4 ليال في هذا الفندق مع عائلتي حيث أن الفندق متواضع جدا من حيث الأمكانيات والخدمات والفطور الصباحي ولا يستحق القيمة المدفوعة إلا أنه يقع في مكان أكثر من جيد وعلى مسافة بسيطة من وسط المدينة وشواطيء الرفيرا... الغرفة كانت صغيرة وضيقة والحمامات غير مريحة للعوائل المسلمة اما الفطار فقد كان متواضع جدا جدا ولم يأخذ بالحسبان العوائل المسلمة
0
فندق درجة سياحية لا بأس به في موقع مناسب ستجد في الخارج الشوارع الخلابة بطول برومينادي دي انجليس. مخبز ومتجر جبن و سوبر ماركت صغير في المبنى. المطاعم والمحلات السياحية في الطريق إلى الشاطئ. غرفة صغيرة بسيطة. حمام لا بأس به يحتوي على حوض استحمام. الخزانة غريبة ولكن بها مساحة كافية لقضاء العطلات في فصل الصيف. صندوق الأمانات متوافر. طلب الزوجان اللذان سافرا معنا سريرًا إضافيًا وهو ما منحهم غرفة إضافية وحمام وشرفة. إفطار لطيف بالفعل "في الفناء"؛ الإضاءة والمظلات اللطيفة والأثاث الموضوع بطراز المقهى وأشجار الفاكهة. إفطار كونتينينتال بسيط: البيض والخبز المحمص والكرواسان والمربى والقهوة والجبن ولحم الخنزير وبعض المكونات الأخرى.
0
أفضل خيار أفضل موقع على بروميناد ديزونجلي بالقرب من ساحة ماسينا (5 دقائق سيرا) إلى البلدة القديمة. كانت لغرفتنا "منظر على المدينة" ولكن كنا قريبين جدا لركن برومونديه لذا كان له منظر على البحر (غرفة رقم 230). شبكة واي فاي جيدة في الفندق. قريب جدا من العديد من المطاعم حيث يمكنك تناول العشاء بأسعار معقولة - 50 يورو لفردين. وأيضا قريب جدا من يوروب كار حيث يمكنك استئجار سيارة للقيام برحلات صغيرة حول نيس. كان بالغرفة مساحة كفاية وكانت مجهزة بكل ما تحتاجه، نظيف جدا، تنظيف يومي. شيء ناقص صغير فكانت النوافذ متسخة قليلا من الخارج. كان الإفطار ممتاز من البيض المخفوق و المسلوق، مجموعة مختارة من الفواكه المجففة، المربى والجبن وغيرها من المنتجات الحيوية المحلية والقهوة وكل ما تحتاجه لبدء يوم جيد في نيس الجميلة. وكان موظفو الاستقبال مفيدين جدا ومهذبين. والخلاصة إنه الخيار الأفضل لإقامتك في نيس بسعر معقول.
1
يستحق الإقامة هذا الفندق لبى توقعاتنا، والبلدة القديمة تقع على بعد مسافة سير مع مطاعمها الكثيرة وشوارعها الظريفة الجميلة. هناك خدمة قطار جيدة على طول كوت دازور. والفندق به موقف سيارات داخلي مؤمّن وخاص مع إمكانية الوصول إلى جميع الطوابق، ولكن موقف السيارات ضيق جدًا.
1
موقع ممتاز - مثالي للمستكشفين موقع رائع بجوار العديد من المشاهد الرائعة في مدينة نيس، ويمكن الوصول بسهولة شديدة إلى خدمات الحافلات والترام التي لا تبعد أكثر من 20 مترًا. فندق بسيط، يحتوي على غرف واسعة وأجنحة. موظفو الاستقبال ودودون جدًا ويسعدهم تقديم المساعدة. العيب الوحيد هو عدم وجود أجهزة كومبيوتر أو وصول للإنترنت، على الرغم من وجود خدمة واي فاي متوفرة. مكان مثالي لقضاء إجازة قصيرة.
1
رائع وجدت فندق "هيي" (ينطق بإطالة حرف "ي") على موقع الويب الخاص بفنادق "أفون جارد". لقد كانت القيمة رائعة للغاية، فقط 245 يورو في الليلة. بيئة تتميز بأحدث أساليب الخضرة، ومكان نظيف منعش للشباب. لقد أحببته. لقد كان عمليًا بسيطًا مبهجًا على نحو مدهش. ولن يقدره كل المسافرين حق قدره رغم ذلك. وإذا كنت من أولئك المعنيين بعقدة الجو الخانق أو من الذين يحرصون على الأمور التافهة، فإن عليك أن تقيم في مكان آخر. ميزة إضافية للمسافرين الذين يعانون من الإرهاق الشديد من جراء اختلاف التوقيتات بين مكان وآخر ويستيقظون في منتصف الليل وهم جوعى، ففندق "هيي" لديه مطبخ مفتوح، فيه وجبات صحية عضوية ووجبات خفيفة رائقة للغاية، وبذلك يمكنك أن تساعد نفسك حين تضيق عليك الدائرة. وبالإضافة لذلك فإن لديهم دراجات يمكنك أن تركبها وتجول بها هنا وهناك!
1
فندق جميل، موقع رائع وجدنا الفندق مذهلاً بأسلوب معاصر مع "عامل واو" حقيقي - الديكور والمناظر كانت جميلة! الموظفون كانوا متعاونين للغاية، وقد قضيت يوماً في المنتجع الصحي وهذا كان ممتازاً.
1
شعرت بأنني أحد نجوم الأفلام فندق أنيق مع موظفين يتحدثون اللغة الإنجليزية. إفطار جيد. قريب من مناطق الجذب الرئيسية مثل أماكن التسوق والشاطئ. الجناح المطل على البحر والذي أقمنا فيه كان أنيقاً جداً، وقد شعرنا بأننا نجوم سينما للمشاركة في المهرجان السينمائي;-)
1
فندق رائع احتفلنا بذكرى الزواج و عيد ميلاد زوجي الفندق كان رائعا، إفطار من الطبقة العليا - خدمة الشمبانيا و بيض سمك السلمون مذهلة حتى أن الفندق أرسل كعكة عيد الميلاد والشمبانيا أحببنا إقامتنا شكرا خدمة الغرف ممتازة الموظفون لم يدخروا جهدا لمساعدتننا
1
الافضل في كان قضيت فيه اربعة ايام الفندق اكثر من رائع حيث الاثاث العتيق ذو الطابع الاوروبي الفرنسي وذا موقع مميز جدا ومطل على البحر والطعام فيه يقدم بشكل لذيذ الفندق بشكله العام فاخر اخترت فيه غرفة مفرده وكانت جيدا جدا بل ذات تصميم مميز والذي يوحيك بالطراز الاوروبي الرائع
1
مثل باتلين نوعاً ما يقع أعلى قمة جبلية شديدة الانحدار-لا توجد مشكلة في النزول ولكنه يمثل تحدياً خطيراً لكبار السن أو العربات. لا تستوعب الحافلة المكوكية سوى 8 وتمر كل 30 دقيقة وتتوقف عن العمل الساعة 6.30 مساء. الشقق بسيطة - التلفاز والخزينة مزايا إضافية. لا يوجد غلاية أو محمصة. التسوق في الموقع مكلّف نوعاً ما ولكن لا بأس به بالنسبة للأساسيات. كان هناك تصنيفات 6/7 بالقرب من حمام السباحة - 4 تمثل الحد الأقصى في رأيي. كان المطعم معقول وبجودة جيدة. كانت إجراءات تسجيل الدخول مثل الكابوس - طابور طويل. حاولوا محاسبتي على 500 € إضافية لكنني رفضت دفع هذا المبلغ. لم أكررها بعدها. كان الطقس رائع. خدمة الحافلات العامة جيدة في نهاية التل ولكنها تتوقف عن العمل الساعة 9 مساء أيضاً. خدمة قطار جيدة إلى بقية كوت من جار في كانس. أحببت المنتجع نفسه ولكن وجدت مكان الإقامة مختلف.
2
عطلة رائعة في لا بوم لا بوم. كوني عدت للتو من فريجس حيث أقمنا في مخيم رئيسٍ وتمتعنا بوقت رائع. قرات كل الآراء التقييمية على الإنترنت قبل أن نذهب وأشعر بأن الناس انتقائيون جداً فهو موقع تخييمٍ كبير جداً لذا فستتوقع وجود مسافة مشيٍ قصيرة تفصلك عن جميع المرافق ولكن كان رائعاً أن نأكل في مطعم المخيم مرتين لقد كان أمراً لطيفاً جداً. كما كانت المنطقة جميلة والوكلاء رائعون!!! أنصح بهذا الموقع إن أحببت مكاناً مزدحماً تجري الكثير من الأمور فيه.
1
ستالاغ لافت ثري غرف قذرة وسخة؛ ذو ديكور سيء؛ ممرات مظلمة؛ مصاعد لا تعمل؛ فريق عمل غير متعاون؛ مقابس كهربائية من الستينات لا تعمل تماماً؛ طريق تحتيّ قذرٌ وذو رائحة يوصل إلى الشاطئ؛ تطل الشقة على تقاطع لا بوكا الرئيس، لذا فانسَ النوم لغاية الساعة الـ 2 صباحاً؛ بدلاً من الإطلالة على "ميد" فإنك تطل على 'باحة تبديل البضائع' القديمة. انظر إذا كنت تفكر بأخذ إجازة هنا فالرجاء أن تفكر مرة أخرى - إنه مكانٌ مفزعٌ تماماً.
2
فندق ساحر وخلاب ذهبت إلى هذا الفندق الصغير والنظيف والعصري واستمتعت به وبخدمته الفاخرة والراقية . الطعام مدهش ومبتكر ويقدمون الشوكولاتة الفاخرة بعد تنظيف الغرف ويضعون أفضل أنواع الشاي مجانا. من أفضل الفنادق وأروعها السعر يعتبر رخيص بالنسبة لما يقدمونه بالفعل صفقة ناجحة
1
موقع ونظافة مميزات موقع قريب من المترو والسوبر ماركت والسينما والمطاعم وبجوارك شارع تجارى كبير غرف نظيفه طاقم العمل ودود ومتعاون جدا ويوجد خزينة في الاستقبال لحفظ المتعلقات الهامة عيوب السعر غالى بالنسبة الى الخدمات المقدمه الغرف صغيرة جدا جدا الفطار بسيط
0
يا لها من تجربة رائعة! -لقد كانت خدمة ذاتية، وعلى الرغم من ذلك كان الناس متعاونين جدا وكان الرسم بشكل عام رائعا - الغرفة كانت مريحة - الفندق قريب من أماكن تناول الطعام الرائعة ومحطات مترو الأنفاق، وقد منح ذلك سهولة التغيير والحركة وفى نفس الوقت مكننا من تجربة مختلف المأكولات والمطاعم - الطعام كان ممتازا، وأضاف إلى التجربة بالمجمل.
0
تجنبه لا أعلم كيف يعمل نظام التقييم في فرنسا، ولكن هذا الفندق لا يمكننا أن نفهم لماذا حصل على 4 نجوم. الأثاث قديم و من السبعينيات، الغرف صغيرة، وسائل الراحة قليلة كأننا في فندق فورميولا 1 (على الطريق السريع)، و المنتجع الصحي و الذي من المفترض أن يكون فخماً وفاخراً هو مجرد حوض استحمام ملي بالكلور ومزدحم بالناس. مع أعمال التشييد الحالية، اتصلنا لنتأكد ما إذا كان هناك ضوضاء أم لا، لن يكون هناك ضوضاء لقد تأكدنا حيث أننا في وقت العطلة. وبالفعل, كان هادئا ولكن الفندق مع وجود السقالات كان غير مقبول بالمرة وكان يجب أن يغلق خلال فترة التشييد. فالأفضل هو أن يستمر في تقديم خدمة 4 نجوم مع وسائل الراحة بعد أن ينتهي من التشييد، بدلاً من فقدان العملاء في الوقت الذي يعمل فيه من أجل تنفيذ فندق يقدم خدمة 4 نجوم؟ مجاملاتنا فقط تكون للمصور ومصمم موقع الإنترنت و الذي لديه موهبة حقيقية في جعل هذا الفندق يبدو جميلاً وراقياً، وهما الأمرين الذين بالتأكيد لم يتحققا فيه.
2
مباشرة في مركز المدينة القديمة قدت متوجهاً إلى هناك باستخدام تعليمات من الفندق ومن ضمنها رمز لخفض الحاجز في هذا الجزء من المدينة. الأشياء الوسط في الفندق تم التعويض عنها بواسطة جيرارد، البواب- إنه ساحر ومتعاون للغاية-ثروة حقيقية للفندق
0
I love this hotel الفندق هذا من اجمل الفنادق التي سكنت فيها في ليون فندق جديد ونظيف و واسع ورخيص وكله سويتات وكبر السويت وروعة جماله لا تصدق الواقف الخارجية مجانية ولا يحتاج بيزات وقف سيارتك وانت والخير رباعه............................................................................
1
تجربة لن تتكرر الموقع الشيء الوحيد الذي يميزه قربة من جنيف 15-20 دقيقةبالسيارة فقط ولاكن بالنسبة لي لن اكرر الزيارة لهذا المكان لانه لايوجد اي خدمه في واذا تم الطلب على الخدمة تنظيف الغرف يضاف 45€ للزيارة الواحدة ولايوجد مكيف هواء المساحة داخل الشقة او الغرفة جيدة نوعا ما الموقع حار جدا الشقة دورين الدورالاول عبارة عن استيدو بمطبخ صغير مفتوع مع الصاله+حمام+صوفابد (كنب سريري) الدور الثاني عدد 2 غرف + حمام مستقل+ مروش مستقل+ شرفة
2
عمليّ وبتكلفة منخفضة الغرف واسعة إلا أنها غير مشجعة ومع ظهور النظافة إلا أن هناك رائحة عفن منتشرة، والأثاث مترب/مغبر/لزج ومنجَّد، ورغم ذلك فإن ملاءات السرير كانت نظيفة وجديدة. رأس الدش ومصباح الحمام العلوي كانا متعطلين، اللوحة الكهربائية كانت تصدر أزيزًا عاليًا يزعج خفيفي النوم. لا يوجد مطعم ولا وجبات خفيفة، ويوجد قليل جدًا من المحلات بالجوار، لذا إذا وصلت متأخرًا فأحضر معك وجبة. قيمة معقولة مقابل المال بالنسبة للمسافرين ليلًا في رحلات أعمال، لكن لا توجد خطط للعودة.
