MoneerProject/qaloon_dataset_test · Datasets at Hugging Face

audio audioduration (s) 7.16 152	text stringlengths 8 350
	وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
	وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا
	إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين
	أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله والله خبير بما تعملون
	وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر
	إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
	لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا
	وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
	ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا
	تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون
	ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
	أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم
	إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
	وتركنا عليهما في الآخرين
	يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا
	قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين
	إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
	لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا
	وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمة من ربك فلا تكونن ظهيرا للكافرين
	يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
	وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
	واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا
	كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
	ولقد جاء آل فرعون النذر
	وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون
	إن الله هو ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم
	ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين
	خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون
	وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما
	وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير لكم وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي الله وبشر الذين كفروا بعذاب أليم
	ولو شئنا لبعثنا في كل قرية نذيرا
	فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
	قال كلا إن معي ربي سيهدين
	وقفوهم إنهم مسئولون
	على سرر متقابلين
	الذي خلق فسوى
	وقد خاب من دساها
	قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين
	ألا إن لله ما في السماوات والأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون
	الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور
	إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير
	بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين
	قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض بصائر وإني لأظنك يا فرعون مثبورا
	ويصلى سعيرا
	رب السماوات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون منه خطابا
	وأنجينا موسى ومن معه أجمعين
	وكواعب أترابا
	والذين يصدقون بيوم الدين
	سنسمه على الخرطوم
	وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون
	قالوا إنما أنت من المسحرين
	ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء
	وقالوا لولا أنزل عليه آيات من ربه قل إنما الآيات عند الله وإنما أنا نذير مبين
	إن هذا إلا قول البشر
	ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين
	ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
	وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا
	وإذا النفوس زوجت
	إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين
	يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
	يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا
	الذي يصلى النار الكبرى
	ووضعنا عنك وزرك
	قل كل يعمل على شاكلته فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا
	ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا نفورا
	رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا
	ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا
	إن يوم الفصل كان ميقاتا
	وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون
	وقال لفتيانه اجعلوا بضاعتهم في رحالهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون
	فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون
	وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون
	وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون
	وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
	يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون
	فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون
	ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم
	وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين
	والناشطات نشطا
	والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما
	وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا قل الله أسرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون
	إنا مرسلو الناقة فتنة لهم فارتقبهم واصطبر
	وأخي هارون هو أفصح مني لسانا فأرسله معي ردءا يصدقني إني أخاف أن يكذبون
	إن لكم فيه لما تخيرون
	أم لكم سلطان مبين
	اذهب إلى فرعون إنه طغى
	إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون
	ليس لوقعتها كاذبة
	وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا
	قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم
	فويل للذين كفروا من يومهم الذي يوعدون
	إن بطش ربك لشديد
	فاتقوا الله وأطيعون
	وحفظا من كل شيطان مارد
	ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب
	أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر
	قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم
	إن هذا لهو البلاء المبين
	ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
	فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم

وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين

وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا

إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين

أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله والله خبير بما تعملون

وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر

إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا

لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا

وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون

ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا

تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون

ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون

أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم

إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون

وتركنا عليهما في الآخرين

يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا

قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين

إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين

لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا

وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمة من ربك فلا تكونن ظهيرا للكافرين

يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون

وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا

واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا

كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين

ولقد جاء آل فرعون النذر

وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون

إن الله هو ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم

ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين

خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون

وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما

وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير لكم وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي الله وبشر الذين كفروا بعذاب أليم

ولو شئنا لبعثنا في كل قرية نذيرا

فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا

قال كلا إن معي ربي سيهدين

وقفوهم إنهم مسئولون

على سرر متقابلين

الذي خلق فسوى

وقد خاب من دساها

قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين

ألا إن لله ما في السماوات والأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون

الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور

إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير

بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين

قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض بصائر وإني لأظنك يا فرعون مثبورا

ويصلى سعيرا

رب السماوات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون منه خطابا

وأنجينا موسى ومن معه أجمعين

وكواعب أترابا

والذين يصدقون بيوم الدين

سنسمه على الخرطوم

وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون

قالوا إنما أنت من المسحرين

ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء

وقالوا لولا أنزل عليه آيات من ربه قل إنما الآيات عند الله وإنما أنا نذير مبين

إن هذا إلا قول البشر

ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين

ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين

وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا

وإذا النفوس زوجت

إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين

يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون

يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا

الذي يصلى النار الكبرى

ووضعنا عنك وزرك

قل كل يعمل على شاكلته فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا

ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا نفورا

رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا

ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا

إن يوم الفصل كان ميقاتا

وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون

وقال لفتيانه اجعلوا بضاعتهم في رحالهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون

فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون

وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون

وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون

وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون

يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون

فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون

ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم

وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين

والناشطات نشطا

والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما

وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا قل الله أسرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون

إنا مرسلو الناقة فتنة لهم فارتقبهم واصطبر

وأخي هارون هو أفصح مني لسانا فأرسله معي ردءا يصدقني إني أخاف أن يكذبون

إن لكم فيه لما تخيرون

أم لكم سلطان مبين

اذهب إلى فرعون إنه طغى

إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون

ليس لوقعتها كاذبة

وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا

قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم