review_id
stringlengths
6
10
book_id
stringlengths
4
8
user_id
stringlengths
3
8
review
stringlengths
1
8.19k
label
class label
5 classes
1264956926
15766188
13637412
رواية رآئعة ومميزة .. الكاتب أبدع بأسلوبه المشوق بطرح قصة وآقعية وبنهاية حزينه برأيي الخاص رغم واقعيتها .. أوصي بها وبشدة <3
45
1264822108
35833935
13637412
اجمل حاجة فى الرواية ان الكاتب تعمق فى نفس كل واحد و الصراعات اللى جواه .. وصف رائع لمعاناة كل شخصية و انعكاسها على طباعهم .. النهاية صادمة بالنسبة لى الا انها واقعية جدا. صراعات الطبقات و صراعات الافكار و التعرف على الاديان و التيه اللى كان فيه عيسى من الحاجات اللى الكاتب تفوق فيها على نفسه بوصفها بالشكل دة الا ان الرواية كان ينقصها نقطة تحول !. تنفيذ العادات و التقاليد حتى لو كانت بتضر من اقسى الحقائق اللى ممكن نتعايش معاها
34
1264665886
30826877
13637412
نادرا ما اقرأ الرويات العربية من دون سبب واضح و لكن رواية ساق البامبو بما تحتويه من أفكار و مشاعر أخذتني إلى عالم من الفوضى الذي نعيش و نتعايش معه يوميا خصوصا في منطقة الخليج من دون الإنتباه لذلك.. أتمنى ترجمة الرواية و أتمنى أن أراها فيلما حيث سأكون في أول صف لأشاهد هذا العمل الكبير بأفكاره و فنه الأدبي
45
1264527089
42520151
13637412
رواية رائعة إبتداء من العنوان إلى المضمون ..أبدع المؤلف في جعل القارئ يعيش أجواء الرواية و أوهمنا بأنها قد تمت ترجمتهاو أنها نقل لقصة حقيقية قد عايشها بنفسه من دقة التصوير للحياة الريفية في الفلبين و الطبيعة الأجواء و النقل المتقن للإنفعالات و التحليل للمواقف ....عندماتسمع أن الرواية تحكي قصة فتى لأب خليجي وأم فلبينية قد يتوقع البعض الأحداث و قد يتبادر للبعض أنها ستكون سطحية مكررة... لكن ساق البامو كانت مختلفة و متميزة ... أنصح بقراءتها
45
1264450051
42505893
13637412
تحديث: تم إعلان فوز رواية ساق البامبو بالجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) اليوم 23/4/2013 ألف مبروك لسعود السنعوسي.. __________________________________________. تعرف الرواية التي تقول لك: هذا أنت، وأنت تفعل ما يفعله الطرف الخطأ بشكل. أو بآخر، وإياك أن تنكر ذلك؟!. "أن تكون ضحية لمستبد أمر اعتيادي، أما أن تكون ضحية لضحية أخرى..!". جميعنا ضحايا بشكل أو بآخر، وجميعنا بالضرورة نمارس استبدادنا على غيرنا من الضحايا. حين تكون حبيس مجتمع وعادات وتقاليد و"كلام الناس" و"فيها قبايل" ستمرر ذلك وإن كان بشكل لا إرادي لمن هم تحت سلطتك. الضحية الثانية بدورها ستبتلع هذه الأفكار أو ستبتلعها الأفكار لا فرق، وإن حاولت التحرر أو ادّعت عكس ذلك، وسيستمر نسل الضحايا.. الكاتب تميز بكل شيء، موضوع الطرح وأسلوب الطرح والبناء القصصي وحتى حركة الترجمة باعتبارها جزء من القصة.. أحببت الفلبين وجوّها، وهوزيه وضياعه، خولة، وحتى راشد الكريه.. أخيرًا أتمنّى للرواية الفوز، وأرى أن فرصتها كبيرة في ذلك.
34
1264432129
41225267
13637412
رائعة حد الابداع والتمكن اللغوي والأحداث العميقة، رائعة جدا
45
1264046928
36706780
13637412
رواية جميلة، التفاصيل فيها رائعة، ولكنها حزينة بشكل عام
34
1263413491
25934819
13637412
القصة فيها نوع من الإبداع وان كان بسيطا،، فالتعقيد جاء بالمسائل المطروحة والتي توجه انتقادا صريحا للممارسات الاجتماعية في الكويت والتي قدمها الكاتب في بعثرة ليس لها مقدمات او تفسير او ترتيب او حتى، في بعض الأحيان، ارتباط مع الأحداث،،، وكنت مستعدة لتقبل هذا النقد اللاذع من باب الأمل في ان يوقض المجتمع من غفلة الممارسات الخاطئة هذه الا ان الكاتب اصر ان يضيف نوعا من التمجيد والمجامله للشخص والدولة في نوع من التبرير والاعتذار مع كل نقد مما جعلني افقد الثقة والامل فيه،،،، احببت الجزء في الفليبين اكثر من الكويت ففيه نوع من المصداقية والتدرج في تطور الشخصيات أضفى طابعا مشوقا وواقعيا للكتاب،، تطور الشخصيات في الكويت كان غير واقعي ومتسرع لدرجة بعده عن الواقع والعقلانية،،،، الكتاب هو عبارة عن آراء ومعتقدات للكاتب طرحها عن طريق شخصياته أكثر من ان تكون سردا لقضية مهمة في تدرج روائي واقعي،،،،. هي جديرة بالقراءة وان كانت ممله ومرهقة ،،، والقضايا المطروحة هي اهم ما يجب التركيز عليه هنا،،، وأتمنى ان تترك الرواية الأثر المطلوب في مجتمعنا ،،،
23
1263248628
37199048
13637412
لعله أمر جديد عليَّ أن أرجع وأقرأ الصفحات الأولى من الرواية مرة أخرى بعد أن أنهيها.!. أعجبتني القصة بتفاصيلها..لمستني بشكل شخصي لأني أعيش الغربة منذ عامين وأعرف ما بها... لمستني تلك الحاجة الشديدة التي ملأت عيس لمشاركة شئ ما.. أي شئ وكل شئ داخل قلبه لشخص ما ينصت اليه وإن لم يزد على الإنصات شيئاً... شدني الكاتب مرات عندما شرح عده مواقف بأسلوب وطريقة تجعلك تقرب رأسك لا إرادياً من الكتاب ويرتعش بها قلبك... بشكل عام رواية هادفة وبها أفكار جميلة..استمتعت بها ومازاد تلك المتعة هي استفادتي من تلك الافكار والمعاني والجمل التي أعجبتني ولعل من أبرزها:"الغياب شكل من أشكال الحضور،يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا.!"