2
افعل فقط ما ذكر في المربع موقع رائع في هذه المدينة الجميلة، يقدم الفندق الصغير قيمة جيدة مع خدمة ودية ومفيدة لجميع الأعمال ، كل شئ على ما يرام [ بما فيه تكييف الهواء ]. أماكن التسوق القريبة شاملة إلى حدٍ كبير ومتوضعة بشكلٍ مثالي بالنسبة لسوق فيكتور هوغو الذي تجب زيارته حتى بالنسبة للنباتيين. يحتوي طابق ميزانين على ثلاثة مطاعم "محلية" فاخرة يمكنك الاختيار بينها. بكل تأكيد سوف تمكث هنا مرة أخرى.
1
أكثر سرير مريح على الإطلاق! إنه فندق حديث، به غرف لطيفة وأثاثات عالية الجودة، مثالي لرجال الأعمال. ومع ذلك، ما يصنع الفرق الحقيقي هو النوعية الرائعة من الأسرة والموظفين اللطفاء. . وصلنا متأخرين، واعتنى بنا مايكل وكريم بطريقة جميلة، قاما تدليل زوجي بمنحه مساحة كبيرة للغاية لإيفاق سيارته، وأنا بتحليهما بالصبر وهما يشرحان كيفية توصيل الواي فاي على جهاز الأي بود خاصتي. حصلنا على توصية ممتازة لتناول العشاء (مسألة صعبة في تولوز في أحد أيام الاثنين في آب/أغسطس).
1
5 أشهر في هذا المكان!!.... إنه بالفعل ليس بهذا السوء! يسهل الوصول إليه (اركب المترو (الخط الأصفر) إلى ريبابليك بيو آرتس وليس جامبيتا وسر في ريو دي جامبيتا 200 متر، الفندق على اليسار. هناك الكثير من أماكن تناول الطعام رغم أن جامبيتا ليس أجمل حي. فريق عمل الفندق ودود ويتحدث الإنجليزية بشكل معقول. الغرف.. بسيطة، ودائمًا نظيفة. الحمامات يمكن أن تكون قديمة نوعًا ما مع تلفيات طفيفة، لكنها عملية ويتم تنظيفها دائمًا. الأسرّة قوية جدًا ونظيفة دائمًا. تدفئة الغرفة لا بأس بها عندما تتعلم كيف تستخدمها، التلفاز به 30 قناة، قناتان بالإنجليزية مع نظام الدفع حسب المشاهدة المعتاد. الكثير من المصابيح، والمقابس الكهربائية، والكثير من الوسائد "المنتفخة". الإفطار بسيط ولكنه طازج. الشاي والقهوة إلخ، إضافة إلى اختيارات كونتيننتال الباردة. الحانة مكلفة جدًا، وماكينات البيع نفدت في أكتوبر ولم يتم إعادة ملئها أبدًا، لكن الأرخص أن تذهب على بُعد 20 متر في الطريق إلى ماتشي + السوق الصغير وتشتري المشروبات من هناك. لقد كنت هنا منذ زمن طويل، وقد حصلت على العضوية ذات النقطة البلاتينية!
1
الكثير يذهبون إليه، لكن... أقمت في البداية في هذه الفندق قبل حتى أن يصبح ابيس - حيث أنه بدأ عمله تحت اسم أركيد. أنا حزين لانخفاض درجته لأن هناك الكثير من الأمور الجيدة فيه. الموقع جيد - يبعد حوالي 10 دقائق سيرًا عن كل من محلة السكة الحديدية الرئيسية ومجموعة من الميادين في وسط المدينة. موظفو مكتب الاستقبال كانوا ودودين ومحترفين. خدمة الغرف بدت جيدة والإفطار كان لا بأس به. بيد أن جزءًا هامًا من العلامة التجارية أوول سيزونز، ولكي يكون الأمر مناسبًا داخل غرفة صغيرة، ولإفساح المجال على كلا الجانبين، يجب أن يوضع السرير بشكل مائل. وهذا يقلل مقدار المساحة المتوفرة وله أثر ثانوي على جوانب أخرى من التصميم والمرافق. على سبيل المثال، المكان الوحيد المتاح للمناشف هو على الرف في منطقة المرحاض ولا يمكن الوصول إليها من كابينة الدش، ومساحة التخزين صغيرة جدًا، وبالنسبة لمكان يتميز بكون الواي فاي مجاني فيه، تعد مساحة العمل غير كافية. ثم تبدأ ملاحظة أمور أخرى قام فيها "المصممون" بعمل غاية في السوء - أضواء غريبة جدًا بجوار السرير، والسكاكين على الإفطار تشبه سكاكين شرائح اللحم والتي تناسب تقطيع الخبز لكنها غير مناسبة لدهن الزبد أو المربى. في "لايل" سوف أتمسك بفندق أبيس في المستقبل.
0
ترحيب رائع من دبلن وأيرلندا... بعدما أقمت سابقًا في أحد فنادق وسط مدينة دبلن في زيارة سابقة، ولم أنعم في تلك الإقامة بكثير من النوم بسبب الضوضاء، كان فندق نوا هافين لحسن الحظ مكان إقامة هادئ وساكن. كان برونو ومايكل مضيفان رائعان، قاما بإنهاء موعد عشاء مبكرًا في الليلة التي وصلت فيها حتى أتمكن من الدخول بعد الساعة 11 مساء وأشعراني على الفور بالراحة وبأنني في بيتي. كان من الجميل رؤية جانبًا مختلفًا من دبلن، مثل فندق نوا هافين فى هارولد كروس، فالموقع وسط المدينة ليس هو الميزة الوحيدة للفندق وإنما أيضًا توجد الأوتوبيسات وسيارات الأجرة بكثرة وتعريفتها رخيصة للذهاب إلى المدينة بل ولا يستغرق الذهاب إلى المدينة سوى 25 دقيقة سيرًا على الأقدام على أقصى تقدير - ربما يتم تصنيفه في لندن كمنطقة ممتازة من الدرجة الأولى فيما يتعلق بالبعد أو القرب عن الأماكن الحيوية. وكانت مساحة غرفة النوم جيدة، وكانت الغرفة نظيفة ومؤثثة بذوق رفيع، كما ينطبق ذلك أيضًا على المطبخ وقاعة الإفطار/العشاء. أمضيت صباح يوم أحد جميل وفي استرخاء استمتع بقراءة الصحف على طاولة طعام الفندق الطويلة جدًا جدًا، والاستماع إلى الراديو، والقيام بنفسي وبتمهل بإعداد كوب من القهوة ذات النوعية الجيدة وتناول وجبة إفطار صحية. كان سيكون من اللطيف عدم استعجالنا للانتهاء من تناول وجبة الإفطار وكذلك عدم إزعاجنا ونحن نأكل بالسؤال المتواصل إن كنا نريد أي شيء. انتابني شعورًا بأنني أقيم في منزل أحد أصدقائي وليس في فندق مبيت بالإفطار. كنت في زيارة إلى دبلن بغرض البحث عن مكان إقامة دائم، حيث كنت سأترك لندن وأحضر إلى العيش هنا بعد شهر أو نحو ذلك. كان برونو ومايكل متعاونان جدًا ويحيطان علمًا بجميع جوانب الحياة في دبلن وقد بذلا أقصى ما يستطيعا حتى تكون زيارتي أكثر متعة وراحة. كانت بداية رائعة لحياتي الجديدة في دبلن!
1
قيمة رائعة إذا كنت لا تهتم بالموقع كان حجم الغرف جيدًا، وهناك سائل راحة جيدة وصالة ألعاب رياضية وموقع هادئ إذا كنت لا تمانع السير 20 دقيقة إلى دوندرام، يقدم قيمة مقابل ما تدفعه، ولا يمكنك أن تفوّت هذا الفندق. الإفطار ملائم، والمصعد جيد.
0
موظفون ودودون، سنعود مرة أخرى عند السفر للعمل أمتنع دائمًا عن الإقامة في فنادق وسط المدينة ولكنني غيرت رأيي الآن. يعتز هذا الفندق الذي يشغل موقعًا مناسبًا بأن لديه غرفًا نظيفة ومريحة كما أن موظفيه الأكفاء وضعوه موضع الإعجاب والثناء. أوصى به بالتأكيد.
1
موقع غير ملائم، سعرٌ رائع. لا بأس به عموماً إذا كانت الميزانية هي أولويتك الأولى، فقد قد يكون هذا مكانك. دفعت حوالي 40.00 دولاراً أمريكياً / ليلة تبعاً لخطة الإقامة لمدة 3 ليال مقابل دفع أجرة ليلتين في مايو عام 2010. أخذت سيارة أجرة من المطار، 40 دقيقة (60.00$) ولكن عند العودة، ركبت في منظومة دبلن للخطوط الحديدة "لواس" إلى سانت ستيفنز غرين إلى الحافلة ثم إلى المطار في 70 دقيقة (12.00$). إن آي إم آي هو فندق سكنيّ من دون إضافاتٍ غير ضرورية مجهزٌ بشكلٍ رئيس للناس الذين يدرسون منهاج الإدارة في المعهد الإيرلندي للإدارة، ولكنه مستخدمٌ من قبل المسافرين أيضاً. إنه نظيف... ما عدا السجاد الصناعي الملطخ بشكلٍ سيء بالبقع. الملاءات لن يتم تغييرها يومياً، ولكن من الواضح أنه سيتم تبديل المناشف المستخدمة. الدوش قويٌّ وساخن. الإضاءة خافتة إلى حد ما، وهناك حوالي 7 قنوات تلفازية فقط. خدمة الاتصال بالإنترنت عبر الواي فاي مجانية. إفطار بارد يشمل حبوب الإفطار والعصير واللبن والجبن ولحم الخنزير والخبز المحمص. موقع هادئ جداً في الضواحي. يقع على بعد 15 دقيقة سيراً على الأقدام من قطار منظومة دبلن للخطوط الحديدية "لواس" ومن مركز تسوق دوندرامّون الكبير. فى المجمل فلربما لن أعود، ولكن إذا كانت الميزانية هي هدفك الرئيس...فلا تخَفْ من الحجز هنا.
0
عفن، تصميم داخلي رديء وبشكل سيء. مرحباً. أقمت في هذا الفندق من 17 - 20 مارس 2011، ومرةً أخرى من 22 - 24 مارس 2011. عند وصولنا إلى هناك لم تكن هناك إمكانية للحصول على 3 أسرّة مفردة (3 مسافرين)، ولكن كان بإمكاننا الحصول على 3 من الأسرّة المحمولة، وقد قالوا أنهم سيرسلونها إلى الأعلى ولكننا لم نحصل عليها في تلك الليلة، وفي اليوم التالي نفس المشكلة، لذا فقد استخدمنا البطانيات الإضافية في الخزانة. قمنا بحجز الفندق مسبقاً بواسطة الموقع الالكتروني بوكنج دوت كوم. بعد يومين شعرت بحامض في الحلق، ولم أفهم لماذا. غادرنا إلى أيرلندا الشمالية لليلتين ثم عدنا مرةً أخرى. حصلنا على غرفة، ولكن هذه المرة مع 3 من الأسرّة المحمولة. كانت المشكلة بأنني شعرت بالدوران بعد المكوث في الغرفة لمدة ساعتين، ثم خطرت لي فكرة بتفقد السقف لأنني واجهت مشكلة مع العفن في البرازيل قبل عامين وقد أدركت أنها نفس الرائحة، وقد كانت كذلك، كان السقف مليئاً بها، ولكنها كانت مطليّة...ذهبت على الفور إلى مكتب الاستقبال لتغيير الغرفة، ولم تكن المديرة هناك لذا لم أستطع التحدث معها قبل صباح اليوم التالي... عندما تحدثت إلى المديرة قالت أنهم يقومون بأعمال تجديد، ولكن لم تكن لديهم خطط لإبلاغ النزلاء بمشكلة العفن. في رأيي إن هذا سيء، لأن التعرض للعفن خطر، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى أمراض...لذلك، لا تذهب إلى هناك وقم بإيجاد فنادق أخرى...
2
فندق رائع اللي يعجب في هذا الفندق أولا قربه من السنتر ومن الخدمات عموما ومنها المطاعم السريعه وأيضا لكوني مسلم فإن هذا الفندق قريب منه مسجد للمسلمين فقد أعجبني وهذي من الناحية الظاهرية ومن الداخل فإن الفندق كل شي فيه حلو إلا رائحة الأكل عند دخولك للبهو فلو تم نقل المطعم الى دور معزول فإن هذا سوف يجعل الفندق من أجمل الفنادق التي زرتها
1
هذا الفندق رائع، يتميز بطابعه ............... أينما كانت عائلتي في دبلن فإننا نلتقي دائماً في غريشام لتناول الطعام والمشروبات. المشروبات (غينيس والكوكتيل فائقة!!!). الطعام ممتاز دائماً ولكن أنصح أن يذكروا في قائمة الطعام المأكولات التي لا تناسب من لديهم حساسية من المكسرات، إذ رأيت شاباً يصاب برد فعل على الطعام. حسناً، فريق العمل كان مؤدباً للغاية وذا كفاءة وفي متناول اليد لمساعدة العائلة ولم يقصر في شيء - حتى المدير تم طلبه للحضور. لم أقرأ في أي مكان على قائمة الطعام أنه إذا كان لديك أي حساسية من بعض الأطعمة قم بإبلاغ الموظفين الذين سيسعون إلى تلبية احتياجاتك.... ربما تحتاج القائمة إلى إعادة النظر.... في المجمل فندق رائع
1
اررر؟ ممممممم؟ أعتقد أنه لا بأس به! أقمت هنا مع مجموعة من الصديقات البالغات في احتفال عيد ميلاد! كانت الغرف عادية إلى أقل من عادية! ورق جدران وتجهيزات قديمة، السجاد في غرف النوم بحاجة إلى استبدال والنوافذ لا تغلق بشكل صحيح! لا توجد خدمة إنترنت لاسلكي، وهناك العديد من لمبات المصابيح مفقودة، كما أن الوصلات الكهربائية تقع في أماكن غريبة! الوسائد رهيبة! ولكي نكون منصفين فإن الجانب الأحدث من الفندق جيد بمستوى 3 نجوم مع خدمة الإنترنت اللاسلكي ومجفف شعر وتلفزيونات جيدة! لذا تأكد من الجناح الذي ستقيم فيه بدقة! الموظفون لطيفون وودودون! غرفة الإفطار ليست للأشخاص ضعيفي القلب الحريصين الذين يريدون تناول الطعام! الخدمة سريعة جداً بحيث لا يوجد وقت لتناول الحبوب و"الفواكه المعلبة" وهضمها قبل أن يحضروا الإفطار الإيرلندي المطبوخ، ربما شيء جيد لأنه عسر الهضم يدوم طوال اليوم! من المحتمل أن أحجز غرفة فقط إذا اضطررتُ إلى الإقامة مرةً أخرى ولكن ذلك لن يكون في هذا القرن!
