Datasets:

Respair
/

Arabic_diac_unprocessed

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 18.6M rows

text stringlengths 0 4.99k
اشْنُو هُوَ دَوْرٌ الرَّابِعِ فِي كُرَّةِ الْقَدَمِ
كَاثِرِينَ هُوتُونَ هِيَ كَاتِبَةٌ مَسْرَحِيَّةٌ وَكَاتِبَةٌ وَمُمَثَّلَةٌ أَمْرِيكِيَّةٌ، وَلَدَتْ فِي مَارِسَ فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ.مِنَ الْجَوَائِزِ الَّتِي نَالَتْهَا سَنَةَ .
أَيْهُوَ أَطْوَلُ بُرُودُوَاي أَوْ وَاحِدُ دَاجٍ هَامَارِسْكْيُولَدُ بِلَازَا
عِطِّينِيٌّ مِثَالٌ عَلَى التَّفَاصِيلِ فِي الْفِئَةِ دِيَّ: السِّيَاسَةِ
أَكْمَلُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ: مَرَّةً أُخْرَى، عَانَى رِيَالَ مَدْرِيد مِنْ قَرَارَاتِ انْتِقَالِ سَيِّئَةٍ، حَيْثُ تَمَّ انْتِقَالٌ وَيُسْلِي سَنَايْدَرَ وَآرِيِّيْنَ رُوبْنَ إِلَى إِنْتَرِ مِيلَانَ وَبَايِرْنَ مَيُونُخَ عَلَى التَّوَالِي لِأَنَّهُمَا كَانَا يَعْتَبِرَانِ فَائِضَيْنِ عَنْ مُتَطَلَّبَاتِ النَّادِي، وَلَعِبَ كُلٌّ مِنْهُمَا أَدْوَارًا رَئِيسِيَّةً حَيْثُ وَصَلَتْ أَنْدِيَتُهُمَا إِلَى
إِلَيْكَ رَبِّي إِلَيْكَ رَبِّي فَأَنْتَ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ إِلَيْكَ أَرْفَعُ مَا أَلْقَى وَمَا أَجِدُ إِلَيْكَ رَبِّي شَكَوْتُ الْحَالَ مُنْكَسِرًا أَدْعُوكَ لَا عَضُدَ يُغْنِي وَلَا وَلَدَ إِذَا بَدَا الْأَمْرُ وَالْإِفْلَاتُ عَادَتُهُ فَلَيْسَ إِلَّا بِأَمْرِ اللَّهِ يَنْعَقِدُ لَا يَحْسُنُ الْقَوْلَ إِلَّا فِيهِ تَبْصِرَةٌ وَلَا يَقُومُ بِنَاءُ مَا لَهُ عَمْدٌ إِنِّي تَوَجَّهْتُ لِلرَّحْمَنِ أَطْلُبُهُ فَمَا يُرَدُّ إِذَا امْتَدَّتْ إِلَيْهِ يَدٌ يَا ذَا الْجَلَالِ، أَنْرْ دُرُوبَنَا أَبَدًا مِنْكَ السَّدادُ وَمِنْكَ الْعَوْنُ وَالرُّشْدُ إِنْ تَذْبُلَ الرُّوحُ وَالْآثَامُ تَغْمُرُهَا عَاشَتْ شَقَاءُ وَذَابَ الْقَلْبُ وَالْجَسَدُ يَا مَنْ تَسِيرُ لِلْمُضْطَرِّ حَاجَتَهُ فَيَنْجَلِي عَنْه حُزْنٌ صَاغَهُ النَّكَدُ يَقُولُ بِالصَّبْرِ حَتَّى يَنْتَهِي أَمَلٌ فَإِنْ تَوَلَّى تَهَاوَى الصَّبْرُ وَالْجِلْدُ فَيُصْبِحُ الْغَمُّ جَوْفَ الْقَلْبِ يَعْصِرُهُ وَجَمْرَةُ الْهَمِّ فَوْقَ الْقَلْبِ تَتَّقَدُ وَغَايَةُ النَّفْسِ أَنْ تَلْقَى مُطَبِّبَهَا وَفِي سَبِيلِ الشَّفَا يَشْقَى وَيَجْتَهِدُ حَتَّى يَفِيءَ إِلَى الظِّلِّ الظَّلِيلِ وَقَدْ أَنْسَاهُ هُمُّ الشَّقَاءِ الْقَاتِلُ الرُّغَدُ مَنْ يَرْتَجِي اللهُ مَوْصُولٌ بِحَاجَتِهِ حَتَّى وَلَوْ طَالَ فِيمَا يَطْلُبُ الْأَمَدَ فَاللهُ قَدْ وَعَدَ الدَّاعِي إِجَابَتَهُ وَاللَّهُ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ إِذْ يُعِدُ رَبَّ الْبَرَايا كَرِيمٌ فِي عَطِيَّتِهِ لَهُ الْخَزَائِنُ، وَهُوَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ وَمَا جَحُودَ بِآلاءِ الْإِلَهِ سِوَى أَعْمَى الْبَصِيرَةِ يَغْشَى عَيْنَهُ الرَّمَدَ فَلَا تَخَفْ مِنْ أَعَاصِيرَ مُدَمَّرَةٍ إِذَا تَوَلاكَ مِنْ رَبِّ الْوَرَى سَنَدٌ مُهْمَا النَّوَائِبُ أَرِسَتْ فِي قَسْوَتِهَا فَلَسْتُ إِلا عَلَى الْمَنَّانِ أَعْتَمِدُ .
اجْمَعُوا الْحَقِيقَةَ وَأَجِيبُوا عَلَى هَذَا: مُزَيْهِرَ الْجَيْشِ الْمَلِكِيِّ السُّودِيِّ أَوْ"صَقْرُ الْجَزِيرَةِ"مَوْضُوعٌ عَلَى الطَّرِيقِ الْمُحِيطِ الشَّرْقِيِّ بِالرِّيَاضِ بَيْنَ مَخَارِجَ وَ، طَائِرٌ سُودِيٌّ لِوَكِيدِ تِرْسَارٍ يَخْدُمُ حَارِسَ بَابٍ يُرَى مِنَ الطَّرِيقِ الْمُحِيطِ، السُّودِيِّ، يُعْرَفُ أَيْ طَرٍّ
أَعْطِنِي مِثَالًا مِنْ مَسَائِلَ فِي هَذِهِ الْفِئَةِ: الْكُتُبِ
اعْمَلْ إِجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: مُنْذُ عَامِ، جِيرِيمِي نُورْكلِيفْ هَاسْلَهِيرِسْتَ كَانَ أُسْتَاذُ دِرَاسَاتِ الْعَصْرِ الذَّهَبِيِّ الْإِسْبَانِيِّ فِي جَامِعَةٍ بَحْثِيَّةٍ عَامَّةٍ تَمَّ مِنْحُهَا مِيثَاقٌ مِلْكِيٌّ فِي أَيِّ عَامِ
اعْدُ اجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ:"الْعَرَّافَاتُ الْحَيَّةُ"هِيَ تَرْجَمَةٌ لِلْعَهْدِ الْجَدِيدِ الَّذِي صَنَعَهَا الْيكْسَنْدَرُ كَامْبُلْ، زَعِيمُ حَرَكَةِ التَّجْدِيدِ الِاوْلِيِّ الَّذِي شَدَّدَ عَلَى اهْمِيَّةِ الِاعْتِمَادِ عَلَى الْقَلِيلِ مِنَ الِاحْتِيَاجَاتِ الِاسَاسِيَّةِ وَكَذَلِكَ اي بَنْدَ
اجْمَعْ بَيْنَ الْحَقَائِقِ وَ اجِيبْ عَلَى هَذَا: هَلِ السِّتْرَالِيُّ اوُ الشَّيْبَرْكِيِّ مِنْ سُلَالَاتِ الْقَطَطَ
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ دَهٍ: أَيْ مُخْرِجَ أَفْلَامِ أَمْرِيكِيٍّ كَانَ أَيْضًا مُصَمَّمَ رَقْصَاتٍ، بُوبِ فُوسٍ أَوْ جُوزِيفٍ رُوبْنْ
فِيلْمٌ"أَجْنَابِي"وَفِيلْمٌ"تَشَامِيلُ"وَفِيلْمٌ"دُوومُ" () .
