poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
لَهُ عَينُ اليَمامَةِ في ذَكاء يَرى الأَحوال مِن قَبل الأَوانِ | 16الوافر
|
خلقوا لي الأفراح من صلب الأسى حتى كأن الكارثات تنعمي | 14الكامل
|
إذا افْتَخَرَتْ عُليا كِنانَةَ والْتَقَتْ على غايةٍ في المَجْدِ تُعْيِي المُسامِيا | 14الكامل
|
منّوا بقدر ولو منّوا بملكهم وهم بمصر لكانت آفة الجود | 6البسيط
|
وَحازَ لُطفَ اِزدِهاءٍ بِرَوضِ ماءٍ وَنارِ | 15المجتث
|
فكم تركت أخا لب صريعاً وذا بأسٍ مكبل في القياد | 16الوافر
|
والنبات الممد يضحى يراعا ومياه الوجود حبرا كحيلا | 2الخفيف
|
منعمة ربا الروادف أودعت جمال رُواء في بهاء شباب | 3الطويل
|
ضَمِنَّ القِرى للوحشِ والطيرِ فارتوتْ وكظَّتْ جِراءٌ من قِراها وأفرخُ | 3الطويل
|
عِشْ أَطْوَلَ الأَعْمَارِ تَخْتَارُ المَنَى وَتَصِيبُ أعْلاَهَا وَأَنْتَ سَلِيمُ | 14الكامل
|
يَا سَمِيَّ الوصيِّ يا شِقَّ نفسي وأخي في الملمَّة النَّكراءِ | 2الخفيف
|
ينشقُّ عنه الحِبرُ نُوراً ساطعاً كالنَّجمَ أَتلَعَ في الدُّجُنَّة جيدا | 14الكامل
|
فَتاةٌ خَلاَ قَلْبُها مِنْ هَوىً وَقَلْبِي بِها قَلِقٌ كَالوِشاحْ | 7المتقارب
|
لا غَير أنّا نحيّيه ونمطرُه ماءً الجفون ونستسْقي له المَطَرا | 6البسيط
|
وانتصبتم لنفعنا ما استطعتم وبدا منكم لنا الاحترام | 2الخفيف
|
فلَهْفي على غُصْنٍ رَجوْتُ ثمارَهُ ولم أر أبهى منه لمّا اعْتلى غُصْنا | 3الطويل
|
وَمُطاوِلونَ بِعلمهم لَم يُطفِئُوا فِتَناً شَقائِقُ عِلمِهم تُذكيها | 14الكامل
|
وَقَد آلَ ذاكَ الصَحبُ بَعدَ وداعها إِلى أَسف إِذ فارَقَ الصَحبُ آلها | 3الطويل
|
ليسَ ممّنْ إذا ألحّ شفيعٌ أخلقَ الوجه عنده بابتذالِ | 2الخفيف
|
فاطلب تَنَل ما شئت منه وقل يا سيد الرسل وخير الكرام | 11السريع
|
لَعَمْرُك ما طال الوُقوفُ على الحِمَى لِحِيرةِ فكري من دُرُوسِ المَرابِعِ | 3الطويل
|
جاءَ القَدَر عَلى قَدَر | 0الرجز
|
فلكل رزءٍ غيره سلوى لذي رشد وطبُّ بالعزاء كفيل | 14الكامل
|
فما جوّ السماح لديه مصح ولا هو من كؤوس الحمد صاح | 16الوافر
|
غايته الستون للشطات وبعدها عُدّا من الرُفات | 0الرجز
|
يا فَرقدَ الشعراءِ كْم من فرقدٍ لعُلاكَ رانِ | 14الكامل
|
أقامَ زماناً ليس يعرفُ ما الهوى الى أن تولَّتْهُ البراقعُ والنُّقْبُ | 3الطويل
|
ودَوَاءٌ مُضَمَّنٌ لشِفاءٍ وسُرورٌ مُيَسَّرٌ بِدوَامِ | 2الخفيف
|
أرضٌ خلعتُ العُذرَ في تركها أضعاف ما فيها خلعتُ العذار | 11السريع
|
أُضيفَ لَهُم إِلىالطَلَبِ اِجتِهادٌ فَكانَ عَلى تَخَلُّفِهِم أَدَلّا | 16الوافر
|
أَلا اِنعِم صَباحاً أَيُّها الرَبعُ وَاِسلَمِ نُحَيّيكَ عَن شَحطٍ وَإِن لَم تَكَلَّمِ | 3الطويل
|
صابٍ إِلى نَحوِكُم صَبٌّ بِحُبِّكُم مُحافِظُ الوُدِّ لِلدّاني وَلِلقاصي | 6البسيط
|
هاكها مولاي في الأف واه كالماء القلاص | 10الرمل