0
غرفة دافئة ونظيفة ومريحة، وطعام رائع، وفريق عمل متعاون وودود. الموقع، الموقع، الموقع - 10 دقائق سيرًا على الأقدام بسهولة إلى المتاجر ومركز معلومات ومكتب السفر. حافلة المطار توجد عند الباب. 15 دقيقة من النوادي الليلية، والمقاهي والمطاعم الجيدة. توجه يمينًا عند أول شارع أوكونيل سانت دبلن.
1
مقزز لقد كنا في عطلة نسائية في نهاية الأسبوع، وقد وعدنا بالسكن في الفندق عندما حجزنا مع "آخر ليلة من الحربة" غرفتين مزدوجتين، ولكنهما حجزوا لنا في الحقيقة في هذا النزل (السجن أفضل منه) - سكن داخلي من 15 غرفة، بالإضافة إلى أسرة بطوابق، ولا توجد كراسي أو طاولات، وغرفتا الدش قذرتان، ورائحة الغرفة سيئة، والعفن الأسود على وحدات الدش، والنافذة ملطخة كلها بدهان أحمر، وكان تحتها نفق أشبه بممر قذر يثير الامتعاض. وبهذا فإنني لم أمكث هناك رغم أنني كنت قد دفعت له، ولكن كان علي أن أذهب وأراه لأصدق الأمر!
2
مكان رائع للإقامة، والسؤال هو هل سنعود إليه؟ بالتأكيد سنعود موقع رائع بالنسبة إلى ملعب الجمعية الملكية في دبلن حيث كانت الجمعية الملكية بدبلن المالكة لهذا الملعب في غاية التعاون. كان من الممتع الإقامة هناك. من الصعب العثور عليه حيث إن أرقام المنزل لا تسير في تتابع في شارع ميريون رود، فالمنزل رقم 64 لا يلي المنزل رقم 63 أو يوجد بعد المنزل رقم 65 وإنما على بعد ما يقرب من 300 ياردة عن طول الطريق. يقع بين ملعب الجمعية الملكية بدبلن وفندق بيويلس ولكنه على الجانب المعاكس من الطريق. منطقة جميلة للجلوس في الحديقة
1
أفضل نُزُل في دبلن الطقس رائع في هذا النزل، أحب زيارة دبلن كثيرًا وأرى أن إيزاكس وجاكوبس هما الأفضل حتى الآن. فهما يقدمان العديد من الخدمات وأماكن الترفيه الليلية والتي تجعلني أستمتع كثيرًا برحلتي بعيدًا عن المنزل. إنه مكان رائع للتعرف أشخاص جدد. والحمامات الجديدة رائعة حقًا. لقد أعجبني هذا المكان كثيرًا!! أشكركم يا أصدقائي
1
فندق موحش لم أكن أقيم في الفندق، وذهبت أنا وأختي لتناول غداء خاص من شرائح اللحم. لقد وصلنا حوالي الساعة 1.30 مساءً، لم يكن هناك أحد على طاولة الطعام، اتصلت الفتاة العاملة في الصالة بالشيف كي يخرج من المطبخ لخدمتنا. لم يكن سعيدًا للغاية حتى يستدعى للخدمة. كان بعض الطعام المتروك جافًا، وكانت الخضراوات فقط هي المغطاة. طلبت لحم البقر وطلبت أختي الديك الرومي. كان لا بأس به، ولم يكن على مستوى 3 نجوم. لا أنصح بتناول الطعام هنا.
2
أول مرة سافرت مع زوجتي وابني والكلب. في إطار عملية الحجز كانت الموظفة متعاونة جدًا في في تعريفنا بأماكن التخييم بالإضافة إلى إطلاعنا على خدمة الأوتوبيسات المحلية وغير ذلك من المعلومات المفيدة. هذا الموقع مفتوح طوال العام وهو يستحق الزيارة، يمكنك الدخول اعتبارًا من الساعة 8 صباحًا، وموعد المغادرة هو الساعة 12 ظهرًا. جميع المنازل المتنقلة / والكرفانات يتم نصبها على أرض مستوية وتحتوي على جميع الخدمات التي قد يحتاجها المرء بما في ذلك تصريف المياه الرمادية، وتحاط كل خيمة من ثلاثة جوانب بسور صغير. يتم نصب الخيام على العشب وتوجد كابلات لتوصيل الكهرباء إلى الخيام كما توجد أماكن يمكن الحصول منها على الماء العذب بصورة منتظمة. الموقع نفسه كان نظيفًا للغاية بما في ذلك المراحيض والدش بالإضافة إلى وجود عدد وافر من سلال القمامة الكبيرة حول الموقع. يتوافر به أفراد أمن على مدار 24 ساعة ولكن الجانب السلبي الوحيد هو عدم وجود متجر في الموقع. على الجانب الآخر من السور توجد حديقة شاسعة جدًا يمتلكها مجلس المدينة والذي يمتلك أيضًا موقع التخييم، وكانت هذه الحديقة رائعة سواء بالنسبة لنا أو بالنسبة للكلب. إذا كنت من هواة صيد الأسماك بطريقة الذبابة فسيكون هذا المكان مناسبًا لك حيث توجد هناك بحيرة صغيرة داخل الحديقة حيث يمكنك أن تحصل على تراخيص الصيد واستئجار المعدات. يقع على بعد حوالى 30 دقيقة من وسط مدينة دبلن وثمن تذكرة الأوتوبيس رقم 69 للشخص البالغ 2 يورو، ويتوقف الأوتوبيس خارج البوابة الرئيسية لموقع التخييم، وبالمثل يمكن الذهاب إلى المتاجر المحلية في مدينة كلوندالكين التي تبعد حوالي 30 دقيقة سيرًا على الأقدام أو من 10 إلى 15 دقيقة بالسيارة.