مِينُ كُتُبِ الْبَرْنَامَجِ التِّلِفِزْيُونِيِ
تَعْتَقِدُ الْعَدِيدَ مِنَ الثَّقَافَاتِ بِأَنَّ الْمَوْزَ يَسْتَطِيعُ خَفْضَ دَرَجَةِ حَرَارَةِ الْجِسْمِ الطَّبِيعِيَّةِ، وَالْعَاطِفِيَّةِ لِلْأُمَّهَاتِ الْحَوَامِلِ.وَفِي تَايْلَانْدَ تَأْكُلُ النِّسَاءُ الْحَوَامِلُ الْمَوْزَ لِضَمَانِ وِلَادَةِ الطِّفْلِ فِي دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعْتَدِلَةٍ .
وَكَانَتْ قَبِيلَةُ"عُذْرَةَ"وَمَسْكَنُهَا فِي وَادِي الْقُرَى (الْعُلَا) بَيْنَ الشَّامِ وَالْمَدِينَةِ مُشْتَهِرَةً بِالْجَمَالِ وَالْعِشْقِ حَتَّى قِيلَ لِأَعْرَابِيٍّ مِنْ الْعُذْرِيِّينَ :
مَنْتُولٌ قَادِرٍ أَنْ يُحَرِّكَ رَاكِبُ الْحَاسِسِ لِالْبَرْدِ فِي الْجِلْدِ.فَالْجَوَابُ الْآخَرُ نَعَمْ .
فِي نُوفَمْبَرْ، أُعِيدَ جُثْمَانُهُ إِلَى لَنْدَنَ، فِي حِينِ لَا زَالَ التَّحْقِيقُ التُّرْكِيُّ مُسْتَمِرًّا .
مِيكْرُوفْتْ هِيَ بِلَادٌ تَارِيخِيَّةٌ، مَوْقِعَةٌ فِي أَيِّ قَرْيَةٍ فِي مَدِينَةِ صَفُوكَ، نُويُورْك، الْوِلَايَاتُ الْمُتَّحِدَةُ
دَخَلَتِ الْأُولَى بِالْخِدْمَةِ فِي عَامِ وَهِيَ ثَالِثُ أَكْبَرِ مَحَطَّةٍ لِلطَّاقَةِ النَّوَوِيَّةِ التَّشْغِيلِيَّةِ فِي الْعَالَمِ وَثَانِي أَكْبَرُ مَحَطَّةٍ فِي كُورْيَا الْجَنُوبِيَّةِ .
جَوْنُ جَوِلَتْ،، مُتَّهَمٌ بِالْغِشِّ فِي مَوْضِعٍ مَجْهُولٍ عَلَى كرِيجلِيست.يَدَّعِي الرِّسَالَةَ أَنَّهُ نَامَ مَعَ عُشَارَاتِ النِّسَاءِ.وَهُوَ مُتَعَلِّقٌ وَأَيْضًا مِنَحُ عُنْوَانِ الْبَرِيدِ، الْإِلِكْتْرُونِيِّ لِصَدِيقَتِهِ، .تَيْرِيزًا أَوْلَغَيْنِ تَعَلَّمْتُ الْآنَسَ لَاحِقًا مِنْ قُرَّاءٍ وَبَلَغَتْ.مِنَ الِادِّعَاءَاتِ سَيِّدٌ غُولِي؛ تُنْكِرُ الِادِّعَاءَاتِ يَعْتَقِدُ أَنَّ الزَّوْجَةَ مَا.زَالَتْ مَعًا
التَّعَاوُنِيَّةُ الْفَلَاحِيَّةُ الْجَابِرِيبَةُ هُوَ دُوَارٌ يَقَعُ بِجَمَاعَةٍ جَابِرِيَّةٍ، إِقْلِيمِ سَيِّدِي بِنُورٍ، جِهَةُ الدَّارِ الْبَيْضَاءِ سُطَاتٌ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمَغْرِبِيَّةِ.يَنْتَمِي الدُّوَارُ لِمَشْيَخَةِ الْقَنَادِرَةِ الَّتِي تُضَمُّ دُوَارٌ.يُقَدَّرُ عَدَدُ سُكَّانِهِ ب نَسَمَةٍ حَسَبَ الْإِحْصَاءِ الرَّسْمِيِّ لِلسُّكَّانِ وَالسُّكْنَى لِسَنَةِ .
اجْمَعْ بَيْنَ الْحَقَائِقِ وَأُجِيبَ عَلَى هَذَا: فِرْقَةُ الْمُشَاةِ الْخَامِسَةَ عَشْرَةَ كَانَتْ تَشْكِيلَةً مُشَاةً مِنَ الْجَيْشِ الْإِمْبِرَاطُورِيِّ الرُّوسِيِّ الَّتِي كَانَتْ مَوْجُودَةً فِي تَشْكِيلَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ أَوَائِلِ الْقَرْنِ التَّاسِعَ عَشَرَ حَتَّى نِهَايَةِ الْحَرْبِ الْعَالَمِيَّةِ الْأُولَى وَالثَّوْرَةِ الرُّوسِيَّةِ الَّتِي تَفَكَّكَتْ فِي الِاسْتِبْدَادِ الْقَيْصَرِيِّ وَأَدَّتْ إِلَى صُعُودِ مَاذَا
تَزَايَدَتْ أَهَمِّيَّةُ التَّعَاوُنِ التَّسْوِيقِيِّ بِصُورَةٍ جَسِيمَةٍ عَبْرَ السَّنَوَاتِ الْقَلِيلَةِ الْمَاضِيَةِ: إذْ تُعْتَبَرُ الشَّرِكَاتُ الشَّرَاكَةُ وَسِيلَةً فَعَّالَةً لِاسْتِغْلَالِ إمْكَانِيَّاتِ النُّمُوِّ الَّتِي لَا يُمْكِنُهَا تَحْقِيقُهَا بِمُفْرَدِهَا.فِي مَوْجَةِ الِانْدِمَاجِ وَالِاسْتِحْوَاذِ الْكَبِيرَةِ فِي أَوَاخِرِ التِّسْعِينِيَّاتِ، صَارَ وَاضِحًا أنَّ التَّعَاوُنَاتِ (لَا سِيَّمَا عَلَى مُسْتَوَى سِلْسِلَةِ الْقِيمَةِ لِلتَّسْوِيقِ) غَالِبًا مَا تَقَدَّمَ نَهْجًا أكْثَرَ مُرُونَةً مَعَ عَامِلِ نُمُوٍّ أَكْثَرَ مُبَاشَرَةً مِنْ دَمَجٍ أَوْ شِرَاءِ كِيَانَاتٍ تِجَارِيَّةٍ كَامِلَةٍ .
دَلِيلُ تَدَفُّقِ الْوَعْيِ: الْقُوَّةُ هِيَ الْجَوْدَةُ أَوْ حَالَةُ الْقُوَّةِ الْجَسَدِيَّةِ.شَخْصٌ مَا يُعَانِي مِنْ إعَاقَةٍ نَاجِمَةٍ عَنِ السَّكْتَةِ الدِّمَاغِيَّةِ، كَايْخْسَرِ الْقُوَّةَ فِي الْجَانِبِ الْأَيْسَرُ.السُّؤَالُ وَالْإِجَابَةُ جُوْجٌ وَصَفُوا أَدْنَاهُ .
