poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
عبد الملايين
0البسيط
[ "قالتْ أراكَ بلحنِ القَولِ تُغويني", "وتسكبُ الشِّعر نبْضاً في شراييني", "فكيف أطلقُ من كَفَّيْكَ أوردتي", "وأستعيد شذا وَرْدي ونسريني", "فقلتُ ني امرؤٌ لمْ تُجْد ملحمتي", "في أسْرِ قلبك أو تشفعْ دواويني", "الحُبَّ ما عادَ وجداناً وعاطفَةً", "الحُبُّ أصبَحَ عَبْداً للملايين" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66583&r=&rc=43
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالتْ أراكَ بلحنِ القَولِ تُغويني <|vsep|> وتسكبُ الشِّعر نبْضاً في شراييني </|bsep|> <|bsep|> فكيف أطلقُ من كَفَّيْكَ أوردتي <|vsep|> وأستعيد شذا وَرْدي ونسريني </|bsep|> <|bsep|> فقلتُ ني امرؤٌ لمْ تُجْد ملحمتي <|vsep|> في أسْرِ قلبك أو تشفعْ دواويني </|bsep|> </|psep|>
سورة الحقد
0البسيط
[ "يا سيِّدَ الرسْل أحلامي تؤرِّقني", "ودمدماتُ الأسَى والسُّهدِ تسْري بي", "وسَوْرةُ الحِقْدِ بالتبشير زاحفةٌ", "تغزو الخلايا لحراقِ اليعاسيبِ", "ونحنُ نغرقُ في أوحالِ فُرْقتنا", "من النَّواصي هواناً للعراقيب", "متى يُجَدِّدُ يومُ النصرِ زَوْرَتهُ", "فقد سئمنا التَّداوي بالألاعيبِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66558&r=&rc=18
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا سيِّدَ الرسْل أحلامي تؤرِّقني <|vsep|> ودمدماتُ الأسَى والسُّهدِ تسْري بي </|bsep|> <|bsep|> وسَوْرةُ الحِقْدِ بالتبشير زاحفةٌ <|vsep|> تغزو الخلايا لحراقِ اليعاسيبِ </|bsep|> <|bsep|> ونحنُ نغرقُ في أوحالِ فُرْقتنا <|vsep|> من النَّواصي هواناً للعراقيب </|bsep|> </|psep|>
شقيق روحي
16الوافر
[ "أتطمعُ أن تمزِّقني الحروبُ", "وأن يغتال أفراحي الغروبُ", "وأن تُلْقي بي الأيامُ شِلْواً", "تناوشهُ الكوارثُ والكروبُ", "أتتركني وأنتَ شقيقُ روحي", "تقاذفُني الفدافدُ والدروبُ", "أجِبْني كيفَ خانتني الليالي", "وكيف تجهَّمَ الوجهُ الطَّروبُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66693&r=&rc=153
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أتطمعُ أن تمزِّقني الحروبُ <|vsep|> وأن يغتال أفراحي الغروبُ </|bsep|> <|bsep|> وأن تُلْقي بي الأيامُ شِلْواً <|vsep|> تناوشهُ الكوارثُ والكروبُ </|bsep|> <|bsep|> أتتركني وأنتَ شقيقُ روحي <|vsep|> تقاذفُني الفدافدُ والدروبُ </|bsep|> </|psep|>
مهد سكينتي
6الكامل
[ "قالت أتَهْزأ بي وتَقْتُلُ فرحتي", "وتُثيرُ أشْجاني وتَبْعَثُ شقْوَتي", "وتَجيئُ تحمِلُ في يَدَيْكَ قصيدةً", "وتقولُ بالصوتِ الرَّخيمِ حبيبتي", "ما أقبحَ الطراءَ حين تزُفُّهُ", "شَفَتاكَ ناراً تسْتَقِرُّ بمهجتي", "فأجبْتُ مذ أحْبَبْتُ نهجَك في الهَوى", "وظِلالُهُ وَطَني ومَهْدُ سَكِنتي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66670&r=&rc=130
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالت أتَهْزأ بي وتَقْتُلُ فرحتي <|vsep|> وتُثيرُ أشْجاني وتَبْعَثُ شقْوَتي </|bsep|> <|bsep|> وتَجيئُ تحمِلُ في يَدَيْكَ قصيدةً <|vsep|> وتقولُ بالصوتِ الرَّخيمِ حبيبتي </|bsep|> <|bsep|> ما أقبحَ الطراءَ حين تزُفُّهُ <|vsep|> شَفَتاكَ ناراً تسْتَقِرُّ بمهجتي </|bsep|> </|psep|>
خائنة الليالي
16الوافر
[ "علامَ تَصُبُّ في أُذُني وَقَحَكْ", "وتُشْهِرُ حينَ تلقاني سِلاحَكْ", "أتوصدُ بابَ قلبِك عن وفائي", "وتفْتَحُ للرياح الهُوجِ ساَحَكْ", "لقد خدَعَتْك خائنةُ الليالي", "وسامَكَ من أهانَك واستباحَكْ", "وغرَّنْك المطامعُ حين أوحَتْ", "ليك بأنَّ في قَتْلي نجاحَك" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66560&r=&rc=20
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> علامَ تَصُبُّ في أُذُني وَقَحَكْ <|vsep|> وتُشْهِرُ حينَ تلقاني سِلاحَكْ </|bsep|> <|bsep|> أتوصدُ بابَ قلبِك عن وفائي <|vsep|> وتفْتَحُ للرياح الهُوجِ ساَحَكْ </|bsep|> <|bsep|> لقد خدَعَتْك خائنةُ الليالي <|vsep|> وسامَكَ من أهانَك واستباحَكْ </|bsep|> </|psep|>
شيطان عاطفة
0البسيط
[ "أماه ذاب على جمر الأسى جَلَدي", "أبيتُ ألهثُ بين الحُزْنِ والكَمَدِ", "تناوشتني همومٌ أيقظتْ شجني", "وعانقتْ أضلُعي واستوطنَتْ خَلَدي", "قالتْ أعيذُكَ من شيطانِ عاطفةٍ", "تُضري بقلبكَ نارَ الحقْدِ والحسَدِ", "من مدَّ عينيه للدنيا بلا سنَدٍ", "لمْ يَصْفُ يومٌ له في حاضرٍ وغَدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66612&r=&rc=72
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أماه ذاب على جمر الأسى جَلَدي <|vsep|> أبيتُ ألهثُ بين الحُزْنِ والكَمَدِ </|bsep|> <|bsep|> تناوشتني همومٌ أيقظتْ شجني <|vsep|> وعانقتْ أضلُعي واستوطنَتْ خَلَدي </|bsep|> <|bsep|> قالتْ أعيذُكَ من شيطانِ عاطفةٍ <|vsep|> تُضري بقلبكَ نارَ الحقْدِ والحسَدِ </|bsep|> </|psep|>
الرمق الأخير
6الكامل
[ "قل ما تشاءُ فأنت مجهول المصير", "ما أنت جارٌ للكرام ولا مجير", "كلُّ الفضائل أنكرتْكَ وأقسمتْ", "أنَّ التولوَّنَ فيكَ شرُّ مستطير", "تركتْكَ قافلةُ الحياة مُمرَّغاً", "تسترفدُ الحُمَّى وتستسقي الهجير", "حتَّام تحلُمُ بالشباب وأنتَ في", "زمَنَ الغروبِ تعيشُ بالرَّمقِ الأخير" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66553&r=&rc=13
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قل ما تشاءُ فأنت مجهول المصير <|vsep|> ما أنت جارٌ للكرام ولا مجير </|bsep|> <|bsep|> كلُّ الفضائل أنكرتْكَ وأقسمتْ <|vsep|> أنَّ التولوَّنَ فيكَ شرُّ مستطير </|bsep|> <|bsep|> تركتْكَ قافلةُ الحياة مُمرَّغاً <|vsep|> تسترفدُ الحُمَّى وتستسقي الهجير </|bsep|> </|psep|>
حطام السنين
8المتقارب
[ "وقالتْ حملْتَ حطام السنينْ", "وفي ناظريْكَ الأسى والأنينْ", "تَضُمُّ لصدْرِكَ ما لا يُصانُ", "وتسفحُ في الدربِ حُبِّي المصونْ", "وكنتَ المهيْمنُ في المنْتَدى", "وكنتَ المطاعَ وكنتَ الأمينْ", "فقلتُ لسَعْي الفتى غايةٌ", "تكونُ المرادُ وقد لا تكونْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66639&r=&rc=99
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وقالتْ حملْتَ حطام السنينْ <|vsep|> وفي ناظريْكَ الأسى والأنينْ </|bsep|> <|bsep|> تَضُمُّ لصدْرِكَ ما لا يُصانُ <|vsep|> وتسفحُ في الدربِ حُبِّي المصونْ </|bsep|> <|bsep|> وكنتَ المهيْمنُ في المنْتَدى <|vsep|> وكنتَ المطاعَ وكنتَ الأمينْ </|bsep|> </|psep|>
اللسان المترجم
8المتقارب
[ "أفَجْرٌ تلألأ حلوُ السَّنى", "على قدميْكِ يَهُزُّ الشُّعورْ", "أمِ الموجُ أصبَحَ في عصْرِنا", "لساناً يُتَرْجِمُ عِشْقَ البُحور", "يقولونَ عنْكِ ولَمْ يُنْصِفوكِ", "ولَمْ يَعْرِفوا عَنْكِ لا القُشور", "فأنتِ الجَميلةُ أنْتِ التي", "وَعَتْها القُلوبُ التي في الصُدور" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66674&r=&rc=134
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أفَجْرٌ تلألأ حلوُ السَّنى <|vsep|> على قدميْكِ يَهُزُّ الشُّعورْ </|bsep|> <|bsep|> أمِ الموجُ أصبَحَ في عصْرِنا <|vsep|> لساناً يُتَرْجِمُ عِشْقَ البُحور </|bsep|> <|bsep|> يقولونَ عنْكِ ولَمْ يُنْصِفوكِ <|vsep|> ولَمْ يَعْرِفوا عَنْكِ لا القُشور </|bsep|> </|psep|>
الليل داج
16الوافر
[ "أخي ضلَّت خُطاك ولم يصنها", "تقىً يحمي بقوته كفاحكْ", "ترومُ مفاتنَ الدنيا ذليلاً", "وتغْسلُ في مزابلها وشاحك", "رأيتك توسِمُ الأيَّام حقْداً", "وتزعم أن في الفوضى رباحك", "أفِقْ يا صاح ن الليل داجٍ", "فلا توثقْ بظلمته سراجك" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66614&r=&rc=74
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أخي ضلَّت خُطاك ولم يصنها <|vsep|> تقىً يحمي بقوته كفاحكْ </|bsep|> <|bsep|> ترومُ مفاتنَ الدنيا ذليلاً <|vsep|> وتغْسلُ في مزابلها وشاحك </|bsep|> <|bsep|> رأيتك توسِمُ الأيَّام حقْداً <|vsep|> وتزعم أن في الفوضى رباحك </|bsep|> </|psep|>
ضمائر تُشترى
0البسيط
[ "أعذارُ من جاءَ قبلي غيرُ صادقةٍ", "قد لوَّثَتْها حماقاتٌ وأطماعُ", "في كلِّ حرفٍ قذىً يُدمي مَحاجرنا", "وغيمةٌ برقُها اللَّماعُ خَدَّاعُ", "يا حلوتي نْ دعاكِ الحُبُّ فاحْترسي", "فالحُبُّ بَحْرٌ لهُ من مَوْجِهِ باعُ", "هذا زمانٌ رَديءٌ في مَتاجرهِ", "ضمائرٌ تُشْترى بَخْساً وتُبْتاع" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66657&r=&rc=117
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أعذارُ من جاءَ قبلي غيرُ صادقةٍ <|vsep|> قد لوَّثَتْها حماقاتٌ وأطماعُ </|bsep|> <|bsep|> في كلِّ حرفٍ قذىً يُدمي مَحاجرنا <|vsep|> وغيمةٌ برقُها اللَّماعُ خَدَّاعُ </|bsep|> <|bsep|> يا حلوتي نْ دعاكِ الحُبُّ فاحْترسي <|vsep|> فالحُبُّ بَحْرٌ لهُ من مَوْجِهِ باعُ </|bsep|> </|psep|>
زخارف القول
1الخفيف
[ "يا أخي غابت المروءةُ عنَّا", "هَدَّ بنيانها رحيلُ الكِرامِ", "قُلْ لمَنْ يشتري المَهانةَ دِرْعاً", "كي تقي جِسْمَهُ سيوفَ اللِّئامِ", "ليْسَ في الخوفِ للذَّليلِ حياةٌ", "أنتَ ميْتٌ ونْ تَعِشْ ألفَ عامِ", "خَدَعَتْنا زخارفُ القَوْلِ حتَّى", "لَمْ تَفُزْ مُقْلَةٌ بِطيبِ المَنامِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66643&r=&rc=103
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا أخي غابت المروءةُ عنَّا <|vsep|> هَدَّ بنيانها رحيلُ الكِرامِ </|bsep|> <|bsep|> قُلْ لمَنْ يشتري المَهانةَ دِرْعاً <|vsep|> كي تقي جِسْمَهُ سيوفَ اللِّئامِ </|bsep|> <|bsep|> ليْسَ في الخوفِ للذَّليلِ حياةٌ <|vsep|> أنتَ ميْتٌ ونْ تَعِشْ ألفَ عامِ </|bsep|> </|psep|>
غرة الميزان
6الكامل
[ "يا غرةَ الميزان يا فجراً به المجدُ أفتتنْ", "يا عرس وحدتنا معطَّرةً بأطياب الوطنْ", "يا موكباً حَمَلَ الحضارة نهضةً عربيةً", "لم تشهد الدنيا لها أكفاء في العليا ولنْ", "عبدالعزيزِ على سفائنَ عزمِهِ وجهاده", "خاض الغمار لى قِبابِ النصرِ والذكرِ الحسَنْ", "يا يومَ مولدِ مهرجان شموخنا وطموحنا", "ما زلت لحناً في دم الأجيال ينشدُهُ الزمنْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66630&r=&rc=90
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا غرةَ الميزان يا فجراً به المجدُ أفتتنْ <|vsep|> يا عرس وحدتنا معطَّرةً بأطياب الوطنْ </|bsep|> <|bsep|> يا موكباً حَمَلَ الحضارة نهضةً عربيةً <|vsep|> لم تشهد الدنيا لها أكفاء في العليا ولنْ </|bsep|> <|bsep|> عبدالعزيزِ على سفائنَ عزمِهِ وجهاده <|vsep|> خاض الغمار لى قِبابِ النصرِ والذكرِ الحسَنْ </|bsep|> </|psep|>
قاطرة من ورق
3الرمل
[ "يا سفيناً لعبَ الموجُ بها", "ثم أهداها لى قالٍ وقيلْ", "من تُرى أبحرَ فيها قبْلَ أن", "يُعْلنَ الربَّانُ ميعادَ الرحيل", "عاشقو الوهم أحَبَُوا قِصَصاً", "قرؤوها في سجلِّ المستحيل", "صنعوا قاطرةً من ورقٍ", "أينما مالتْ بها الريحُ تميل" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66555&r=&rc=15
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا سفيناً لعبَ الموجُ بها <|vsep|> ثم أهداها لى قالٍ وقيلْ </|bsep|> <|bsep|> من تُرى أبحرَ فيها قبْلَ أن <|vsep|> يُعْلنَ الربَّانُ ميعادَ الرحيل </|bsep|> <|bsep|> عاشقو الوهم أحَبَُوا قِصَصاً <|vsep|> قرؤوها في سجلِّ المستحيل </|bsep|> </|psep|>
موسم البشرى
6الكامل
[ "ياربُّ هذا موسمُ البُشرى بهِ", "تصفو القلوبُ وتطْهُرُ الابدانُ", "تزكو بهِ الصلواتُ في جُنحِ الدُّجى", "ولنورِ وجهِكَ تخشعُ الأكوانُ", "زادي الدعاءُ وفي الرجاء سفينتي", "وذا ضللتُ فمرشدي رمضانُ", "في ظلِّه تغفو وتهدأُ أنفسُ", "مبرورةٌ صدقاتها وحِسان" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66687&r=&rc=147
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ياربُّ هذا موسمُ البُشرى بهِ <|vsep|> تصفو القلوبُ وتطْهُرُ الابدانُ </|bsep|> <|bsep|> تزكو بهِ الصلواتُ في جُنحِ الدُّجى <|vsep|> ولنورِ وجهِكَ تخشعُ الأكوانُ </|bsep|> <|bsep|> زادي الدعاءُ وفي الرجاء سفينتي <|vsep|> وذا ضللتُ فمرشدي رمضانُ </|bsep|> </|psep|>
يا أرض تيهي
6الكامل
[ "يا أمُّ سقطتْ أمامَكِ أمَّةٌ", "برصاصِ مأفونٍ وخِنْجرِ أبْلهِ", "لا تأسفي لا تحْزني بلْ رَدِّدي", "يا أرضُ تيهي بالحضارةِ وازدهي", "هذا زمانٌ ساقنا قدَرٌ لكي", "نتجرَّعَ الموتَ الزُّؤامَ بحِضْنِهِ", "أقطابهُ شطَحَتْ بِهِمْ أحلامُهُمْ", "فَرَموا بنا من عَدْلِهمْ في مَهْمَهِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66645&r=&rc=105
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا أمُّ سقطتْ أمامَكِ أمَّةٌ <|vsep|> برصاصِ مأفونٍ وخِنْجرِ أبْلهِ </|bsep|> <|bsep|> لا تأسفي لا تحْزني بلْ رَدِّدي <|vsep|> يا أرضُ تيهي بالحضارةِ وازدهي </|bsep|> <|bsep|> هذا زمانٌ ساقنا قدَرٌ لكي <|vsep|> نتجرَّعَ الموتَ الزُّؤامَ بحِضْنِهِ </|bsep|> </|psep|>
اللصوص
3الرمل
[ "حجبوا الأضواءَ عَنَّا حَسَدا", "وأقاموها عَلَيْنا رَصَدا", "سَرَقوا اللُّقْمةَ من أفْواهنا", "كيْ نعيشَ العُمْرَ جوعاً وصَدى", "حَمَلوا الرِّجْسَ على أكتافهم", "وحَمَلْنا في المُلِمَّاتِ النَّدى", "وكتبنا في سجلات المدى", "أنَّنا في ساحةِ الحَرْبِ الرَّدى" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66664&r=&rc=124
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حجبوا الأضواءَ عَنَّا حَسَدا <|vsep|> وأقاموها عَلَيْنا رَصَدا </|bsep|> <|bsep|> سَرَقوا اللُّقْمةَ من أفْواهنا <|vsep|> كيْ نعيشَ العُمْرَ جوعاً وصَدى </|bsep|> <|bsep|> حَمَلوا الرِّجْسَ على أكتافهم <|vsep|> وحَمَلْنا في المُلِمَّاتِ النَّدى </|bsep|> </|psep|>
جددي الأمس
0البسيط
[ "تساءلتْ وهي لا تدري بأنَّ أبي", "بالأمس كان يُجيدُ العَزْفَ بالعودِ", "قالتْ أترشدُني نْ كنتَ بي ولِهاً", "لى معلِّمةَ ينْدى بها عودي", "فقلت هذي رياضُ الفَنِّ عاطرةٌ", "عودي لى منْتَدى أحلامنا عودي", "وجددي الأمسَ بالتذكارِ متَّشحاً", "بالشيحِ والمسكِ والكافورِ والعودِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66578&r=&rc=38
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تساءلتْ وهي لا تدري بأنَّ أبي <|vsep|> بالأمس كان يُجيدُ العَزْفَ بالعودِ </|bsep|> <|bsep|> قالتْ أترشدُني نْ كنتَ بي ولِهاً <|vsep|> لى معلِّمةَ ينْدى بها عودي </|bsep|> <|bsep|> فقلت هذي رياضُ الفَنِّ عاطرةٌ <|vsep|> عودي لى منْتَدى أحلامنا عودي </|bsep|> </|psep|>
بين اللذائذ
6الكامل
[ "في كلِّ مُنْعطفٍ تموتُ أمُومةٌ", "وأبوَّةٌ ترِدُ الحياضَ وتنتهي", "ويلُ النفوسِ ذا تعلَّقَها الردى", "في لهْفةِ الهيْمانِ أوْ عَلِقتْ به", "تجْثو تُقّبِّل أخْمصَيْه لَعلَّها", "تنجو من العيشِ الذي لا تشتهي", "بعضُ النِّعاج تنامُ طاويةَ الحَشا", "ورُعاتُها بينَ اللذائذِ تلتهي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66644&r=&rc=104
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> في كلِّ مُنْعطفٍ تموتُ أمُومةٌ <|vsep|> وأبوَّةٌ ترِدُ الحياضَ وتنتهي </|bsep|> <|bsep|> ويلُ النفوسِ ذا تعلَّقَها الردى <|vsep|> في لهْفةِ الهيْمانِ أوْ عَلِقتْ به </|bsep|> <|bsep|> تجْثو تُقّبِّل أخْمصَيْه لَعلَّها <|vsep|> تنجو من العيشِ الذي لا تشتهي </|bsep|> </|psep|>
داء لا مناص منه
0البسيط
[ "قالت فِقْ أيها المفتونُ بالقُبلِ", "كمْ قُبلةٍ جرَّعَتْكَ السُّمَ في العسل", "عامٌ مضى خضَّبَ الكفين من دمنا", "وغال وحدتنا بالوهن والحيل", "ونحنُ في غفلةٍ عما يحاكُ لنا", "نغفو على خجلٍ نصحو على وجَلِ", "فقلتُ ذلك داءٌ لا مناص لنا", "من قبضته فكيف البُرْءُ يا أملي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66626&r=&rc=86
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالت فِقْ أيها المفتونُ بالقُبلِ <|vsep|> كمْ قُبلةٍ جرَّعَتْكَ السُّمَ في العسل </|bsep|> <|bsep|> عامٌ مضى خضَّبَ الكفين من دمنا <|vsep|> وغال وحدتنا بالوهن والحيل </|bsep|> <|bsep|> ونحنُ في غفلةٍ عما يحاكُ لنا <|vsep|> نغفو على خجلٍ نصحو على وجَلِ </|bsep|> </|psep|>
الدرة النادرة
0البسيط
[ "علامَ يا حلوتي أسْرَفْتِ لَدَدي", "وما تورَّعْتَ أن تستأصلي دَلَدي", "هل تذكرينَ صِبانا والهوى عَبِقٌ", "رطْبُ الجناح رقيقُ الوشوشاتِ نَدِ", "وكنتِ لي دُرَّةً في الحُبِّ نادرةً", "تُضيءُ بالبسمةِ الغرَّاءِ فجْرَ غدي", "فكيف بِعْنا بمرِّ العَيْشِ جَنَّتَنا", "لى النوى وارتضيناها يداً بِيَدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66648&r=&rc=108
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> علامَ يا حلوتي أسْرَفْتِ لَدَدي <|vsep|> وما تورَّعْتَ أن تستأصلي دَلَدي </|bsep|> <|bsep|> هل تذكرينَ صِبانا والهوى عَبِقٌ <|vsep|> رطْبُ الجناح رقيقُ الوشوشاتِ نَدِ </|bsep|> <|bsep|> وكنتِ لي دُرَّةً في الحُبِّ نادرةً <|vsep|> تُضيءُ بالبسمةِ الغرَّاءِ فجْرَ غدي </|bsep|> </|psep|>
متى يطهر التراب؟
3الرمل
[ "صنعي ما شئتِ لكن لن تمسي كبريائي", "أنا من جيل البطولات ومن شَعْبِ الوفاءِ", "يا بقايا قَرية اللؤم ويا رَمْزَ الدَّنايا", "عشقَتْ منذ صباها الغضِّ قتلَ الأبرياءِ", "أنتِ يا سُخريةَ الأطفالِ يا وصمَةَ عَصْري", "أنتِ لوَّثْتِ ترابي حينَ أقبلتِ ومائي", "سوف أجلو دَرَنَ الماء بثأرٍ يتلظَّى", "وترابُ الأرضِ لنْ يطْهُرَ لا بالدِّماءِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66581&r=&rc=41
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صنعي ما شئتِ لكن لن تمسي كبريائي <|vsep|> أنا من جيل البطولات ومن شَعْبِ الوفاءِ </|bsep|> <|bsep|> يا بقايا قَرية اللؤم ويا رَمْزَ الدَّنايا <|vsep|> عشقَتْ منذ صباها الغضِّ قتلَ الأبرياءِ </|bsep|> <|bsep|> أنتِ يا سُخريةَ الأطفالِ يا وصمَةَ عَصْري <|vsep|> أنتِ لوَّثْتِ ترابي حينَ أقبلتِ ومائي </|bsep|> </|psep|>
المخادعون
6الكامل
[ "قال الألي سلبوك حَقَّكِ في الحياة تجلَّدي", "نَّا سنبنس يا مليحةُ موطناً لك في غدِ", "لا تُسْرفي في سُوءِ ظَنِّكِ وانظري خُطُوَتَنا", "فالصَّبر مفتاحُ النعيم وبُلْغَةُ المُتَزَوِّد", "قلتُ ابشري هذي بواكير السلام كنيسةٌ", "وغَداً تقام كنيسةٌ أخرى جوارَ المسجدِ", "يا حلوةَ القَسَمات ليلُك مظلمٌ بشُخُوصِهِ", "نْ لَمْ تكُنْ لاَّ المنيةُ مركباً فاستشهدي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66580&r=&rc=40
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قال الألي سلبوك حَقَّكِ في الحياة تجلَّدي <|vsep|> نَّا سنبنس يا مليحةُ موطناً لك في غدِ </|bsep|> <|bsep|> لا تُسْرفي في سُوءِ ظَنِّكِ وانظري خُطُوَتَنا <|vsep|> فالصَّبر مفتاحُ النعيم وبُلْغَةُ المُتَزَوِّد </|bsep|> <|bsep|> قلتُ ابشري هذي بواكير السلام كنيسةٌ <|vsep|> وغَداً تقام كنيسةٌ أخرى جوارَ المسجدِ </|bsep|> </|psep|>
وجه الأرض
16الوافر
[ "تساءلتِ الفلاسفةُ الكبارُ", "أوجهُ الأرضِ تبْرٌ أم نُضارٌ", "فقال الهائمون بها لُجَيْنٌ", "ويرقُدُ فوقَ جبهتِهِ الغُبارُ", "وقال الكارهون لها بقايا", "نباتات وأدخِنَةٌ ونارُ", "فقلت ذا تصارعت النَّوايا", "فلا رايٌ يسودُ ولا قرار" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66606&r=&rc=66
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تساءلتِ الفلاسفةُ الكبارُ <|vsep|> أوجهُ الأرضِ تبْرٌ أم نُضارٌ </|bsep|> <|bsep|> فقال الهائمون بها لُجَيْنٌ <|vsep|> ويرقُدُ فوقَ جبهتِهِ الغُبارُ </|bsep|> <|bsep|> وقال الكارهون لها بقايا <|vsep|> نباتات وأدخِنَةٌ ونارُ </|bsep|> </|psep|>
الطين
0البسيط
[ "عجبتُ للطين يغزو عالم السحب", "وكان صنو الحصى والماءِ والحطب", "يسيرُ يسحبُ ذيل الكبرياء ومنْ", "أثوابه تنضحُ الأدرانُ بالكذبِ", "يمُدُّ للحقْدِ والبغضاءَ راحته", "يُصَعِّرُ الخدَّ عن أمٍّ له وأبِ", "يا طين ن لمْ تصُنْ للطين حرمته", "تعشْ على الأرضِ مجهولاً بلا نسبِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66628&r=&rc=88
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عجبتُ للطين يغزو عالم السحب <|vsep|> وكان صنو الحصى والماءِ والحطب </|bsep|> <|bsep|> يسيرُ يسحبُ ذيل الكبرياء ومنْ <|vsep|> أثوابه تنضحُ الأدرانُ بالكذبِ </|bsep|> <|bsep|> يمُدُّ للحقْدِ والبغضاءَ راحته <|vsep|> يُصَعِّرُ الخدَّ عن أمٍّ له وأبِ </|bsep|> </|psep|>
الخاسرون
1الخفيف
[ "خسرتْ عُصْبَةُ الفسادِ الرِّهانا", "سقطَتْ سيرةً ونهجاً وشانا", "حملتْ حلمَها تضاريس وهْم", "ثم عادتْ به مسَجَّى مُهانا", "حسبَتْ أنَّها ستصبحُ شيئاً", "وسيرخي لها الزمانُ العِنانا", "أرضُنا موطنُ القداسات لا لنْ", "تمْنَحَ القاتلين فيها الأمانا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66579&r=&rc=39
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خسرتْ عُصْبَةُ الفسادِ الرِّهانا <|vsep|> سقطَتْ سيرةً ونهجاً وشانا </|bsep|> <|bsep|> حملتْ حلمَها تضاريس وهْم <|vsep|> ثم عادتْ به مسَجَّى مُهانا </|bsep|> <|bsep|> حسبَتْ أنَّها ستصبحُ شيئاً <|vsep|> وسيرخي لها الزمانُ العِنانا </|bsep|> </|psep|>
العيد ..