45
1263171067
37184418
13637412
تتكشف لنا حقيقة اح?منا كلما افتربنا منها عاما بعد عام .نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها . تمضي السنون.نكبر وتبقي الاح?م في سنها صغيرة ..ندركها ..نحققها ..وإذ بنا نكبرها بأعوام ..أح?م صغيرة ? تستحق عناء انتظارنا طيلة تلك السنوات
34
1263153623
39520953
13637412
قصة حقيقية تنقل ما في هذه الدنيا من الظلم و التناقض و العجب. دموعي و ان لم تنهمر بكثرة الا انها ظلت على وجنتي في بعض الفصول خاصة وانا انهي الرواية. هناك دائماً ما لا نعرفه في وجوه من ننظر اليهم و ان ظهروا باي مظهر كان. هوزيه او عيسى ضحية كان محظوظا انه نقل حكايته للالاف يشاركوه فيها و المشاركة في الفرح كان او الحزن كان اكثر ما تمنى
45
1263143371
42470689
13637412
كتاب كلمة رائع قليلة في حقه
45
1262293177
32473152
13637412
بين البحث عن الهوية والواقع الرافض في بيئة ربته و بيئة ربت أبيه ، كانت رواية ساق البامبو. .قصة هوزية أو عيسى الذي بات حقيقة من زواج الام الفلبينية الخادمة في بيت راشد الطاروف الاب الكويتي.. أستطاع الكاتب أن يرسم لنا بأحترافية شديدة مشاعر و احاسيس هوزية المتضاربة حتى بتنا نشعر بما يشعر و نغضب لغضبه و نفرح ان جاءه بصيص أمل ليمد جذوره و يجد هويته التي انتزعها المجتمع لا القانون. رواية جميلة و بأسلوب سلسل و بسيط و شيق ولغة مشاعر بلغية و جياشة ..مقارنة ثقافيتي المجتمع الفلبيني و المجتمع الكويتي و تناقض الاخير حبيس وهم العار من القيل والقال والذي يتخلى أمامه بكل ما يملك من انسانيته و مشاعره لفذة كبده ابحرت بنا ساق البامبو التي استحقت جائرة البوكر العالمية للرواية العربية. ..احبتت النهاية
34
1261694925
38948748
13637412
صعبه هى الحياه عندما يضحى بك كل من حولك يا لها من تضحيه مشمئزه ليس معناها ان تنفر من كل من حولك بل معناها فقط النفور من نفسك ..... كم من جسدا ارتطم  بالأرض محاولا النهوض ولكن ليجد بقدم تعيده وبقوه إلى الأرض القاحله... كم من هروب تظن به طوق نجاتك ولكنك تكتشف انه طوق يلف حول عنقك ..... فى بدايه قراتى للروايه أخذت أفكر ما الذى يريده الكاتب توصيله إلى ... أهو تضحيه الجسد ليعيش البقيه. ام الانانيه فى الحصول على كل شئ مقابل لا شئ. ام الندم من اختياراتنا ام معرفه حقوقك واحقيقه وجودك ام لكل مننا ديننا الخاص والمعبوديه لله الواحد فقط منهم من يختار المسيحيه والبعض يختار البوذيه والبعض يختار الإسلام للكل عقل يدركه أين الصواب وأين الخطأ للجميع طقوس مختلفه نحاول أن نؤمن بها مهما اختلفنا. للكويت صوت وروح ولكنها كسائر البلاد العربيه تخنقك  وتفرحك تأخذك للأعلى وفجأة تصفعك. ... الجميع متحابين وفى نفس الوقت يتكلمون من وراء ظهور البعض ! ( لو ان الأذان تتحرك عند استراق السمع لشاهدت أذان البعض فى الزحام  ترفرف كالاجنحه). الجميع يتدخل فى شؤون الغير تاركا حاله مفكر بغيره ...الكويت صغيره ولكن نفوس الناس أصبحت مريضه. فبالرغم من المتقدمات والإيمان والحرية إلا أننا أصبحنا نخاف من تفكير الناس على تفكيرنا أهذا حلال ام حرام. مجتمع مازال عنده التضحية أهون من فعل الصواب عنده الصيت اهم من أن تعترف بأخطاء مخفيه لها أن تعيد الروح وتدب الحياه فى البعض وبالرغم من كل التنازلات والحقوق اللى يطالب بها إلا لم تتحقق خوفا من الكلام ونظره المجتمع ........ ماراق لى :. * ان اليد الواحده لا تصفق لكنها تصفع والبعض ليس بحاجه إلى يد تصفق بقدر حاجته إلى يد تصفعه لعله يستفيق. *أمن بنفسك يؤمن بك من حولك وأن لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم ليس مشكلتك. **الغياب شكل من أشكال الحضور يغيب البعض وهم حاضرون فى أذهاننا أكثر من وقت حضورهم فى حياتنا
34
1261522323
42195234
13637412
من اجمل الرويات التى قرأت متماسكة الحبكة .. اجمل واكثر ما شد انتباهي هو انتقاد المجتمع الكويتي .. الكاتب شد انتباهي عندما كتب ان الروايه مترجمه فأعتقدت ببدايه الامر انها فعلا حقيقية
45
1261450491
14295292
13637412
في الحقيقه لم تشدني في البدايه لكن حين تعمقت بين فصولها وجدتني أغرس اكثر فأكثر في ظلم مجتمعاتنا لنا كمواطنين وظلمهم كغرباء باسم العادات والتقاليد وتقديسا لاسم العائله اكثر من تقديسهم للانسانيه. لم اتوقع نهايه غير النهايه التي وضعها الكاتب لانها واقع مر يُعاش كل يوم. أسفي ع حياة لا تحكمها الانسانيه
34
1260849054
38696068
13637412
أي تيه هذا يا عيسى او هوزيه !! تيه البحث عن وطن ام البحث عن الاسم والدين. ام اللابدون ك غسان ؟؟ ما اصعبه من شعور :(. وطن ابيه وعائلته لم تحتويه بالرغم من انه كويتي لكن بملامح فلبينيه فكانت النهايه عودته الى وطن امه. اي ظلم هذا..... روايه استطيع ان اوصفها بالاجتماعيه الوطنيه. قرائتها ممتعه اسلوب الراوي اعجبني. تطرقت لعده اقتباسات اثناء قرائتي لها منها. - اليد الواحده لا تصفق ولكنها تصفع .. والبعض ليس بحاجه الى يد تصفق له بقدر حاجته الى يد تصفعه لعله يستفيق !. - المرأه بعاطفتها انسان يفوق الانسان. - الكلمات الطيبه لا تحتاج الى ترجمه . يكفيك ان تنظر الى وجه قائلها لتفهم مشاعره وان كان يحدثك بلغه تجهلها. - كي تذلل مصاعب الحياة .. حسن علاقتك بربك. - في الحب لا لوم ولا عقل !. - نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم .. نحن نكافئ أنفسنا ونتطهر من الداخل
45
1260595640
35393837
13637412
انهيته خلال جلستين فقط. لم اشعر بالوقت وأنا أقرأ هذه الرواية! بدون مبالغة، كانت عمل مبدع ويستحق المدح بكل تأكيد. رواية تلقي الضوء على أشياء يتغاضاها البعض منا.. كقضية البدون، والكويتي ذو أم أجنبية، العنصرية بشكل عام والديانات.. أعجبني جدًا اسلوب هذا الكاتب! طريقة طرحه لهذه المواضيع و اسلوبه في كتابة رواية لم اعتد عليها.. أقصد بهذا المترجم ابراهيم سلام. لا داعي لأقول المزيد، لا داعي لأحرق تفاصيل القصة البطلة.. في نظري.. كلمة شكر للكاتب سعود السنعوسي. أبديت عمل كبير. أسأل الله أن يوفقك.
45
1260485566
15700497
13637412
جميله هي الروايه منذ زيارته للكويت .. جميله هي رؤية المشهد من الخارج ومحاولته مرارا وتكرارا ان يكون جزء من تفاصيلها .. جميله هي علاقته بأخته .. جميل الوطن عندما يكون في روح اصدقاء يعبر بها حدود الزمان والمكان وحدود افكارنا اللتي لاتتقبل كل ما هو مختلف عنها لمجرد انه ليس شبه لنا ... جميله فكره "الاديان اعظم من معتنقيها " وجميله اول مره دخل فيها المسجد. .. رائع المشهد الذي كان يصلي فيه عيسي بحركات الاسلام وكلمات المسيحيه والبوذيه لتصبح فعلا الاديان اعظم من معتنيقيها. قويه هي فكره تسليط الضوء علي اننا نحنا العرب لانتقبل الاختلاف ومعقدون جداااااااااا في الحكم علي بعضنا مقيدون بسلاسل من حديد ساخن في عقولنا ترفض كل ما هو مختلف ... جميله هي من رشحت لي هذه الروايه :) :). شكرا لكي
45
1260357015
31894965
13637412
الرواية دي عبارة عن واقع المجتمع كله عايشه... كلنا عيسي الا منتمي
34
1259916517
1268687
13637412
رواية رائعة. "الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا" من رواية ساق البامبو لسعودالسنعوسي
45
1259823412
12769329
13637412
سعود السنعوسي كتبت فأبدعت... كلماتك لم تلامس انسانيتي فحسب بل تملكتها لحد الاعتصار، فأجدني أبكي تارة بحرارة حزناً ع هوزيه وتارة أخرى أحلق بخيالاتي لأرسم لوحاتك اللفظية، أضحك تارة وأبكي أطواراً. أن تتمكن من مشاعر قارئك ليتوحد مع شخصياتك وآلامها، لهو الابداع بحد ذاته
45
1259557648
38423675
13637412
اول تجربة لي مع السنعوسي. قرأتها بسبب شهرتها الكبيرة. فعلا تستحق البوكر بجدارة. تأخذ القارئ لحياتها ولزمانها ولمكانها ولأشخاصها. تعرفت على قضية وعلى تفاصيل لم أكن اعلم بها بالكويت. لكني كنت أتمنى نهاية أخرى ل "عيسى" :-(
34
1259406118
2689353
13637412
أنهيتها في اقل من ?? ساعة وتمنيت اني لم افعل... العنصرية..كم هي بغيضة..
45
1259353395
42289994
13637412
اسلوب سلس بسيط سهل و شيق يناقش قضية مهمة عند اخواننا في دولة الكويت وبعض الدول الاخرى وهي قضية البدون، او بشكل أعم قضية الهوية.. رواية جميلة ممتعة
34
1259047262
40926649
13637412
رواية رائعة جداااً وعميقة التأثير ... أحببتها جداً واثرت بي ... واحزنني جداً عدم هزيمة هوزية في النهاية .. وانتصار تلك العادات والمعتقدات البائسة ... الكاتب عبقري جداً جداً جداً
45
1258896129
13306629
13637412
سِيكولوجيِـا الكتاب مَعقـدة بِشكل جَميل
34
1258683963
28295963
13637412
أحداث الرواية تنبهنا بالعنصرية التي توجد في مجتمعاتنا. وهناك عبارة أعجبتني هي "ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم، كل الألم، أن يكون للإنسان ثمن"
34
1258633514
40816026
13637412
روايه جميله جدا. حسيت من الكاتب انها قصه حقيقيه مش مجرد روايه. .نهايتها تدل علي ان هذه المشكله مازالت قائمه مع اني تمنيت ان عيسي ياخد حقه حتي لو في الروايه. note:. (مع ان انا زرت الكويت من سنه تقريبا. حسيت اد ايه شعب طيب ومعندوش مشاكل بس طبعا بالمنطق مفيش شعب بدون مشاكل وكنت اول مره اسمع كلمه بدون. ثاني حاجه اخدت بالي منها سنه و شيعه مع ان هما في رمضان متجمعين في المسجد الكبير في صلاتهم وشكلهم يفرح?? بتمني ازور الكويت تاني)
45
1258406452
30621875
13637412
نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا، ونتطهر من الداخل.”