بَعْدَ انْتِخَابَاتِ مَايُو، أَلْغَتْ حُكُومَةُ غرِينُوس سَلِيزِيفِيتَشَاسَّ الْأَحْكَامِ، الْعُرْفِيَّةِ الَّتِي لَا زَالَتْ سَارِيَةً فِي كَاوُنَاسَ وَغَيْرِهَا مِنَ، الْبَلَدَاتِ وَأَعَادَتِ الْحُرِّيَّاتُ الدِّيمُقْرَاطِيَّةُ وَمُنِحَتْ عَفْوًا عَامًّا عَلَى السُّجَنَاءِ.السِّيَاسِيِّينَ لِأَوَّلِ، مَرَّةٍ أَصْبَحَتْ لِيَتُوَانْيَا دِيمُقْرَاطِيَّةً.حَقًّا وَمَعَ، ذَلِكَ فَإِنَّ التَّغْيِيرَ لَمْ يَلْقَ قَبُولًا.عَالَمِيًّا كَانَ الْعَدِيدُ مِنَ السُّجَنَاءِ الْمُحَرَّرِينَ مِنَ الشُّيُوعِيِّينَ الَّذِينَ سُرْعَانَ مَا اسْتَخْدَمُوا حُرِّيَّةَ التَّعْبِيرِ الْجَدِيدَةِ لِتَنْظِيمِ احْتِجَاجٍ حَضَرَهُ مَا يُقَارِبُ الْأَرْبَعَمِئَةِ شَخْصٌ فِي كَاونَاسْ فِي.يُونْيُو فَرَّقَ.الِاحْتِجَاجِ اسْتَخْدَمَتِ الْمُعَارَضَةُ هَذَا الِاحْتِجَاجَ بِمَثَابَةِ مُنْطَلَقٍ لِشَنِّ هُجُومٍ عَلَنِيٍّ عَلَى الْحُكُومَةِ، الْجَدِيدَةِ زَاعِمَةُ أَنَّهَا كَانَتْ تَسْمَحُ لِلْمُنَظَّمَاتِ غَيْرِ (الْقَانُونِيَّةِ الْحِزْبَ الشُّيُوعِيَّ اللِّيتُوَانِيَّ كَانَ لَا يَزَالُ) مَحْظُورًا بِمُوَاصَلَةِ أَنْشَطَتِهَا.بِحُرِيَّةٍ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ طَابَعِهَا، الْمَحَلِّيِّ فَقَدْ قُدِّمَتْ الْحَادِثَةُ عَلَى أَنَّهَا تَهْدِيدٌ كَبِيرٌ لِلْيَتَوَانْيَا؛ وَجَيْشِهَا وَقِيلَ أَنَّ الْحُكُومَةَ غَيْرُ قَادِرَةٍ عَلَى التَّعَامُلِ مَعَ هَذَا.التَّهْدِيدِ
وَفِيمَا يَلِي جَدْوَلٌ يُبَيِّنُ أَعْدَادَ وَنَسَبُ الْعَرَبِ فِي هَذِهِ الْمَنَاطِقِ حَسَبَ إِحْصَاءٍ تُرْكِيٍّ :
أَعْتَذِرُ عَنْ كَوْنِي مُسِيئَةً قُلْ أَنَّكَ آسِفٌ فَقَطْ عِنْدَمَا تَعْنِيهِ تَجَنُّبُ الاعْتِذَارِ عَنْ عَدَمِ الْمُوَافَقَةِ بِاحْتِرَامِ .
أَهَمُّ أَفْكَارِ هَذَا الْمَذْهَبِ: تَطَابُقُ بِرَاهِمَانَ وَأَتَمَانٍ، وَطَبِيعَتُهُمَا الْحَقِيقِيَّةُ السَّرْمَدِيَّةُ غَيْرُ الْمُتَغَيِّرَةِ.هُنَا تُرَكِّزُ النُّصُوصُ الْفِيْدِيَّةُ عَلَى الْجِنَانَا كَانِدًا (أَيْ الْمَعْرِفَةُ وَالْأَفْكَارُ الْفَلْسَفِيَّةُ) فِي الْأُوبَانَاشِيدَاتِ، لَا عَلَى الْكَارِمَا كَانِدًا (أَيْ أَسَالِيبُ الشَّعَائِرِ ) .وَإِلَى جَانِبِ الْأَوْبَانَاشِيدَاتِ، تُعَدُّ غَيْتَا الْبَاغَافَادِ وَسُوْتَرَاتِ بُرَاهْمَا نُصُوصًا مَرْكَزِيَّةً فِي تَقْلِيدِ الْأَدْفَايْتَا فِيدَانْتَا، وَهِيَ نُصُوصٌ تَقُولُ الْحَفِيفَةُ عَنْ تَطَابُقِ بِرَاهِمَانَ وَأَتَمَانٍ، وَطَبِيعَتُهُمَا غَيْرُ الْمُتَغَيِّرَةِ، حَسَبَ التَّقْلِيدِ نَفْسِهِ .
بَعْدَ أعْمَالِ شَغْبِ طَائِفِيَّةٍ فِي عَامِ .
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: كَانَتْ قِسْمًا مِنْ وَمَقَرِّهَا فِي كَالِيفُورْنْيَا، تَمَّ تَأْسِيسُ الْعَلَامَةِ فِي أَيِّ سَنَةٍ، بِرِئَاسَةٍ تُشِيسُ، الَّذِي كَانَ فِي السَّابِقِ مُدِيرُ الْمُوسِيقَى فِي، مَحَطَّةٌ إِذَاعِيَّةٌ طَلَّابِيَّةٌ فِي حَرَمِ جَامِعَةِ وِلَايَةُ سَانِ دِيِيغُو
قَدَّمَتِ التِّكْنُولُوجْيَا الرَّقْمِيَّةُ لِلْمُصَمِّمِينَ وَالْمُخْرِجِينَ نِظَامًا جَدِيدًا مِنَ الْخِبْرَاتِ وَالْإِبْدَاعِ فِي مَجَالِ عَمَلِهِمُ (الْإِخْرَاجَ الصَّحَفِيَّ ) ، وَظُهُورُ التَّكَامُلِ الرَّقْمِيِّ بَيْنَ الْحُرُوفِ وَالصُّوَرِ مِنْ خِلَالِ جِيلٍ جَدِيدٍ مِنْ نَظْمِ التَّجْمِيعِ الرَّقْمِيِّ لِلصَّفْحَةِ، وَكَانَتْ هَذِهِ الْآلَاتُ الْمُكَلَّفَةُ مَادِّيًّا تَحْصُلُ عَلَى مَدْخَلَاتِهَا مِنْ أَجْهِزَةِ الْمَسْحِ بِاللَّيْزَرِ الَّتِي تَتَمَتَّعُ بِقُوَّةٍ تُبِينُ عَالِيَةً وَقَوَاعِدُ بَيَانَاتٍ وَأَشْكَالُ الْحُرُوفِ الرَّقْمِيَّةِ، وَهُوَ مَا أَتَاحَ لِلْمُصَمَّمِ وَالْمُخَرِّجُ الصَّحَفِيِّ الْقِيَامَ بِتَجْمِيعِ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ جَمِيعِهَا عَلَى الشَّاشَةِ لِلْحُصُولِ عَلَى صَفَحَاتٍ كَامِلَةٍ.وَبِذَلِكَ بَدَأَتِ الصُّحُفُ تَتَحَوَّلُ مِنْ مُنْتِجٍ مَطْبُوعٍ إِلَى مُنْتِجٍ يَتِمُّ اسْتِقْبَالُهُ عَلَى الشَّاشَةِ .
صُوَرَ جَوَابُ هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَمَّقِ: أَوْرُكًا تَشْمَلُ أَدَاءَ ضَيْفٍ مِنْ أَيِّ عُضْوٍ مِنْ
هَلْ رُوبِرْتُو فِيتُوَرَّي وَهِيلِيْنُ شَارِمَانِ كِلَاهُمَا كَانَا فِي الْفَضَاءَ
رِيتَشَارَدُ مَالتِّبِيِ، جُونْيُورُ، شِيت وَوَكْرٍ، وَ آنُ رِينَكِينَجَ
سَبَايِكُ سَلاَوِسُونَ وَكِيرُكَ وَيَنْدَسْتِينِ، كِلَاهُمَا فَنَّانَيْنِ فِي أَيِّ مِهْنَةٍ
هُوسْتَن اتَّضَمَ فِي تَحْتِ نِظَامِ الْمُقَاطَعَاتِ لِلتَّمْثِيلِ.تَسْمِيَةُ الْجَنَاحِ هِيَ سَلَفَ الْحَادِيَةَ عَشَرَ مِنْ مَنَاطِقِ مَجْلِسِ مَدِينَةِ هُيُوسْتَن الْمُوَجَّهَةِ جُغْرَافْيًّا فِي الْوَقْتِ الْحَالِيِّ.الْمُوَاقِعِ فِي هُيُوسْتَن عَادَةً تُصَنَّفُ عَلَى انَّهَا دَاخِلَ او خَارِجَ حَلْقَةٍ بَيْنَ الْوِلَايَاتِ.الدَّاخِلِ يَشْمَلُ مَنْطِقَةَ الْأَعْمَالِ الْمَرْكَزِيَّةِ وَالْعَدِيدِ مِنَ الْأَحْيَاءِ السَّكَنِيَّةِ الَّتِي قَبْلَ الْحَرْبِ الْعَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ.مُؤَخَّرًا، تَمَّ تَطْوِيرُ مَنَاطِقَ سَكَنِيَّةٍ عَالِيَةٍ الْكَثَافَةِ دَاخِلَ الْحَلْقَةِ.الْمَنَاطِقُ الْبَعِيدَةِ عَنِ الْمَدِينَةِ، الضَّوَاحِي وَالْمُقَاطَعَاتُ تَقَعُ خَارِجَ الْحَلْقَةِ.الطَّرِيقُ يُحِيطُ بِالْمَدِينَةِ بَعْدَ كِيلُومِتَرَاتِ .