1
قيمة رائعة، وفندق جميل - أفضل مما توقعت. كنت في دبلن لحضور حفل مؤخرًا ووجدت من الصعب جدًا الحصول على مكان للإقامة في فندق (كان هناك عدد من الحفلات الموسيقية قائمة في نفس عطلة نهاية الأسبوع). إذا لم تكن الفنادق مجحوزة بالكامل، فقد كانوا يفرضون سعرًا يبلغ 500 يورو للغرفة! وفي نهاية المطاف تمكنت من حجز ثلاث غرف في فندق ساندي ماونت مقابل 90 يورو. لم أكن أتوقع الكثير. ولكن كانت مفاجأة سارة! غرف جميلة وعصرية، حانة جيدة، طعام ذو خيارات رائعة، وفريق عمل متعاون ولطيف!
1
المفضل لدينا في أيرلاندا! أقمنا في ميريون بينما كنا مسافرين مع زوجين آخرين في أيرلاندا وكانت الأفضل لنا. لم يكن فقط الفندق أنيق وواسع ولكن الخدمة أيضاً كانت من الدرجة الاولى. إذا استطعنا فقط أن نعود مرة أخرى إلى دوبلين، الميريون هو المكان الذي سنقيم فيه.
1
مروع تصرف ضعيف جدًا من الإدارة، التي بدا أنها قد نسيت الأشخاص الإسكتلنديين الذين ملئوا المسكن والحانة من وقت مبكر حتى وقت الإغلاق. وتعليقاته حول رغبته في "اختفاء" الإسكتلنديين إلى أحيائهم الفقيرة لم يكن لها حاجة وتعد إشارة كبيرة جدًا - أشك في أن أولئك الناس الذين يعيشون في "الأحياء الفقيرة" سوف يتمكنون من دفع الأسعار المبالغ فيها للمشروبات والمسكن القذر ذي المستوى العادي.
2
ملاءات نظيفة أي أحد؟ بما أن جميع الخيارات الأخرى في دبلن تبدو بأنها محجوزة بالكامل بسبب عطلة نهاية الأسبوع لختام بطولة جميع ايرلندا لكرة القدم، قمت أنا وزوجي بحجز غرفة توأم مع حمام داخلي في فندق اشفيلد هاوس. موقع جيد ولكن مزعج على الرغم من أن هذه لم تكن المشكلة. السلم القذر كان مشكلة. الجدران والسجاد القذر - مشكلة. ثم بعد ذلك - السرير غير المتغير، مع علامات من اللعاب (نأمل ذلك) والبصمة الواضحة لشخص أقام هناك. ذهب زوجي إلى الأسفل للسؤال بالصدفة إذا كان السرير الذي قمنا بحجزه بقيمة 60 يورو قد تم تغييره في الأسبوعين منذ قيامنا بالحجز. بدأ موظف الاستقبال بالجدال معه دون أن يرى السرير. في نهاية المطاف تم تحضير السرير بشكل حديث. ليس جيداً بما فيه الكفاية.
2
للمرة الثالثة, سأعود مرة أخرى لقد كانت هذه الثالث الإقامة في فندق Gibson, وأنا مسرور دائما من الخدمة, فريق عمل لطيف, والطعام جيد. الإفطار أفضل ما تناولته في دبلن. المرة المقبلة سأعود مرة أخرى. شكرا لك.
1
قيمة جيدة، وموقع رائع، وكثير من المساحة. ويتوفر بشقق "ستاي دبلن كرايست تشيرش" كثير من المساحة، وفرش الأسرة، وأواني الطهي، وهي كذلك تقع في مكان مثالي. هناك بالمبنى القديم واثنين من الأجهزة بعض المشكلات، ولكن كل شيء يعمل بشكل جيد في العموم.
1
نظيفة جدا ولطيف ويقع في أفضل موقع! نظيفة جدا ولطيف ويقع في أفضل م على بعد 10 دقائق فقط من شارع أوكونر ودقيقتين من بوسارس ودقيقتين من شارع أبي. إنترنت لاسلكي مجاني، إفطار رائع جدا بهذا السعر ونقطة بداية جيدة لزيارة مدينة دبلن!
1
المكان المثالي لقضاء إجازة قصيرة في مدينة - بالتأكيد سوف نحجز مرة أخرى أقمت في بيمبروك لحضور تحضيرات بطولة كأس العالم للرجبي - لم يكن ليكون أكثر ملائمةً لمنافسات آفيفا. مستوى جيد من الغرف مع استراحة جميلة للاسترخاء. ولا سيما أوصي ببسكوت شورت بريد الشهي لوجبات منتصف الليل السريعة!
1
عطلة نهاية الأسبوع بعيدًا ذهبنا نحن الفتيات الثلاث إلى دبلن في عطلة نهاية الأسبوع وبقيت هنا. لم أتمكن من التوصية بهذا المكان بما فيه الكفاية فقد قضينا وقتًا رائعًا هنا. كان فريق العمل ممتازين للغاية والمكان نظيف. قيمة مقابل المال. كان الإفطار لذيذًا. قيمة عظيمة مقابل المال. تقع محطة الحافلات خارج الباب الأمامي. سننزل هناك مرة أخرى بالتأكيد
1
ما كنا نحتاجه بالضبط أقمت في غرفة بأربعة أسرة وحمام داخلي خاص. كانت الغرفة كبيرة تضم سريرين بطابقين وجهاز تليفزيون. كان الحمام ضخماً بالمقارنة بالنزل الأخرى التي أقمت فيها، وكان فيه مجفف للشعر. تميزت كل من الغرفة والحمام بالنظافة، ولكن الأسرة كانت غير مريحة. يبدو إن الكثير من مختلف الفئات العمرية يقيمون في هذا النزل حيث لاحظت وجود طفل مع جديه وقت الإفطار في صباح أحد الأيام. يبعد المكان حوالي دقيقتين أو أقل من بوساراس و5-7 دقائق أخرى من شارع أوكونال. كان موقع جيد لتجنب الضوضاء من الحانات في منطقة تمبل بار، ولكنه لا يزال موقع مركزي بما فيه الكفاية للوصول لكل شيء بسهولة، وتقليل المسافة التي تضطر فيها لحمل الأمتعة.
1
خيب أملي بالرغم من وفائي... باعتباري زائر أعمال منتظم لفندق هيربيرت بارك (حيث أنفقت عدة ألاف يورو هناك خلال عام 2010)، فقد أُصبت بخيبة أمل شديدة بسبب تغريمي سعر الغرفة بالكامل بسبب إلغاء حجز غرفتي بإخطار متأخر - لقد حدث هذا الأمر مرة واحدة فقط وكنت أقيم هناك في كل رحلاتي إلى دبلن على مدى السنوات الأربع الماضية.... وكنت أتوقع أن أرى بعض الامتيازات كنوع من الوفاء، لكن للأسف؛ لم أُمنح أي شيئ من هذا القبيل ولم يتم حتى التفكير في هذا الأمر رغم طلبي لذلك... لقد نقلت أعمالي الآن إلى ذا بيكون ذو الأربع نجوم الواقع على الطريق (والذي يتضمن موقف سيارات مجاني .. واتصال واي فاي مجاني ... وأسعار المطعم معقولة أكثر في المطعم التايلاندي الرائع الذي لديهم)... كنت قد أوصيت العديد من زملاء العمل بالانتقال إلى هيربيرت بارك والآن أبذل جهدًا واعيًا لأجعلهم ينتقلون إلى ذا بيكون !!...... لن أعود إلى هناك... وفي الواقع، لم يكن الأمر يتعلق بما قلتم.... بل كيف قلتم... أساسًا "للأسف الشديد - يحق لنا تغريمك".... إذًا أنتم الخاسرون!!!