0البسيط
[ "يا عيدُ مذ جِئْتَ لا صحوٌ ولا مطرُ", "فالأرضُ عابسةٌ والأفْقُ مُعْتكِرُ", "وفي حناجرنا ماتت لنا قصصٌ", "وأحرفٌ مسَّها التخريفُ والكِبَرُ", "يا عيدُ كم في الورى لاهٍ ومُعْتكِفٍ", "على الضلال فلا يدري بما يزرُ", "وكيف تُفْتَحُ للأفراحِ أفئدةٌ", "موتى ووحدتنا بالخلفِ تحتضرُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66635&r=&rc=95
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا عيدُ مذ جِئْتَ لا صحوٌ ولا مطرُ <|vsep|> فالأرضُ عابسةٌ والأفْقُ مُعْتكِرُ </|bsep|> <|bsep|> وفي حناجرنا ماتت لنا قصصٌ <|vsep|> وأحرفٌ مسَّها التخريفُ والكِبَرُ </|bsep|> <|bsep|> يا عيدُ كم في الورى لاهٍ ومُعْتكِفٍ <|vsep|> على الضلال فلا يدري بما يزرُ </|bsep|> </|psep|>
حوار
6الكامل
[ "يا مُنْيتي أنْسَيْتِني ظُلْمَ الوَرى", "ومَحَوْتِ من عُمْري الليالي المُجْدباتِ", "أبصرتُ في عَيْنَيْكِ واحةَ فتْنةٍ", "فسكنتُها ونمَتْ هناكَ تطلُّعاتي", "ألْقَيْتُ مِرساتي ببَحْركِ منا", "وكتَبتُ تاريخي الجميلَ ومُنْجَزاتي", "لا صوتَ يسبَحُ غيرُ صوتك في دَمي", "يرْوي غليلي في الرَّواحِ وفي الغداةِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66671&r=&rc=131
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا مُنْيتي أنْسَيْتِني ظُلْمَ الوَرى <|vsep|> ومَحَوْتِ من عُمْري الليالي المُجْدباتِ </|bsep|> <|bsep|> أبصرتُ في عَيْنَيْكِ واحةَ فتْنةٍ <|vsep|> فسكنتُها ونمَتْ هناكَ تطلُّعاتي </|bsep|> <|bsep|> ألْقَيْتُ مِرساتي ببَحْركِ منا <|vsep|> وكتَبتُ تاريخي الجميلَ ومُنْجَزاتي </|bsep|> </|psep|>
أتصدقين؟
14النثر
[ "أتصدقين وأنت سيدةُ الفراسة والذكاء", "من قال ن السِّلْم ساد الأرض في عصرِ الفضاء", "أتصدقين وفي مسارح جدِّهم ومجونهم", "قصصٌ تمثِّل كيف يغتالُ السلامُ الأبرياء", "ذبحوا علانيةً على الطرقاتِ خيرَ جيادنا", "وتبادلوا القبلات بشرى بالهزيمة في الخفاء", "سيري فنَّ السِّلم في أعرافهم وسلوكهم", "هدفٌ يجوزُ التجارُ به لقتلِ الأوفياء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66629&r=&rc=89
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أتصدقين وأنت سيدةُ الفراسة والذكاء <|vsep|> من قال ن السِّلْم ساد الأرض في عصرِ الفضاء </|bsep|> <|bsep|> أتصدقين وفي مسارح جدِّهم ومجونهم <|vsep|> قصصٌ تمثِّل كيف يغتالُ السلامُ الأبرياء </|bsep|> <|bsep|> ذبحوا علانيةً على الطرقاتِ خيرَ جيادنا <|vsep|> وتبادلوا القبلات بشرى بالهزيمة في الخفاء </|bsep|> </|psep|>
من أجل عينيك
0البسيط
[ "لا تُسْرفي في عِتابي نني بَشَرٌ", "ولا تغولي أهازيجي وتشْبيبي", "كمْ أرسُمُ في وجه الدُّجَى أرَقي", "والحزنُ يصفَعُني واليأسُ يلهو بي", "وكم تجرَّعْتُ خُلْفَ الوعد منكِ شَجاً", "وكم جَزَيْتِ تباريحي بتأنيبي", "أبحرتُ في ظُلُماتِ البُعْد محتملاً", "من أجل عَيْنَيْكِ تشْريقي وتغْريبي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66570&r=&rc=30
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا تُسْرفي في عِتابي نني بَشَرٌ <|vsep|> ولا تغولي أهازيجي وتشْبيبي </|bsep|> <|bsep|> كمْ أرسُمُ في وجه الدُّجَى أرَقي <|vsep|> والحزنُ يصفَعُني واليأسُ يلهو بي </|bsep|> <|bsep|> وكم تجرَّعْتُ خُلْفَ الوعد منكِ شَجاً <|vsep|> وكم جَزَيْتِ تباريحي بتأنيبي </|bsep|> </|psep|>
الحفيُّ بمن أعادي
6الكامل
[ "قالتْ أخاكَ أخاكَ قلتُ لها أخي", "ما عدتُ مُصْرِخَهُ وليس بمصرخي", "ن جئتُه يَزْوَرُّ ثاني عطفهِ", "وهو الحفي بمن أعادي والسَّخي", "ويضنُّ في صَلَفٍ عليَّ بمالِهِ", "ويُريقُه في راحةِ المتفسِّخِ", "هذا زمانٌ أفلسَتْ أيامُهُ", "فتَحَدَّثي ما شِئْتِ عنها وانسخي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66684&r=&rc=144
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> خ <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالتْ أخاكَ أخاكَ قلتُ لها أخي <|vsep|> ما عدتُ مُصْرِخَهُ وليس بمصرخي </|bsep|> <|bsep|> ن جئتُه يَزْوَرُّ ثاني عطفهِ <|vsep|> وهو الحفي بمن أعادي والسَّخي </|bsep|> <|bsep|> ويضنُّ في صَلَفٍ عليَّ بمالِهِ <|vsep|> ويُريقُه في راحةِ المتفسِّخِ </|bsep|> </|psep|>
انتظار
0البسيط
[ "قالت متى تُعلِنُ الأيام فرحتَنا", "وتستعير الليالي ثوبَها الحَسَنا", "فقلتُ أعلامنا في الأفقِ مشرقةٌ", "تخيَّرتْ في سماوات العُلى سَكنا", "ونحنُ بالحبِّ نجلو وجهَ أمتنا", "ونبتني من سنا خلاصنا وطنا", "لا تيأسي فعطايا أمسنا عبَرٌ", "كانتْ مصابيح في الدنيا بنا ولنا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66598&r=&rc=58
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالت متى تُعلِنُ الأيام فرحتَنا <|vsep|> وتستعير الليالي ثوبَها الحَسَنا </|bsep|> <|bsep|> فقلتُ أعلامنا في الأفقِ مشرقةٌ <|vsep|> تخيَّرتْ في سماوات العُلى سَكنا </|bsep|> <|bsep|> ونحنُ بالحبِّ نجلو وجهَ أمتنا <|vsep|> ونبتني من سنا خلاصنا وطنا </|bsep|> </|psep|>
يد أبيك
0البسيط
[ "ترمَّلي واستعيري من أبيك يداً", "كانتْ تَهيمُ بها الأرماحُ والقُضُبُ", "تُلْقي الخيولُ لها طوعاً أعِنَّتَها", "وتستقي ضوءَها الأقلامُ والكُتُبُ", "وجاهدي تَلِدي مليونَ مكرمَةٍ", "في كلِّ ثانيةٍ يزهو بِهِنَّ أبُ", "روَّادُ موكِبها صُنَّاعُ وحدتِها", "صيدٌ كِرامٌ بُناةٌ للعُلى نُجُبُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66586&r=&rc=46
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ترمَّلي واستعيري من أبيك يداً <|vsep|> كانتْ تَهيمُ بها الأرماحُ والقُضُبُ </|bsep|> <|bsep|> تُلْقي الخيولُ لها طوعاً أعِنَّتَها <|vsep|> وتستقي ضوءَها الأقلامُ والكُتُبُ </|bsep|> <|bsep|> وجاهدي تَلِدي مليونَ مكرمَةٍ <|vsep|> في كلِّ ثانيةٍ يزهو بِهِنَّ أبُ </|bsep|> </|psep|>
موطني
1الخفيف
[ "لك يا موطن الوفاء انتمائي", "يا شموخاً يموجُ بالكبرياء", "أنتَ في ساحة البطولات نصْرٌ", "تتمشى حروفهُ في دمائي", "لم أجِدْ دوحةً سواك تهادتْ", "في العلى طلْعها نجومُ السماء", "أنتَ تاريخنا هابكَ روحٌ", "قُدُسيٌّ وموكبٌ من ضياء" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66616&r=&rc=76
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لك يا موطن الوفاء انتمائي <|vsep|> يا شموخاً يموجُ بالكبرياء </|bsep|> <|bsep|> أنتَ في ساحة البطولات نصْرٌ <|vsep|> تتمشى حروفهُ في دمائي </|bsep|> <|bsep|> لم أجِدْ دوحةً سواك تهادتْ <|vsep|> في العلى طلْعها نجومُ السماء </|bsep|> </|psep|>
الكعبة
1الخفيف
[ "يشْرحُ الهَمْسُ صدرها والضجيج", "حين يأوي لى حماها الحجيجُ", "مهبطُ الوحيِ والقداسات فيها", "يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ", "كلَّ يومٍ لها المواكبُ تترى", "أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج", "وعليها مشاعرُ الخير تَزْهو", "فذا الأرضُ والسَّماءُ مروجُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66574&r=&rc=34
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يشْرحُ الهَمْسُ صدرها والضجيج <|vsep|> حين يأوي لى حماها الحجيجُ </|bsep|> <|bsep|> مهبطُ الوحيِ والقداسات فيها <|vsep|> يتسامى السَّنا ويزْكو الأريجُ </|bsep|> <|bsep|> كلَّ يومٍ لها المواكبُ تترى <|vsep|> أنفسٌ خُشَّعٌ وبَحْرٌ يموج </|bsep|> </|psep|>
بيتٌ ومصراع
0البسيط
[ "قالت تعَلَّمْتُ أنَّ الحبَّ مَسْبَعَةٌ", "يفِرُّ منْ ذكْرِها قلبي ويرتاعُ", "لها قناديلُ في الظلماءِ مُطْفَأةٌ", "لها سماسرةٌ في البيد قُطَّاع", "حَتَّى قصيدتها الشمطاءُ مُنْتِنَةٌ", "تعافُها أعينٌ مِنَّا وأسْماعُ", "ماتتْ تفاعيلها واعتلَّ مَطْلَعُها", "لمْ يَبْقَ بيتٌ بها حياً ومِصْراعُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66658&r=&rc=118
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالت تعَلَّمْتُ أنَّ الحبَّ مَسْبَعَةٌ <|vsep|> يفِرُّ منْ ذكْرِها قلبي ويرتاعُ </|bsep|> <|bsep|> لها قناديلُ في الظلماءِ مُطْفَأةٌ <|vsep|> لها سماسرةٌ في البيد قُطَّاع </|bsep|> <|bsep|> حَتَّى قصيدتها الشمطاءُ مُنْتِنَةٌ <|vsep|> تعافُها أعينٌ مِنَّا وأسْماعُ </|bsep|> </|psep|>
تغليف الجراح
0البسيط
[ "عجبْتُ منكِ ذا ضلَّتْ مُحاولتي", "طرقَها تمْزحينَ اللمْزَ بالعَذلِ", "وتزْرعينَ بُذورَ اليأسِ قس كبدي", "لتسْلِبي من يدي شراقةَ الأملِ", "وتصبُغين مقالاتي بسُخريةٍ", "وتنسبين ليها وصمةَ الفَشَلِ", "فأنتِ في عالَمِ التَّزييف بارعةٌ", "تُغَلِّفينَ جراحَ الذَّمِّ بالقُبَلِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66646&r=&rc=106
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عجبْتُ منكِ ذا ضلَّتْ مُحاولتي <|vsep|> طرقَها تمْزحينَ اللمْزَ بالعَذلِ </|bsep|> <|bsep|> وتزْرعينَ بُذورَ اليأسِ قس كبدي <|vsep|> لتسْلِبي من يدي شراقةَ الأملِ </|bsep|> <|bsep|> وتصبُغين مقالاتي بسُخريةٍ <|vsep|> وتنسبين ليها وصمةَ الفَشَلِ </|bsep|> </|psep|>
عين الحمى
1الخفيف
[ "شيَّدَ الموغلون في الشرِّ وكْراً", "فتداعى بهم فبانوا وبانا", "فئةٌ أفلستْ وضاعتْ سلوكاً", "ومضتْ تلعقُ السقوطَ هوانا", "حسبتْ أنَّها ستصبحُ شيئاً", "وسيُرخي لها الزَّمانُ العنانا", "كشفتْ سرَّها المقيتَ قلوبٌ", "كنَّ عينَ الحِمى وكنَّ لسنا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66686&r=&rc=146
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شيَّدَ الموغلون في الشرِّ وكْراً <|vsep|> فتداعى بهم فبانوا وبانا </|bsep|> <|bsep|> فئةٌ أفلستْ وضاعتْ سلوكاً <|vsep|> ومضتْ تلعقُ السقوطَ هوانا </|bsep|> <|bsep|> حسبتْ أنَّها ستصبحُ شيئاً <|vsep|> وسيُرخي لها الزَّمانُ العنانا </|bsep|> </|psep|>
الحلى الكريمة
0البسيط
[ "قالتْ تعلَّمْتُ عن أمي وعن أبَتي", "ألاَّ أبوحَ بأسراري لى شفَتي", "وأنْ أسامِرَ في ليل الأسَى قَلَمي", "وأحرفي وكراريسي ومحبَرتي", "وأطفئَ الحقدَ نْ ثارتْ بوادرُهُ", "من قلب ذي علَّةٍ بالحلْم والمِقَةِ", "فقلتُ تلكَ حُلًى في عَصْرِنا نَدَرتْ", "كريمةٌ كَمُلَتْ حُسْناً بلا شِيَةِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66557&r=&rc=17
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالتْ تعلَّمْتُ عن أمي وعن أبَتي <|vsep|> ألاَّ أبوحَ بأسراري لى شفَتي </|bsep|> <|bsep|> وأنْ أسامِرَ في ليل الأسَى قَلَمي <|vsep|> وأحرفي وكراريسي ومحبَرتي </|bsep|> <|bsep|> وأطفئَ الحقدَ نْ ثارتْ بوادرُهُ <|vsep|> من قلب ذي علَّةٍ بالحلْم والمِقَةِ </|bsep|> </|psep|>
حطب الحرب
0البسيط
[ "عيثي كما شِئتِ لا لن تبلغي الأرَبا", "وجنِّدي الزيفَ والعدوانَ والرِّيبا", "من حولنا خندقٌ كالشمسِ متَّقدٌ", "يمورُ نُطعِمُهُ البهتانَ والكذبا", "ماضيكِ لم يبْقَ من تاريخه أثَرٌ", "فما انتفاعُك من ماضٍ ذا غَرَبا", "لا تُشعلي الحربَ حُمْقاً أو مراوغةً", "فأنتِ أوَّل من يغدو لها حطبا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66691&r=&rc=151
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عيثي كما شِئتِ لا لن تبلغي الأرَبا <|vsep|> وجنِّدي الزيفَ والعدوانَ والرِّيبا </|bsep|> <|bsep|> من حولنا خندقٌ كالشمسِ متَّقدٌ <|vsep|> يمورُ نُطعِمُهُ البهتانَ والكذبا </|bsep|> <|bsep|> ماضيكِ لم يبْقَ من تاريخه أثَرٌ <|vsep|> فما انتفاعُك من ماضٍ ذا غَرَبا </|bsep|> </|psep|>
إرثُ والدي
0البسيط
[ "قالتْ نَعِمَّا أبٌ في الناسِ يا أبتي", "جعلْتَ دربَ الهُدى للخَيْرِ مَرْكبتي", "وكمْ حمَلْتَ ذا ما النصرُ حالفني", "أزكى الهدايا وأغلاها لِتَهْنِئتي", "ونْ بعَثْتُ لى الأحلامِ أغنيةً", "أسْرَجْتَ قلبَكَ كيْ يُصْغي لأغنيتي", "فقلتُ يا طفلتي ما تنعمين به", "ورِثْتُهُ عن أبي الحاني ووالدتي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66638&r=&rc=98
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالتْ نَعِمَّا أبٌ في الناسِ يا أبتي <|vsep|> جعلْتَ دربَ الهُدى للخَيْرِ مَرْكبتي </|bsep|> <|bsep|> وكمْ حمَلْتَ ذا ما النصرُ حالفني <|vsep|> أزكى الهدايا وأغلاها لِتَهْنِئتي </|bsep|> <|bsep|> ونْ بعَثْتُ لى الأحلامِ أغنيةً <|vsep|> أسْرَجْتَ قلبَكَ كيْ يُصْغي لأغنيتي </|bsep|> </|psep|>
تلد الأرض العجائب
1الخفيف
[ "حينما تصدأ العزيمةُ يخْبو", "وهجُ الصِّدقِ في شموعِ الرَّغائبْ", "وذا عافَتِ الرِّياحَ الغوادي", "لنْ تذوق الرمالُ شَهْدَ السحائب", "وذا غابَتِ الفضيلةُ عَنَّا", "تلِدُ الأرضُ للحياةِ العجائب", "يصرخُ الحِقْدُ في الضمائر ناراً", "تتلظَّى وتشرئبُّ المصائب" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66595&r=&rc=55
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حينما تصدأ العزيمةُ يخْبو <|vsep|> وهجُ الصِّدقِ في شموعِ الرَّغائبْ </|bsep|> <|bsep|> وذا عافَتِ الرِّياحَ الغوادي <|vsep|> لنْ تذوق الرمالُ شَهْدَ السحائب </|bsep|> <|bsep|> وذا غابَتِ الفضيلةُ عَنَّا <|vsep|> تلِدُ الأرضُ للحياةِ العجائب </|bsep|> </|psep|>
خطواتنا المنهوكة
6الكامل
[ "لمَ تسألين وأنتِ أعلوُ بالجواب", "أفتطمعين بأنْ أحيدَ عن الصواب", "أنا من سلالةِ أمةٍ مبرورةٍ", "في قولها في عزمها فصل الخطاب", "جئنا على ثارها فذا بنا", "نسترضع الشكوى ونستجدي السراب", "وتبعثرتْ خطواتنا منهوكةً", "بين التشرد والتسكُّعِ والعذابْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66625&r=&rc=85
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لمَ تسألين وأنتِ أعلوُ بالجواب <|vsep|> أفتطمعين بأنْ أحيدَ عن الصواب </|bsep|> <|bsep|> أنا من سلالةِ أمةٍ مبرورةٍ <|vsep|> في قولها في عزمها فصل الخطاب </|bsep|> <|bsep|> جئنا على ثارها فذا بنا <|vsep|> نسترضع الشكوى ونستجدي السراب </|bsep|> </|psep|>
إنجازات تربيتي
0البسيط
[ "قالت فتاتي وقد أوليتُها ثقتي", "غداً سيحْرثُ عزمي روضَ تجربَتي", "غداً سأزرعُ أيامي مُثابرةً", "وهمَّةً تستقي من نبْع معْرِفتي", "هذا سلاحي طًموحٌ جامحٌ وتُقىً", "وأمنياتٌ تسامتْ في مُخَيِّلَتي", "فقلتُ مِثْلُكِ عنوانٌ تتيهُ به", "في جبهةِ الفخْرِ نجازاتُ ترْبِيَتي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66637&r=&rc=97
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالت فتاتي وقد أوليتُها ثقتي <|vsep|> غداً سيحْرثُ عزمي روضَ تجربَتي </|bsep|> <|bsep|> غداً سأزرعُ أيامي مُثابرةً <|vsep|> وهمَّةً تستقي من نبْع معْرِفتي </|bsep|> <|bsep|> هذا سلاحي طًموحٌ جامحٌ وتُقىً <|vsep|> وأمنياتٌ تسامتْ في مُخَيِّلَتي </|bsep|> </|psep|>
حنت حناياه
3الرمل
[ "سئم الأحلامَ كَذْباً ونفاقا", "فامتطى الشوقَ لى الله سباقا", "ما انحنت هامتُهُ مسكنةً", "واستقلَّ الشمسَ سعياً وانطلاقا", "حينما حنَّتْ حناياه لى", "عَبَقِ التُربْ أبى العيشَ وضاقا", "أسرجَ النَّفس لى بارئها", "قُرُباتٍ ثُمَّ زكَّاها اشتياقا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66613&r=&rc=73
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سئم الأحلامَ كَذْباً ونفاقا <|vsep|> فامتطى الشوقَ لى الله سباقا </|bsep|> <|bsep|> ما انحنت هامتُهُ مسكنةً <|vsep|> واستقلَّ الشمسَ سعياً وانطلاقا </|bsep|> <|bsep|> حينما حنَّتْ حناياه لى <|vsep|> عَبَقِ التُربْ أبى العيشَ وضاقا </|bsep|> </|psep|>
الغدر
6الكامل
[ "حتَّام في الأوهامِ يا نفسي غريقه", "تزَّاعةُ للشر مسرعةٌ طليقهْ", "لا ترعوين عن التسكُّع في الدروب", "وتسفحين على الرصيف دمَ الحقيقه", "قالتْ عَجِبْتُ لشاعري ربِّ الحجا", "حيرانَ لا يدري خطاهُ ولا طريقهْ", "وينامُ نومَ المومياء وحولَهُ", "يغتالُ كُلُّ أخٍ يخنجرِهِ شقيقه" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66602&r=&rc=62
أحمد سالم باعطب
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حتَّام في الأوهامِ يا نفسي غريقه <|vsep|> تزَّاعةُ للشر مسرعةٌ طليقهْ </|bsep|> <|bsep|> لا ترعوين عن التسكُّع في الدروب <|vsep|> وتسفحين على الرصيف دمَ الحقيقه </|bsep|> <|bsep|> قالتْ عَجِبْتُ لشاعري ربِّ الحجا <|vsep|> حيرانَ لا يدري خطاهُ ولا طريقهْ </|bsep|> </|psep|>
خارج جهات الطوائف
14النثر
[ "هكذا تعزفينَ على وترِ الحُزْنِ عند المساءْ", "البناياتُ والضوءُ يخفتُ بينَ الشوارعِ", "صحبيْ يديرونَ كأسَ الحديثِ", "وأركيلةٌ تتنهَّدُ من ذكرياتٍ مضتْ", "شرفةٌ حلَّقتْ بعيونيْ", "أرى غائباً عن مكانيْ الحنينَ هلالاً يذكِّرنيْ بانكسارِ الأماني", "لماذا جرى الوقتُ يسبقنا في انشغالِ المكانِ بترتيبِ فوضى", "تباعدُ بينَ شفاهيْ وثغركْ", "لماذا وقد قدمَ الصيفُ كنا نصبُّ الظهيرةَ بينَ المقاهيْ ارتجافاً وبرداً", "لأنَّ الملوكَ نسَوا ضبطَ بوصلةِ الحُبِّ حسبَ جهاتِ الطوائفِ", "نَّ شماليْ قريبٌ بعيدٌ", "ونَّ جنوبكْ", "لماذا ذاً", "كان يمكننا أن نعيدَ احتمالَ الهزيجِ ولو غادرتْ عن هوانا السواقيْ", "وأن نعتليْ صهوةً للكلامِ ولو لم يعد فرسٌ للصدى", "كان يمكننا أن نخادعَ عُرفَ السماءِ ببحرٍ لنا أبيضٍ أبيضٍ", "كان يمكنناكان يمكننا", "هكذا تعزفينَ على وترِ الحزنِ هذا المساءْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=80811&r=&rc=0
عمر سليمان