45
1258298932
5128417
13637412
من بين أشباه الكتاب و أشباه الكتب التي تكتظ بها مكتباتنا العربية و هي لا تستحق حتى أن تباع في البقالات يظهر لنا سعود السنعوسي ب(ساق البامبو). رواية تستحق أن يقال عنها رواية ، و ليست " مسلسل خليجي فاشل ..مكتوب". كنت قد فقدت الأمل في الروايات العربية فآخر كتاب قرأته و استمتعت بقراءته حقا كان ( عندما يفكر الرجل) للكاتبة خولة القزويني بعدها كان كل ما قرأت دون المستوى فاتجهت بعدها إلى قراءة النصوص الانجليزية أو المترجمة. لكن قراءتي لساق البامبو أعاد في الأمل في كتبنا و أعمالنا الأدبية.. ساق البامبو..رواية جريئة صريحة شفافة و شجاعة تنقل لنا الواقع الكويتي بكل ايجابياته و سلبياته و تصور لنا واقعا أخر لم نعشه و لكننا نعيش و نتعامل مع أناس عاشوه و مروا به كل يوم. أحببت هذه الرواية بكل تفاصيلها. الكاتب له أسلوب مشوق و سلس لم أعهده في أي من قراءاتي السابقة. نقدي الوحيد لهذه الرواية و هو ليس نقدا بقدر ما هو عتاب. أعتقد أن الأحداث جرت بسرعة في القصة في حين كنت أتمنى لو كانت القصة أطول و بتفاصيل و أحداث أكثر على غرار روايات و قصص كـ (هاري بوتر) مثلا.. سعود السنعوسي..كاتب واعد أنتظر أن أقرأ له المزيد.
45
1258069688
29814401
13637412
رواية ممتعة. نظرة متعمقة في جوانب اجتماعية قررنا ان نغفل عنها و أصر الكاتب ان يظهرها لنا
34
1257927599
34659987
13637412
إبداع منقطع النظير من الكاتب. شكراً جزيلا على هاته الرواية الرائعة. التي تحرك فينا شيئاً من الإنسانية التي تكاذ تضمحل فينا بسبب كثرة الدماء و القتل التي تملأ موطننا العربي
45
1257624483
42122418
13637412
الرواية مشوقة في جزئها الأول ؛ بطيئة إلى حد ما في جزئها الثاني الكاتب حكاء جيد يمتلك لغة سلسة
34
1256753871
18617666
13637412
احببتها كثيرا.. جعلتني اضطلع على عالم جديد .. ونفوس جديده .. جعلني اعيش في طيات صفحاتها وكاني واحدة من ابطالها .. بالفعل ابدع الكاتب
34
1256282040
40199318
13637412
روايه ممتعه بتبين اد ايه الناس كلامهم ممكن يغير حياه بنى ادم للاسوء
45
1256255628
2487561
13637412
لن أكتب مراجعة عن هذه الرواية..أخاف إن كتبت.. تتسرب من عقلي وتنتهي فعلاً... سأحفظها في قلبي وأغلق عليها بالمفتاح..فهذا هوالمكان الذي تستحق أن تكون فيه... لكني في يوم سأكتب عن سعود السنعوسي..
45
1255970764
2661196
13637412
لو كنت مثل شجرة البامبو، لا انتماء لها. نقتطع جزءا من ساقها... نغرسه، بلا جذور، في أي أرض... لا يلبث الساق طويلاً حتي تنبت له جذور جديدة... تنمو من جديد...في أرض جديدة... بلا ماض...بلا ذاكرة ...
45
1255863277
15360652
13637412
كل شيء يحدث بسبب.. ولسبب
45
1255711467
13946677
13637412
هذه الرواية غيَّرت نظرتي للرواية العربية عموماً.. فقد كُنتُ مترددا جداً قبل قراءتها، على الرغم من أنَّ عدداً لا بأس به من الأصدقاء الموثوقين رشحوها لي. ولكنني كنت خائفاً من أن أضيع وقتي في قراءة رواية عربية سخيفة – كما كنتُ أظنّ!. لا أدري إن كان كاتُبُ هذه اللوحة الأدبية الرائعة يرى روايتهُ عالميَّة أم لا، ولكنني أراها عالميَّة بامتياز – وإن كانت غير مترجمة إلى لغات أخرى حتى الآن ربما.. هي رواية تتوافر فيها كل صفات العالميَّة. هي عالميّة، لأنها إنسانية بامتياز.. في الحقيقة، أنا لم أرَ أنها قصَّة عيسى (أو هوزيه) فقط. بل رأيتُها قصَّة كُل واحِد فينا. كُلنا نحس بهذه الوَحدة التي كان يعاني منها عيسى. كُلُّنا نشعُر ولو أحياناً، بتلك اللدغة المؤلمة التي يسببها لنا المُجتمع بنظرته الظالمة والمجحفة في كثير من الأحيان.. كُلنا يتملكنا إحساس داخلي بأننا ضحايا – الضبط مثل عيسى.. ولكن الدرس الأعظم الذي يجب أن نتعلمهُ من ساق البامبو – وهو الدرس الذي أعتقد أن الكاتب السنعوسي يريدنا أن نتعلمَهُ أيضاً – هُوَ: أنَّ الحياة قد تقسو علينا من غير ذنب لنا، ولكن في نهاية المطاف فإنَّ قدرنا نحنُ نصنعُه بأيدينا.. في هذه الحياة، نحن على مفترق طُرق: إما أن نجثو أمام طغيان الحياة ونلوم الآخرين على تعاسة ظروفنا، وإما أن نقفَ كأشجار البامبو أمام سطوة الحياة ونتحمَّل مسؤولياتنا ونصنع أقدارنا التي نريد .. ونحقق ما نشتهي بأيدينا. شكراً أستاذي سعود السنعوسي على هذه التحفة الأدبية الرائعة ... وأرجو أن تقبل اعتذاري على إساءة ظني بك، وبروايتِك قبل أن أقرأها.. لن أكرر خطأ الحٌكم المُسبق هذا مرةً أخرى .. أعِدُك.
45
1255604110
18716451
13637412
رواية ممتعة و مؤلمة .. استطاع الكاتب أن يناقش ببساطة و عمق واحدة من أكثر المشاكل انتشارا في العالم و هي الطبقية و العنصرية بأسلوب رائع و بوصف لا تملك أمامه إلا أن تتأثر به ! كم كان مؤلما أن تشعر من خلال كلماته ألم الغربة و الظلم و عدم ا?نتماء الذي عاشه عيسى من دون أن يكون له أي ذنب فيه ! من المخجل أن نرى هذا الظلم في مجتماعتنا و نصمت بل و نشارك فيه في كثير من الاحيان ...
45
1255510349
35638105
13637412
لو كنت مثل شجرة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماضٍ.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخر.”. عيسى .. هوزيه ... أو خوسيه أيضا .. بلا انتماء ... بلا نسب و بلا هوية !. بوجه يشبه بلدا و بنسب لبلد آخر ... بديانة النشأ و الطفولة و بديانة تنتظر اعتناقه لها الى حين بلوغه شبابه او الكهولة .... التيه شكل حياته ، بحث مضن عن اسم قار .. عن نسب يرضى به ... عن هوية و عن الوطن !. بين الفلبين و الكويت .. عالمين يتنقاضان في المال و الدين و العرق و الاعراف .. بينهما تأرجح واقع هوزيه محدثا قفزات أحيانا و سقوطا فارها مرات أخرى .. عديدة.. الهوية أصعب ما يمكن التأكد منه بالنسبة لكل انسان ولكنها أول ما يلصق به منذ نشأته .. لم نحن متأكدين منها تمام التأكد فقط لكون والدينا من نفس المكان ؟ أو حتى لو كانا من بلدين مختلفين نكتفي باتباع نسب الاب و اكتساب هوية بلده لنرتاح بنسب ملفق ! ... كيف تبنى الهوية و النسب حقا ؟؟ كيف لانتسابها الى والدنا أن يجعل منها حقيقية قارة رصينة تعود الينا نحن ؟؟. في الفلبين .. حيث الفقر .. حيث معنى الغائلة .. حيث تضحية الاخت الكبرى أو الابن البكر ... حيث البساطة و عوز كل شيء حتى الحلم ! هناك عاش عيسى حياته مسيحيا .. و شغوفا بلقاء بلده الذي طالما ظن أنه ينتسب اليه .. فقط لأنه وطن والده . في الفليبين لا معنى لحياة الناس في ألسنة الآخرين .. في الفلبين كل العائلات سواء .. يساوييهم الفقر و يفرق بينهم الغنى ... لا مكان للأنساب و الاعراق و لتفرقتها هناك .. الحلم ينع و تحقق و لم يبق مجرد خيال .. هوزيه تحول الى عيسى و عانق بلاده .. بلاد أبيه الكويت التي استقبلته بالطرد الذي لاقاه و أمه منها قبل سنين .. بالذات يوم ولادته ... الكويت ... حيث كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها، تحتقرها وتتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي". البلد الذي يشكل شغل الناس الشاغل فيه هو '' العيب'' و ''النسب'' و ''الفضيحة'' و ''الزواج من ممن هو ذو شأن'' ... ؟؟ ملامح عيسى الفليبينية تناقضت مع نسبه الكويتي فقضى ايامه في الكويت في حرب بين الاثنين .. ليرى اينتصر نسبه أم ملامحه !. لا شيء اسوأ من أن تلفظك العائلة .. لأن الوطن ليس شيئا آخر غيرها .. عيسى أو هوزيه المتحول .. جرب دين عائلته الكويتية ... عساه يصل الى فهم '' العار'' الذي تلفقه عائلته بولادته .. جرب احترام ظلمها و الرضى باقصائها له .. عساه فقط يظل في الكويت .... الا ان الكويت بذاتها لم تعترف بطاروفيته .. ملامحه فقط شكلت جوهر هويته وانتصرت على أوراق هويته.. فاعادته الى بلاده و الى جوزافين أمه و فتاة أحلامه ميرلا .. ميرلا و هوزيه كلاهما ضحيتا فقر الفليبين و ضحيتا أزمة الهوية و النسب .. فرقا عن بلاديهما و جمعهما الحب في بلاد رعتهما بفقرها و عوزها .
34
1255394542
42179119
13637412
ممتع جدا و يلامس الاحاسيس العبقرية في البساطة. ببساطه روايه اقل ما يقال عنها عبقريه
34
1255356872
40891361
13637412
حسنا" .... بكل صراحة لم أهتم بالبداية للمدح والثناء الذي نالته هذه الرواية على برنامج الجودريدز وغيره ليس تقليلا"من قيمتها الأدبية اوتقليل من شخص الكاتب ،لكن لأني كنت قد وقعت بفخ المدح لكتاب آخر إلا أني لم أجده بهذا المستوى الذي استحقه من الآراء ، لابأس أختلاف أذواق ليس إلا .... لكن ! هنا مع هذا الكاتب السنعوسي الأمر مختلف تماما كل الأختلاف ، هذه الرواية لايكتبها الا الكبار القادريين أدبيا ولغويا بالسرد واللغة الواضحة المتينة المتمكنة ... كتبت من خلال شاب في مقتبل العمر لكنه يملك من الموهبة التي تعجب بها وتتحدث عنها دون حرج ،.. نعم ... أنت تستحق كل ما نالته من مدح وإعجاب ، وتستحق جائزة البوكر العربية بجدارة ، ولو كان هناك أكثر من 5 نجوم لمنحتها دون تردد يا الله .. على مدى الروعة والأتقان بالسرد والربط بين الأحداث ، من أين أتيت بها أيها المبدع ؟ ... أحببتها جدا" وكأني عشت اللحظات بذاتها متسائلة كيف يمكن للعادات والتقاليد أن تحول دون المرء ووطنه!؟. كنت دائما أحدث نفسي أن لاذنب للأبناء بالأخطاء المقترفة من أبائهم ، لكن هنا أختلف الأمر تماما ، ف ذنب عيسى أن أباه راشد الكويتي الذي كتب عليه التيه منذ طفولته ، ليجعله حائرا"ضائعا"بين أصوله الكويتية وجذوره الفلبينية ... ماذا كان سيحصل لو أنك قاومت قليلا ياراشد وصبرت من أجل جوزافين الفلبينية الفتاة البسيطة التي احبتك بصدق وجعلتك المثل الأعلى لها لتسلم نفسها لك بلحظات على قارب صغير في ظلمة ليل حالك بورقة سرية ، أهكذا يكون جزاء الحب ؟!. وماذنب عيسى لما لم تجعله يكبر بين يديك مدافعا عنه بعيدا عن تلك المتاهة التي جعلته يعيش فيها ، وبعيدا" عن ذلك النفور من أقرب الناس إليه وهم أهلك ... !. مرت الأيام بكل مافيها من قساوة وعيسى يحاول جاهدا"مرار وتكرار بكل ما لديه من قوة وايمان ببساطة قلبه ان يدافع عن إنتمائه لراشد الطاروف لكن عبثا" يحاول ، ليزداد ضياعا وخيبة في ذلك الوطن القريب البعيد .... عزيزي الكاتب أنت تستحق هذا الثناء ، وتستحق الرواية أن تترجم الى اكثر من لغة فكل مجتمع مصاب بتلك الأمراض التي تناولتها بجرأة : أزمة الهوية ، الدين والوطن ، العادات والتقاليد ، الاهل والصداقة ، والأحتياجات ... شكرا"سعود السنعوسي. شكرا"لك من القلب ...
45
1255141258
42169396
13637412
الرواية جميله و تشدك لآخر لحظه ، حتى بعد قراءتها يبقى في نفسك شعور غريب خاص بها ، و تتغير نظرتك للأشخاص و للجنسيات التي تقابلها ، وشعور الاجانب في بلاد الخليج و طريقة معاملتنا لهم و للعادات و التقاليد.
45
1254827575
10173744
13637412
رواية أقل مايقال عنها رائعة و تعلمت منها الكثير حقيقة. كانت جميلة و راقية بماعنيها وبجودة لغتها. تستحق القراءة.
45
1254025691
42130297
13637412
من اروع الكتب اللي قرأتها ... التي لم ولن تفارق خيالي. .. سرد القصه ولا اروع .. اهني الكاتب على هالاسطوره البسيطه المتقنه .
45
1253788912
34999514
13637412
تغلب على وجهك مثلما تغلبت أنا على وجهى ...أثبت لنفسك قبل الآخرين من تكون...آمن بنفسك يؤمن بك من حولك...و إن لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم هم ، ليست مشكلتك .
45
1253699711
41876184
13637412
عنوان الرواية لم يجذبني ومقدمتها اوهمتني بانها مترجمه. ولكن مالبثت ان علقت في الطاروف...... ووجدت ان سعود السنعوسي قدم عملا غاية في الجمال عميق في التجربه دقيق في تفاصيل ثقافية للفلبين تحديدا وفي نفس الوقت تناول قضايا وصور العنصرية المقيته في مجتعاتنا باسلوب مغاير وابداعي. ارفع قبعة الاحترام لهذا الكاتب. واشكره على هذا العمل الممتع. واوصي بقراءتها
45
1253606379
7116985
13637412
من اجمل ما قرأت ، لا اعرف ماذا سأقرأ بعدها لقد شدتني هذه الرواية الي عالم اخر ، تخيلت انني انا عيسي لقد استطاع الكاتب ان يجسد الاسرة الفلبينية والاسرة الكويتية بمنتهي البراعة والسلاسة في الوصف ، لقد بكيت كثيرا في الصفحات ال ??? الاخيرة ، لا اعلم اذا كنت ابكي علي عيسي ام كنت ابكي علي العنصرية ام ابكاني الحال في بلادنا العربية ، فالكويت لا تختلف عن مصر او السعودية او ليبيا او اي بلد عربي ، نفس الطباع و نفس التفكير ، متي سنتحرر !!. رواية مختلفة لاسلوب اكتر من ممتاز ساتابع كتابات سعود السنوسي باستمرار و اتمني ان اجد فيها ما ابحث عنه. فساق البامبو خلفت اثر في قلبي لن يمحي بسهولة
45
1253185714
31268201
13637412
وحدها الكلمات هي الباقية توثق معاناة الانسان و ذله في هذا العالم ، وحدها الكلمات ستخلد أثر الظلم والجهل ، أثر العنصرية والطبقية .. الكلمات ولا شئ سواها ... ساق البامبو ، سعود السعنوسي ثاني رواياته وأولي قراءاتي له ... الحقيقة إنني منذ الصفحة الاولي وتيقنت انني امام عمل غير عادي ، وكاتب غير عادي متمكن من أدواته ، لغة سهلة في غاية السلاسة ، الحبكة الروائية مختلفة وجميلة وتدور بنا في دائرة هي عمر بطل الرواية عيسي راشد الطاروف ... عيسي الطاروف ، مفقود الهوية ، حائر بين بلدين ، حائر بين ديانتين او اكثر ، حائر لاي ارض سينتمي ، ولمن سيكون ولائه ، سيشجع اي فريق ، سيرفع اي علم ، علم الكويت للذي لُفّ به رفات والده ، أو الفلبين أرض جوزافين والدته ، وارض ميندوزا التي نشأ فيها ، كل شئ اختلط ، وعاني عيسي من إزدواجية .. لفظه اهله من ابوه في بلده رغم أنه كويتي بالقانون ، بشّرته جوزافين بالجنة في الكويت ، لكنها اصبحت جحيم ... هي رواية للإنسانية .. أتمني العودة لها ثانية ..
