review_id
stringlengths 6
10
| book_id
stringlengths 4
8
| user_id
stringlengths 3
8
| review
stringlengths 1
8.19k
| label
class label 5
classes |
---|---|---|---|---|
1377146500
|
19331678
|
13637412
|
كل شئ يحدث لسبب .... وبسبب :)
| 45
|
1376858660
|
46405099
|
13637412
|
رواية رائعة بكل ما تحمله الكلمات من معنى.... حين وصلت إلى العبارة الأخيرة منها لم أكن املك أمام انبهاري إلا أن أصفق وأصيح بأعلى صوتي. waw "!. كم هو رائع خوسيه/عيسى/هوسيه ... هذا الذي ينتمي إلى أكثر من وطن، وأكثر من دين ، ويحمل أكثر من اسم...!. وجدتني أقف كالمبهورة أمام شخصيته الغريبة التي جمعت بين التناقضات... فهو خوسيه /جوزيف/ هوسيه/عيسى... وهو مسيحي ، وبوذي....ومسلم!. هو فيلبيني وكويتي... !. في الفليبين كانوا ينادونه. Arabo. وحين ذهب إلى الكويت أصبحوا ينادونه الفيليبيني!. رائعة جدا هذه الحكاية...... حكاية الانتماء والجذور... حكاية الضياع والتيه في أكثر من وطن ، وأكثر من دين... وأكثر من اسم!. قصة ساق البامبو الذي ما إن نقتطع جزءا من ساقه حتى ينبت في أرض جديدة ... بلا ماض... ولا ذاكرة.... ***. لا يمكن أن تنغمس في الرواية دون أن تشم بين اسطرها رائحة المانجو... وعطر التراب المعفّر بالمطر الاستوائي.... حين تقرؤها لابدّ وأن تعيش المناخ الفيلبيني ... لابد وأن تمتلئ رئتيك بدخان مانيلا... لابد وأن تشعر باللون الأخضر يغشى عينيك... واللون الأزرق...!. الرواية رائعة فعلا... إنسانية جدا... واقعية جدا... تجعلك تصدق أنّ من يكتب هو خوسيه، وأن من يترجم هو إبراهيم سلامة ، وأن من تدقق وتراجع هي خولة ، لعبة الهوامش ، والإهداء ، ومقدمة المترجم...كلّ هذا يجعلك تعيش الحكاية كما هي!. رواية تستحق القراءة. ...
| 45
|
1376650156
|
3980199
|
13637412
|
رواية جميلة جدا ,جذبتني من البداية للنهاية ,لم أشعر فيها بالملل مطلقا ,تسلسل الأحداث شيق ,الأحداث نفسها منطقية خالية من الخيال او البعد عن الواقع. أزماتها وإن كانت بسيطة فهي تعكس جزء عن بشر لم أقرأ عنهم أو أحتك بهم من قبل ..في مجتمع الكويت والفلبين وكلاهما غريب بعيد عني في عاداتهم وتقاليدهم وظروفهم المجتمعية. كتاب يحمل الكثير من الأشياء الجديدة بجانب الأسلوب البسيط الخالي من أي أحداث خارجة كالحال في بعض الروايات لكتاب كبار
| 45
|
1376525428
|
38123973
|
13637412
|
رواية مجنونة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وسعود السنعوسي كاتب مميز.
| 34
|
1376393901
|
22170749
|
13637412
|
عبقرية!
| 45
|
1376316846
|
23399031
|
13637412
|
انا مش عارفة انا حاسة بايه بعد ما خلصتها .. عايزة اكتب ريفيو بس مش لاقية كلام مناسب .. طب اتكلم عن الرواية واد ايه حبيتها و لا عن عيسى أقصد "هوزيه" !. كمية عنصرية بشعة .. خلتنى افتكر مقولة قرأتها من فترة [[ كلنا مخلوقين من تراب .. مفيش تراب ماركات و الله ]]
| 45
|
1376160021
|
35781404
|
13637412
|
إن لفظت الديار أجسادنا .. قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان .. أنطلق مما قاله هوزيه ميندوزا .. فان خذلتنا الأماكن التي ننتمي إليها و التي تسمى أوطانا فصديق حقيقي كفيل بأن يكون الوطن بأسره
| 23
|
1376075728
|
13142068
|
13637412
|
روايه رائعه. كنت اتمنى ان يكون خوسيه اقوى من ذلك بكثير
| 34
|
1375800486
|
42941246
|
13637412
|
رائعة .. عميقة .. معبرة
| 34
|
1375574552
|
4288031
|
13637412
|
رواية رائعة ..مش مجرد حدوتة هوزيه ميندوزا اللي والدته كانت خادمة في دولة خليجية واتجوزت مخدومها و ضياع هويته بين الكويت والفلبين.. لانها حكاية متكررة سمعت زيها كتير ... لا انكر اني شعرت ببعض الملل في الجزء الاول من الرواية و بالذات مع تكرار الجمل بس سعدت بالمعلومات الجديدة اللي عرفتها عن دولة الفلبين وحياة الناس هناك.. اتعاملت مع ممرضات و عمال فليبينيين و معظمهم بنفس الهدوء والاخلاص في العمل بس مكنتش اعرف ان ورا كل وش من الوشوش المبتسمة دائما دي الف حكاية وحكاية هنا و في بلدهم... الجزء الثاني او منتصف الرواية لما هوسيه بقي عيسي ووصل الكويت ،كان اكثر سلاسة و الكاتب تعمق و عرفنا اكثر عن بلده والتقاليد والعادات وتخلل لقضية مشاركة المرأة و مأساة "البدون" اللي موجود زيها هنا في السعودية بس ما كنت متخيلة ابعاد مشكلتهم. مكنتش اعرف انهم مقيدين مكانهم ممنوعين من السفر و بيرفضهم المجتمع كازواج... رواية تستحق القراءة والتامل .. كل انسان له قيمة علي هذه الارض ... كل انسان يخطئ .. كل انسان يستطيع الاختيار في وقت ما. طبعا رجعت بعد ما خلصت الرواية للبداية اللي حيرتني: الكاتب هوزيه ميندوزا والمترجم ابراهيم سلام والمراجعة خولةراشد.. اصبح ليها معني واضح .. حتي الاهداء "الي مجانين لا يشبهون المجانين.. مجانين.. لا يشيهون الا انفسهم.. مشعل ..تركي..جابر..عبدالله ومهدي.. اليهة وحدهم
| 34
|
1375563663
|
45581188
|
13637412
|
ساق البامبو ... اتصدمت لما عرفت انها مش قصة حقيقية. بس اكيد فيها جزء كبير من الحقيقة ... اكيد احداث الرواية اتكررت اكتر من مرة ولو بشكل غير ملحوظ او حتى اتلاحظ و الناس قررت تغض النظر عنه ... سواء فى الكويت او اى مكان تانى فى الوطن العربي. اكيد القصة دى مش جاية من فراغ ... حتى عندنا فى فى الافلام العربي دايما بييجي الراجل الندل اللى بيغوى الخدامة و لما بتبقي حامل بيطردها ... سواء خدوا منها ابنها يربوه او يقتلوه او حتر يطردوها هيه و ابنها. لولا ان راشد الطاروف ادى لزوجته حقها من غير وعده و كلمته مش كانت هاتعرف تثبت النسل ده من ايه. القصة تحسها حقيقية بكل جزء فيها ... لما عاش فى الفلبين و رجع عاش فى الكويت .. اكيد الكاتب عاش و عاشر الناس دى وشافهم علشان يقدر يكتب عنهم بالدقة و التفاصيل دى. قبل ما اعرف انها مش حقيقية كنت بتستغرب اسم سعود السنوسى و بقول لو الكاتب عيسي و المترجم ابراهيم مين سعود ده بقي
| 45
|
1375326673
|
25715878
|
13637412
|
رائعة
| 45
|
1375167199
|
42302956
|
13637412
|
رواية رائعة وجميلة ولكن احترت باخر فصل بس تظل رواية جميلة
| 34
|
1374934951
|
16475872
|
13637412
|
علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها . اسمه Jose،،،. هكذا يُكْتَب ، يُنْطَق في الفلبين كما في الإنجليزية،. وفي العربية يصبح ، كما في الإسبانية ،خوسيه،. وفي البرتغالية ينطق جوزيه،،،. أما في الكويت فلا شأن لكل تلك الأسماء به، حيث هو ...عيسى !. وإن كنتَ هوزيه أو حتى خوسيه... جوزيه أو حتى عيسى !. وإن كنتَ فلبينياً أو حتى تحمل تلك المواثيق الرسمية التي تؤكد أنك عربي !. وإنْ كنت كارهاً أو محباً لنفسك و وطنك !. ثق بأنك أنت ،بكل تشتتك،وحدتك وضعفك ، ملامحك الآسيوية وجنسيتك الكويتية ، بكل تيهك ونزاعك مع نفسك قد غيرت في داخلي أموراً شتى !. ولأن " علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها ". عيسى أو حتى هوزيه شخصية روائية تمثل جزءاً لا يتجزأ من واقع الظلم، الفقر، وقلة الحيلة في هذا الكون الفسيح !. #ساق_البامبو?!
| 45
|
1374757985
|
28570408
|
13637412
|
أول رواية أقرؤها للسنعوسي رغم نيّتي الأولى بقراءة فئران أمي حصّة .. حسناً فعلت .. كمّ الحسرة والخيبة والظلم في هذه الرواية لا يستطيع الجميع تحمُّله .. هي ليست مأساة كباقي المآسي التي مرّت علينا في الروايات المشهورة .. لكن هل يوجد أسوء من التيه بالنسبة للإنسان .. الإنسان الذي لا يستحقّ صفة الإنسانية .. يتخلّى عنها طواعية او كراهية حفظا لبعض الأعراف البغيضة .. رواية تكشفُ جزءً يسيرا مظلما من المجتمع الكويتي خاصة ويمكن تعميمها على بقية المجتمعات العربية .. اسلوب شيّق يشدُّ القارئ منذ اللحظات الأولى بحيث جعلني أقرأ 3 ارباع الكتاب بشكل متواصل ..
| 45
|
1374755545
|
46106392
|
13637412
|
في يوم واحد وتحديدا ثمان ساعات انهيت هذه الرواية لاني وجدتها تشدني بقوة تنتقل عيني بين السطور وانا مسحورة من لغة الكاتب وقدرته الفذة على جعل كل تفصيل في هذا العمل كيانا مجسما امامي،فقد كنت اراه وهو في بيت جده واراه في الكويت،رواية رائعة بنهاية واقعية ويالبؤس واقعنا،هذه اهم الاقتباسات التي لفتتني واحتفظت بها،. "شعور بالفزع انتابني حين شعرت ان لاملجأ الي سواي". "اللجوء الى الايماء بحد ذاته يحتاج الى ايمان فكيف اذا كان ايمانا مستلفا". "ليس المؤلم ان يكون للانسان ثمن بخس لكن الالم كل الالم في ان يكون للانسان ثمن"
| 45
|
1374367668
|
41044465
|
13637412
|
سأكتفي بأنني الآن تعلمت كيف اتعلم من قرائتي ..?
| 45
|
1373350550
|
4428584
|
13637412
|
كنت أعتقد أن القصة واقعية، مما جعلني أتشوق لإكمالها
| 23
|
1373301539
|
18579192
|
13637412
|
رحلة البحث عن الذات، جائت الرواية في الوقت المثالي بالنسبة لي.. بكيت كثيراً وتاثرت اكثر! .. افضل ما في الرواية هي بحث عيسى عن الإيمان ووجود الله في مختلف الأديان .. "مختلفة الاديان" على تشابهها !
| 45
|
1372783251
|
13246855
|
13637412
|
بسيطة اللغة ، عميقة المعاني ، بحر من المشاعر، مفعمة بالتفاصيل الشيقة غير المملة ، غِصت فيها حتى الترقوة ، باختصار رائعة .
| 45
|
1372622275
|
46268355
|
13637412
|
رواية رائعة تحمل مزيج من الثقافات بصيغة واقعية ..
| 45
|
1372487446
|
12626825
|
13637412
|
أسكن في منطقة السرة منذ ?? عاماً في سنة ???? ودرست في منطقة قرطبة التي يفصلها عن السرة شارع دمشق، وقرأت الرواية في منطقة الجابرية حيث أتردد يومياً على بعض المقاهي هناك وأتعامل يومياً مع العمال من الفلبين بكثرة في تلك المقاهي والمطاعم لذلك كان كل ما يدور في الرواية من أحداث في الكويت لامسني بشكل كبير من حيث المكان والزمان والأشخاص الذين تدور حولهم الرواية. وحتى هذا التعليق أكتبه من منطقة الجابرية وربما من أمام شقة غسان أو هوزيه.. بعض الفصول في النصف الثاني مملة ولم تؤثر بأحداث القصة، ولكن بشكل عام استمتعت كثيراً وخاصة في الأجزاء الأخيرة منها. مبدع.. "إن لفظت الديار أجسادنا …قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان" ساق البامبو
| 34
|
1372216946
|
46251066
|
13637412
|
ماذا سأقول عن رواية استحقت البوكر العربية غير أنها تستحقها بجدارة.. استمتعت بكل كلمة في الرواية
| 45
|
1371776065
|
46228957
|
13637412
|
عندما قرأته في المرة الأولى, و لنكن صرحاء, لم أكن أتوقع أن يخرج من المكان الذي عشت فيه الثمانية عشر عاما الأولى من عمري القصير كتاب يأخذني الى هذا الحد, حسنا فـ لننسب الكتاب الى كاتبه, لا لرقعة أرض, بعيدا عن رأيي حيال اللغة و الكتابة و السرد و تناول الفكرة و هم بالمناسبة السبب الرئيسي في جعلي صعبة المراس حيال أي عمل أقوم بقراءته, أنا قاسية جدا ربما في حكمي و هذا شيء رائع بالمناسبة!, الكتاب متزن و "جميل", في الحقيقة كلمة "جميل" لا يجب أن تطلق هكذا بلا تروي أو حكمة, و في الحقيقة أن لا أطلقها الا بعد يقيني بثبات رأيي حيال هذا العمل, في الواقع لا اعرف سر تأثير هذا الكتاب علي و لكنه أصبح فجأة و ربما بالمصادفة -نعم قرأته بالمصادفة- بين الكتب القليلة التي أحتفظ بها فوق مكتبي أو في حقيبة سفري لا في مكتبتي الدائمة في بيتي في القاهرة, عندما اهديته يوما لصديق بالمصادفة أيضا, نظرا لعدم توفر كتاب آخر كنت سأحضره له في عيد ميلاده و لضيق الوقت لم أجد سوى ساق البامبو أمامي, و من وقتها و قد وقع هو أيضا تحت تأثير هذا الكتاب و أصبح ملازما له وقت سفره لأي مكان, نفس الشيء تكرر منذ أيام مع صديق آخر, و ربما لهذا السبب قررت أن آتي هنا و أكتب هذا.. اعتقد أن الكاتب هنا مطالب بتفسير هذه الافعال الغير متفق عليها... أنا حروفي قليلة حول الكتب, و ما كتب فوق شيء نادر الحدوث, لذلك هو كتاب "جميل", فقط "جميل". *قريبا سأسعد في ذكر اهداء حول هذا العمل في كتاب لي.
| 34
|
1371698437
|
46226439
|
13637412
|
قمة فى الابداع
| 45
|
1371405352
|
40333746
|
13637412
|
الرواية جميلة بشكل عام ومقدمة المترجم فى اولها اوهمتنى انها رواية حقيقة. الرواية بتوضح معاناة هوزيه وانه مش قادر يندمج فى الفلبين او الكويت. وبتوضح حيرته بين الاديان. الروايةبتوضح ان الحب والترابط العائلىبالرغم من الفقر افضل بكتير من الوحدة مع الغنى. وبتوضح تأثير كلام الناس وان اهل الكويت بيخافو من كلام الناس اكثر من خوفهم من الشرطة. الحاجة السلبية الوحيدة بالنسبة لى هو وصف الاماكن
| 34
|
1371221565
|
46219267
|
13637412
|
تعالج الرواية موضوعا هاما جدا يمكن أن يوضع ببساطة تحت عنوان ابن الغريبة. لكن المعالجة كان لها أن تكون أعمق لو كانت للكاتب حرية أكبر في طرح أفكاره. الإجحاف الذي يتعرض له أبناء الغريبات موجع، وهكذا كان يجب أن تكون الرواية، موجعة، ومحركة أكثر. أظن أن الكاتب لم يقل كل ما لديه رغم مقدرته كما يبدو من أسلوبه ولغته وأدواته السردية الجيدة والحوارية المقبولة.
| 12
|
1371202360
|
26731945
|
13637412
|
من فتره طويله قطعت الكتب لفتني كتاب اخضر على مكتب اختي. مستعيرتنه فتحته بستهزاء بأعتقاد انها روايه حب ممله. وبلغه ضعيفه يقال عنها بيضا. قرأت اول جمله ضحكت. وفجأه أنتهت الصفحه الاولى. وفي الصفحه السابعه والخمسين كنت في غرفتي غارقه بالقرائه. أتقلب على السرير وأنظر الصفحه مئه وثنين وثلاثين. وألقي الروايه ترافقني الى الجامعه لأستغل وقت فراغي وأقرأها. ببساطه حبيتها
| 45
|
1370994012
|
16313207
|
13637412
|
جميلة
| 45
|
1370965305
|
33646777
|
13637412
|
رواية هائلة !! يسود فيها عنصر المفاجئة، كما أن أسلوب الكاتب عظيم جداً ، لقد جعلني أعيش جميع أحداث الرواية وكأنني جزء منها. أحببت المجانين الخمسة من وصفه وأحببت الكويت رغم الإنتقادات الكثيرة الموجهة إليها إلا أنني أحببتها ، عرفتني أيضاً على الشعب الفلبيني فمنذ قرائتي لها وأنا أبحث عن عادات الشعب الفلبيني وسكانه والامور الرائجة هناك وأمورٌ أخرى كثيرة.. أحببت خوسيه ريزال أيضاً
| 45
|
1370566017
|
23195963
|
13637412
|
بجد رائعة جداً :) و مكنتش عاوزاها تخلص و نهاية جميلة جداً كمان
| 45
|
1370410654
|
21989815
|
13637412
|
واحدة من أفضل/أجمل الروايات التي قرأتها، والسر يكمن في شعوري بأن ما أقرؤه، هو من قصةٍ حقيقيّة!. أحببت جدًا الوصف الدقيق الذي جعلني أشعر بكل التفاصيل!. وبعض المقاطع التي تُلامس كلًا مِنّـا، والأحداث التي أبكتني حقًا. أحببت حماسي لأقلب الصفحة التي بعدها، وترقبي لما قد يحدث. استمتعت. والكاتب مُبدع.