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هكذا تعزفينَ على وترِ الحُزْنِ عند المساءْ <|vsep|> البناياتُ والضوءُ يخفتُ بينَ الشوارعِ </|bsep|> <|bsep|> صحبيْ يديرونَ كأسَ الحديثِ <|vsep|> وأركيلةٌ تتنهَّدُ من ذكرياتٍ مضتْ </|bsep|> <|bsep|> شرفةٌ حلَّقتْ بعيونيْ <|vsep|> أرى غائباً عن مكانيْ الحنينَ هلالاً يذكِّرنيْ بانكسارِ الأماني </|bsep|> <|bsep|> لماذا جرى الوقتُ يسبقنا في انشغالِ المكانِ بترتيبِ فوضى <|vsep|> تباعدُ بينَ شفاهيْ وثغركْ </|bsep|> <|bsep|> لماذا وقد قدمَ الصيفُ كنا نصبُّ الظهيرةَ بينَ المقاهيْ ارتجافاً وبرداً <|vsep|> لأنَّ الملوكَ نسَوا ضبطَ بوصلةِ الحُبِّ حسبَ جهاتِ الطوائفِ </|bsep|> <|bsep|> نَّ شماليْ قريبٌ بعيدٌ <|vsep|> ونَّ جنوبكْ </|bsep|> <|bsep|> لماذا ذاً <|vsep|> كان يمكننا أن نعيدَ احتمالَ الهزيجِ ولو غادرتْ عن هوانا السواقيْ </|bsep|> <|bsep|> وأن نعتليْ صهوةً للكلامِ ولو لم يعد فرسٌ للصدى <|vsep|> كان يمكننا أن نخادعَ عُرفَ السماءِ ببحرٍ لنا أبيضٍ أبيضٍ </|bsep|> </|psep|>
أحتاجُ ضمَّكِ كُلَّمَا خُدِعَتْ يدايْ
6الكامل
[ "فَرَحٌ كَأوَّلِ ما يكونُ الغيمُ في تشرينَ", "يرهفُ صحو ذاكرتيْ على طرقِ الحنينْ", "أمشيْ وأبسمُ بينَ أروقةِ البناءِ", "و بي هناءٌ لا يباليْ لو أدراتْ زورقَ النظراتِ أنثى", "نحو شطيْ", "أو مضتْ في بحرِ لذتها لحفظِ الكبرياءِ", "وخفقِ يحاءٍ يرفرفُ بينَ أشرعةِ الشفاهِ", "غير أني في كلا الحالينِ فاضَ بقاعِ حيرتيَ الألمْ", "أمشيْ و أنظرنيْ صغيراً بينَ قاعاتِ الدراسةِ", "في يدي تلهو الدفاترُ مثلَ أطفالٍ", "براءتيَ التيْ ذُبِحَتْ بمقصلةِ المنافيْ", "لم يكن شرٌ تربعَ بعدُ في تجعيدةٍ بينَ الحواجبِ", "كانَ حزنيْ دونَ أشجارٍ تقيْهِ الريحَ", "أمَّا لا مبالاتيْ تُربَّى مثلَ نخلٍ فوقَ صحراءِ السنينْ", "ما لي على دَرَجٍ أعودُ ليهِ بعدَ نزولهِ", "وصعودِ أرجائيْ عليهِ غايةٌ", "لا أرانيْ مرةً أخرى", "وماليْ غايةٌ في السيرِ كالمجذوبِ", "لا أن أطَيِّبَ قسوتيْ في طيبتيْ ال غابتْ", "لى أن يظهرَ المقهى", "يحيينيْ ويضحكُ مثلَ شابٍّ طائشٍ", "قد لقَّنََتْهُ حوادثُ الدنيا وما ألفى من الأشخاصِ حكمتهُ", "يقول بملءِ ضجتهأرى خَدَعَتْكَ أنثى مرةً أخرى", "أليسَ كما أقولُ", "لأجلِ هذا الحزنُ خلفَ حواجبٍ ستَرتهُ", "أطْرِقُ لا أجاوبهُ", "يحرِّكُ رأسَهُلا تطلْ في الحزنِيوماً سوفَ تلقى غيرها", "ولديَّ ما تهوى لديَّ", "وما عليكَ سوى تشيرُ بِعُوْدِ طرفِكَ نحوَ أنثى", "في تماوجِ عينها استعدادُ قيعانِ الأنوثةِ للذيْ يأتيْ ويلتقطُ الصَّدَفْ", "أهلاً", "فأبسمُ ثمَّ تضربُ قبضتيْ كَتِفَاً لبابهِ", "في يدي الأخرى أصافحهُ وأدخلُ", "فوقَ طاولتيْ يقول الكأسُ", "ني متعبٌ من وحدنا", "فمتى ستجلسُ بيننا امرأةٌ", "تجيءُ لها بكأسٍ خرٍ", "ونصيرُ أربعةً", "أنا والكأسُ نحكي ما يخصُّ شؤوننا", "في حينِ تنسجُ من ضفائرها جَناحاً كي تطيرا في سماءٍ من غزلْ", "حتى ذا لَثَمَتْ شفاهَ الكأسِ يغمزُ لي ويسخنُ بينَ جنبيهِ هياجُ الشايِ", "أجلسُ خلسةً في موقعهْ", "الحبُّ خضَّلَ ضجةَ المقهى", "وفيهِ الكلُّ يفرحُ", "ينشرُ الأيامَ في الكلماتِ يحكي عن صدى حلمٍ مضى", "أو يبدأ التفصيلَ في ثوبٍ لخرَ سوفَ يأتيْ", "حاملاً فرحاً جديدْ", "فأقولُ وحديْ قربَ وحدكَ يا صديقيْ", "كلُّ وحدٍ بيننا خلٌ وحيدْ", "عينايَ صوبَ البابِ منظارانِ", "أرنو للتفاصيلِ ال يعاكسها ويلمسها", "لعلَّ يمرُّ خصرٌ فيهِ نوتاتٌ تشابهُ عزفَ خصركِ", "أو فراشاتٌ تُقلِّدُ فوقَ نهدٍ رفَّ صَدْرِكِ", "غيرَ أنَّ العابراتِ يمجنَ في ألوانهنَّ وقد تلاطمَ حولَ عينيَّ المطرْ", "وهنا أنا وهناكَ في ساحاتِ جامعتيْ", "يسيِّرُنيْ التذكُّرُ هائماً", "أحتاجُ ضمَّكِ حينَ ألمحُ طيفَ سحركِ في الزحامِ", "وفي مظلاتٍ بكتْ", "أهفو وأحتضنُ الفراغَ", "أدوخُ قد خُدِعَتْ يدايْ", "عينايَ صوبَ البابِ تنهمرانِ", "لو مرَّتْ به أجفانُ أنثى", "في طهارتها عبيرٌ من حنانكِ", "حينَ تسحبُ كُحْلَكِ الورديََّ دمعاتُ السماءِ", "لكيْ توزعهُ على خديكِ", "تدفئَ بسمةً سطعتْ بقلبيْ", "لم يزلْ وحدي", "وكأسُ الشايِ والمقهى أماكنهمْ", "وحزنٌ شاردٌ بينَ الغمامْ", "أمَّا أنا", "فمضى على ساحاتِ جامعتيْ", "وضيَّعهُ المطرْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81909&r=&rc=10
عمر سليمان
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَرَحٌ كَأوَّلِ ما يكونُ الغيمُ في تشرينَ <|vsep|> يرهفُ صحو ذاكرتيْ على طرقِ الحنينْ </|bsep|> <|bsep|> أمشيْ وأبسمُ بينَ أروقةِ البناءِ <|vsep|> و بي هناءٌ لا يباليْ لو أدراتْ زورقَ النظراتِ أنثى </|bsep|> <|bsep|> نحو شطيْ <|vsep|> أو مضتْ في بحرِ لذتها لحفظِ الكبرياءِ </|bsep|> <|bsep|> وخفقِ يحاءٍ يرفرفُ بينَ أشرعةِ الشفاهِ <|vsep|> غير أني في كلا الحالينِ فاضَ بقاعِ حيرتيَ الألمْ </|bsep|> <|bsep|> أمشيْ و أنظرنيْ صغيراً بينَ قاعاتِ الدراسةِ <|vsep|> في يدي تلهو الدفاترُ مثلَ أطفالٍ </|bsep|> <|bsep|> براءتيَ التيْ ذُبِحَتْ بمقصلةِ المنافيْ <|vsep|> لم يكن شرٌ تربعَ بعدُ في تجعيدةٍ بينَ الحواجبِ </|bsep|> <|bsep|> كانَ حزنيْ دونَ أشجارٍ تقيْهِ الريحَ <|vsep|> أمَّا لا مبالاتيْ تُربَّى مثلَ نخلٍ فوقَ صحراءِ السنينْ </|bsep|> <|bsep|> ما لي على دَرَجٍ أعودُ ليهِ بعدَ نزولهِ <|vsep|> وصعودِ أرجائيْ عليهِ غايةٌ </|bsep|> <|bsep|> لا أرانيْ مرةً أخرى <|vsep|> وماليْ غايةٌ في السيرِ كالمجذوبِ </|bsep|> <|bsep|> لا أن أطَيِّبَ قسوتيْ في طيبتيْ ال غابتْ <|vsep|> لى أن يظهرَ المقهى </|bsep|> <|bsep|> يحيينيْ ويضحكُ مثلَ شابٍّ طائشٍ <|vsep|> قد لقَّنََتْهُ حوادثُ الدنيا وما ألفى من الأشخاصِ حكمتهُ </|bsep|> <|bsep|> يقول بملءِ ضجتهأرى خَدَعَتْكَ أنثى مرةً أخرى <|vsep|> أليسَ كما أقولُ </|bsep|> <|bsep|> لأجلِ هذا الحزنُ خلفَ حواجبٍ ستَرتهُ <|vsep|> أطْرِقُ لا أجاوبهُ </|bsep|> <|bsep|> يحرِّكُ رأسَهُلا تطلْ في الحزنِيوماً سوفَ تلقى غيرها <|vsep|> ولديَّ ما تهوى لديَّ </|bsep|> <|bsep|> وما عليكَ سوى تشيرُ بِعُوْدِ طرفِكَ نحوَ أنثى <|vsep|> في تماوجِ عينها استعدادُ قيعانِ الأنوثةِ للذيْ يأتيْ ويلتقطُ الصَّدَفْ </|bsep|> <|bsep|> أهلاً <|vsep|> فأبسمُ ثمَّ تضربُ قبضتيْ كَتِفَاً لبابهِ </|bsep|> <|bsep|> في يدي الأخرى أصافحهُ وأدخلُ <|vsep|> فوقَ طاولتيْ يقول الكأسُ </|bsep|> <|bsep|> ني متعبٌ من وحدنا <|vsep|> فمتى ستجلسُ بيننا امرأةٌ </|bsep|> <|bsep|> تجيءُ لها بكأسٍ خرٍ <|vsep|> ونصيرُ أربعةً </|bsep|> <|bsep|> أنا والكأسُ نحكي ما يخصُّ شؤوننا <|vsep|> في حينِ تنسجُ من ضفائرها جَناحاً كي تطيرا في سماءٍ من غزلْ </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا لَثَمَتْ شفاهَ الكأسِ يغمزُ لي ويسخنُ بينَ جنبيهِ هياجُ الشايِ <|vsep|> أجلسُ خلسةً في موقعهْ </|bsep|> <|bsep|> الحبُّ خضَّلَ ضجةَ المقهى <|vsep|> وفيهِ الكلُّ يفرحُ </|bsep|> <|bsep|> ينشرُ الأيامَ في الكلماتِ يحكي عن صدى حلمٍ مضى <|vsep|> أو يبدأ التفصيلَ في ثوبٍ لخرَ سوفَ يأتيْ </|bsep|> <|bsep|> حاملاً فرحاً جديدْ <|vsep|> فأقولُ وحديْ قربَ وحدكَ يا صديقيْ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ وحدٍ بيننا خلٌ وحيدْ <|vsep|> عينايَ صوبَ البابِ منظارانِ </|bsep|> <|bsep|> أرنو للتفاصيلِ ال يعاكسها ويلمسها <|vsep|> لعلَّ يمرُّ خصرٌ فيهِ نوتاتٌ تشابهُ عزفَ خصركِ </|bsep|> <|bsep|> أو فراشاتٌ تُقلِّدُ فوقَ نهدٍ رفَّ صَدْرِكِ <|vsep|> غيرَ أنَّ العابراتِ يمجنَ في ألوانهنَّ وقد تلاطمَ حولَ عينيَّ المطرْ </|bsep|> <|bsep|> وهنا أنا وهناكَ في ساحاتِ جامعتيْ <|vsep|> يسيِّرُنيْ التذكُّرُ هائماً </|bsep|> <|bsep|> أحتاجُ ضمَّكِ حينَ ألمحُ طيفَ سحركِ في الزحامِ <|vsep|> وفي مظلاتٍ بكتْ </|bsep|> <|bsep|> أهفو وأحتضنُ الفراغَ <|vsep|> أدوخُ قد خُدِعَتْ يدايْ </|bsep|> <|bsep|> عينايَ صوبَ البابِ تنهمرانِ <|vsep|> لو مرَّتْ به أجفانُ أنثى </|bsep|> <|bsep|> في طهارتها عبيرٌ من حنانكِ <|vsep|> حينَ تسحبُ كُحْلَكِ الورديََّ دمعاتُ السماءِ </|bsep|> <|bsep|> لكيْ توزعهُ على خديكِ <|vsep|> تدفئَ بسمةً سطعتْ بقلبيْ </|bsep|> <|bsep|> لم يزلْ وحدي <|vsep|> وكأسُ الشايِ والمقهى أماكنهمْ </|bsep|> <|bsep|> وحزنٌ شاردٌ بينَ الغمامْ <|vsep|> أمَّا أنا </|bsep|> </|psep|>
وتحضنني دمشق
6الكامل
[ "هِيَ ذِي دمَشق كعهدِها مزدانَةً", "تغفو على كَفِّ القَصِيْدِ الصَّاحِي", "ترنو بمِلئِ العَيْن مِثْلَ صَبِيَّةٍ", "عَبِقَت بِضَوع عبيرِها الفَوَّاحِ", "وَتُعِيد أغنِيَةَ الصَّبابَةِ كُلَّما", "سَكِرَ المَدَى من صَوْتِها الصَّدَّاحِ", "فذا أرِقْتَ فخَمْرُ جِلَّقَ فاخِرٌ", "ومُعَتَّقٌ ينسِيكَ كلَّ صَباحِ", "فَخُذِ الشَّرابَ وَخَلِّ كأسَكَ جانبا", "فذا صحَوْتَ يَزُولُ هَمُّ الرَّاحِ", "ألى دِمَشْقَ يَعوْدُ قَلبِي سَاهِدَاً", "وَبِها المُدامُ وَصَفوة الأقداحِ", "وهي الَّتي ضَمَّت فُؤادِي عِنْدَمَا", "غَدَرَ الزَّمَانُ وَكَلَّ كُلُّ سِلاحِ", "نِّي دِمَشقُ قّصيدَةً منثورَةً", "وعلى تُرابِكِ أرتجي صلاحي", "فالوَرْدُ قافِيَتي وَضَوع عبيرهِ", "وزني وصوتُ سَبِيله فصاحي", "قلبي تَمَزَّقَ ذ تَفَرَّقَ جمعنا", "والدهر أثخن منه كُلَّ جِراحي", "ماذا جرى ياشامُهلْ تَعِبَ الهوى", "فذا هَجَرت حبيبتي ترتاحي", "ني كما تَهوينَ كنتُ وَلَم أزَل", "قلب يدقُّ بعطركِ الفوَّاحِ", "وعلى فُؤادي قد طَبَعتِ صُورَةً", "مِثْلَ الخيالِ وَرَونَقِ الصباحِ", "وَأمام سِحرِكِ أحتسي كمُقَامِرٍ", "كأسَ المدامِ وأرتجي أفراحي", "ماللقلوب ِتَعافُ أحلامَ الهوى", "وَتُعيدُ ذكرَ الليلِ كُلَّ صَبَاحِ", "وَتَسلُّ سِكِّينَ الجفاوَةِ والأسى", "فوقَ العَقيقِ وَتحت سيف صَلاحِ", "قُولي دِمَشقُ فنَّ كليَ سامعاً", "ولأجلِ ثغرِكِ قَد كتمتُ صياحي", "ني فَقيرٌ تائهٌ في لَيله", "ولك التجأتُ لتعطني مصباحي", "ولألتقي بأحبَّتي في ضوءه", "ياشام صار الصمت كالفصاحِ", "لا شيء أملِكُهُ أمامَ أحِبَّتي", "لا خيالُ قصيدَتي ونواحي " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=81910&r=&rc=11
عمر سليمان
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هِيَ ذِي دمَشق كعهدِها مزدانَةً <|vsep|> تغفو على كَفِّ القَصِيْدِ الصَّاحِي </|bsep|> <|bsep|> ترنو بمِلئِ العَيْن مِثْلَ صَبِيَّةٍ <|vsep|> عَبِقَت بِضَوع عبيرِها الفَوَّاحِ </|bsep|> <|bsep|> وَتُعِيد أغنِيَةَ الصَّبابَةِ كُلَّما <|vsep|> سَكِرَ المَدَى من صَوْتِها الصَّدَّاحِ </|bsep|> <|bsep|> فذا أرِقْتَ فخَمْرُ جِلَّقَ فاخِرٌ <|vsep|> ومُعَتَّقٌ ينسِيكَ كلَّ صَباحِ </|bsep|> <|bsep|> فَخُذِ الشَّرابَ وَخَلِّ كأسَكَ جانبا <|vsep|> فذا صحَوْتَ يَزُولُ هَمُّ الرَّاحِ </|bsep|> <|bsep|> ألى دِمَشْقَ يَعوْدُ قَلبِي سَاهِدَاً <|vsep|> وَبِها المُدامُ وَصَفوة الأقداحِ </|bsep|> <|bsep|> وهي الَّتي ضَمَّت فُؤادِي عِنْدَمَا <|vsep|> غَدَرَ الزَّمَانُ وَكَلَّ كُلُّ سِلاحِ </|bsep|> <|bsep|> نِّي دِمَشقُ قّصيدَةً منثورَةً <|vsep|> وعلى تُرابِكِ أرتجي صلاحي </|bsep|> <|bsep|> فالوَرْدُ قافِيَتي وَضَوع عبيرهِ <|vsep|> وزني وصوتُ سَبِيله فصاحي </|bsep|> <|bsep|> قلبي تَمَزَّقَ ذ تَفَرَّقَ جمعنا <|vsep|> والدهر أثخن منه كُلَّ جِراحي </|bsep|> <|bsep|> ماذا جرى ياشامُهلْ تَعِبَ الهوى <|vsep|> فذا هَجَرت حبيبتي ترتاحي </|bsep|> <|bsep|> ني كما تَهوينَ كنتُ وَلَم أزَل <|vsep|> قلب يدقُّ بعطركِ الفوَّاحِ </|bsep|> <|bsep|> وعلى فُؤادي قد طَبَعتِ صُورَةً <|vsep|> مِثْلَ الخيالِ وَرَونَقِ الصباحِ </|bsep|> <|bsep|> وَأمام سِحرِكِ أحتسي كمُقَامِرٍ <|vsep|> كأسَ المدامِ وأرتجي أفراحي </|bsep|> <|bsep|> ماللقلوب ِتَعافُ أحلامَ الهوى <|vsep|> وَتُعيدُ ذكرَ الليلِ كُلَّ صَبَاحِ </|bsep|> <|bsep|> وَتَسلُّ سِكِّينَ الجفاوَةِ والأسى <|vsep|> فوقَ العَقيقِ وَتحت سيف صَلاحِ </|bsep|> <|bsep|> قُولي دِمَشقُ فنَّ كليَ سامعاً <|vsep|> ولأجلِ ثغرِكِ قَد كتمتُ صياحي </|bsep|> <|bsep|> ني فَقيرٌ تائهٌ في لَيله <|vsep|> ولك التجأتُ لتعطني مصباحي </|bsep|> <|bsep|> ولألتقي بأحبَّتي في ضوءه <|vsep|> ياشام صار الصمت كالفصاحِ </|bsep|> </|psep|>
لا شيء يُذكرْ...
8المتقارب
[ "أحبكِ قلباً", "كبير وأكثرْ", "أحبكِ عُمراً", "ولستُ مُخيّرْ", "أحبكِ غيماً", "أحبكِ صحْو", "أحبكِ ليت", "السنينُ تُجيّرْ", "أحبكِ برداً", "أحبكِ جمراً", "أحبكِ ني", "أحبكِ أكثرْ", "أحبكِ شعراً", "أحبكِ نثراً", "وكلُّ الحروفِ", "أمامكِ أصغرْ", "تقولينَ هذا", "كثيرٌ كثيرٌ", "وَلَكِنْ أُدندِنُ", "لا شيء يُذكرْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=86056&r=&rc=25
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحبكِ قلباً <|vsep|> كبير وأكثرْ </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ عُمراً <|vsep|> ولستُ مُخيّرْ </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ غيماً <|vsep|> أحبكِ صحْو </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ ليت <|vsep|> السنينُ تُجيّرْ </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ برداً <|vsep|> أحبكِ جمراً </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ ني <|vsep|> أحبكِ أكثرْ </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ شعراً <|vsep|> أحبكِ نثراً </|bsep|> <|bsep|> وكلُّ الحروفِ <|vsep|> أمامكِ أصغرْ </|bsep|> <|bsep|> تقولينَ هذا <|vsep|> كثيرٌ كثيرٌ </|bsep|> </|psep|>
ونقعد ُ كالنساء ِ ...
16الوافر
[ "وأقصى يستجير ُ ولا يُجار ُ", "وعُربٌ لا تُغير ُ ولا تغار ُ", "وهل ْ سيعود حق ٌ ضاع مِنا", "ذا قد ْ بات َ يطْلبْهُ الصغار ُ", "بلادي فاعذرينا ن جبُنا", "فن القلب يعلوه نكسار ُ", "فلسنا من نقاتل ضد ظلم ٍ", "ولسنا من نناصرُ أو نُثار ُ", "ونقعد ُ كالنساء ِ ولا نبالي", "وتشغلنا اليمينة واليسار ُ", "فلسطين الحبيبة فاتركينا", "فن العُربَ ليس لهم قرار ُ", "تراهم كل يوم ٍ في اختلاف ٍ", "على أرض ِ تغطيها البحار ُ", "وأقصانا يئن ُ من المسي", "وفوق رؤوسنا علم التتار ُ", "فهل تجدي مع السكين كف ٌ", "وهل يجدي مع الحق انتحار ُ", "صغار القدس تستبق المنايا", "تسطر مجدنا ألما ونار ُ", "فهل من خالد ٍ يأتي لينا", "وهل من حارث ٍ هل من ضرار ُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=78226&r=&rc=20
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وأقصى يستجير ُ ولا يُجار ُ <|vsep|> وعُربٌ لا تُغير ُ ولا تغار ُ </|bsep|> <|bsep|> وهل ْ سيعود حق ٌ ضاع مِنا <|vsep|> ذا قد ْ بات َ يطْلبْهُ الصغار ُ </|bsep|> <|bsep|> بلادي فاعذرينا ن جبُنا <|vsep|> فن القلب يعلوه نكسار ُ </|bsep|> <|bsep|> فلسنا من نقاتل ضد ظلم ٍ <|vsep|> ولسنا من نناصرُ أو نُثار ُ </|bsep|> <|bsep|> ونقعد ُ كالنساء ِ ولا نبالي <|vsep|> وتشغلنا اليمينة واليسار ُ </|bsep|> <|bsep|> فلسطين الحبيبة فاتركينا <|vsep|> فن العُربَ ليس لهم قرار ُ </|bsep|> <|bsep|> تراهم كل يوم ٍ في اختلاف ٍ <|vsep|> على أرض ِ تغطيها البحار ُ </|bsep|> <|bsep|> وأقصانا يئن ُ من المسي <|vsep|> وفوق رؤوسنا علم التتار ُ </|bsep|> <|bsep|> فهل تجدي مع السكين كف ٌ <|vsep|> وهل يجدي مع الحق انتحار ُ </|bsep|> <|bsep|> صغار القدس تستبق المنايا <|vsep|> تسطر مجدنا ألما ونار ُ </|bsep|> </|psep|>
الأنثى
16الوافر
[ "ونبضُ القلبِ يعلوُ في ازدياد", "ذا ما لاح طيفُكِ في مكانِ", "أحاولُ أنْ أكونَ على تزانٍ", "وهل تبقى المقي في تزانِ", "فتلكَ أنوثةٌ لاشكَ فيها", "تحيلُ القلبَ أشلاءاً تعاني", "فرفقاً يا جميلةَ كل عصرٍ", "فحسنُكِ لاتسطرهُ المعاني" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76318&r=&rc=1
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ونبضُ القلبِ يعلوُ في ازدياد <|vsep|> ذا ما لاح طيفُكِ في مكانِ </|bsep|> <|bsep|> أحاولُ أنْ أكونَ على تزانٍ <|vsep|> وهل تبقى المقي في تزانِ </|bsep|> <|bsep|> فتلكَ أنوثةٌ لاشكَ فيها <|vsep|> تحيلُ القلبَ أشلاءاً تعاني </|bsep|> </|psep|>
وأنتِ النساءُ
8المتقارب
[ "وتزهرُ في مقلتيكِ الجنانُ", "وفي وجنتيكِ ينام القمرْ", "وأعشقُ في راحتيكِ الأمان", "وحسنكِ كل الجمال اختصرْ", "فأنتِ النساءُ وأنتِ التمني", "وأنتِ البدايةُ أنتِ المفرْ", "وأنتِ التواضع والكبرياءُ", "وأنتِ السكينةُ أنتِ المطرْ", "أراكِ بكل الوجوه أمامي", "ووجهكِ يسكن كل الصورْ", "ولستُ أناقش حبكِ يوما", "وهل من يعاندُ حكم القدرْ", "فقولي أحبكً ثم استريحي", "فليس لغيركِ أهوى النظرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76502&r=&rc=11
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وتزهرُ في مقلتيكِ الجنانُ <|vsep|> وفي وجنتيكِ ينام القمرْ </|bsep|> <|bsep|> وأعشقُ في راحتيكِ الأمان <|vsep|> وحسنكِ كل الجمال اختصرْ </|bsep|> <|bsep|> فأنتِ النساءُ وأنتِ التمني <|vsep|> وأنتِ البدايةُ أنتِ المفرْ </|bsep|> <|bsep|> وأنتِ التواضع والكبرياءُ <|vsep|> وأنتِ السكينةُ أنتِ المطرْ </|bsep|> <|bsep|> أراكِ بكل الوجوه أمامي <|vsep|> ووجهكِ يسكن كل الصورْ </|bsep|> <|bsep|> ولستُ أناقش حبكِ يوما <|vsep|> وهل من يعاندُ حكم القدرْ </|bsep|> </|psep|>
مازال عطركِ في فمي ...