34
1252550180
36585959
13637412
هي باختصار من نوعية الروايات التي لا يتمنى القارئ أن تنتهي
45
1252520911
32527041
13637412
لا أدري الحقيقه كيف استطاع سعود السنعوسي أن ينقلنا بكل وجداننا إلي هذه المنطقه البعيده من النفس. هي من الروايات القليله التي رأيت فيها انصافا لأن تخوز علي البوكر. ساق البامبو هي عرض لأطنان من المشاعر. يا ربي كيف استطاع هذا القلم أن ينقلني لألف حياة بهذه السلالسه. في المبتدأ أحببت هذي الجرعه المكثفه التي عشتها في الفلبين هذه البلد التي تساءلت كثيرا لماذا سميت بهذا الاسم وعرفته في هذي الروايه. عشت بداخل كل التفاصيل الفلبسنيه التي طرحت بداخل الروايه. يوما ما قال لي أحدهم بأن البحث عن الذات أمر صعب بداخل أنفسنا. ويصير أصعب إن كانت أنفسنا هشة لا تستقوي بأحد. فنصير في هذي الحياة فرادي. هوزيه أو خوسيه أو جوزيه أو عيسي أو أيا كان. هو هذا المثال الذي يأخذنا للنفس التي عانت من الخزلان والشتات. لعن الله الشتات. شتات النفس وشتات الروح بين الضلوع. الغربه بين الأهل والغربه في الوطن والأرض والتراب والرائحه. الغربه في اللغة وفي الحب وفي الحزن والفرح والشعور. الغربه قاتله والبحث عن الذات صعب. الرواية ممتعه قاتله محزنه مبكيه. أتمني أن أقابل سعود في يوم لأسأله كيف فعلها. كيف وضعنا أمام هذا الكم من المشاعر كيف جمعهم معا ووضعهم بهذا الشكل وهذا الجمال. رباه علي الجمال في هذه الصفحات. روايه تستحق الكثير من النجوم ولكن كل ما أملك خمسة نجوم أعطيها إياهم وأنا مغمض العينيين هتدئ القلب أخذا جرعه دسمة من قراءة ممتعه
45
1252093337
5658929
13637412
کتاب ممتع يستحق القراءة .. يتميز بسلاسته وخلوّه من التكلف البلاغي مع عمق في المضمون. في الفصل الأول شعرت بالملل وربما غرابة المكان والعالم الذي يتحدث عنه الكاتب... ولكن في الفصل الثاني يبدأ القارئ يشعر أكثر بالإزدواجيةوالصراع الذي يعيشه بطل القصة عيسى.. كما يتحسس أكثر المشاكل التي يرمي الكاتب الى طرحها بجرأة كبيرة وقد جاءت بأسلوب يجعلك تعيش الموقف وتتفاعل معه بحيث يصبح عليك من الصعب ترك الكتاب.
45
1251793054
29091231
13637412
تركز الرواية على كثير من المعضلات الاجتماعية والفكرية بشكل سلس وذكي جدا، فمن واقع الحياة المرة في الفلبين تحت وطأة الفقر والاضطرار للاستثمار حتى بالجسد ودور الاستبداد العائلي والأبوي في ذلك وخصوصا مجتمعاتنا الشرقية، ثم واقع التضييق الذي تمارسه الأديان أو تجار الأديان بالأحرى وكيف تتنازع الفرد عدة قوى نفسية واجتماعية ودينية فتجده حائرا مضطربا لا يجد الإجابات الشافية، ثم يعرج الكاتب على واقع الحياة "الطبقي" في الكويت والنظرة العنصرية لغير الكويتي بل حتى الكويتي من عائلة ودرجة أقل والكويت "البدون" الذين يتناسلون من نفس العرق ويولدون في نفس البلد بلا هوية ولا حقوق وتصادر هويتهم بلا وجه حق!. كل ذلك من خلال قصة بطل الرواية عيسى أو هوزيه، تنتقل بروحك معه إلى أحاديثه الفلسفية العميقة مع نفسه وأحيانا مع أصدقائه وإلى اضطراب أفكاره ومشاعره ومواجهته كل التناقضات التي يمر بها في حياته والتي ذكرتها آنفا، ستشعر بالقرب الشديد من بطل الرواية وستقف كثيرا على بعض النصوص وأنت تصفق لتلك الكلمات التي سرقها الكاتب من طرف لسانك، ربما تكون أنت أحد أفراد هذه القصة أو بالتأكيد مررت ببعض تجاربها وتناقضاتها.. من الناحية الفنية فالأسلوب خفيف ولا يستطرد كثيرا في التصويرات ولا يتكلف في رسم المشاهد، بل كثيرا ما يرمي ببعض الكلمات بشكل ساخر فيضع النقطة لكن بعد أن يضعك في قلب الصورة تاركا لخيالك التأمل في جمال المشهد وعبقرية العبارة وسخرية الكلمات بلا مزيد كلام، والجميل في الرواية أنه لا يكرر كثيرا ولا يعمد إلى الترتيب والتسلسل في الأحداث والشخصيات، بل يركز على عنصر التشويق والعشوائية المنظمة وهي ما أضفت لمسة جمالية على الرواية.. الرواية تعالج كثيرا من القضايا الشائكة ولا بد أن تعمم في بلاد الخليج وبلادنا عموما.. في رأيي كان يمكن اختصار الرواية أكثر والتركيز على ملفات أخرى ذات أهمية كقضية البدون وفلسفة الأديان بشكل أكبر.
34
1251532127
17042920
13637412
نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا
23
1251213082
27291480
13637412
روايه جميله و بتعرض مشكله من المشاكل المنتشره فى دول الخليج عامه و الكويت بشكل خاص. العنصريه و التمييز و اهانه العمال الاجانب .... و مشكله محليه زى مشكله " البدون. و كان اول مره اعرف مشكله البدون دى. و الكاتب موفق جدا ف تعبيراته و عجبنى اسلوبه ف معظم الروايه. اراؤه مختلف مع بعضها. انصح بقراءتها
34
1251133145
42032987
13637412
لم أتوقع روعة الرواية أن تكون كما سمعت وقرأت عنها، ولم أتوقع أن أنهيها خلال عشرة أيام فقط! ولكن لأن موضوع الرواية موضوع حساس إذ أنه يسلط الضوء على موضوع اجتماعي "خليجي" مهم للغاية ألا وهو نظرة المجتمع للمواطنين من أبناء الأجنبيات. تفاعلت مع الرواية كثيرا حتى أنها أبكتني في آخر فصلين . أكثر ما أعجبني في هذه الرواية هو إلمام الكاتب بالثقافة الفلبنية مما أضفى على الرواية معلومات قد تكون جديدة لدى القارئ. الرواية تستحق جائزة البوكر بكل جدارة.
45
1251047355
39739396
13637412
اذا قاربت على الانتهاء من قراءة كتاب و احسست انك تفارق صديقك العزيز فآعلم انك قرآت كتاباً جميلاً ?. اليوم انتهيت من قراءة هذه الرواية الجميلة المشوقة. تتحدث الرواية عن الوطن - العنصرية - التفاوت الطبقي بصفة عامة تنتقد بعض العادات السيئة في الوطن العربي والتي لا تقتصر علي الكويت فحسب فنحن العرب الاكثر في انتقاد تلك العادات و الاكثر تفننا في ممارستها .. الرواية ممتلئة بالكثير من الاحداث البسيطة في شكلها والعميقة في بعدها الانساني .. حاولت أن أختزل وطني في أشخاص أحبهم فيه.. ولكن الوطن في داخلهم خذلني .. شكرا سعود السنعوسي ??
34
1251046079
16267292
13637412
كتاب رائع جداً
45
1250977087
41588142
13637412
لاول مرة اقرا رواية عن الفلبين صدمني واقعهم ندمت لقرائتي لها لكثرة المواقف الحزينة ومع ذلك لم استطع إلا ان أكمل.... اثار حزني أكثر الواقع الكويتي الذي نراه يوميا في بلادنا العربية وهو الحكم على الشخص من خلال شكله ومراقبة الناس وعدم انشغالهم فيما هو افهم وأريد ان اضيف ان الشعب العربي جله لايقرا وليس فقط الكويت وندعو الله ان يعيد امتنا( أمة أقرأ )التي نفخر فيها
23
1250827695
42021329
13637412
روايه جميله جدا ودى تقريبا الروايه الوحيده اللى بعد ما قريتها رجعت اقراها تانى وتاالت اتعاطفت جدا مع عيسي او هوزيه :) واتعاطفت مع والدته جدا. اسلوب الكاتب رااااااائع. واقتبس (ان لفظت الديار اجسادنا ....قلوب الاصدقاء لارواحنا اوطان ). عجبنى اوى مقدمه كل جزء
45
1250775534
17558876
13637412
عيسي أو هوزيه أو خوسيه. مسلم أو مسيحي أو بوذى. فيلبينى أو كويتي أو لا شئ منهما. التيه والشعور بإفتفاد شئ لا نعرفه وبالحنين تجاه أشخاصاً لا نعرفهم. احساس الرفض ، أن يرفضك الكل ، الوطن الأهل حتى الأشياء. الغربة والتيه. الملل والسقم. الألم والأمل. التناقض فى كل شئ ، عدم الإتساق مع الذات فى كل تفاصيل الحياة ، أبسطها وأكبرها. ادعاء المثالية. اعتناق مبادئ والدفاع عنها طالما لا تمس دوائرنا الخاصة. سهل جداً. التنظير. الحكم على الآخرين. تصنيف البشر. كم صعبة هى الرحلة .. كم شاق هو الطريق. أن تكون انسان ليس بالأمر الهين. ............ الرواية عظيمة وتستحق القراءة مرات ومرات. ممكن تكون مملة شوية فى أولها ، لكن بمجرد ما بيبدأ الصراع الحقيقى ، صراع عيسي أو هوزيه فى بلده اللى رافضاه وأهله اللى مش معترفين بيه وشايفينه لعنة وحطت على عيليتهم بتبدأ الرواية او بيبدأ الجزء الأهم والأجمل والأكثر ألماً فى الرواية. اللغة جميلة جداً وراقيه. الموضوع فى حد ذاته شيّق جداً ومحترم .. موضوع جدير بالطرح والمناقشة. ومش عارف أقول ايه بس فعلاً التنظير سهل والكلام سهل واعتناق المبادئ سهل لكن العمل بيها صعب. عجبتنى فكرة نظرتة لـ الإله والدين والتدين على بساطة الطرح لكن وصلت معنى وقيمة. فى المجمل الرواية جميلة جداً وعمل أدبى محترم ويحترم. وجعتنى جداً ووقفتنى قدام مراية أشوف فيها نفسى ومقدار انسانيتى وفى نفس الوقت فرحتنى. فـ عااااااش للحاجات الحلوة اللى زى دى
34
1250341689
16753409
13637412
أكثر من رائعة!!