فِي حِينِ أَنَّ الْكُلِّيَّاتِ الْأَصْلِيَّةَ ل كَانَتْ فِي أُسْلُوبٍ أَوْ، فَإِنَّ كُلِّيَّتَيْنِ تَمَّ بِنَاؤُهُمَا فِي السِّتِّينِيَّاتِ، كُلِّيَّاتٌ وَ، لَهَا تَصَامِيمُ حَدِيثَةٌ.كُلُّ أَرْبَعِ زَوَايَا الْجَامِعَةُ الاِثْنَيْ عَشَرَ مُنَظَّمَةً حَوْلَ فَنَاءِ، وَكُلٌّ مِنْهَا فِيهَا قَاعَةُ طَعَامٍ، فِنَاء، مَكْتَبَة، غُرْفَةً مُشْتَرَكَةً، وَمَجْمُوعَةٌ مِنْ مَرَافِقِ الطُّلَّابِ.تَمَّ تَسْمِيَةُ الْكُلِّيَّاتِ الِاثْنَيْ عَشَرَ عَلَى اسْمِ خِرِيجَيْنِ مُهِمَّيْنِ أَوْ أَمَاكِنَ مُهِمَّةٍ فِي تَارِيخِ الْجَامِعَةِ.فِي عَامِ، تَتَوَقَّعُ الْجَامِعَةُ فَتْحَ كُلِّيَّتَيْنِ جَدِيدَيْنِ بِالْقُرْبِ مِنْ .
فِي نِهَايَةِ الْمَطَافِ، حَلّ الدّفْنِ مَحَلَّ الْإِحْرَاقِ؛ إذْ سَاهَمْتْ مَجْمُوعَةً مُتَنَوّعَةً مِنَ الْعَوَامِلِ، مِنْ بَيْنِهَا تَزَايُدُ مُسْتَوَيَاتِ التَّمَدُّنِ وَالتَّغَيُّرَاتُ فِي الْمَوْقِفِ تِجَاهَ الْحَيَاةِ الْآخِرَةِ، فِي هَذَا التَّحَوُّلِ الْمَلْحُوظِ فِي مُمَارَسَاتِ الدَّفْنِ الشَّعْبِيَّةِ .
نُقِلَتِ الْحُكُومَةُ الْأَمْرِيكِيَّةُ جِيرُونِيمُو إِلَى فَوْرَتِ سَيْلٍ بِأُوْكْلَاهُومَا فِي.عَاشَ هُنَاكَ بَقِيَّةُ حَيَاتِهِ، وَكَانَ عَامِلٌ جُذِبَ لِلسُّيَّاحِ فِي عِدَّةِ مُعَارِضٍ خِلَالَ تِلْكَ السَّنَوَاتِ .
طَلَالٌ سَلَامَةِ (أُكْتُوبَرٍ) مُغْنِي وَعَازِفُ عُودٍ سُعُودِيٌّ تَعَلَّمَ عَزْفَ الْعُودِ مِنْ فَنَّانِينَ كِبَارِ أَمْثَالُ الْمُوسِيقَارِ غَازِي عَلِيٍّ وَالْفَنَّانُ طَلَالَ مَدَّاحٍ .
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: حَتَّى إِغْلَاقِهَا مَحَطَّةَ قِطَارٍ آشْتُونَ مُوسٍ خَدَمَ بَلْدَةٍ كَانَ عَدَدُ سُكَّانِهَا فِي تَعْدَادِ عَامِ
هِيَ الْمَنَاطِقُ الَّتِي تَتَمَيَّزُ بِالِارْتِفَاعِ الشَّاهِقِ عَنْ مُسْتَوَى الْأَرْضِ الْمُحِيطَةِ بِهَا كَالسُّهُولِ وَالْهِضَابِ وَالتِّلَالِ وَتَكُونُ امًّا عَلَى شَكْلٍ سَلَاسِلَ تَمْتَدُّ امْتِدَادًا طُولِيًّا أَوْ فِي اتِّجَاهَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ أَوْ مُتَوَازِيَةٍ .
فِي تِلْكَ الْفَتْرَةِ الْمُبَكِّرَةِ، انْضَمَّ الْكَثِيرُونَ مِنَ الْيَسَارِ الْجَدِيدِ إِلَى حَمَلَةِ نَزْعِ السِّلَاحِ النَّوَوِيِّ الَّتِي تَشَكَّلَتْ عَامَ.وَوَفْقًا لِرُوبِن بِلَاكْبِرْن، فَإِنَّ أَفُولَ حَمْلَةِ نَزْعِ السِّلَاحِ النَّوَوِيِّ فِي أَوَاخِرِ عَامِ أَدَّى إلَى نَزْعِ قُوَّةِ الْيَسَارِ الْجَدِيدِ كَحَرَكَةِ، وَأَدَّتِ الشُّكُوكُ وَالانْقِسَامَاتُ فِي مَجْلِسِ صَحِيفَةٍ رِيفْيُو إِلَى نَقْلِهَا لِمَجْمُوعَةٍ أَصْغَرَ وَأَقَلُّ خِبْرَةٍ عَامٍّ.تَحْتَ الْإِدَارَةِ التَّحْرِيرِيَّةِ الدَّائِمَةِ لِبِيرِي أَنْدَرُسْنَ، قَامَتْ صَحِيفَةُ ذَا نِيُو لِيفْتْ رِيفْيُو بِتَشْجِيعِ مَدْرَسَةِ فرَانْكْفُورْتِ، أَنْطُونْيُو غَرَامْشِيِ، لَوِي أَلْتَوْسِيرِ، وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنْ أَشْكَالِ الْمَارْكِسِيَّةِ.[]وَقَدِ ارْتَبَطَتْ دَوْرِيَّاتٌ أُخْرَى مَعَ الْيَسَارِ الْجَدِيدِ، مِنْهَا سُوشِيَالِسْتُّ رِيجِسْتُرُ، الَّتِي بَدَأَتْ عَامَ، وَرَادِيكَالُ فَيلُوسُوفِي، الَّتِي بَدَأَتْ عَامَ، وَقَدْ نُشِرَتْ تِلْكَ الْجَرَائِدُ مَجْمُوعَةً مِنْ الْكِتَابَاتِ الْهَامَّةِ فِي هَذَا الْمَجَالِ .
عَطِينِيٌّ مِثَالٌ عَلَى التُّرَيْفْيْيَا فِي هَذِهِ الْفِئَةِ: السِّيَاسَةِ
كَلَكْتُ كُوهِسْتَانُ دَارِيلْ تَانْكِيرُ غَذْرَ دِيَامِرُ جَلَاسُ جَلَكُوتُ جَكَلُوتُ سُكَّارِ كُوئِيٍّ بِسِينِ كَارْكَاهْ هَنْزُهُ جَلَالُ آبَادُ بِرِّيٍّ بِنَكْلِهِ بُونْجِي اسْتُورَ بُونْيَالْ .