14النثر
[ "مازالَ عطرُك ِ", "في فمي ", "يدُك ِ التي قبلتها", "يبكي على دمها دمي", "فلى متى ستقاومي ", "ني أريدك ِ مرة ً", "تتقدمي", "هذا جنوني", "بين عينيك ِ ابتدى", "فضَعي شِفاهك ِ", "في شفاهي واحلمي", "ليظل عطرك ِ", "في فمي ", "أرجوك ِ لا تتكلمي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=77847&r=&rc=0
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مازالَ عطرُك ِ <|vsep|> في فمي </|bsep|> <|bsep|> يدُك ِ التي قبلتها <|vsep|> يبكي على دمها دمي </|bsep|> <|bsep|> فلى متى ستقاومي <|vsep|> ني أريدك ِ مرة ً </|bsep|> <|bsep|> تتقدمي <|vsep|> هذا جنوني </|bsep|> <|bsep|> بين عينيك ِ ابتدى <|vsep|> فضَعي شِفاهك ِ </|bsep|> <|bsep|> في شفاهي واحلمي <|vsep|> ليظل عطرك ِ </|bsep|> </|psep|>
وماذا بعد .. ؟
6الكامل
[ "كل النساءِ جمالُهُنَ سواء ُ", "أنت ِ الأمام ُ وكلُهُن وراء ُ", "يا من تذوب المُفردات ُ بوصفها", "منك ِ الجمالُ ومنهم ُ الطراءُ", "يا من تقولُ ولستُ أسمعُ صوتها", "يا من يعانق ُ بوحَها الصغاءُ", "مازلت ِ تُعطِينَ الأنوثة َشكلها", "مازال سحرك ِ عابِقٌ وضاءُ", "ني أحبُك ِ والمرارةُ في دمي", "ما كُل مُر ٍ في الزمان ِ دواءُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=77659&r=&rc=16
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كل النساءِ جمالُهُنَ سواء ُ <|vsep|> أنت ِ الأمام ُ وكلُهُن وراء ُ </|bsep|> <|bsep|> يا من تذوب المُفردات ُ بوصفها <|vsep|> منك ِ الجمالُ ومنهم ُ الطراءُ </|bsep|> <|bsep|> يا من تقولُ ولستُ أسمعُ صوتها <|vsep|> يا من يعانق ُ بوحَها الصغاءُ </|bsep|> <|bsep|> مازلت ِ تُعطِينَ الأنوثة َشكلها <|vsep|> مازال سحرك ِ عابِقٌ وضاءُ </|bsep|> </|psep|>
حبيبتي أين ...؟
8المتقارب
[ "وعنكِ سأسألُ حَبً المطرْ", "وأسأل عنك عبير الزهرْ", "وأبحثُ في كل حبة رملٍ", "وأبحثُ في نمنمات السحرْ", "فما من دليلٍ يشير ليكِ", "وما مِنْ رسول يقول انتصرْ", "وبعد التعني وبعد التقصي", "وبعد السؤال لكل البشرْ", "تذكرت أني تركتكِ يوما", "تنامين سرا مكان القمرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76446&r=&rc=6
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وعنكِ سأسألُ حَبً المطرْ <|vsep|> وأسأل عنك عبير الزهرْ </|bsep|> <|bsep|> وأبحثُ في كل حبة رملٍ <|vsep|> وأبحثُ في نمنمات السحرْ </|bsep|> <|bsep|> فما من دليلٍ يشير ليكِ <|vsep|> وما مِنْ رسول يقول انتصرْ </|bsep|> <|bsep|> وبعد التعني وبعد التقصي <|vsep|> وبعد السؤال لكل البشرْ </|bsep|> </|psep|>
العاجزونْ ؟
3الرمل
[ "سكت الجميعُ", "وفي الجحور يتمتمونْ", "دخل القطيعُ", "ونحن عمدا نائمونْ", "في كل وادٍ", "في بلادي هائمونْ", "بمصير كل عروبتي", "يتحكمونْ", "يستهزؤنيطاردونْ", "ونحنُ عمدا نائمونْ", "فلى متى هذا السبات", "أَوَ نحنُ حقا عاجزونْ ", "مال لدينا", "ثم نمتلك البنونْ", "عقل لدينا", "ثم نمتهن الجنونْ", "من أجل ذلك عاجزونْ", "لم يبقً لا أن نشاركَ", "في الفراشِ", "ورغم ذلك ساكتونْ", "لم يبقَ فينا", "أي عرق للحياءْ", "لم يبقَ فينا", "أي عشق للسماءْ", "من أجل ذلك عاجزونْ", "فمتى يفيق النائمونْ", "ومتى سنطمع أن نكونْ", "فرعونُ أغرقه القوي", "وصار من قصَصِ القرونْ", "والله يقدِرُ أن يحطم", "كل أنواع الحصونْ", "فمتى يفيق النائمونْ " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76505&r=&rc=14
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سكت الجميعُ <|vsep|> وفي الجحور يتمتمونْ </|bsep|> <|bsep|> دخل القطيعُ <|vsep|> ونحن عمدا نائمونْ </|bsep|> <|bsep|> في كل وادٍ <|vsep|> في بلادي هائمونْ </|bsep|> <|bsep|> بمصير كل عروبتي <|vsep|> يتحكمونْ </|bsep|> <|bsep|> يستهزؤنيطاردونْ <|vsep|> ونحنُ عمدا نائمونْ </|bsep|> <|bsep|> فلى متى هذا السبات <|vsep|> أَوَ نحنُ حقا عاجزونْ </|bsep|> <|bsep|> مال لدينا <|vsep|> ثم نمتلك البنونْ </|bsep|> <|bsep|> عقل لدينا <|vsep|> ثم نمتهن الجنونْ </|bsep|> <|bsep|> من أجل ذلك عاجزونْ <|vsep|> لم يبقً لا أن نشاركَ </|bsep|> <|bsep|> في الفراشِ <|vsep|> ورغم ذلك ساكتونْ </|bsep|> <|bsep|> لم يبقَ فينا <|vsep|> أي عرق للحياءْ </|bsep|> <|bsep|> لم يبقَ فينا <|vsep|> أي عشق للسماءْ </|bsep|> <|bsep|> من أجل ذلك عاجزونْ <|vsep|> فمتى يفيق النائمونْ </|bsep|> <|bsep|> ومتى سنطمع أن نكونْ <|vsep|> فرعونُ أغرقه القوي </|bsep|> <|bsep|> وصار من قصَصِ القرونْ <|vsep|> والله يقدِرُ أن يحطم </|bsep|> </|psep|>
قالت وداعا ً....
0البسيط
[ "لمن الورود ُ سأقطفها وأنتظر ُ", "ولمن سأكتبُ أشعاري وأعتذرُ", "ولمن سأرحل ُ يا أنثاي ثانية ً", "وعلى جبينك ِ نام القلب والقمر ُ", "تلك المواسم لست الن أعرفها", "أين الخريف وأين الصيف والمطرُ", "عيناي تدمع والأشواق تخنقني", "كل القصائد في عينيك ِ تنتحرُ", "هذا خطابي جاء اليوم يكتبني", "ني استقلت ُ سأمضي حيث أحتضرُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=77957&r=&rc=19
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لمن الورود ُ سأقطفها وأنتظر ُ <|vsep|> ولمن سأكتبُ أشعاري وأعتذرُ </|bsep|> <|bsep|> ولمن سأرحل ُ يا أنثاي ثانية ً <|vsep|> وعلى جبينك ِ نام القلب والقمر ُ </|bsep|> <|bsep|> تلك المواسم لست الن أعرفها <|vsep|> أين الخريف وأين الصيف والمطرُ </|bsep|> <|bsep|> عيناي تدمع والأشواق تخنقني <|vsep|> كل القصائد في عينيك ِ تنتحرُ </|bsep|> </|psep|>
طفوليه
6الكامل
[ "عبثية ُ العينين أين عبيركِ", "ن الأماكن تستغيثُ شذاكِ", "مازال عطركِ في الوجود قصيدة", "أحييتِ قلبا غاب ثم أتاكِ", "كل الصفات الشامخاتِ ملكتِها", "حتى حسبتُ بأنني أهواكِ", "وجه برىءٌ ثم قلب عابث ٌ", "يهوى التحكم ه ِ ما أقساكِ", "عبق ٌ يفوح وفي العيون سحابة ٌ", "تسبي القلوب وقد يطول نداكِ", "عانقتُ فيكِ برغم كل تخبطي", "قمرا جميلا لم يكنْ لسواكِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76501&r=&rc=10
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ك <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عبثية ُ العينين أين عبيركِ <|vsep|> ن الأماكن تستغيثُ شذاكِ </|bsep|> <|bsep|> مازال عطركِ في الوجود قصيدة <|vsep|> أحييتِ قلبا غاب ثم أتاكِ </|bsep|> <|bsep|> كل الصفات الشامخاتِ ملكتِها <|vsep|> حتى حسبتُ بأنني أهواكِ </|bsep|> <|bsep|> وجه برىءٌ ثم قلب عابث ٌ <|vsep|> يهوى التحكم ه ِ ما أقساكِ </|bsep|> <|bsep|> عبق ٌ يفوح وفي العيون سحابة ٌ <|vsep|> تسبي القلوب وقد يطول نداكِ </|bsep|> </|psep|>
المستحيله
8المتقارب
[ "عشقتكِ أعلم أنكِ وهمٌ", "وأنكِ ضربٌ من المستحيلْ", "أبيٌ هواكِ نديٌ شذاكِ", "عَصِيٌ وصالكِ صعبٌ جميلْ", "سمعتُ بأن هواكِ لغيري", "فلستُ أصدقُ أين الدليلْ", "زماني تولي لغيريَ كلا", "فقولي بربكِ أين البديلْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76447&r=&rc=7
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عشقتكِ أعلم أنكِ وهمٌ <|vsep|> وأنكِ ضربٌ من المستحيلْ </|bsep|> <|bsep|> أبيٌ هواكِ نديٌ شذاكِ <|vsep|> عَصِيٌ وصالكِ صعبٌ جميلْ </|bsep|> <|bsep|> سمعتُ بأن هواكِ لغيري <|vsep|> فلستُ أصدقُ أين الدليلْ </|bsep|> </|psep|>
وأنتِ الخميله
14النثر
[ "ومنكِ ابتدأتٌ", "ليك انتهيتُ", "أحبكِ انتِ", "وفيكِ المصيرْ", "فأنتِ السحابة", "أنتِ السخاءُ", "وأنتِ الخميلةُ", "أنتِ العبيرْ", "لأجلكِ كل", "الطيورِ تغني", "لأجلكِ بدر", "السماءِ ينيرْ", "أحاول أكتب", "عنكِ القوافي", "وفيكِ الكتابةُ", "أمر عسيرْ", "فلا الحرف قد", "يستطيع التجلي", "ولا الوصف", "عبر عنكِ الكثيرْ", "أحبكِ جدا", "ولست أغالي", "فحبكِ بحرٌ", "وقلبي كبيرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=76504&r=&rc=13
رائد محمد الحموز
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومنكِ ابتدأتٌ <|vsep|> ليك انتهيتُ </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ انتِ <|vsep|> وفيكِ المصيرْ </|bsep|> <|bsep|> فأنتِ السحابة <|vsep|> أنتِ السخاءُ </|bsep|> <|bsep|> وأنتِ الخميلةُ <|vsep|> أنتِ العبيرْ </|bsep|> <|bsep|> لأجلكِ كل <|vsep|> الطيورِ تغني </|bsep|> <|bsep|> لأجلكِ بدر <|vsep|> السماءِ ينيرْ </|bsep|> <|bsep|> أحاول أكتب <|vsep|> عنكِ القوافي </|bsep|> <|bsep|> وفيكِ الكتابةُ <|vsep|> أمر عسيرْ </|bsep|> <|bsep|> فلا الحرف قد <|vsep|> يستطيع التجلي </|bsep|> <|bsep|> ولا الوصف <|vsep|> عبر عنكِ الكثيرْ </|bsep|> <|bsep|> أحبكِ جدا <|vsep|> ولست أغالي </|bsep|> </|psep|>
أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
5الطويل
[ "أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ", "بِمِثْلِ أَسَارِيعِ الحُقُوفِ العَثَاعِثِ", "وَنَصَّتْ عَنِ الغُصْنِ الرَطِيبِ سَوَالِفاً", "يَشُبُّ سَنَاهَا لَوْنَ أَحْوَى جَثَاجِثِ", "ولاَثَتْ تُثَنِّي مِرْطَهَا دِعْصَ رَمْلَة ٍ", "سَقَاهَا مُجَاجُ الطَّلِّ غِبَّ الدَثَائِثِ", "أَمَا وتَكَافَى مَا تَجُنُّ ثِيَابُهَا", "أَلِيَّة َ بَرٍّ لاَ أَلِيَّة َ حَانِثِ", "لقدْ نفثتْ ألحاظها في فؤادهِ", "جوى ً لا كطبِّ العاقداتِ النوافثِ", "فَِنْ لاَ تَكُنْ بَتَّتْ نِيَاطَ فُؤَادِهِ", "فَقَدْ غَادَرَتْهُ فِي مَخَالِيبِ ضَابِثِ", "سجيريَّ منْ شمس بنِ عمرو بنِ غانمٍ", "ونَصْرِ بْنِ زَهْرَانَ بْنِ كَعْبِ بْنِ حَارِثِ", "هلِ الرَّبعُ بالخرجينِ فالقاعِ فالَّلوى", "فأنقاءِ جنبيْ مائرٍ فالعناكثِ", "على العهدِ أمْ أوفى بهِ الدَّهرُ نذرهُ", "فَكَرَّ البِلَى فِيهِ بِأَيْدٍ عَوَائِثِ", "فَلاَ تَطْويَا أَرْضاً حَوَتْهُ هُدِيتُمَا", "ومَهْمَا تَنَلْ مِنْ مَوْقِفٍ غَيْرِ رَائِثِ", "تجددَ عهدٍ أوْ قضاءَ مذمة ِ", "فعاجا صدورَ اليعملاتِ الدلائثِ", "عَلَى مَاثِلِ هَابِي العِرَاصِ كَأَنَّهُ", "على قدمِ الأيامِ تخطيطُ عابثِ", "فَوَارِيْتُ عَنْ شَوْقٍ أَقَرَّتْ صَبَابَتِي", "حَثَاحِثَ مِنْهَا تَهْتَدِي بِحَثَائِثِ", "وقَدْ أَزْعَجَتْ دَمْعِي بَوَاعِثُ مِلْ أَسَى", "فَأَجْشَمْتُ نَفْسِي رَدْعَ تِلْكَ البَوَاعِثِ", "على أنها ارتدتْ تأكلُ في الحشا", "تأكلَ نارٍ أريتْ بالمحارثِ", "سَقَى اللَّهُ مَثْوَى بِاللِّوَى لَيْلَة َ الْتَوَتْ", "بناتُ الدجى مغدودناتِ الخنائثِ", "بأشباحنا والجنُّ تعزفُ بالفلا", "هَثَاهِثُهَا مَوْصُولَة ٌ بِهَثَاهِثِ", "وقدْ زفرتْ صرٌّ فغشتْ صدورها", "وُجُوهَ المَهَارِي بِالحَصَا والكَثَاكِثِ", "يُوَاجِهُنَا شَفَّانُهَا فَكَأَنَّمَا", "تمسُّ الوجوهَ بالأكفِّ الشرائثِ", "تَرَى الرَّكْبَ مِنْ مُدْلٍ لِفِيهِ عِطَافَهُ", "وخرَ ثانٍ للعمامة ِ لائثِ", "ومدَّ لنا الليلُ البلادَ فشبهتْ", "ذُرَى الهَضْبِ مِنْ أَطْوَادِهَا بِالنَّبَائِثِ", "ولمْ يكُ لا حتُّ كلِّ تجيبة ٍ", "تغولُ الفلا بالمزبداتِ الحثائثِ", "فَبَيْنَا نَوَاصِيهِمْ بِحَثِّ مَطِيِّهِمْ", "رَأَوْا لَمْحَة ً بَيْنَ الصُّوَى والأَوَاعِثِ", "فَقَالُوا سَنَا نَجْمٍ فَقَالَ أَرِيبُهُمْ", "سَنَا أَيُّ نَجْمٍ لاَحَ بَيْنَ أَيَافِثِ", "هيَ النارُ شبَّ الحارثيُّ وقودها", "ولمْ يقتدحها بالزنادِ المغالثِ", "فملنا لى رحبِ المباءة ِ ماجدٍ", "عظيمِ المقاري غيرِ جبسٍ كنابثِ", "فلما أنخنا لمْ يؤدهُ مناخنا", "ولَمْ نَتَعَلَّلْ عِنْدَهُ بِالعَلاَئِثِ", "وَمَالَ عَلَى البَرْكِ الهَوَاجِدِ مُصْلِتاً", "وهنَّ معداتٌ لدفعِ المغارثِ", "فحكمَ سيفاً لا تزالُ ظباتهُ", "محكمة ً في الناوياتِ المثائثِ", "فَعَيَّثَ ثُمَّ اعْتَامَ مِنْهُنَّ بَكْرَة ً", "منَ الكومِ لمْ يعلقْ بها حبلُ طامثِ", "فترَّ وظيفيها فخرتْ كأنما", "حوالبُ رفغيها متونُ الخفافثِ", "ومالَ لأخرى فاتقتهُ بسبقها", "فَجَدَّلَهُ قَصْعاًومَالَ لِثَالِثِ", "فغادرهُ يكبو وقامَ عبيدهُ", "فمنْ كاشطٍ عنْ نيهنَّ وفارثِ", "وأَرْزَمَتِ الدُّهْمُ الرِّغَابُ كَأَنَّهَا", "تُرَدِّدُ ِرْزَامَ المَتَالِي الرَّوَاغِثِ", "وبتنا نعاطي الراحَ بعدَ اكتفائنا", "عَلَى مُحْزَئِلاَّتٍ وِثَارٍ أَثَائِثِ", "فَنِعْمَ فَتَى الجَلَّى ومُسْتَنْبِطُ النَّدَى", "وملجاًُ مكروبٍ ومفزعُ لاهثِ", "عياذُ بنُ عمرو بنِ الحليسِ بنِ جابرِ ب", "نِ زَيْدِ بْنِ مَنْظُورِ بْنِ زَيْدِ بْنِ وَارِثِ", "فلا تنسني الأيامُ عهدكَ باللوى", "أجلْ نَّ ما أربتُ ليسَ بناكثِ", "عداني أنْ أزدارَ أرضاً حللتها", "ظهورُ الأعادي واعتنانُ الحوادثِ", "عَلَى أَنَّني لاَ أَسْتَكِينُ لِنَكْبَة ٍ", "ولاَ أَتَعَايَا بِاخْتِبَاطِ الهَنَابِثِ", "تفوقتُ درَّ الدهرِ طوراً ملائماً", "وطَوْراً يُلاَقِينِي بِبَطْشٍ مُشَارِثِ", "كَمَا لَمْ يَكُنْ عَصْرُ النَّضَارَة ِ لاَبِثاً", "كذلكَ عصرُ البؤسِ ليسَ بلابثِ", "أَفِدْ مَا اسْتَفَادَتْهُ يَدَاكَ فَِنَّهُ", "عليكَ ذا لمْ تمضهِ غيرَ ماكثِ", "ولاَ تَمْنَعَنْ مِنْ أَوْجُهِ الحَقِّ مِثْلَمَا", "يَكُونُ وشِيكاً لاِسْتِهَامِ المَوَارِثِ", "ضننتَ بهِ حياً وبؤتَ بصرهِ", "وقَدْ ضَ نَهْباً بَيْنَ أَيْدٍ قَوَاعِثِ", "وغُودِرْتَ فِي غَبْرٍ يُوَارِي تُرَابُهَا", "ضريحكَ بالأيدي الحواثي النوابثِ", "فَمَا المَالُ ِلاَّ مَا ذُكِرْتَ بِبَذْلِهِ", "ِذَا بُحِثَتْ أَنْبَاؤُهُ فِي المَبَاحِثِ", "وما الذخرُ لا ما ابتأرتَ منَ التقى", "ِذَا نُشِرَتْ مُسْتَوْعَبَاتُ الأَحَادِثِ", "حبا الشعرَ تعظيماً أناسٌ ونهُ", "لأحقرُ عندي منْ نفاثة ِ نافثِ", "وهلْ يحفلُ البحرُ اللغامَ ذا غمى", "فطاحَ على تيارهِ المتلاطثِ", "فلوْ أنني أجشمتُ نفسي انبعاثهُ", "لأخرجتُ منهُ غامضاتِ المباحثِ", "وأبديتُ منْ مكنونهِ غامضَ سرهِ", "مَدَافِنَ لَمْ يَظْفَرْ بِهَا أَبْثُ بِثِ", "تفوقَ درَّ الشعرِ قومٌ أذلة ٌ", "فَعَزُّوا بِهِ والشِّعْرُ جَمُّ المَرَامِثِ", "ولوْ أنني أمري حواشكَ درهِ", "تَرَكْتُ لَهُمْ مِنْهُ فُظُوظَ المَفَارِثِ", "أَرَانِي ولاَ كُفْرَانَ بِاللَّهِ وَاثِقاً", "بِتَأْرِيبِ حَزْمٍ عَقْدُهُ غَيْرُ والِثِ", "ذا ما امتضيتُ الماضيينِ عزيمة ً", "مصممة ً لمْ ترتدعْ بالربائثِ", "وحزماً ذا ما الحادثاتُ اعترضنهُ", "تَصَدَّعْنَ عَنْهُ مُقْدِماً غَيْرَ رَائِثِ", "وني متى أشرفَ على مصمئلة ٍ", "تثأثئ أقدامَ الرجالِ الدلاهثِ", "عَلَوْتُ عَلَى أَكْتَادِ كُلِّ مُلِمَّة ٍ", "تردى بأعطافِ الخطوبِ الكوارثِ", "أَتَتْنِي عَلَى طَلْحِ الشَّوَاجِنِ والغَضَا", "تناطُ بأعجازِ المطيِّ الدلاهثِ", "ملكُ ملكنَ الخواطرِ مزعجاً", "منَ الحزنِ في قلبِ امرئٍ غيرَ واهثِ", "أَجَلْ نَ عَمْرُ اللَّهِ أَنْ تَتَيَقَّظُوا", "وأَنْ تَتَلاَفَوْا أَمْرَكُمْ ذَا النَّكَائِثِ", "فزعتمْ لى رأيِ امرئٍ غيرِ زملٍ", "ولا نحٍ عندَ احتمالِ اللحائثِ", "لعا لكمْ نْ أنأَ عنكمْ فنني", "سَأُمْحِضُكُمْ رَأْيَ امِرِىء ٍ غَيْرِ غَالِثِ", "أَلِيثُوا بِأَبْنَاءِ المَلاَوِثِ رَأْيَكُمْ", "فَلَنْ تَعْدِمُوا أَبْنَاءَ شُمٍّ مَلاَوِثِ", "مَغَاوِثَ مِنْكُمْ قَدْ عَرَفْتُمْ بَلاَءَهُمْ", "وأَبْنَاءَ سَادَاتٍ كِرَامٍ مَغَاوِثِ", "فني خالُ الخيلَ تعثرُ بالقنا", "سَتُرْهِقُكُمْ مِنْ عَثْعَثٍ فَالمَبَاعِثِ", "عَلَيْهَا رِجَالٌ لاَ هَوَادة َ عِنْدَهُمْ", "ِذَا عَلِقُوكُمْ بِالأَكُفِّ الشَّوَابِثِ", "فَِنَّ كِلاَباً هَذِهِ ِنْ تُرِعْكُمُ", "تَعِثْ فِيكُمُ جُهْداً أَشَدَّ المَعَائِثِ", "وقدْ أبرموا حصادَ مرة ِ حبلهمْ", "وعدتمْ بحبلٍ ذي أسونٍ رثائثِ", "ومَا كُنْتُ ِنْ شَمَّرْتُ فِيكُمْ مَوَاقِفِي", "بِوَقَّافَة ٍ فِيكُمْ ولاَ مُتَمَاكِثِ", "ولاَ لُمْتُ نَفْسِي فِي اجْتِهَادِ نَصِيحَة ٍ", "لَكُمْ فِي قَدِيمٍ قَبْلَ هَذَا وحَادِثِ", "فن حال نأيٌ دونكم وتعَّرضَتْ", "غروبُ خطوبٍ للقلوبِ نواقثِ", "فَلَنْ تَعْدِمُوا مِنِّي نَصِيحَة َ مُشْفِقٍ", "ورَأْيَ عَلِيمٍ لِلأُمُورِ مُمَاغِثِ", "ِذَا الذَّكَرُ العَضْبُ انْثَنَى عَنْ ضَرِيبَة ٍ", "فَلاَ غَرْوَ مِنْ نَبْوِ السُّيُوفِ الأَنَائِثِ", "فنْ تهنوا تضحوا رغيغة َ ماضغٍ", "تُلَوِّقُهَا مَرْثاً أَنَامِلُ مَارِثِ", "ولوْ أنني فيكمْ أسوتُ كلومكمْ", "ودَاوَيْتُ مِنْهَا غَاثِقَاتِ الغَثَائِثِ", "وسُقْتُ ِلَى النَّبْعِ الغَرِيفَ وقَرَّبَتْ", "مُلاَءَمَتِي شَتَّى الثَّأَى المُتَشَاعِثِ", "ولَكِنْ أَضَلَّتْكُمْ أُمُورٌ ِخَالُهَا", "تَرُدُّ الصُّقُورَ نُهْزَة ً لِلأَبَاغِثِ", "وحاشاكمُ منْ صلقة ٍ مصمئلة ٍ", "تَمْشُونَ مِنْهَا فِي ثِيَابِ الطَّوَامِثِ", "ذماركمُ نْ تصرفوا عنهُ حدكمْ", "يَكُنْ رَهْنَ أَيْدٍ لِلأَعَادِي هَوَائِثِ", "وِنِّي وِيَّاكُمْ لِمَا قَدْ يَغُولُنِي", "وفرطِ نزاعي والذي هوَ رائثي", "لكالماءِ والصديانِ نازعَ قيدهُ", "وقَدْ حُصِرَتْ عَنْهُ رِحَابُ المَبَاعِثِ", "أيحسنُ هاءُ اللهِ خدعُ عدوكمْ", "ويُلْهِيكُمُ غَرْسُ الوَدِيِّ الجَثَاجِثِ", "فمنْ مبلغٌ عني ملداً وبحزجاً", "وقَوْمَهُمَا أَهْلَ الِّلمَامِ الكَثَائِثِ", "ومنْ حلَّ بالحبلِ الشجيرِ لى الملا", "وحلالِ تلكَ الدائراتِ اللوابثِ", "رجالاً منَ الحيينِ عمرو بنِ مالكٍ", "وكندة َ جدا غيرَ قولِ المغالثِ", "أَلاَ ِنَّمَا السَلْوُ الَّذِي تُخْلِصُونَهُ", "وتَأْقِيطُ أَثْوَارٍ كَتِلْكَ العَبَائِثِ", "تِعِلَّة ُ أيَّامٍ وقَدْ شَارَفَتْكُمُ", "شوازبها بالمارقينَ الأخائثِ", "كتائبُ منْ حيِّ القروطِ وجعفرٍ", "لَهَا زَجَلٌ ذُوغَيْطَلٍ ولَثَالِثِ", "فَمَا لَكُمُ ِنْ لَمْ تَحُوطُوا ذِمَارَكُمْ", "سوامٌ ولا دارٌ بحتى ودامثِ", "وخَتٍّ فَِنْ تَسْتَعْصِمُوا بِجِبَالِهَا", "فأوعارها مثلُ السهولِ البوارثِ", "فلا وزرٌ لا القواضبُ والقنا", "وِلاَّ فَكُونُوا مِنْ جُنَاة ِ الطَّرَائِثِ", "كَأَشْلاَءِ مَنْ قَدْ حَلَّ بِالرَّمْلِ رَاضِياً", "بخطة ِ خسفٍ بالملا المتواعثِ", "كدأبِ ربيعٍ والعمورِ ولفها", "ومنْ حلَّ أرفاغاً بتلكَ المرامثِ", "ِذَا نَسُوا ضَبًّا بِجَانِبِ كُدْيَة ٍ", "أحالوا على حافاتها بالمباحثِ", "أَواللَّبْو حَيْثُ انْتَاطَتِ الأَرْضُ دَارَهَا", "برملِ حجونٍ أوْ بقاعِ الحرائثِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17593&r=&rc=9