45
1250188547
18311443
13637412
رواية رائعة. الكاتب لغته رصينة و سهلة , استطاع ان يطوعها و ينتقد بها سلبيات المجتمع الكويتي و يظهر مميزاته. و استطاع ان يزيح الستار بعض الشيء عن المجتمع الفلبيني الذي لم اكن اعرفه
45
1250052372
26567194
13637412
أهنيك على هذي الرواية، قرأتها وانتهيت منها وانا كلي ثقة بأنها قصة حقيقية
45
1249651334
23178593
13637412
رواية أكثر من رائعة
34
1249581148
14331002
13637412
لو كنت مثل نبتة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى.
45
1248733959
14818906
13637412
رواية اروع من رائعة خلصتها في يومين، كم هو مؤلم ان يكون للانسان ثمن! مؤلم الرفض! مؤلمة النظرة الدونية! الم في الم.. اول ما خلصتها كنت في شك هل هي حقيقية وفعلا مترجمة و يوجد في مكان ما عيسى!! .. ابدع السنعوسي ف ما كتب سلمت اناملك
45
1248696517
31908732
13637412
قبل دقائق أنهيت قرآني لهذه الرواية ... تأثرت وبشده لمعاناة هوزيه أو عيسى بالأصح. أكملت الرواية في يومين حقيقة عينايا مجهودتان من كثرة قراءاتي المتواصله لها. احببت الروايه وكل ما فيها ..
45
1248694589
27004132
13637412
من أجمل ما قرأت ..
45
1248479783
7232182
13637412
خمسه نجوم وان كان فى أكثر لفعلت !. ملحمه بكل ما تحويه الكلمه من معانى، من قضية البدون للأحداث وطريقه سردها للشخصيات لأدق التفاصيل كل ما فيها ملحمه كامله متكامله. روايه مؤلمه حزينه وواقعيه. متهيألى مكنش ينفع اى اسم آخر للروايه غير اسم ساق البامبو. هو خير مثال وتشبيه للبطل بكونه ينمو وينبت الجذور فى اى أرض يندس فيها. عيشت معاها حاله لم يكن بمقدور اى كتاب آخر ان يجذبنى او يشدنى مثل هذه الروايه لأتممها فى ثلاثه ايام فقط!. احببت جدا شخصيه خوله وعلاقة الاخوه التى ربطتها بعيسى. (عيسى او اهل راشد)ليس لاى منهم ذنب فيما حدث!. ربما كل ما حدث بسبب ولسبب. فباتت مقوله جوزافين فى رأسى الى الآن. كل شىء يحدث بسبب ولسبب !. شكرا للبوكر :)
45
1248291887
4348781
13637412
أول رواية عربية أقرأها منذ زمن طويل، لم أقرأ رواية عربية أخرى مطبوعة سوى واحدة اسمها "شمس حياتي" منذ أكثر من ? سنوات .. وقرأت الكثير الكثير من الروايات التي تنتشر في المنتديات لكنني سئمتها سريعا حيث أن أغلبها تدور أحداثها في بعض المحاور المحدودة جدًا ... اتجهت إلى الروايات الإنجليزية حيث أجد فيها جميع أنواع المحاور والتي أستفيد منها في إثراء معرفتي ولغتي أيضًا ... أردت إثراء حصيلتي اللغوية في العربية عن طريق القراءة فطلبت من إحدى معارفي أسماء روايات قرأتها، وكانت من أولى إقتراحاتها هذا الكتاب "ساقً البامبو" وياله من اقتراح رائع، فشكرًا لكِ فادية!. محور هذا الكتاب يدور حول قضية هوية الشخص، وتحديدًا هوية أؤلئك من ينتمي كلاً من والديهم إلى بلد وثقافة مختلفة .. شخصيًا حمدت الله كثيرًا كثيرًا على عدم انتماء أحد والديَّ إلى دولة عاداتها تشبه عادات الكويت، فكم عانى بطل هذه القصة من الرفض والمشاكل التي كان في غنىً عنها بسبب اختيارات والديه التي لم يكن له يد فيها ... نحن كمسلمون نؤمن بالقدر وأن كل شيء مُقدَّر ومكتوب من عند الله، لكن تجد الكثير منّا يحكم على أشخاص بسبب أمور هي من أقدار الله وجراء اختيارات أناس آخرين، برغم أن ديننا يمنع ذلك ... ذلك التناقض ما بين المنطوق والمفعول كثيرًا ما يؤدي إلى أخذ غير المسلمين أفكارًا سيئة عن الإسلام .. قرات الكثير من كلام من يعتنقون الإسلام ويتفق معظمهم على أنهم يحمدون الله لأنهم تعرّفوا على الإسلام قبل أن يتعرّفوا على المسلمين!!. قصة عيسى هذه ربما تقع كثيرًا في الواقع، فكم من الناس يتعرّفون على المسلمين قبل أن يعرفوا حقيقة الإسلام؟ وكم منهم يُعرض عن هذا الدين الحنيف بسبب معاملة من ينتمون إليه؟. ترى هل هناك ذنبًا يقترفه ذلك الإنسان الذي يكون سببًا رئيسيًّا في إعراض أحدهم عن الدين؟. هذا من أهم ما أرَّقني أثناء قراءة هذا الكتاب .. فلنرتقي بمعاملتنا للآخرين، علّنا نكون سببًا في هدايتهم، فكما قال رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم : "فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحدًا خير لك من حمر النعم".
45
1248213144
41937324
13637412
رواية بسيطة لغويا قيمة فكريا توضح جانب من جوانب الشرق الذى لا نعرف عنه الكثير. " من ليس له ماض ليس لة حاضر او مستقبل "
23
1248190181
39071530
13637412
انتهت .. و يا ليتها لم تفعل :(. من يستطيع أن يكتب بهذه الشفافية المذهلة. من يستطيع أن ينقل شعور الشخصيات إليك بهذه الاحترافية. يمزج الخيال و الواقع مع رائحة الورق ليقدم تحفة كهذه يمضي بك في رحلة ليست كالرحلات ... رحلة البحث عن الوطن...عن الهوية ... ترى .. هل وجد "هوزيه" في أرض ميندوزا و "عيسى" في أرض راشد ما يبحث عنه؟؟. أظنه في النهاية قد فعل و أوصل للقارئ حقيقة واحدة :) " الهوية موجودة حيث الحب .. حيث العائلة ? ". عيسى "Isa" النبي في الكويت و رقم واحد في الفلبين .. : ?. يااه كم عبثت بمشاعري أيها المجنون .. كم كنت مؤلما و متألماً في الوقت ذاته ... كم ضحكت لطيبتك و بكيت لمعاناتك .. كم أنت صادق يا "Isa" ?. ميرلا : ?. الجمال و الشهوة ، الهروب و العودة ، الضعف و القوة ، الكره و الحب :). سلسلة التناقضات الجميلة و الفكر الهائم الثائر. ابراهيم سلام : ?. سأمرر خدعتك الثقيلة الدم التي جعلتني طوال الوقت أتساءل عن محل ذلك المجنون المدعو بالسنعوسي من الإعراب و الذي لن أنسى أن أبوح باسمه عندما أسأل في المرة القادمة عن كاتبي المفضل ?. ---------------------------------------------------------------------. #اقتباسات:. "لكل منا دينه الخاص نأخذ من الأديان ما نؤمن به و نتجاهل ما لا تدركه عقولنا أو نتظاهر بالإيمان و نمارس طقوسا لا نفهمها خوفا من خسارة شيء نحاول أن نؤمن به". "ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس بل الألم كل الألم أن يكون للإنسان ثمن ". "إن الأديان أعظم من معتنقيها "
45
1247201367
35070143
13637412
ساق البامبو .... او رحلة البحث عن (الوطن..الاهل ..الدين..واخيرا الذات ) تعجز كلامتى عن وصف روعتها , وساكتفى بانها رواية للعظماء فقط. , والخلاصة تتضمن فى احد اقتباسات الرواية أثبت لنفسك قبل الآخرين من تكون آمن بنفسك يؤمن بك من حولك وان لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم هم وليست مشكلتك
34
1247183840
7276429
13637412
رائعة. انهيتها في جلستين او ثلاث فقط. حقيقية وهذا ما اعجبني فيها. عالمة بصدق. ولكن سؤال واحد يؤرقني. من هو سعود السنعوسي؟؟؟؟؟؟
34
1247058537
18419314
13637412
عجبتني فكرة الرواية من جوه رواية .. و كمان فيها التمييز الطبقي واضح فيها جدًا... كان فيها مقارنات لكن بتظهر بالأحداث ورا بعضها ... كنت خايف من موضوع اللهجة الخليجي و كده... ب الصراحة مكتوبة بلغة ممتازة و مظبوطة. ....... شكرًا علي الاستمتاع بيها
45
1246580292
18518325
13637412
رواية عميقة لها هدف انساني ..تسلط الضوء على تاثير الفقر على الفقراء ونظرة المجتمع العربي الي العمالة الاسيوية ومعاناتهم، تاثرت بها كثيرا وكأني سافرت الى الفلبين .