2
ترحيب بارد في انتظارك في الحقيقة كنت أزور صديقًا عزيزًا كان يقيم مع زوجته في الفندق. وطلب مني اللحاق بهم في الحانة الفارغة مساء الخميس. تمت معاملتنا بشكل سيء للغاية من قِبل الموظفين الذين كانوا يعملون في فندق هربرت بي إل سي - لم يقدموا أي تنازل فيما يخص أمرًا تافهًا وهو نصف لتر جينيس إضافي بعد الساعة 11 مساءً. وقد أصابني الحرج لصديقي الذي تمت معاملته بشكل سيء للغاية. هذا الفندق "الفاخر" يماثل رياناير في طريقة العمل - لا تنسى قراءة الشروط والأحكام الخاصة بك حيث أن فريق العمل ليسوا متعادين على إظهار أي نوع من التفاهم أو حسن الضيافة. عرضُ سيء في هربرت بارك بي إل سي
2
موقع مركزي وغرفة كبيرة ولكنها مزعجة قليلًا مسكن ذو أسعار معقولة جدًا في موقع مركزي جيد. مزعج قليلًا ولكن لا بأس به لليلة واحدة فقط. من المفيد وجود مجموعة من الحانات في الموقع وفي الجوار. سرير ثلاثي كبير جدًا وخزانة ملابس كبيرة، ومساحة للدولاب. مساحة الغرفة مريحة. الدش قوي. الإفطار غير منظم إلى حد ما كما لو كان يسبب الإزعاج بدلًا من الترحيب. حاول موظفو الاستقبال أن يأخذوا سعرًا أكبر مقابل الغرفة لكنهم أقّروا بالخطأ من جانبهم. الفندق يسمى الآن فندق مركنتلي.
1
فندق ممتاز في دبلن الكلاسيكية اخترنا هذا الفندق فقط بسبب السعر، ويا لها مفاجأة سارة! أصبح بورتوبيلو "فندقنا" في دبلن، حيث أنه يقدم قيمة مقابل ما ندفعه، والخدمة فيه ودودة وممتازة، والإفطار شامل وممتاز، والموقع قريب من وسط المدينة _لكن ليس فيه_ (يسمح للنزلاء بالتجول بسهولة في طرقات القناة الملكية، والتجول في حي راثماينز المجاور، أو التجول شمالًا أبعد من سانت ستيفنز جرين إلى شارع جرين و"قلب" مدينة دبلن). وتأكدوا أن هذا سيكون خيارنا كلما عدنا (كما فعلنا مرتين هذا الصيف!)
1
لا تقيم هنا، إحذر. يا الله من أين ابدأ؟ أريكة سرير قذرة، بشكل يجعلك تشعر بالمرض قليلاً. مساكن عتيقة تفوح منها رائحة عفنة. عند وصولنا وجدنا أنه لا يوجد لفة ورق للحمام مع تقشف شديد من خدمة الغرف خلال إقامتنا. لا يوجد مجفف شعر - هذا ليس جيداً مع وجود 7 فتيات! لا يوجد باب لحوض الاستحمام (أعرف تمامًا، كيف لا يمكن ملاحظة ذلك!؟!!) و الصيانة تأتي الساعة 9.30 يوم الأحد صباحاً لينظر عليها ويبدو أنه انزعج عندما قلت له لا حيث أن الناس لايزالوا نائمين فكان رده "في الحمام" - فتسائلت هل سمع من قبل عن غرفة بحمام. لا يوجد وصلة واي - فاي تعمل. لا أستطيع فتح باب الشرفة لذا كان يجب أن ندخل و نخرج من النافذة - قيل لنا أن مساكن الطابق الأعلى "لم يكن بها شرفة" لذا ببساطة تحمل الوضع و اسكت. الشرفة مغطاة بأعقاب السجائر. سُرقَ مننا مفتاح، لا يزال يجب أن أدفع (لذا، ننتظر قرار المدير النهائي - إذا لم ندفع سأقوم بتحديث هذا التعليق حتى يتم الإشارة إلى ذلك) 200 يورو كتعويض رغم أنه لدينا رقم للمحضر الذي تم تحريره . و أيضاً، رغم عدم وجود مفتاح، لم نستطيع دخول الغرفة حتى جاءت خدمة الغرف في الصباح - حمداً لله، أنهم لم يضطروا مطلقاً لدخول المساكن في حالة الطواريء. و أخيراً و ليس آخراً، الموظف الوقح على مكتبه كلطمة أخيرة على وجهي ضحك حتى سال الدمع منه عندما أعربت له عن عدم رضائي من الإقامة لديهم، متغطرس بطريقة تفقد العقل، لم أحصل على اسمه، شعرت فعلا أني لا أستطيع أن أنظر إليه بعد هذا فضلاً عن الدخول معه في محادثه أخرى. على الجانب الإيجابي - العمل الليلي كان جيداً الأسرة كانت مريحة لذا هذ يرفع من مستوى المسكن أعلى من حالة (0 نجمة) حقاً يستحقوا هذا.
2
ولا مرة بعد الآن فندق لطيف بما فيه الكفاية عند الوهلة الأولى ولكن كانت الوسائد ملطخة وتعين علينا أن نطلب أغطية وسائد نظيفة، أيقظنا إنذار الحريق في ساعات الصباح المبكرة دون أية تفسيرات أو الاعتذار وبعد قضاء ليلتين بالحكّ تم تشخيص أني تعرضت لقرص بق السرير عند العودة إلى دياري.
2
قيمة جيدة فريق عمل متعاون جداً-أوصانا بالأنشطة الجيدة و قدم إلينا العديد من الأشياء اللطيفة- وجبات ساخنة مجانية ووجبات خفيفة في بعض الليالي بعينها. كانت هناك بعض السلبيات ومشاكل الصيانة و السكارى كانت أصواتهم عالية جداً بالخارج في الليل.