ابن دريد
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ث <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ <|vsep|> بِمِثْلِ أَسَارِيعِ الحُقُوفِ العَثَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> وَنَصَّتْ عَنِ الغُصْنِ الرَطِيبِ سَوَالِفاً <|vsep|> يَشُبُّ سَنَاهَا لَوْنَ أَحْوَى جَثَاجِثِ </|bsep|> <|bsep|> ولاَثَتْ تُثَنِّي مِرْطَهَا دِعْصَ رَمْلَة ٍ <|vsep|> سَقَاهَا مُجَاجُ الطَّلِّ غِبَّ الدَثَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> أَمَا وتَكَافَى مَا تَجُنُّ ثِيَابُهَا <|vsep|> أَلِيَّة َ بَرٍّ لاَ أَلِيَّة َ حَانِثِ </|bsep|> <|bsep|> لقدْ نفثتْ ألحاظها في فؤادهِ <|vsep|> جوى ً لا كطبِّ العاقداتِ النوافثِ </|bsep|> <|bsep|> فَِنْ لاَ تَكُنْ بَتَّتْ نِيَاطَ فُؤَادِهِ <|vsep|> فَقَدْ غَادَرَتْهُ فِي مَخَالِيبِ ضَابِثِ </|bsep|> <|bsep|> سجيريَّ منْ شمس بنِ عمرو بنِ غانمٍ <|vsep|> ونَصْرِ بْنِ زَهْرَانَ بْنِ كَعْبِ بْنِ حَارِثِ </|bsep|> <|bsep|> هلِ الرَّبعُ بالخرجينِ فالقاعِ فالَّلوى <|vsep|> فأنقاءِ جنبيْ مائرٍ فالعناكثِ </|bsep|> <|bsep|> على العهدِ أمْ أوفى بهِ الدَّهرُ نذرهُ <|vsep|> فَكَرَّ البِلَى فِيهِ بِأَيْدٍ عَوَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> فَلاَ تَطْويَا أَرْضاً حَوَتْهُ هُدِيتُمَا <|vsep|> ومَهْمَا تَنَلْ مِنْ مَوْقِفٍ غَيْرِ رَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> تجددَ عهدٍ أوْ قضاءَ مذمة ِ <|vsep|> فعاجا صدورَ اليعملاتِ الدلائثِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى مَاثِلِ هَابِي العِرَاصِ كَأَنَّهُ <|vsep|> على قدمِ الأيامِ تخطيطُ عابثِ </|bsep|> <|bsep|> فَوَارِيْتُ عَنْ شَوْقٍ أَقَرَّتْ صَبَابَتِي <|vsep|> حَثَاحِثَ مِنْهَا تَهْتَدِي بِحَثَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> وقَدْ أَزْعَجَتْ دَمْعِي بَوَاعِثُ مِلْ أَسَى <|vsep|> فَأَجْشَمْتُ نَفْسِي رَدْعَ تِلْكَ البَوَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> على أنها ارتدتْ تأكلُ في الحشا <|vsep|> تأكلَ نارٍ أريتْ بالمحارثِ </|bsep|> <|bsep|> سَقَى اللَّهُ مَثْوَى بِاللِّوَى لَيْلَة َ الْتَوَتْ <|vsep|> بناتُ الدجى مغدودناتِ الخنائثِ </|bsep|> <|bsep|> بأشباحنا والجنُّ تعزفُ بالفلا <|vsep|> هَثَاهِثُهَا مَوْصُولَة ٌ بِهَثَاهِثِ </|bsep|> <|bsep|> وقدْ زفرتْ صرٌّ فغشتْ صدورها <|vsep|> وُجُوهَ المَهَارِي بِالحَصَا والكَثَاكِثِ </|bsep|> <|bsep|> يُوَاجِهُنَا شَفَّانُهَا فَكَأَنَّمَا <|vsep|> تمسُّ الوجوهَ بالأكفِّ الشرائثِ </|bsep|> <|bsep|> تَرَى الرَّكْبَ مِنْ مُدْلٍ لِفِيهِ عِطَافَهُ <|vsep|> وخرَ ثانٍ للعمامة ِ لائثِ </|bsep|> <|bsep|> ومدَّ لنا الليلُ البلادَ فشبهتْ <|vsep|> ذُرَى الهَضْبِ مِنْ أَطْوَادِهَا بِالنَّبَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> ولمْ يكُ لا حتُّ كلِّ تجيبة ٍ <|vsep|> تغولُ الفلا بالمزبداتِ الحثائثِ </|bsep|> <|bsep|> فَبَيْنَا نَوَاصِيهِمْ بِحَثِّ مَطِيِّهِمْ <|vsep|> رَأَوْا لَمْحَة ً بَيْنَ الصُّوَى والأَوَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> فَقَالُوا سَنَا نَجْمٍ فَقَالَ أَرِيبُهُمْ <|vsep|> سَنَا أَيُّ نَجْمٍ لاَحَ بَيْنَ أَيَافِثِ </|bsep|> <|bsep|> هيَ النارُ شبَّ الحارثيُّ وقودها <|vsep|> ولمْ يقتدحها بالزنادِ المغالثِ </|bsep|> <|bsep|> فملنا لى رحبِ المباءة ِ ماجدٍ <|vsep|> عظيمِ المقاري غيرِ جبسٍ كنابثِ </|bsep|> <|bsep|> فلما أنخنا لمْ يؤدهُ مناخنا <|vsep|> ولَمْ نَتَعَلَّلْ عِنْدَهُ بِالعَلاَئِثِ </|bsep|> <|bsep|> وَمَالَ عَلَى البَرْكِ الهَوَاجِدِ مُصْلِتاً <|vsep|> وهنَّ معداتٌ لدفعِ المغارثِ </|bsep|> <|bsep|> فحكمَ سيفاً لا تزالُ ظباتهُ <|vsep|> محكمة ً في الناوياتِ المثائثِ </|bsep|> <|bsep|> فَعَيَّثَ ثُمَّ اعْتَامَ مِنْهُنَّ بَكْرَة ً <|vsep|> منَ الكومِ لمْ يعلقْ بها حبلُ طامثِ </|bsep|> <|bsep|> فترَّ وظيفيها فخرتْ كأنما <|vsep|> حوالبُ رفغيها متونُ الخفافثِ </|bsep|> <|bsep|> ومالَ لأخرى فاتقتهُ بسبقها <|vsep|> فَجَدَّلَهُ قَصْعاًومَالَ لِثَالِثِ </|bsep|> <|bsep|> فغادرهُ يكبو وقامَ عبيدهُ <|vsep|> فمنْ كاشطٍ عنْ نيهنَّ وفارثِ </|bsep|> <|bsep|> وأَرْزَمَتِ الدُّهْمُ الرِّغَابُ كَأَنَّهَا <|vsep|> تُرَدِّدُ ِرْزَامَ المَتَالِي الرَّوَاغِثِ </|bsep|> <|bsep|> وبتنا نعاطي الراحَ بعدَ اكتفائنا <|vsep|> عَلَى مُحْزَئِلاَّتٍ وِثَارٍ أَثَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> فَنِعْمَ فَتَى الجَلَّى ومُسْتَنْبِطُ النَّدَى <|vsep|> وملجاًُ مكروبٍ ومفزعُ لاهثِ </|bsep|> <|bsep|> عياذُ بنُ عمرو بنِ الحليسِ بنِ جابرِ ب <|vsep|> نِ زَيْدِ بْنِ مَنْظُورِ بْنِ زَيْدِ بْنِ وَارِثِ </|bsep|> <|bsep|> فلا تنسني الأيامُ عهدكَ باللوى <|vsep|> أجلْ نَّ ما أربتُ ليسَ بناكثِ </|bsep|> <|bsep|> عداني أنْ أزدارَ أرضاً حللتها <|vsep|> ظهورُ الأعادي واعتنانُ الحوادثِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَى أَنَّني لاَ أَسْتَكِينُ لِنَكْبَة ٍ <|vsep|> ولاَ أَتَعَايَا بِاخْتِبَاطِ الهَنَابِثِ </|bsep|> <|bsep|> تفوقتُ درَّ الدهرِ طوراً ملائماً <|vsep|> وطَوْراً يُلاَقِينِي بِبَطْشٍ مُشَارِثِ </|bsep|> <|bsep|> كَمَا لَمْ يَكُنْ عَصْرُ النَّضَارَة ِ لاَبِثاً <|vsep|> كذلكَ عصرُ البؤسِ ليسَ بلابثِ </|bsep|> <|bsep|> أَفِدْ مَا اسْتَفَادَتْهُ يَدَاكَ فَِنَّهُ <|vsep|> عليكَ ذا لمْ تمضهِ غيرَ ماكثِ </|bsep|> <|bsep|> ولاَ تَمْنَعَنْ مِنْ أَوْجُهِ الحَقِّ مِثْلَمَا <|vsep|> يَكُونُ وشِيكاً لاِسْتِهَامِ المَوَارِثِ </|bsep|> <|bsep|> ضننتَ بهِ حياً وبؤتَ بصرهِ <|vsep|> وقَدْ ضَ نَهْباً بَيْنَ أَيْدٍ قَوَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> وغُودِرْتَ فِي غَبْرٍ يُوَارِي تُرَابُهَا <|vsep|> ضريحكَ بالأيدي الحواثي النوابثِ </|bsep|> <|bsep|> فَمَا المَالُ ِلاَّ مَا ذُكِرْتَ بِبَذْلِهِ <|vsep|> ِذَا بُحِثَتْ أَنْبَاؤُهُ فِي المَبَاحِثِ </|bsep|> <|bsep|> وما الذخرُ لا ما ابتأرتَ منَ التقى <|vsep|> ِذَا نُشِرَتْ مُسْتَوْعَبَاتُ الأَحَادِثِ </|bsep|> <|bsep|> حبا الشعرَ تعظيماً أناسٌ ونهُ <|vsep|> لأحقرُ عندي منْ نفاثة ِ نافثِ </|bsep|> <|bsep|> وهلْ يحفلُ البحرُ اللغامَ ذا غمى <|vsep|> فطاحَ على تيارهِ المتلاطثِ </|bsep|> <|bsep|> فلوْ أنني أجشمتُ نفسي انبعاثهُ <|vsep|> لأخرجتُ منهُ غامضاتِ المباحثِ </|bsep|> <|bsep|> وأبديتُ منْ مكنونهِ غامضَ سرهِ <|vsep|> مَدَافِنَ لَمْ يَظْفَرْ بِهَا أَبْثُ بِثِ </|bsep|> <|bsep|> تفوقَ درَّ الشعرِ قومٌ أذلة ٌ <|vsep|> فَعَزُّوا بِهِ والشِّعْرُ جَمُّ المَرَامِثِ </|bsep|> <|bsep|> ولوْ أنني أمري حواشكَ درهِ <|vsep|> تَرَكْتُ لَهُمْ مِنْهُ فُظُوظَ المَفَارِثِ </|bsep|> <|bsep|> أَرَانِي ولاَ كُفْرَانَ بِاللَّهِ وَاثِقاً <|vsep|> بِتَأْرِيبِ حَزْمٍ عَقْدُهُ غَيْرُ والِثِ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما امتضيتُ الماضيينِ عزيمة ً <|vsep|> مصممة ً لمْ ترتدعْ بالربائثِ </|bsep|> <|bsep|> وحزماً ذا ما الحادثاتُ اعترضنهُ <|vsep|> تَصَدَّعْنَ عَنْهُ مُقْدِماً غَيْرَ رَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> وني متى أشرفَ على مصمئلة ٍ <|vsep|> تثأثئ أقدامَ الرجالِ الدلاهثِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَوْتُ عَلَى أَكْتَادِ كُلِّ مُلِمَّة ٍ <|vsep|> تردى بأعطافِ الخطوبِ الكوارثِ </|bsep|> <|bsep|> أَتَتْنِي عَلَى طَلْحِ الشَّوَاجِنِ والغَضَا <|vsep|> تناطُ بأعجازِ المطيِّ الدلاهثِ </|bsep|> <|bsep|> ملكُ ملكنَ الخواطرِ مزعجاً <|vsep|> منَ الحزنِ في قلبِ امرئٍ غيرَ واهثِ </|bsep|> <|bsep|> أَجَلْ نَ عَمْرُ اللَّهِ أَنْ تَتَيَقَّظُوا <|vsep|> وأَنْ تَتَلاَفَوْا أَمْرَكُمْ ذَا النَّكَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> فزعتمْ لى رأيِ امرئٍ غيرِ زملٍ <|vsep|> ولا نحٍ عندَ احتمالِ اللحائثِ </|bsep|> <|bsep|> لعا لكمْ نْ أنأَ عنكمْ فنني <|vsep|> سَأُمْحِضُكُمْ رَأْيَ امِرِىء ٍ غَيْرِ غَالِثِ </|bsep|> <|bsep|> أَلِيثُوا بِأَبْنَاءِ المَلاَوِثِ رَأْيَكُمْ <|vsep|> فَلَنْ تَعْدِمُوا أَبْنَاءَ شُمٍّ مَلاَوِثِ </|bsep|> <|bsep|> مَغَاوِثَ مِنْكُمْ قَدْ عَرَفْتُمْ بَلاَءَهُمْ <|vsep|> وأَبْنَاءَ سَادَاتٍ كِرَامٍ مَغَاوِثِ </|bsep|> <|bsep|> فني خالُ الخيلَ تعثرُ بالقنا <|vsep|> سَتُرْهِقُكُمْ مِنْ عَثْعَثٍ فَالمَبَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> عَلَيْهَا رِجَالٌ لاَ هَوَادة َ عِنْدَهُمْ <|vsep|> ِذَا عَلِقُوكُمْ بِالأَكُفِّ الشَّوَابِثِ </|bsep|> <|bsep|> فَِنَّ كِلاَباً هَذِهِ ِنْ تُرِعْكُمُ <|vsep|> تَعِثْ فِيكُمُ جُهْداً أَشَدَّ المَعَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> وقدْ أبرموا حصادَ مرة ِ حبلهمْ <|vsep|> وعدتمْ بحبلٍ ذي أسونٍ رثائثِ </|bsep|> <|bsep|> ومَا كُنْتُ ِنْ شَمَّرْتُ فِيكُمْ مَوَاقِفِي <|vsep|> بِوَقَّافَة ٍ فِيكُمْ ولاَ مُتَمَاكِثِ </|bsep|> <|bsep|> ولاَ لُمْتُ نَفْسِي فِي اجْتِهَادِ نَصِيحَة ٍ <|vsep|> لَكُمْ فِي قَدِيمٍ قَبْلَ هَذَا وحَادِثِ </|bsep|> <|bsep|> فن حال نأيٌ دونكم وتعَّرضَتْ <|vsep|> غروبُ خطوبٍ للقلوبِ نواقثِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَنْ تَعْدِمُوا مِنِّي نَصِيحَة َ مُشْفِقٍ <|vsep|> ورَأْيَ عَلِيمٍ لِلأُمُورِ مُمَاغِثِ </|bsep|> <|bsep|> ِذَا الذَّكَرُ العَضْبُ انْثَنَى عَنْ ضَرِيبَة ٍ <|vsep|> فَلاَ غَرْوَ مِنْ نَبْوِ السُّيُوفِ الأَنَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> فنْ تهنوا تضحوا رغيغة َ ماضغٍ <|vsep|> تُلَوِّقُهَا مَرْثاً أَنَامِلُ مَارِثِ </|bsep|> <|bsep|> ولوْ أنني فيكمْ أسوتُ كلومكمْ <|vsep|> ودَاوَيْتُ مِنْهَا غَاثِقَاتِ الغَثَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> وسُقْتُ ِلَى النَّبْعِ الغَرِيفَ وقَرَّبَتْ <|vsep|> مُلاَءَمَتِي شَتَّى الثَّأَى المُتَشَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> ولَكِنْ أَضَلَّتْكُمْ أُمُورٌ ِخَالُهَا <|vsep|> تَرُدُّ الصُّقُورَ نُهْزَة ً لِلأَبَاغِثِ </|bsep|> <|bsep|> وحاشاكمُ منْ صلقة ٍ مصمئلة ٍ <|vsep|> تَمْشُونَ مِنْهَا فِي ثِيَابِ الطَّوَامِثِ </|bsep|> <|bsep|> ذماركمُ نْ تصرفوا عنهُ حدكمْ <|vsep|> يَكُنْ رَهْنَ أَيْدٍ لِلأَعَادِي هَوَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> وِنِّي وِيَّاكُمْ لِمَا قَدْ يَغُولُنِي <|vsep|> وفرطِ نزاعي والذي هوَ رائثي </|bsep|> <|bsep|> لكالماءِ والصديانِ نازعَ قيدهُ <|vsep|> وقَدْ حُصِرَتْ عَنْهُ رِحَابُ المَبَاعِثِ </|bsep|> <|bsep|> أيحسنُ هاءُ اللهِ خدعُ عدوكمْ <|vsep|> ويُلْهِيكُمُ غَرْسُ الوَدِيِّ الجَثَاجِثِ </|bsep|> <|bsep|> فمنْ مبلغٌ عني ملداً وبحزجاً <|vsep|> وقَوْمَهُمَا أَهْلَ الِّلمَامِ الكَثَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> ومنْ حلَّ بالحبلِ الشجيرِ لى الملا <|vsep|> وحلالِ تلكَ الدائراتِ اللوابثِ </|bsep|> <|bsep|> رجالاً منَ الحيينِ عمرو بنِ مالكٍ <|vsep|> وكندة َ جدا غيرَ قولِ المغالثِ </|bsep|> <|bsep|> أَلاَ ِنَّمَا السَلْوُ الَّذِي تُخْلِصُونَهُ <|vsep|> وتَأْقِيطُ أَثْوَارٍ كَتِلْكَ العَبَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> تِعِلَّة ُ أيَّامٍ وقَدْ شَارَفَتْكُمُ <|vsep|> شوازبها بالمارقينَ الأخائثِ </|bsep|> <|bsep|> كتائبُ منْ حيِّ القروطِ وجعفرٍ <|vsep|> لَهَا زَجَلٌ ذُوغَيْطَلٍ ولَثَالِثِ </|bsep|> <|bsep|> فَمَا لَكُمُ ِنْ لَمْ تَحُوطُوا ذِمَارَكُمْ <|vsep|> سوامٌ ولا دارٌ بحتى ودامثِ </|bsep|> <|bsep|> وخَتٍّ فَِنْ تَسْتَعْصِمُوا بِجِبَالِهَا <|vsep|> فأوعارها مثلُ السهولِ البوارثِ </|bsep|> <|bsep|> فلا وزرٌ لا القواضبُ والقنا <|vsep|> وِلاَّ فَكُونُوا مِنْ جُنَاة ِ الطَّرَائِثِ </|bsep|> <|bsep|> كَأَشْلاَءِ مَنْ قَدْ حَلَّ بِالرَّمْلِ رَاضِياً <|vsep|> بخطة ِ خسفٍ بالملا المتواعثِ </|bsep|> <|bsep|> كدأبِ ربيعٍ والعمورِ ولفها <|vsep|> ومنْ حلَّ أرفاغاً بتلكَ المرامثِ </|bsep|> <|bsep|> ِذَا نَسُوا ضَبًّا بِجَانِبِ كُدْيَة ٍ <|vsep|> أحالوا على حافاتها بالمباحثِ </|bsep|> </|psep|>
لَوْ أَنَّ قَلْباً ذَابَ مِنْ كَمَدٍ
6الكامل
[ "لَوْ أَنَّ قَلْباً ذَابَ مِنْ كَمَدٍ", "ما كانَ بينَ ضلوعهِ قلبُ", "لوْ كنتَ صبّاً أوْ تسرُّ هوى", "لعلمتَ ما يتجرَّعُ الصَّبُّ", "يهوى اقبرابكَ وهوَ قاتلهُ", "فشفاؤهُ وسقامهُ القربُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17590&r=&rc=6
ابن دريد
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَوْ أَنَّ قَلْباً ذَابَ مِنْ كَمَدٍ <|vsep|> ما كانَ بينَ ضلوعهِ قلبُ </|bsep|> <|bsep|> لوْ كنتَ صبّاً أوْ تسرُّ هوى <|vsep|> لعلمتَ ما يتجرَّعُ الصَّبُّ </|bsep|> </|psep|>
لنْ تستطيعَ لأمرِ اللهِ تعقيبا
0البسيط
[ "لنْ تستطيعَ لأمرِ اللهِ تعقيبا", "فَاسْتَنْجِدِ الصَّبْرَ أَوفَاسْتَشْعِرِ الحُوبَا", "وافْزَعْ ِلَى كَنَفِ التَّسْلِيمِ وَارْضَ بِمَا", "قَضَى المُهَيْمِنُ مَكْرُوهاً ومَحْبُوبَا", "ِنَّ العَزَاءَ ِذَا عَزَّتْهُ جَائِحَة ٌ", "ذَلَّتْ عَرِيكَتُهُ فَانْقَادَ مَجْنُوبَا", "فنْ قرنتْ ليهِ العزمَ أيَّدهُ", "حتَّى يعودَ لديهِ الحزنُ مغلوبا", "فَارْمِ الأَسَى بِالأُسَى يُطْفِي مَوَاقِعَهَا", "جمراً خلالَ ضلوعِ الصَّدرِ مشبوبا", "منْ صاحبَ الدَّهرِ لمْ يعدمْ مجلجلة ً", "يظلُّ منها طوالَ العيشِ منكوبا", "نَّ البليَّة َ لا وفرٌ تزعزعهُ", "أَيْدِي الحَوَادِثِ تَشْتِيتاً وتَشْذِيبَا", "وَلاَ تَفَرُّقُ أُلاَّفٍ يَفُوتُ بِهِمْ", "بينٌ يغادرُ حبلَ الوصلِ مقضوبا", "لَكِنَّ فُقْدَانَ مَنْ أَضْحَى بِمَصْرَعِهِ", "نُورُ الهُدَى وبَهَاءُ العِلْمِ مَسْلُوبَا", "أَوْدَى أَبُو جَعْفَرٍ والعِلْمَ فَاصْطَحَبَا", "أَعْظِمْ بِذَا صَاحِباً ِذْ ذَاكَ مَصْحُوبَا", "ِنَّ المَنِيَّة َ لَمْ تُتْلِفْ بِهِ رَجُلاً", "بَلْ أَتْلَفَتْ عَلَماً لِلدِّينِ مَنْصُوبَا", "أَهْدَى الرَّدَى لِلثَّرَى ِذْ نَالَ مُهْجَتَهُ", "نجماً على منْ يعادي الحقَّ مصبوبا", "كانَ الزَّمانُ بهِ تصفو مشاربهُ", "فالنَ أصبحَ بالتَّكديرِ مقطوبا", "كَلاَّ وأَيَّامُهُ الغُرُّ الَّتِي جَعَلَتْ", "للعلمِ نوراً وللتَّقوى محاريبا", "لاَ يَنْسَرِي الدَّهْرُ عَنْ شِبْهٍ لَهُ أَبَداً", "مَا اسْتَوْقَفَ الحَجُّ بِالأَنْصَابِ أُرْكُوبَا", "أَوْفَى بِعَهْدٍ وأَرْوَى عِنْدَ مَظْلَمَة ٍ", "زنداً وكدَ براماً وتأديبا", "منهُ وأرصنُ حلماً عندَ مزعجة ٍ", "تغادرُ القلَّبيَّ الذهنِ منخوبا", "ذا انتضى الرَّأيَ في يضاحِ مشكلة ٍ", "أَعَادَ مَنْهَجَهَا المَطْمُوسَ مَلْحُوبَا", "لا يعزبُ الحلمُ في عتبٍ وفي نزقٍ", "ولا يجرِّعُ ذا الزَّلاَّتِ تثريبا", "لا يولجُ الَّلغوُ والعوراءُ مسمعهُ", "وَلاَ يُقَارِفُ مَا يُغْشِيهِ تَأْنِيبَا", "نْ قالَ قادَ زمامَ الصِّدقِ منطقهُ", "أَوْ ثَرَ الصَّمْتَ أَوْلَى النَّفْسَ تَهْيِيبَا", "لقلبهِ ناظراً تقوى سما بهما", "فأيقظَ الفكرَ ترغيباً وترهيبا", "تَجْلُو مَوَاعِظُهُ رَيْنَ القُلُوبِ كَمَا", "يجلو ضياءُ سنا الصُّبحِ الغياهيبا", "سِيَّانَ ظَاهِرُهُ البَادِي وبَاطِنُهُ", "فَلاَ تَرَاهُ عَلَى العِلاَّتِ مَجْدُوبَا", "لا يأمنُ العجزَ والتَّقصيرَ مادحهُ", "ولاَ يَخَافُ عَلَى الِطْنَابِ تَكْذِيبَا", "ودَّتْ بقاعُ بلادِ اللهِ لوْ جعلتْ", "قَبْراً لَهُ فَحَبَاهَا جِسْمُهُ طِيبَا", "كَانَتْ حَيَاتُكَ لِلدُّنْيَا وسَاكِنِهَا", "نُوراً فَأَصْبَحَ عَنْهَا النُّورُ مَحْجُوبَا", "لوْ تعلمُ الأرضُ ما وارتْ لقدْ خشعتْ", "أقطارها لكَ جلالاً وترحيبا", "كنتَ المقوِّمَ منْ زيغٍ ومنْ ظلعٍ", "وفَّاكَ نصحاً وتسديداً وتأديبا", "وكنتَ جامعَ أخلاقٍ مطهَّرة ٍ", "مهذَّباً منْ قرافِ الجهلِ تهذيبا", "فنْ تنلكَ منَ الأقدارِ طالبة ٌ", "لَمْ يُثْنِهَا العَجْزُ عَمَّا عَزَّ مَطْلُوبَا", "فَِنَّ لِلْمَوْتِ وِرْداً مُمْقِراً فَظِعاً", "على كراهتهِ لا بدَّ مشروبا", "نْ يندبوكَ فقدْ ثلَّتْ عروشهمُ", "وأصبحَ العلمُ مرثيًّا ومندوبا", "ومنْ أعاجيبِ ما جاءَ الزَّمانُ بهِ", "وقدْ يبينُ لنا الدَّهرُ الأعاجيبا", "أنْ قدْ طوتكَ غموضُ الأرضِ في لحفٍ", "وَكُنْتَ تَمْلأُ مِنْهَا السَّهْل َوالُّلوبَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17588&r=&rc=4