| 45
|
1370246605
|
1786390
|
13637412
|
اسلوب الكاتب جميل وسلس جدا، رواية رائعة
| 45
|
1370184553
|
36523861
|
13637412
|
الرواي رائعة ولكن أعطيتها 4 نجوم لسلبيتين الأولى غباء هوزيه(عيسى) الملفت في بعض المواقف و ثانيا إستسلام هوزيه(عيسى) بعد ثورتو على عمتو نورية و ثباتو على فكرة الوطن الكويتي و بعدها بأيام إستسلم للظروف و عاد للفبين ولكن غير هيك عجبتني الأفكار المطروحة الإجتماعية و الدينية و السياسية.
| 34
|
1370161147
|
44242313
|
13637412
|
شدتني الرواية بداخلها حتى شعرت اني بداخلها يوجد بها صدق عميق واسلوب واضح ومعلومات كثيرة لم اعتقد ان تعجبني هذه الرواية الى هذا الحد المأساة هنا واضحة وصادقة سأعيد قرائتها بالتأكيد
| 34
|
1369847952
|
45242846
|
13637412
|
الكثير من الروايات العربية والعالمية تتفوق على ساق البامبو من وجهة نظري، لا أدري لم اكتسبت هذه الشهرة الواسعة!. رواية "سجين المرايا" لنفس الكاتب تتفوق عليها... ربما الخوض في التفاصيل العميقة هو ما جعل صدري يضيق منها، ربما أيضاً الإكثار من ذكر الخرافات الغربية التي لم أحبها..
| 12
|
1369842726
|
43855049
|
13637412
|
لساني يعجز عن الكلام ... جسدي يعجز عن البقاء ... رائعة ، بل مذهلة بكل اللغات فليبينية كانت ام كويتية لا فرق فأن عيسى هو خوسيه هو هوزيه هو في النهاية كويتي. مقدمة جميلة نهاية اروع ، كاتب عظيم رواية اعظم .. لم يهزمها الملل ولو للحظة بل بكل كلمة منها يزداد شغفي للأستمرا بقرأتها .. انصح الجميع بقرأتها وهو يستمع إلى ثلاثي جبران لتشكل ترنيمة خيالية لم يسمعها من قبل ?. ?????
| 45
|
1369788984
|
46171650
|
13637412
|
الرواية تحمل من المتعة اللغوية والعمق في التعبير الشيء الكثير لغتها سلسة وبسيطة والحكي فيها مسترسل والرواية تثقل أحيانا ببعض التفاصيل خصوصا الوصف فالكاتب لا يفوت أي فرصة لوصف الأشخاص والأمكنة والأشياء والرموز بدقة متناهية ترسم في خيالك صورة متكاملة عن المشهد والكاتب أيضا إستعمل بخفة دمه كثيرا من النكت المضحكة التي جعلتني أحيانا أضحك بشكل هستيري وفي نفس الوقت أنصدم أحيانا بإنعطاف في الأحداث او قرار مفاجئ ولا تخلوا الرواية من لحظات الحزن ولحظات الضياع والتيه فمن قرأ الرواية في فترة قصيرة سيمر بكل الأحاسيس من فرح وضحك وحزن وصدمة وحده سعد إستطاع أن يضحكني ويبكيني في وقت قصير لا فرق بين إحساسين تلاعب بمشاعري حقا ..هذا علاوة على القضية التي تعالجها الرواية
| 45
|
1369525352
|
45579434
|
13637412
|
سهل اللفظ .. نهايه كويسه. بس لحد دلوقتي يتعذر عل فهم أزاي غسان بدون و هو كويتي الوالدين وأخوته يمتلكون الجنسيه الكويتيه
| 34
|
1368450189
|
34070325
|
13637412
|
رواية حلوة كتير ,, ممكن اختصر وصفها بانها "رحلة في البحث عن الذات " الي كل حد فينا بتمنى يوصل لحقيقة ذاته ,,
| 45
|
1368294685
|
43903429
|
13637412
|
على طول الأجزاء الخمسة للرواية بصفحاتها 400 سعود استطاع أن يجمع الكثير الكثير و أن أدخل مع بطلها في دوامة الحزن التي عاشها. راشد وجوزافين خطيئتهم بنشوة تحملها عيسى بالكويت و هوزيه بالفلبين. كل رحلات الضياع التي قادها عيسى في البحث عن نفسه عن دينه عن الانسانية عند أهل أبيه كانت كافية لتعرية الكثير من الأمور. هنا عرفت الكويت كما يعرفها فلبنيي الوجه كويتي الجنسية و الهوية نبذه وطنه و تخلى أهله عنه لأجل المتجمع و سافرت الى الفلبيين و عرفتها ببساطتها و سعادة فيها رغم كل الفقر. أي خطيئة كان يحلملها عيسى يا سعود ... و أي ذنب حلته للتأخر في قراءة رائعة مثل هذه. من أجمل الإقتباسات. 'شيء معقد ما فهمته في بلاد أبي. كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها ، وإن اضطرت لخلقها، تعلو فوق أكتافها ، تحتقرها وتتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي الأخرى'. معجزات مفتعلة ، لم يكتف الناس بمعجزات وقعت في أزمان بعيدة كانت حكرا على ا?نبياء مع نشأة ا?ديان ، ليبحث كل مؤمن مفترض عن معجزة لاوجود لها ، يخلقها يؤمن بها ، ولا يكتشف إيمانة عن شيئ سوى مقدار الشك في نفسه. العزلة زاوية صغيرة يقف فيها المرء أمام عقله، حيث لا مفر من المواجهة. وعقلي يكاد يضمر مثل عضلة مهملة لولا إفراطي في استخدامه أثناء عزلتي..لم أنوِ استخدامه قط، فأنا لا أثق فيه وهو مصدر شكي وريبتي في كل شيء. لعله هو من فعل من تلقاء نفسه. شعر بالإهمال فانتفض. من أين للهواجس هذه القدرة على صرفنا عن كل شيء عداها؟” ’
| 45
|
1367948504
|
45309356
|
13637412
|
الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمة، يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وإن كان يحدثك بلغة تجهلها . عمل رائع ، وصف مذهل ، روايه تستحق القراءه. خساره كبيره ان كنت قارئ ولم تقرأ " ساق البامبو " !
| 45
|
1367900281
|
45426260
|
13637412
|
أبحر (هوزيه، خوزيه، آرابو، الفلبيني، عيسى، ابن العاهرة) في بحار التيه باحثاً عن بلاد العجائب، لم تكن تلك البلاد تتميز عن غيرها بشيء سوى كونها وطن يحتضنه و يعترف به لا أكثر. الكاتب تلبس دور أجنبي وصف فيها وطنه بطريقة إبداعية فريدة بعينٍ لم تكن عَيْنه. أنصف البوكر هذه الرواية.
| 45
|
1367860871
|
46102580
|
13637412
|
ساق البامبو ... ما زلت عالقةً بين سطورها ... وجدتني في الصفحات العشرين الأخيرة أتمنى أن يفاجأني الكاتب بالمزيد ... لست أدري ما السبب الذي جعلني أغرق بين كلماتها بهذه الطريقة ، ذكرتني بصديقتي الفلبينية ... أعاد الكاتب سرد أحاديثها عن الفلبين ولكن بالعربية هذه المرة .. فأثر بي جدا .. وفهمت الكثير مما لم أفهمه من قبل ... رائعة ... الكاتب موهوب وصادق جدا .. شعرت وكأنني فعلاً قد عشت في الفلبين وواجهت مشاكل مجتمعهم ثم عدت إلى مجتمعي أعيشه مرة أخرى ... كان يتحدث عن كل مشكلة وتفصيل في المجتمع الفلبيني دون أي مبالغة أو تحيز .. الفقر هناك .. أولاد بلا آباء .. الكنائس .. بوذا .. الريزاليستية .. الموز !!. استطاع الكاتب أن يلعب الأدوار بإبداع " عندما تحدث بلسان الفلبيني و ردة فعله تجاه تصرفات العرب في مواقفه الأولى معهم وعندما تكلم بلسان آيدا _المرأة المغلوب على أمرها_ جعلني أشعر بكمية الحقد الذي سكبه مجتمعها في قلبها ! ". أما في حديثه عن المجتمع الكويتي " ويمكنني القول العربي بدلاً من الكويتي ! " فإنه وضع يده على جرحٍ لم ولن يلتئم ... وصفه بالطاروف .. فعلا إنه كالطاروف .. طاروفٌ يحاصرنا وأحياناً يكاد يخنقنا بعادات .. وربما جهل ! ... طاروف نرفضه كل الرفض ونخضع له خضوعاً كاملاً بل إننا قد تعايشنا مع أخطائه حتى صارت أساساً فينا ... كان الكاتب ينظر لكلا المجتمعين من الخارج .. كان يصف بحيادية .. حتى أنه قد ذهب للفلبين ليتعرف عليها عن قرب !. ربما كان هناك إطالة في بعض المواقف التي لا تحتاج ... ولكن بشكل عام رواية رائعة وأعجبتني جدا ..
| 45
|
1367816690
|
43555608
|
13637412
|
اعتقد ان هذه الرواية هي اجمل اعمال الكاتب ... عشت تفاصيلها ... كانت رحلتي ممتعه مع احداث هذه الرواية بالتيه الذي فيها وبالشعور بالضياع ... فهمت ان الوطن هو الانتماء .... أعجبتني شخصيات الرواية بتفاصيلها وادوارها... وشعرت اني فقدتُ صديقاً حين انتهيت من قرائتها..~
| 45
|
1367671418
|
12269854
|
13637412
|
كم كان يبدٌو لي العنوان غبيًّا ، قلت أنها لا تستحق شهرتها حتمًا ،. قررت أن أقرأها ، بعد أن رأيت تزكيتها من الدكتور أيمن العتُّوم ، فكانت من أروع الروايات التي ألهمتني لحدّ الآن. تتحدث "ساق البامبو" عن هوزيه ، عيسى الاسمين اللذين يشكلان إنسانا واحدا ، قدّر عليه أن يولد في بيئة متشعية بين ثقافتين لا يلتقيان إلا في الروايات (الكويت والفلبين) ، ينفصل أبواه ، يعود مع أمه لبلدها لكنها كانت تعده للرجوع لأصله و المطالبة بحقوقه المادية حتى رأى في الكويت جنة ، يكبر تتغير حياته ، يعود ذات ضيق و يأس إلى عائلة والده ، و ينطلق في بحثه عن نفسه و هويته عن ديانته عن عمل ، عن مكانه و هو يحمل ملمَحا مميزا لا يمُتٌّ لجنسيته الكويتية بشيء .. اِحترمتٌ في هوزيه تساؤلاته الذكية ، مقاومته لظروفه القاسية ، حين قرر ألا يعتنق الاسلام بسبب معجزات بالية كاسم الله المكتوب على الطماطم مثلا ، !. أحيي الكاتب الشاب على شجاعته بطرح عقد مجتمَعية في شكل قصَصي هادف ، أرى أن روايته بلّغت ما عجزت.. عنه الخطب و الانتقادات. وٌفق كثيرا في رسمه للأحداث و تصاعدها ، لم يفرض رؤاه على ما كتبه ، تستشعر أن الهدف كان فقط نقرة على رأس نائم ليستيقظ ، بشكل لا يزعجه ، أما النهاية فابداعها هو انفتاحها على مخيلة القارئ يجعلك ترسم الخاتمة بالعديد من الاحتمالات ، لا يشبع شغفك ، لا يدلك على الديانة التي استقر عليها أخيرا ، لكنه بالمقابل لا يفرضها لأنه مسلم ليكتفي بالتلميح بالخيار الأنسب الذي تهتدي له كل فطرة ،. تعلمت أيضا بعض من ثقافة الكويت و الفلبين ، كلماتهم الشعبية ، عاداتهم ، اعتقاداتهم حتى أسماؤهم الغريبة حفظتها ضمن الرواية ،. شكرا ساق البامبو ، أفقكِ واسع استوحيتُ منه الكثير .
| 34
|
1367516750
|
41020942
|
13637412
|
سائق البامبو .. روايه من اجمل روايات يمكن للقارئ قرائتها. هي عن رجل كويتي الجنسيه فلبيني الوجه .. من اب كريتي و ام فلبينيه يصارع كره عائلتة الكويتيه من قبل مجيئه الحياه كره قبل مولده وبعده ويتسلسل قصه على هذا النحو ...
| 45
|
1367460224
|
39759561
|
13637412
|
انت ايه ياأخى ايه :D ايه الأسلوب السهل المتميز ده !. ايه الجمال ده بجد <3. كنت متخيله انى مش هتبسط بيها وان حاجه عاديه .. من اول صفحه لأخرها اتبسطت. روايه طويله ومليانه بس واقعيه جداا. حلوه حلوه جداا حسيت انها جزء منى وزعلت انها خلصت ^_^
| 45
|
1367172295
|
46024688
|
13637412
|
أوه ساق البامبو .. أوه ساق البامبو " هذه هي الكلمات التي ردّدها لساني ما إن إنتهيت من هذه الرواية و أصابتني تلك القشعريرة التي انتشرت حتى أطراف يداي . هذه القشعريرة التي تدل على إنتشائي و تمتعي بقراءة موضوعها .. وقضاياها و كلماتها .. و بما جاء فيها من أفكار ..!. الله عليك أيها الكاتب .. الله عليك .. يتحدث سعود السنعوسي عن مرض .. مرض مازال ينخر عالمنا العربي .. هل أخطيء بقولي عنه أنه مرض هل الأجدر ان أسميه لعنة مازالت تطاردنا لعل ماما غنيمة أثرت عليّ .. لقد تحدث الروائي عن العنصرية المقيتة المغروسة فينا هل جذورنا العربية عميقة لدرجة تمنعنا من التخلص من هذا المرض أو هذه اللعنة أو هاته الأزمة تتعدد التسميات لكن اللب واحد ، يتحدث عن هذا اللب من خلال شخصية عيسى العربي " خوسيه الفليبيني " هذه الشخصية المزدوجة الأصول و الإنتماء ، فبين فليبينيته و كويتيته يبحث هو عن نفسه .. فمنذ طفولته تصور له أمه الخادمة جوزافين على أن الكويت أرض والده هي أرض الأحلام ، أين سيجد نفسه ، أين سيحصل على ما يريد و على ما يتمنى .. لكن الواقع مغاير فهو وجه فليبيني بصوت عربي فملامحه تشبه عائلة والدته و صوته صوت راشد والده ولهذا لا تتمكن جدته من تقبله خاصة مع عائلته الثرية الواسعة الصيت غير أن أخته خولة تقبل به و تحبه أما عن العمات فتتراوح مواقفهم بين الصمت و الإستسلام و الكره .. لذلك يجد عيسى نفسه غير قادر على تكوين علاقات حب متينة مع أفراد أسرة والده التي تنبذه و التي تظهره كخادم بمباركة رأس الأسرة جدته " ماما غنيمة ". فيرحل عن هذا المنزل و يخرج لمواجهة المجتمع ، بحثا عن وطنه لعل الكويت تحتضنه بحميمية ، يلتقي بأصدقائه الكويتيين يشاركهم لقاءاتهم و بذلك يتعرف أكثر على خصوصية هذا الوطن الذي كُتب عليه أن يكون والده منه ، إلا أنه أيضا يلفظه فيُطرد من عمله بعد أن حرمته جدته من الراتب الذي كانت تعطيه إياه و هذا لسبب واحد ، سبب يتيم و ضعيف إلا أنه بالنسبة لمحيطه جوهري و عميق لقد عرفت الكويت و أهلها أنه ابن راشد الطاروف و عمته هند الطاروف المترشحة للإنتخابات .. تطرق سعود أيضا لحيرته الدينية بين مسيحيته و دخوله لمعبد بوذا و بين الدين الإسلامي ، الدين الجديد الذي بدأ يتعرف عليه ، طرح الكاتب فكرة المعجزات التي نصنعها نحن المسلمين لإقناع غيرنا بديننا ألا و هي كلمة الله في سحابة ...! هذه الثمرة مكتوب عليها اسم محمد ...! معجزة المسجد الذي لم يجرفه التسونامي رغم التفسير العلمي الموجود .. كل هذه الأشياء لا تقنع بل تُضعف حجتنا و كأننا بحاجة لها فلنا في النصوص القرآنية خير معجزة و خير إعجاز و خير دليل لمن يريد أن يتعرف على الإسلام .. في الأخير ارتسمت على شفتي ابتسامة لأن نهاية الرواية كانت تنطق بالأمل بدل السوداوية التي تعودنا عليها من كتابنا العرب و هذا ما راق لي .. الرواية سلسة غير مملة بتاتا كما أنها موثرة و إنسانية بصورة كبيرة .
| 45
|
1367135428
|
32673360
|
13637412
|
اجمل الروايات هي تلك التي نشك بأنها رواية،. التفاصيل، الأشخاص، الأماكن، الأحداث التاريخية. توحي بأنها حدثت على ارض الواقع.. لا أعلم أين كنت عن هذه الرواية وما شغلني عنها!!. (عيسى) واحلامه التي كان يتخيلها ليست كما هي على ارض الواقع.. ( الطاروف) حواجزنا التي فرضناها على أنفسنا بألسنتنا، نكاد لا نكف عن جلد بعضنا الآخر.. انهيت الرواية وتمنيت انها ما انتهت في يومين.. سعود السنعوسي،. قرأت اولا ( فئران أمي حصة) لانها غير مجازة في الكويت بدافع الفضول! كل ممنوع مرغوب.. وجدتني اقرأ رواياته الاخرى تباعاً.
| 45
|
1367018111
|
29496538
|
13637412
|
في هذه الرواية عرض كامل لشيء ندركه وتعمى مدارك أبصارنا عنه نحن نؤمن بالإنسانية ولكن لا نؤمن بإختلاف الآخرين. لا نؤمن بالطبيعة الكونية في إختلاف إنتماء البشرية وأجناسها نساوم من أجل الإنسانية وتضيع إنسانيتنا هلاكاً في إستحقار من هم ليسوا في أرضنا ..أغلب المجتمعات العربية خلقت لتنفي حقيقة الإختلاف وتثبت العجرفة في إستحقار من هم ليسوا من موطنهم.... أجد دفاعاً كبيرا عن الأنسانية وتناقضا في الأفعال الخُلقية... حقا أجهشت داخلي بعجرفة العرب..