0
لا تمشي... بل اهرب بعيدًا! لا أزال مصدومًا جدًا بمدى سوء إدارة فندق المبيت والإفطار هذا، وأجد صعوبة لأعرف من أين أبدأ. مسؤول الفندق نادرًا ما يكون هناك، وهو دائمًا يترك ملاحظات للنزلاء ليذهبوا إلى الجوار أو يتنظروا عودته في غضون 10 دقائق (وهذه العشر دقائق كانت عبارة عن أكثر من ساعة بالنسبة لأحد النزلاء الذي قابلناه عند العودة من دبلن). لم يتم تقديم المساعدة للضيوف في حمل الأمتعة في رحلات السلالم. الأسرّة كانت أكثر تموجًا وتكتلًا من مرق السجق، والأكواب في الحمام كان لا يزال بها معجون أسنان على الحواف، والإفطار كان عبارة عن حبوب باردة وعصير برتقال مسحوق. المناشف خشنة للغاية ويبدو أن منعم الأنسجة لم يمسّها مطلقًا، وقد نقلنا صاحب الفندق إلى غرفة مختلفة، وكانت خانقة وتم تجاهل الغسيل المعلّق في الحديقة الخلفية. الحافلة 130 التي تؤدي إلى وسط مدينة دبلن تتوقف على بُعد نصف صف من الأبنية، والأجرة 1.80 للفرد. لا يوجد "الكثير من المطاعم بالمنطقة" كما يروج، لكن مطعم 1014 يقع على بعد صفين من الأبنية على الطريق وقد كان جميلًا جدًا. وهناك متجر تشيب شوب بالجوار. على أية حال، الخدمة كانت يُرثى لها، والنظافة كانت مشبوهة، وكانت خيبة أمل مريرة.
2
أنيق ومريح مع المضيفين الرائعين كنا مجموعة من 7 أشخاص أقاموا في بلو ستيرجيون لمدة 6 أيام في عطلة العام الجديد. كان كل شيء كما تمنيناه - دافئ ومريح وأنيق. رحب المالكين روبرت وايلين، المنظمين للغاية، بنا بدفء مع الحد الأدنى من الضجة. كانوا مرنين ومتواجدين دائما للإجابة على الأسئلة وتوفير التوجيهات وإعطاء التوصيات، الخ بالإضافة إلى تقديم الشاي والقهوة. كما كانوا يشعون بالحيوية عند عودتنا من الرحلات اليومية. كان هدفهم عموما هو التأكد من أننا ننعم بالراحة ونستمتع بالطعام. كان بار الشرف مجهز جيدا ومليء بالمشروبات المحلية الممتازة. روبرت طباخ موهوب. استمتعنا بوجبتي عشاء رائعتين في بلو وستيرجيون - مرة أخرى، فهم مرنون للغاية في تعديل القائمة بما يناسب الاحتياجات الفردية. يوضح المبنى فن روبرت وهو ما يتناغم مع الجو والديكور المحيط. غرف نوم مريحة وأنيقة. إجمالاً، فإننا نوصى بشدة بنزل بلو ستيرجيون لقضاء عطلة مريحة. .
1
الموقع، الموقع، الموقع يمكنني أيضا التأكيد على الآراء الجيدة التي قام الزوار الآخرون بكتابتها في المشاركات السابقة. إنه لفندق 3 نجوم رائع بموقعه المتميز فهو جنة للراغبين في تناول العشاء والراغبين في التسوق. فهو مقابل لجاليري لافاييتي، وبجوار مطعم ماكدونالدز (للحصول على المياه/ والموارد الأخرى الضرورية في حالة الطوارئ)، وبجوار "ثالوث التسوق الفخم" حيث تسوق الأطعمة في لو جراند هومز، ومطعم كارل الرائع، في بلاس دو بارلامينت، حيث الفخامة في تناول وجبات الإفطار والغداء والعشاء فإن كنت ستركب حافلة إير كوتش "الحافلة السريعة"، متوقف عند الاستعلامات السياحية المتوافرة في 12 دو جولييت (وتذكر ان الفندق لا يناسبك إن كنت تحمل العديد من حقائب الأمتعة الكبيرة والضخمة). إنه لفندق ودود في مدينة كل ما فيها ساحر وخلاب.
1
أتمنى لو كنت مازلت اقيم هناك وكاننى كنت فى حلم جميل - النعيم الحقيقي. باعتبارى امرأة عربية كنت مستمتعة جدا بحديقة فيلاتى الخاصة التى إعطتنى الخصوصية الكاملة يضم الفندق سيدات يقمن على راحتى و مساعدتى وقتما اريد مما جعلني أشعر بالراحة جدا. و عندما كنت امشي حول الفندق فى حديقتة الضخمة اكتشفت العديد من النباتات المحلية الغريبة و الجميلة. وكنت اسثمثع جدا بالوقت الذى اقضية فى النادى الصحى حيث اكتشفت الوخز بالإبر. بالتأكيد سأعود مرة أخرى للاقامة فى ةذا الفندق الرائع مدام مننقرىوس
1
ليلة رائعة على الطريق مررت على المدينة خلال جولتي بالدراجة. قضيت ليلة رائعة هنا، مع مايك وكارول (اصحاب المنزل). الغرفة نظيفة وفيها كل ما احتاجه من اشياء اساسية. المكان على بعد خمس دقائق بالدراجه من وسط المدينة. الافطار لذيذ جدا. السعر معقول جدا. شكرا مايك وكارول
1
أفضل مما كنا نأمل وجدنا الفندق بسهولة من خلال التوجيهات. الترحيب كان حارا, الوصول في سهولة. كانت الغرفة جميلة-كان لدينا شرفة خاصة مع طاولة وكراسي. الشاي والقهوة التكميلية كانت متنوعة ذات جودة عالية. درجة الحرارة في الغرفة مثالية السرير واسع ومريح جدا. قضينا ليلة هادئة جدا في الوصول إلى الفندق, ثم استمتعت جدا, وجبة إفطار كونتيننتال الطازجة في السرير في الوقت الذي نختاره. الحمام/دش جميلة مجفف الشعر أفضل بكثير من الفنادق الأخرى. لا يمكن انتقاده على الإطلاق! - متعة جميلة بأسعار معقولة. موصى به بالكامل. شكرا جزيلا
1
فندق لطيف لكن للأسف لا توجد أدوات لعمل الشاي والقهوة ولا بار صغير. نزلت في فندق "لو فرساي" لرحلة عطلة نهاية الأسبوع - كنت هناك لحضور حفل تخرج في قصر المؤتمرات. بالقرب من القصر، والمطاعم والحانات والأسواق. خلال أشهر الصيف تنطلق الألعاب النارية في حوالي الساعة 10.30 مساء الجمعة/السبت. موظفو الاستقبال بالفندق يتمتعون بالوُد والكفاءة. غرف مريحة - توجد وسائد إضافية عند الطلب. لا توجد أدوات لعمل الشاي أو القهوة في الغرفة أو بار صغير، لا توجد أكواب. لو كان بها ذلك لكانت مثالية! ومع ذلك، مكتب الاستقبال يسره يقدم لك إناءً للشاي وأكوابًا لتأخذها معك إلى الغرفة من الحانة. بوفيه إفطار جيد حيث دفعنا 14 يورو لكل شخص كبير. أقمنا في الجناح الصغير - لا توجد مرآة بالغرفة - توجد مرآة بطول كامل في المنطقة التي في المنتصف ومرآة صغيرة في الحمام الذي به مجفف. لا يوجد مجفف شعر في منطقة غرفة النوم. أوصيت بـ Pariscity.com للانتقالات - خدمة فعالة من وإلى المطار وقد حجزناها مسبقًا عبر الإنترنت.
0