ابن دريد
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لنْ تستطيعَ لأمرِ اللهِ تعقيبا <|vsep|> فَاسْتَنْجِدِ الصَّبْرَ أَوفَاسْتَشْعِرِ الحُوبَا </|bsep|> <|bsep|> وافْزَعْ ِلَى كَنَفِ التَّسْلِيمِ وَارْضَ بِمَا <|vsep|> قَضَى المُهَيْمِنُ مَكْرُوهاً ومَحْبُوبَا </|bsep|> <|bsep|> ِنَّ العَزَاءَ ِذَا عَزَّتْهُ جَائِحَة ٌ <|vsep|> ذَلَّتْ عَرِيكَتُهُ فَانْقَادَ مَجْنُوبَا </|bsep|> <|bsep|> فنْ قرنتْ ليهِ العزمَ أيَّدهُ <|vsep|> حتَّى يعودَ لديهِ الحزنُ مغلوبا </|bsep|> <|bsep|> فَارْمِ الأَسَى بِالأُسَى يُطْفِي مَوَاقِعَهَا <|vsep|> جمراً خلالَ ضلوعِ الصَّدرِ مشبوبا </|bsep|> <|bsep|> منْ صاحبَ الدَّهرِ لمْ يعدمْ مجلجلة ً <|vsep|> يظلُّ منها طوالَ العيشِ منكوبا </|bsep|> <|bsep|> نَّ البليَّة َ لا وفرٌ تزعزعهُ <|vsep|> أَيْدِي الحَوَادِثِ تَشْتِيتاً وتَشْذِيبَا </|bsep|> <|bsep|> وَلاَ تَفَرُّقُ أُلاَّفٍ يَفُوتُ بِهِمْ <|vsep|> بينٌ يغادرُ حبلَ الوصلِ مقضوبا </|bsep|> <|bsep|> لَكِنَّ فُقْدَانَ مَنْ أَضْحَى بِمَصْرَعِهِ <|vsep|> نُورُ الهُدَى وبَهَاءُ العِلْمِ مَسْلُوبَا </|bsep|> <|bsep|> أَوْدَى أَبُو جَعْفَرٍ والعِلْمَ فَاصْطَحَبَا <|vsep|> أَعْظِمْ بِذَا صَاحِباً ِذْ ذَاكَ مَصْحُوبَا </|bsep|> <|bsep|> ِنَّ المَنِيَّة َ لَمْ تُتْلِفْ بِهِ رَجُلاً <|vsep|> بَلْ أَتْلَفَتْ عَلَماً لِلدِّينِ مَنْصُوبَا </|bsep|> <|bsep|> أَهْدَى الرَّدَى لِلثَّرَى ِذْ نَالَ مُهْجَتَهُ <|vsep|> نجماً على منْ يعادي الحقَّ مصبوبا </|bsep|> <|bsep|> كانَ الزَّمانُ بهِ تصفو مشاربهُ <|vsep|> فالنَ أصبحَ بالتَّكديرِ مقطوبا </|bsep|> <|bsep|> كَلاَّ وأَيَّامُهُ الغُرُّ الَّتِي جَعَلَتْ <|vsep|> للعلمِ نوراً وللتَّقوى محاريبا </|bsep|> <|bsep|> لاَ يَنْسَرِي الدَّهْرُ عَنْ شِبْهٍ لَهُ أَبَداً <|vsep|> مَا اسْتَوْقَفَ الحَجُّ بِالأَنْصَابِ أُرْكُوبَا </|bsep|> <|bsep|> أَوْفَى بِعَهْدٍ وأَرْوَى عِنْدَ مَظْلَمَة ٍ <|vsep|> زنداً وكدَ براماً وتأديبا </|bsep|> <|bsep|> منهُ وأرصنُ حلماً عندَ مزعجة ٍ <|vsep|> تغادرُ القلَّبيَّ الذهنِ منخوبا </|bsep|> <|bsep|> ذا انتضى الرَّأيَ في يضاحِ مشكلة ٍ <|vsep|> أَعَادَ مَنْهَجَهَا المَطْمُوسَ مَلْحُوبَا </|bsep|> <|bsep|> لا يعزبُ الحلمُ في عتبٍ وفي نزقٍ <|vsep|> ولا يجرِّعُ ذا الزَّلاَّتِ تثريبا </|bsep|> <|bsep|> لا يولجُ الَّلغوُ والعوراءُ مسمعهُ <|vsep|> وَلاَ يُقَارِفُ مَا يُغْشِيهِ تَأْنِيبَا </|bsep|> <|bsep|> نْ قالَ قادَ زمامَ الصِّدقِ منطقهُ <|vsep|> أَوْ ثَرَ الصَّمْتَ أَوْلَى النَّفْسَ تَهْيِيبَا </|bsep|> <|bsep|> لقلبهِ ناظراً تقوى سما بهما <|vsep|> فأيقظَ الفكرَ ترغيباً وترهيبا </|bsep|> <|bsep|> تَجْلُو مَوَاعِظُهُ رَيْنَ القُلُوبِ كَمَا <|vsep|> يجلو ضياءُ سنا الصُّبحِ الغياهيبا </|bsep|> <|bsep|> سِيَّانَ ظَاهِرُهُ البَادِي وبَاطِنُهُ <|vsep|> فَلاَ تَرَاهُ عَلَى العِلاَّتِ مَجْدُوبَا </|bsep|> <|bsep|> لا يأمنُ العجزَ والتَّقصيرَ مادحهُ <|vsep|> ولاَ يَخَافُ عَلَى الِطْنَابِ تَكْذِيبَا </|bsep|> <|bsep|> ودَّتْ بقاعُ بلادِ اللهِ لوْ جعلتْ <|vsep|> قَبْراً لَهُ فَحَبَاهَا جِسْمُهُ طِيبَا </|bsep|> <|bsep|> كَانَتْ حَيَاتُكَ لِلدُّنْيَا وسَاكِنِهَا <|vsep|> نُوراً فَأَصْبَحَ عَنْهَا النُّورُ مَحْجُوبَا </|bsep|> <|bsep|> لوْ تعلمُ الأرضُ ما وارتْ لقدْ خشعتْ <|vsep|> أقطارها لكَ جلالاً وترحيبا </|bsep|> <|bsep|> كنتَ المقوِّمَ منْ زيغٍ ومنْ ظلعٍ <|vsep|> وفَّاكَ نصحاً وتسديداً وتأديبا </|bsep|> <|bsep|> وكنتَ جامعَ أخلاقٍ مطهَّرة ٍ <|vsep|> مهذَّباً منْ قرافِ الجهلِ تهذيبا </|bsep|> <|bsep|> فنْ تنلكَ منَ الأقدارِ طالبة ٌ <|vsep|> لَمْ يُثْنِهَا العَجْزُ عَمَّا عَزَّ مَطْلُوبَا </|bsep|> <|bsep|> فَِنَّ لِلْمَوْتِ وِرْداً مُمْقِراً فَظِعاً <|vsep|> على كراهتهِ لا بدَّ مشروبا </|bsep|> <|bsep|> نْ يندبوكَ فقدْ ثلَّتْ عروشهمُ <|vsep|> وأصبحَ العلمُ مرثيًّا ومندوبا </|bsep|> <|bsep|> ومنْ أعاجيبِ ما جاءَ الزَّمانُ بهِ <|vsep|> وقدْ يبينُ لنا الدَّهرُ الأعاجيبا </|bsep|> </|psep|>
ولَيْلَة ٍ سَامَرَتْ عَيْنِي كَوَاكِبَهَا
0البسيط
[ "ولَيْلَة ٍ سَامَرَتْ عَيْنِي كَوَاكِبَهَا", "نَادَمْتُ فِيهَا الصِّبَا وَالنَّوْمُ مَطْرُودُ", "يستنبطُ الراحُ ما تخفي النفوسُ وقدْ", "جَادَتْ بِمَا مَنَعَتْهُ الكَاعِبُ الرُّودُ", "والراحُ يفترُّ عنْ درٍّ وعنْ ذهبٍ", "فَالتِّبْرُ مُنْسَكِبٌ والدُّرُّ مَعْقُودُ", "يا ليلُ لا تبحِ الصباحَ حوزتنا", "وليحمِ جانبهُ أعطافكَ السودُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17597&r=&rc=13
ابن دريد
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ولَيْلَة ٍ سَامَرَتْ عَيْنِي كَوَاكِبَهَا <|vsep|> نَادَمْتُ فِيهَا الصِّبَا وَالنَّوْمُ مَطْرُودُ </|bsep|> <|bsep|> يستنبطُ الراحُ ما تخفي النفوسُ وقدْ <|vsep|> جَادَتْ بِمَا مَنَعَتْهُ الكَاعِبُ الرُّودُ </|bsep|> <|bsep|> والراحُ يفترُّ عنْ درٍّ وعنْ ذهبٍ <|vsep|> فَالتِّبْرُ مُنْسَكِبٌ والدُّرُّ مَعْقُودُ </|bsep|> </|psep|>
أهلاً وسهلاً بالذينً أودُّهمْ
6الكامل
[ "أهلاً وسهلاً بالذينً أودُّهمْ", "وأحبُّهمْ في اللهِ ذي اللاءِ", "أهلاً بقومٍ صالحينَ ذوي تقى ً", "غرِّ الوجوهِ وزينِ كلِّ ملاءِ", "يَسْعُونَ في طَلَبِ الحَدِيثِ بِعِفَّة ٍ", "وتَوَقُّرٍو سَكِينَة ٍ وحَيَاءِ", "لَهُم المَهَابَة ُ والجَلاَلة ُ والنُّهَى", "وفَضَائِلُ جَلَّتْ عَنِ الِحْصَاءِ", "ومِدَادُ مَا تَجْرِي بِهِ أَقْلاَمُهُمْ", "أَزْكَى وأَفْضَلُ مِنْ دمِ الشُّهَدَاءِ", "يا طالبي علمَ النَّبيِّ محمَّدٍ", "ما أنتمُ وسواكمُ بسواءِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=17584&r=&rc=0
ابن دريد
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أهلاً وسهلاً بالذينً أودُّهمْ <|vsep|> وأحبُّهمْ في اللهِ ذي اللاءِ </|bsep|> <|bsep|> أهلاً بقومٍ صالحينَ ذوي تقى ً <|vsep|> غرِّ الوجوهِ وزينِ كلِّ ملاءِ </|bsep|> <|bsep|> يَسْعُونَ في طَلَبِ الحَدِيثِ بِعِفَّة ٍ <|vsep|> وتَوَقُّرٍو سَكِينَة ٍ وحَيَاءِ </|bsep|> <|bsep|> لَهُم المَهَابَة ُ والجَلاَلة ُ والنُّهَى <|vsep|> وفَضَائِلُ جَلَّتْ عَنِ الِحْصَاءِ </|bsep|> <|bsep|> ومِدَادُ مَا تَجْرِي بِهِ أَقْلاَمُهُمْ <|vsep|> أَزْكَى وأَفْضَلُ مِنْ دمِ الشُّهَدَاءِ </|bsep|> </|psep|>
حديقة الوردِ قد هبَّت نسائمها
0البسيط
[ "حديقة الوردِ قد هبَّت نسائمها", "في كلّ قُطرٍ كَعرفِ المندل الرَّطِبِ", "قد أَنشأَتها فتاةٌ بالذكا اشتهرت", "باكورةُ العصرِ بينَ العُجمِ والعَرَبِ", "بديعةُ النظمِ قد أبدت لنا غُرَراً", "في شعرِها من جميلِ اللطفِ والأدبِ", "فقالَ فيها لسان الحالِ لا عَجبٌ", "يا أُخت خيرِ أَخٍ يا بنتَ خيرِ اَبِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=73343&r=&rc=4
وردة اليازجي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حديقة الوردِ قد هبَّت نسائمها <|vsep|> في كلّ قُطرٍ كَعرفِ المندل الرَّطِبِ </|bsep|> <|bsep|> قد أَنشأَتها فتاةٌ بالذكا اشتهرت <|vsep|> باكورةُ العصرِ بينَ العُجمِ والعَرَبِ </|bsep|> <|bsep|> بديعةُ النظمِ قد أبدت لنا غُرَراً <|vsep|> في شعرِها من جميلِ اللطفِ والأدبِ </|bsep|> </|psep|>
أَتَت فَشَفَت بطيب الوصل قلبي
16الوافر
[ "أَتَت فَشَفَت بطيب الوصل قلبي", "فتاةٌ تَيَّمت قلب المحبِّ", "بديعةُ منظرٍ سلبت فُؤَادي", "ومن لي أن أطالبها بسلبي", "جلت وجهًا كبدر التمِّ لكن", "يلوح من الغدائر تحت حُجب", "بهِ وشمٌ كخطّ السِحر وافَى", "لديهِ الخال بالتنقيط يسبي", "فصيحةُ مَنطِقٍ ناغَت بلفظٍ", "كسلسالٍ من الصهبءِ عذبِ", "أَتت تروي لنا عن لطف ذاتٍ", "غدت باللطف تسبي كلَّ لبِّ", "وقد أهدَت تحيَّاتٍ تحاكي", "شذا النَسَماتِ عاطرةَ المَهَبِّ", "رسولٌ للولاءِ دَعت فُؤَادي", "فبادَرَ عند دَعوَتِها يلبِي", "ولءُ كريمةٍ من خير قومٍ", "سموا شرفاً على عُجمٍ وعُربِ", "سراةٌ شاع ذكرهمُ فأَمسَى", "مَناط المدح في شرقِ وغرب", "لقد وَرثوا المعالي من قديمٍ", "وصانوها بشفرة كل عَضبِ", "هم النُجُبُ الألَى كَرُموا وطابوا", "ولم يَلِدُوا كذلك غيرَ نُجبِ", "وحَسبُكَ منهمُ خَودٌ تبدَّت", "بهذا العصر تُخجِل كلَّ نَدبِ", "فتاةٌ زيَّنَت جِيد المعالي", "بِدُرٍّ من حِلَى الداب رَطبِ", "أهيمُ بها على بُعدٍ وماذا", "على الأَقدار لو سَمَحَت بِقُربِ", "على مِصرَ السلامُ وساكنيها", "وما في مِصرَ من مءٍ وتُربِ", "على رَبعٍ بهِ قلبي مقيمٌ", "ومَن لي أن أقيم مكانَ قلبي", "أَلا يا مَن سَمَت في كل فضلٍ", "ونالت كلَّ خُلقٍ مُستحَبِّ", "ومَن فاضت مكارمُها فأَحيَت", "لديَّ من القريحة كلَّ جَدبِ", "لقد أَولَيتِني كَرَماً وجوداً", "بمدحٍ عن صفاتكِ جءَ يُنبِي", "ثنءٌ لستُ منهُ غيرَ أَنّي", "بهِ فاخرتُ أَترابي وصَحبي", "ورُبَّ مؤَلفٍ كالروض أجرَت", "عليهِ سما البلاغة أيَّ سُحبِ", "تهادَت فيهِ أبكار المعاني", "تجرُّ من الفصاحة ذيل عُجبِ", "لقد طابت فُكاهتهُ وأَهدَى", "لأَسقام القرائح خير طِبِّ", "جلا الحِكَم التي كانت مناراً", "لكلّ بصيرةٍ في كل خطبِ", "رأَيت نتائج الأحوال فيهِ", "ممثَّلةً تلوح بغير نُقبِ", "لتيموريَّة العصر المحلَّى", "بما نَسَجَت يداها كلُّ حُبِ", "أديبةُ معشرٍ شَرُفَت أصولاً", "وسادَت بين أقلامٍ وكُتبٍ", "حَوَت قَصَب السباق بكل فنٍّ", "وراضت في المعاني كلَّ صعبِ", "ودونكِ غادةً عذرءَ اهدت", "تحيَّةَ شيِّقٍ لِلقاكِ صَبِّ", "ولو أَنّي قَدَرتُ جعلتُ ذاتي", "بها سطراً ينادي الرَكبَ سِر بي", "تقرُّ بعجز من نَظَمَت حِلاها", "وتلتمس القَبُول وذاك حَسبي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=73347&r=&rc=8
وردة اليازجي
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَتَت فَشَفَت بطيب الوصل قلبي <|vsep|> فتاةٌ تَيَّمت قلب المحبِّ </|bsep|> <|bsep|> بديعةُ منظرٍ سلبت فُؤَادي <|vsep|> ومن لي أن أطالبها بسلبي </|bsep|> <|bsep|> جلت وجهًا كبدر التمِّ لكن <|vsep|> يلوح من الغدائر تحت حُجب </|bsep|> <|bsep|> بهِ وشمٌ كخطّ السِحر وافَى <|vsep|> لديهِ الخال بالتنقيط يسبي </|bsep|> <|bsep|> فصيحةُ مَنطِقٍ ناغَت بلفظٍ <|vsep|> كسلسالٍ من الصهبءِ عذبِ </|bsep|> <|bsep|> أَتت تروي لنا عن لطف ذاتٍ <|vsep|> غدت باللطف تسبي كلَّ لبِّ </|bsep|> <|bsep|> وقد أهدَت تحيَّاتٍ تحاكي <|vsep|> شذا النَسَماتِ عاطرةَ المَهَبِّ </|bsep|> <|bsep|> رسولٌ للولاءِ دَعت فُؤَادي <|vsep|> فبادَرَ عند دَعوَتِها يلبِي </|bsep|> <|bsep|> ولءُ كريمةٍ من خير قومٍ <|vsep|> سموا شرفاً على عُجمٍ وعُربِ </|bsep|> <|bsep|> سراةٌ شاع ذكرهمُ فأَمسَى <|vsep|> مَناط المدح في شرقِ وغرب </|bsep|> <|bsep|> لقد وَرثوا المعالي من قديمٍ <|vsep|> وصانوها بشفرة كل عَضبِ </|bsep|> <|bsep|> هم النُجُبُ الألَى كَرُموا وطابوا <|vsep|> ولم يَلِدُوا كذلك غيرَ نُجبِ </|bsep|> <|bsep|> وحَسبُكَ منهمُ خَودٌ تبدَّت <|vsep|> بهذا العصر تُخجِل كلَّ نَدبِ </|bsep|> <|bsep|> فتاةٌ زيَّنَت جِيد المعالي <|vsep|> بِدُرٍّ من حِلَى الداب رَطبِ </|bsep|> <|bsep|> أهيمُ بها على بُعدٍ وماذا <|vsep|> على الأَقدار لو سَمَحَت بِقُربِ </|bsep|> <|bsep|> على مِصرَ السلامُ وساكنيها <|vsep|> وما في مِصرَ من مءٍ وتُربِ </|bsep|> <|bsep|> على رَبعٍ بهِ قلبي مقيمٌ <|vsep|> ومَن لي أن أقيم مكانَ قلبي </|bsep|> <|bsep|> أَلا يا مَن سَمَت في كل فضلٍ <|vsep|> ونالت كلَّ خُلقٍ مُستحَبِّ </|bsep|> <|bsep|> ومَن فاضت مكارمُها فأَحيَت <|vsep|> لديَّ من القريحة كلَّ جَدبِ </|bsep|> <|bsep|> لقد أَولَيتِني كَرَماً وجوداً <|vsep|> بمدحٍ عن صفاتكِ جءَ يُنبِي </|bsep|> <|bsep|> ثنءٌ لستُ منهُ غيرَ أَنّي <|vsep|> بهِ فاخرتُ أَترابي وصَحبي </|bsep|> <|bsep|> ورُبَّ مؤَلفٍ كالروض أجرَت <|vsep|> عليهِ سما البلاغة أيَّ سُحبِ </|bsep|> <|bsep|> تهادَت فيهِ أبكار المعاني <|vsep|> تجرُّ من الفصاحة ذيل عُجبِ </|bsep|> <|bsep|> لقد طابت فُكاهتهُ وأَهدَى <|vsep|> لأَسقام القرائح خير طِبِّ </|bsep|> <|bsep|> جلا الحِكَم التي كانت مناراً <|vsep|> لكلّ بصيرةٍ في كل خطبِ </|bsep|> <|bsep|> رأَيت نتائج الأحوال فيهِ <|vsep|> ممثَّلةً تلوح بغير نُقبِ </|bsep|> <|bsep|> لتيموريَّة العصر المحلَّى <|vsep|> بما نَسَجَت يداها كلُّ حُبِ </|bsep|> <|bsep|> أديبةُ معشرٍ شَرُفَت أصولاً <|vsep|> وسادَت بين أقلامٍ وكُتبٍ </|bsep|> <|bsep|> حَوَت قَصَب السباق بكل فنٍّ <|vsep|> وراضت في المعاني كلَّ صعبِ </|bsep|> <|bsep|> ودونكِ غادةً عذرءَ اهدت <|vsep|> تحيَّةَ شيِّقٍ لِلقاكِ صَبِّ </|bsep|> <|bsep|> ولو أَنّي قَدَرتُ جعلتُ ذاتي <|vsep|> بها سطراً ينادي الرَكبَ سِر بي </|bsep|> </|psep|>
صِينَتْ بمرفَعها الدواة ُ فَأصبَحَتْ
6الكامل
[ "صِينَتْ بمرفَعها الدواة ُ فَأصبَحَتْ", "من شرّ أحوالِ التبدُّلِ سَالِمَهْ", "حَنَّتْ عليهِ لأَنَّهُ من جِنْسِهَا", "وَغَدَتْ لهُ دناسة ٌ متلائِمَهْ", "فكأّنَّهُ ملكٌ على كُرسّيهِ", "أو غادة ٌ فوقَ الأريكة ِ نَائِمَهْ", "سَودَاءُ مَجَّتْ ريقتينِ فريقَة ٌ", "للملكِ بانية ٌ وأخرى هَادِمَهْ", "زجَّتْ دموعَ العابدينَ بدمعِها", "فأنوفُهُمْ أبداً لديها راغِمَهْ", "زنجيَّة ٌ عجماءُ لاَّ أنَّها", "بِجَلِيلِ تبريزِ البريَّة ِ عَالِمَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9469&r=&rc=326
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صِينَتْ بمرفَعها الدواة ُ فَأصبَحَتْ <|vsep|> من شرّ أحوالِ التبدُّلِ سَالِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> حَنَّتْ عليهِ لأَنَّهُ من جِنْسِهَا <|vsep|> وَغَدَتْ لهُ دناسة ٌ متلائِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> فكأّنَّهُ ملكٌ على كُرسّيهِ <|vsep|> أو غادة ٌ فوقَ الأريكة ِ نَائِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> سَودَاءُ مَجَّتْ ريقتينِ فريقَة ٌ <|vsep|> للملكِ بانية ٌ وأخرى هَادِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> زجَّتْ دموعَ العابدينَ بدمعِها <|vsep|> فأنوفُهُمْ أبداً لديها راغِمَهْ </|bsep|> </|psep|>
ياابنَ الذي استَسْقَى بهِ النَّاسُ المطَرْ
2الرجز
[ "ياابنَ الذي استَسْقَى بهِ النَّاسُ المطَرْ", "وعَمَّ خَيْرَ الخَلْقِ بدواً والحَضَرْ", "شرَبْ مِنَ الشّمسِ على ضوءِ القَمَرْ", "مُدَامة ً تَنْفِي الهِمُومَ والفِكَرْ", "يسعى بِهَا ظَبْيٌ بِعَيْهِهِ حَوَرْ", "كأَنَّها مِنْ وجنَتَيْهِ تُعْتَصَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9280&r=&rc=137
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ياابنَ الذي استَسْقَى بهِ النَّاسُ المطَرْ <|vsep|> وعَمَّ خَيْرَ الخَلْقِ بدواً والحَضَرْ </|bsep|> <|bsep|> شرَبْ مِنَ الشّمسِ على ضوءِ القَمَرْ <|vsep|> مُدَامة ً تَنْفِي الهِمُومَ والفِكَرْ </|bsep|> </|psep|>