| 23
|
1367001826
|
35921238
|
13637412
|
رواية رائعة قد تركت في قلبي اثرا يصعب نسيانه. فما اشبهني بعيسى (هوزيه)... كان حلمه ان يحيى في الكويت التي كانت ارض الاحلام بالنسبة له.. كان يشعر بانتمائه لتلك البلاد رغم انه لم يطئها و لم يتكلم بلغة اهلها .. احبها فقط ... أما انا في عام 2009 ... عشقت بلد مغاير بعدما قرأت عن تاريخها و حضارة دول قديمة عاشت على ارضها ... حتى أنني تعلمت بعض كلمات لغتها و انا في بلدي ... كانت تركيا ارض احلامي -. كنت اتمنى ان احيا بين الاتراك .. اعيش صباحا اسطنبوليا .. افطر (السيميت) و اشرب كوبا من الشاي التركي بين مسجد السلطان احمد و ايا صوفيا ... لكن سرعان ما خذلني ذلك البلد كما خذلت عيسى الكويت ... فقد خرجت من بلدي شبه مكره ... وصلت ارض الاحلام ... كان الاتراك كما الكويتيين ... انت يا عيسى فلبيني .. لا يحق لك العيش بمنزل جدتك .. ستعيش في الملحق ... اما انا فخرجت ابحث عن بيت صغير يؤويني و كان الجواب (سوريالي يوك)... رواية مشوقة .. تزرع القارئ بين سيقان البامبو.. تأخذه في رحلة جد واقعية تبين له مايعانيه الكثير من أمثال "عيسى"من اضطهاد.... وما أكثرهم..
| 34
|
1366523682
|
23954511
|
13637412
|
رواية واقعية صادمة تميزت بالحقيقة التي قلما نتقبلها، اعجبت بالمعلومات التي ادرجها الكاتب عن الفلبين بثقافتها وتاريخها كأنه احد افرادها، ذلك التيه الذي يعانيه الانسان بحثا عن وطن عن دين او حتى ابسط الاشياء اسمه . رواية تحدثت بكل جرأة عن العنصريه التي تمارس كل يوم في حق الغير دون شعور. من نكون لنستعبد الخدم في منازلنا؟ رواية استطاعت ان تشعرني بتيه عيسى وحزن غسان وضعف خوله.
| 45
|
1366518683
|
46058422
|
13637412
|
مؤلم أن تنتمي لمكان لا ينتمي هو إليك ..الروايه بها الشيء الكثير من الصدق ..الكثير من الألم الذي فرض على بعض أبناء الوطن لأدخل لهم فيه قدر أنمله.
| 45
|
1366457847
|
33577131
|
13637412
|
سنعود السنعوسي أحيا الأدب الخليجي بهذه الراوية بعد أن ظنناه أنه مات منذ أمد طويل ، كانت (ساق البامبو) كآلة الصعق الكهربائي التي يستخدمها الأطباء لإنعاش مرضاهم ممن توقف قلبه عن العمل ، نعم أعاد السنعوسي للرواية الخليجية روحها وتألقها .
| 45
|
1366389357
|
27774187
|
13637412
|
رواية أخرى للكاتب/ سعود السنعوسي... تطرح مشكلة عديم الجنسية (البدون)... وتغوص يتفاصيل؛ في حالة؛ من ولد لأب كويتي.. وأم آسيوية... أو جنسية أخرى؛ بحيث يصير وجهه؛ ليس كويتياً... نعم الكويت؛ دولة كريمة؛ مع الجميع... لكن دفء العائلة.. غائب... ربما؛ لأن الصيت؛ قبل الغني.... آلامنا؛ يتم نقشها؛ على الجدران... بينما سعادتنا؛ يتم رسمها؛ بألوان زاهية... تأتي سحب الزمن، ويهطر المطر؛ فتذهب الألوان.. ويبقى النقش.... نكفاح، ونبذل المستحيل.. ونُضيّع حياتنا.. لتحقيق أحلامنا... ومع مرور الزمن... نكبر... بينما أحلامنا؛ تظل كما هي... نكبر، ويمر الزمن أكثر... وإذ بأحلامنا تصغر.. تصغر... وعندها؛ نُدرك أننا كنا نسعى؛ نحو حلم لا يعني شيئاً.... من لا ينظر للوراء؛ نحو المكان؛ الذي أتى منه.... لن يصل؛ ابداً؛ إلى المكان؛ الذي يتوجه إليه.... رواية مؤلمة... تناقش مشاكل المجتمع؛ في الكويت... خصوصاً... لكنها؛ تخرج بنتيجة؛ مفادها.. أن شجرة البامبو؛ أو الخيزران... أو النباتات الاستوائية؛ عموماً؛ لا تَنبتُ؛ في الصحراء...
| 45
|
1366276857
|
34443210
|
13637412
|
شجرة البامبو أو الخيزران لا إنتماء لها, يُقتطع جزء من ساقها ويُغرس بلا جذور في أي أرض, لا يلبث طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة, في أرض جديدة.. بلا ماضٍ أو ذاكرة أو إنتماء.. هوزيه أو عيسى هو شاب من أب كويتي يحمل اسم عائلة مرموقة, وأم فليبينية تعمل كخادمة في تنظيف البيت وترتيبه, تقطّعت جذور هوزيه عبر آلاف الأميال بين الفلبين والكويت, محاولاً أن يمدّ أوصال الإنتماء بين بلد أمه الفقير, وبلد أبيه المترف حيث لا مكان للملامح الآسيوية إلا بين الخدم.. رائعة سعود السنعوسي تستحق الـ 4 نجمات.
| 34
|
1366254561
|
23369146
|
13637412
|
الاسلوب رائع .. الاحداث بطيئة. "تبا لداروين و نظريته السخيفة. كيف يكون أصل الانسان قردا و أنا الدى فقدت انسانيتى لديكم؟ تخلفت و أصبحت كائنا أدنى, قد ينجب أحفاده قرودا ليثبت للتاريخ نظرية داروين, ولكن, بشكل عكسى!"
| 34
|
1365938930
|
23331413
|
13637412
|
نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ انفسنا و نتطهر من الداخل!. وقفت هنا كتير قدام جملة "الغياب شكل من أشكال الحضور". لسه من قريب قرأت ان "الغياب وقت ما يلزم الحضور مفيش ولا حاجه تغفرله"،حسيت وقتها ان في حاجه ناقصه و ان الجمله مش كامله، و لما قرأت دلوقتي الجمله الاولي حسيتها برضو ناقصه لوحدها. صحيح الاتنين كملوا جزء كبير مع بعض بس لسه برضو ناقصين.. حسيتها حقيقيه لدرجة اني عايزه اعرف عيسى، او كما يُحب ان يُنادي، "هوزيه" كمل حياته ازاي و اخته كتبت الروايه ولا لأ و باقي الشخصيات بعد كدا حصل معاهم ايه.. حبيت فيها بحث عيسى عن اللّه، ثقته بان الله الاكبر و الاعظم. تمنيت لو اني اشعر بالامان نصف شعوره به حينما يستنجد بالله.. حبيت كمان وطنيته و الاكتر نقائه.. لو انك شخص حي يرزق عيسى!
| 34
|
1365728140
|
46031792
|
13637412
|
أحب الكتب التي لا يكون تأثيرها لحظي فقط ،، بعد هذه الرواية صرت أرى معاناة ( عيسى) في كل شخص يختلف عني مهما كان هذا الاختلاف ..
| 45
|
1365527971
|
8096054
|
13637412
|
روايه اكثر من رائعه !!!
| 45
|
1365455224
|
17492229
|
13637412
|
كل شئ يحدث بسبب ولسبب. اصعب احساس هو احساس الحيره وانك تفضل طول حياتك عايش بيه ...دى فكرة الروايه. فيها شوية معلومات عن الحياه فالكويت والفلبين طبعا ولما سالت بعض الناس اكدولى الحاجات دى
| 34
|
1365399413
|
38646466
|
13637412
|
أنتهيت للتو من قراءة رواية ساق البامبو للكاتب سعود السنعوسي.. سمعت الكثير من الآراء والتقييمات الحسنة لهذه الرواية من قبل أن أقرأها لكنني قررت أن يكون تقييمي محايداً.. تتناول هذه الرواية قصة شاب كويتي فلبيني ولا أبالغ في قولي أني شعرت نفسي فلبينية بملامح آسيوية و بشرة سمراء أثناء قراءتي ولذلك لمهارة الكاتب في وضع القارئ في الجو المطلوب.. انتظرت منذ البداية الوصول للحدث الذي سيغير مجرى الرواية أو يكون عنصر المفاجأة ولكني لم أجده واكتشفت لاحقاً أن الأحداث البسيطة المتتالية المتوقعة نوعاً ما هي بذاتها تشكّل الجمال والمغزى من القصة.. كثيراً ما نلتقي أشخاص جدد ولكننا لانتساءل أبداً عن ظروف حياتهم ولا نشأتهم ولا شعورهم بالإنتماء حولنا.. وشعور العدم الإنتماء والتيه هو ما تناوله الكاتب بأجمل شكل.. شكراً للكاتب على العبر المنثورة هنا وهناك بين سطور الرواية وشكراً له لبساطة لغته وقربها من القلب على الرغم من بساطة الأحداث.. رواية تفتح الأعين بأسلوب شفاف على الواقع الغريب الذي نعيشه وننتمي إليه.