45
1246278405
41581839
13637412
بقدر ما كان هذا الكتاب يحوي بعضا من العنصريه.. ولكني اظن انه يدعو الى التمسك بالاصول.. يجعلك هذا الكتاب تنظر من زاوية أخرى ، يجعلك ترى ردات فعل الاخرين من تصرفاتنا... الروايه ، صحيح انها حملت الكثير الكثير من المعاناة ولكن يوجد أمل في النهاية... تمسك بما تريده بقدر الامكان ، واستمتع به ، تمسك بالحب ، عسى ولعل الا يتكرر مرة أخرى
45
1245745056
2418228
13637412
اكثر ماابهرني في الرواية هو ذكاء الكاتب. حيث جعلك تفكر هل هي مترجمة ام قصة حقيقية؟.. في شقها الاول جعلنا نشفق على العمالة التى لدينا.. وفي الشق الثاني جعلنا ننظر الى داخل ذواتنا نحن الخليجيين.
34
1245600032
41853248
13637412
وجدتني و أنا أقلب الصفحة الأخيرة أشعر برضا غير عادي عما قرأت .. هذا من الكتب القليلة التي تشعرك أنك تفقد صديقا عند انتهاءك من قرائته ... هوزيه ميندوزا الذي وجد نفسه بلا وطن ولا هوية ولا دين ولا حتى اسم ! فقط لأنه حاول أن يكون له ! لأنه لم يتقبل نفسه على سجيتها أو لأنه لم يفهم المعنى الحقيقي لما سبق ! :). القيود التي تفرضها المجتمعات العربية على نفسها و الأقنعة الإجتماعية التي تداري قروحا وتشوهات !. مقارنة عجيبة بين هذه لمجتمعات وبين أخرى من التي تعيش في مستنقعات الفقر و الظلم و .. الخ ... رواية دسمة ! أضمن لك الاستمتاع بها !. سعود تفوق على نفسه في كتابة هذه الرواية حتى إنني لأخشى أن أقرأ له سواها !. تستحق البوكر و بجدارة :) (Y)
34
1245357560
5069943
13637412
كل شئ يحدث بسبب ولسبب
45
1245151444
26865013
13637412
أنهيتُ الرواية الآن ،، رواية رائعة حقاً ،، جعلتني أتساءل كثيرا وفي المقابل أهدتني إجابات لأسئلة ماضية ... هل لابُّد مما ليس منه بد ! ربما ... الحمد لله على نعمه الكثيرة . هنـاء
45
1245094873
12248255
13637412
باستثناء النهاية الراائعة والمفاجئة والتي لا تتعدى اخر 3 صفحات بالكتاب ... فالكتاب عادي جدا ... بحكي عن حياة " عيسى راشد الطاروف " .. الحبكة مش جذابة وطريقة السرد مش مبهرة ...وتسلسل الاحداث روتيني .... لو برجع في الزمن ما بقراها
12
1245026292
12386671
13637412
في أذني اليمنى صوت الآذان يرتفع ، في أذني اليسرى قرع أجراس الكنيسة ، في أنفي رائحة بخور المعابد البوذية تستقر .... أنصرفت عن الأصوات و الرائحة ، والتفت إلى نبضات قلبي المطمئنة ، فعرفت أن الله .... هنآ <3. - الحته دي بالرواية كلها :')
34
1244903328
24434344
13637412
الكاتب جعل الرواية تبدو واقعية لدرجة كبيرة، إندمجت في الأحداث و لم أستطع التوقف عن القراءة حتى أنهيتها في جلسة واحدة
45
1244459994
17520878
13637412
كتاب رائع جدا. حسيت اني اتابع مسلسل التفاصيل والتواريخ والاماكن. عيشتني الروايه كاني اشوفهم في الشاشة. رائعه
45
1243948710
15814133
13637412
رااااائعة!!!!
45
1243441220
40013716
13637412
ساق البامبو. رواية. الحنين والشوق. والغربة والوحشة. الحنين والشوق بالنسبة لى فقد تصادف أثناء قراءة هذه الرواية وفاة أحد أقاربى فقد كنت أهرب فى نهاية اليوم إلى عيسى وأنغمس معه فى بحثه عن هويته. أما عن الغربة والوحشة فلقد نجح الكاتب وبكل جدارة وبساطة أن يلقى الضوء على مشكلة البدون ومدى الغربة والوحشة التى يشعرون بها فى وطنهم وكيف يستطيع إنسان أن يعيش ذلك. الطبقية والفوقية فلا يظن من ينظر هذه النظر للإنسان أنه سوف ينجو منها فستلحق لعنتها وهو لا يدرى ومن حيث لا يدرى. فى النهاية رواية مختلفة تستحق كل تقدير
45
1243375911
14294816
13637412
قليلة هي الروايات التي جعلتني أذرف الدموع .... غير أن ساق البامبو رواية عظيمة بحق ... رواية لاعنة .. تلعن تلك الجاهلية التي ضربت جذورها في مجتمعاتنا التي تزعم أنها مسلمة ، تلك العادات القبيحة و النفوس القاسية الظالمة التي تصورت زورا وبهتانا أنها أرقى من غيرها و تجردت من إنسانيتها ... هناك الكثير من أشباه. هوزييه في أرضنا بل من أبناء مجتمعاتنا أبا عن جد ، و ما إشارة السنعوسي إلى البدون إلا وصمة عار في جبين أشباه المجتمعات التي نعيشها وتحتوينا وتقتلنا ، فلتحلل عليكم اللعنة أنتم حقا لا تستحقون حتى طلب الهداية ... ملعونين وملعونة أرضكم وجاهليتكم ... وعند الله تجتمع الخصوم !!!
45
1243183749
13930753
13637412
طبعا انا لسة مخلص الرواية من خمس دقايق وانا من الناس اللي بيتعبوا لما بينتهوا من قراءة كتاب بالذات لو استمتعوا او الكتاب كان طويل فأنا في مزاج وحش جدا لفراق هوزيه والكويت والبامبو الرواية جميلة والكاتب باااارع جدا ف انه حبك الموضوع ف انه بيترجم النص من واحد فلبيني الرواية متماسكة جدا لآخر سطر نهايتها واقعية طبعا جدا من أكتر الشخصيات اللي حبيتها هي خولة وغسان وميرلا الرواية تستحق البوكر ???? طبعا
34
1242369691
37705340
13637412
ايه ده هو تقييمى للرواية ...ايه ده بجد عجبتنى ...كنت بجد باقف مزهولة قدام اراء اصدقائى اللى قرواها وبيقولوا عليها حلوة ...طب ازاى .... ده انا تلت الكتاب الاول كل اللى استفدته منه ...ان. _كل شىء يحدث بسبب ولسبب. _الرجال كلهم اوغاد .... وان قصة فيلم عربى ...واحد ابن اكابر اتجوز الخدامة ...خلف ...العيلة رفضت الاعتراف ...الاسم ..المكانة ...السمعة .... ها يعنى !!. تعالى بقى من اول الرحلة للكويت :. ما هذا الذى قراته. كيف استطاع ان يعبر عن الشعور غربة داخل وطنك ..داخل ارضك ...فيه جذورك ولا تشعر بالانتماء اليه رغم الحنين اليه .... ازاى اقدر يعبر عن التيه والتخبط النفسى اللى بيواجه الانسان اثناء رحلته مع نفسه للبحث عنها .... ازاى عرف كل الاديان ...وبعدين اختار الاسلام بقلبه :). بص الحوار:. عمتى عواطف :انت مؤمن ..الله سبحانه لم يخلقك لتكون هنا ... _يا الهى ..كيف يقحمونك فيما يحلو لهم _. خورسيه ريزال ؛ ان من لا يحب لغته الام ...هو اسوأ سمكة نتنة .... ازاى عرف ببراعة من خلال الاحداث يحدثك عن شيزوفيرينيا العروبة : الانسانية والكرامة والحقوق والواجبات والاسلام واللغة والارض ....الافعال ليست كذلك .... راقتنى النهاية كثيرا ...من بعض اراء اللى اعجبتهم الرواية وكنت ضد ده فى الاول ؛ ان الرواية حلوة بس النهاية حزينة ومؤلمة .... لم اتفق فى هذا الشعور ...النهاية بالنسبة لى سعيدة ...فلقد شعرف بالراحة والاستقرار لما لاقاه نهاية ... لقد عشت وفى قلبى ذكرى ذكرى لكل شخص فى هذه الرواية وهو يحنل ذكرى خاصة به فى قلبى ...لن يمحيها بدا من عيسى مرورا بميرلا التى المتنى كثيرا والصغير اندريه وهند الطاروف الصائحة الغاضبة العاجزة ...وشلة المجانين التى لا تخلو الاوطان منهم ...وخولة اللمسوكة بخيوط عنكبوت الطاروف ...ولو يعلم الناس ما يلاقونه من جراء الاسماء لما اختاروها ...نهاية بالسلحفاه تشونغ .... وعن كم الرضا والاستقرار النفسى والسلام الداخلى اللى استطاع الكاتب يوصف فى جملة واستطعت ان استشعر ما يدور بداخله من جملة :. النتيجة حتى الان مرضية بالنسبة لى ...لا اريد ان اخسرنى او اكسبنى ...بهذه النتيجة ...انا متعادل ...