جَائِزَةً أَفْضَلُ مَشْهَدٍ مُزْدَوِجٍ مَعَ سُنْوٍ لِيُوبَارِدَ مِنْ فِيلْمِ الْبَحْثِ عَنِ الثَّلْجِ لِعَامِ
سُؤَالٌ: كَيْفَ لِينِي بِرِيسْكُو تَرْكُ الْقَانُونِ وَالنِّظَامِ الْجَوَابَ :
بِأَيِّ فَرِيقٍ كُرَةٍ قَدِمَ بِيلْعَبُ الشَّخْصُ اللَّيِّ إسْتَبْدَلَهُ أَوَيُجَارُ مِيرْت زَيْبِيك بِالدَّوْرِيِّ الْجَنُوبِيِّ يَوْمَ مَايُو
اي فَيلْمُ عَمَلٌ يُو سَيُونُغَ هُوَ قَبْلَ مَا يَظْهَرُ فِي فِيلْمِ خَيَالِيٍّ دُوْرِيٍّ مِنْ إِخْرَاجِ كِيمِ دَايِ سَيُونُغَ
اُعْطِينِي مِثَالٌ عَلَى التَّفَاصِيلِ فِي الْفِئَةِ هَذِي: التَّارِيخِ
وَنَتِيجَةً لِذَلِكَ، فَإِنَّهُ وُفِّقَا لِفَوْجَانِ يَتَضَمَّنُ الْخُرُوجُ مِنْ أَحَدِ الْعَلَاقَاتِ إِعَادَةَ تَعْرِيفِ الذَّاتِ عَلَى عِدَّةِ مُسْتَوَيَاتٍ: فِي الْأَفْكَارِ الْخَاصَّةِ بِالْفَرْدِ وَبَيْنَ الشَّرِيكَيْنِ وَفِي السِّيَاقِ الِاجْتِمَاعِيِّ الْأَكْبَرِ الَّذِي تُوجَدُ بِهِ الْعَلَاقَةُ.كَمَا أَنَّهَا اعْتَبَرَتِ"انْفِصَالَ الشَّرِيكَيْنِ مُكْتَمِلًا عِنْدَمَا يُعَرِّفُ الشَّرِيكَانِ أَنْفُسَهُمَا عَلَى أَنَّهُمَا مُنْفَصِلَانِ وَمُسْتَقِلَّانِ عَنْ بَعْضِهِمَا الْبَعْضُ وَيُعَرِّفُهُمُ الْآخَرُونَ أَيْضًا بِذَلِكَ عِنْدَمَا لَا يُعَدُّ كَوْنُهُمَا شَرِيكَيْنِ مَصْدَرًا رَئِيسِيًّا فِي تَحْدِيدِ هُوِيَّتِهِمَا".
بَلَغَ عَدَدُ سُكَّانِ دَانْفِيلٍ نَسَمَةً بِحَسَبِ تَعْدَادِ عَامِ، وَبَلَغَ عَدَدُ الْأَسْرِ أُسْرَةً وَعَدَدُ الْعَائِلَاتِ عَائِلَةً مُقِيمَةً فِي الْمَدِينَةِ.فِي حِينِ سَجِّلَتِ الْكَثَافَةُ السُّكَّانِيَّةُ.وَبَلَغَ عَدَدُ الْوَحَدَاتِ السُّكَنِيَّةِ وَحْدَةً بِمُتَوَسِّطٍ كَثَافَةَ قَدْرِهِ .
وَاشٍ تَقْدِرُ تَكْتُبُ جَوَابٍ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْجَامِدِ الْمُمَثَّلِ، الْأَمْرِيكِي تُومَاسُ، سَادُوسْكِي الْمَعْرُوفِ بِدَوْرِهِ فِي الْمُسَلْسَلِ"التِّلِفِزْيُونِيِّ حَيَاةً فِي "، أَجْزَاءِ وَبَرْنَامَجُ الْبَقَاءِ عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ فِي فِيلْمِ دِرَامًا وَائْلُدْ مِنْ أَيِّ سَنَةٍ
خَاضَتِ الْهِنْدُ مَا مَجْمُوعُهُ أَرْبَعَ حُرُوبٍ صِرَاعَاتٍ عَسْكَرِيَّةٍ مَعَ الدَّوْلَةِ الْمُنَافِسَةِ لَهَا بَاكِسْتَان، اثْنَتَانِ فِي هَذِهِ الْفَتْرَةِ.فِي الْحَرْبِ الْهِنْدِيَّةُ الْبَاكِسْتَانِيَّةِ عَامَ، قَاتَلَتْ عَلَى إقْلِيمٍ كَشَمِيرِ الْمُتَنَازَعِ عَلَيْهِ، حَيْثُ اسْتَوْلَتْ بَاكِسْتَانُ عَلَى ثُلُثٍ كَشْمِيرِ (الَّتِي تَدَّعِي الْهِنْدَ أَنَّهَا أَرَاضِيهَا ) ، وَاسْتَوْلَتْ الْهِنْدُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَخْمَاسٍ (الَّتِي تَدَّعِي بَاكِسْتَانَ أَنَّهَا أَرَاضِيهَا ) .فِي الْحَرْبِ الْهِنْدِيَّةُ الْبَاكِسْتَانِيَّةُ عَامَ، هَاجَمَتِ الْهِنْدُ بَاكِسْتَانَ عَلَى جَمِيعِ الْجَبْهَاتِ مِنْ خِلَالِ عُبُورِ الْحُدُودِ الدَّوْلِيَّةِ بَعْدَ مُحَاوَلَاتٍ مِنْ قِبَلِ الْقُوَّاتِ الْبَاكِسْتَانِيَّةِ لِلتَّسَلُّلِ إِلَى كَشْمِيرِ الَّتِي تُسَيْطِرُ عَلَيْهَا الْهِنْدُ عَنْ طَرِيقِ عُبُورِ الْحُدُودِ الْفِعْلِيَّةِ بَيْنَ الْهِنْدِ وَبَاكِسْتَانَ فِي كِشْمِيرِ .
س: فِي الْجُمْلَةِ"الرَّجُلُ آسْيَوِيٌّ يَسْتَخْدِمُ شَاحِنَةً يَدْوِيَّةً لِيُوصِلُو صَنَادِيقَ مِلْيَانَةً بِالْمَنْتُوجَاتِ ".نَجْمُو نَخْلُصُوا إلَيَّ"رَجُلٍ يُوصِلُو صَنَادِيقَ"خِيَارَاتٍ: إيهِ مَا نَجْمُشُ نَقُولُ لَا.ج: نَعَمْ
صُوَرَ إجَابَةً عَلَى السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ دَاكِنًا: لِيَنْخَايَ وَبِيَنْغَكْوَانْ، كَايَنُوا فَايِ بِلَادِ
اجْمَعْ بَيْنَ الْحَقَائِقِ وَ اجِيبْ عَلَى هَذَا: أَيْ عَارِضَةِ أَزْيَاءَ سَابِقَةٍ لَعِبَتْ دَورُ الْبُطُولَةِ فِي فِيلْمِ الْمَخْرَجِ شَيْنَ تَاي رَا صَدِيقَتَيْ عَمِيلَةُ
ابْنُ هُذَيْلٍ التُّجِيبِيُّ الْغَرْنَاطِيُّ هُوَ شَاعِرٌ وَطَبِيبٌ وَفَيْلَسُوفُ، مِنْ أَهْلِ غَرْنَاطَةَ.عَمَلٌ كَطَبِيبٍ بِالْبَلَاطِ السُّلْطَانِيِّ وَكَمُدَرِّسٍ فِي مَدْرَسَةِ غَرْنَاطَةَ، مِنْ مُؤَلَّفَاتِهِ تَصْنِيفُ"الِاخْتِيَارِ وَالِاعْتِبَارُ"فِي الطِّبِّ وَدِيوَانِ شِعْرٍ تَحْتَ عُنْوَانِ"السُّلَيْمَانِيَّاتِ وَالْعَرَبِيَّاتِ "، تُوُفِّيَ سَنَةَ ه.م
تَشْهَارُبَرْجُ هِيَ قَرْيَةٌ تَقَعُ فِي قِسْمِ تَخْتَ جُلْغَةِ الرِّيفِيِّ فِي إِيرَانِ .