| 34
|
1365301630
|
44148993
|
13637412
|
انطباعي عن الرواية لم يكن جيدا. بعكس ما صوره لى البعض أن الرواية حازت على جائرة البوكر(اذا كان للجائزة قيمة او معنى) و تقييم 5نجوم التي حصلت عليه الرواية جعلني أنتظر قرائتها بفارغ الصبر لم يدم ذالك الانتظار حتى تبددت امالي سريعا مع صفحاتها الأولى التي جعلتني أري الكتاب عاديا في نظري بل اقل من ذلك.. فتح الكاتب باب جهنم على نفسه لكن لم يتجرأ الدخول اليها ربما ارضاءا لنفسه ولمجتمعه امسك العصى من منتصفها طرح مشكلا كان سباقا في طرحه مترددا في معالجته .. العجيب في الأمر، أننى لم أشفق على عيسى او خوسيه أو أيا كان اسمه، فقد انحاز الكاتب لمجتمعه الكويتي ولم يكن موضوعيا في طرحه ،لا أم خوسيه الخادمة عانت ولا ابنها ظلم بما فيه الكفاية ،وقد وجدة في خوسية كما في أمه شخصا طماعا حلمة الجنة و النعيم أو هذا ماصور لى.. لقد اكتفى الكاتب بالتربيت على أكتاف الفلبيين يعزيهم على خسارتهم خارج أرضهم وبين جمهورهم،. وبدات حينها افكر لسنا نحن من يجب ان يحكم على الرواية ، وفكرت بخدعة الكاتب السخيفة في بداية الكتاب وجاءتني خاطرة حينها ماذا لو كتب الرواية فليبني أستكون التفاصيل نفسها والمعاناة ذاتها؟ بل أبعد من ذالك ماذا لو ترجم الكتاب للفلبينية ووزع على العمال الفلبيين في الكويت يا ترى ماذا سيكون رايهم ؟
| 12
|
1365297569
|
19782314
|
13637412
|
رواية جيدة حقًّا، أعجبتني كثيرًا وتماهيت مع بطلها إلى حدٍ كبير... نقطة ضعفها الوحيدة هي الفصل الأخير، لولا تلك الصفحات الأربع الأخيرة لكانت في تمام روعتها.. بالتوفيق للكاتب في أعمال أخرى، ومبارك له "البوكر" عنها.
| 12
|
1365212951
|
31248506
|
13637412
|
استطاع الكاتب باسلوب اكثر من رائع ان يصف لنا كل كبيرة و صغيرة في حياة هوزيه / خوسية /عيسي... بطريقة سلسلة لم اشعر قط انها روابة مترجمة .. و كل الشكر للاستاذ ابراهيم سلام .... ان تولد في الدنيا تائها بلا نوية او ديانة... بلا عائلة ... لديك حياتين متناقضتين الذي هنا ليس بالذي هناك هذا هو التيه ... ان تحاسب بسبب النميمة و السيط و الخوف من كلام الناس لدرجة ان المجتمع علي استعداد ان يطمس حقيقتك و يضحي بها خشية الناس .... اشعرتني الرواية بالتيه و الضيات الذي يغزو من الكين للاخر قلب و خاطر الانسان ... اسفت لهوزيه و من كان مثله ... لفت نظري تلك المشاكل التي منبعها هو كلام الناس الذي يضعنا جميعا في هذا الطاوف الذي يقيدنا . يجبرنا علي ما لا نحب ... يظلمنا تارة و يلاي شخصيتنا تارات اخري ... تنبهت لاشياء عدة بعد هذه الرواية... تعرفت فيها علي الفبين .. علي الكويت و الاهم انني اكتشفت ان افات الوطن العربي كلها واحده في كل البلدان و لكي نتخلص كقا من ذلك الطاروف يجب علينا المقاومة معا .. لاختراقه.. شكرا استاذ سعود ...
| 34
|
1365184211
|
45683670
|
13637412
|
رواية عربيه اجتماعيه انتقاديه من الدرجه الاولي ليست للشعب الكويتي فقط بل العنصرية الظاهرة في العالم العربي كله. لكن لم يتحلي كثير من الكتاب العرب لمناقشة قضايا كهذه تعري نفوسنا المريضه. "ما اعظم أن تكون غائبا حاضرا علي ان تكون حاضرا غائبا". ليتنا نطلق العنان لروحنا و مشاعرنا دون قيود العادات و التقاليد الوهمية التي تجعلنا نخسر الكثير ممن نحب و نمضي في حياتنا بلا روح
| 34
|
1365177798
|
45753784
|
13637412
|
مش قادرة اديها اكتر من 3 نجوم ، هي رواية لطيفة بس وقعت في حضن الملل مرات كتيرة ، بس في المجمل كأدب خليجي فهي شغاله
| 23
|
1365156497
|
45209348
|
13637412
|
فلبيني بملامح كويتيه وتبدأ معاناه جديده غير التي انتهت لانعرف كيف ولا أين !!ولكن الغموض طغي ع الروايه ف اكثر مرحله كنا ننتظر معرفتها فترك الباب مفتوحا لمخيلتنا ولكن المشكله لم تُحل. هي الحياه كلٌ يعاني بطريقته ..
| 34
|
1364963108
|
22151556
|
13637412
|
لا ازال غير مصدقة بأن هذه الرواية ليست سيرة ذاتية! اعدت قراءة الصفحات الاولى بعد انتهائي منها كي تكتمل الصورة لدي... لقد اعتقدت بان كاتب الرواية شخص قد عاش فعلا في كلا البلدين لدقة التفاصيل ووصفها -بغض النظر عن صحة التفاصيل والتي لا اشك بانها غير صحيحة- .. ساق البامبو رواية جميلة جدا وهدفها انساني , انساب الجمال والادب في الطرح والتشويق فيها, سعود السنعوسي كاتب رائع وتستحق روايته ما قيل عنها من مدح
| 45
|
1364706232
|
45960154
|
13637412
|
وأخيرا أنهيت من قرائتي لرواية عشت بداخلها لمدة ثلاثة أيام لم أحترم فيها مدة التحدي ولا عدد الصفحات المقرر قرائتها يوميا، في ليلة واحدة فقط إلتهمت ما يقارب 100 صفحة، لم أشعر بها إلا عندما نظرت للساعة ووجدتها الواحدة بعد منتصف الليل ... ضحكت لضحك عيسى، وفرحت لفرحه، وإنفعلت لإنفعاله، وتضايقت علي الرواية كما تضايقت الكويت على عيسى، وإقشعر شعر جسدي لمرات عدة لا أدري لماذا ؟ وكيف ؟. لأول مرة يحدث هذا معي لمجرد قراءة رواية أبدع في كتابتها سعود السنوسي، رواية بأسلوب ووصف قريب جدا للقلب وواقعي كأنك تشاهده أمامك، تعيش بداخلها لحظة بلحظة.. عيسى/هوزيه/خوسيه/جوزيه نفس الشخص مع إختلاف التسميات، عيسى راشد عيسى الطاروف أم جوزيه ميندوزا ! الفيلبيني أم الكويتي ! إبن الزنا أم الإبن الشرعي !. رحلة بحث يعيشها عيسى راشد عيسى الطاروف، الكويتي الأصل تلك السمكة الصغيرة التي لا تعلق بأعين الطاروف، رحلة بحث عن الهوية، الحقيقة، الإنسانية، الإنتماء، الدين في مجتمعين أحدهما كويتي يرفض إستقابل إبنه وآخر فيلبيني إحتضنه بكلتا يديه، أحدهما إمتلك فيه كل شيء إلا عائلة تحتويه، وآخر إمتلك فيه عائلة وإفتقد كل شيء ... كل شيء في هذه الرواية مختلف تماما عن أي رواية قرأتها لحد الآن، أقل ما يقال عنها رائعة بل فائقة الروعة !. " لو كنت مثل شجرة البامبو .. لا انتماء لها.. نقتطع جزءا من ساقها .. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض .. لا يلبث الساق طويلا حتى تنبت له جذور جديدة .. تنمو من جديد .. في أرض جديدة .. بلا ماض .. بلا ذاكرة .. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته .. كاوايان في الفلبين .. خيزران في الكويت .. أو بامبو في أماكن أخرى "
| 45
|
1364569029
|
27709605
|
13637412
|
انتزعتها من الرف لأجد نفسي أتفاعل مع رواية إنسانية بامتياز .. هي بمثابة سيرة ذاتية لبطل اسمه هوزيه ميندوزا أو عيسى الطاروف، يتيه بين نصفه الفلبيني ونصفه الكويتي راصداً حياتيه في المجتمعين ومستعرضاً ثقافة الفلبين تتلوها ثقافة وإرث المجتمع الكويتي، موضحاً الأسباب التي تدفع بيت الطاروف إلى رفض ولفظ حفيدهم الأول وآخر من يحمل اسم العائلة من الذكور.. بلغت الرواية من الصدق والعمق والإقناع ما بلغت، ما جعل القارئ يشك في أن الكاتب هو نفسه هوزيه/ عيسى وذلك ما يسهم في إقناع القارئ بأن الكاتب كتب الرواية متقمِّصاً شخصية البطل بكل تفاصيلها.. لفتت انتباهي خدعة المترجم التي تُحيِّر القارئ في الصفحة الأولى لعلمه بعروبة وكويتيّة الكاتب، ثم تحتال عليه وتشوِّقه حين يكتشف أن المترجم هو أحد شخوص الرواية، وفي نهاية الرواية تدهشه وتضيف للحبكة الروائية!. حتى في ما يتعلق بالإهداء، فإن القارئ يتفاجأ في الجزئية الأخيرة من الرواية أنه كُتب إلى أصدقاء هوزيه/ عيسى المجانين، فيتوصَّل القارئ إلى أنه يمسك بين كفّيه كتلة إبداعية متكاملة!. كما أن عنصر الألم أو الوجع حاضر بقوة دافعاً القارئ إلى فهم المعضلة والتعاطف مع البطل والذوبان في قضيته.. فمع تطور الأحداث يعتقد القارئ أن هوزيه/ عيسى سيتمكن من استرجاع جذوره إلى حد ما بالتدريج إلا أن الوقائع تقول عكس ذلك .. حيث استمر البطل في معايشة حالة الشتات بين الهويتين من الصفحة الأولى إلى الأخيرة، ناهيك عن تلميح الكاتب في الصفحة الأخيرة بأن الشتات سيمتد عبر سلالة هوزيه/ عيسى.. لقد تمنيت لهوزيه/ عيسى أن يستقر في وطنه ويكمل تعليمه ويتعلم لغته ويدين بدين أبيه، ومع تدرّج قبول جدته به وتطور الأحداث تمنيت له اعترافاً فعلياً من أسرة الطاروف أمام المجتمع إلى جانب الأوراق الرسمية .. في الربع الأخير من الرواية انهارت أحلامي وبينما كان حزني على عيسى يكبر، كان إعجابي بالرواية يتضاعف أكثر وأكثر.. يقول شوقي:. إذا الشِّعرُ لم يهززكَ عند سماعهِ. فليس حريّا أن يُقالَ له شِعرُ!. وأقول: إذا الرواية لم تهززنا في العمق أثناء قراءتها، وإذا لم تواصل هزّنا لوقت طويل بعد فراغنا من القراءة، فهي ليست أكثر من مجرد ثرثرة على أوراق يجمعها غلاف يحمل عنواناً واسم كاتب وشعار دار نشر!.. أما بالنسبة لـ«ساق البامبو» فإنها لا تهز القارئ فحسب، بل تقتله وتمشي في جنازته!. http://alroeya.ae/2014/11/15/196720/س...