نِعْمَ المعينُ على الآدابِ والحكَمِ
0البسيط
[ "نِعْمَ المعينُ على الدابِ والحكَمِ", "صحائفٌ حُلُكُ الألوانِ كالظُّلَمِ", "لا تستمدُّ مداداً غير صبغَتِها", "فَسِرُّ ذَي اللّبّ فيها جِدُّ مُكتتَمِ", "جَفَّتْ وَخَفَّتْ فلم يدنَسْ لحامِلها", "ثوبٌ ولَمْ يَخْشَ فيها سورة َ القَلَمِ", "وأمكن المحُو فيها الكفَّ فاتَّسَعَتْ", "لِمَا تَضَمَّنَ مِنْ نثرٍ ومنتظَمِ", "حَلّيتُهَا بلُجينٍ وانتخبتُ لها", "وِقَايَة ً من زكيِّ العودِ لا الأَدَمِ", "فالكمّ يعبقُ منها حين تودِعُهُ", "عرفاً تنسَّمَ منها الطيبَ بالشَّمَمِ", "لو كُنَّ ألواحَ موسى حينَ أغْضبَهُ", "هارونُ لم يُلْقِها خوفاً من النَّدَمِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9468&r=&rc=325
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نِعْمَ المعينُ على الدابِ والحكَمِ <|vsep|> صحائفٌ حُلُكُ الألوانِ كالظُّلَمِ </|bsep|> <|bsep|> لا تستمدُّ مداداً غير صبغَتِها <|vsep|> فَسِرُّ ذَي اللّبّ فيها جِدُّ مُكتتَمِ </|bsep|> <|bsep|> جَفَّتْ وَخَفَّتْ فلم يدنَسْ لحامِلها <|vsep|> ثوبٌ ولَمْ يَخْشَ فيها سورة َ القَلَمِ </|bsep|> <|bsep|> وأمكن المحُو فيها الكفَّ فاتَّسَعَتْ <|vsep|> لِمَا تَضَمَّنَ مِنْ نثرٍ ومنتظَمِ </|bsep|> <|bsep|> حَلّيتُهَا بلُجينٍ وانتخبتُ لها <|vsep|> وِقَايَة ً من زكيِّ العودِ لا الأَدَمِ </|bsep|> <|bsep|> فالكمّ يعبقُ منها حين تودِعُهُ <|vsep|> عرفاً تنسَّمَ منها الطيبَ بالشَّمَمِ </|bsep|> </|psep|>
وَجَارِيَة ٍ تَنَالُ النَّفْسُ مِنْهَا
16الوافر
[ "وَجَارِيَة ٍ تَنَالُ النَّفْسُ مِنْهَا", "بِلَحْظِ العَيْنِ غَايَة َ مَا تَمَنَّتْ", "تُريكَ الحُسْنَ والحْسَانَ وقفاً", "ِذا بَرَزَتْ لَنَا وَِذا تَغَنَّتْ", "كأنَّ العودَ حينَ تحسُّ منهُ", "يُعَبِّرُ عَنْ سَرَائِرِ مَا أَجَنَّتْ", "كأنَّ ترنُّمَ الأوتارِ فيهِ", "أنينُ مَشُوقة ٍ ذكرَتْ فَحَنَّتْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9184&r=&rc=41
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَجَارِيَة ٍ تَنَالُ النَّفْسُ مِنْهَا <|vsep|> بِلَحْظِ العَيْنِ غَايَة َ مَا تَمَنَّتْ </|bsep|> <|bsep|> تُريكَ الحُسْنَ والحْسَانَ وقفاً <|vsep|> ِذا بَرَزَتْ لَنَا وَِذا تَغَنَّتْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ العودَ حينَ تحسُّ منهُ <|vsep|> يُعَبِّرُ عَنْ سَرَائِرِ مَا أَجَنَّتْ </|bsep|> </|psep|>
ومازِلْتُ اَبغي العلمَ من حيثُ ينبغي
5الطويل
[ "ومازِلْتُ اَبغي العلمَ من حيثُ ينبغي", "وأفتنُّ في أطرافهِ أتطرَّقُهْ", "فقد صِرتُ لا ألقى الذي أستزيدُهُ", "ولا أذكرُ الشيءَ الذي لستُ أعرِفُهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9391&r=&rc=248
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومازِلْتُ اَبغي العلمَ من حيثُ ينبغي <|vsep|> وأفتنُّ في أطرافهِ أتطرَّقُهْ </|bsep|> </|psep|>
نطقَ الودُّ باللّسانِ الفَصِيحِ
1الخفيف
[ "نطقَ الودُّ باللّسانِ الفَصِيحِ", "عن بيانٍ مَحضٍ وعقدٍ صَحيحِ", "ما شكرتُ الزّمَانَ شكريَ يوماً", "فُزْتُ فيه بقربِ عَبْدِ المسيحِ", "بصَديقٍ متى اَبَايِنْهُ بالجِسْ", "مِ أجِدْ رُوحَهُ تُلائِمُ روحي", "وذا ما الأديبُ زيِّنَ بالتّ", "قْريظِ والمدحِ فَهْوا زَيْنُ المديحِ", "كاتبٌ حَاسِبٌ ذا التبَسَ الرّايُ", "بدا في كِتَابِهِ المشروحِ", "ومصونُ الأعراضِ مُبْتذِلُ المعرو", "فِ للمستَنِيلِ والمسَتمِيحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9214&r=&rc=71
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نطقَ الودُّ باللّسانِ الفَصِيحِ <|vsep|> عن بيانٍ مَحضٍ وعقدٍ صَحيحِ </|bsep|> <|bsep|> ما شكرتُ الزّمَانَ شكريَ يوماً <|vsep|> فُزْتُ فيه بقربِ عَبْدِ المسيحِ </|bsep|> <|bsep|> بصَديقٍ متى اَبَايِنْهُ بالجِسْ <|vsep|> مِ أجِدْ رُوحَهُ تُلائِمُ روحي </|bsep|> <|bsep|> وذا ما الأديبُ زيِّنَ بالتّ <|vsep|> قْريظِ والمدحِ فَهْوا زَيْنُ المديحِ </|bsep|> <|bsep|> كاتبٌ حَاسِبٌ ذا التبَسَ الرّايُ <|vsep|> بدا في كِتَابِهِ المشروحِ </|bsep|> </|psep|>
قد جاءَنا الورقُ الذي وفَّرتَهُ
6الكامل
[ "قد جاءَنا الورقُ الذي وفَّرتَهُ", "والظَّبيُ والسّرْجُ المحلَّى والفَرَسْ", "والبغلة ُ الشَّقراءُ والخلعُ التي", "كَانتْ كَعِرضِكَ ليسَ فيهِ من دَنَسْ", "في ريحها أرَجٌ يفوحُ كأنَّهُ", "من عُودِ مَحتَدِكَ الكريمِ المغترَسْ", "والعَضْبُ يَلمعُ في الظَّلامِ كأنَّهُ", "من نورِ وجهِكَ أَو ذُكائِكَ مقتَبَسْ", "لكنْ أّبَتْ لِي أَنْ أروحَ وأَغتَدِي", "كلاّ على الِخْوَانِ أَخلاقٌ شُمُسْ", "لا أستلذُّ العيشَ لَمْ أَدأَبْ لهُ", "طلباً وسَعْيا في الهواجِرِ والغَلَسْ", "وأَرَى حَرَاماً أَنْ يواتِني الغِنَى", "حتَّى يُحَاوَلَ بالعَنَاءِ ويُلْتَمَسْ", "فاصْرِفُ نَوَالَكَ عن أَخيكَ موفَّراُ", "فالليثُ ليسَ يسيغُ لاَّ ما افترَسْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9350&r=&rc=207
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد جاءَنا الورقُ الذي وفَّرتَهُ <|vsep|> والظَّبيُ والسّرْجُ المحلَّى والفَرَسْ </|bsep|> <|bsep|> والبغلة ُ الشَّقراءُ والخلعُ التي <|vsep|> كَانتْ كَعِرضِكَ ليسَ فيهِ من دَنَسْ </|bsep|> <|bsep|> في ريحها أرَجٌ يفوحُ كأنَّهُ <|vsep|> من عُودِ مَحتَدِكَ الكريمِ المغترَسْ </|bsep|> <|bsep|> والعَضْبُ يَلمعُ في الظَّلامِ كأنَّهُ <|vsep|> من نورِ وجهِكَ أَو ذُكائِكَ مقتَبَسْ </|bsep|> <|bsep|> لكنْ أّبَتْ لِي أَنْ أروحَ وأَغتَدِي <|vsep|> كلاّ على الِخْوَانِ أَخلاقٌ شُمُسْ </|bsep|> <|bsep|> لا أستلذُّ العيشَ لَمْ أَدأَبْ لهُ <|vsep|> طلباً وسَعْيا في الهواجِرِ والغَلَسْ </|bsep|> <|bsep|> وأَرَى حَرَاماً أَنْ يواتِني الغِنَى <|vsep|> حتَّى يُحَاوَلَ بالعَنَاءِ ويُلْتَمَسْ </|bsep|> </|psep|>
تَشَبَّهَ في النحوِ بالأخفشِ
8المتقارب
[ "تَشَبَّهَ في النحوِ بالأخفشِ", "فجاءَ بأعجوبة ٍ مطرفَهْ", "ولم يستَمِعْ فيهِ لكنّهُ", "قَرَا منهُ شيئاَ وقد صحَّفَهْ", "فنْ لَمْ يكنْ أخفشَ النَّاظرينَ", "فنَّ الفتى أخفشُ المعرفَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9392&r=&rc=249
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَشَبَّهَ في النحوِ بالأخفشِ <|vsep|> فجاءَ بأعجوبة ٍ مطرفَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولم يستَمِعْ فيهِ لكنّهُ <|vsep|> قَرَا منهُ شيئاَ وقد صحَّفَهْ </|bsep|> </|psep|>
لِمَ لا أَصِرُّ على البَطَالِة ْ والهَوَى
6الكامل
[ "لِمَ لا أَصِرُّ على البَطَالِة ْ والهَوَى", "وعليَّ بُرْدُ شَبيبَتِي وزَارُهَا", "وذا تَرَءَتْ للقِيَانِ مَحَاسِني", "طمحَتْ ليَّ بلحظِهَا أَبْصَارُهَا", "وَلَوَ انَّ عيداناً بغيرِ ضواربٍ", "قَابَلْنَنِي لتَحرَّكَتْ أوتارُهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9264&r=&rc=121
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لِمَ لا أَصِرُّ على البَطَالِة ْ والهَوَى <|vsep|> وعليَّ بُرْدُ شَبيبَتِي وزَارُهَا </|bsep|> <|bsep|> وذا تَرَءَتْ للقِيَانِ مَحَاسِني <|vsep|> طمحَتْ ليَّ بلحظِهَا أَبْصَارُهَا </|bsep|> </|psep|>
مازلت في سُكري أخُمشُ كَفّها
6الكامل
[ "مازلت في سُكري أخُمشُ كَفّها", "وذراعَهَا بالقَرصِ والثارِ", "حتَّى تَرَكتُ أديمها وكأَنَّما", "غَرَسَ البَنَفْسَجُ منهُ في الجمّارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9310&r=&rc=167
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مازلت في سُكري أخُمشُ كَفّها <|vsep|> وذراعَهَا بالقَرصِ والثارِ </|bsep|> </|psep|>
يا أَيُّها الصَّلِفُ المدلُّ بِحُسْنِهِِ
6الكامل
[ "يا أَيُّها الصَّلِفُ المدلُّ بِحُسْنِهِِ", "جُدْ للمُحِبّ فَاَنْتَ أَهلُ الجودِ", "بقبولِ مضرابٍ حكاكٍ بلطفِهِ", "حَسَنِْ التَّعطّفِ مُخْطفٍ مقدودِ", "متشَبّهٌ لكَ حينَ تخطو لاهياً", "وتميسُ بينَ منافسٍ وعقودِ", "لا يمشينَّ بي الحسودُ بردّهِ", "يفديكَ كلّ منافرٍ وحسودِ", "نْ أهدِهِ لكَ يا منايَ فنَّما", "أهديتهُ مُتَقَرّباً للعُودِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9224&r=&rc=81
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا أَيُّها الصَّلِفُ المدلُّ بِحُسْنِهِِ <|vsep|> جُدْ للمُحِبّ فَاَنْتَ أَهلُ الجودِ </|bsep|> <|bsep|> بقبولِ مضرابٍ حكاكٍ بلطفِهِ <|vsep|> حَسَنِْ التَّعطّفِ مُخْطفٍ مقدودِ </|bsep|> <|bsep|> متشَبّهٌ لكَ حينَ تخطو لاهياً <|vsep|> وتميسُ بينَ منافسٍ وعقودِ </|bsep|> <|bsep|> لا يمشينَّ بي الحسودُ بردّهِ <|vsep|> يفديكَ كلّ منافرٍ وحسودِ </|bsep|> </|psep|>
الحَمْدُ للهِ نَالَ النَّاسُ حَظَّهُمُ
0البسيط
[ "الحَمْدُ للهِ نَالَ النَّاسُ حَظَّهُمُ", "وأخطَأَتني مَعَ استحقَاقِهَا الرتَبُ", "وعَاقَنِي عَنْ طِلاَبِيهَا أُصَيْبِيَة ٌ", "يأَبَى فراقَهُمُ الشْفاقُ والَحَرَبُ", "ولي قَوَادِمُ لَو أنِّي حَذَفْتُ بها", "لأَنهَضْتِني ولكنْ أفْرُخي زَغَبُ", "وَمَا التَّعَجَّبُ لَو أنِّي ظَفَرتُ بها", "بَلْ في تَنَكُّبِهَا اللأْواءُ يا عَجَبُ", "فنْ يَكُن أدبٌ من رتبة ٍ عوضاً", "فقد قَضَى ما عليهِ العِلمُ والأدَبُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9169&r=&rc=26
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الحَمْدُ للهِ نَالَ النَّاسُ حَظَّهُمُ <|vsep|> وأخطَأَتني مَعَ استحقَاقِهَا الرتَبُ </|bsep|> <|bsep|> وعَاقَنِي عَنْ طِلاَبِيهَا أُصَيْبِيَة ٌ <|vsep|> يأَبَى فراقَهُمُ الشْفاقُ والَحَرَبُ </|bsep|> <|bsep|> ولي قَوَادِمُ لَو أنِّي حَذَفْتُ بها <|vsep|> لأَنهَضْتِني ولكنْ أفْرُخي زَغَبُ </|bsep|> <|bsep|> وَمَا التَّعَجَّبُ لَو أنِّي ظَفَرتُ بها <|vsep|> بَلْ في تَنَكُّبِهَا اللأْواءُ يا عَجَبُ </|bsep|> </|psep|>
سيّدي أنتَ مِمَّ سووُّك قُلْ لي
1الخفيف
[ "سيّدي أنتَ مِمَّ سووُّك قُلْ لي", "أمن الدّكّ أمْ من التَّتْرِيفِ", "لا يهولَنْكَ ذَا أَخاكَ ال", "بدرَ ما زالَ مولعاً بالكسوفِ", "واكفِنا عَقْدَكَ المَنَاطِقَ ِنَّا", "قد رأينا لخصركَ المخطوفِ", "نفِ ثِقلَ الشّنوفِ عَنكَ فما شَكْوُ", "كَ لاَّ من ثِقْلِ حَملِ الشّنوفِ", "كم عذلناكَ في السّيوف وقلنا", "لكَ ما لِلمَهَا وما للسّيوفِ", "ِنّما تصلحُ المها لنعيمٍ", "وخدورٍ ولذّة ٍ وغريفِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9393&r=&rc=250
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سيّدي أنتَ مِمَّ سووُّك قُلْ لي <|vsep|> أمن الدّكّ أمْ من التَّتْرِيفِ </|bsep|> <|bsep|> لا يهولَنْكَ ذَا أَخاكَ ال <|vsep|> بدرَ ما زالَ مولعاً بالكسوفِ </|bsep|> <|bsep|> واكفِنا عَقْدَكَ المَنَاطِقَ ِنَّا <|vsep|> قد رأينا لخصركَ المخطوفِ </|bsep|> <|bsep|> نفِ ثِقلَ الشّنوفِ عَنكَ فما شَكْوُ <|vsep|> كَ لاَّ من ثِقْلِ حَملِ الشّنوفِ </|bsep|> <|bsep|> كم عذلناكَ في السّيوف وقلنا <|vsep|> لكَ ما لِلمَهَا وما للسّيوفِ </|bsep|> </|psep|>
لا أُحِبُّ الدُواة َ تُحْشَى يراعاً
1الخفيف
[ "لا أُحِبُّ الدُواة َ تُحْشَى يراعاً", "تلكَ عندي من الدّويِّ معيبَهْ", "قلمٌ واحدٌ وجودة ٌ خَطٌ", "فذا شئتَ فاستَزِدْ أنبوبَهْ", "هذه قَعدَة ُ الشجاعِ عليها", "أبداً سيرُهُ وتلكَ جنيبَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9159&r=&rc=16
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا أُحِبُّ الدُواة َ تُحْشَى يراعاً <|vsep|> تلكَ عندي من الدّويِّ معيبَهْ </|bsep|> <|bsep|> قلمٌ واحدٌ وجودة ٌ خَطٌ <|vsep|> فذا شئتَ فاستَزِدْ أنبوبَهْ </|bsep|> </|psep|>
ومغنٍّ باردُ النّـ
3الرمل
[ "ومغنٍّ باردُ النّ", "غمة ِ مختلُّ اليدينِ", "ما رهُ أَحَدٌ في", "دارِ قوم مرّتينِ", "قربُهُ أقطَعُ للّذّا", "تِ من صُحبة بَيْنِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9487&r=&rc=344
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومغنٍّ باردُ النّ <|vsep|> غمة ِ مختلُّ اليدينِ </|bsep|> <|bsep|> ما رهُ أَحَدٌ في <|vsep|> دارِ قوم مرّتينِ </|bsep|> </|psep|>
وَقَالوا عليكَ بوَسْطِ الأُمورِ
8المتقارب
[ "وَقَالوا عليكَ بوَسْطِ الأُمورِ", "فقلتُ لهم أكرهُ الأوسطَا", "ذا لمْ أكنْ في ذُرى شامخٍ", "ولا في حضيضٍ وطيِّ الوَطَا", "وحاوَلْتُ في مُرتقى هَائلٍ", "توسُّطَهُ خفتُ أن أسقُطَا", "وخيرٌ منَ العَيرِ المسبطرّ", "ذا أعوزَ السَّبْقَ قَصْرُ الخُطَا", "كَمَا المنعُ حينَ يفوتُ الكثيرُ", "أحسَنُ منْ مستقلِّ العَطَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9366&r=&rc=223
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ط <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَقَالوا عليكَ بوَسْطِ الأُمورِ <|vsep|> فقلتُ لهم أكرهُ الأوسطَا </|bsep|> <|bsep|> ذا لمْ أكنْ في ذُرى شامخٍ <|vsep|> ولا في حضيضٍ وطيِّ الوَطَا </|bsep|> <|bsep|> وحاوَلْتُ في مُرتقى هَائلٍ <|vsep|> توسُّطَهُ خفتُ أن أسقُطَا </|bsep|> <|bsep|> وخيرٌ منَ العَيرِ المسبطرّ <|vsep|> ذا أعوزَ السَّبْقَ قَصْرُ الخُطَا </|bsep|> </|psep|>
وَوَصَائفٌ صُفّتَ على ذي أَربعٍ
6الكامل
[ "وَوَصَائفٌ صُفّتَ على ذي أَربعٍ", "ممّا عُنِي بِصَنِيعِ التّجَّارُ", "وسمَتْ وُسُومَ الرّيحِ في ليّاتِها", "فتحيَّرتْ في حُسنِها الأبصَارُ", "فكأنَّما ذانُهُنَّ صوالجٌ", "وكاَنَّما أَقدامُها أَقْمَارُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9305&r=&rc=162
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَوَصَائفٌ صُفّتَ على ذي أَربعٍ <|vsep|> ممّا عُنِي بِصَنِيعِ التّجَّارُ </|bsep|> <|bsep|> وسمَتْ وُسُومَ الرّيحِ في ليّاتِها <|vsep|> فتحيَّرتْ في حُسنِها الأبصَارُ </|bsep|> </|psep|>
ما أَبصَرتْ عيني ولا عَيْنَا أَحَدْ
2الرجز
[ "ما أَبصَرتْ عيني ولا عَيْنَا أَحَدْ", "أحسنَ مِنْ روضٍ أريضٍ منتضَدْ", "سباعُ مسعودٍ على بابِ البلَدْ", "كأَنَّما الكتّان فيهِ ذ عَقَدْ", "ونشرَ الَوراقَ زُرْقاً في المدَدْ", "ثارَ قَرْصٍ مِنْ مُحَبٍّ في جَسَدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9250&r=&rc=107
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما أَبصَرتْ عيني ولا عَيْنَا أَحَدْ <|vsep|> أحسنَ مِنْ روضٍ أريضٍ منتضَدْ </|bsep|> <|bsep|> سباعُ مسعودٍ على بابِ البلَدْ <|vsep|> كأَنَّما الكتّان فيهِ ذ عَقَدْ </|bsep|> </|psep|>
لا وَعينٌ تُدِيرُ باللّحظِ خمرا
1الخفيف
[ "لا وَعينٌ تُدِيرُ باللّحظِ خمرا", "بين أهلِ الهَوَى فتَقْتُلُ سُكرَا", "لا أَطعتُ السلوَّ عنها ولا العَا", "ذِلَ فيها ولا تعاطيتُ صَبرَا", "صَاحِ ما حِيلَتِي حَسِبْت طَريقَ الحُ", "بّ سهلاً فكان لاكانَ وَعْرَا", "لا تَلُمْ في البُكَاءِ فالدَّمْعُ لَو لَمْ", "يَجْرِ في الخدِّ كانَ في القَلْبِ جَمْرَا", "وسحابٌ يجرُّ في الرَّوضِ ذيلي", "مطرفٌ ذَرّهُ على الأرضِ ذرّا", "بَرقُهُ لمحة ٌ ولكنْ لهُ رع", "دٌ بَطيءٌ يكسو المسامِعَ وقرَا", "كخليٍّ منافِقٍ للذي يه", "واهُ يبكي جَهراً ويضحَكُ سِرّا", "قَد سَقَتْنِي المدامَ فيهِ فتاة ٌ", "سَحَرَتني وَلَيسَ تُحْسِنُ سِحْرا", "فذا ما رأيتُها تَشرَبُ الكأْ", "سَ أَرَتني شمساً تَقْتُلُ بَدْرَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9314&r=&rc=171
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا وَعينٌ تُدِيرُ باللّحظِ خمرا <|vsep|> بين أهلِ الهَوَى فتَقْتُلُ سُكرَا </|bsep|> <|bsep|> لا أَطعتُ السلوَّ عنها ولا العَا <|vsep|> ذِلَ فيها ولا تعاطيتُ صَبرَا </|bsep|> <|bsep|> صَاحِ ما حِيلَتِي حَسِبْت طَريقَ الحُ <|vsep|> بّ سهلاً فكان لاكانَ وَعْرَا </|bsep|> <|bsep|> لا تَلُمْ في البُكَاءِ فالدَّمْعُ لَو لَمْ <|vsep|> يَجْرِ في الخدِّ كانَ في القَلْبِ جَمْرَا </|bsep|> <|bsep|> وسحابٌ يجرُّ في الرَّوضِ ذيلي <|vsep|> مطرفٌ ذَرّهُ على الأرضِ ذرّا </|bsep|> <|bsep|> بَرقُهُ لمحة ٌ ولكنْ لهُ رع <|vsep|> دٌ بَطيءٌ يكسو المسامِعَ وقرَا </|bsep|> <|bsep|> كخليٍّ منافِقٍ للذي يه <|vsep|> واهُ يبكي جَهراً ويضحَكُ سِرّا </|bsep|> <|bsep|> قَد سَقَتْنِي المدامَ فيهِ فتاة ٌ <|vsep|> سَحَرَتني وَلَيسَ تُحْسِنُ سِحْرا </|bsep|> </|psep|>
أَخِي بَلْ رئِيسي بَلْ أميري وسيّدي
5الطويل
[ "أَخِي بَلْ رئِيسي بَلْ أميري وسيّدي", "وَمَنْ لَمْ يَزَلْ للفَضْلِ والبرّ مَأَمُولا", "أغِثْنا فِنَّا قد ظَمِئْنا وَرَوِّنَا", "من الرائقِ المطبوخَ وَلْيَكُ مَعْسُولا", "فَنَحْنُ بحَالٍ لو تَرَانا لَخِلْتَنَا", "لِئاماً ونْ كنَّا كراماً بها لَيْلا", "ستارتُنَا مهجورة ٌ لكؤوسِنَا", "تُعَلّلُ بالنّذْرِ الصّبابة َ تَعْلِيلا", "تَرَى ماءَها أضعافَ جزءٍ رَحِيقِهَا", "فتحسَبُهَا فوقَ الأَكفِّ قَنَادِيلا", "وحدّثَنَا السّاقي شراءَ شَرابِهِ", "وقد قيلَ في السّاقي المحدِّثِ ما قيلا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9500&r=&rc=357
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَخِي بَلْ رئِيسي بَلْ أميري وسيّدي <|vsep|> وَمَنْ لَمْ يَزَلْ للفَضْلِ والبرّ مَأَمُولا </|bsep|> <|bsep|> أغِثْنا فِنَّا قد ظَمِئْنا وَرَوِّنَا <|vsep|> من الرائقِ المطبوخَ وَلْيَكُ مَعْسُولا </|bsep|> <|bsep|> فَنَحْنُ بحَالٍ لو تَرَانا لَخِلْتَنَا <|vsep|> لِئاماً ونْ كنَّا كراماً بها لَيْلا </|bsep|> <|bsep|> ستارتُنَا مهجورة ٌ لكؤوسِنَا <|vsep|> تُعَلّلُ بالنّذْرِ الصّبابة َ تَعْلِيلا </|bsep|> <|bsep|> تَرَى ماءَها أضعافَ جزءٍ رَحِيقِهَا <|vsep|> فتحسَبُهَا فوقَ الأَكفِّ قَنَادِيلا </|bsep|> </|psep|>
لهُ شُغُلٌ عنْ سؤالِ الطّلَلْ
8المتقارب
[ "لهُ شُغُلٌ عنْ سؤالِ الطّلَلْ", "أقامَ الخليطُ بهِ أمْ رَحَلْ", "فما تطّبيهِ لحاظُ الظّبا", "تطالِعُهُ من سجوفِ الكِلَلْ", "ولا تستفزّ حِجَاهُ الخُدودُ", "بِمُصْفَرّة ٍ واحمرارِ الخَجَلْ", "كَفَاهُ كَفَاهَ فلا تعذِلاَ", "هُ كرُّ الجديدينِ كرُّ العَذَلْ", "طوى الغيَّ منتشراً في ذرا", "هُ تُطْفَا الصَّبَابَة ُ لمّا اشتَعَلْ", "لهُ في البكاءِ على الطاهري", "نَ مندوحة ٌ عن بكاءِ الغَزَلْ", "فكم فيهمُ منْ هلالٍ بَدَا", "قبيلَ التّمام وبدرٍ أَفَلْ", "هُمُ حِجَجُ اللهِ في خلقِهِ", "ويومَ المعادِ على من خَذَلْ", "ومن أنزلَ اللّهُ تفضيلَهُمْ", "فَرُدَّ على اللهِ ما قد نَزَلْ", "فجدُّهمُ خاتمُ الأنبيا", "ءِ يعرفُ ذاكَ جميعُ المِلَلْ", "ووالدُهُمْ سيّدُ الأوصياءِ", "وَمُعْطي الفقيرَ ومُرْدِي البَطَلْ", "وَمَنْ عَلَّمَ السُّمْرَ طَعْنَ الحلى", "لذي الرّوعِ والبيضَ ضربَ القُلّلْ", "ولو زَالَتْ الأَرضُ يومَ الهيا", "جِ من تحتِ أخمصِهِ لم يُزَلْ", "وَمَنْ صَدَّ عن وَجْهِ دنياهُم", "وقد لبسَتْ حَلْيَهَا والحُلَلْ", "وكان ذا ما أضافوا لي", "ه أرفعَهُمْ رتبة ً في المَثَلْ", "سماءَ اُضيفَ ليها الحَضِيضُ", "وبحراً قَرَنْتَ ليهِ الوَشَلْ", "بجودٍ تَعَلَّمَ منهُ السَّحابُ", "وَحِلْمٍ تولَّدَ منهُ الجَبَلْ", "وَكَمْ شبهة ٍ بِهُدَاهُ جَلا", "وكم خطة ٍ بحجاهُ فضَلْ", "وكم أطفاَ الله ُنارَ الضّلالِ", "بهِ وهي ترمي الهُدَى بالشُّعَلْ", "ومنْ ردّ خالقُنا شمسَهُ", "عليهِ وقد جَنَحَتْ للطَّفَلْ", "ولو لَمْ تَعُدْ كان في رأيهِ", "وفي وَجْهِهِ من سَنَاهَا بَدَلْ", "ومن ضرَبَ النّاسَ بالمرهفاتِ", "على الدِّينِ ضَرْبَ عِرابِ البِلْ", "وَتُردي الحسينَ سيوفُ الطغا", "ة ِ ظمنَ لَمْ يُطْفِ حَرّ الغُلَلْ", "ثَوى عَطِشاً وتَنَالُ الرّما", "حُ من دَمِهِ عَلَّها والنَّهَلْ", "ولم يخسفِ اللّهُ بالظّالمينَ", "ولكنّهُ لا يخافُ العَجَلْ", "لقد نَشَطَتْ لعنادِ الرّسولِ", "رِجَالٌ بها عن هُدَاهَا كَسَلْ", "فلا بُوعِدتْ أعينٌ منْ عَمى ً", "ولا عُوفِيَتْ أذرعٌ من شَللْ", "نَظَارِ بأنّ بناتِ النّب", "يّ السّبايا ومالَ النّبيّ النّفَلْ", "غدا يتولّى اللهَ الجِدَا", "لُ نْ كُنتمُ مِنْ رجالِ الجَدَلْ", "فيعلمُ من في ظِلالِ النّعيمِ", "وَمَنْ في الجحيمِ عليهِ ظلَلْ", "أيا رَبِّ وَفّقْ لخيرِ المقا", "لِ نْ لَمْ أُوَفَّقْ لخيرِ العَمَلْ", "ولا تَقطَعنْ أملي والرّجاءَ", "فأَنتَ الرجاءُ وأنتَ الأَمَلْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9447&r=&rc=304
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لهُ شُغُلٌ عنْ سؤالِ الطّلَلْ <|vsep|> أقامَ الخليطُ بهِ أمْ رَحَلْ </|bsep|> <|bsep|> فما تطّبيهِ لحاظُ الظّبا <|vsep|> تطالِعُهُ من سجوفِ الكِلَلْ </|bsep|> <|bsep|> ولا تستفزّ حِجَاهُ الخُدودُ <|vsep|> بِمُصْفَرّة ٍ واحمرارِ الخَجَلْ </|bsep|> <|bsep|> كَفَاهُ كَفَاهَ فلا تعذِلاَ <|vsep|> هُ كرُّ الجديدينِ كرُّ العَذَلْ </|bsep|> <|bsep|> طوى الغيَّ منتشراً في ذرا <|vsep|> هُ تُطْفَا الصَّبَابَة ُ لمّا اشتَعَلْ </|bsep|> <|bsep|> لهُ في البكاءِ على الطاهري <|vsep|> نَ مندوحة ٌ عن بكاءِ الغَزَلْ </|bsep|> <|bsep|> فكم فيهمُ منْ هلالٍ بَدَا <|vsep|> قبيلَ التّمام وبدرٍ أَفَلْ </|bsep|> <|bsep|> هُمُ حِجَجُ اللهِ في خلقِهِ <|vsep|> ويومَ المعادِ على من خَذَلْ </|bsep|> <|bsep|> ومن أنزلَ اللّهُ تفضيلَهُمْ <|vsep|> فَرُدَّ على اللهِ ما قد نَزَلْ </|bsep|> <|bsep|> فجدُّهمُ خاتمُ الأنبيا <|vsep|> ءِ يعرفُ ذاكَ جميعُ المِلَلْ </|bsep|> <|bsep|> ووالدُهُمْ سيّدُ الأوصياءِ <|vsep|> وَمُعْطي الفقيرَ ومُرْدِي البَطَلْ </|bsep|> <|bsep|> وَمَنْ عَلَّمَ السُّمْرَ طَعْنَ الحلى <|vsep|> لذي الرّوعِ والبيضَ ضربَ القُلّلْ </|bsep|> <|bsep|> ولو زَالَتْ الأَرضُ يومَ الهيا <|vsep|> جِ من تحتِ أخمصِهِ لم يُزَلْ </|bsep|> <|bsep|> وَمَنْ صَدَّ عن وَجْهِ دنياهُم <|vsep|> وقد لبسَتْ حَلْيَهَا والحُلَلْ </|bsep|> <|bsep|> وكان ذا ما أضافوا لي <|vsep|> ه أرفعَهُمْ رتبة ً في المَثَلْ </|bsep|> <|bsep|> سماءَ اُضيفَ ليها الحَضِيضُ <|vsep|> وبحراً قَرَنْتَ ليهِ الوَشَلْ </|bsep|> <|bsep|> بجودٍ تَعَلَّمَ منهُ السَّحابُ <|vsep|> وَحِلْمٍ تولَّدَ منهُ الجَبَلْ </|bsep|> <|bsep|> وَكَمْ شبهة ٍ بِهُدَاهُ جَلا <|vsep|> وكم خطة ٍ بحجاهُ فضَلْ </|bsep|> <|bsep|> وكم أطفاَ الله ُنارَ الضّلالِ <|vsep|> بهِ وهي ترمي الهُدَى بالشُّعَلْ </|bsep|> <|bsep|> ومنْ ردّ خالقُنا شمسَهُ <|vsep|> عليهِ وقد جَنَحَتْ للطَّفَلْ </|bsep|> <|bsep|> ولو لَمْ تَعُدْ كان في رأيهِ <|vsep|> وفي وَجْهِهِ من سَنَاهَا بَدَلْ </|bsep|> <|bsep|> ومن ضرَبَ النّاسَ بالمرهفاتِ <|vsep|> على الدِّينِ ضَرْبَ عِرابِ البِلْ </|bsep|> <|bsep|> وَتُردي الحسينَ سيوفُ الطغا <|vsep|> ة ِ ظمنَ لَمْ يُطْفِ حَرّ الغُلَلْ </|bsep|> <|bsep|> ثَوى عَطِشاً وتَنَالُ الرّما <|vsep|> حُ من دَمِهِ عَلَّها والنَّهَلْ </|bsep|> <|bsep|> ولم يخسفِ اللّهُ بالظّالمينَ <|vsep|> ولكنّهُ لا يخافُ العَجَلْ </|bsep|> <|bsep|> لقد نَشَطَتْ لعنادِ الرّسولِ <|vsep|> رِجَالٌ بها عن هُدَاهَا كَسَلْ </|bsep|> <|bsep|> فلا بُوعِدتْ أعينٌ منْ عَمى ً <|vsep|> ولا عُوفِيَتْ أذرعٌ من شَللْ </|bsep|> <|bsep|> نَظَارِ بأنّ بناتِ النّب <|vsep|> يّ السّبايا ومالَ النّبيّ النّفَلْ </|bsep|> <|bsep|> غدا يتولّى اللهَ الجِدَا <|vsep|> لُ نْ كُنتمُ مِنْ رجالِ الجَدَلْ </|bsep|> <|bsep|> فيعلمُ من في ظِلالِ النّعيمِ <|vsep|> وَمَنْ في الجحيمِ عليهِ ظلَلْ </|bsep|> <|bsep|> أيا رَبِّ وَفّقْ لخيرِ المقا <|vsep|> لِ نْ لَمْ أُوَفَّقْ لخيرِ العَمَلْ </|bsep|> </|psep|>
قُمْ قَدْ أَتَى ضوءُ الصَّبَاحِ المُسْفِرِ
6الكامل
[ "قُمْ قَدْ أَتَى ضوءُ الصَّبَاحِ المُسْفِرِ", "ياصَاحِ فاغتنِمِ الهَوَى وتَبَكَّرِ", "فالمِمْ بتينٍ لَذَّ طَعماً واكتسى", "حُسناً وقاربَ منظراً من مُخْبِرِ", "كالثَّلجِ بَرْداً في اصفِرَارِ التبرِ في", "ريحِ العبيرِ وفوقَ طعمِ السكَّرِ", "لَطُفَتْ مَعَانِيهِ لطافَة َ عاشِقٍ", "في لونِ مشتاقٍ حليفِ تَفَكُّرِ", "يحكي ذا ما صُفَّ في أطباقهِ", "خيماً ضُرِبْنَ من الحريرِ الأصفَرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9302&r=&rc=159
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قُمْ قَدْ أَتَى ضوءُ الصَّبَاحِ المُسْفِرِ <|vsep|> ياصَاحِ فاغتنِمِ الهَوَى وتَبَكَّرِ </|bsep|> <|bsep|> فالمِمْ بتينٍ لَذَّ طَعماً واكتسى <|vsep|> حُسناً وقاربَ منظراً من مُخْبِرِ </|bsep|> <|bsep|> كالثَّلجِ بَرْداً في اصفِرَارِ التبرِ في <|vsep|> ريحِ العبيرِ وفوقَ طعمِ السكَّرِ </|bsep|> <|bsep|> لَطُفَتْ مَعَانِيهِ لطافَة َ عاشِقٍ <|vsep|> في لونِ مشتاقٍ حليفِ تَفَكُّرِ </|bsep|> </|psep|>
يَنَامُ اللّيلَ أسْهَرُهُ
16الوافر
[ "يَنَامُ اللّيلَ أسْهَرُهُ", "وأشكُوهُ ويَشكُرُهُ", "وَلَيْلُ الصّبِّ أَطوَلُهُ", "على المعشوقِ أقْصَرُهُ", "كثيرُ الذَّنبِ ِلاَّ أَنَّ", "قَرْطَ الحُبِّ يَغْفِرُهُ", "أُكَاتِمُ حُبَّهُ الوا", "شينَ والعبراتُ تُظْهِرُهُ", "وأذْكُرُ خَالياً حِجَجي", "وأنسى حَينَ أبصِرُهُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9267&r=&rc=124
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَنَامُ اللّيلَ أسْهَرُهُ <|vsep|> وأشكُوهُ ويَشكُرُهُ </|bsep|> <|bsep|> وَلَيْلُ الصّبِّ أَطوَلُهُ <|vsep|> على المعشوقِ أقْصَرُهُ </|bsep|> <|bsep|> كثيرُ الذَّنبِ ِلاَّ أَنَّ <|vsep|> قَرْطَ الحُبِّ يَغْفِرُهُ </|bsep|> <|bsep|> أُكَاتِمُ حُبَّهُ الوا <|vsep|> شينَ والعبراتُ تُظْهِرُهُ </|bsep|> </|psep|>
يا حبّذَا الصرّة ُ أَهدى لنا
4السريع
[ "يا حبّذَا الصرّة ُ أَهدى لنا", "جودُكَ فيها أَحسَنَ النّقْدِ", "جاءَتْ على حَاجٍ ليها كما", "جَاءَكَ معشوقٌ على عَمْدِ", "مجلوَّة ٌ صفر الخير بها", "تعَدُّ من سكَّة ِ السّنْدِ", "أخلصَ لي رأيُكَ فيها كما", "أخلصَ في تصفِيتي جَدِّي", "لكنَّها أمْسَتْ ولا والّذي", "يَخْلفُها ما أصبحتْ عندِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9232&r=&rc=89
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا حبّذَا الصرّة ُ أَهدى لنا <|vsep|> جودُكَ فيها أَحسَنَ النّقْدِ </|bsep|> <|bsep|> جاءَتْ على حَاجٍ ليها كما <|vsep|> جَاءَكَ معشوقٌ على عَمْدِ </|bsep|> <|bsep|> مجلوَّة ٌ صفر الخير بها <|vsep|> تعَدُّ من سكَّة ِ السّنْدِ </|bsep|> <|bsep|> أخلصَ لي رأيُكَ فيها كما <|vsep|> أخلصَ في تصفِيتي جَدِّي </|bsep|> </|psep|>
حُبٌّ عَلِيٍّ عُلوُّ هِمّهْ
0البسيط
[ "حُبٌّ عَلِيٍّ عُلوُّ هِمّهْ", "لأنَّهُ سَيِّدُ الأَئمَّهْ", "مَيّزْ مُحبيِّهِ هَلْ تَرَاهُمْ", "لاَّ ذَوي ثروة ٍ ونعْمَهْ", "بينَ رئيسٍ لى أديبٍ", "قد أكملَ الظَّرفَ واستَتَمَّهْ", "وطيّبِ الأصلِ ليس فيهِ", "عندَ امتحانِ الأُصولِ تُهْمَهْ", "فهُمْ ذا خَلُصُوا ضِيَاء", "والنصبُ الظَّالمونَ ظلمَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9455&r=&rc=312
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حُبٌّ عَلِيٍّ عُلوُّ هِمّهْ <|vsep|> لأنَّهُ سَيِّدُ الأَئمَّهْ </|bsep|> <|bsep|> مَيّزْ مُحبيِّهِ هَلْ تَرَاهُمْ <|vsep|> لاَّ ذَوي ثروة ٍ ونعْمَهْ </|bsep|> <|bsep|> بينَ رئيسٍ لى أديبٍ <|vsep|> قد أكملَ الظَّرفَ واستَتَمَّهْ </|bsep|> <|bsep|> وطيّبِ الأصلِ ليس فيهِ <|vsep|> عندَ امتحانِ الأُصولِ تُهْمَهْ </|bsep|> </|psep|>
بأبي وأُمِّي زائرٌ متقنّعٌ
6الكامل
[ "بأبي وأُمِّي زائرٌ متقنّعٌ", "لم يخفِ ضوء الشمسِ تحتَ قِناعِهِ", "لَمْ أَسْتَتِمَّ عِنَاقَهُ لقدومِهِ", "حتَّى أعدتُ عناقَه لوداعِهِ", "ومَضَى وأَبقى في ففؤادي حسرة ً", "تركَتْهُ موقوفاً على أوجاعِهِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9383&r=&rc=240
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بأبي وأُمِّي زائرٌ متقنّعٌ <|vsep|> لم يخفِ ضوء الشمسِ تحتَ قِناعِهِ </|bsep|> <|bsep|> لَمْ أَسْتَتِمَّ عِنَاقَهُ لقدومِهِ <|vsep|> حتَّى أعدتُ عناقَه لوداعِهِ </|bsep|> </|psep|>
وشاطريٌّ سَعَى بِرَاحِ
0البسيط
[ "وشاطريٌّ سَعَى بِرَاحِ", "لها بِنَظْمِ الحُبَابِ عِقْدُ", "فَهْيَ ذا شئتَ من يَديهِ", "خَمرٌ ومنْ وجنتيهِ وردُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9253&r=&rc=110
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وشاطريٌّ سَعَى بِرَاحِ <|vsep|> لها بِنَظْمِ الحُبَابِ عِقْدُ </|bsep|> </|psep|>
منعّمَة ٌ يُقَرّبُها هَوَاهَا
16الوافر
[ "منعّمَة ٌ يُقَرّبُها هَوَاهَا", "ذا نَزَحَتْ لمنزلها البلادُ", "يُعادُ حديثُها فيزيدُ حسناً", "وقدْ يُسْتَقْبَحُ الشيءُ المُعَادُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9242&r=&rc=99
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> منعّمَة ٌ يُقَرّبُها هَوَاهَا <|vsep|> ذا نَزَحَتْ لمنزلها البلادُ </|bsep|> </|psep|>
أصبحتُ لا مالَ لي سوى الأَمَلْ
13المنسرح
[ "أصبحتُ لا مالَ لي سوى الأَمَلْ", "وأننَّي عاملٌ بلا عَمَلِ", "ولي غريم مُرَاصِدٌ خَتِلٌ", "أعجَزَ قَصْدُ احتيالهِ حِيَلي", "ما حَدَّ بيني وبَيْنَهَ أَجَلاً", "ِلاَّ توهَّمْتُ أَنَّهُ أَجَلي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9433&r=&rc=290
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أصبحتُ لا مالَ لي سوى الأَمَلْ <|vsep|> وأننَّي عاملٌ بلا عَمَلِ </|bsep|> <|bsep|> ولي غريم مُرَاصِدٌ خَتِلٌ <|vsep|> أعجَزَ قَصْدُ احتيالهِ حِيَلي </|bsep|> </|psep|>
بليتُ بحبِّ ناسِكَة ٍ
16الوافر
[ "بليتُ بحبِّ ناسِكَة ٍ", "تَشُوب بنُسْكها مَرَحا", "وقَدْ جَعَلتْ تؤنّسُني", "مكانَ سِوَارِها سَبَحَا", "تظلّ ذا ذُكِرْتُ لَهَا", "لِتُكْذِبَ قَولَ مَنْ نَصَحَا", "تعضّ عليَّ بالعْرَا", "ضِ من أطرافِهَا بَلَحَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9217&r=&rc=74
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بليتُ بحبِّ ناسِكَة ٍ <|vsep|> تَشُوب بنُسْكها مَرَحا </|bsep|> <|bsep|> وقَدْ جَعَلتْ تؤنّسُني <|vsep|> مكانَ سِوَارِها سَبَحَا </|bsep|> <|bsep|> تظلّ ذا ذُكِرْتُ لَهَا <|vsep|> لِتُكْذِبَ قَولَ مَنْ نَصَحَا </|bsep|> </|psep|>
لَيْسَ خَلْقٌ إِلاَّ وفيهِ إذا ما
1الخفيف
[ "لَيْسَ خَلْقٌ ِلاَّ وفيهِ ذا ما", "وَقَعَ الفَحْصُ عنهُ خَيْرٌ وَشَرُّ", "لازمٌ ذاكَ في الجبلّة ِ لا يَدْ", "فَعُهُ مَن لهُ بذلكَ خُبْرُ", "حكمة ُ الصّانِعِ المدبّرِ أَنْ لا", "شيءَ ِلاَّ وَفيهِ نَفْعٌ وَضُرُّ", "فاجتَهِدْ أن يكون أكبرُ قسمي", "كَ من النّفعِ والأقَلَّ الأضَرُّ", "وتَحَمَّلْ مَرَارَة َ الرأْيِ واعلَمْ", "أَنَّ عُقْبي هواكَ منهُ أَمَرُّ", "رِضْ بفعلِ التّدبيرِ نَفْسَكَ واقصِرْ", "هَا عليهِ ففيهِ فَضل وَفَخْرُ", "لا تُطِعْهَا على الذي تبتغيهِ", "وَلْيَرُعْهَا منكَ اعتسافٌ وَقَهرُ", "نَّ من شأنِها مُجَانبَة َ الخي", "رِ وِتيانَ كلّ مَا قد يُضِرُّ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9272&r=&rc=129
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَيْسَ خَلْقٌ ِلاَّ وفيهِ ذا ما <|vsep|> وَقَعَ الفَحْصُ عنهُ خَيْرٌ وَشَرُّ </|bsep|> <|bsep|> لازمٌ ذاكَ في الجبلّة ِ لا يَدْ <|vsep|> فَعُهُ مَن لهُ بذلكَ خُبْرُ </|bsep|> <|bsep|> حكمة ُ الصّانِعِ المدبّرِ أَنْ لا <|vsep|> شيءَ ِلاَّ وَفيهِ نَفْعٌ وَضُرُّ </|bsep|> <|bsep|> فاجتَهِدْ أن يكون أكبرُ قسمي <|vsep|> كَ من النّفعِ والأقَلَّ الأضَرُّ </|bsep|> <|bsep|> وتَحَمَّلْ مَرَارَة َ الرأْيِ واعلَمْ <|vsep|> أَنَّ عُقْبي هواكَ منهُ أَمَرُّ </|bsep|> <|bsep|> رِضْ بفعلِ التّدبيرِ نَفْسَكَ واقصِرْ <|vsep|> هَا عليهِ ففيهِ فَضل وَفَخْرُ </|bsep|> <|bsep|> لا تُطِعْهَا على الذي تبتغيهِ <|vsep|> وَلْيَرُعْهَا منكَ اعتسافٌ وَقَهرُ </|bsep|> </|psep|>
ما بالُ طفشيلِكَ قد أخِّرتْ
4السريع
[ "ما بالُ طفشيلِكَ قد أخِّرتْ", "عَنّا وما نَعهَدُ تَأَخِيرا", "فَهَاتِها في حَلْيهَا تُجْتَلى", "كالروضِ ِذْ صُوِّرَ تصوِيرا", "زخارفُ الوشْيِ وألوانُهُ", "تبراً من الجوهَرِ مَنشْوُراً", "والخَرَزُ الغَضُّ بأرجَائِها", "يَحكي لنا فيهِ الدَّنَانيرا", "وأخضرٌ يضحَكُ في أصفرٍ", "كأَنَّما وَاجَهَ مَهْجورا", "والبيضُ فيها نرجسٌ نَثْرُهُ", "في فضَّة ٍ قُدِّرَ تَقْدِيرا", "خَبيصَة ٌ صَفراءُ لكنَّها", "تحوي منَ النَّبتِ عقاقيرا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9304&r=&rc=161
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما بالُ طفشيلِكَ قد أخِّرتْ <|vsep|> عَنّا وما نَعهَدُ تَأَخِيرا </|bsep|> <|bsep|> فَهَاتِها في حَلْيهَا تُجْتَلى <|vsep|> كالروضِ ِذْ صُوِّرَ تصوِيرا </|bsep|> <|bsep|> زخارفُ الوشْيِ وألوانُهُ <|vsep|> تبراً من الجوهَرِ مَنشْوُراً </|bsep|> <|bsep|> والخَرَزُ الغَضُّ بأرجَائِها <|vsep|> يَحكي لنا فيهِ الدَّنَانيرا </|bsep|> <|bsep|> وأخضرٌ يضحَكُ في أصفرٍ <|vsep|> كأَنَّما وَاجَهَ مَهْجورا </|bsep|> <|bsep|> والبيضُ فيها نرجسٌ نَثْرُهُ <|vsep|> في فضَّة ٍ قُدِّرَ تَقْدِيرا </|bsep|> </|psep|>