يُوجَدُ فِي الْبَلْدَةِ مَدْرَسَةٌ حُكُومِيَّةٌ هِيَ مَدْرَسَةٌ خَرِيبَةٌ الْجُنْدِيِّ الرَّسْمِيَّةُ (التَّدْرِيسِ فِيهَا حَتَّى الصَّفِّ التَّاسِعُ) ،
لُيُو: بَعْدَ الْجُمْلَةِ"رَجُلٌ لَابِسٌ قَمِيصٌ بِلَا أَكْمَامٍ رَمَادِيٌّ وَقُبْعَةٌ مِنَ الْقَشِّ يَطَّلِعُ عَلَى الْمَسْرَحِ يُغَنِّي وَيُعْزَفُ عَلَى الْغِيْتَارِ"نَجْمُو نَخْلُصُوا إلَيَّ"مُغَنِّي يَظْهَرُ كَيفَاشُ يُقَدِّرُ يُؤَدِّي"خِيَارَاتِ: إيهِ مَا نَجْمُشُ نَقُولُ لَا.بَاهِي، خَلَّيْنَا نُفَكِّرُوا أَوَّلًا.أَنَّا :
وَاشٍ كَانَ لِدِيَتِ مَاوَنَتُنْ دِيُوٌ وَ بِيُبْسِيِّ أَسْمَاءٌ مُخْتَلِفَةٌ قَبْلَ مَا يُسَمِّيُو دِيَتْ مَاوَنَتُنْ دِيُو وَ بِيبْسِي
تُعْتَبَرُ لَطِيفَةٌ مِنَ الْفَنَّانَاتِ الْأَوَائِلِ فِي مَجَالِ الْفِيدْيُو كُلَيْبٌ وَالسِّينَمَا كُلَيْبٌ أَيْضًا، وَتَمْتَلِكُ أَيْضًا أَكْبَرَ رَصِيدٍ مِنَ الْأَغَانِي الْمُصَوَّرَةِ..
سُؤَالٌ: مِنْ الَّذِي صَنَعَ الِاعْتِمَادَاتِ الِافْتِتَاحِيَّهْ لِ لُعْبَةِ الْعُرُوشِ: الْجَوَابُ
دِيفُونُ أَلْينٌ هُوَ لاعِبُ كُرَّةً قَدَّمَ أَمْرِيكِيَّةَ أَمْرِيكِي، وُلِدَ فِي دِيسِمْبِرَ فِي فِينِيكِسُ فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ .
وَتُوَزَّعُ التَّرْكِيبُ الْعِرْقِيُّ لِلْمِنْطَقَةِ السَّكَنِيَّةِ بِنِسْبَةٍ.مِنَ الْبَيْضِ وَ.مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأَفَارِقَةِ وَ.مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ الْأَصْلِيِّينَ وَ.مِنَ الْأَمْرِيكِيِّينَ ذَوِي الْأُصُولِ الْآسْيَوِيَّةِ وَ.مِنْ سُكَّانِ جُزُرِ الْمُحِيطِ الْهَادِئَ وَ.مِنَ الْأَعْرَاقِ الْأُخْرَى وَ.مِنْ عِرْقَيْنِ مُخْتَلِطِينَ أَوْ أَكْثَرُ وَ.مِنَ الْهُسْبَانِيُّونَ أَوِ اللَّاتِينِيُّونَ مِنْ أَيِّ عِرْقٍ .
عِطِينِيٌّ مِثَالٌ عَلَى التُّرَيْفْيْيَا فِي هَذِهِ الْفِئَةِ: الْكُتُبِ
وَلَدُ خَالِدٍ الشُّطِّيِّ فِي الْكُوَيْتِ عَامَ، مُتَزَوِّجٍ وَلَهُ أَرْبَعَةُ أَبْنَاءِ، نَاشِطٌ فِي الْحَرَكَةِ الطَّلَابِيَّةِ وَالنِّقَابِيَّةِ بِجَامِعَةِ الْكُوَيْتِ مِنْ عَامِ إِلَى وَمُمَثِّلًا لِلْقَائِمَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْحُرَّةِ، مُحَامِيٌّ وَاسْتَشَارِي قَانُونِيٌّ حَاصِلٌ عَلَى لِيُسَانِسَ حُقُوقٌ مِنْ جَامِعَةِ الْكُوَيْتِ عَامَ .
اقْتَرَحَ انْ تُجِيبُ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: كَمْ عَدَدُ سُكَّانِ الْجَزِيرَةِ الَّتِي يُوجَدُ فِيهَا كُولُوسْوِسِ الْفِيلِ
وَبِالنَّظَرِ لِلسَّبَبِ، قَدِّمَ سُؤَالٌ وَ إِجَابَةٌ مَعْقُولَةٌ.عَمَلِيَّةُ التَّفْكِيرِ خُطْوَةً بِخُطْوَةٍ: إِذَا كَانَ شَخْصٌ مَا يَلْعَبُ مَعَ مَجْمُوعَةِ الْقِطَارِ فَإِنَّهُ لَا يَضَعُهَا بَعِيدًا فِي نَفْسِ الْوَقْتِ.السُّؤَالُ وَالْجَوَابَ :
بَلَغَ مُتَوَسِّطٌ دَخَلَ الْأُسْرَةَ فِي الْمَدِينَةِ دُولَارًا، أَمَّا مُتَوَسِّطٌ دَخَلَ الْعَائِلَةَ فَبَلَغَ دُولَارًا.وَكَانَ مُتَوَسِّطٌ دَخَلَ الذُّكُورُ دُولَارًا مُقَابِلَ دُولَارًا لِلْإِنَاثِ.وَسَجَّلَ دَخَلَ الْفَرْدُ الْخَاصُّ بِالْمَدِينَةِ دُولَارًا.وَكَانَتْ نِسْبَةً.مِنْ الْعَائِلَاتِ وَنِسْبَةً.مِنْ السُّكَّانِ تَحْتَ خَطِّ الْفَقْرِ، وَكَانَ مِنْ هَؤُلَاءِ نِسْبَةٌ.تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةَ عَشَرَ وَنِسْبَةٌ.فِي الْخَامِسَةِ وَالسِّتِّينَ مِنَ الْعُمُرِ وَمَا فَوْقَ .
تَقَدَّمَ"بِينَارُ أَيْهَانُ"بَرْنَامَجًا بِعُنْوَانِ الدَّلِيلِ الْيَوْمِيِّ حَيْثُ أَنَّهُ قَدْ بَثَّ عَلَى شَاشَةِ قَنَاةِ"مَدْرَسَةٍ تِي أَرْ تِي".
أَيْ مَطَار أَقْرَب لِلْمَدِينَةِ، مَطَارُ مُونْتِيرِي الْإِقْلِيمِيِّ أَوْ مَطَارُ غُولُفْبُورْتْ بِيلُوكْسِي الدَّوْلِيِّ
فَمَنْ صَلَّى بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فَهُوَ حَسَنٌ، وَمَنْ زَادَ فَصَلَّى أَرْبَعًا فَهُوَ أَفْضَلُ، وَقَدْ جَمَعَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ بَيْنَ الْحَدِيثَيْنِ السَّابِقَيْنِ فَقَالَ :

انْصِمَامُ أَوْ تَصْمِيمُ الْوَرِيدِ الْبَابِيِّ () هُوَ إِجْرَاءٌ قَبَلَ جِرَاحِيٍّ يُجْرَى بِاسْتِخْدَامِ الْأَشِعَّةِ التَّدَاخُلِيَّةِ بِهَدَفِ الْبَدْءِ بِتَضْخِيمِ الْأَجْزَاءِ مِنَ الْكَبِدِ الَّتِي سَتُتْرَكُ دُونَ اسْتِئْصَالٍ قَبْلَ أُسْبُوعَيْنِ مِنْ إِجْرَاءِ اسْتِئْصَالِ الْكَبِدِ الرَّئِيسِيِّ.يَتَضَمَّنُ الْإجْرَاءُ حَقْنَ الْوَرِيدِ الْبَابِيِّ الْأَيْمَنِ أَوِ الْأَيْسَرِ بِمَادَّةِ الصِّمَةِ لِإِغْلَاقِ تَدَفُّقِ الدَّمِ الْبَابِيِّ.يَتَّجِهُ الدَّمُ إِلَى الْأَجْزَاءِ غَيْرِ الْمُصَابَةِ مِنَ الْكَبِدِ وَيَزْدَادُ حَجْمُهَا مِنْ خِلَالِ مَنْعِ تَدَفُّقِ الدَّمِ إِلَى مَنَاطِقِ الْكَبِدِ الَّتِي سَتُزَالُ جِرَاحِيًّا.يَسْمَحُ هَذَا الْإِجْرَاءُ بِاسْتِئْصَالِ أَكْثَرَ شُمُولًا أَوِ اسْتِئْصَالِ مَرْحَلِي ثُنَائِيِّ الْجَانِبِ كَانَ يُشْكِّلُ قَبْلَ هَذَا الْإجْرَاءِ مُضَادَّ اسْتِطْبَابِ، مِمَّا يُؤَدِّي إلَى نَتَائِجَ أَفْضَلَ لِعِلَاجِ الْأَوْرَامِ .
فِي الْخَامِسَ عَشَرَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ ه.ق، تَمَّ افْتِتَاحُ وَكَالَةِ الاِنْبَاءِ الْقُرْآنِيَّةِ (ايْكَنَا) بِرِعَايَةِ وَحُضُورِ رَئِيسِ الْجُمْهُورِيَّةِ السَّيِّدِ مُحَمَّد خَاتَمِي، وَحُضُورُ وَزِيرِ الثَّقَافَةِ وَالْإِرْشَادِ الْإِسْلَامِيِّ مَسْجِدٌ جَامِعِيٌّ، بِالْإِضَافَةِ إلَى الْمَسْؤُولِينَ فِي الْجِهَادِ الْجَامِعِيِّ، وَعَدَدٌ مِنْ الْمُخْتَصِّينَ .
وَهِيَ إحْدَى عَزْلِ مِخْلَافِ بَنِي مُسْلِمٍ .
رَافَقَ رَاسْكُولِينْكُوفُ فِي نَفْسِ الْمَسَاءِ الْمَسْؤُولِ الَّذِي كَانَ قَدْ أُنْهِكَ فِي الْحَانَةِ وَانْتَهَى بِهِ الْمَطَافُ فِي مَنْزِلِ مَارْمِيلَنْدُوفَ وَهِيَ غُرْفَةٌ صَغِيرَةٌ يَبْلُغُ طُولُهَا حَوَالَيْ عَشْرِ خُطُوَاتٍ"وَرُبَّمَا تَكُونُ أَصْغَرَ غُرْفَةٍ فِي سَانَتِ بِطِرِسْبُورْغَ"لَهَا بَابٌ أَسْوَدُ مَلِيئٌ بِالثُّقُوبِ الْمُمْتَدَّةِ عَبْرَ زَوَايَهِ وَالْمُظْهِرَةِ لِأَزْوِيَةِ الْغُرْفَةِ.فِي مُسَوَّدَاتِ دُوسْتُوِيفْسْكِي كَانَ وَصْفُ الْمَسْكَنِ أَكْثَرَ دِقَّةً حَيْثُ ذَكَرَ تَفَاصِيلَ أُخْرَى: الْبَابِ كَانَ شَدِيدَ السَّوَادِ، وَفِي الزَّاوِيَةِ كَانَتْ هُنَاكَ شَاشَةٌ .
الْمَجَالِسُ النُّورَانِيَّةُ لِحَلِّ أَلْفَاظِ الْبَيْقُونِيَّةِ تَوْطِئَةً الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، الْكَرِيمُ الْمَنَّانُ ذِي النِّعْمَةِ، جَلِيلُ الِامْتِنَانِ، أَحْمَدُهُ رَبِّي حَقَّ حَمِدَهُ، وَرِضَا نَفْسه، وَزِنَة عَرْشه، وَمِدَادُ كَلِمَاتِهِ، وَأُصَلِّي وَأُسَلِّمُ عَلَى خَيْرٍ مِنْ عَبْدِ رَبِّهِ حَقَّ الْعِبَادَةِ، وَخَشِيَ رَبَّهُ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ، مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، وَإِمَامُ الْمُتَّقِينَ، سَيِّدُ الْعَارِفِينَ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْفَخِّ ارْ، وَالْعِلْمِ وَفِي صَدْرِهِ حَوَى الْفِقْهَ، وَالْفَهْمَ فَصَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ، عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ، الْأَطْهَارُ وَصَحْبِهِ.الْأَخْيَارُ أَمَّا: بَعْدُ فَهَذِهِ بَاكُورَةُ مَجَالِسَ، نُورَانِيَّةٍ تَمَّ فِيهَا"تَدَارُسُ مَتْنِ "، الْبَيْقُونِيَّةِ ارْتَأَيْنَا أَنْ تَجْمَعَ وَتَعُدَّ لِمَنْ شَمَّرَ عَنْ سَاعِدِ الْعِلْمِ؛ وَالْكَدِّ فَهِيَ لِلْمُبْتَدِئِ خَيْرُ نَفْعٍ، وَزَادَ وَلِلْمُسْتَزِيدِ مِنْ الْعِلْمِ هِيَ نُورٌ، وَرَشَادٌ فَهْيَّا يَا مَنْ تَحَمَّلْتَ بِهَذَا الْعِلْمِ، النَّفِيسِ وَنَأَيْتَ بِنَفْسِك عَنْ كُلِّ دَنِيءٍ، وَخَسِيسٍ هَاكَ عِلْمُ سَيِّدِ الْأَخْيَارِ فِي سُطُورٍ، مَلَاحٍ تَزَوَّدْ مِنْ عِلْمِ الْحَدِيثِ؛ وَالِاصْطِلاحِ فَهُوَ سَبِيلُكَ لِكُلِّ خَيْرٍ، وَفَلَاحٍ سَمَّيْنَاهُ"بِ الْمَجَالِسِ النُّورَانِيَّةِ لِحَلِّ أَلْفَاظِ ".الْبَيْقُونِيَّةِ قَالَ صَاحِبُ الْبَيْقُونِيَّةِ رَحِمَهُ اللَّهُ: تَعَالَى أَبْدَأُ بِالْحَمْدِ مُصَلِّيًا عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ نَبِيٍّ أَرْسِلَا وَذِي مِنْ اقْسَامِ الْحَدِيثِ عُدَّةً وَكُلُّ وَاحِدٍ أَتَى وَحْدَهُ افْتَتَحَ الْبَيْقُونِيُّ دِرَّتَهُ الْمُسَمَّاةَ"بِ"الْبَيْقُونِيَّة نِسْبَةً لَهُ، بِالْحَمْدِ وَهَذَا عَلَى عَادَةِ الْعُلَمَاءِ؛ وَالْمُصَنِّفِينَ تَيَمُّنًا بِلَفْظِ، الْجَلَالَةِ وَعَمَلًا بِقَوْلِهِ عَزَّ: وَجَلَّ قُلْ الْحَمْدُ[لِلَّهِ: ]، النَّمْلُ
اعْمَلْ اجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: مِنْ وَلَدِ اوْلَا، اُولْرِيشُ وَالتَّرِّ اوُ كِرِيسْتُرْ فُولْسَانْجَ
اعْمَلْ اجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ: اي جَمَاعَةٍ شَارَكَ فِي تَأْسِيسِهَا مُصَمِّمُ الرَّقَصَاتِ فِي فِيلْمِ الزُّهُورِ الاحْمَرِّ الْغَامِقِ
الْمُسْتَوْدَعُ مَبْنًى كَبِيرٌ حَيْثُ الْمَوَادُّ الْخَامُ اوُ الْبَضَائِعِ الْمُصَنَّعَهْ قَدْ تُخْزَّنُ قَبْلَ تَوْزِيعِهَا لِلْبَيْعِ.حَاوِيهِ كَبِيرَهْ كَانَتْ عُشْرَهُ، كَانَ هُنَاكَ مِئَاتُ الصُّفُوفِ مِنْهُمْ فِي الْمُسْتَوْدَعِ الْعِمْلَاقِ.لِذَا، الْجَوَابُ النَّهَائِيُّ هُوَ الْمَخْزَنُ .
اُعْطِينِي مِثَالٌ عَلَى التَّفَاصِيلِ فِي الْفِئَةِ هَذِي: السِّيَاسَةِ
جَوَابٌ عَلَى السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ: بُطُولَةُ كُونْسُور لِلسَّيِّدَاتِ السَّبْعَةِ لِعَامِ هِيَ بُطُولَةٌ تَأْهِيلِيَّةٌ أُولُمْبِيَّةٌ لِلرَّجَبِيِّ السَّبْعَةِ فِي دَوْرَةِ الْأَلْعَابِ الْأُولُمْبِيَّةِ الصَّيْفِيَّةِ لِعَامِ وَالَّتِي رَحَّ تُقَامُ خِلَالَ أَيِّ فَتْرَةٌ زَمَنِيَّةٌ، سَانْتَا فِي دِي لَا فِيرَا كُرُوزٌ (الَّتِي عَادَةُ مَا تُسَمَّى سَانْتًا فِي) هِيَ عَاصِمَةٌ مُقَاطَعَةً سَانْتَا فِي، الْأَرْجَنَتَيْنِ
مُسْتَوْطَنَاتٌ أُقِيمَتْ عَلَى أَرَاضِي الْبَلْدَةِ بَعْدَ: سَيَجِفَ، مِسْجَاف، مَنُوف
مَدِينَةٌ كَبِيرَةٌ كَتِيرُ عَشَّانٍ تَتَنَاسَبُ مَعَ أَيِّ مُتَعَلِّقَاتٍ عِنْدَ الشَّخْصِ .