| 45
|
1364539281
|
22327523
|
13637412
|
أحد الروايات العالقة في الذاكرة والروح والقلب ، جميلة بكل تفاصيلها ما كان بودي أن تنتهي .. رواية إنسانية حزينة ومؤلمة ، الاضطهاد والغربة اللي كان يعاني منها عيسى بين اهله في الفلبين وتعدد الاسماء اللي ينادوه فيها أحدها عربو وفي الكويت الفلبيني جعلتني أنظر للأمر بعيون عيسى وأحس بقلبه ، الشتات اللي كان يعيشه عيسى وتعدد الديانات التي اعتنقها جعلتني افهم روحه وضياعه.. البديع في الرواية أنها تنقلك كقارئ في رحلة طويلة مسيرتها عشرين عام بين الفلبين والكويت ، ولأني أحب المزج في الروايات تعلقت في الرواية وبشدة، ولاشك أن قصة عنوان الرواية لامس الكثير بداخلي .
| 45
|
1364374188
|
19460660
|
13637412
|
من أجمل ما قرأت ! لغة واسلوب رائعين. أعجبني فيها اتخاذ منهج السؤال وعدم الاجابة.
| 45
|
1364364830
|
45307724
|
13637412
|
رواية رائعة. تستحق جائزة البوكر. نجح الكاتب بشد انتباهي والتفكير في الرواية كلما ابتعدت عنها. وصف دقيق للشخصيات جعلني اتخيلهم وكأنهم امامي. وصف جميل للثقافة الفلبينية والكويتية . ففي النصف الاول وضعنا في قلب الفلبين ونجح ان يدخلنا الى قلب الكويت في النصف الثاني. احببت خوله وتعاطفت مع هند واعجبت بهيبة ماما غنيمة وتعاطفت مع غسان وغضبت من نوريه وتمنيت ان يتقبل المجتمع هوزيه بكل مسمياته( جوزيه، خوزيه، او عيسى).. كم هائل من المشاعر داخل هذه الروايه . ابدعت يا استاذ سعود . شكرا من الاعماق
| 34
|
1363916229
|
31352903
|
13637412
|
هل يمكن أن تكون الرواية حقيقية ؟ أن تتجسد شخصياتها بكل ذلك الحب والبغض والازدراء والعنصرية الحقيرة ؟ ثم من الذي كتبها ؟ سعود السنعوسي أم هوزيه ميندوزا ؟. هذا ماوجدتني أسأل به نفسي لحظة أنهيتها ، لا يمكن أن يسكن الجنون مكانا غير هذا .. الخيرزان كابد طويلا ليدرك أن قد فقد خاصيته التي لطالما افتخر بها ، أنه لم يعد قادرا على أن يتخلى عن جذوره ليستبدلها بأخرى تناسب تربة مختلفة . إنه لا زال يحافظ عليها في إصرار .. الكاتب أتقن كل شيء في روايته ، الأمور لا تسير بهذه الطلاقة عادة .. لكنه نجح في جعلها قصة حياة تعبق بالألم ، والحنين إلى الأصل وسط تضارب الأسماء ، والأوطان .. والأديان ؛. ________________________________. تمّت المرآجعةة. لحنْ . ب
| 34
|
1363743160
|
34848122
|
13637412
|
كم هو مؤلم أن يُظلم شخص بلا ذنب .. متى تتخلص مجتمعاتنا من عادات نتنة .. متى ينتهي الكِبر والتفاخر بالأعراق والقبائل والجنسيات ... و يأتي يوم يتحقق فيه: لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى " هذا أملٌ عندي :') "
| 34
|
1363536380
|
18839871
|
13637412
|
رواية ساق البامبو , قرأتها وأنافي الطائرة , بتوصية من صديق.. كانت خفيفة في المعنى , سهلة في اللغة , وفلسلفتها بسطه .. لذيذاً في المحتوى وتعتبر وجبه خفيفة.. قصة الرواية تعود لشاب كويتي من أم فلبينية, والدته كانت تعمل كخادمة في منزل (والدة) في دولة الكويت . وبحسب التقاليد و الأعراف في الكويت فقد نفي الأبن و أمه إلى الفلبين , ولكن ولدة لم يتخلى عنه ابداً. فلسفة الروايا تدور حول هذة الشاب و رحلة البحث عن الوطن الذي يحتوية , ويشعر بالأنتماء له و يذوب فيه دون أن يشعر بأي أختلاف عمن حولة.
| 23
|
1363455271
|
15825116
|
13637412
|
حاولت ان اختزل وطني في اشخاص احبهم فيه، ولكن الوطن في داخلهم خذلني. من اين لي أن اقترب من الوطن وهو يملك وجوها عدة.... كلما اقتربت من أحدها أشاح بنظره بعيدا. #ساق_البامبو
| 34
|
1362858153
|
29431056
|
13637412
|
اول سؤال تبادر لذهني بعد انهاء الرواية هل هي حقيقية ام محض خيال. لان الدقة الي يكتب بها الاستاذ سعود و وتماسك فصول الرواية و اقحام مترجم و سفره ليرى البلاد التي ذكر. تضعك في تساؤل دائم. باختصار :تستحق القراءة وللشراء والجائزة
| 45
|
1362638260
|
41968164
|
13637412
|
أن يضيع انتماءك و أن تتشبث بالأشجار من جهة و بوالد لم تره و لا عرفت عن بلاده شيئا سوى من احاديث أم أحبت ذات يوم و خذلها المجتمع .. أن تمارس كل شيء حتى يكون لك ذاتك و تشعر في النهاية أن لا إنتماء لك .. و تعود مرة أخرى إلى الأشجار و الأرض و الأم .. جميلة حقا هذه الرواية
| 34
|
1362472055
|
17725280
|
13637412
|
في حضرة العجب لانجيد الحديث. اشاد الكثير عنها ولن اوازي ايهم بما يدور في خلدي. راقني ماقيل واكتفت به نفسي .. اكثر مااطبق علي الذهول .... ايهامنا بشخصية المترجم والمدققه. حيث تفاجأ انهما شخصيتان بالروايه. وماكان هذا الا خدعه سنمائيه. شكرا سعود السنعوسي
| 45
|
1362309886
|
6491001
|
13637412
|
اختيار موفق لاسم الكتاب ساق البامبو بتختصر حياة بطل الروايه فاقد الهويه الغريب في وطنه بلا جذور.. اسلوبه سهل و ممتع يخليك تخلص الروايه في يومين بالكتير
| 23
|
1362304887
|
45358137
|
13637412
|
اقشعرّ بدني لحظة الختام،لم أكن أريدها أن تنتهي!!