|
وأنت على وقار منه كادت تميد الأرض ممتلئ حنانا | 16الوافر
|
بينما العين تراه بدر تم في سماء إذ تراب الأرض آواه | 10الرمل
|
وَلَيتها إِذ فَدَت عَمراً فَدَت عُمَرا بطالبيه وَأَولاهم بذا عمري | 6البسيط
|
وحارث السماك والشمال خبرنا بهذه الاقوال | 0الرجز
|
والمطعمين يتيماً والمطعمينَ أسيرا | 15المجتث
|
إذا لجت الذكرى فما العذلُ نافعاً وما كان مرجوَّ الشِفاءِ لينفعا | 3الطويل
|
من كل بض الجسم تمنع ها الروادفُ أن تقومَا | 14الكامل
|
فَإِن تَقعُد فَمُكرَمَةٌ حَصانٌ وَإِن تَظعَن فَمُحسِنَةُ الكَلامِ | 16الوافر
|
صفات لذات تلك جل جلالها لها المنع والأعطاء والوضع والأعلا | 3الطويل
|
فباسمك الكريم والوهّابِ ذي الطَّول هب لي الفضلَ في الترابِ | 0الرجز
|
وقال عليكم مثلُ ما جئتم به فقامَ خبيرُ القومِّ يمنحني القِرى | 3الطويل
|
بَدرٌ بَدَرَ ثَغرَهُ مُبتَسِماً أَضا الأَضا | 0الرجز
|
إذا مَا سحبت البردَ لاحَ لمقلتي قضيب تبدت تحتَه كُثُبٌ غُفْرُ | 3الطويل
|
نظمت شعري من شعور له اخلصت من مشاعري الخمس | 11السريع
|
ما أنتَ إلّا شَقِيٌّ وهو مِثلُكَ في شقاوةٍ تُخذلانِ فيها خِذلانا | 6البسيط
|
ولأَجْعَلَنْ منها تمائِمَ خائفٍ من طائِفٍ أَوْ مِنْ رجاءٍ خائبِ | 14الكامل
|
إلى سيد طابت عناصر ذاته فجاء شديد الباس سهل الخلائق | 3الطويل
|
أَبكي وَأَستَغفِرُ اللَ هَ فيكَ مِن ذَنبِ عاثِ | 15المجتث
|
قلب الشجي المدله من ذا على الحب دله | 15المجتث
|
ولقدْ شفاني أَنْ رأيْتُ نساءَكُمْ يَبْكِينَ مُرْدَفَةً على الأكْفاَلِ | 14الكامل
|
ما جاءَ منَّا في المَدارِجِ آخِرٌ إِلاَّ لهُ فوقَ المَعارِجِ أَوَّلُ | 14الكامل
|
ألا اقتديتَ بحُوَّلٍ في وجدِه قد عارك الأشجانَ وهْوَ نحيلُ | 14الكامل
|
وَبِبِنتِ الرَسولِ فاطِمَةِ الطُه رِ وَسِبطَيهِ وَالإِمامِ عَلِيِّ | 2الخفيف
|
فحين ظنت أنها قد أوسعته منها | 0الرجز
|
وَكُنا نَرقب الخَيرات حيناً فَوافتنا وكانَت في اعتقال | 16الوافر
|
وتكره أمرأة الربيب وجده وزوجة زوج الأمِّ إذ هي أوتحُ | 3الطويل
|
مَعقولَةٌ يَنظُرُ التَشريقَ راكِبُها كَأَنَّها مِن هَوىً لِلرَّملِ مَسلوسُ | 6البسيط
|
إن لم يكن أفرسَ الفُرسانِ عن ثِقَةٍ فإنه دونَ شَكٍّ أشعَرُ الشُّعرَا | 6البسيط
|
ما لي أراك سرحت في الأبصار هل لك من تخيل واصفيك جناح | 14الكامل
|
لقد كنت أرجو في صبايَ وصبوتي مغازلة الغرّ القوافي التي تحلو | 3الطويل
|
أَأَبا عليٍّ دعوةً مردودةً هيهات يُسمعك الأنيس كلاما | 14الكامل
|
أَبَحتَ فُؤادي وَأَنتَ المُباحُ وَما كانَ مِن حَقِّهِ اَن تُبيحَه | 7المتقارب
|
ذَكِيٌّ بِهِ عِلمُ العَقاقير نَيِّر فَأَصبَحَ جالينوس في جَنبِهِ غَبي | 3الطويل
|
تحدثني طيرٌ جرين بوارحاً بأن المطايا بي إلى الموت تزحف | 3الطويل
|
وقد رمى ريحانة الرسول ومهجة الكرار والبتول | 0الرجز
|
فَيا لَكَ يَوماً بِالحِمى لا نَرى لَهُ شَبيهاً وَما في يَومِ شَيبانَ مِن عَتبِ | 3الطويل
|
ما السعد الاّ بالعلوم فان بدت كانَ الزمانُ لطالبيها اسعدا | 14الكامل
|
توالت عليها الحادِثات فكلما ترحل عنها مشكل حل مشكل | 3الطويل
|
فَقال قُرّوا عَينا ولا شكوتُم أَينا | 0الرجز
|
أَزْهَارُهَا خَالِدَاتٌ بَهْجَةً وَشَذَاً لا يُجْتَنَى مِثْلُهَا مِنْ كُلِّ بُسْتَانِ | 6البسيط
|
يا ظريفاً أَهدَيتَ خِلَّكَ ظَرفاً وَهوَ خالي الحَشى بلا مظروفِ | 2الخفيف
|
مَا أَبْهَجَ الزَّهْرَ عَلَى جَبِينِهَا المُكَلَّلِ | 0الرجز
|
مُشَيَّعُ السَّعْيِ لَمْ يُبْهَرْ لَهُ نَفَسٌ حَتَّى أَتى الغايةَ القُصْوى وَقَدْ سَبقا | 6البسيط
|
وشهد الجمع له فيهدى إليه ذا البغل القوى جدا | 0الرجز
|
إن تفرغت للبلى فلعمري من أعاديك قد ملأت الصدورا | 2الخفيف
|
ففي تطليقتين تروح فاعلم فتاتك عنك خاسرةَ الخراقِ | 16الوافر
|
يا اِبنَ العَواتِكِ خَيرَ العالِمينَ أَباً قَد كانَ يُدفِئُني مِن ريشِكُم كَنَفُ | 6البسيط
|
أقوالُه في المجد أو أفعاله يَقصرُ عن أمثالها أمثاله | 0الرجز
|
عَلَيها كُلُّ أَبيَضَ مِن نِزارٍ يُساقي المَوتَ كَرهاً مَن يُساقي | 16الوافر
|
أَبو دُجانة نالَ السيفَ في أحدٍ وكم بهِ كان مجروحٌ ومقتولُ | 6البسيط
|
هزّاعُ يومَ نزول في مقدمة وللصدور انشراحٌ في منادمة | 6البسيط
|
فبما أراك وانت غير مدرهم إذ ذاك تقصف في القيان وتزفن | 14الكامل
|
وخيرَ سكانِ أهلِ الأرضِ قاطبةً وسيِّدِ السادَةِ الصِّيدِ الصَّنادِيد | 6البسيط
|
كَما رَأَيْتَ الوَرَقَ المَطْرُوسا رَسْماً يُعَفِّيهِ البِلَى مَدْرُوسا | 0الرجز
|
يا كاشف الكربِ باحسانه وغافر الذنب الذي يعظم | 11السريع
|
وكتابهم أمسى لديهم مهملا ولعلهم قد عوقبوا بذهابه | 14الكامل
|
جزت المدى في الندى فلا عرب يلقاك في شأوه ولا عجم | 12المنسرح
|
خَيْرُ مَا يَأْتِي الذَكَاءُ بِهِ هُوَ مَا يَأْتِي مِنَ الْقَلْبِ | 13المديد
|
داراً إذا زرت أقواماً أحبهم بها أزارتني الأحزان والنكدا | 6البسيط
|
الدَرُّ في طَيِّ البُحورِ مُخَبَّأٌ وَالتِّبرُ إِن تَنشدهُ تَحتَ رُغامِ | 14الكامل
|
إذا رُمتَ الصُعودَ إلى عَلاءٍ فثِب دَرَج الفضائل فَهيَ مَرقى | 16الوافر
|
وَحَاشَا أنْ أُضَامَ وَقَدْ أوَانِي بِمَدْحِ المُصْطَفَى كهفٌ رَقيمُ | 16الوافر
|
بحيث لا لغو فيه إلا غناء طيرٍ به فصاحِ | 6البسيط
|
فَلَو وَلَغَ الكَلبُ في لُؤمِهِ لَما زالَ يَقذُفُ أَمعاءُهُ | 7المتقارب
|
سَرايا خِصالٍ مِن سَرايا وَرِثتَها عَلى أَنَّ هَذا الوَردَ مِن ذَلِكَ الغُصنِ | 3الطويل
|
ونوّابها يعمهون ولا يرون فواجعها الدّامية | 7المتقارب
|
نَشا وهي صِفرُ الرّاحتَينِ فَرُحنَها فوائد مِنهُ أُردِفَت بِفَوائِد | 3الطويل
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.