34
1242221612
40028118
13637412
اليوم بعد انتظار طــويــل بدأت قراءة رواية "ســاق البامبــو'' للكاتب الكـويتي سعــود السنعـوسي، احبب الرواية قبل قراءتها فقد شاهدت فيديوات عدة تحكي بشكل ملخص عن قصة جوزيه ،عيسى،هوزيه.. سميه كما شئت ، صراحة الرواية تعالج قضايا قليل من نجح في الدفاع عنها في كل المجتمعات المشرقية او الخليجية بصفة خـاصة، اهمها التميز العنصري، الحمل الناتج في نظري عن علاقة غير شرعية رغم ان الراوي حكى ان اباه المفترض عقد القران بأمه الا انه لم يكتمل شروط العقد الشرعي بإشهاره له عموما ما زلت في طور القراءة التي اظن انها لن تطول لشوقي لمعرفة مصير جوزيه(...) ما أثار انتباهي لحدود الساعة و زاد اعجابي باسلوب الرواية هو طريقة توظيف الكاتب لتيمة الديــن خصوصا بعلاقتها مع ازدواجية الهوية و لفتح باب النقاش معكم اصداقائي الاعزاء خاصة من سبق له قراءة الرواية أخدت فقرة من الرواية لمناقشة محتواها و ليدلي كل واحد بدلوه في الموضوع ... على بركة الله. ''...لكل منا دينه الخاص ، نأخد من الاديان ،ما نؤمن به ونتجاهل ما لا تدركه عقولنا،او نتظاهر بالإيمان ونمارس طقوسا لا نفهمها، خوفا من خسارة شيء نحاول ان نؤمن به....''. ?#‏قــــراءة_و_نقاش?. ?#‏لنرتقــــي?
23
1242151329
37204332
13637412
عندما تنهي قراءة الرواية تكتشف مدى روعتها وتعود لقراءة بدايتها من جديد لترابط احداثها بشكل يفاجئك.. اقتباسات جميلة كثيرة ...
34
1241036607
2020185
13637412
الإنسانية تتفقد خطواتها ببطء... النفس تولد مرة بعد أخرى... الفطرة تتخبط في عالم لامنطقي... الروح تتَلَمَّس ملامح الدين شيئًا فشيئًا ... صدق الإحساس..وقوة التعبير. رواية إنسانية بصدق... رائعة لأقصى درجة
45
1240280910
22412805
13637412
اللون والعرق والمستوى الإجتماعي وتعريتها بكلّ أشكالها هذا ما يجب أن يكون عليه الحال .
34
1239965952
41393502
13637412
مُجتمع لا يَعرفُ سوى المظاهر، نتظاهر بالطيبة وَنُتقِنُ أصولها ولكن لا نُطبقها على أصولها !. ما أَصعبُ أن تَعيش في عائلة تُسخر لكَ كل إحتياجاتكَ وتأخذ منكَ حقوقكَ الشرعية في إختيار الزوجة والحبيبة والابن !. أن يَحرمكَ إسم العائلة من أَن تَكون فَرداً منها هذا أَمرٌ لا يَعرفهُ سوى "عيسى" الذي واجهَ الظلم والأهانة والحرمان من حقوقهُ وواجباتهُ الشرعية .
45
1239619724
25769571
13637412
كنت جداً متحمسة للرواية .. وفعلاً كانت تستحق الحماس والمدح اللي سمعته عنها. شيء جميل إننا نشوف كتّاب واعيين لهالمشاكل اللي بالمجتمع و يحاولوا يوعوا الناس لها ... أعجبتني فكرة الرواية وطريقة سردها ، منذ زمن لم أبكي على رواية هكذا ، ربما لأني أحسستها لامست واقعاً نعيشه. بكيت في نهايتها ، على وضعنا المؤسف ... بكيت لحال هوزيه .. للضياع الذي لاقاه في بلاده ... وبكيت أكثر للخذلان الذي أصابه وأعاده للفليبين بعدما رسم طموحاته وأمانيه وظن أنه سيحققها في ماأسماه بـ بلاد العجائب. بكيت لحالنا أيضاً ولمجتمعنا المتناقض كتناقض هند .. التي كانت تدافع عن حقوق الإنسان و تغافلت عن حق وإنسانية ابن أخيها. بعض الجمل كان لها وقع وتأثير في داخلي ... * للمسافات المكانية أبعاد أخرى نجهلها ، يتمدد خلالها الزمن ، كلما ابتعدنا بالمسافة يوغل الزمن في البُعد ، أو هكذا نشعر !. * الحزن مادة عديمة اللون ، غير مرئية ، يفرزها شخص ما ، تنتقل منه إلى كل ماحوله ، يُرى تأثيرها على كل شيءٍ تلامسه ، ولاتُرى. *نحن لانكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم ، نحن نكافئ أنفسنا ، ونتطهر من الداخل. *حتى تُذلّل مصاعب العمل ، حسّن علاقتك بربّ العمل ، وكي تذلل مصاعب الحياة ، حسّن علاقتك بربك. في الأخير .. أنصح من لم يقرأها أن لايتردد في ذلك
45
1239607160
22977839
13637412
رواية رائعة ذات احداث شيقة و جميلة ، يتناول فيها الكاتب معاناة الفلبينيين في الكويت من تقليل شأنٍ، و في الفلبين من ضائقة عيش. و لكن رغم ذلك فان الحياة في الفلبين تتميز ببساطة الجوهر و طيب المعشر!. يذهب هوزيه بحثا عن الوطن و الجنة المنشودة ليعلم ان "ان الذي لا يستطيع النظر وراءه، الى المكان الذي جاء منه، سوف لن يصل الى وجهته أبدا". فيعود بعد فهم هذه المقولة ادراجه لوطنه الحقيقي رغم ان اوراقه الثبوتية تثبت عكس ذلك!. تناول الكاتب مثل هذه الأحداث بالنظر من زوايا مبتكرة و جديدة مما دفعني لإعطاء هذه الرواية من دون التردد ? نجوم!. و من المقولات التي اعجبتني :. " ليس الالم ان يكون للإنسان ثمن بخس، بل الالم، كل الالم ان يكون للإنسان ثمن".. " إذا ما صادفت رجلا بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداها، لانه بلا شخصية".. "تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة، في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية. تمطر سحب الزمن..تهطل الأمطار على الجدران..تأخذ معها الألوان..و تبقي لنا النقوش".. "لو كنت مثل ساق البامبو، لا انتماء لها. نقتطع جزءا من ساقها..نغرسه بلا جذور، في أي أرض..لا يلبث طويلا حتى تنبت له جذور جديدة..تنمو من جديد ..في ارض جديدة..بلا ماضٍ..بلا ذاكرة..لا يلتفت الى اختلاف الناس حول تسميته..كاوايان في الفلبين..خيزران في الكويت .. أو بامبو في أماكن اخرى". "لا يقدم على الانتحار سوى إنسان جبان فشل في مواجهة الحياة".. "الشك في الله يعني الشك في ضمير المرء، و هذا يؤدي الى الشك في كل شيء".. "حتى تذلل مصاعب العمل، حسّن علاقتك بــرب العمل و كي تذلل مصاعب الحياة، حسّن علاقتك بربك".. "تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جبن الآخرين".. "لم أفكر يوما بطعام يعجبني أو لا، وظيفة الطعام، بالنسبة لي، هي سد الجوع و حسب".. "اليد الواحدة لا تصفق، و لكنها تصفع، و البعض ليس بحاجة الى يد تصفق له، بقدر حاجته الى يد تصفعه، لعله يستفيق". "سألت خولة: قبائلنا مشهورة بزراعة الأرز، لم تشتهر القبائل هنا(الكويت)؟ أجابت بدون تفكير: بأكل الأرز ". "في بلاد أمي كنت لا املك شيء سوى عائلة، في بلاد ابي املك كل شيء سوى عائلة".. "العطاء من دون حب لا قيمة له. و الأخذ من دون امتنان لا طعم له". "صمت الآخر ،احيانا، أشد رعبا من نطقه بحقيقة لا نود سماعها. الصمت، على هذا النحو، يفتح باب احتمالات مرعبة قد تتجاوز ما نخشاه".. "كنت كالذي تبدو عليه أعراض مرضه واضحة جلية..يتقيأ..ترتفع درجة حرارته و تنبت البثور في جسده، و لكنه يأبى الذهاب الى طبيب خشية أن يسمع ما لا يريد".. "بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت".. "الكلمات الطيبة لا تحتاج الى ترجمة، يكفيك أن تنظر الى وجه قائلها لتفهم مشاعره و ان كان يحدثك بلغة تجهلها".. "ان يزأر القط الصغير، بصوت لا يتناسب مع شكله، امر أشد وقعا من زئير الأسد!". "هو ذنب والدي الذي احضرني الى ارضكم بعد سنوات عدة قضيتها هناك. أراد ان يزرعني من جديد، متناسيا ان النباتات الاستوائية لا تنبت في الصحراء"
34