| 45
|
1362286985
|
12708367
|
13637412
|
تقييمي الحقيقي لم يكن ليتجاوز نجمتين ذلك أني أجدها رواية عادية ربما طرحت قضية مهمة وشائكة لكنها _ في رأيي _ لم تنفذ إلى العمق ... شيء فيها سطحي قليلا لا يكاد يحرك مشاعرك نحو أي من شخصياتها .... لكني وقرب نهايتها انتبهت أن الكاتب المتخيل هو " هوزيه " ولم يكن ليستطيع الكتابة من موقعه الذي وضع فيه أفضل من ذلك ...لماذا اختار " سعود السنوسي " هذه الزاوية بالذات لسرد الرواية ؟؟ هل هذه الزاوية بالذات هي غايته من كل الرواية ؟؟ أن ينقل للكويتيين كيف يراهم الآخرون " هوزيه وجوزافين وبابو وكلمنشي ولوزافيمنيدا " ؟؟. من هنا فقط أمكنني التسامح مع هذه المشاعر الباهتة والرؤية المشوشة والشخصيات التي رآها " هوزيه " كغريب من الخارج فقط .... من المفترض أن هوزيه يبحث عن هوية تعرفه للآخرين ...عن وطن ينتمي إليه ... عن أهل يحبهم ويحبونه ومن المفترض أنه مسالم ومغلوب على أمره .. لكني طوال الوقت شاهدته يشوه الجميع كأنني يجب أن أكرههم رغم أنه حاول كثيرا أن ينسب البلايا كلها للمجتمع أو للظروف أو للفقر لكنني دوما رأيت الناس بكامل اختيارهم سيئين ...سيئين للغاية ولم أستطع التعاطف مع أي منهم " على غير عادتي " .... هل تشبه شخصيات الرواية مجتمعاتها التي سحقها الفقر حتى أفقدها نبلها في جانب واستخفها المال دون عراقة في جانب آخر. هل يشبه " هوزيه " أصلا الفلبين التي تبدو بلا تاريخ قبل الاحتلال الأسباني " سميت على اسم الملك فيليب الثاني " كما يشبه الكويت تلك البلد الصغيرة بلا حضارة ولا ثقافة ممتدة عبر الزمن ؟؟. هل هوزيه هو ساق البامبو بلا جذور أم كل الكويتيين كذلك " وغيرهم من دول الخليج " وكل الفلبينيين كذلك ؟؟. لا أدري .. فالرواية في نظري لم تستطع النفاذ لروح الكويت ولا الفلبين .... النجمة الثالثة إذن كانت من أجل جدة الموضوع وجرأة القضية وتماسك الرواية كسرد محكم ..... وعلى العموم مندهشة من حصولها على البوكر إلا إذا كان البوكر لا يعني شيئا مهما " وهذا ما يغلب على ظني " ..
| 23
|
1361696279
|
7380180
|
13637412
|
مثل العادة، سعود السنعوسي مُبدع في رواياته ! لقد استمتعت بكل صفحة من الكتاب مع أحداثه التي تدور من بين السعادة والتي قد تكون ورائه حزن، إلى الامل في مستقبلٍ أفضل! وللأسف المسلسل التلفزيوني لا يُوصل الرسالة والأحاسيس مثل الكتاب لذا أنصح بالقراءة قبل المشاهدة!!
| 45
|
1361333457
|
29344815
|
13637412
|
متنوعة هذه الرواية! تجمع بين الفلبين والكويت بطريقة لا تجتمعان فيهما أبدًا.. يالله إن كنت قرأتها وبكيت في بعض المقاطع فكيف عاشها عيسى؟. من شدة ذهولي انتهيت منها في في رحلتي من اسطنبول لدبي.. أخيرًا.. لكل من يظن أن الحياة لها وجه واحد فقط، اقرأ ساق البامبو وحتمًا سيتغير رأيك.
| 23
|
1361324048
|
36517400
|
13637412
|
توقاعتي العالية لهاته الرواية بقيت عالية.. قبل عام او أكثر شاهدت مقابلة بين الدكتورة حبيب بروين و الكاتب سعود السنعوسي كان راق بكل ما تحمله الكلمة من معاني. كيف كان يتحدث عن سفره إلى الفلبين و كل التفاصيل التي آثر أن يشاركها معنا جعلتني اتوق ?قرأ الرواية.. ساق البامبو.. كان خوفي كبير, خفت أنني لن أجد فيها ذلك الشغف في الكلمات المكتوبة كما في الكلمات المنطوقة من طرف الكاتب, لا اريد الحديث عن اللغة و الاساليب الادبية, فاحيانا نقرأ و يعجبنا ما نقرأ فقط لأنه يعجبنا و لا نعلم لما يعجبنا.. قرأة أكثر من راىعة.
| 45
|
1361288214
|
3124018
|
13637412
|
العرف و التقاليد و الأفكار الجاهزة تطمس الأشياء المبتكرة فينا و تطمس الذات العميقة .. التي تحتوي على سرنا و حقيقتنا .. و نمضي في زحام الناس و قد لبسنا لهم نفساً مستعارة من العادات و التقاليد لتعجبهم
| 23
|
1361284677
|
28277901
|
13637412
|
ليس المؤلم أن يكون للانسان ثمن بخس، بل ا?لم، كل ا?لم، أن يكون للإنسان ثمن.
| 45
|
1360881602
|
44728899
|
13637412
|
أولاّ مش بعرف اكتب ريفيوهات بس ده اللي أٌقدر أقوله:D. أول روايه اديها 5 نجوم. روايه مؤلمه صادمه واقعيه مؤثره وكلها مشاعر. ناقشت أكتر من موضوع في المجتمع الكويتي " في مجتمعاتنا العربيه ". الطبقية ، العنصريه ، اختلاف الأديان والملل ، الخلافات السياسيه ، اللا انسانيه وغيرها ..... ممتعه جداّ ونهايه منطقيه وطبيعيه ، الفصل الأخير " النهايه " عجبني جداّ .... وأحلي حاجه في الكتاب انه محترم و الكاتب بعد تماماّ عن أي ايحاءات جنسيه غرضها " تجاري ". من الروايات القليله اللي مكنتش عايزها تخلص وكنت بجري فيها من كتر ما هي ممتعه <3
| 45
|
1360163434
|
45849073
|
13637412
|
ساق البامبو رواية أكثر من رائعة.استمتعت بقرائتها كثيرا وبأسلوب الكاتب.أعلمتني الرواية الكثير عن الكويت وعادات أهلها واهتماماتهم وعن المشاكل التي تواجه الكثير منهم والظلم الذي يقع علي طوائف معينة
| 34
|
1360093601
|
36392832
|
13637412
|
رووووووووووعه. تكلمت عن حياة واقعية مش بس بالكويت بل بأغلب دول الخليج و العالم العربي اجمع ...بصراحه انسجمت فيها و كأنها مسلسل أو دراما فعليه أنا فيها اسعد بسعادتهم و أحزن من حزنهم و أرقص من رقصهم ...إلخ. بجد استمتعت بها جداً انصح جميع من يحب الدراما الحقيقيه بقرائتها و أرجو للجميع الاستمتاع بها ..
| 45
|
1359964778
|
45842275
|
13637412
|
كل شيء يحدث بسبب و لسبب، لا مكان للصدفة في أقدارنا.. - جوزفين. رواية رائعة و شيقة و مليئة بعبارات عميقة تلامس الروح
| 45
|
1359447868
|
44406606
|
13637412
|
الغربة ليست أن تعيش بعيدا عن وطنك ولكن أن تعيش غريبا فيه ... من أجمل الروايات التي قرائتها اُسلوب الكاتب جدا جميل وسلس من كثر استمتاعي بالرواية في يومين اول اقل أنهيتها. بكيت في بعض المواقف الي ذكرها الكاتب
| 34
|
1358996960
|
40713647
|
13637412
|
وقعت في فخ الكاتب كنت أبحث عن رواية "ساق البامبو" لسعود السنعوسي لأجد أن الرواية فيليبنية للكاتب هوزيه ميندوزا ومترجمها إبراهيم سلام و تُستهل الرواية بتعريف و كلمة المترجم. لأقع في حيرة هل هي نفسها رواية سعود أم رواية مترجمة و فاتني أن كل ذلك ليس إلّا خدعة محكمة من سعود الذي أبدع شكلا و مضمونا.. رائعة! تستحق البوكر العربية و عن جدارة
| 45
|
1358530495
|
28132428
|
13637412
|
إن لفظت الديار أجسادنا قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان. خوسيه ميندوزا
| 45
|
1358437080
|
29769648
|
13637412
|
المراجعة لاحقا
| 34
|
1358433819
|
23318611
|
13637412
|
رواية فعلا تستحق جائزة البوكر. سعود السنعوسي أسلوبه سهل جدا .. يخليك تعيش مع الاحداث.. وتقريبا بتكون شايف ابطال القصه قدامك... تزعل مع زعلهم ..تفرح مع فرحهم. فكرة الروايه واقعية جدا جدا.... اسم القصه كان غريب بس اثناء القراءه اكتشفت السبب .. البامبو. تحيه للكاتب سعود السنعوسي
| 45
|
1358049887
|
2113046
|
13637412
|
انهيتها في يومين رائعه تلك الروايات التي تأخذك بتفاصيلها ... احببتها رغم قسوتها....تتسم بالبساطه اللغويه مع غنى المعنى ( الغياب شكل من اشكال الحضور يغيب البعض و هم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا ). ( بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت). ( العزله زاويه صغيرة يقف فيها المرء امام عقله حيث لا مفر من المواجهة). ( الحزن ماده عديمه اللون غير مرئية يفرزها شخص ما تتنتقل إلى كل ما حوله يرى تأثيرها على كل شئ تلامسه و لا تُرى ). و اكثر ما لامسني ( ليست الحرب هي القتال في ساحة المعركة بل تلك التي تشتعل في نفوس أطرافها تنتهي الأولى و الثاني ة تدوم ....). تستحق القراءه
| 45
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.