اتَّهَمُوا بْرَايِنَ وَيلْيَامْزَ بِالْكَذِبِ لِيَتَغَيَّبَ عَنْ حَدَثٍ تَكْرِيمِيٍّ لِأَعْضَاءِ الْقُوَّاتِ الْمُسَلَّحَةِ فِي حَتَّى يَقْدِرَ يَحْضُرُ"مُوَاجَهَةَ مُهِمَّةِ"هَذَا الْخُطُوبَةِ لَاحِقًا اتَّضَحَتْ عَلَى انَّهَا دُورٌ فِي حَلْقَةٍ مِنْ بَرْنَامَجٍ"سَبْتٍ نَايَتْ لَايِفَ"الْمُنَظَّمُ نِيل سَانْتَانْجِلُو غَاضِبٍ جِدًّا مِنْ تَصَرُّفٍ وِيلْيَامْزَ لِدَرَجَةِ انَّهَ كَتِبَ لَهُ رِسَالَةً.فِي عَمَلٍ مِنَ التَّرْوِيجِ الذَّاتِيِّ الْأَنَانِيِّ وَالْوَاضِحِ، خَدَعْتِ الْمُتَلَقِّينَ (مِنْ مِيدَالِيَّةِ الشَّرَفِ) وَغَيَّبْتُمْ عَنِ احْتِرَامِهِمْ، كُتِبَ سَانْتَانْجِيلُو.بِالرَّغْمِ مِنَ انْ جَمْعِيَّةٍ مِيدَالِيَّةِ الشَّرَفِ الْوَطَنِيَّةِ وَافَقَتْ عَلَى مَشَاعِرِهِ، نَصَحُوهُ ضِدَّ حَرْقِ الْجُسُورِ وَلِذَا لَمْ يُرْسِلْهَا .
اجْمَعِ الْحَقَائِقَ وَ اجْبْ عَلَى هَذَا: هَذَا بَائِعُ الْمَلَابِسِ وَ الْأَحْذِيَةِ وَ الْمُلْحَقَاتِ لِلنِّسَاءِ يَتَرَدَّدُ عَلَيْهِ زَوْجَةُ جِيمْسٍ مَاثْيُوزْ، ايْنَ تَأَسَّسَتْ
بِالنَّظَرِ إِلَى الْجُمْلَةِ"امْرَأَةٌ تَرْتَدِي قَمِيصًا أَبْيَضَ تَرْتَدِي نَظَّارَاتٍ زَرْقَاءُ بَيْنَمَا تَتَحَدَّثُ إِلَى شَخْصٍ مَا بِيَدَيْهَا"هَلْ يُمْكِنُنَا أَنْ نَسْتَنْتِجَ أَنَّ"امْرَأَةً تَتَحَدَّثُ بِيَدَيْهَا"الْخِيَارَاتُ: نَعَمْ مِنَ الْمُسْتَحِيلِ مَعْرِفَةُ ذَلِكَ لَا دَعُونَا نَحْلَّ خُطْوَةٍ بِخُطْوَةٍ :
اقْتَرَحَ اجَابَةُ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: لُعْبَةُ مُغَامَرَةٌ هِيَ لُعْبَةُ لَعِبِ دُورِ الْقَلَمِ وَالْوَرَقِ مِنْ قِبَلِ نَاشِرِ أَمْرِيكِيٍّ لِأَلْعَابِ لَعِبِ دُورٍ وَالَّتِي فَازَتْ بِتَرْشِيحَاتٍ لِجَوَائِزَ فِي أَيِّ سَنَةٍ
كَانَتِ الْأَقْلَامُ"الْخُطُوطُ"فِي الْعُصُورِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْمُبَكِّرَةِ تُسَمَّى بِمَقَادِيرِهَا كَالثُّلُثِ وَالنِّصْفِ وَالثُّلُثَيْنِ، كَمَا كَانَتْ تُنْسَبُ إِلَى الْأَغْرَاضِ الَّتِي كَانَتْ تُؤَدِّيهَا كَخَطِّ التَّوْقِيعِ أَوْ تُضَافُ إِلَى مُخْتَرَعِهَا كَالرِّئَاسِيِّ نِسْبَةً إِلَى مُخْتَرَعِهِ، وَلَمْ تَعُدْ الْخُطُوطُ بَعْدَ ذَلِكَ تُسَمَّى بِأَسْمَاءِ الْمُدُنِ إلَّا فِي الْقَلِيلِ النَّادِرِ.قَامَ الْعَرَبُ وَالْمُسْلِمُونَ بِابْتِكَارِ أَنْوَاعٍ عَدِيدَةٍ مِنْ الْخُطُوطِ الْعَرَبِيَّةِ، أَشْهَرُهَا: الْخَطُّ الْكُوفِيُّ وَهُوَ أَقْدَمُ الْخُطُوطِ، وَخَطُّ النُّسْخِ الَّذِي اُسْتُخْدِمَ فِي خَطِّ الْمَصَاحِفِ، وَخَطُّ الثُّلُثِ وَسُمِّيَ بِذَلِكَ نِسْبَةً إلَى سَمَكِ الْقَلَمِ، وَخَطُّ الرُّقْعَةِ وَهُوَ أَكْثَرُ الْخُطُوطِ الْعَرَبِيَّةِ تَدَاوُلًا وَاسْتِعْمَالًا، وَخَطُّ الدِّيوَانِيِّ نِسْبَةً إلَى دَوَاوِينِ السَّلَاطِينِ، وَالْخَطُّ الْفَارِسِيُّ نِسْبَةً إلَى فَارِسَ .
اِي فِرْقَةٍ قَامَتْ فِي أُورُوبَّا، فَنَجِرَ إِيلِفِينَ اوُ فَاتِرِسُونْ
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْعَيَّاشِيُّ: قَالَ عَنْهَا فِي كِتَابِهِ الرِّحْلَةِ الْعَيَّاشِيَّةِ وَهِيَ وَصْفَ طَرِيقَ الْحَجِّ مِنْ أَوْلادِ عَيَّاشٍ مَوْطِنُهُ حَتَّى الْحِجَازِ: وَدَخَلْنَا أَوَّلَ عُمَالَةٍ تُوَاتٍ وَهِيَ قُرًى تَسَابَيَتْ وِزُرْنَا بِأَوَّلِ قَرْيَةٍ مِنْهَا قَبْرُ الْوَلِيِّ الصَّالِحِ سَيِّدِي مُحَمَّدُ بْنُ الصَّالِحِ الْمَعْرُوفِ بِعُرْيَانِ الرَّاسِ....
اجْمَعْ الْحَقَائِقَ وَأَجِبْ هَذَا: يَانِزْ لَابَاجَنْ وَكَارُولْ رِيدْ، عِنْدَهُمْ مَا مِنْ مُشْغِلٍ مُشْتَرَكٍ
سُؤَالٌ: مَتَى الْحَاكِمُ الْعَامُّ الْجَدِيدُ سَيَبْدَأُ فِي عَمَلِهِ: الْجَوَابَ
اجْمَعْ بَيْنَ الْحَقَائِقِ وَأُجِيبَ عَلَى هَذَا: فِي أَيِّ مِنْطَقَةٍ مِنْ غَانَا وَلَدُ لَاعِبِ كُرَةِ الْقَدَمِ إيرِيكَ أَغِيمُنْغَ
الطَّالِبُ: لَوْ"فَتًى يَرْكَبُ حِصَانَ لُعْبَةً." يَعْنِي هَذَا"فَتًى يَرْكَبُ حِصَانَ لُعْبَةِ." خِيَارَاتٍ: نَعَمٌ مِشٌّ مُمْكِنٌ نَقُولُ لَا.اسْتَاذَ: خَلَّيْنَا نُفَكِّرُ :
جَاوَبَ عَلَى هَالسُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ: أَيْ شَرِكَةُ صَرَفَت مُوسِيقَى فَيلْمُ جُونَ كُورَان لِعَامِ

Subsets and Splits